الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد بولس : بيرني ساندرز نجم مظاهرة تل-ابيب، ضد الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس بيرني ساندرز نجم مظاهرة تل-أبيب، ضد الاحتلالشهدت ساحة "رابين" في مدينة تل-أبيب مساء السبت الماضي مظاهرة شارك فيها آلاف المواطنين اليهود والعرب الذين استجابوا لدعوة بادرت إليها الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة والحزب الشيوعي الإسرائيلي ومعهم حزب ميرتس وعشرات الحركات والجمعيات اليهودية والعربية اليسارية.ستبقى هذه المظاهرة علامة فارقة ومبشرة في زمن، نجحت فيه عربدة اليمين الإسرائيلي وأعوانه، من مختلف المواقع، بإيهام العالم ومعه معظم المواطنين اليهود والعرب بأن جميع المخارج نحو مستقبل مختلف قد سدّت؛ ولم يبق أمام الفلسطينيين الحالمين إلا قبول واقعهم الأسود ونسيان حل الدولتين، واكتفاء المواطنين العرب في إسرائيل، بالمقابل، بما سيمن عليهم به السلطان وهم صاغرون . لم يكن حضور آلاف المواطنين اليهود في المظاهرة أمرًا متوقعًا ومفروغًا منه؛ وهو لذلك يشكّل مؤشرًا هامًا ودليلًا على اختمار قناعات جديدة بين أوساط يهودية واسعة بدأت تفتش عن مستقبل آمن وتسعى للولادة من جديد في عالم نظيف من الاحتلال ومن قاذوراته وبدون القمع واستعباد الغير وقهره.ما قاله رئيس القائمة المشتركة النائب أيمن عوده في خطابه الذي تلاه أمام الجموع من خلال شاشة العرض، بسبب تواجده في حجر صحي، وما أضافه زميله النائب الشيوعي عوفر كسيف، يستدعي اهتمام وتوقف الذين ما زالوا، مثلي، مصابين بداء التجدد والشك والأمل ولا يرون بقوالب عوالمهم السياسية "ألواحًا قدسية" ورثوها من زمن "مينا إلى عصر عمرو، ومن عصر عمرو لعصر جمال". فنحن على مفترق طرق وقد نختار "جادة الأمل" لتأخذنا نحو النجاة، أو نختار "طريق السراب" المطلية بغبار الحق والمرصوفة بالنوايا الحسنة، فستحملنا نحو الهاوية ولعذاباتها الكاوية. أعرف أن بعض الجماعات بيننا ستستمر في انتقاد هذا "التمني الساذج" ودليلهم، طبعًا، هو طبيعة الصهيونية العقربية، ومشاهد الساحات الإسرائيلية وهي تفيض عنصرية وجشعًا ودماء؛ لكنهم، مع ذلك، يتغاضون عن حقيقة واحدة وهي أنهم لا يقدمون للناس حلولا وبدائل. وعندما تسألهم عن ذلك يلوذون بخيمة الصبر وبعدل الزمن، أو يجيبونك أنهم، كمواطنين بسطاء، ليسوا في موقع تقديم النصائح ولا المخارج، فهذه وظيفة القادة ومسؤوليتهم.بعضهم يعارض العمل العربي اليهودي المشترك بسبب عقيدته الثابتة وإيمانه بأن الحرب القادمة هي حرب دينية وفيها سيتولى المجاهدون وجنود السماء مهمة القضاء على إسرائيل، كيان الكفر، وسيتم تنصيب أمير جديد للمؤمنين الذي سيحكم المعمورة وأن ذلك الفرج قريب لا بل بات قاب قوس ودعاء.وعلى الضفة الثانية سنجد جماعات ما انفكت تنتظر، بلا يأس ولا كلل، عودة "غودو الشرق" فهو حتمًا سيأتي من جهات "بلاد العرب" قاطبة وينقض على أركان دولة الباطل ويدمرها ويشيّد للحق دولة لا تغيب الشمس عن جنباتها.أحترم إيمان كل شخص ورأيه، بيد أنني لا أوافقهم ؛ فمن الطبيعي أن يكون في مجتمع عانى ما عاناه الشعب الفلسطيني مثل هذه الاختلافات الفقهية والسياسية، وفي بعض حالاتها قد تثري وتفيد؛ لكنني لا أرى، في حالتنا، أنه من الطبيعي والمقبول أن تتحول تباينات المواقف السياسية إلى خناجر تستل بسهولة في وجه من دعا إلى هذه المظاهرة كي يمضي ويناضل بطريقته من أجل حقوقه وإنهاء الاحتلال الذي يراه شرطًا لنقل المواطنين العرب إلى مرحلة جديدة في صراعهم على مكانتهم وحقوقهم المدنية والقومية داخل إسرائيل.لقد أعادت هذه المظاهرة قضية وجود الاحتلال وممارساته ضد الفلسطينيين من جهة، وتأثيره على إمكانية بقاء المجتمع الإسرائيل ......
#بيرني
#ساندرز
#مظاهرة
#تل-ابيب،
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680848
توما حميد : بصدد حركة بيرني ساندرز ومثيلاتها؟
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد تعتبر حركة بيرني ساندرز، بنظري، ظاهرة مهمة في تاريخ أمريكا المعاصر. لن تنتهي هذه الحركة بفشل بيرني ساندرز عن الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للانتخاب القادمة في أمريكا، ومن المتوقع ان تبرز حركات مماثلة في دول غربية اخرى. لقد برزت مؤخرا نقاشات جادة حول فيما إذا كان يتوجب على الشيوعيين تأييد بيرني ساندرز ام لا. هناك رأي يدعو الى "عدم تأييد بيرني ساندرز" وامثاله لكونه وسيلة لإنقاذ النظام الرأسمالي من الانهيار عن طريق ادخال بعض الإصلاحات والتخفيف من تناقضاته. يقول هذا الرأي، بان من مصلحة الطبقة العاملة و القوى الشيوعية التي تناضل من اجل قلب النظام الرأسمالي وبناء مجتمع اشتراكي، بان لا يفوز بيرني ساندرز بالانتخابات لكي تصبح التناقضات حادة وواضحة للطبقة العاملة. بمعنى اخر يقال بان فوز بيرني ساندرز يمنع او يؤخر الثورة او التغيير الجذري.ينبغي ان لانتخذ موقف على اساس ايديولوجي بحت، بل على اساس اجتماعي. انه الخطأ ذاته الذي يقوم به اليسار غير الاجتماعي دوماً. انا على قناعة بان ما من يوم كان النظام الرأسمالي بالهشاشة التي عليها اليوم ولم يكن عجزه وتناقضاته وفشله عن خدمة البشرية بالدرجة التي هي عليها اليوم حيث وصل الفساد والاضطهاد والتمييز وعدم المساواة الى درجات فلكية. وما من يوم كانت حقيقة انه ليس بإمكان اي اصلاح مهما كان حجمه من حل الماسي التي تواجه البشرية واضحة مثل اليوم بحيث اصبحت مسالة تغيير النظام الرأسمالي مسالة ملحة. بغض النظر عن "اشتراكية" بيرني ساندرز وقصور نقده للنظام الرأسمالي؛ وفي الحقيقة كونه صمام امان لهذا النظام، لقد ساعد ساندرز في جعل نقد الرأسمالية والحديث عن الاشتراكية والبديل الاشتراكي على مستوى المجتمع الامريكي امرا مقبولا و"عادياً". لقد خلق جو إيجابي لطرح البدائل بعيدا عن "شيطنة" الاشتراكيين وفعالي الطبقة العاملة والتقدميين. لقد أصبح من الممكن الحديث عن أمور هي خارج الإطار الذي فرضته المؤسسة الحاكمة وحزبيها واعلامها المأجور ونشط الجدال حول مواضيع كانت غائبة او مغيبة لوقت قريب مثل الرعاية الصحية للجميع، رفع الحد الأدنى للأجور، مجانية التعليم، الحد من عدم المساواة والخ. لقد أصبح واضحا بان السياسة هي ليست السيرك بين الحزبين الحاكمين الذي يتم انتاجه بشكل متقن من قبل الهيئة الحاكمة. لقد انفتح مجال لنقاش كيف يمكن للبشرية من ان تدير امورها بشكل أفضل مما يقوم به النظام الرأسمالي. باختصار، لقد ساهم بيرني ساندرز وحركته بغض النظر عن نيتهما او اهدافهما في خلق وعي كبير في المجتمع. تمكن بيرني، في خضم طرحه برنامجه الانتخابي من بناء حركة كبيرة، ومن تحفيز الملايين من البشر وجرهم الى هذه الحركة. لقد بين بان الملايين من البشر، بعكس ادعاء الطبقة الحاكمة، يرفضون الرأسمالية والوضع الحالي ويتطلعون للمساواة والعدالة، وليس لديهم تحيز مسبق ضد الاشتراكية، بل يقبلونها. لقد باتت الاشتراكية ليست هذا الشيء السلبي الذي صورته البرجوازية. لقد بين بيرني ان اليسار رغم غياب الأفق، هو قوة حقيقية في أمريكا. الامر المهم في حملة بيرني ساندرز هو انه عبر مرحلة الكلام، قول الحقيقة، سرد سلبيات النظام، وفضحه، بل عبر الى مرحلة بناء حركة وخلق تيار في المجتمع سوف تستمر وسوف تأتي بشخصيات أخرى بعضها قد تكون أكثر راديكالية من بيرني ساندرز. نعم لقد برز ساندرز بعد ازمة 2008 الطاحنة ولكن يجب ان نعلم ان الازمة ليست كافية للبروز وانه تمكن من البروز وتحقيق هذه الإنجازات رغم كل الذي قامت به المؤسسة الحاكمة وحزبيها واعلامها ضده. ليس لدينا أي توهم ببريني ساندرز وحركت ......
#بصدد
#حركة
#بيرني
#ساندرز
#ومثيلاتها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680974
رشيد غويلب : بيرني ساندرز: خيار للحفاظ على ديمقراطيتنا
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب خيار للحفاظعلى ديمقراطيتنا بيرني ساندرزترجمة: رشيد غويلبنشرت جريدة الحزب الشيوعي الأمريكي “عالم الشعب”مقالا لمرشح الرئاسة الأمريكية، السناتور اليساري المستقل بيرني ساندرز، كان مما جاء فيه:أنا فخور جدًا بالعمل الجاد الذي بذله التقدميون لانتخاب رئيسنا المقبل جو بايدن. ويجب أن نكون بهذا الشأن واضحين: هذه الانتخابات لم تكن اختيارًا عاديًا بين مرشحين. لقد كان الأمر أكثر أهمية من ذلك بكثير، كان اختيارًا للحفاظ على ديمقراطيتنا، والتمسك بالحق في الإيمان بالعلوم، وإنهاء الكذب المرضي في البيت الأبيض. وصوّت الشعب الأمريكي بنسبة قياسية، رافضا عنصرية دونالد ترامب، والتمييز على أساس الجنس، وارهاب المثلية الجنسية، وكراهية الأجانب، والتعصب الديني، والقيادة الاستبدادية. وهذا هو الخبر السار جدا.بصراحة، كانت النتائج في مجلسي النواب والشيوخ مخيبة للآمال. على الرغم من فوز جو بايدن، وتقدمه في التصويت العام بأكثر من 5 مليون صوت. لقد فقد الديمقراطيون مقاعد في مجلس النواب وفازوا بمقعد اضافي واحد فقط في مجلس الشيوخ حتى الآن. (فاز الجمهوريون بخمسين من أصل 100 مقعد في مجلس الشيوخ. ويشغل الديموقراطيون حاليا 48 مقعدا. وهناك مقعدان يتنظران انتخابات الإعادة في الخامس من كانون الثاني المقبل. وفي حالة حدوث مأزق، فان الحسم بيد نائبة الرئيس كامالا هاريس – موقع شيوعيون) الآن وبعد بدء لعبة إلقاء اللوم، يهاجم ديمقراطيو الشركات (الجناح اليميني في الحزب الديمقراطي -المترجم) ما يسمى بالسياسات اليسارية المتطرفة مثل التأمين الصحي للجميع والصفقة الخضراء الجديدة باعتبارها مسؤولة عن الهزائم الانتخابية في مجلسي النواب والشيوخ. انهم مخطئون تمامًا.وهذه هي الحقائق: كان هناك 112 مرشحا من داعمي التأمين الصحي للجميع فازوا كلهم (112). و98 مرشحا يدعمون الصفقة الخضراء الجديدة، خسر منهم مرشحا واحدا فقط.من الواضح أن توفير الرعاية الصحية الشاملة أثناء انتشار الوباء وتخصيص الاستثمارات الكبيرة في الطاقة المتجددة ليس سياسة جيدة فقط، بل إنها سياسة ناجحة. وحتى وفقًا لفوكس نيوز، التي ليس قلعة للاشتراكية، يؤيد 72 في المائة من الناخبين الانتقال إلى خطة الرعاية الصحية المقترحة من الحكومة و70 في المائة يؤيدون المزيد من الإنفاق الحكومي على الطاقة الخضراء والمتجددة.الدرس المستخلص: ليس التخلي عن السياسات الأكثر شعبية مثل التأمين الصحي للجميع، صفقة الجديدة الخضراء، والعمل بأجور تمكن المرء من العيش، الإصلاح القضائي ورعاية الأطفال الشاملة، بل المطلوب وضع أجندة تعالج اليأس الاقتصادي للطبقة العاملة - السود والبيض واللاتينيين والآسيويين الأمريكيين وسكان البلاد الاصليين الهنود الحمر. ان الناس يعانون ويصرخون طلبا للمساعدة. علينا تقديم المساعدة. في جميع أنحاء أمريكا، دعم الناخبون السياسات التقدمية لتحسين حياة الملايين من الناس:أقر الناخبون في فلوريدا مبادرة لرفع الحد الأدنى للأجور إلى 15 دولار في الساعة. وفي كولورادو صوت الناخبون لصالح منح إجازة امومة/ابوة لمدة 12 أسبوعا. وصوتت ولاية أريزونا لرفع الضرائب على الذين يكسبون أكثر من 250 ألف دولار للمساعدة في تعزيز التعليم العام.لقد سئم الشعب الأمريكي من الملياردير والوول ستريت الذين يزدادون ثراءً، بينما ينام المحاربون القدامى في الشوارع، وتنهار بنيتنا التحتية ويتسرب الشباب من المدرسة مثقلين بديون كبيرة. إنهم يريدون حكومة تعمل من أجل الجميع، وليس للأقلية فقط. ان القيام بذلك هو الشيء الصحيح، الشيء الأخلاقي، وهذا هو ......
#بيرني
#ساندرز:
#خيار
#للحفاظ
#ديمقراطيتنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699863
عادل حبه : بيرني ساندرز - يجب أن تكف الولايات المتحدة في الدفاع عن حكومة نتنياهو
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه ترجمة: عادل حبهبيرني ساندرز"من حق اسرائيل أن تدافع عن نفسها"،هذه هي الكلمات التي نسمعها من كل من الإدارات الديمقراطية والجمهورية كلما ردت حكومة إسرائيل، بقوتها العسكرية الهائلة، على الهجمات الصاروخية من غزة.دعونا نكون واضحين. لا أحد يجادل بأن إسرائيل ، أو أي حكومة ، لها الحق في الدفاع عن النفس أو حماية شعبها. فلماذا تتكرر هذه الكلمات عاما بعد عام وحرباً بعد حرب؟ ولماذا لا يُطرح السؤال الآخر على الإطلاق: "ما هي حقوق الشعب الفلسطيني؟"ولماذا كما يبدو يبدو أننا ننتبه إلى العنف في إسرائيل وفلسطين فقط عندما تسقط الصواريخ على إسرائيل؟في هذه اللحظة من الأزمة، يجب على الولايات المتحدة أن تحث على وقف فوري لإطلاق النار. يجب أن نفهم أيضاً إطلاق حماس للصواريخ على التجمعات الإسرائيلية أمر غير مقبول على الإطلاق، إلاّ أن صراع اليوم لم يبدأ بالصواريخ التي أطلقتها حماس.الخراب والضحايا التي أحدثتها حكومة نتانياهو في غزةفمن المعلوم أن العائلات الفلسطينية في حي الشيخ جراح في القدس تعيش تحت تهديد الإخلاء منذ سنوات عديدة، وتتعرض إلى نظام قانوني مصمم لتسهيل تهجيرهم القسري. وفي خلال الأسابيع الماضية كثف المستوطنون المتطرفون جهودهم لإجلائهم.ومن المؤسف أن عمليات الإخلاء هذه ليست سوى جزء فقط من نظام أوسع للقمع السياسي والاقتصادي ضد الفلسطينيين. لقد شهدنا منذ سنوات احتلالاً إسرائيلياً عميقاً في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وحصاراً مستمراً على غزة مما جعل حياة الفلسطينيين غير محتملة بشكل متزايد. ففي غزة، التي يبلغ عدد سكانها حوالي مليوني نسمة ، فإن 70 في المائة من الشباب عاطلون عن العمل ولديهم أمل ضئيل في المستقبل.وعلاوة على ذلك، رأينا سلوك حكومة بنيامين نتنياهو لتهميش المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل ، وتابعنا سياسات الاستيطان المصممة لمنع إمكانية حل الدولتين وتمرير القوانين التي ترسخ عدم المساواة المنهجية بين المواطنين اليهود والفلسطينيين في إسرائيل.ولا يبرر أي من هذا اعتداءات حماس، التي ما هي إلاّ محاولة لاستغلال الاضطرابات في القدس ، أو فشل السلطة الفلسطينية الفاسدة وغير الفعالة ، التي أجلت مؤخرًاً الانتخابات التي طال انتظارها. لكن في حقيقة الأمر أن إسرائيل تبقى السلطة الوحيدة ذات السيادة في أرض إسرائيل وفلسطين، وهي بدلاً من التمهيد للسلام والعدالة، فإنها تعمل على ترسيخ سيطرتها غير المتكافئة وغير الديمقراطية.على مدى أكثر من عقد من الحكومة اليمينية في إسرائيل، زرع السيد نتنياهو نوعاً متزايداً من سلوك عدم التسامح والاستبداد والقومية العنصرية. وفي جهده المحموم للبقاء في السلطة وتجنب الملاحقة القضائية بتهمة الفساد ، أضفى السيد نتنياهو الشرعية على هذه القوى، بما في ذلك إيتامار بن غفير وحزبه المتطرف "القوة اليهودية" ، من خلال ضمهم إلى الحكومة. إنه لأمر مروع ومحزن أن العصابات العنصرية التي تهاجم الفلسطينيين في شوارع القدس لديها الآن تمثيل في الكنيست.هذه التيارات الخطيرة ليست مقصورة على إسرائيل. بل نشاهدها في جميع أنحاء العالم ، في أوروبا وآسيا وأمريكا الجنوبية وهنا في الولايات المتحدة ، حيث شهدنا صعود حركات قومية استبدادية مماثلة. وتستغل هذه الحركات الكراهية العرقية والعرقية من أجل بناء القوة لقلة فاسدة بدلاً من الازدهار والعدالة والسلام. وعلى مدى السنوات الأربع الماضية ، كان لهذه الحركات صديق لها في البيت الأبيض.وفي الوقت نفسه ، نشهد ظهور جيل جديد من النشطاء الذين يسعون إلى بناء مجتمعات قائمة على تلبية الاحتياجات ......
#بيرني
#ساندرز
#الولايات
#المتحدة
#الدفاع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719638
حازم كويي : السناتور الأمريكي بيرني ساندرز يدعو الديمقراطيين إلى مزيد من الروح النضالية .
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي ستيفن غرينهاوس*ترجمة:حازم كويي عبر عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية فيرمونت بيرني ساندرز، أنه يجب على الديموقراطيين أن يختاروا النضال والوقوف مع حقوق الطبقة العاملة في أمريكا ومعارضة مصالح الشركات القوية وبشكل قاطع، لأن المبادرات التشريعية تعثرت وآفاق إنتخابات التجديد النصفي في تشرين الثاني (نوفمبر) قاتمة. يُفهم من هذا النقد،على أنه تحذير من الجناح اليساري للحزب ليكون صوته مسموعاً،حيث ساد القلق هناك منذ أن تمكن البعض في صفوفهم من عرقلة أو تأجيل أجزاء كبيرة من خطط بايدن السياسية المحلية. إلا أن ساندرز يريد المضي قدماً في زيادة الأجور، لمساعدة أسر الطبقة العاملة التي لديها أطفال، بما فيهاإعفاء الضريبة المرتفع،وتخفيض أسعار الدواء، ورفع الحد الأدنى للأجور إلى 15 دولاراً . وقال ساندرز "ليس سراً كبيراً، أن الحزب الجمهوري يكتسب المزيد والمزيد من الدعم من العمال". لكن هذا ليس لأن الجمهوريين لديهم ما يقدمونه.إلا أن السبب حقيقة كون، أن الديمقراطيين أداروا ظهورهم للطبقة العاملة.ساندرز شخصية يسارية مشهورة من الحزب الديمقراطي، ترشح للرئاسة في كل من 2016 و 2020 في الانتخابات التمهيدية الداخلية للحزب، وخسر بفارق ضئيل أمام هيلاري كلينتون وجو بايدن على التوالي. وتظهر تصريحاته قلقاً متزايداً بشأن الاتجاه الذي يسمح به الرئيس. "هناك حاجة مطلقة لتصحيح المسار وإتخاذ إجراءات ضد الشركات القوية التي لديها سيطرة لا تصدق على اقتصادنا". قد لا يحصل التشريع الذي يدعمه ساندرز على 60 صوتاً المطلوبة في مجلس الشيوخ. وقد تكون الخسارة هناك أمراً محرجاً للديمقراطيين. لكن ساندرز، وبصفته رئيس لجنة الميزانية في الكونجرس، لا يقبل ذلك. "يفهم الناس أنك في بعض الأحيان تفتقر إلى الأصوات. ما لا يفهمونه هو لماذا لا نصوت على تشريع مهم يحظى بدعم 70 إلى 80 بالمائة من السكان. ملايين الأمريكيين قلقون بشأن الواقع المؤلم المتمثل في تدني الأجور، والوظائف المسدودة، التشرد، ونقص الرعاية الصحية ". كثير من العمال غير راضين عن النظام السياسي لأنه بالنسبة لهم "لا شيء يتغير وإذا حدث، فعادة ما يكون للأسوأ. حقيقة الأمر هي أن هؤلاء الناس يعملون ويعيشون في الغالب برواتب تقابله معاناتهم بمشكلة، في دفع ثمن أدويتهم، وغالباً ما لا يستطيعون تحمل تكاليف رعاية الأطفال، ويشعر العمال الأكبر سناً بقلق شديد بشأن ما سيحدث بعد التقاعد ". يعتقد ساندرز أن هؤلاء الأمريكيين ينتظرون، أن يبدأ الأثرياء في دفع ضرائب عادلة. "يعتقدون أنه من السخف ألا يدفع جيف بيزوس وإيلون موسك سنتاً واحداً".كما يريد السناتور من الديمقراطيين أن يتحلوا بالصراحة بمطالبة مصانع الأدوية بتخفيض الأسعار، لتلبية الاحتياجات الأساسية للعمال. ولا ينبغي لأحد أن يخجل من كلمة "الطبقة العاملة". يجب على الديموقراطيين أن يوضحوا أنهم يقفون إلى جانبهم. في أوائل كانون الثاني (يناير)، تحدث ساندرز في بث مباشر على الصعيد الوطني مع قادة ثلاث إضربات في ألاباما،كاليفورنيا وغرب فرجينيا، وفي إشارة منه، إلى أن نسبة كبيرة من هذه الشركات مملوكة لصناديق التحوط أو الملياردية،حيث أنتقدهم لتقديمهم زيادات طفيفة في الأجور على الرغم من حقيقة أن سوق الأسهم المزدهر قد عزز ثروة الملاك أثناء الوباء. "هذه الشركات، حيث ترف العيش والحياة الجيدة للغاية لإولئك الأشخاص في القمة،يمارسون الضغط على عمالهم المضربين وتخفيض مستويات معيشتهم، أمرغير مقبول."في مطلع العام، كان ساندرز في باتل كريك بولاية ميشيغان لدعم 1400 من عمال كيلوج الذين أضربوا في تلك المدينة، وكذلك في ممفيس، تيني ......
#السناتور
#الأمريكي
#بيرني
#ساندرز
#يدعو
#الديمقراطيين
#مزيد
#الروح
#النضالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748796