الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد محمد عبدالله : حلم السلام والديمقراطية والحريات وشبح الإنقلابات والإنتهازية المشؤمة
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله •إزدواجية الإنقلاب العسكري المدني. •إتجاهات التحالفات السياسية والعسكرية. •محاولة إخماد الثورة بالسلاح. •محاولة سلب مكتسبات التغيير. •إتفاقية السلام والوثيقة الدستورية. •مواكب اكتوبر - نوفمبر والعصيان المدني. •إعتقال المسؤليين والسياسيين. •قطع الإنترنت ومنع حرية الرأي. •إستعادة السلطة الإنتقالية. •إستفادة قوى الثورة والتغيير. •رؤية قوى الكفاح المسلح. إزدواجـيـة الإنـقـلاب الـعـسـكـري الـمـدنـي: ما حدث في الخرطوم يُعتبر إنقلاب مزدوج بين عسكريين مدعوميين من قبل مدنيين إنقلابيين يسعون لإعاقة مشوار التغيير الشامل في السودان، وهذا إستنساخ لتجارب إنقلابات عبود ونميري والبشير، ومحاولة للجنوح إلي القوة لحسم صراع الإرادات “الديمقراطية والدكتاتورية”، وما قام به الجنرالات بقيادة عبدالفتاح البرهان وحلفائه من السياسيين بتصفيق الإنتهازيين مخالف للوثيقة الدستورية التي تواثقوا عليها كنتاج لمفاوضات شهد عليها العالم أجمع، ولا يمكن بناء سودان السلام والعدالة الإجتماعية دون تحقق الإنتقال الكامل من ظلام الدكتاتورية إلي الفضاءات الديمقراطية المدنية طبقاً للمشروع الوطني المتفق عليه في الوثيقة الدستورية مقرونة بإتفاقية جوبا لسلام السودان التي أتت كنتاج لكفاح السودانيين علي مدار الحقب الماضية، وكان السلام مطلب ثورة ديسمبر، وينبغي أن لا يفكر الجنرالات أبداً فيما فكر فيه البشير طوال سنوات حكمه؛ فهذا الشعب خاض ثورة عظيمة أسقطت نظام البشير عندما أصيب بغرور السلطة متصوراً أن بامكانه إسقاط تطلعات الشعب بالبندقية؛ فشعبنا الذي أطاح بذاك النظام الفاسد والمستبد الآن يجوب الشوارع في المدن والقرى متصدياً لشبح الإنقلاب المشؤم الذي أظلم سماء السودان، والآن قوى الثورة والتغيير في مقدمة صفوف مواكب الثورة، وقد عبرواً جميعاً عن تمسكهم بالتحول نحو دولة الديمقراطية والسلام، والإنقلاب الذي وقع أعاد توحيد السودانيين بكل مكوناتهم حول أهداف ثورتهم الباقية، وضد وكلاء الفاشية الباغية، وتسلط تلك النفوس الطاغية، وكل المكونات الوطنية الحالمة بدولة السلام والمواطنة بلا تمييز تعمل بكل طاقاتها لتحقيق مشروع ثورة ديسمبر المجيدة مع المحافظة علي توازن الشارع، والسير علي خط مستقيم إلي أخر الطريق بتماسك الثوار الراغبيين في إحداث التغيير. إتـجـاهـات الـتـحالـفـات الـسـيـاسـيـة والـعـسـكـريـة: نتتبع إتجاهات ومحاور التحالفات السياسية والعسكرية عند تداخلها وتجاذبها مع الصراع بين المكون المدني والعسكري خلال سهور الفترة الإنتقالية الحالية؛ حيث التمظهرات الإيدلوجية وجدلياتها المتجلية علي الفضاء العام، والتي تتكشف من حين لآخر مُغذية شريان التباين بين العسكريين بتعدد معسكراتهم وخلفياتهم التاريخية، ومنهم من يعتقدون ملكية الدولة دون سواهم، ويحاولون فرض وصايتهم علي الشعب، وقد عبروا عن هذا الإعتقاد علي مسمع الجميع، وهنالك من هم جنوداً وساسة أوفياء للشعب من الوطنيين الأحرار الذين تضرروا من تسييس وأدلجة المؤسسات العسكرية وفرض التصورات الأوحادية، ولكن مع كل هذا الصراع نجد المدنيين مع أبعاد إختلاف مشاربهم السياسية ومراجعهم الفكرية يتفقون علي أهمية بناء الدولة المدنية الديمقراطية، وفي ذلك يتقاسمون مسؤليات الكفاح من أجل تحرير السودان، وإعادة هيكلة كافة القوات النظامية مع النظاميين المنحازيين للثورة والتغيير في خط واحد متصل برؤية تكوين جيش قومي متنوع يدافع عن البلاد، ولكن ثمة تشكلات آخرى "إسلاموعسكرية" مدعومة من وكلاء النظام البائد والإنتفاعيين الذين يشتغل ......
#السلام
#والديمقراطية
#والحريات
#وشبح
#الإنقلابات
#والإنتهازية
#المشؤمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738192