الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هاشم ذنون علي الاطرقجي : ثلاثة رؤوساء عسكريين حكموا العراق
#الحوار_المتمدن
#هاشم_ذنون_علي_الاطرقجي اود ان ادلي بشهادتي عن ثلاثة رؤوساء حكموا العراق منذ عام 1958 وغادروا الدنيا واياديهم نظيفة من اموال الشعب العراقي.الاول: عبد الكريم قاسم حكم العراق من عام 1958 ولغاية 1963 وشهادتي كما يلي: بتاريخ 10/6/1963 كنت موقوفاً في النادي الاولمبي في الاعظمية بعد نقلي من موقف قصر النهاية وفي هذا التاريخ هرب من موقف النادي الاولمبي السيد (صالح دكله) عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي. وفي المساء تم نقلي مع الموقوفين الى سجن رقم واحد في معسكر الرشيد والتقيت هناك بالسيد (حامد قاسم) شقيق الزعيم عبد الكريم قاسم ،ومن خلال سؤاله من قبل بعض المسؤولين عن ملكيته وامواله فعلمت بأنه يملك دار للسكن ودوبه يؤجرها الى شركة مصافي نفط الدورة وبعد اشتغالي بمهنة المحاماة المحترمة عام 1973 راجعت ضريبة دخل الرصافة للتحاسب الضريبي فوجدت مخمن الحرف(هـ) مجاز ووكيله مخمن حرف(ح) وذهبت اليه فوجدت السيد حامد قاسم يتحاسب ضريبياً في هذا اليوم وبعد السلام جلست وسمعت كلام مخمن الحرف(ح) يقول التالي: "هل من المعقول شقيق الزعيم عبد الكريم قاسم لا يملك سوى دار للسكن و دوبه لنقل النفط مؤجرة بمبلغ (250) دينار كما جاء بكتاب شركة نفط الدورة " ،وبعد ذلك ذهبت الى المدير للسلام عليه بعد مرضه وجلست عنده فجاء مخمن الحرف(ح) وبيده اضبارة المكلف حامد قاسم واستفسر المدير منه عن طلبه فقال" استاذ هل من المعقول بأن حامد قاسم شقيق الزعيم لا يملك سوى دار سكن و(دوبه) يؤجرها الى شركة بمصافي الدورة بـ(250) دينار!!"فكان جواب المدير "اذا لديك معلومات عن وجود املاك تعود له ،فقدم لي تقرير لتشكيل لجنة لاجراء الكشف عن املاكه كما تدعي انت " فسكت المخمن ،وقال له المدير "ليش اخوه عندما استشهد في الاذاعة وجدوا في جيبه عشرة دنانير فقط".الثاني: عبد السلام عارف من عام 1963 ولغاية عام 1966 وشهادتي كما يلي: من الصدف عند ممارستي مهنة المحاماة ،ان توكلت في دعوى تخلية دار من قبل امراة من اهل ديالى (ام احمد) زوجة المرحوم الملا خليل الاعظمي الذي قُتل في شمال العراق عندما ارسل صدام حسين وفداً الى الملا مصطفى البارزاني وعند وصولهم انفجرت السيارة التي كانت (ملغومة) بتدبير من مدير الامن العام ناظم كزار وقتل من كان في السيارة من اعضاء الوفد وكتب الله السلامة للملا مصطفى البارزاني. ان موكلتي ام احمد هي الزوجة الثانية لخليل الاعظمي وولدها صغير لا يتجاوز الخمسة سنوات والدار الذي توكلت لتخليته هو دار الرحوم (عبد السلام محمد عارف) حيث كانت قد اشترته من الورثة زوجته و اولاده ،وكان يشغله مستأجر رفض طلب التخليه وهذه الواقعة دليل قاطع على ان عبد السلام عارف لم يكن يملك سوى هذه الدار التي تنازع عليها الورثة بعد مقتله في حتدث الطائرة في البصرة عام 1966 وتقاسم راتبه التقاعدي للمستحقين.الثالث: احمد حسن البكر من عام 1968 ولغاية عام1979 وشهادتي كما يلي: في احد الايام ذهبت الى ساحة الاندلس عندما كان مزاد الصباغ هناك ،وكان سبب ذهابي هو لايصال مبلغ من المال الى احد الاشخاص المتعاملين ببيع (المفروشات والزوالي)فسمعت الكلام التالي:"ان احمد حسن البكر ارسل مرافقه عبد حمود يحمل (زوليه) قديمة تعود الى الرئيس البكر وطلب تقدير ثمنها لبيعها وشراء زوليه جيدة مناسبة بعد ان اصبح الرئيس احمد حسن البكر هو الحاكم في العراق ،فاستمهلوه لمدة اسبوع لتقدير ثمنها من قبل احد المشترين وايجاد زوليه جيدة ايضاً بدلاً عنها ،وبعد اسبوع جاء واخبره ان ثمن الزوليه القديمة هو (160) دينار وثمن الزوليه الجديدة هو (300) دينار فاستمهل لمراجعة الرئيس حول ذلك وجاء بعد يو ......
#ثلاثة
#رؤوساء
#عسكريين
#حكموا
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700941
محمد سيف المفتي : حكموا على امامنا بالسجن
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيف_المفتي تسيء بعض القضايا للجاليات والأجانب بلا تفرقة، فعندما يسيء العراقي يساء الظن بالعرب جميعا فكيف لو أساء الامام هو قدوة من يصلي وراءه. في النرويج كل دور العبادة التي تملك أعضاء تمنح دعما ماديا من الدولة والسبب ضمان حرية الأديان وممارسة الشعائر الدينية، وهذا الدعم مبني أساسا على الثقة. بعض القضايا تهدم هذه الثقة المتبادلة مثل هذه القصة. الامامفي عام 2020 اكتشف أعضاء مجلس إدارة أحد التجمعات الإسلامية في النرويج أن حسابهم المصرفي فارغ. ولم يكن هناك شخص له حق التصرف بهذا الحساب غير الامام، وعليه فمن الطبيعي أن يوجه السؤال له. - يا إمامنا أين ذهبت النقود؟- يا جماعة تعرضنا للقرصنة الالكترونية، وفرغوا حسابنا. أعضاء مجلس الإدارة لم يصدقوا تبريره وقدموا بلاغ على مضض ضد الامام عند الشرطة. اكتشفت الشرطة قصة جديدة وانتهت بأن القضية قدمت للمحكمة. هذا الرجل و منذ شهر أيلول بعد أن كان عضو في مجلس الإدارة، اصبح المدير ورئيس مجلس الإدارة والامام، ومباشرة قبل انتخابه كرئيس مجلس إدارة قام بفتح حساب جديد للمنظمة، وحصل معه على كارت بنكي خاص بهذا الحساب لتسهيل الأمور اليومية. وهو الشخص الوحيد الذي له حق التصرف بهذين الحسابين، وكان مجلس الإدارة على دراية بهذا الامر. نقلت الأموال بعد ذلك من الحساب القديم الى الجديد خلال 15 شهرا. بدأ العمل بالمتاجرة بالأسهماختفت حوالي 150 الف كرونة من خلال استخدام الكارت البنكي، 20 الف قام بتحويلها لحسابه الشخصي. والمبلغ الكبير وقيمته 1.061.872 قام بتحويله الى Cityindex i London. للاستثمار و العمل في مجال تحويل الأموال والعملات. قال الامام في المحكمة أردت استثمار أموال الجامع لتزداد ارباحنا ونتمكن من شراء جامعنا الخاص. وبرر عمله بأن له خبرة ممتازة بعمل الأسهم، لكن المبلغ خسرته المنظمة. ومن خلال الوثائق تبين أن الأرباح التي أخرجت من الحساب قام بإعادتها الى Cityindex لأعاده الاستثمار له شخصيا. الادعاءقال أنه قد منح توكيلا شفهيا من الشخصين الذين يشاركانه في مجلس الإدارة بشرط ان يعوض الخسارة شخصيا. لم يؤيده أي شخص في ما جاء به موضحين أن هذا الأمر خارج نطاق صلاحياتهما، وأشاروا الى أقواله، إذ كان قد برر لهم " أن ما حدث كان بسبب قرصنة الكترونية." المحكمة كذلك لم تصدق أقواله وقالت بأن الأدلة أثبتت وبما لا يقبل الشك أن الرجل تصرف بنقود المنظمة بقصد الاثراء الذاتي الغير مشروع. وحكم عليه لتعمده بالقيام بهذا الاختلاس الجسيم. الحكم: سجن لمدة عام، إعادة المبلغ المسروق وقدره 1,2 مليون كرونة بالإضافة الى نفقات القضية 7500 كرونة. رأي المجتمع جاء الخبر في قناة النرويج الرسمية وفي كثير من الصحف.يعكس رأي مسؤول اللاجئين في بلدية يسكنها الكثير من اللاجئين اذ قال بعد مشكلة تتعلق باللاجئين:" كل لاجئ هو سفير بلاده، فماذا تعتقدون لو كثر عدد السفراء السيئين." ......
#حكموا
#امامنا
#بالسجن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713760
عزالدين بوغانمي : الذين حكموا البلاد بعد 14 جانفي هم الكارثة، وليست الثورة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوغانمي بعد عشرة سنوات من حكم الإسلام السّياسي، وبسبب الإحباط الكبير وخيبة الأمل وفقدان الثقة في الطبقة السياسية برُمتها، نلاحظ هجومًا شنيعًا على الثورة وعلى الديمقراطية وكأنّ الديمقراطية تُساوي هذا الخراب الذي بلغته تونس اليوم. قرون طويلة عاشها الناس في بلادنا العربية في ظل الطغيان والتسلط والقهر. ولمّا خرج الاستعمار، انتصبت مكان إدارته مسوخ من دول مُصطنعة ومُنصّبة خارج إرادة الشعوب، فوُلدت من يومها الأول مُشوّهة، معطوبة، مسلوخة جغرافيا وديمغرافيا، شحيحة المُقدّرات، بلا قدرة على توحيد سكّانها، وخائفة من جوارِها ومن شعبها. هذه الدّول التي ورثت إدارات وإرادات وحدود استعمارية، قادتها أقلّيات فئوية أحيانًا وفي أحيان أخرى أقلّيات اجتماعية وطائفية ودينية. وبسبب وعيها بأنّها أقلّيات شيّدت أنظمة بطش ترتكز على المستعمر وتستمدُّ منه شرعيّتها. وتغتصب بموجب ذلك شعوبها إلى أن استنفذت كل جهود الاغتصاب وإمكانياته، ووصلت إلى آخر الطريق. وحينئذ انفجرت حركة الثورة والتغيير. الثورة غُدِرت وتحولت إلى حروب أهلية وأزمات اقتصادية، وعُفّنت بالإسلام السياسي . ولكنها حطّمت ثقافة الإذعان والخوف والمسكنة وعبادة القوّة التي نشرها ورسّخها في النّفوس نظام غاشم ودموي بالمعنى الحرفي للكلمة. وحررت الفرد من التهديد الدائم في حياته وسلامته الجسدية والعقلية، وسياسة الابتزاز بكل شيء ولأي سبب، حتى تحوّل الفرد إلى قزم رخيص في عين نفسه. والثورة حملت أمل نشأة إنسان آخر يخرج من أنقاض مدن الخوف وأرياف الخصاصة والتهميش، ليواكب ثقافة جديدة متحرِّرة من القيود والاختناقات والأشباح. لكنّ الطريق لا يزال طويلًا كي تصبح الحرية ثقافة عامة سائدة وراسخة من البيوت إلى أعلى هرم السلطة والحكم.عندما "استقلت" بعض البلدان العربية، وأُنشئت أخرى، كان الرهان على المثقّف، وعلى النخب المتعلّمة، ولكن هذا المثقف وهذه النخب تم تدميرها بالإضعاف وبالإلحاق وبالإلغاء وبالإقصاء وبالسجون وبقطع الأرزاق وبخصي الضمير، ولذلك ظلت ضعيفة إلى درجة العدم أحيانا، فأخفقت كمعارضات سياسية وكمدارس فكرية وكتيارات ثقافية في أن تُحدث تغييرا حقيقيا في نظام الطغيان السياسي والظلم الاقتصادي والاجتماعي. ورغم ظهور شخصيات استثنائية مثلت لمعات عابرة من حين إلى آخر، لابدّ من الاعتراف أنّ الاستبداد لم يسمح بولادة حركة ثقافية سياسية منظّمة ومؤثّرة في المجتمع تدفع الأمور نحو تحرير الناس من أغلال أنظمة مُفترسة لإرادة الفرد وإرادة المجتمع. أمام هزيمة النخب في تغيير الأمور وخسارتها لمعركتها التي استمرت لمدة تفوت نصف قرن، حينئذٍ تحرّك الشعب مطلع 2011 ورمى بنفسه في المعركة قاتلًا أو مقتولًا.الزواولي المهمش الفقير الذي لم يتمكن من انهاء دراسته، هو الذي شقّ طريق الحرية وعمّده بدمهِ. والعبء وقع مباشرة بعد سقوط النظام على النّخب السياسية، وعلى المثقّف لتعبيد هذا الطريق وإنارته وفهم الواقع الجدبد ودفعه نحو المستقبل بأفكار واضحة. مع الأسف، يبدو أنّ المثقف لم يبرأ بعد من آثار عقود الاستبداد، وأنّ النّخب السياسية بعضها لا يحمل مشروعا مُضادّا للحرية وللمشروع الديمقراطي وحسب، بل هو معادي للدولة الحديثة عِداءً عقائديا، وبسبب ذلك تحول إلى إرهابي يهدد أمن تونس وأمن بقية العالم، وبعضها الآخر ما يزال ضائعًا غير مُدرك لأولويات البلد. استمرّ انفصام النخب الاجتماعية والسياسية والثقافية عن الشعب. بحيث مازال هناك في بلادنا عالمان وأمّتان وتاريخان لا يسيران معًا بانسجام. وإنّما كلّ واحد منهما يسير عكس الآخر. وما لم ينصب اهتمام النخب ......
#الذين
#حكموا
#البلاد
#جانفي
#الكارثة،
#وليست
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723606