الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الحنفي : شالنقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....11
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....1وإذا وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، التي لا تنتصر فيها إلا النقابة المبدئية، المبادئية، وعلى العلاقة بين النقابة، والحكومة، التي لا تنتصر فيها، كذلك، إلا النقابة المبدئية، المبادئية، نقف على علاقة النقابة بمؤسسات الدولة، المركزية، والقطاعية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، والتي تقتضي الاتصال اليومي بها، بناء على المشاكل اليومية الطارئة، فيما بين الإدارة، والعاملين في مختلف المؤسسات، ذات الطابع النقابي الصرف، خاصة، وأن النقابة، لا تقوم بدور أساسي، في تذليل الصعاب، القائمة بين العاملين في مختلف مؤسسات الدولة، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، من أن يسير الاحترام المتبادل، بين العاملين في مختلف مؤسسات الدولة، وبين إدارة أي مؤسسة، خاصة، وأن النقابة، غالبا ما تكون محيطة بالدولة، وبالمؤسسات، بمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبطبيعة المشاكل، التي تقع عادة بين أي إدارة، وبين العاملين في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما كانت، وبالحلول الممكنة لتلك المشاكل القائمة، حتى يصير المناخ في أي مؤسسة للدولة، مناسبا للعاملين فيها، ويصير التفاهم هو السائد، بين العاملين في أي مؤسسة، وبين إدارة أي مؤسسة، ليصير العمل منتجا لصالح الإدارة، ولصالح العمال، ولصالح المجتمع، مادامت مهمة مؤسسات الدولة، هو تقديم الخدمات المختلفة، لكل من يحتاج إلى تلك الخدمات، من أفراد المجتمع، الذي يحتاج كل أفراده، إلى تلك الخدمات، سواء تعلق الأمر بالمؤسسات التعليمية، أو بالمؤسسات الجامعية، أو بالمؤسسات الجماعية، أو بمؤسسات الماء، والكهرباء، أو بالمؤسسات الصحية، أو بمؤسسات السكنى والتعمير ...إلخ.فماذا نعني بمؤسسات الدولة؟وماذا نعني بالنقابة؟وما دور النقابة على المستوى الوطني؟وما دورها على المستوى الجهوي؟وما دورها على المستوى الإقليمي؟وما دورها على المستوى المحلي؟وما دورها بالنسبة لمؤسسات الدولة في مستوياتها المختلفة؟ولماذا دور النقابة وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا؟وهل يمكن تجاوز المشاكل، بدون إيجاد حلول ناجعة لها؟وهل يمكن إيجاد حلول ناجعة، بدون حضور النقابة، في التفاوض، أو في الحوار القائم، بيت الإدارة، والنقابة؟وهل يمكن للنقابة أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة؟وهل يمكن لإدارة أي مؤسسة للدولة، أن تمتنع عن استقبال أي نقابة، بهدف التفاوض، أو التحاور معها، في المشاكل القائمة بين الإدارة، أي إدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين في تلك الإدارة؟إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، وغيرها من الأسئلة، التي يمكن أن تطرح، فلأن هذه الأسئلة، تساعدنا على تفكيك العلاقة بين مؤسسات الدولة، وبين النقابات من جهة، وبين إدارة كل مؤسسة، والعاملين فيها، وبين مؤسسات الدولة، وبين المجتمع، مهما كان، وكيفما كان، من جهة أخرى، سعيا إلى تذليل الصعاب بين المؤسسات، المختلفة فيما بينها، وفيما بين كل مؤسسة، وبين إدارة تلك المؤسسة، وفيما بين كل مؤسسة، وبين أي فرد من أفراد المجتمع.وانطلاقا من هذه الرؤيا الواضحة، في العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، فإننا نعني ب:1) مؤسسات الدولة، هي كل مؤسسة تنشئها الدولة، على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، والمحلي، من أجل تقديم الخدمات لجميع أفراد المجتمع، الراغبين في تلك الخدمة، أو المحتاجين إليها، سعيا إلى إثبات الارتباط بالدولة، أو بإحدى قطاعاتها، أو بالمجتمع، أو بالوطن، الذي تعبر مسؤ ......
#شالنقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....11

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762464