الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زينة أوبيهي : الشهيدة سعيدة المنبهي منارتنا المضيئة دائما وأبدا
#الحوار_المتمدن
#زينة_أوبيهي بعد 43 سنة (11 دجنبر 1977)ّ، بعد عمر قصير وزمن مديد وسنوات نضال عجاف، وبعد الإجرام والطمس والرصاص، جمالك وبهاؤك أيتها الشهيدة الغالية وهاجان وطاقتك حارة وحضورك وازن وتضحيتك مشهودة...نغبطك الشهيدة الأيقونة بالفعل، وليس صنيعات زمن الرداءة المواليات والمنبطحات، صنيعات "المتعة" والفرجة السياسية والنقابية والجمعوية. نغبطك "قديستنا"، لأننا نحبك ونعشقك... نحب ونعشق قضيتك، قضية شعبنا، قضية العمال والفلاحين الفقراء والطلبة والمعطلين والمشردين... الشهيدة سعيدة، لستُ سعيدة؛ كما أنت تماما رفيقتي. يكاد الحزن يخنقنا. نعيش التيه ونتصنع الذكاء. ندعي كل شيء، ولا نفعل أي شيء.نعاني في صمت... نقاوم في الظل... لكننا نُحَارب في العلن...الشهيدة سعيدة، لستُ سعيدة؛ كما أنت تماما. رسمتم الطريق بدقة وسقيتم تربتها بدمكم الطاهر. لكن الطحالب المميتة قتلت العشب اليانع وأتلفت الورود الحمراء ولوثت المياه الصافية.نتابع اليوم بعض الإمعات تطعن من جحورها الغابرة اليابس والأخضر، تعبيرا عن الاحتضار وولاء للوهم الساكن في أدمغتها البليدة.نواجه بصدورنا العارية المنهزمين بشرف وبدون شرف...وما أشد وأعفن المنهزمين بدون شرف... نحن الآن في مفترق الطرق. اليوم ليس كالأمس...يتكتل الجبناء والمتخاذلون والرجعيون... يتكتل المتكتلون، الانتهازيون والمتواطئون والإصلاحيون...جيوش حقيرة تعزز صفوف أعدائنا...النظام اليوم أقوى، ونحن أضعف.نعم، نحن أضعف. نحن أقل يوما بعد آخر... نؤدي ثمن صدقنا ومبدئيتنا ورفضنا...سنظل تلك المرآة المزعجة. سنظل الضمير الذي لا يموت. سنظل واقفين مع الأشجار الوارفة ومع المناضلين والمناضلات القابضين والقابضات على الجمر...لن نستسلم، كما أنت "إلاهة" التضحية...لن نبايع أو نخضع، كما أنت "إلاهة" الصمود...لن نركع، كما أنت "إلاهة" التحدي... نحن أقل عددا، لكننا أكثر تأثيرا وخصوبة وبلاغة.لنا التحدي والمستقبل، كما الماضي والحاضر...لنا التاريخ... لنا الحقيقة... لنا الثورة...لنا الجرأة... لنا الوضوح...لنا الجمال... لنا البراءة...لنا أنت، قولا وفعلا...لنا أنت...تعلمنا منك رفيقتي سعيدة الشهيدة حس المسؤولية وحب القضية وذكاء الاستباق...تعلمنا منك الإبداع ... تعلمنا منك الفخر والصمود...تعلمنا منك كل شيء جميل...لك المجد والخلود رفيقتنا، منارتنا، مناضلات ومناضلين... ......
#الشهيدة
#سعيدة
#المنبهي
#منارتنا
#المضيئة
#دائما
#وأبدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701784
العثماني سمية : سعيدة المنبهي امرأة صرخت في زمن كان الهمس فيه يعني الموت
#الحوار_المتمدن
#العثماني_سمية وُلدت سعيدة المنبهي في حيّ شعبيّ بمدينة مراكش في شتنبر سنة 1952, حصلت على شهادة الباكلوريا سنة 1971, لتسافر بعدها إلى الرّباط لتكمل دراستها الجامعيّة في شعبة اللغة الإنجليزية.عُرفت سعيدة المنبهي بين رفاقها ورفيقاتها بنضالها في صفوف المنظمة العتيدة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب قبل أن تلتحق بالاتحاد المغربي للشغل, وبعدها بمنظمة إلى الأمام الثوريّة.ما يميّز سعيدة عن غيرها من الفتيات في عمرها هو اعتناقها لهموم الجماهير وتبنيها لقضايا العمال والفلاحين الفقراء, واقتناعها الكامل بالماركسيّة اللينينة فكرا وممارسة.كانت معطاءةَ على المستويين الأكاديميّ والنضالي, إذ أنها عملت أستاذة للغة الإنجليزيّة بعد حصولها على الإجازة الأساسية في الوقت الذي كانت فيه مناضلة مجتهدة في المنظمة السّرية إلى الأمام, هذا النّضال السريّ قادها ورفاقها ورفيقاتها إلى درب مولاي علي الشريف السّيء الذكر.ذات يناير سنة 1976, اقتحم الجلادون منزل سعيدة, كبلوها وعصبوا عينيها وساقوها لمركز التعذيب السري لتنال أقسى وأبشع أنواع التّعذيب, وما زاد من شدة تعذيبها هو كونها امرأة.بعد ما يقارب ثلاثة أشهر من الاعتقال في سجون النّظام المغربي وما يصاحبه من تعذيب, رفضت سعيدة الاستسلام, رفضت الوشاية برفاقها, ورفضت المساومة على مبادئها, فكان نصيبها من الأحكام الصورية خمس سنوات, أضيفت إليها سنتين بتهمة الإساءة لـ"هيئة القضاء" بعدما تشبثت علانية بمواقفها وحوَّلت ورفاقها محاكمتهم الصوريّة إلى محاكمة للنظام وجلاديه.داخل المعتقل لم تتوانى سعيدة قيد أنملة عن ممارسة الفعل النضالي وهذه المرّة عن طريق الكتابة, إذ أنها أبدعت في كتابة قصائد تُحاكي أملها وإيمانها بغد أفضل بالرغم من كلّ ما تعانيه داخل السّجن, فكتبت : تذكروني بفرح فأنا وإن كان جسدي بين القضبان الموحشة فإن روحي العاتية مخترقة لأسوار السجن العالية وبواباته الموصدة، وأصفاده وسياط الجلادين الذين أهدوني إلى الموت، أما جراحي فباسمة، محلقة بحرية، تضحية فريدة، وبذل مستميت وكتبت:سبق ان شرحت لك يا صغيرتيليس كما شرحت لك المعلمةإنهم لا يضعون في السجن اللصوص فقطإنهم يسجنون أيضا الذين يرفضونالرشوة, السرقة والعهارةأولئك الذين يصرخون كي تصبح الأرض لمن يحرثونهاأولئك الذين يصهرون الفولاذ ليصنعوا منه سكة ...والمحراث الذي يشق الأرض حيث يزرع الحب لإطعام كل الأطفال...كما أنها لم تتوانى ولو للحظة واحدة عن الدّفاع عن حقوق المرأة المغربيّة بشكل خاص والنّساء بشكل عام, فكانت قريبة حتّى من السّجينات اللّواتي قادتهنّ ظروف الاضطهاد والاستغلال إلى السّجن, لتكتب مقالتها التي لم تكتمل حول بائعات الجسد بالمغرب رابطة ظاهرة البغاء بظهور الأنظمة الطبقيّة كما قالت الشيوعيّة ألكسندرا كولونتاي الدّعارة هيّ ابنة الرأسماليّة , ورابطة تحرر المرأة بتحرر المجتمع ككل, مؤكدة ضرورة انخراطها في النضال التحرري من أجل للقضاء التّحرر الثوري من المجتمعي الطّبقي نحو مجتمع خال من الطّبقات.بعد مجموعة من المعارك النضالية لسعيدة ورفاقها ورفيقاتها داخل المعتقل, كانت آخرها معركة الإضراب عن الطعام, لفظت سعيدتنا أنفاسها الأخيرة يوم 11 دجنبر سنة 1977 واستشهدت كما أخبرتنا دائما وهيّ ماركسيّة لينينية.من خلف أسوار السجون العالية وبواباته الموصدة استرخصت سعيدة حياتها في سبيل قناعاتها الفكريّة والسياسيّة ودفاعا عن قضيّتها وهي تبلغ الخامسة والعشرين من عمرها, مرّت عن هذه الذكرى العظيمة والأليمة 44 سنة ومازال هذا الشعب العظيم يقدّم و ......
#سعيدة
#المنبهي
#امرأة
#صرخت
#الهمس
#يعني
#الموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740686
سمية العثماني : سعيدة المنبهي امرأة صرخت في زمن كان الهمس فيه يعني الموت
#الحوار_المتمدن
#سمية_العثماني وُلدت سعيدة المنبهي في حيّ شعبيّ بمدينة مراكش في شتنبر سنة 1952, حصلت على شهادة الباكلوريا سنة 1971, لتسافر بعدها إلى الرّباط لتكمل دراستها الجامعيّة في شعبة اللغة الإنجليزية.عُرفت سعيدة المنبهي بين رفاقها ورفيقاتها بنضالها في صفوف المنظمة العتيدة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب قبل أن تلتحق بالاتحاد المغربي للشغل, وبعدها بمنظمة إلى الأمام الثوريّة.ما يميّز سعيدة عن غيرها من الفتيات في عمرها هو اعتناقها لهموم الجماهير وتبنيها لقضايا العمال والفلاحين الفقراء, واقتناعها الكامل بالماركسيّة اللينينة فكرا وممارسة.كانت معطاءةَ على المستويين الأكاديميّ والنضالي, إذ أنها عملت أستاذة للغة الإنجليزيّة بعد حصولها على الإجازة الأساسية في الوقت الذي كانت فيه مناضلة مجتهدة في المنظمة السّرية إلى الأمام, هذا النّضال السريّ الذي قادها ورفاقها ورفيقاتها إلى درب مولاي علي الشريف السّيء الذكر.ذات يناير سنة 1976, اقتحم الجلادون منزل سعيدة, كبلوها وعصبوا عينيها وساقوها لمركز التعذيب السري لتنال أقسى وأبشع أنواع التّعذيب, وما زاد من شدة تعذيبها هو كونها امرأة.بعد ما يقارب ثلاثة أشهر من الاعتقال في سجون النّظام المغربي وما يصاحبه من تعذيب, رفضت سعيدة الاستسلام, رفضت الوشاية برفاقها, ورفضت المساومة على مبادئها, فكان نصيبها من الأحكام الصورية خمس سنوات, أضيفت إليها سنتين بتهمة الإساءة لـ"هيئة القضاء" بعدما تشبثت علانية بمواقفها وحوَّلت ورفاقها محاكمتهم الصوريّة إلى محاكمة للنظام وجلاديه.داخل المعتقل لم تتوانى سعيدة قيد أنملة عن ممارسة الفعل النضالي وهذه المرّة عن طريق الكتابة, إذ أنها أبدعت في كتابة قصائد تُحاكي أملها وإيمانها بغد أفضل بالرغم من كلّ ما تعانيه داخل السّجن, فكتبت : تذكروني بفرح فأنا وإن كان جسدي بين القضبان الموحشة فإن روحي العاتية مخترقة لأسوار السجن العالية وبواباته الموصدة، وأصفاده وسياط الجلادين الذين أهدوني إلى الموت، أما جراحي فباسمة، محلقة بحرية، تضحية فريدة، وبذل مستميت وكتبت:سبق ان شرحت لك يا صغيرتيليس كما شرحت لك المعلمةإنهم لا يضعون في السجن اللصوص فقطإنهم يسجنون أيضا الذين يرفضونالرشوة, السرقة والعهارةأولئك الذين يصرخون كي تصبح الأرض لمن يحرثونهاأولئك الذين يصهرون الفولاذ ليصنعوا منه سكة ...والمحراث الذي يشق الأرض حيث يزرع الحب لإطعام كل الأطفال...كما أنها لم تتوانى ولو للحظة واحدة عن الدّفاع عن حقوق المرأة المغربيّة بشكل خاص والنّساء بشكل عام, فكانت قريبة حتّى من السّجينات اللّواتي قادتهنّ ظروف الاضطهاد والاستغلال إلى السّجن, لتكتب مقالتها التي لم تكتمل حول بائعات الجسد بالمغرب رابطة ظاهرة البغاء بظهور الأنظمة الطبقيّة كما قالت الشيوعيّة ألكسندرا كولونتاي الدّعارة هيّ ابنة الرأسماليّة , ورابطة تحرر المرأة بتحرر المجتمع ككل, مؤكدة ضرورة انخراط النساء في النضال التحرري من أجل للقضاء التّحرر الثوري من المجتمعي الطّبقي نحو مجتمع خال من الطّبقات.بعد مجموعة من المعارك النضالية لسعيدة ورفاقها ورفيقاتها داخل المعتقل, كانت آخرها معركة الإضراب عن الطعام, لفظت سعيدتنا أنفاسها الأخيرة يوم 11 دجنبر سنة 1977 واستشهدت كما أخبرتنا دائما وهيّ ماركسيّة لينينية.من خلف أسوار السجون العالية وبواباته الموصدة استرخصت سعيدة حياتها في سبيل قناعاتها الفكريّة والسياسيّة ودفاعا عن قضيّتها وهي تبلغ الخامسة والعشرين من عمرها, مرّت عن هذه الذكرى العظيمة والألي ......
#سعيدة
#المنبهي
#امرأة
#صرخت
#الهمس
#يعني
#الموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740697
خديجة المنبهي : من هي سعيدة المنبهي؟
#الحوار_المتمدن
#خديجة_المنبهي من هي سعيدة المنبهي؟ازدادت سعيدة سنة 1952 بمراكش. انخرطت في النضال التلاميذي، في إطار “النقابة الوطنية للتلاميذ” (ن.وت) في مطلع سبعينيات القرن الماضي؛ ثم انضمت إلى النضال الطلابي، عند التحاقها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية – شعبة اللغة الإنجليزية وآدابها- التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط فالتحقت بـ”الجبهة الموحدة للطلبة التقدميّين”، المعروفة باسم “الجبهة”. كانت من مناضلات الاتحاد الوطني لطلبة المغرب “أوطم”. وانتخِبت مؤتمرة للمؤتمر XV لأوطم. بعد ذلك مارست التعليم والتحقت بالنضال النقابي في إطار “الاتحاد المغربي للشغل” (الجامعة الوطنية للتعليم). انضمت إلى منظمة “إلى الأمام” في مطلع السنة الدراسية 1974-1975.كانت بداية المأساة-الفاجعة، مع انطلاق الموجة الثانية من الاعتقالات التي استهدفت استئصال جذور الحركة الماركسية اللينينية المغربية (الحلم)- بعد حملة 1972- “مجموعة أنيس بلفريج ومن معه”- في مايو 1974، وامتدت إلى غاية مارس 1976.عادت سعيدة من ثانوية الخوازمي التي كانت تدرّس بها، إلى بيتها، يوم 13 يناير 1976، فلم تجد عزوز لعريش. في اليوم الموالي جاءت إلى منزلي وأخبرتني باختفاء عزوز لعريش قائلة أنه، لربما، تم اختطافه. وتأكد نبأ اختطافه يوم 15 يناير.عندئذ صاحبتها إلى منزلها وقُمنا بجمع كل الوثائق ووضعنها في حقيبة سفر سوداء لإخفائها بمنزلي. لم تترك سعيدة إلا الكتب.مساء يوم 16 يناير 1976، عادت سعيدة إلى شقتها على الساعة السادسة، فتحت سعيدة باب شقتها… كانت أضواء البيت منطفئة… ظلام دامس يغمرها. ومع دخولها صُدمت بوجود أربعة رجال، من “أصحاب الحال” قابعين في غرفة نموها انقضوا عليها وصفَّدوا يديها وعصَّبوا عيناها ب”البنضة” التي ستلازمها خلال كل مدة ضيافتها بجحيم درب مولاي الشريف المشؤوم… قاموا بتفتيش الشقة وقلبوها رأساً على عقب… أخذوا بعض الكتب غير أنّهم لم يعثروا على أية وثيقة… تم اختطاف سعيدة من دارها…قضت سعيدة 3 أشهر، بالمعتقل “السرّي” درب مولاي الشريف، ذاقت خلالها كل ألوان العذاب والتنكيل على أيدي زبانية النظام الجلادين؛ غير أنّهم لم ينالوا من صمودها، من عزيمتها وإصرارها على كتمان سرّ رفاقها و”سرّي” أنا أختها ولولا ذلك الصمود البطولي، الذي عزَّ نظيره حقّاً لتمّ إلحاقي بها في “الدرب”.وبعد التنكيل والتعذيب تم إيداعها بسجن غبيلة فبعد إخبارنا بنقل مجموعتها إلى السجن، سارعت، بمعية أمي، إلى زيارتها… كانت شاحبة اللون، هزيلة لكن معنوياتها كانت عالية… خاطبت أمنا قائلة “لماذا سميتموني سعيدة؟.. بكت الأم… وكان أول سؤال وجهته لي هو: “ماذا فعلتي بالجوبة “jupe” السوداء؟ كان جوابي أحتفظ بها في بيتي. فردّت عليّ “احرقيها فقد تعرضت لعذاب شديد للاعتراف بمكان وجودها!…”إنني افتخر بسعيدة واعتز بكونها أختي….خاضت سعيدة مع رفيقاتها ورفاقها إضرابا عن الطعام في شهر أكتوبر 1976.بدأت المحاكمة الصورية لسعيدة مع رفيقاتها ورفاقها في 3 يناير 1977و في 15 فبراير، صدر في حقها حكم بخمس سنوات نافدة وغرامة.في شهر نوفمبر سنة 1977 خاضت سعيدة مع رفيقاتها ورفاقها إضرابا لا محدودا عن الطعام من أجل المطالبة بتطبيق نظام المعتقل السياسي….فكانت الفاجعة.تم اغتيال المناضلة سعيدة المنبهي. وارتكبت تلك الجريمة داخل اكبر مستشفى بالدار البيضاء…على مرأى ومسمع مني!!اقتناعي الراسخ- وقناعتي التي لم تتزحزح، بعد مرور أزيد من أربعة عقود- أنه كان بالإمكان إنقاذ حياة أختي المناضلة؛ التي ظلت في حالة غيبوبة “Coma” لمدّة ثلا ......
#سعيدة
#المنبهي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743226