الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سالم روضان الموسوي : هل تخضع صفحات مواقع التواصل الاجتماعي لأحكام الملكية المعنوية الفكرية ؟
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي يوجد جدل قانوني حول إنشاء صفحة في مواقع التواصل الاجتماعي، فهل تصبح ملك مطلق للمستخدم أم إنها تبقى عائدة للموقع الالكتروني للتواصل الاجتماعي، وفي كتابي القادم والذي سيصدر قريباً بإذن الله الموسوم (النظام القانوني لإنشاء صفحة في مواقع التواصل الاجتماعي في ضوء القانون المدني والمسؤولية الجنائية دراسة مقارنة معززة بتطبيقات قضائية) أشرت إلى ان الموقع يعد الصفحة ويهيئها لاستخدام المستخدم ، أي إنها وسيلة للمستخدم أنتجها الموقع الالكتروني وليس المستخدم ، إلا انه أتاح للمستخدم استخدامها لغرض نشر ما يرغب في نشره فتكون الصفحة ملك الموقع، أما المعلومات المنشورة فيها تكون ملك للمستخدم، لان الشروط التي وضعتها إدارة المواقع ومنها إدارة موقع الفيسبوك (Facebook) فانها منحت لنفسها حق إنهاء العقد بمنع المستخدم من الانتفاع بالصفحة وخدماتها المقدمة وعلى وفق النص الوارد في الشروط التي وضعتها مع كل صفحة مستخدم وفي أكثر من لغة ومنها باللغة العربية ، وهذا يؤكد بانها ليس ملك المستخدم، لذلك وكما أوضحتها في الكتاب انف الذكر، بان طبيعة العلاقة بين الموقع والمستخدم هي اقرب إلى علاقة إيجار صفحة فيه وليس بيع الصفحة لان إنشاء الصفحة بمثابة عقد معاوضة يلتزم بموجبها المستخدم بتقديم معلوماته الشخصية التي اصبحت بمثابة الأموال التي تباع حيث تقوم تلك المواقع ببيع هذه المعلومات ، لان المعلومات الشخصية التي يقدمها إلى إدارة الموقع والتي أصبحت ملكاً، للموقع تشكل تجارة مربحة وكبيرة للموقع يتصرف بها بيعاً ومرابحة ومبادلة وهذه المعلومات لها قيمة تجارية اقتصادية تعود لمن جمعها وعالجها وحللها وهذه المواقع عندما تعلن خدمات مجانية مبتكرة مجانية بالعموم إلا أنها تمثل سلعة للبيع لمن يهدف إلى استعمالها[1] وأعلنت مفوضية المعلومات في بريطانيا فرضها غرامة على إحدى الشركات البريطانية مقدارها عشرون ألف باوند حيث اتضح أن تلك الشركة قد قامت ببيع معلومات وبيانات شخصية لأكثر من نصف مليون شخص إلى جهة ما ، وبالنتيجة لا يمكن أن نعتبرها من أموال وممتلكات المستخدم ولا تسري عليها أحكام الملكية وحمايتها ولا يمكن أن تكون ملكية فكرية أو معنوية لان الصفحة المستخدمة وان كانت تمثل أموال غير مادية إلا إنها لا تعود للمستخدم ، وهذا ما يتضح في شروط إنشاء الصفحة في موقع التواصل الاجتماعي وعززته أحكام القضاء الأوربي ومنها محكمة ألمانية في فرانكفوت في شهر أيلول سبتمبر من عام 2018 أيدت قرار موقع فيسبوك في حظر صفحة احد المستخدمين لأنه خالف شروط الموقع وسببت المحكمة قرارها بان للموقع صلاحية الحظر وتعطيل الصفحة، إذا خالف المستخدم الشروط التي وضعتها إدارة الموقع والمتعلق بخطاب الكراهية[2]، أما عن تطبيقات القضاء العراقي فانه لم يكن على مستوى التقدم الذي حصل في مجال الاتصالات ويعود السبب في ذلك إلى تخلف المنظومة القانونية في العراق لأنها لم تشرع القوانين التي تعالج هذه الأمور الحديثة فضلاً عن انعدام البنى التحتية اللازمة لذلك التطور الهائل، ونجد إن محكمة استئناف الكرخ بصفتها التمييزية اعتبرت إنشاء صفحة في مواقع التواصل الاجتماعي موقع فايبر (Viber) هو ملكية معنوية للمستخدم وان استخدامه من الغير بمثابة الاعتداء على حق الملكية حيث جاء في قرارها العدد / 297/298/جنح/2019 في 12/5/2019 بان المتهم إذا استخدم صفحة تعود للمشتكية وأرسل من خلالها رسائل قذف وسب إلى الآخرين فانه يكون قد اعتدى على حقها في الملكية المعنوية لبرنامج الفايبر العائد لها[3]، وهذا الاتجاه من القضاء العراقي بحاجة الى وقفة فقهية وقانونية، لان الملكية الفكرية تكون على ال ......
#تخضع
#صفحات
#مواقع
#التواصل
#الاجتماعي
#لأحكام
#الملكية
#المعنوية
#الفكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691142
ازهر عبدالله طوالبه : العرَب، والقيمة المعنويّة لهُم
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه دائمًا ما ما أقول، بأنَّهُ يجِب على الحُكام أن يُدرِكوا، بأنَّ هُناك ثمةَ قيمة معنويّة للشّعوبِ التي يتربّعونَ على عرشِ حُكمِها، وأنَّ عليهِم أن يصونوا هذه القيمة مهما كان البؤس والفُقر في بلادِهم، ومهما كانَ الهوان التّاريخي المؤقَّت لبلادِهم.وأنَّ ما مِن حاكٍم أدركَ هذه القيمة، إلّا وحلَّق ببلادهِ وبشَعبِها فوق السحاب، وبلغَ بهما ما لَم يبّلغهُ أيًّا مِن تلكَ الشّعوب، التي سلَّمَت نفسها للحُكام، وقبِلَت بمَن يحكُمها دونَما أيّ عقدٍ يُحدِّد لهُ طبيعةِ العلاقة بينَ الحاكمِ والحكوم.لكن، ما كُنتُ أخشى أن أصِل بهِ إلى إيمانٍ، ولو ضعيف، فها أنا اليوم قد وصلتُ لهُ . حيث أنّني آمنتُ بأنَّ ما أقولهُ دائمًا لا يُسقَط على بلادنا العربية ؛ وذلكَ مِن حيث أنّها بلاد لا ترفُض بها الشُّعوب قيمتها تلك، التي يجِب أن تكونَ كعبةً يطوف حولها أيّ حاكمٍ لأيّ بلدٍ عربيّ . فثمّةَ روحٌ وجوديّة للشعبِ، متجذِّرة في أعمقِ أعماقِ الأرض . لكن، العرب ذاتهم يرفضونَ هذه الجُذور، ويسّعونَ لأن يتجرَّدوا منها بأيّ طريقةٍ كانت .وعليه، فإنَّهُ ما مِن شيءٍ في البلادِ العربيّة يبَّعث الأمَل في داخلِ أبنائها العرب، وليسَ هناكَ ما يجعَل ينابيع التّفاؤل بغدٍ مُشرِق، مُنير، تتدفَّق مِن دواخلِ المواطنينَ العرَب الذين وعلى مدى عُقودٍ طويلة كانوا، وما زالوا، يُعانونَ مِن الجفاف مِن وفي كُلّ شيء.العَرب، اليوم، ما عادوا قادرينَ على أن يحتَمِلوا أكثَر، كُلّ هذه الأوضاع التي تقضّ مضاجِعهُم، والتي لا تكفّ عن إلتهامِ عقولهم وقُلوبهم، وتجّعلهُم عُراةً مِن كُلّ شيء يُشعِرهُم بالحياة..فنحنُ أُناس ضِعاف، وليسَ كما قرأنا عن أنفُسنا بكُتبِ التّاريخ، التي أرَّخت فترة زمنيّة مُحدَّدة عن العرَب، إذ أنَّ تلكَ الفترة الزمنيّة كانَ لها ظروفها، وكانَ لها حيثيّاتها الخاصّة، التي لا يُمكِن سحبها إلى عالمنا اليوم . وبفضلِ حُكّامنا وأنظِمتنا السياسيّة، وبفضلِ صناعة هالَة قُدسيّة لها، وإلباسها لابسًا كهنوتيًّا ؛ أصبحنا نجُرّ خيباتنا جرّا، بل وأصبحَت ظُهورنا تحفَظ سياطَ الفُقر والعازَة، بسببِ ما جُلِدَت بها، كما أنّنا أصبحنا لا نجّرؤ على الخُروجِ مِن تحتِ وطأة التخلُّف التي كانَ السّبَب بها ؛ أنّنا أقوام تعشَق الخُضوع، وتجِد ذاتها بالإذلال، وتُبّدِع وتبّرُع في وضعِ أعناقها على حبالِ الإعدامِ، إن كانَ هذا يرضي الحاكِم الذي حكمها دونما أيّ دورٍ لها في اختياره.فكيفَ لنا أن نتخيَّل الأملَ في هذه البلاد، وأن ننظُر للمُستقبَل المُشرِق لكُلّ أبنائها ؛ وكُلّ مَن يقبَع في مراكزِ صُنعِ القرار، لا يتوانونَ عن تقديمِها -أي البلاد- كفريسيةٍ سهلَة لأنيابِ أربابِ الخيانة في عالمنا، ولمخالِب شياطينِ الإنس المُقيمين في واشنطُن.كيفَ لنا أن نرى أنّنا نعيش في أوطانٍ، قيلَ عنها، بأنّها أوطان تكّفَل حريّتنا، ونحنُ نخاف على أنفُسنا مِن القتلِ والإقصاء، لمُجرَّد تصريحٍ بقناعةٍ نقتَنِع بها..؟!ألهذا الحدّ سُخِّفَت فكرَة الوطن في هذه البلاد، حتى باتَت لا تقبَل إلّا بأن نكونَ كُلّنا نفس الفكرِ الذي لا يقبَل بغيرِ الطاعة المُطلَقة، والبقاء تحَت رحمَة ثلّة مُعيّنة، لَم تقدّم شيئًا للبلادِ، على الإطلاق ..!! ......
#العرَب،
#والقيمة
#المعنويّة
#لهُم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730644