الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : من نحب؟ .. من نكره؟
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي الليل..يقاوم حقيقة قدومهالنهار..تضامن معهفكنت بدونهما،ثمة (وسواس خناس)يردد باذني!!هناك شيء ماايها اللاشيءيستحق ان تموت لأجله و من دون ادراكطوقت جسدي المتهاويبخرقة علم ممزق....**كنّا بلا انيس..صرير الحشرات العالي،نغمة نسمعها كل ليلو نصبح على قرع الطبولنمازح بعضناانها الحرب يا ابا جهلبل الموت يا ابا العلمو بين الحرب و الموتتعزف القنابلانشودة الشيطان....**الحب ..اعتق كلمةاحدث كلمةاجمل كلمةلمن يملك قلبابرقة الوردحين ودٍوشوك كالرماح السامةحين كرهٍو الترف العاطفييطوقنا ..ترى من نحب ؟و من نكره؟**سعد ......
#نحب؟
#نكره؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681392
سامي عبد العال : فلسفياً: لماذا نكره الإرهاب؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال ليس هذا السؤال ساذجاً رغم أنَّه مألُوف الطرح، وفيما يبدو لن تكون إجابتُه بسيطةً. صحيح أنَّ الكراهية جزءٌ من نسيج الحياة الإنسانية، وأنَّها جانب مُراوِغ يتم تبريره على مستوياتٍ عدةٍ، ولكنها لا تُعْطّىَ مجاناً على نحو فلسفي، فهي ليست واضحة المعنى. إذن يتجدد الاستفهامُ بطرقٍ أخرى: لماذا تكره( أنتَ) شيئاً ما؟! ودلالة الـ(أنت) أعمق من الحالة التي تعيشها، هي عمق وجودك وأصالته. هل ثمة سلطة بإمكانها فرض الكراهية؟! هل هناك كائن يبثُ الكراهيةَ مباشرةً؟! بالطبع لا، لكنها مثل الحب لا تُفرض دون أسبابٍ أبعد من الحالة العامة. فلسفياً، هل توجد أسبابٌ للكراهية hatred ميتافيزيقية أو اخلاقية مثلاً؟ فنحن ندرك أنَّ الكراهية تجربة نفسية أو اجتماعية، لكن علاقتَّها بأسئلة الفلسفة تبدو غامضة، أسئلة الماهية والحياة والوجود والإنسان والله. ربما الغموض نتيجة أنَّ الفلسفة بالنسبة للإرهاب غير واردة، كما أن الارهاب يكثف حضوره القريب داخل ( اللقطات) سواء أكانت تفجيراً أم دماءً أم تعذيباً. حتى يبث الرعب على نطاقٍ أوسع كأنَّه يحيط بالمجتمعات من كل جانب. بينما الفلسفية أبعدُ من هذا العراء الخالي، هي ليست مسرحاً متلفزاً تتعلق بالعيون، لكنها إيقاع إنساني كوني تأتي بالأعماق، تنبض بالإحساس الغائر والمأساوي في الأفعال الدموية. الفلسفة لقطة كلية أخرى تفسر وتُسائل الفوضى المتناثرة جراء العنف باسم الدين. عليها أن تقف على الرأي الأصيل والحيوي فيها. المسألةُ أنَّ كراهية الجماعات الدينية ارتبطت بنتائج أفعالها السياسية والاجتماعية، لكنها لم تتضح علاقتُها بالعمق الوجودي للإنسان. وهذه النتائج ظاهرية لا تمسُ ما ينازعنا الارهابيون وجودَّه. أقصد أهميةَ فهم كراهية الارهاب من باب (الذات) لا الموضوع. علينا ملاحظة أنَّ كل ما قِيل بصدد كراهية الارهاب جاء بالجوانب الخارجية (الموضوع)، ولم تكُّن لتمس الجوانب الذاتية. والأخيرةُ جوانب تلتقي مع جوهر الدين كـ(إيمانٍ حُر free faith) أو لا يكون. أي أنَّ الحرية تُساوي وجود الدين من عدمه. الدين في قوامه هو حرية اعتقاد، حرية امتلاء روحي وحرية تكوين نفسي ووجودي. فلقد قِيلت في كراهية الارهاب أسبابٌ كثيرةٌ: هناكَ من اعتبرَ الجماعات الاسلامية أفظاظاً لا رحمةَ لديهم. وهناك من عدَّهم كائنات تراثية جاءت متأخرةً بعد فوات الأوان. وهناك من وصفهم بالصد عن سبيل التسامح والاعتراف بالآخر. وهناك من نقدهم كمذاهب دينيةٍ مغلقة لا تفهم الحياة وتطوراتها. وهناك من ناداهم كمتنطعين باسم الدين يلوكون عبارات ثقيلة الوطأة بلا فهمٍ. وهناك من رمقهم كفارغي عقول لاهثين بأشكال التدين ورسومه. وهناك من أفزعه تدميرُهم للمجتمعات والدول والأفكار بمعناها المعاصر. لكن الفكرة الأعمق: أنَّنا نكره جماعات الارهاب لأنَّهم يستعملون ما يمتلكه الإنسان من إيمانٍ للتسلُط عليه فيشعر بالانتهاك والإهانة الميتافيزيقية. وفعل (يمتلك) فعلٌ مقصود، الإرهابي لم يُعْطَّ أيُّ سندٍ لاغتصاب ايمان الآخر، لا من قبل الله ولا من قبل الدين ولا من قبل المجتمعات ولا من قبل الناس ولا من قبل الفرد. من ذا الذي أعطاه الحق ابتداءً؟! لنفترض أنَّ ذلك السبب هو الأهم بخلاف أي شيء آخر، أي بقطع النظر عما يفعله الارهابيون. فالايمان علاقةٌ أصيلة بذاتك، علاقة خاصة، علاقة جذرية، علاقة وجودية ... إذن: كيف لمن لا يعرفها، ولا يقدرها أنْ يضعها في قبضته، ويقلبها بين راحتيه؟! حتى لو رفض فرد فكرة الإيمان تماماً، فليس من حق أحد أن يسائله ولا يعترض اعتقاده. لأنه واقعة إنسانية لها كامل الحيوية ......
#فلسفياً:
#لماذا
#نكره
#الإرهاب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682222
عبدالله عطية شناوة : لماذا يتعين علينا أن نكره لغتنا؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة في كل المجتمعات ثمة فئات لا يحسن أفرادها الكتابة والتعبير، وربما النطق، باللغة السائدة. وهم يقبلون بهذا عجزا، أو تكاسلا، والمجتمع بدوره، يقبل هذا منهم، ويوفر لهم امكانية تحسين ملكاتهم اللغوية إن هم رغبوا بذلك، إلا في مجتمعاتنا، حيث يحمل أفراد هذه الفئة أسباب تعثرهم للغة نفسها، ويجهدون في البحث عن مبررات لتعثرهم، ويكيلون لها الإتهامات بالتخشب والتقعر.ويحظى هؤلاء بدعم نظري من جانب نخب ثقافيه تتبنى حكما مسبقا على اللغة العربية بالتحجر والعجز عن أستيعاب تطور العلوم والتكنولوجيا، وتتفتق أذهانهم عن مقترحات من قبيل أستبدال الأبجدية، أو إلغاء الحروف التي يجد البعض صعوبة في نطقها، أو حتى التخلي الكامل عن اللغة العربية، وأستبدالها بإحدى اللغات العالمية، ويمضي بعضهم أبعد من ذلك فيروج لوهم إحياء لغات منقرضة لحضارات الشعوب القديمة التي سكنت المنطقة. ويرفض أصحاب هذا الطرح، المنطق العلمي الذي ينطلق من ان اللغة ـ أية لغة ـ هي طرف في علاقة جدلية طرفها الآخر هو الإنسان، يتأثر بها ويؤثر فيها، ومع كل نقلة الى أمام يحرزها المجتمع، ونخبه الفكرية والثقافية، تحقق لغته قفزات متناسبة، ففي العصر العباسي عندما انتعش المجتمع العربي، قفزت اللغة العربية قفزات هائلة، واستوعبت منجزات الشعوب التي سبقت العرب حضاريا: السريان والفرس واليونان والرومان، وجرت ترجمة المنجز الفلسفي اليوناني، ومنجزات، الشعوب التي ذكرناها في مجالات الطب والموسيقى وإدارة المجتمع.وساهم في هذه القفزات، قامات ثقافية وعلمية من ورثة تلك الحضارات. واعتبرت بغداد وقرطبة حاضرتا الثقافة والعلوم في تلك الحقبة. وبعد سبات القرون الذي أعقب سقوط بغداد عام 1258 وما رافقه من جمود الفكر والقيم، بدأت في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، حركة تنوير جنينية ومحاولات نهوض متعثرة، انعكست في أكتساب اللغة والأدب العربيين لغة مجددة، أقل عزلة عن العصر ومنجزاته، الثقافية والعلمية، وأقل إنعزالا قيميا ومفاهيميا. ولا يمكن إلا من باب المناكدة الطفولية إنكار شوط التطور الكبير الذي قطعته اللغة العربية في سبعينات القرن الماضي، مقارنة بما كانت علية في سبعينات القرن التاسع عشر، وبلغ التطور، حسب زعمي، حد اعتبار اننا نتعامل مع لغتين مختلفتين.هل معنى هذا أن لغتنا قد تمكنت من مجاراة التطورات الهائلة التي تحققت خلال القرن العشرين في العالم؟ كلا، أبدا. لم تتمكن من ذلك. وهذا مرتبط بالقطب الآخر في العلاقة الجدلية بينها وبين مستخدمها، إذ ظل المستخدم عاجزا عن تطويرها، وبدلا من ان يقر بمسؤوليته عن العجز، صار يرميها به، ولهذا علاقة لا يمكن التستر عليها بطروحات ترمي إلى خلق إغتراب بين الأنسان ولغته، طروحات تؤكد ان اللغة العربية هي لغة ((الغازي العربي الهمجي الذي حطم حضاراتنا السابقة، ويدمر حاضرنا ومستقبلنا))، وانها أداة لأسلمة للمجتمعات.وحقيقة الأمر أن اللغة العربية ليست لغة دين ولا لغة قومية. هي، وبسبب ظروف تأريخية ترتبط بتوسع الدولة العربية التي أستخدمت الدين في فتوحاتها أو غزواتها، صارت لغة سائدة في مجتمعات عديدة، مثل ما صار الحال لاحقاً مع الاسبانية والإنغليزية والبرتغالية والفرنسية، التي أنتشرت في بقاع مختلفة من العالم، وأيضا تحت راية الدين المسيحي الذي أستخدم للتغطية على الطبيعة الأستعمارية للغزو الأوربي. والعربية، مثل أي لغة أخرى تحمل الشيء ونقيضة وهي تستجيب للمتأسلم وتتخشب معه، وتستجيب للا ديني، وتكون طوع بنانه في تفنيد طروحات التأسلم. خطورة الطروحات المناهضة للغة العربية في انه ......
#لماذا
#يتعين
#علينا
#نكره
#لغتنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741204