الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سناء عبد القادر مصطفى : تعقيب على مقالة دكتور محمد جواد فارس المنشورة في موقع الحوار المتمدن الحوار المتمدن-العدد: 6640 - 2020 8 8 - 10:19
#الحوار_المتمدن
#سناء_عبد_القادر_مصطفى تعقيب على مقالة دكتور محمد جواد فارس المنشورة في موقع الحوار المتمدن الحوار المتمدن-العدد: 6640 - 2020 / 8 / 8 - 10:19 بعنوان:عادل حبه أذا كان بيتك من زجاج لا ترمي الناس بحجرنشر عادل حبة قبل عدة سنوات في موقع الحوار المتمدن مقالة حول الديمقراطية في الأحزاب اليسارية في العالم العربي وظروف تطبيقها. وكنت قد أرسلت له مداخلة وسؤال حول الموضوع انطلاقا من تجربتي الشخصية التي عشتها في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في الفترة الزمنية 13/12/1982-15/7/1985 حيث عملت أستاذا محاضرا في جامعة عدن بكلية الاقتصاد وما عانيته وكثير من الرفاق الشيوعيين العراقيين من تسلط قيادة منظمة الحزب الشيوعي العراقي في اليمن الديمقراطية على رفاق الحزب وأصدقائه. ولكن مع الأسف لم يجاوب على أسئلتي التي طرحتها عليه آنذاك.يتشدق عادل حبه بنضاله الطويل داخل الحزب الشيوعي العراقي وتضحياته في سبيل الحزب والشعب والوطن العراقي. في حين لو نرجع الى أوائل ثمانينيات القرن الماضي حينما كان سكرتيرا لمنظمة الحزب الشيوعي العراقي خلفا لرفيقه رحيم عجينة تعرض رفاق الحزب وأصدقائه لشتى أنواع المراقبة من المنظمة الحزبية بواسطة رفاق آخرين يتجسسون عليهم ويكتبون الرسائل الى المنظمة حتى يتم التنكيل بهم ومضايقتهم في العمل والسكن من خلال خلق مختلف المشاكل. كان نظام السكن ينقسم الى نوعين: سكن العوائل التي تعيش كل عائلة في غرفة في شقق ذات غرفتين أو ثلاثة غرف. أما السكن العزابي فيسكن رفيقين أو أكثر في غرفة واحدة حسب مساحتها وهذا الحال ينطبق على الرفاق العزابية وعلى الرفيقات العزابيات. كانت مناطق سكن العراقيين في عدن على سبيل المثال في أحياء التواهي وخور مكسر والمنصورة و كريتر حيث يقع البيت الأخضر (البيت الأخضر هو قصر يقع على جبل عالي كان يسكنه أحد سلاطين عدن في خمسينيات القرن الماضي قبل استقلال اليمن الجنوبي في العام 1967). يوجد في البيت الأخضر عدة غرف يسكن فيها العزابية والعوائل. يتم تعيين الرفاق كل حسب اختصاصه حسب الإمكان في الأماكن الشاغرة في المؤسسات الصناعية والتعليم والبناء والخدمات بالاتفاق مع الحزب الإشتراكي اليمني. ويتم أخذ نسبة من راتب كل رفيق بالإضافة الى الاشتراك الحزبي وأسعار الأدبيات الحزبية والتبرع. وعلى سبيل المثال كان يؤخذ 200 دولار أمريكي شهريا من كل أستاذ جامعي بالإضافة الى الاشتراك الحزبي الذي هو عشرة دنانير ثم الأدبيات الحزبية والتبرع الى الأنصار المقاتلين في كردستان العراق. وفي حالة عدم تسديد هذه المبالغ يتم وضع مختلف العراقيل أمام الرفيق حتى يصل الأمر الى مراجعة الرفاق في اللجنة المركزية للحزب الإشتراكي اليمني بانهاء عقده أو عدم تجديده أو عدم اعطائه السماح بتحويل النسبة من الراتب الشهري المتفق عليها بتحويل الدنانير اليمنية الى دولارات أمريكية والتي تبلغ 70% من الراتب أو عدم تجديد الجواز اليمني الديمقراطي في حالة حصول الرفيق على هذا الجواز. لقد استاء الرفاق اليمنيون من هذه الحالة حتى صرح أحد أعضاء اللجنة المركزية في الحزب الاشتراكي اليمني الى منظمة الحزب الشيوعي العراقي في اليمن الديقراطي بالحرف الواحد : "تأتون يوما ما الينا بطلب المساعدة في تعيين رفيق لكم في مكان شاغر وبعد فترة زمنية تأتون بطلب بفصله من العمل مع العلم أن جميع الرفاق اللذين طلبتم من عندنا فصلهم من العمل هم كوادر جيدة وتعمل بإخلاص وجدية في العمل، لقد احترنا ماذا نعمل معكم". حدث هذا مع كثير من الرفاق العراقيين اللذين كانوا يعملون في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. أن هذا يعني أن منظمة ال ......
#تعقيب
#مقالة
#دكتور
#محمد
#جواد
#فارس
#المنشورة
#موقع
#الحوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687837