الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطيب آيت حمودة : الولاية السابعة .. أو .. فيدرالية فرنسا ... أي دور لها في الثورة ؟
#الحوار_المتمدن
#الطيب_آيت_حمودة عندما حط الإستدمار الفرنسي رحاله في وطننا ، لم تكن ساكنته تدرك بعد معاني ( الشعب) و(الوطنية ) ، فقد كان السكان يعيشون عزلة جهوية ، و نظام إقطاعي ، وعروشية ، أوكنفدراليات تجمع عدة قبائل ، وهذا ما يفسر انقسام الشعب في المقاومة ضد الإحتلال ، فكل عرش أو جهة تقاوم بنفسها ، فعامل و(حدة الوطن) لم يتوضح بعد في أذهان المقاومين ، فقد نجح الإستعمار السابق واللاحق محاربة أي اتحاد يظهر في الأفق ، وهو ما مارسته السياسة العثمانية التركية في الجزائربنجاح قبل وصول الفرنسيين . °° في الربع الثاني من القرن العشرين ، وبسبب التجنيد الإجباري وعامل الهجرة نحو فرنسا حدث تلاقح فكري بين المهاجرين المغاربة ومستقبليهم الفرنسيين ، فتعرف المهاجرون على مفاهيم جديدة لم يكونوا يدركونها كالقيم العالمية وحقوق الإنسان ومصطلح الشعب والوطن ببعده الشمولي الواسع وتعرفوا على قوانين الجمهورية الفرنسية والعلمانية ووظفوها واستغلوها في تأسيس جمعيات ونقابات و أماكن العبادة كمكافأة لهم في المجهود الحربي مع فرنسا، وبه تم تسهيل إنشاء أول مجمع ديني للمغاربة في أرقى أحياء العاصمة هو ( مسجد باريس) عام 1925 , لا شك وأن أكبر الأمثلة عن ذلك ما قام به الأمير خالد حفيد الأمير خريج ثانوية لويس الكبير 1885 و طموحه لولوج كلية سنسير saint cyr من نشاط سياسي بعد الحرب الكونية الأولى بدعوته للمساواة . °°° ويبدو أن باريس هي المحطة الأهم في ميلاد ( الوطنية الجزائرية ) متأثرين بقيم المستعمر وفلسفته وتجاربه في السياسة والحكم ، ولعل ميلاد نجم شمال افريقيا في 1926 ببعده الوطني و خطه الواضح الصريح في الدعوة للإستقلال ، هو منتوج فرنسي وبلغته وثقافته وفوق أرض فرنسا نفسها . °° استطاعت الحركة الوطنية أن تنقل الفعل من السياسة إلى السلاح ، أو الإدماج بينهما بفعل تراكمات نضالية مريرة ، أهمها محطة الثامن ماي 1945 التي علمتنا أن [الإستعمار لا يفهم إلا لغة القوة] ، وأن[ ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بمثلها] ، لهذا تأسست تنظيم سري لإعداد العدة للحرب المسلحة يسمى المنظمة السرية LOS الجناح الذي استطاع تفجير الثورة في غرة نوفمبر 1954 . °° أزمة كبيرة عرفتها الحركة الوطنية بانشقاق حزب الشعب إلى [مصاليين ] و [ مركزيين ] ، مع ظهور شباب وُلدوا و تربُّوا في أحضان الحركة الإستقلالية وهم الذين خططوا للثورة وفجروها مؤسسين تنظيما يسمي [ جبهة التحرير الوطني ,] وهم بذلك سحبوا البساط من تحت أقدام زعيمهم مصالي الحاج الذي له قاعدة نضالية واسعة داخل وخارج الوطن ، فكان التحدي الأكبر للجبهة هو كيفية إزاحة الوعاء الشعبي للمصالية وتحويله للجبهة .فدرالية فرنسا على جبهتين ضد فرنسا و ضد المصاليين والخونة . °° ما يهمني هنا هو كيف انتقل وهج الثورة لفرنسا ؟والصراع المرير الذي غذته السياسة الإستعمارية بين الإخوة الأعداء المصاليين والجبهة ؟ ، وكيف استطاعت الجبهة بعد سنوات من ترجيح الكفة لصالحها وفق تن ......
#الولاية
#السابعة
#فيدرالية
#فرنسا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699731
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....10
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيوجوب صب العمل الفيدرالي الساعي إلى الاندماج في اتجاه الحفاظ على قوة الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي:.....24) وإذا ثبت أن العلاقة القائمة بين فيدرالية اليسار الديمقراطي، وبين المنظمات الجماهيرية، المبدئية / المبادئية، فإن هذه العلاقة، لا يمكن أن تكون، كذلك، إلا علاقة ديمقراطية، تحررية، إنسانية، لا يجمعها بفيدرالية اليسار الديمقراطي إلا الدعم المتبادل؛ لأن فيدرالية اليسار الديمقراطي، من واجبها أن تدعم المنظمات الجماهيرية، المبدئية / المبادئية، كما أن من حق التنظيمات الجماهيرية، المبدئية / المبادئية، أن تتلقى الدعم من فيدرالية اليسار الديمقراطي.وهذه المنظمات الجماهيرية، المبدئية / المبادئية، من واجبها أن تدعم فيدرالية اليسار الديمقراطي؛ لأن من حق فيدرالية اليسار الديمقراطي، أن تتلقى الدعم من المنظمات الجماهيرية، المبدئية / المبادئية. والدعم المتبادل بين فيدرالية اليسار الديمقراطي، وبين المنظمات الجماهيرية، لا يعني، أبدا، التبعية، كما لا يعني اعتبار التنظيمات الجماهيرية، المبدئية / المبادئية، تنظيمات فيدرالية، خاصة وأن من مبادئها الاستقلالية، التي لا تمنع تلقي الدعم، أو تقديمه لفيدرالية اليسار الديمقراطي.وما معنى أن تكون العلاقة ديمقراطية؟وما معنى أن تكون العلاقة تحررية؟وما معنى أن تكون العلاقة إنسانية؟إن معنى أن تكون العلاقة ديمقراطية، يكمن في تسييد الاحترام المتبادل. وتسييد الاحترام المتبادل، يتجسد في تعامل فيدرالية اليسار الديمقراطي، مع التنظيمات الجماهيرية، أو العكس، على أساس الندية. فلا تنظيم أحسن من الآخر، ولا أفضل منه، ولا أرقى عليه، ليسود بذلك الاحترام بين الجانبين، على أساس تبادل، ذلك الاحترام، بين فيدرالية اليسار الديمقراطي، وبين المنظمات الجماهيرية. وإن أي إجراء مشترك، بين فيدرالية اليسار الديمقراطي، يتم الاتفاق عليه بطرق ديمقراطية، حتى تصير العلاقة الديمقراطية، هي المعيار الذي يجب أن يسم اليسار، في علاقته بالمنظمات الجماهيرية، خاصة، إذا كان هذا اليسار ديمقراطيا، قولا، وعملا، من طينة مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي.وإن معنى أن تكون العلاقة تحررية، يكمن، كذلك، في كون هذه العلاقة، لا تكون إلا متحررة من التبعية المتبادلة، أو من اعتبار المنظمات الجماهيرية، منظمات فيدرالية. ومعلوم أن التنظيمات الجماهير ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.....10

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700167
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج..... محمد الحنفي إلى: مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد. كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي. إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف ا
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيوجوب صب العمل الفيدرالي الساعي إلى الاندماج في اتجاه الحفاظ على قوة الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي:.....3وفيدرالية اليسار الديمقراطي، عندما تقيم علاقة ما مع أي منظمة مبدئية / مبادئية، لا تفرض عليها أية وصاية، وكيفما كان نوع تلك الوصاية، خاصة، وأن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بمكوناتها الثلاثة، تناضل ضد فرض الوصاية على المنظمات الجماهيرية، من قبل أجهزة السلطة المختلفة: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، كما هو حاصل الآن؛ لأن تلك الجمعيات، التي تقبل تلك الوصاية، مقابل ما تتلقاه من أموال، عن البرامج المشروطة، التي تنجزها، إرضاء للجهات الممولة، سواء كانت جماعة ترابية، أو جهاز من أجهزة السلطة، أو مؤسسة إنتاجية؛ لأن التمويل، لا يكون إلا من أموال الشعب، وليس من جيوب الأوصياء، ليذهب إلى جيوب المسؤولين عن التنظيمات الجماهيرية، التي تضع نفسها رهن إشارة الجهة الممولة.ولذلك، فالوصاية عندما تفرض على جهة ما، فإن علينا أن ندرك: أن الجهة الوصية، لا تساوي شيئا، وأن الجهة التي تقبل بتلك الوصاية، مقابل ما تتلقاه، لا تساوي كذلك شيئا، فقيمتها، في قبول الذل، والهوان، من الجهات التي تفرض وصايتها عليها، الأمر الذي يقتضي من المخلصين للجماهير الشعبية الكادحة، النضال ضد الوصاية على المنظمات الجماهيرية، التي يجب أن تتحرر من الوصاية، وأن تصير حرة، فيما تقرر، وتنفذ في إطار الالتزام بالقانون المعمول به، بل إن على المناضلين اليساريين، لإرضاء الجماهير الشعبية الكادحة، أن يناضلوا في اتجاه العمل على مساءلة الجهات، التي تفرض وصايتها على العمل الجماهيري، وتدفع ثروات إلى تلك المنظمات، دون استحقاق، ولا نعمل على إخضاعها إلى تقديم برنامجها، الذي يحتاج إلى تمويل، إلى الجهات الممولة، التي تلتزم بالتمويل دون قيد، أو شرط، مع امتلاك حق محاسبة الجهة المتلقية لذلك التمويل، من أجل تقديم أوجه الصرف المبررة. وإلا، فإن على الجهة المتلقية للتمويل، أن ترجع ما تلقته من أموال، أو ما تبقى منها، بعد تبرير ما صرف منها، إلى الجهة الممولة.أما فيدرالية اليسار الديمقراطي، بمكوناتها الثلاثة، فلا تفرض وصايتها على أي تنظيم جماهيري، سواء كان نقابيا، أو حقوقيا، أو ثقافيا، أو تربويا، أو تنمويا، مع احترام مبادئ أي تنظيم جماهيري، واحترام قراراته، وتنفيذ تلك القرارات، على أرض الواقع، وترفض، في نفس الوقت ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.....
#محمد
#الحنفي
#إلى:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700985
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....11
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيوجوب صب العمل الفيدرالي الساعي إلى الاندماج في اتجاه الحفاظ على قوة الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي:.....3وفيدرالية اليسار الديمقراطي، عندما تقيم علاقة ما مع أي منظمة مبدئية / مبادئية، لا تفرض عليها أية وصاية، وكيفما كان نوع تلك الوصاية، خاصة، وأن فيدرالية اليسار الديمقراطي، بمكوناتها الثلاثة، تناضل ضد فرض الوصاية على المنظمات الجماهيرية، من قبل أجهزة السلطة المختلفة: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، كما هو حاصل الآن؛ لأن تلك الجمعيات، التي تقبل تلك الوصاية، مقابل ما تتلقاه من أموال، عن البرامج المشروطة، التي تنجزها، إرضاء للجهات الممولة، سواء كانت جماعة ترابية، أو جهاز من أجهزة السلطة، أو مؤسسة إنتاجية؛ لأن التمويل، لا يكون إلا من أموال الشعب، وليس من جيوب الأوصياء، ليذهب إلى جيوب المسؤولين عن التنظيمات الجماهيرية، التي تضع نفسها رهن إشارة الجهة الممولة.ولذلك، فالوصاية عندما تفرض على جهة ما، فإن علينا أن ندرك: أن الجهة الوصية، لا تساوي شيئا، وأن الجهة التي تقبل بتلك الوصاية، مقابل ما تتلقاه، لا تساوي كذلك شيئا، فقيمتها، في قبول الذل، والهوان، من الجهات التي تفرض وصايتها عليها، الأمر الذي يقتضي من المخلصين للجماهير الشعبية الكادحة، النضال ضد الوصاية على المنظمات الجماهيرية، التي يجب أن تتحرر من الوصاية، وأن تصير حرة، فيما تقرر، وتنفذ في إطار الالتزام بالقانون المعمول به، بل إن على المناضلين اليساريين، لإرضاء الجماهير الشعبية الكادحة، أن يناضلوا في اتجاه العمل على مساءلة الجهات، التي تفرض وصايتها على العمل الجماهيري، وتدفع ثروات إلى تلك المنظمات، دون استحقاق، ولا نعمل على إخضاعها إلى تقديم برنامجها، الذي يحتاج إلى تمويل، إلى الجهات الممولة، التي تلتزم بالتمويل دون قيد، أو شرط، مع امتلاك حق محاسبة الجهة المتلقية لذلك التمويل، من أجل تقديم أوجه الصرف المبررة. وإلا، فإن على الجهة المتلقية للتمويل، أن ترجع ما تلقته من أموال، أو ما تبقى منها، بعد تبرير ما صرف منها، إلى الجهة الممولة.أما فيدرالية اليسار الديمقراطي، بمكوناتها الثلاثة، فلا تفرض وصايتها على أي تنظيم جماهيري، سواء كان نقابيا، أو حقوقيا، أو ثقافيا، أو تربويا، أو تنمويا، مع احترام مبادئ أي تنظيم جماهيري، واحترام قراراته، وتنفيذ تلك القرارات، على أرض الواقع، وترفض، في نفس الوقت ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.....11

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700984
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....12
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيوجوب صب العمل الفيدرالي الساعي إلى الاندماج في اتجاه الحفاظ على قوة الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي:.....4وأحزاب اليسار الديمقراطي، التي تحارب الانحرافات المتعددة على مستوى المجتمع ككل، أولى بأن تحارب الانحراف في صفوفها؛ لأن فرض الانحراف في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، عن طريق فرض الوصاية على المنظمات الجماهيرية، التي تفقد مبدئيتها، ومبادئيتها، لتصير منتظرة للتوجيه من خارجها، حتى يتقرر ما تقوم به في المجالات الاقتصادية، أو الاجتماعية، أو الثقافية، أو السياسية. وفرض الوصاية على المنظمات الجماهيرية، ما هو إلا ممارسة تحريفية، تسربت إلى صفوف الأحزاب اليسارية، التي بفترض فيها أنها ديمقراطية، والأحزاب الديمقراطية، لا يمكن أن تلجأ إلى ممارسة لا علاقة لها بالديمقراطيةن كما أن الأحزاب اليسارية، التي تحرص على تشريف يساريتها، تتنزه عن القيام بالممارسة التحريفية. والأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، لا ترضى لنفسها أن تقوم بالممارسة التحريفية، وتعمل على محاسبة مناضليها، عن إقبالهم على القيام بممارسة تحريفية معينةن الأمر الذي يترتب عنه امتناع مناضليها عن ممارسة أي شكل من أشكال التحريف، حتى يحافظ اليسار المناضل، والديمقراطي، على هويته النضالية، الرافضة لكل ما يسيء إلى هويته، التي تبقى صامدة أمام العاتيات، التي تستهدفه، لجعل اليسار يهتز على مستوى الهوية الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية.ومناضلو فيدرالية اليسار الديمقراطي، يمتلكون القدرة على تحديد:ما هي المنظمات الجماهيرية التي ينتمون إليها؟فكل منظمة جماهيرية مبدئية / مبادئية، يمكن الانتماء إليها، والعمل في إطاراتها، وتحمل مسؤولياتها المختلفة، محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، حتى تستطيع المنظمة الجماهيرية، بتضحياتها الكثيرة، أن تقوم بدورها كاملا، لصالح الجماهير الشعبية، المستهدفة بعمل المنظمة الجماهيرية، اقتصاديا، أو اجتماعيان أو ثقافيا، أو سياسيا، وفي إطار الربط الجدلي، بين النضال الجماهيري، والنضال السياسي.والمعايير التي يجب أن يستحضرها مناضلوا فيدرالية اليسار الديمقراطي، تتلخص جملة وتفصيلا، في مبدئيتها، وفي مبادئيتها؛ لأن المبدئية تعني: تنزه المنظمات الجماهيرية عن العمل المشبوه، كيفما كان هذا العمل المشبوه مفيدا للمسؤولين، كما تتنزه عن الإساءة إلى مناضلي فيدرالية اليسار الد ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.....12

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704354
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....13
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيوجوب صب العمل الفيدرالي الساعي إلى الاندماج في اتجاه الحفاظ على قوة الأحزاب المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي:.....5ومعلوم أن القيام بالالتزامات الحزبية العادية، تعتبر من أسباب قوة أي مكون من مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي.فاجتماعات التنظيمات القاعدية، حسب ما هو معمول به في القوانين التنظيمية المعتمدة في كل حزب، من الأحزاب اليسارية المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، سيقود إلى فرز لائحة من المقترحات، وتقديمها للأجهزة المحلية، التي ترفعها إلى الأجهزة الإقليمية، التي ترفعها بدورها إلى الأجهزة الجهوية، والوطنية، في نفس الوقت، كما تعمل على أجرأة القرارات المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، حتى يحصل تفاعل واضح بين الأجهزة القاعدية، والأجهزة القيادية، في مستوياتها المختلفة، مما يؤدي، بالضرورة، إلى تطور الفكر، وإلى تطور الممارسة، وإلى تطوير الفكر، وإلى تطوير الممارسة. وهو ما يترتب عنه تطور أي حزب يساري، في اتجاه المساهمة في تطور فيدرالية اليسار الديمقراطي، على جميع المستويات: الإقليمية، والجهوية، والوطنية. وتطورها، هو الذي يجعلها تنجز المهام الموكولة إليها، والتي يقود إنجازها إلى قيام الحزب الاشتراكي، أو اليساري الكبير.غير أن المنتمين إلى مختلف الأحزاب اليسارية الديمقراطية، لا يدركون نجاعة الالتزام بالمساهمة في بناء الذات الحزبية من جهة، وفي بناء فيدرالية اليسار الديمقراطي من جهة ثانية، خاصة وأنهم يخلطون فيما هو عام، ليصيروا جزءا لا يتجزأ من العامة، الذين يعيشون في حياتهم مستلبين، ولا يدركون أن الاستلاب الذي يصيبهم، يبعدهم عن التفكير في ضبط إطاراتهم، وفي جعل تلك الإطارات قادرة على اختراق الواقع، أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا. وهذا الإيحاء، هو الذي يجعل الأحزاب اليسارية المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي ضعيفة، ومتراجعة إلى الوراء، مما ينعكس سلبا على فيدرالية اليسار الديمقراطي، التي تصير عاجزة عن استكمال مهامها، بسبب ضعف مكوناتها، التي لا ينضبط المنتمون إليها بتنفيذ القرارات، وبتقديم المقترحات، سعيا إلى جعل فيدرالية اليسار الديمقراطي، تقوم بدورها التاريخي.وحتى تقوم مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي بدورها، لجعل فيدرالية اليسار الديمقراطي تقوم بدورها التاريخي، في أفق تحولها إلى حزب اشتراكي، أو يساري كبير، عليها:1) أن تلزم قواعدها ب ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.....13

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704697
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.....14
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيخلاصة عامة:وانطلاقا من معالجة موضوع: (فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج). نجد أن التعامل مع فيدرالية اليسار الديمقراطي، لا زال في طور التجربة القاصرة، ولا زالت التجربة، كقوة، لم تستجمع قوتها بعد، ولا زالت فيدرالية اليسار الديمقراطي، كذات، لم تستكمل بعد شروط الشروع في إنجاز تجربتها الفرعية، ولا زال فعلها في الواقع، كفيدرالية، لم يبتدئ بعد، ولا زال العمل على إنضاج شروط الاندماج متخلفا. وهو ما يقتضي:أولا: الحرص على ترسيخ العمل الفيدرالي وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، وعلى مستوى الأنشطة الإشعاعية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، وترسيخ عقد الندوات، حول القضايا الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، مما له علاقة بإنضاج شروط الاندماج، حتى يساهم الجميع في بلورة الخلاصات، التي يتم التوصل إليها وطنيا، بطريقة مباشرة، أو غير مباشرة.ثانيا: الحرص على استحضار فيدرالية اليسار الديمقراطي، في كل مجالات الحياة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى جعلها مساهمة في النقاشات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وانطلاقا من خبرة الأحزاب الثلاثة، المكونة لفيدرالية اليسار الديمقراطي، ومن الخبرة القصيرة التي اكتسبتها فيدرالية اليسار الديمقراطي، وأملا في أن تتعمق تجربتها في كل مجالات الحياة، وأن تعمل على نسج العلاقات، مع كل قطاعات المجتمع.ثالثا: أن يحرص كل مكون، من مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، كما هي مقررة وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، لفرض احترام المكون الملتزم، من قبل المكونات الأخرى، ومن التنظيمات الفيدرالية المهيكلة.رابعا: التزام المكونات المختلفة، بتنشيط مقرات فيدرالية اليسار الديمقراطي، ولو مرة في الشهر، إن لم يكن ذلك التنشيط مرة في الأسبوع، مما يكسب، كل مكون، إشعاعا معينا، بالإضافة إلى الإشعاع الذي تكتسبه فيدرالية اليسار الديمقراطي، على المستوى المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي.خامسا: التمرس على إعداد الملفات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على مستوى كل مكون، من مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، ووضع خطة متكاملة لكل أنواع الملفات، في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي، سواء تعلق الأمر بالملف الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو الثقافي، أو السياسي، ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.....14

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706461
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي: واقع التجربة، في أفق الاندماج.
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــى:ــ مناضلي اليسار المناضل، الذي لم يتلوث بالريع المخزني، لا من قريب، ولا من بعيد.ــ كل أعضاء الهيأة التنفيذية الذين أخذوا على عاتقهم إنجاح تجربة فيدرالية اليسار الديمقراطي، وصولا إلى محطة تشكيل الحزب الاشتراكي الكبير، كإطار لاندماج مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.ــ إلى كل أعضاء الهيأة التقريرية، نظرا لدورهم في الحرص على السير بتأن، في اتجاه الوصول إلى محطة الاندماج، على أسس علمية دقيقة، ومن أجل الحرص على تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم المستفيدين من عمل اليسار بصفة عامة، وعمل مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وسيكونون مستفيدين من عمل الحزب الاشتركي الكبير، بعد تحقق الاندماج المأمول، على أسس صحيحة.ــ من أجل العمل الدؤوب، على تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ــ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، بعد القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال.محمد الحنفيمقدمة:تعتبر فيدرالية اليسار الديمقراطي، من إنجازات أحزاب اليسار الديمقراطي، الساعية إلى الوحدة الاندماجية، التي لا زال تصورها الاندماجي لم يتحدد بعد، من خلال تصور الوحدة الأيديولوجية، حتى تصير أساسا للوحدة التنظيمية، مع العمل على تطوير الوحدة السياسية، لتشمل كل قضايا المجتمع، الاققتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلى جانب مختلف القضايا، في أبعادها المغاربية، والعربية، والدولية، والإنسانية.وإذا كانت فيدرالية اليسار الديمقراطي، قد تم إنضاجها، والتحكم في مسارها، والعمل على إنضاج الخطوات، والتحكم في إنجازها، فإن أفق اندماج الأحزاب الثلاثة، وعلى أي أساس أيديولوجي، أو تنظيمي، أو سياسي، لا زال لم ينضج بعد، خاصة وأن الأحزاب الثلاثة، على مستوى الأقاليم، والجهات، تعتبر ضعيفة، ونموها التنظيمي، يسير سير السلحفاة، وأن يكون جمودا، بل تراجعا إلى الوراء، الأمر الذي يترتب عنه ضعف التواصل، أو انعدام الأداء الحزبي في معظم أيام السنة، ولا تتحرك الأحزاب اليسارية، ولا يحرص كل فرد منها على على حضور الاجتماعات الحزبية، على مستوى مكاتب الفروع، وعلى مستوى المكاتب الإقليمية، وعلى مستوى المكاتب الجهوية، إن وجدت، ولا تحرص على المحافظة على المقرات، وعلى اجتماعات هيئات فيدرالية اليسار الديمقراطي، إلا في شروط معينة، فرضتها الانتخابات، التي يتم الترشح إليها باسم فيدرالية اليسار الديمقراطي، سواء كانت لوائح الترشيح مشتركة، أو كانت من حزبين، أو من حزب واحد، إذا لم يتوفر الشرط التنظيمي للحزب الثالث، والثاني.وإذا كانت الفروق واضحة، بين القيادات الحزبية لمكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، وبين انعدام ذلك السعي، أو ضعفه، على مستوى الأقاليم، والفروع، والجهات؛ لأن حرص القيادات الحزبية، وسعيها الحثيث، إلى الاندماج، يقابله عدم الحرص على بناء فيدرالية اليسار الديمقراطي أولا، وعلى الاندماج على مستوى الفروع، والجهات. وهو ما يعني أننا أمام يسار يحبذ الوحدة الاندماجية، بلا اقتناع، ولكن لأن قيادات الأحزاب الثلاثة، تسعى إلى ذلك، وهو ما يطرح علينا العمل على تسييد:1) قوة التنظيم الحزبي وطنيا، وجهويا، وإقليميا، وفرعيا.2) الخطاب الحزبين في إطار كل تنظيم حزبي، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، وفرعيا.3) وحدة العمل الحزبي، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، وفرعيا.4) التفكير المشترك ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي:
#واقع
#التجربة،
#الاندماج.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706585
محمد الحنفي : فيدرالية اليسار الديمقراطي بين الحاجة إلى إنضاج شروط وحدة اليسار، والميل إلى انفراط الأمل في وحدته...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي عندما نرتبط بفيدرالية اليسار الديمقراطي، لا نرتبط بها كتنظيم، يلبي حاجتنا إلى العمل على تحقيق غاية الانتماء إلى اليسار وكفى؛ بل نرتبط بفيدرالية اليسار الديمقراطي، كإطار للعمل على إنضاج شروط الوحدة الأيديولوجية، والوحدة التنظيمية، والوحدة السياسية، كأسس يقوم يقوم على وجودها أي تنظيم حزبي / يساري. وما سوى هذه الوحدات الثلاث، التي نرى أن إنضاجها، ضروري من قبل كل المكونات، ومن قبل ما تبقى منها، بعد انسحاب الاشتراكي الموحد، وبعد سحب التصريح بالتوقيع، فيما يخص الرمز المصرح به، وبعد التصريح بالرمز الخاص بالاشتراكي الموحد، والذي سيشارك به في الانتخابات المقبلة، في مراحلها المختلفة، وبعد اتفاق حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي، على الترشيح المشترك، باسم تحالف اليسار، ورمزه: الرسالة، كما هو مقرر من قبل، في إطار فيدرالية اليسار الديمقراطي.وأنا هنا، لا أعلق على انسحاب الحزب الاشتراكي الموحد، لأن انسحابه من فيدرالية اليسار الديمقراطي، يدخل في إطار اختيار الحزب الاشتراكي الموحد، الذي فضل المشاركة في الانتخابات المقبلة، بشكل انفرادي. وهو اختيار، يجب احترامه، كما أن اختيار الحزب الاشتراكي الموحد، من قبل، الانخراط في فيدرالية اليسار الديمقراطي، تأسيسا، وتنظيما، وغير ذلك، يفرض علينا الاحترام، لأنه يبقى حزبا يساريا، نلجأ إليه، ويلجأ إلينا، ويبقى حليفا في الميدان، شاء من شاء، وكره من كره.والذي يجب علينا، هو أن نجيب على هذه الأزمة، التي يعاني منها اليسار، جملة، وتفصيلا، سواء أعلن انخراطه في فيدرالية اليسار الديمقراطي، أو لم يعلن عن ذلك، خاصة، وأن مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، أو ما تبقى منها، تعتبر: أن فيدرالية اليسار الديمقراطي، ستبقى مفتوحة في وجه اليسار، وفي وجه مختلف التوجهات اليسارية المختلفة، من أجل الالتحاق بها، كما هي مفتوحة، كذلك، على الأفراد اليساريين، وعلى الشخصيات اليسارية، والديمقراطية، المعروفة بتضحياتها الكثيرة، في محطات متعددة، من أجل أن ينال الإنسان المغربي حقوقه، كل حقوقه: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.ونحن منذ سنة 2007، ونحن نعيش الأمل، في قيام يسار اشتراكي موحد، في إطار حزب اشتراكي كبير، أو في إطار حزب يساري كبير. غير أننا لا زلنا نراوح مكاننا، فكأن مكونات فيدرالية اليسار الديمقراطي، سابقا، أو ما تبقى منها، لاحقا، مما تشكل من ما أصبح يعرف ب: (تحالف فيدرالية اليسار)، من أجل المحافظة على الرمز الانتخابي. وإذا أردنا فعلا أن نصل إلى الاندماج، يجب أن نعمل على بلورة:أولا: الأساس الأيديولوجي، من أجل إيجاد قاسم مشترك، يعمل على تأليف أيديولوجية مشتركة، تضم ما هو أساسي، في أيديولوجية حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وأيديولوجية المؤتمر الوطني الاتحادي، وأيديولوجيات التوجهات اليسارية الأخرى، التي ترغب في قيام وحدة أيديولوجية، بين مختلف مكونات اليسار. أما الأفراد الذين يرغبون بالالتحاق بالحزب الجديد: الاشتراكي، أو اليساري الكبير، أن يقتنعوا بالمادية الجدلية، وبالمادية التاريخية، كأساس للبناء الأيديولوجي، مع الاقتناع الضروري بالوحدة الأيديولوجية.ثانيا: الأساس التنظيمي، الذي يبنى على أساس الاقتناع بالوحدة الأيديولوجية، القائمة على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، التي توظف في التحليل الملموس، للواقع الملموس.والبناء التنظيمي، لا يكون إلا على الأساس الأيديولوجي، لأن البناء التنظيمي، بدون أساس أيديولوجي، كلا تنظيم، أو ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي
#الحاجة
#إنضاج
#شروط
#وحدة
#اليسار،
#والميل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724966
عبد الله الحريف : حول ما يقع في فيدرالية اليسار الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف إن ما يقع، الآن، من تصدعات وتفكك وسط فيدرالية اليسار الديمقراطي، يتطلب، بعيدا عن التشفي والشماتة، القيام بتحليل عميق وموضوعي للمشروع الذي تحمله الفيدرالية وتتشارك فيه كل مكوناتها، رغم الاختلاف بينها في بعض التفاصيل. إن ذلك، في إعتقادي، قد يمكن من استخلاص الدروس المفيدة لقوى التغيير لصالح الشعب وعدم الاكتفاء بالدعوات العاطفية لتوحيد اليسار وتجاوز التشرذم وغيرها من النصائح التي، رغم كونها صادقة وتعبر عن طموح مشروع، فإنها لا تفيد كثيرا. ذلك أن الوحدة ليست هدفا، في حد ذاتها، بل هي تجميع للقوى لتحقيق مشروع واضح وقابل للإنجاز ويخدم مصلحة الشعب المغربي، وفي مقدمته الطبقة العاملة وعموم الكادحين.لعل العنوان الأساسي لمشروع الفيدرالية ومختلف مكوناتها هو أن التغيير لصالح الشعب سيتم، أساسا، من خلال العمل في المؤسسات التمثيلية، وخاصة البرلمان بغرفتيه، وأن النضال من خارجها هو، بالأساس، للضغط على النظام لكي يقوم باصلاحات جزئية وأيضا لتحقيق مكاسب بسيطة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية. ومن هنا تكتسي الانتخابات أهمية قصوى. وبالنتيجة ضرورة جمع أكبر عدد من القوى للحصول على أكبر عدد من المقاعد في المؤسسات التمثيلية. وبما أن الهدف هو الحصول على المقاعد، فإن التنافس بين قوى يجمعها، أساسا، هذا الهدف يصبح ضاريا ويؤدي، عاجلا أو آجلا، إلى الانقسام.والحال أن حصيلة ستين سنة من الانتخابات المتعددة والبرلمانات المتنوعة والهيئات المحلية المختلفة كانت سلبية بالنسبة للأغلبية الساحقة من الشعب المغربي التي تأكدت، بشكل حسي أو واعي، بأن التغيير لصالحها مستحيل بواسطة هذه المؤسسات التمثيلية. ولذلك أصبحت تقاطعها، بشكل عارم( 80 في المئة، على الأقل، من الكتلة الناخبة). لقد سلكت أحزاب كبرى( حزب الاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ثم حزب العدالة والتنمية) طريق التغيير بواسطة الانتخابات والمؤسسات، عن حسن نية أو لزرع الاوهام وسط الشعب، فكان ذلك وبالا عليها حيث تم اضعافها واختراقها من طرف المخزن وانقسامها ومخزنتها جزئيا أو إلى حد كبير. إن بناء الحزب “الاشتراكي” الكبير بهدف خوض الانتخابات والحصول على قوة وازنة داخل البرلمان لن يفيد الشعب المغربي في شيء في ظل الدستور الحالي الذي يضع السلطة الأساسية في يد الملك ويشرعن الاستبداد المخزني، بل من شأنه إضفاء بعض الشرعية على الديمقراطية المخزنية، ديمقراطية الواجهة، وبالتالي تقوية الاستبداد وإطلاق اليد للكتلة الطبقية السائدة لتصعيد استغلال الطبقة العاملة واضطهاد باقي الكادحين وتضييق الخناق على البرجوازية الصغرى والمتوسطة.لذلك، فإن ما تعرفه الفيدرالية من انقسام هو، في العمق، تعبير عن مأزق مشروعها، أي رهانها على التغيير، أساسا، بواسطة المؤسسات التمثيلية.فلا مستقبل لقوى التغيير لصالح الشعب إن لم تتوجه، بكل قواها وإمكانياتها، إلى الثمانين في المئة من الشعب التي تقاطع الانتخابات، وخاصة الطبقة العاملة باعتبارها الطبقة الأكثر ثورية والقادرة على توقيف عجلة الاقتصاد وباقي الكادحين باعتبارهم من أكبر المتضررين من الاستبداد والاضطهاد والقهر، لتوعيتهم وتنظيم صفوفهم وتوجيه نضالهم نحو التخلص من المخزن الذي يمثل أخطر عقبة أمام التغيير على طريق تحررهم من الكتلة الطبقية السائدة وسيدتها الامبريالية. وليس إضاعة الوقت للجري وراء الوهم وعلى حساب التواجد النضالي اليومي مع الجماهير الشعبية. في غياب ذلك، سيستمر الانقسام والتشرذم وسط قوى التغيير وستتفاقم عزلتها عن الشعب. وفي هذا الإطار، لا بد من تسجيل أن الواقع قد برهن ان الاشتغال بالتيارات عامل ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727019
محمود عباس : فيدرالية المواطنة جريمة بحق سوريا
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس على عتبات زحمة الكلام والتحليلات التي رافقت مسيرة الصراع على سوريا، وبعد تتالي مراحل الدمار والكوارث، وتعميق الشرخ بين مكونات المجتمع السوري، والمستنقع السياسي الآسن، والتدخلات التي طالت المعارضة العربية السورية، بدأت مجموعة من الشريحة الوطنية تقتنع بالفيدرالية لسوريا ولم تعد ترهبها كما في السابق، وتجد فيها حل لمشاكلنا جميعاً كسوريين، ومن ضمنها الحفاظ على وحدة الوطن، ووضع نهاية للمآسي، لكنها دون القناعة بتطبيق النظام الفيدرالي المبني على الخصوصية السورية، وينشدون الفيدرالية المبنية على التقسيمات الجغرافية، المماثلة لخريطة المحافظات الحالية، وهو في الواقع العملي؛ إعادة دمج لبعض المحافظات، أو يمكن القول إنها عودة إلى نظام الإدارات المحلية بصيغة جديدة مع صلاحيات جغرافية أوسع، وبالتالي ستظل القضايا الخلافية، السياسية والاقتصادية والقومية والمذهبية هي ذاتها. ولأسباب ما، لا زال طرح النظام الفيدرالي مع مراعاة الأبعاد القومية والمذهبية في سوريا، تزعج الشريحة المتقدمة بخطوات على غيرها من أطراف المعارضة. يقفون على أبوابها، عارضين بديلها، والحساسية منها: ربما نابعة من الخلفية الثقافية المترسخة منذ عقود حكم البعث، الخالقة ذهنية هيمنة العنصر العربي، أو عدم جرأة الاعتراف بالقضية الكوردية على أنه شعب يعيش على أرضه التاريخية، الضامة إلى سوريا على خلفية المصالح الاستعمارية. لا شك عرض مفهوم الفيدرالية وفي هذه المرحلة من قبل أطراف من المعارضة العربية، خطوة متقدمة على سابقاتها، نثمنها، ولكن على المنهجية المعروضة، لن يستتب الاستقرار في سوريا، وستؤدي إلى كوارث لا تقل عما حصل للمجتمع السوري منذ تسلط الأنظمة الشمولية، بدءا من حزب الشعب مروراً بالبعث ونظام الأسدين، إلى الآن. ولا يستبعد أن الفيدرالية المبنية على الجغرافية، ستخلق دويلات سورية ضمن سوريا الحالية، وربما ستظهر خلافات بين المكونات السورية ذاتها وبأوجه مغايرة لما نراه اليوم. وهو ما سيسهل التدخل الخارجي، وعلى الأغلب ستكون جغرافيات تابعة للقوى الخارجية، ربما ذاتها التي تتحكم اليوم بمسيرة الصراع في سوريا، وستتوسع الخلافات بين مكونات سوريا، فبعدما كانت تواجه السلطات الدكتاتورية، ستتصارع بين بعضها ضمن الفيدرالية الجغرافية ذاتها، والأسباب عديدة، منها، على السيادة وتوزيع المصالح القومية والمذهبية، وغيرها. فعلى سبيل المثال قامشلو كانت مدينة السلام والتأخي، والمحبة، مع وجود جميع الأديان والمذاهب والقوميات واللغات ضمنها، في ظل الهيمنة الاجتماعية الكوردية، لكنها غرقت في خصومات مباشرة وغير مباشرة بعد تغلغل النظام فيه، كما وأن تجربة لبنان وصراعاتها الإثنية خير مثال، والتي لن تنقذها سوى الفيدرالية المبنية على الدينية والمذهبية. المطالبون بالفيدرالية الجغرافية، ينطلقون من منطلق القومية العربية، بعيد عن الخصوصية السورية، لا يختلف منطقهم عن منطق المطالبين بسوريا المواطنة، أو أولئك الراغبين في إقامة الوطن على أساس دستور يزعمون أنه عصري، متناسين أن الدساتير في منطقتنا تخدم السلطات الشمولية، وليس العكس، فتناسي ركائز ثقافات مجتمعنا، وحيث الخلافات القومية والمذهبية تتوارث منذ قرون عديدة، وشعوبنا تحتاج ربما إلى عقود طويلة من تشذيب المفاهيم والثقافة لتبلغ المدارك المأمولة منها. النظام الجغرافي الفيدرالي، مثلها مثل دولة المواطنة، والإدارات المحلية، ليست فقط ستدعم السلطة المركزية، وستنسخ الدكتاتورية بأوجه جديدة، بل ستزيد من نزعة التقسيم على الخلفية المذهبية والقومية، ولن تحولها إلى دولة عصرية، بل ستعمق الثقافة ......
#فيدرالية
#المواطنة
#جريمة
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732663