الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : السياسة الأمريكية الخارجية فقدت مصداقيتها الدولية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الاثنين 26 تشرين الأول / أكتوبر 2020.ان الانتقاد الدولي للسياسة الامريكية يتوسع وخاصة في ضوء سياسة الرئيس الحالي دونالد ترامب الذي اثبت فشله في التعامل مع مختلف القضايا الدولية وخرج عن اسس المجتمع الدولي، مخلفا وراءه ازمة حقيقية في قيادة المستوي الداخلي على الصعيد الاقتصادي وما ترتب عنه من انفجار للمشاكل المتراكمة وخاصة مع تزايد انتشار وباء كورونا وعجزة عن تعامله بجدية مع هذا الوباء لتعامله بشكل سلبي مع القضايا التي تواجهها ولايات امريكا والتي تتعرض للانهيار كبيت من الورق .وتتجه اوساط الناخبين في الوسط الامريكي الي تأييد الديمقراطي جو بايدن، الذي يصفه اغلب الدبلوماسيين والإعلاميين والمتابعين للانتخابات الامريكية القادمة بأنه رئيس يذهب للعمل ومتواضع وينجز المهام، ويوجه اغلب الاعلاميين المتابعين للوسط الانتخابي الامريكي انتقادات حادة للرئيس ترامب لمشاهدته القنوات الإخبارية وسخريته من منافسيه على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمضى ترامب اغلب وقته في متابعة مشاهدة التلفزيون وانتقاد الأشخاص على وسائل التواصل الاجتماعي، مما دفع الاعلاميين توجيه انتقادات حادة له على اهماله في متابعة مجريات الاحداث الدولية، وعدم الاكتراث لما يجري على المستوى الدولي من ازمات، بل تعامله بعنصرية مع الملفات الدولية واستهتر بالقوانين والأعراف والتقاليد الدولية، وقام بسحب عضوية الولايات المتحدة الامريكية من منظمة الصحة العالمية ووقف تقديم المساعدات لها .وغالباً ما ينظر إلى أن القيادة الأمريكية للعالم باعتبارها أمرا مسلماً به، على الأقل في واشنطن، فقد اضطلعت الولايات المتحدة بهذا الدور لأكثر من سبعة عقود بعد الحرب العالمية الثانية، وانه سيكون من السهل التفكير في أنه إذا صوّت الأمريكيون ضد رئاسة ترامب، وجلبوا الأممي الملتزم جو بايدن إلى البيت الأبيض، سيغدو بإمكان الولايات المتحدة أن تعود على رأس الطاولة حسب توقعات اوساط اعلامية امريكية.وتبذل الحملة الانتخابية للرئيس ترامب، جهوداً محمومة لمحاولة التوصل إلى تسويات في النزاعات القانونية التي يواجهها ترامب بتهم التحرش الجنسي وإخفاء وثائق كون الرئيس ترامب في ورطة بسبب نزاعات في المحاكم وشح الأموال، ولعل هذا الشيء دفع الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل وفي تصريحات اعلامية الى انتقاد رئاسة ترامب للولايات المتحدة، حيث وصفه بانه «ضعيفة وليست أهلا للتحديات» .وكان بوريل يتحدث خلال لقاء بالفيديو من بروكسل ومشاركته في النسخة السابعة عشر من منتدى الحوار الإيطالي الإسباني الملتئم في روما عندما قال «نرى اليوم كيف تخلت الولايات المتحدة عن ممارسة دورها القيادي» وخلص الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية إلى القول إنها «المرة الأولى التي لا تقود فيها أمريكا الاستجابة لأزمة، رئاسة ضعيفة للغاية، ولا ترقى إلى مستوى التحديات التي تواجهنا.لقد قطع الرئيس ترامب تقاليد القيادة العالمية للولايات المتحدة بطرق عديدة وطويلة ومألوفة، لكن بينما يحبذ أغلب حلفاء واشنطن باستثناءات قليلة ملحوظة مثل حكومة الاحتلال الاسرائيلي الميل تجاه أي شخص إلا ترامب، وسوف يتطلب استعادة الدور الأمريكي البنَاء في العالم أكثر بكثير من مجرد إعلان عودة الولايات المتحدة لدورها والسير في اتجاه معاكس لقواعد ترامب وهذا سيكلف الكثير من الوقت والجهد لإعادة ترميم السياسة الخارجية للولايات المتحدة الامريكية التي فقدت مصداقيتها على المستوى الدولي وباتت تعرض المؤسسات الدولية للخطر الشديد في ظل عدم التزامها بالقانون والشرعية الدول ......
#السياسة
#الأمريكية
#الخارجية
#فقدت
#مصداقيتها
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696694
سعيد الكحل : حتى لا تفقد الحكومة مصداقيتها .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل لا يختلف اثنان حول كون مسؤولية الحكومة تتمثل في حسن تدبير الشأن العام وتنفيذ الوعود الانتخابية التي رفعتها مكوناتها خلال الحملة الانتخابية . لسوء حظ حكومة عزيز أخنوش أن المغرب يشهد موسما جافا شبيها بالذي عاشه نهاية الثمانينيات من القرن العشرين حيث اختفى الدقيق والأعلاف من الأسواق والمتاجر بفعل الاحتكار والاستغلال البشع للظروف المناخية والاجتماعية من طرف تجار الأزمات . إلا أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة حينها خففت نسبيا من حدة الأزمة (إشراف السلطات على تنظيم عملية بيع الدقيق منعا للاحتكار والزيادة في الأسعار ، إلغاء أضحية العيد، دعم الفلاحين الصغار ..). لكن الذي لم تتعامل معه الحكومات السابقة وكذا الحالية بكل حزم ومسؤولية هو ارتفاع الأسعار الناتج عن الاحتكار . فالأمر لا يتعلق بمنتوجات مستوردة يخضع سعرها لقانون السوق الدولية ، بل بمواد ومنتوجات محلية ( الأسمدة ، الأعلاف ..) يتضاعف سعرها لأربع مرات أو أكثر .ذلك أن الفلاحين الصغار ومربي المواشي يشتكون جميعهم من هذا الغلاء دون أن تتدخل الحكومة في مراقبة الأسعار . إجراء لن يكلّف الحكومة غير إصدار مرسوم يحدد أثمنة الأعلاف والأسمدة التي ما أن يحل الموسم الفلاحي حتى ترتفع أسعارها بشكل صاروخي . ربما يتحمل الفلاح والكسّاب ارتفاع الأسعار في المواسم الماطرة أملا في مردودية أوفر تغطي المصاريف ، بينما لا عُذر للحكومة في السماح للمضاربين والمحتكرين باستغلال وضعية الجفاف لامتصاص دماء هذه الفئة . لقد حان الوقت لتتحمل الحكومة كامل مسؤوليتها الدستورية والوطنية لوضع حد لكل أشكال الاستغلال والاحتكار التي يذهب ضحيتها المواطنون عموما ،وسكان البوادي والقرى على وجه الخصوص لكونهم يتعرضون لاستغلال مضاعف: (استغلال في معيشتهم ، استغلال في علف مواشيهم ، استغلال في مواد فلاحتهم ثم استغلال لجهدهم وأنشطتهم الفلاحية ) . ومعلوم أن القطاع الفلاحي يساهم بشكل رئيسي في نقاط نمو الناتج الداخلي الخام للمغرب ؛ إذ مرت نسبة مساهمته من 7&#1642 خلال العقد 1998-2008 إلى 17&#1642 خلال العقد 2008-2018 ، حسب تقرير "مخطط المغرب الأخضر: الحصيلة والآثار 2008-2018". فضلا عن كون قطاع الفلاحة يشكل أكبر مشغّل لليد العاملة بالمغرب وذلك بمساهماته بنسبة 38 % من إجمالي العمالة، والتي وصلت في المناطق القروية إلى 73.7%. هذه الأهمية الأساسية والدور المحوري الذي يلعبه قطاع الفلاحة في النمو الاقتصادي ،في التشغيل وفي توفير الأمن الغذائي للشعب المغربي ــ أثبتت جائحة كورونا الدور الحيوي لهذا القطاع في تأمين الحاجيات الغذائية للمغاربة ــ يستوجب على الحكومة التعجيل باتخاذ الإجراءات الضرورية للتخفيف من آثار الجفاف وإنقاذ الماشية من الهلاك بسبب الجوع والعطش .إن حكومة عزيز أخنوش ،ومنذ تنصيبها ،تعلقت حولها آمال ملايين المغاربة اعتبارا لأمرين جوهريين: أولهما : إزاحة البيجيدي عن رئاسة الحكومة التي استغلها ، لمدة عقد من الزمن، في إغناء أعضائه وإفقار الشعب المغربي . وما يعانيه المغاربة اليوم من شدة الغلاء وقسوة المعيشة إنما يتحمل فيه البيجيدي ، بشكل كبير ،المسؤولية بسبب القرارات المجحفة التي اتخذها ، وعلى رأسها: تحرير أسعار المحروقات ،إلغاء صندوق المقاصة، تجميد الزيادات في الأجور ، إلغاء الترقيات . يضاف إلى هذه القرارات الظالمة ، قرار الاستدانة التي باتت تثقل خزينة وتستنزف جزءا مهما منها كان من المفروض أن يُوجه نحو الاستثمار وتجويد الخدمات الاجتماعية ( نهاية سنة 2020، بلغت خدمة الدين حوالي 41 مليار درهم، مقابل 29 مليار درهم سنة 2019، و28 مليار درهم سنة 2018 ، ويت ......
#تفقد
#الحكومة
#مصداقيتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747295
علي ابوحبله : أمريكا تعبث بعملية السلام وتتلاعب بالتصريحات والوعود و مصداقيتها على المحك الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا تعبث بعملية السلام وتتلاعب بالتصريحات والوعود و مصداقيتها على المحك الحقيقيبقلم المحامي علي ابوحبلهأمر يدعو للغرابة والاستهجان المواقف الامريكيه الاسرائيليه التي تهدف جميعها لممارسة الضغط على السلطة الفلسطينية من اجل عدم التقدم بمشروع الاعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو معترف فيه بمجلس الأمن والهيئة العامة ضمن حدود معترف فيها ذات سيادة ، أمريكا التي تدعي أنها تؤيد إقامة دوله فلسطينيه بحسب رؤيا بوش الابن وبحسب خطاب اوباما وتأكيد الرئيس الأمريكي جو بايدن دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود.قوبلت زيارة بإيدن للمنطقة بشكوك عميقة بشأن قضايا من بينها حق تقرير المصير وبناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وقد نُحِّيَت بفعل محاولة إدخال إسرائيل في ترتيبات أمنية إقليمية مع الدول العربية.إن واشنطن تقاعست عن الوفاء بتعهداتها فيما يتعلق بإعادة فتح قنصليتها للفلسطينيين في القدس، التي أغلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في عام 2019.، وتصريحات بإيدن ، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يائير لابيد، ألقت ظلال من الشكوك حول صدقيه المواقف الامريكيه تجاه القضية الفلسطينية حين قال إن الولايات المتحدة تريد أن ترى "سلاما دائما يتم التوصل إليه عبر المفاوضات بين دولة إسرائيل والشعب الفلسطيني".مضيفا ومصرا "يجب أن تظل إسرائيل دولة يهودية ديمقراطية مستقلة" وتابع "لا يزال حل دولتين لشعبين يعيشان جنباً إلى جنب في سلام وأمن هو أفضل السبل لتحقيق ذلك، فكلاهما لهما جذور عميقة وقديمة في هذه الأرض". لكنه لم يذكر أي تفاصيل ولم يتحدث عن إحياء العملية المتوقفة من أجل التوصل إلى تسوية بين الجانبين.وكان حل الدولتين بقيام دولة فلسطينية مستقلة جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل الحالية هو الحل المفضل للمجتمع الدولي منذ زمن طويل، لكنه أصبح طموحا بعيدا على نحو متزايد، مع معارضة قطاعات واسعة في السياسة الإسرائيلية.إدارة الرئيس الأمريكي بإيدن ، هي من تغالط نفسها بممارساتها وضغوطاتها ضد أي مشروع قرار يعرض على مجلس الأمن للاعتراف بالدولة الفلسطينية وتهدد بإفشال المخطط الفلسطيني في الحصول على العضوية الكاملة بالأمم المتحدةتشير الوقائع على الأرض، إلى أن العلاقات الفلسطينية- الأمريكية عادت إلى مرحلة “التوتر” من جديد، وأن الخلاف مرشح للزيارة، بعد طرح الخطة السياسية الفلسطينية الجديدة، في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي رفض الجانب الفلسطيني تجميدها في هذا الوقت، بناء على طلب من البيت الأبيض، وهو ما كان سببا في إلغاء اللقاء الذي كان مقررا بين الرئيس محمود عباس ومساعدة وزير الخارجية الأمريكي، بربارة ليف خلال زيارتها الأخيرة للمنطقة.و بداية الخلاف بين الجانبين تعود إلى عدم اقتناع الفلسطينيون بوجهة النظر الأمريكية التي تطلب من الفلسطينيين تجميد أي نشاط أو تحرك سياسي في المرحلة الحالية، إلى ما بعد انتهاء انتخابات “الكنيست” الإسرائيلي، بزعم أن أي تحرك حالي من شأنه أن يؤثر على نتائج الانتخابات، وهو أمر يرفضه الفلسطينيون بشدة وضاقوا ذرعا بهذه الحجج الواهية وهذه المماطلة بالتهرب الأمريكي والإسرائيلي من استحقاقات عملية السلام ، مستندين إلى الفترة الماضية التي سبقت الدعوة الإسرائيلية للانتخابات المبكرة، والتي لم تتحرك فيها أمريكا لطرح أي مبادرة سياسية، في وقت واصلت حكومة الاحتلال الصهيوني خططها الاستيطانية وأوغلت في ممارساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وشرعت قتل الفلسطيني وممعنة بإ ......
#أمريكا
#تعبث
#بعملية
#السلام
#وتتلاعب
#بالتصريحات
#والوعود
#مصداقيتها
#المحك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768830