الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد ع محمد : زبانية المحرَّر حرقوا نسخة من القرآن بخط اليد عمرها 130 سنة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد يُشير الكاتب السوداني أمير تاج السر في كتابه تحت ظلال الكتابة إلى أن "ثورات الربيع العربي التي هبت أصلاً للقضاء على الدكتاتوريات، تخلصت من أهدافها الأولى واخترعت أهدافاً جديدة، وكل طرف فيها صار يسعى لتدمير طرف هو الآخر يسعى لتدميره"، وحيث أن المسار الأساسي حرّفه أمراء الحرب كرمى مشاريعهم الخاصة التي لا تمت لأهداف الجماهير بصلة، وهو ما تسبّب بخيبة أمل كبيرة لدى شريحة من المجتمع السوري الذي رأى بأن أمراء الحرب لم يعد لديهم إسقاط النظام هو الأولوية والهدف الأسمى، إنما جل غايتهم هو استمرار الحرب لتستمر سطوتهم، وتتضخم مدخراتهم، وتتوسع مناطق نفوذهم على حساب ممتلكات المدنيين وحريتهم وكرامتهم.عموماً فمشاعر اليأس التي تنتاب طائفة لا بأس بها من السوريين الآن ممن شاركوا بقوة في المظاهرات المناهضة لنظام البعث الحاكم بداية الثورة، قريبة جداً من مشاعر الخيبة التي ركنت عندها الدجاجة إبساك في ختام رحلة الحرية، وحيث أن الثورة التي بدأت بحلم انتهت بالكوابيس المتلاحقة، وهو فحوى رواية الروائية الكورية صن مي هوانغ، التي جاءت تحت عنوان "الدجاجة التي حلمت بالطيران" تلك الدجاجة التي لم يفارقها حلم الخروج من القن والتنقل بحرية في الباحة مثل باقي الحيوانات، إلاّ أنها عقب الخروج من القن اكتشفت بأن الحياة في باحة الحظيرة أصعب بكثير مما كانت عليه في القن.ومن كل بد أن هذا الشعور الذي ينتاب الآن مَن كان يسير في مقدمة المتظاهرين في سورية جاء نتيجة إزاحة الشرفاء من جسم الجيش الحر الذي كان له وقعٌ طيب في أذهان السوريين بداية الثورة، ومن ثم تسليم مواقعهم لمجموعة من الأوباش وقطاع الطرق وأصحاب السوابق، وحيث أن ممارساتهم القميئة في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام تحاكي تماماً ممارسات زبانية نظام البعث الحاكم في مناطق نفوذه. ومن الذين كانوا كتلة من الحيوية والنشاط فنان تشكيلي وروائي سوري*، كان ينتقل بخفة طائر من مظاهرة لأخرى في مدينة حلب بداية الثورة، بينما الآن يتحدث بكل أسف عما آل إليه الوضع في سورية، وبات على قناعة بأن الذين يتحكمون بمصائر الأهالي في الشمال السوري هم الوكلاء السيئين للنظام في تلك المناطق، ويقول بأن ما جرى معه شخصياً جرى بحق آلاف الناس مثله، وهو ما دفعه للمقارنة بين سلوك أجهزة أمن النظام في مناطق نفوذه، وبين زبانية التسلط في الشمال السوري، وبالتالي التوصل إلى نتيجة مفادها بأن هذه القاذورات المنتشرة في عفرين وغيرها من مناطق الشمال السوري هي من نفس مكبات نظام البعث الحاكم في دمشق.ومن باب المقارنة يقول بأن بيته الموجود في حي الأشرفية بمدينة حلب بعد أن داهمه الأمن العسكري ووضع العناصر يدهم على كامل مكتبته مع الصور الشخصية ما يزال على حاله، ولوحاته الفنية الكبيرة ما تزال في المنزل على حالها، فلم يحرقها أوباش النظام، ومن بينها لوحتان نفيستان جداً لفنان سوري راحل، أما باقي مقتنيات المنزل فهي على حالها، بالرغم من أن المنطقة خاضعة لنفوذ النظام؛ وبالمقابل فبيته في منطقة عفرين مستولى عليه بالغصب والإكراه من قبل عناصر المجموعات التي غزت عفرين بدعوى تحريرها، قائلاً بأنه عبر الأقمار الصناعية يرى الآن من السماء حجم التلاعب بالبيت المشكل من طابقين وكيف تم تغيير معالمه والعبث بجدرانه وتصميمه حتى يتلائم مع متطلبات المستوطن المسلح، كما أن كل الأرشيف الشخصي لهم في القرية بما في ذلك ثلاثين لوحة فنية لاخوته ولفنانين سوريين وكتب نادرة من بينها كتاب قرآن كان عمره 130 سنة مكتوب بخط اليد عدا عن المستندات والثبوتيات كلها أُحرقت من قِبل دعاة الحرية!! ويضيف بحرقة بأن البيوت المج ......
#زبانية
#المحرَّر
#حرقوا
#نسخة
#القرآن
#اليد
#عمرها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718309
مهند البراك : ذكريات الصبا.. و حرقوا البيت .11.
#الحوار_المتمدن
#مهند_البراك و يرى العديد من المراقبين و المؤرخين، ان مقتل ابو الهوب بتلك الطريقة الإجرامية و غيابه، لعب دوراً كبيراً في تصعيد العنف في تعامل الاطراف السياسية مع بعضها البعض في محلات السكن و الاسواق و في اماكن العمل، حيث انه قد حوّل عدداً من فتوات الاحياء الشعبية الى التعامل بالعنف دفاعاً عن النفس او ثأراً للشهيد ابو الهوب، او مواجهةً للسلاح المنفلت وقتذاك . . في وقت كان فيه المقدم (طاهر يحيى) القومي الإتجاه هو مدير الشرطة العام، و كان ساعياً للحفاظ على مقعده بأي ثمن، حتى تسبب في نشاط معاونون وضباط شرطة في ملاحقة و ضرب العناصر الديمقراطية و اليسارية . . و خاصة السابقين منهم حيث لم يجر ايّ عمل او سعيّ في تنظيف اجهزة الشرطة و الأمن السعيديّتين، رغم طرد و معاقبة كبار ضباطهم الذين لم يتجاوز عددهم عدد اصابع اليدين، لإنكشاف ادوارهم القذرة التي لم يعد ممكناً اخفائها، في ممارسة انواع العقوبات الفردية و الجماعية بحق السجناء السياسيين في فترة الحكم السعيدي، التي راحت ضحاياها اعداد كبيرة من السجناء السياسيين و خاصة من الديمقراطيين و اليساريين، كمجازر سجن الكوت و سجن بغداد المركزي على سبيل المثال . .فنشط اولئك الضباط و المعاونون ذوو انواع الخِبَرْ في ملاحقة و الإنتقام من الديمقراطيين و اليساريين بما اكتنزوه من تدريبات و خبرات سيئة، نشطوا في محاولات تحطيمهم، و في حماية المعتدين سواء كان مقابل رشاوي مالية او مقابل دعم حكومي، اضافة الى تزويدهم باسلحة او بالوثائق الخاصة بالافراد و العوائل، بعيداً عن عيون القانون و من يدّعون بحمايته. و صار صعباً على الوالد العودة الى البيت، و بقي عائشاً في بيوت الاقارب و الاصدقاء و في عدد من البنسيونات ذات السمعة الحسنة مع مناضلين آخرين، و صرنا نلتقي به خارج البيت . . و عمل الوالد لتلاحمنا كعائلة بأية وسيلة ممكنة و في اوقات متقاربة كلّما امكن، فتعددت زياراتنا الى اقاربنا في الحلّة اوقات العطل و بقائنا كعائلة هناك لأيّام في كل مرّة . . و وجدت نفسي في الحلّة و كأنيّ في عالم آخر يختلف عن الأعظمية و بغداد من جوانب متعددة و خاصة قوة العلاقات و الاواصر العائلية الكثيرة التداخل و قوة الصداقات العائلية و انفتاح العوائل بعضها على بعض، عززها الميل بقوة نحو الديمقراطية و النضال ضد الإقطاع و ضد انواع عصاباته التي صار افرادها يخافون من ارتياد الاماكن العامة في مدينة الحلة، حذراً من عناصر اليسار . .و في الحلّة، كنّا نذهب الى السينما الصيفي في الصوب الصغير (الضفة الاصغر)، الذي كان يضمّ احياءً حديثة و خاصة لموظفي الدولة و كان احدث احيائه (حي بابل) الذي كانت تسكنه ابنة خالة والدي و زوجها الضابط آمر حامية الحلّة و عائلتهما . . و قبل الوصول الى ذلك الحي بعد عبور الجسر و نحو اليسار و على طريق مزفّت كنا نصل الى السينما الصيفي التي كانت تعرض افلاماً عربية مصرية ، اتذكّر منها افلام فريد شوقي و الممثلة كوكا و الراقصة سامية جمال في افلام (تمر حنّة) و (رصيف نمرة 5) و غيرها و على انغام و اغاني محمد عبد الوهاب و فريد الأطرش و الى درجة اقل لا اعرف لماذا، اغاني العندليب الاسمر عبد الحليم حافظ . . و كان ذلك الطريق يمتد بموازاة شط الحلة مارّاً بين انواع البساتين و الأحراش، التي كان الناس يحذّرون من الذهاب اليها لإحتمال ان يصادف المرء قطعان من الجاموس التي كان يقودها رعيانها الى الشط في اماكن متّفق عليها . . و لا انسى ذات يوم حين دفعني فضولي لرؤية البساتين فذهبت وحدي، و كان ان صادفت قطيعاً هائجاً من الجاموس الهائل الحجم و لم اعرف ماذا افعل و حاولت ا ......
#ذكريات
#الصبا..
#حرقوا
#البيت
#.11.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751252