الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح زنكنه : هؤلاء في إبداع صلاح زنكنه
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه حين طلب مني الأستاذ القاص (حاتم حسن) أن أكتب نبذة عن تجربتي القصصية إزاء إشكالية الواقع ودور المحفزات والمثبطات من بيئة وشخوص ومرجعيات, في تبلور هذه التجربة, شعرت بحيرة وإرباك أمام هكذا موضوع شائك, وما يتطلبه من مكاشفة ومراجعة واستذكار, وها أنا أستجيب لدعوته, محاولا أن القي بعض الضوء على مراحل التكوين والتواصل والحضور, بعجالة عسى أن أفلح في ذلك. في سن مبكرة وفي بيئة فقيرة بدأت ارهاصاتي القلقة للبوح, بوح ما يعتمل داخلي من أسى وشجن وتمرد , لأخربش على الورق عواطفي وانفعالاتي بتهويمات شعرية ساذجة, وانغمست في المسرح المدرسي ورحت أمثل وأكتب (اسكتشات) مسرحية, وأقرأ بنهم كل ما يقع تحت يدي من سلسلة المسرح العالمي (المصرية, ثم الكويتية) شكسبير وأونيل وآبسن وبرنادشو وبيكت, بل وتجرأت وكتبت عدة مقالات عن مسرحيات شاهدتها على مسرح بعقوبة ونشرت في جريدة (التأخي) وأنا لم ابلغ سن السادسة عشرة بعد, وكان شفيعي آنذاك الصحفي (ابراهيم علي محمود) الدكتور في ما بعد, الذي نصحني بأن أترك الشعر وأهتم بالمسرح وتجلياته. ومن خلال قراءتي وشغفي بالأدب المسرحي, استهوتني القصص, فقرأت خلال سنتين ثلاثة أرباع نتاج القصة العراقية, منذ الرواد والى الستينين والسبعينين, فضلا عن روائع القصة والرواية العالميتين, وكان (تشيخوف) هو الأقرب الى نفسي. في مطلع السبعينات كان أستاذ اللغة الانگليزية في مرحلة الدراسة المتوسطة هو المترجم والصحفي (شاكر نوري) الدكتور والروائي في ما بعد, يشجعني على القراءة ويفاخر بي أمام التلاميذ, حتى غدا صديقا رائعا لي, ومن دواعي سروري أن أتعرف في هذه المرحلة على رجل مثقف موسوعي مثل (جلال زنكبادي) الذي أغناني بثقافته المعرفية الواسعة, ومن ثم على المخرج (صباح الأنباري) الذي كان بمثابة الأستاذ والمعلم, الذي فتح أمامي أفاق الفكر والمعرفة على سعتها, وفي ثانوية بعقوبة كان أستاذ اللغة العربية الكاتب المسرحي الكبير (محي الدين زنگنه) يستحسن إنشائي, ويعطيني درجة عالية في العربية, وتعلمت منه كيف يحترم الكاتب كلمته, وكان الناقد (سليمان البكري) بمثابة الأب الروحي الذي يولي اهتماماً خاصاً بي وبأقراني. وهكذا ومنذ منتصف السبعينات، دخلت معمعة القراءة والتثقيف والتجريب، كتبت عشرات النصوص ومزقت العشرات, وما زلت أحرص على نوعية ما أكتب, وأتعلم من أخطائي وهفواتي, علما بأنني مقل في الكتابة مقارنة بمن سبقوني ومن جايلوني, ولم أصدر مجموعتي القصصية الأولى إلا بعد سن الخامسة والثلاثين وها أنا في سن الأربعين ومجموعتي الثانية لم تر النور بعد. وعودا الى البدء, أعتقد جازما أن الكاتب والشاعر والفنان كائن مفرط الحساسية وهذه الحساسية هي التي تشاكله مع الواقع، فكلما ازداد وعيا كلما ضاق بالثوابت والتابوات, وهو بهذا كائن قلق مفارق وعلى خصام مع محيطه الذي يعج بالمتناقضات والأضداد ابتداءً من البيت ومرورا بالشارع، وانتهاءً بالمؤسسة, ومتى ما تواءم واستكان لمفردات الواقع واستسلم بسهولة لمغريات الحياة والمعيشة والأسرة والبهرجة, وانخرط في أيديولوجية عصره, دون أيما وقفة، وأيما موقف، حينها سيفقد جذوة الإبداع, ويلفظ أنفاسه. وشخصيا ككائن ثقافي, أدرك مسؤولية الكتابة, وأومن مع المتنبي بـ (إن الرأي قبل شجاعة الشجعان) وإن صوتا شجاعا واحدا هو الأكثرية, ومن هذا المنطق كثيرا ما اصطدام بعنت المجتمع وتجافيه لما هو جمالي, فأزداد اصراراً على المضي قدما, لقول كل أود قوله عبر القص, من أجل ترميم العوالم المهدمة بالكلمات. واكتشفت فيما بعد, إننا كلما حققنا نجاحاً طيباً, وكسبنا أشواط ......
#هؤلاء
#إبداع
#صلاح
#زنكنه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737028
صلاح زنكنه : حوار ساخن مع صلاح زنكنه
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه # ادناه نص الحوار الذي أجراه معي الزميل راضي المترفي# ***صلاح زنكنه .. أديب طاف كل ضروب الأدب وصولا الى مرافئ الانثى. • أعتبر الزواج مؤسسة فاشلة ومقبرة للحب• ثمة صنفان من الكتاب أحدهما يكتب بعقله والثاني يكتب بقلبه• الشاعر الحقيقي بلا دين بلا مذهب بلا عقيدة بلا أب بلا مرجعية محددة• أحمل وعيا نقديا لا بأس به, وقد كتبت العديد من المقالات النقدية• الأدب بضاعة كاسدة, لا يتداولها إلا قلة قليلة من المعوزين• من أدركته حرفة الأدب أدركته الفاقة والعوز• أحتقر الماكرين والمنافقين والمتزلفين والمنبطحين والمتأرجحين • أكتب لكي أقول ما عندي, لكي أثبت كينونتي. فالكتابة موقف• هناك العديد من الأرباب ولكل منهم أنصار وأحباب• غالبا ما أمارس طقوسي التي تشكل مفارقة أو مشاكسة قد تصدم الآخرين• المرأة هي شغلي الشاغل دائما وأبدا, وهي رئة كلماتي, وشهقة هواجسي• سماحي ليست امرأة عادية, بل فرس جموح لا أحد يجيد ترويضها كردي المنبت, عربي اللسان, عراقي الهوى, ينثر فرحه على الناس لكنه ضنين بحزنه, إذ لا يرى إلا ضاحكا بين الناس مخفيا صومعة حزنه ودموعه في غياهب تهون معها ظلمات جب يوسف, وهو شاعر ورث من أبي نؤاس خلاعته وخمرياته, ومن قباني غزله ومن حسين مردان مبالغاته وتشبيهاته, ومن ديك الجن مغامراته, ومن السياب بكائياته, ومن أبي فراس غزواته, ومن سماح رقته, ومن برتقال بعقوبة عطره, ومن بغداد صخب ليلها, ومن ابن الملوح هيامه, ومن الصعاليك مبادئتهم, ومن الفقراء طيبتهم, ومن الحلاج صبره, لكنه وصل الدنيا بقطار يزدحم فيه ضجيج الأصوات, فلم يحصل على فرصة إيصال صوته للجميع مع انه رفع عقيرته بالشعر وبعض فنون الأدب الأخرى .. هذا الصلاح جمعتني به الظروف في أماكن غير صالحة للحوار, مرة في مديرية مرور ديالى, وأخرى في مجلس المحافظة, وثالثة في (سراي) بعقوبة, وفي أماكن أخرى غيرها, لكن اليوم وأنا أتمدد على رمال (الفيس) المحرقة وغياب المغناج (كهرباء) قررت أن أجلس اليه محاورا ومجادلا ومشاكسا .. مادحا قادحا عسى أن يستجيب واستدرجه في حوار ربما يكون متنوعا مثله.. يعرفك البعض على انك صلاح زنكنه الأديب وأراك أكبر من صلاح وأكثر من أديب فهلا عرفتني بكل صلاح على حدة ؟ &#1633-;- - صلاح القاص &#1634-;- صلاح الصحفي 3- صلاح الناقد &#1636-;- صلاح الشاعر &#1637-;- صلاح العاشق &#1638-;- صلاح المتمرد ج / كل الصلاحات الذين ذكرتهم هو صلاح واحد يكتب القصة والقصيدة والمقال النقدي ومارس الصحافة ردحا من الزمن, هو عاشق أزلي, مولع بالنساء من رأسه الى أخمص قدمية, وهو متمرد على البديهيات والتابوات والعقائد البالية, ومنغمس بالحياة بحلوها ومرها, ومقاتل شرس ضد الطغيان ومدافع عن حقوق الانسان وحرية المرأة ,ومشغول ومنشغل بالجمال دون كلل وملل. . يقال أنك رجل مزواج .. هل كانت زيجاتك بسبب الحاجة أو التجريب أو لمعرفة الأنثى أو كنت كلما فشلت بزواج سارعت إلى غيره ؟ ج / بدءا أنا أعتبر الزواج مؤسسة فاشلة ومقبرة للحب, علما أني لم أفشل في زيجاتي اطلاقا, الفشل هو حين يطلق الرجل زوجته ويتزوج بأخرى بينما أنا احتفظت بهن وانجبن 9 أولاد وبنات, وكن بمثابة صديقات, لكن مشكلتي أنا رجل ملول غالبا ما كنت أهرب من امرأة الى أخرى, وكان الشرع (مثنى وثلاث ورباع) منفذا جيدا لي كي أسرح وأمرح على راحتي. . يلجأ أغلب الشعراء إلى التورية في الشعر عندما يقتربون من المناطق الحساسة في جسد الأنثى في حين تلجأ انت للمكاشفة.. هل هي الجرأة على أعراف المجتمع او السعي للتمييز او هي الصراحة في ما ترى؟ ......
#حوار
#ساخن
#صلاح
#زنكنه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764905