الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شريف السيد : الكومنترن: ذكرى تأسيس التنظيم الأممي لقيادة الثورة العالمية
#الحوار_المتمدن
#شريف_السيد ترجمة شريف السيدقبل 102 عام، أسَّسَ الثوريون عبر العالم الأممية الشيوعية الثالثة (الكومنترن). في هذا المقال يرى الكاتب الاشتراكي البريطاني سيمون باسكتر أن هذا حدثٌ أعاد تشكيل العالم وأن أنشطة الكومنترن لا تزال تتضمَّن دروسًا للمناضلين اليوم.كيف ننظم صفوفنا من أجل تغيير النظام؟ كان هذا السؤال في القلب من مؤتمرٍ عُقِدَ قبل مائة عام تقريبًا في هذا الوقت من السنة. في مارس 1919، تجمَّع 51 شخصًا في محكمة العدل القديمة في الكرملين في موسكو لتأسيس الأممية الشيوعية الثالثة، أو “الكومنترن”.مثَّلَ هؤلاء أحزابًا يسارية وجمعياتٍ عمالية ومجموعاتٍ للمُهجَّرين. من بين المندوبين الـ43 الذين عُرِفَت أعمارهم، كان خمسة منهم في العشرينات و24 في الثلاثينيات من العمر، مع وجود واحد فقط فوق الـ50.جاء المندوبون من 35 مجموعة في 22 دولة. كان مجرد انتقالهم هناك إنجازًا بحدِّ ذاته، إذ كانت الدولة السوفييتية تعيش تحت نيران الغزو والحصار. أُلقِيَ القبض على مندوبٍ من ألمانيا، يوجين ليفين، وهو في طريقه، من قِبَلِ الشرطة الألمانية. وسُجِنَ شخصان آخران، هما فريتز بلاتن من سويسرا وكارل شتاينهارت من النمسا، أثناء رحلة عودتهما. واعتُرِضَ طريق الوفد المجري بسبب القتال في أوكرانيا.كان المندوبون الروس الخمسة هم فقط من كانوا يُمثِّلون حزبًا جماهيريًا ثوريًا حقيقيًا، بينما مثَّلَ المندوب النرويجي حزبًا جماهيريًا لكنه لم يكن ثوريًا، ولم يمثِّل عددٌ من الثوار أي أحزابٍ على الإطلاق. لكنه كان لا يزال حدثًا أعاد تشكيل العالم.شهدت الثورة الروسية استيلاء العمال على السلطة في عام 1917. جادل الحزب البلشفي، بقيادة لينين وتروتسكي، بأن الاشتراكية هي التحرُّر الذاتي للطبقة العاملة، وليس شيئًا يُمنح من أعلى. شدَّدَ الحزب على أنه يجب تحطيم الدولة الرأسمالية، وجادل بأن الرأسمالية، كنظامٍ عالمي، يجب محاربتها على أساسٍ عالمي أيضًا. كان الكومنترن يهدف إلى جمع أفضل المناضلين في جميع أنحاء العالم لتشكيل أحزاب يمكنها تكرار النصر الذي حقَّقَته الثورة الروسية.بدأ لينين المؤتمر بالقول: “ليس فقط في روسيا ولكن في الدول الرأسمالية الأكثر تقدُّمًا في أوروبا، وألمانيا على سبيل المثال، الحرب الأهلية هي حقيقة واقعة”، وأضاف: “لقد بدأت الثورة العالمية وتزداد حدة في كل مكان”.وصل تروتسكي بالزي العسكري. كانت السوفييتات (المجالس العمالية) تخوض حربًا وحشية وتقاتل الجيوش الإمبريالية التي كانت تحاول سحق الثورة.كان من أوائل أعمال الكومنترن إنتاج كتيب باللغة الإنجليزية لتوزيعه وسط صفوف الجيوش الغازية التي تحاول كسر الثورة. حينها، قال تروتسكي في خطابه إن “أوروبا مُغطاة بالحُطام والأنقاض”، بينما ينهمك “مُشعِلو الحرائق الأكثر إثمًا” في البحث عن الثوريين.الوحدة في النضاللقد كان الوقت قد حان لتوحيد جهود جميع الأحزاب الثورية الحقيقية. في الجلسة الختامية للمؤتمر في 6 مارس، قال لينين إن “تشكيل الجمهورية السوفييتية العالمية يسير قُدُمًا”. لم يكن هذا شيء سخيف لقوله. وكما كتب المناضل الاشتراكي الثوري البريطاني دنكان هالاس (1925-2002) في كتابه عن تاريخ الكومنترن، فإن “الثورة الاشتراكية كانت إمكانيةً فورية في قلب أوروبا، وفي المقام الأول في ألمانيا، لم يشك أيٌّ من المندوبين في هذا”.من ألمانيا إلى فرنسا وبريطانيا وبقايا الإمبراطورية النمساوية المجرية، توفَّرت الظروف نفسها التي دفعت العمال الروس إلى السلطة. التهم رعب الحرب أحشاء المؤسسات الإمبريالية وطرق ا ......
#الكومنترن:
#ذكرى
#تأسيس
#التنظيم
#الأممي
#لقيادة
#الثورة
#العالمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711789
شريف السيد : المرشح اليساري يفوز في الانتخابات الرئاسية بيرو.. تاريخٌ راديكالي من المقاومة
#الحوار_المتمدن
#شريف_السيد المرشح اليساري يفوز في الانتخابات الرئاسيةترجمة شريف السيدأدى فوز بيدرو كاستيّو في الانتخابات في بيرو إلى إنعاش اليسار. في هذا المقال نلقي نظرةً على تاريخ النضال في البلاد، وأيضًا ما يحمله المستقبل من تحذيرات.“لا مزيد من الفقراء في بلدٍ غني”. كان ذلك هو شعار الحملة الانتخابية للفائز برئاسة بيرو، بيدرو كاستيّو. سيكون له صدى لدى ملايين البيروفيين الذين يدركون أنه على الرغم من العيش في بلدٍ غني بالثروة المعدنية، فإن الفقراء يصبحون أكثر فقرًا.من نواحٍ عديدة، يرتبط هذا الشعار بتاريخ بيرو، حيث كان الجشع أولًا وفي المقام الأول هو الدافع وراء استعمارها الوحشي. كان الغازي الإسباني فرانسيسكو بيزارو أول أوروبي يقود الحملة الاستعمارية على بيرو بعد أن سمع أنها أرضٌ مليئة بالذهب.كانت أرض بيرو الحديثة آنذاك جزءًا من إمبراطورية الإنكا القوية. والتي هي نفسها بُنِيَت على غزو وتوحيد القبائل المختلفة في المنطقة. امتدت هذه الإمبراطورية عبر أمريكا اللاتينية لتشمل أجزاءً مما يعرف الآن ببوليفيا والإكوادور وتشيلي وكولومبيا والأرجنتين وكذلك بيرو.بعد محاولتين فاشلتين، قاد بيزارو حملةً كبيرة في عام 1531 للسيطرة على المنطقة التي عُرِفَت لاحقًا باسم بيرو. قاوم شعب الإنكا بضراوة، لكن الإسبان ذبحوا الآلاف وغاروا على مدنهم ونمهبوها ن أجل الذهب.الاستعمارمع الحكم الاستعماري، وجد الإسبان طرقًا لزيادة استغلال عمل السكان الأصليين. قبل الحكم الإسباني، استخدمت نخبة الإنكا نظام “الميتا”، وكان هذا يعني أن كل رجل فوق سن 15 كان عليه العمل بضعة أيام في السنة لصالح الحكومة. وفي عام 1605، أدخل الإسبان هذه الممارسة كنظامٍ عبودي أجبر السكان الأصليين على العمل في المناجم للتنقيب عن الذهب والفضة والزئبق.أدت الحرب والسخرة، وكذلك الأمراض الفتاكة التي جلبها الإسبان معهم، إلى وفاة الملايين في فترةٍ تزيد قليلًا عن 100 عام. أحد التقديرات يفيد بأن عدد سكان بيرو انخفض بنسبة 93% نتيجة للاستعمار الإسباني. وبرَّر المستعمرون المذبحة بوصف ضحاياهم زورًا بأنهم متوحشون كانوا سيستفيدون من حكمهم. وبسبب تقلص مصدر العمالة، ابتاع الإسبان العبيد الأفارقة بشكل متزايد لبناء مشروعهم الاستعماري.ولكن في مواجهة الإبادة الجماعية، لم يخضع السكان الأصليون الذين نجوا قط للحكم الاستعماري. ثاروا ضد المستعمرين مرارًا وتكرارًا. اندلع أحد هذه التمردات في عام 1780، في ذروة الاستعمار، عندما أثَّرت محاولات الدولة الإسبانية متزايدة الصرامة في تنظيم التجارة على السكان المحليين بشدة. قام المتمردون من السكان الأصليين، بقيادة خوسيه جابرييل توباك أمارو، باختطاف ثم إعدام المسؤول المحلي في مقاطعة تينتا. ثم سافر أمارو وأتباعه عبر بيرو للدعوة إلى إنهاء نظام العمل القسري والمطالبة بالإصلاحات. احتلَّ المتمردون مقاطعات تينتا وكالكا وكويسبيكانشيس وكوتابامباس، وقتلوا المستعمرين الذين كانوا يعيشون هناك وصادروا ممتلكاتهم. ورغم القبض على أمارو وإعدامه من قبل الإسبان في عام 1781، استمرت الثورة، ولكنها سُحِقَت بوحشية بعد عامٍ واحد.انتهى الحكم الإسباني في عام 1826 بعد حرب الاستقلال البيروفية، إذ قاتلت أقسامٌ من النخبة للتحرر من الإمبراطورية. لكن بيرو ظلَّت إلى حدٍّ كبير كما كانت تحت الحكم الاستعماري. واستمر التسلسل الهرمي الصارم للغاية الذي وضع الأوروبيين في القمة، والسكان الأصليين والسود في القاع. وبحلول القرن العشرين، تحول اقتصاد بيرو إلى الصناعة بسرعة، وهذا بدوره أدى إلى ولا ......
#المرشح
#اليساري
#يفوز
#الانتخابات
#الرئاسية
#بيرو..
#تاريخٌ
#راديكالي
#المقاومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723839
شريف السيد : الإمبريالية الأمريكية والرأسمالية والاحتجاجات الكوبية
#الحوار_المتمدن
#شريف_السيد ترجمة شريف السيدشهدت شوارع كوبا احتجاجات في الأسابيع الأخيرة. دفع الفقر وتأثير جائحة كورونا الكثيرين إلى توجيه غضبهم نحو الحكومة الكوبية، بينما احتشد آخرون للدفاع عنها.يزودنا تاريخ كوبا بدروسٍ مهمة للغاية. إنه يوضح الطبيعة الوحشية لتدخل الولايات المتحدة وكيف يمكن هزيمتها. تجسِّد كوبا مثالًا ملهمًا على قدرة الشعوب على النضال ضد الإمبريالية ومن أجل التحرر الوطني. لكنها ليست نموذجًا للاشتراكية.كانت إسبانيا أول قوة إمبريالية استولت على الأرض التي صارت كوبا لاحقًا في أواخر القرن الرابع عشر. السكان الأصليون، شعب “سيبوني تاينو”، الذين عاشوا هناك هجَّهرهم المستعمرون واستعبدوهم.تصارعت الولايات المتحدة وإسبانيا على كوبا طوال القرن التاسع عشر حتى عام 1898 عندما أُجبِرَت إسبانيا على التخلي عن الجزيرة. وأعلنت كوبا استقلالها عام 1902، لكنها ظلت تحت السيطرة الفعلية للولايات المتحدة من خلال “تعديل بلات”. مَنَحَ أحد بنود هذا التعديل الولايات المتحدة قاعدة التعذيب سيئة الصيت غوانتانامو في الجزيرة. ومنذ ذلك الحين، كان للولايات المتحدة دورٌ كبير في إدارة كوبا، إذ كانت تختار رؤساءها بالفعل وترسل قواتٍ لسحق أي مقاومة.أدى ذلك إلى فترة من عدم الاستقرار السياسي. استغل الضابط العسكري فولجينسيو باتيستا الموقف وتولَّى السلطة وأصبح رئيسًا للبلاد من عام 1940 إلى عام 1944. وفي مواجهة الهزيمة الانتخابية في عام 1952، دبر باتيستا انقلابًا عسكريًا ونصَّب نفسه ديكتاتورًا مدعومًا من الولايات المتحدة. عمل باتيستا مع الولايات المتحدة والمافيا وأقسام من رأس المال المحلي لإنشاء نظام فاسد كان مرتعًا للأثرياء ورعبًا للناس العاديين. عارضت قطاعاتٌ كبيرة من الطبقة العاملة والفلاحين وحتى بعض الرأسماليين حكم باتيستا. لقد دمر حياة الناس العاديين، لكنه أعاق أيضًا نمو قطاع الأعمال المملوكة محليًا.اعتمد باتيستا، الذي افتقر إلى القاعدة الاجتماعية، على الشرطة والجيش لسحق المعارضة. لكن هذا وحده لم يكن كافيًا لمقاومة القوى المتجمعة ضده. في يوليو 1953، اجتمعت مجموعةٌ صغيرة من الثوار من العناصر الأكثر راديكالية في الحزب الأرثوذكسي اليساري الشعبوي، وبقيادة فيدل كاسترو، هاجموا ثكنات مونكادا التابعة للجيش. سُجِنَ كاسترو بسبب الهجوم، وذهب لاحقًا إلى المكسيك. عند عودته إلى كوبا، أنشأ حركة 26 يوليو إلى جانب شقيقه راؤول وإرنستو تشي جيفارا. اتحد جيفارا وكاسترو في اعتقادهما بأن حرب العصابات المسلحة من قبل الثوار يمكن أن تشعل ثورةً اجتماعية. كان ينظر إلى نضال العمال والفلاحين على أنه مفيد، لكنه ليس مركزيًا.قادت العديد من الجماعات الكفاح المسلح ضد قوات باتيستا طوال الفترة المتبقية من الخمسينيات من القرن الماضي، وكان الكفاح المسلح بلا شك بطوليًا. وبين عامي 1957 و1958، فَقَدَ ما يقرب من ألفيّ مقاتل من المقاومة حياتهم في ضواحي المدن. أدى القمع ضد المتمردين إلى قلب المزيد من السكان ضد الديكتاتورية والتماهي مع المقاومة. تراجع دعم باتيستا، إذ رفضت أقسام كبيرة من جيشه محاربة المتمردين، وبحلول عام 1958 انهارت دولة باتيستا.في يوم رأس السنة الجديدة من 1959، تنازل باتيستا عن رئاسته وأعلن كاسترو انتصار الثورة. أصبح كاسترو رئيسًا للوزراء في فبراير من ذلك العام. منحت الثورة قوةً للملايين الذين يحاربون الإمبريالية في جميع أنحاء العالم. كان هناك دعم شعبي للمتمردين من الطبقة العاملة، لكن لم يكن يُنظر إلى مشاركة العمال على أنها آلية لتغيير المجتمع الكوبي.كانت ......
#الإمبريالية
#الأمريكية
#والرأسمالية
#والاحتجاجات
#الكوبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726463