الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير حنا خمورو : الفيلم الروسي فك القبضة يفوز بجائزة نظرة خاصة في مهرجان كان 74
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو اعلن عن جوائز فيئة (نظرة خاصة) يوم امس الجمعة 16 تموز، بلغ عدد الافلام المتنافسة في هذا القسم، 20 فيلما روائيًا طويلًا ، تنافست ايضا للحصول على جائزة الكاميرا الذهبية وهي من الجوائز المهمة في مهرجان كان السينمائي الدولي الرابع والسبعون، وقد كان التركيز في هذه الدورة على اكتشاف صانعي الأفلام الشباب، كانت ستة منها من الأفلام الاولى للمخرجين ، افتتحت نظرة خاصة بفيلم أونودا ، عشرة الالاف ليلة في الغابة Onoda - 10،000 Nights in the Jungle للمخرج الفرنسي آرثر هراري، الذي عمل على قصة يابانية وبالتالي كل ابطال الفيلم من الممثلين اليابانيين. لجنة التحكيم برئاسة المخرجة وكاتبة السيناريو. البريطانية اندريا أرنولد، تألفت لجنة التحكيم من المخرجة وكاتبة السيناريو الجزائرية الفرنسية مونيه مدور ، والممثلة الفرنسية إلسا زيلبرشتاين ، والمخرج وكاتب السيناريو الارجنتيني دانيال بورمان والمخرج والممثل الاميركي ميكائيل كوفينو. وقبل ان تعلن اسماء الافلام الفائزة بالجوائز ، صرحت رئيسة لجنة التحكيم اندريا أرنولد "في كل مناقشاتنا ، كنا نقول لأنفسنا: "هذا الفيلم شجاع جدًا" ، "هذا الفيلم جاء من القلب". العديد من الأفلام تثير الكثير من العواطف، وتعالج مواضيع صعبة التعامل معها . نود أن نحيي شجاعة صانعي الأفلام وجمال عملهم. أثارت أفلامهم مناقشات ساخنة."* الجائزة الكبرى فيلم ( فك القبضة RAZZHIMAYA KULAKI) ، للمخرجة الروسية كيرا كوفالينكو)، تمثيل ميلانا أكوزاروفا بدور آدا ، أليك كاراييف بدور الأب ، ميلانا باكوييفا بدور تايرا، تقع احداث القصة في بلدة تعدين سابقة في أوسيتيا الشمالية، فتاة شابة تكافح من اجل التخلص من قبضة عائلتها الخانقة التي ترفضها بقدر ما تحبها. والمخرجة لم تستطع الحضور لاستلام الحائزة لانها كانت منشغلة بتصوير فيلم جديد. * جائزة لجنة التحكيم للفيلم البريطاني ( حرية كبيرة GROSSE FREIHEIT) إخراج سيباستيان مايز، كتب السيناريو توماس رايدر ومايز تدور أحداثه في ألمانيا ما بعد الحرب ويحكي قصة هانز (فرانز روكوفسكي) الذي سجن مرارًا وتكرارًا لكونه مثليًا. بسبب المادة القانونية رقم 175 ، التي تحظر العلاقات الجنسية المثلية في ألمانيا ، ويتم تدمير رغبته في الحرية بشكل منهجي. تصبح العلاقة الثابتة الوحيدة في حياته هي رفيقه في الزنزانة لفترة طويلة ، فيكتور (جورج فريدريش) ، قاتل مُدان.* جائزة الطاقم لفيلم الفرنسي (أم طيبة BONNE M&#200RE) وهو الفيلم الثاني للمخرجة الفرنسية حفصيه حرزي. نورا ، في الخمسينيات من عمرها ، تعمل منظفة منزل ، تراقب عائلتها الصغيرة التي تسكن بالأحياء الشمالية الشعبية لمدينة لمارسيليا. بعد فترة طويلة من البطالة ، في ليلة تسيطر الافكار السيئة ، على ابنها الاكبر، إلياس، ويتورط في عملية سطو على محطة وقود. يقبض عليه ويسجن لعدة أشهر ، ينتظر محاكمته بمزيج من الأمل والقلق. والدته نورا تفعل كل شيء لجعل هذا الانتظار الذي لا يطاق سهلًا قدر الإمكان ...تمثيل حليمة بن حمد ، صابرينا بن حمد ، جواد حناشي حرزي .* جائزة الجرأة لفيلم الروماني (مدني LA CIVIL) للمخرجة تيودورا آنا ميهاي. يحكي مدني قصة ثيالو ، أم تبحث عن ابنتها التي اختطفتها عصابة في شمال المكسيك. رفضت السلطات مساعدتها ، وقررت الأم أن تتولى زمام الأمور بنفسها. وتبدأ في تحقيقاتها، في ظروف الاختطاف ومن هم وراء هذه العصابة، واثناء بحثها، تلتقي بجندي لامارك غير تقليدي يعمل في المنطقة، تفوز بثقته ويُعجب بإصرارها في العثور على ابنتها. يوافق على مساعدتها في بحثها ، لأن معلو ......
#الفيلم
#الروسي
#القبضة
#يفوز
#بجائزة
#نظرة
#خاصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725392
علي المسعود : الفيلم الوثائقي -نوتورنو- فيلم عن الحياة واستمرارها رغم الحرب وكيف غيرت الحدود بين الدول مصائر الناس
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود الفيلم الوثائقي "نوتورنو" فيلم عن الحياة واستمرارها رغم الحرب وكيف غيرت الحدود بين الدول مصائر الناس الفهم الشائع للأفلام الوثائقية هو أنها تهدف إلى الإعلام بطرق معينة ، لقطات صريحة غالبًا ما تكتمل بنصوص توضيحية ورسومات ، وشهادة الشهود والخبراء الذين يؤطرون الأحداث المعنية ويجسدونها عبر الأدلة الأرشيفية مع تم إجراء مقابلات مطولة مع الأشخاص أنفسهم عن قرب مما يوفر نوعًا من المونولوج الداخلي . لكن الأفلام الوثائقية لجيانفرانكو روزي" المخرج الايطالي ، على الرغم من أنها تتناول موضوعات ذات أهمية اجتماعية وسياسية كبيرة ، فإنها تتجنب فعليًا كل هذه الاتفاقيات وبالتالي تتطلب نوعًا مختلفًا من المشاركة - نوع متجذر في التعاطف مع تجارب رعاياه البشريين المجهولين بشكل أساسي . الفيلم الوثائقي الذي ينجزه المخرج "روزي" يتضمن رسالةً وقضيةً هادفة ويعمل على تمرير هذه الرسالة للمشاهدين، مثل فيلم (نار في البحر) الذي ناقش فيه أزمة المهاجرين بالبحر الى أوروبا والحائز على جائزة الدب الذهبي في برلين في عام 2016 ، اما في فيلمه ( نوتورنو) او كائن ليلي عام 2020، وهو من الأفلام التي لاقت الاستحسان في مهرجان البندقية السينمائي الأخير، الفيلم الوثائقي الأحدث للمخرج الإيطالي القدير "جيانفرنكو روزي" ، وفي حديثه عن افلامه خلال عرض الفيلم الاخير في فينيسيا قال : " السينما بالنسبة لي ذريعة - ذريعة للقاء ، بدون لقاء لن تكون أفلامي موجودة ، لأن أفلامي لم تولد على طاولة ، ولا تولد بقلم لكنها تولد من فكرة صغيرة جدًا ، وتصبح هذه الفكرة حاجة كبيرة ، وتصبح هذه الحاجة بعد ذلك ضرورة ، وتصبح تلك الضرورة رحلة – وهي رحلة ضخمة ". المخرج الإيطالي "جيانفرانكو روزي" لديه نظرة تميزه عن غيره من صانعي الأفلام الذين يعملون في هذا المجال - وفيلمه الجديد ، "نوتورنو" ، هو صورة أخرى للحياة في المنطقة الحدودية بين العراق وسوريا ولبنان ، إذا كان المخرج "روزي " قد ركز في فيلمه السابق " نارفي البحر " على الحياة في جزيرة لامبيدوزا الصقلية ، متتبعًا تأثير أزمة اللاجئين في الطريقة التي أثرت بها على حياة السكان الدائمين في الجزيرة ، فإنه في فيلم "نوتورنو" يمتد عمله إلى نطاق واسع ، ويتضمن لقطات التقطتها روزي على مدار فترة ثلاث سنوات على طول حدود العراق وكردستان وسوريا ولبنان . الفيلم "نوتورنو" شارك في عدة مهرجانات مثل، فينيسيا ومهرجانات نيويورك السينمائية وعرض في مهرجان تورونتو السينمائي ، وكذالك تم اختياره في تمثيل ايطاليا لجوائز الاوسكار لعام2021 . أمضى المخرج الايطالي " جيانفرانكو روزي" ثلاث سنوات في المناطق الحدودية في العراق ولبنان وكردستان وسوريا ، وهي مناطق مزقتها الاضطرابات والتهديدات من الخارج والداخل والتدخل الأمريكي والانشقاقات والديكتاتوريون وتنظيم داعش الارهابي - حيث يعيش الرجال والنساء والأطفال في حالة دائمة من المعالجة والحذر . يبدأ الفيلم بثلاث جمل ، وهي كلها تمثل جذور المشكلة في تلك المناطق الملتهبة ، "بعد سقوط الإمبراطورية العثمانية ونهاية الحرب العالمية الأولى ، رسمت القوى الاستعمارية حدودًا جديدة للشرق الأوسط وعلى مدى العقود التالية ، أدى الجشع والطموح إلى السلطة إلى ظهور انقلابات عسكرية وأنظمة فاسدة وزعماء استبداديين وتدخل أجنبي . يغذي الطغيان والغزو والإرهاب بعضهم البعض في حلقة مفرغة ، على حساب السكان المدنيين" . الفيلم " "نوتورنو" أو( كائن ليلي) عرض في مهرجان فينيسا الدولي لعام 2020 ، تم تصوير الفيلم خلال 3 سنوات الماضية وعلى طول الحدود بين "العراق" و سوريا " وكذالك" لب ......
#الفيلم
#الوثائقي
#-نوتورنو-
#فيلم
#الحياة
#واستمرارها
#الحرب
#وكيف
#غيرت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729849
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 1
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ سارة فرانسيس هدسونترجمة: محمود الصباغالقسم الأول: فيلم "نشيد الحجر" للمخرج ميشيل خليفيملخصطوّر طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هويات وطروحات وطنية متعارضة، تماماً، تستند على مفهوم الضحية. تطورت هذه الروايات، بدورها، إلى سرديات محاكاة نتيجة لطبيعة تطورها. وتتناول هذه الدراسة سرديات المحاكاة الفلسطينية التي تعزز مفاهيم القيم المجتمعية، لا سيما قيمة الضحية، ذات العامل الحاسم في التعامل مع الصراع الطويل الأمد. ووقفت وسائل الإعلام الغربية، في سياق الصراع، إما لجهة قبول سرديات المحاكاة الفلسطينية ومفهومهم لأنفسهم كضحايا للصراع، أو لجهة رفض هذه الطروحات. وقد أنتج الإعلام، من جرّاء ذلك، لمشاهديه الغربيين، حقائق واقعية مفرطة للصراع، بطريقة تؤثر على قبول الغرب أو رفضه لسردية المحاكاة الفلسطينية. وسوف تستفيد هذه الدراسة من فيلم "نشيد الحجر" لميشيل خليفي، وفيلم "الجنة الآن" لهاني أبو أسعد، ووكل من فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" لإيليا سليمان، لفحص الدرجة التي تؤكد بها الأفلام الفلسطينية أو تتعارض مع المعتقدات المجتمعية التي تسهم في إطالة أمد الصراع والعلاقة بين عرض تلك المعتقدات والواقعية المفرطة والرأي العام في المجتمعات الغربية، بالإضافة إلى البحث في العلاقة بين عرض العنف في الأفلام ووجود العنف في فلسطين.مقدمةساهم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولا يزال، في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، رغم جهود المجتمع الدولي. بينما هناك عدداً من العوامل التي جعلت من الصعب حل هذا النزاع بالذات، يبدو أن تطوير هويات وسرديات وطنية متعارضة تماماً من كلا الطرفين، كان أحد العوامل المهيمنة في استدامة الصراع وصعوبة التوصل إلى حلول له. ويتفق الباحثون على أن العديد من الأفلام الوثائقية الفلسطينية المبكرة استُخدمت لخلق رواية مضادة للرواية الصهيونية (Alexander “Palestinians in Film” 321 Gertz and Khleifi “Roadblock” 317). ولكن الأفلام الروائية الحديثة تبتعد عن المعاملة المتجانسة لهوية الوسائل السياسية الفلسطينية وتقديم أطر مرجعية جديدة للوجود الفلسطيني والهوية الثقافية (Gertz and Khleifi “Roadblock” 322). في حين لعب الفيلم الفلسطيني الأبكر، على الأرجح، دوراً في تطوير السردية الوطنية، فقد تطورت المرويات الوطنية الفلسطينية والهوية الوطنية كنتيجة لمجموعة متنوعة من العوامل السياسية والنفسية، كان، لكل منها، تأثير فردي، من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، الانفصال عن الآخرين. وفي حين أن هناك بعض الأحداث التاريخية التي حدثت بلا شك، فإن درجة التأكيد عليها أو رفضها، وتفسيرها وإحياء ذكراها، تختلف، بصورة صارخة، على جانبي الخط الأخضر. وثمة، هناك أيضاً، بلا ريب، مجموعة متنوعة من تفسيرات الأحداث التاريخية في إسرائيل وفلسطين على يد العديد من المجموعات الدينية والإثنية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة. وسوف أقتصر، من أجل أغراض البحث هنا، على الروايتين الواسعتين والمعممتين اللتين تكرسهما القوى الحاكمة على جانبي الخط الأخضر، وأيهما، من هذه الروايات، تعمل كسرديات وطنية لكلا الجانبين. فتختلفـ بل وتتناقض، على سبيل المثال، التوصيفات الإسرائيلية والفلسطينية لأحداث العام 1948، حتى بعبارات الوصف العامة والواسعة. فوفقاً للرواية الإسرائيلية، أعلنت إسرائيل نفسها دولة في العام 1948، وغادر معظم الفلسطينيين المنطقة بمحض إرادتهم، ولم يستخدم المستوطنون الإسرائيليون، وهم الآن مواطنون، العنف ضد الفلسطينيين إلا للدفاع عن النفس. غير أن الفلسطينين يجادلون بأن أرضهم سرقت، وأخرجوا من منازلهم بالق ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732977
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 2
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالقسم الثاني: فيلم "الجنة الآن" للمخرج هاني أبو أسعد رغم أن فيلم "الجنة الآن"، أنتج بعد نحو ستة عشر عاماً من "نشيد الحجر"، إلا أنه يتقصى بعض الدوافع السياسية والاقتصادية والنفسية للانتحاريين الذين يفجرون أنفسهم في سياقات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. لكن هاني أبو أسعد يقارب فيلمه بطريقة أسلوبية مختلفة عن خليفي. فبينما يستخدم خليفي التباين لتحديد المستويات المتعددة لمعاناة السكان الفلسطينيين، يستخدم أبو أسعد النمط العام لأفلام هوليوود المثيرة. وتزعم ناديا يعقوب أن استخدام النوع يؤدي إلى توقع الجمهور (Yaqub, “Paradise Now: Narrating a Failed Politics" , 219). في حين أنها تشير إلى أنواع الزفاف وأفلام الطريق، يمكن قول الشيء نفسه عن استخدام أبو أسعد لنوع الإثارة. إن استخدام نوع الإثارة واختيار أبو أسعد للموضوع يولّد لدى المشاهد التوقع و"الرغبة في مشهد الرعب، والرغبة في الاستمتاع بما هو مستهجن أخلاقياً، وفي الوقت نفسه يمنع المشهد من أن يتجسد أمامه" (Gana 36). يستخدم أبو أسعد في المقام الأول الحركة القليلة، سواء للكاميرا أو للشخصيات، للإشارة إلى الركود وفقدان الأمل الذي يلف الكثير من السكان الفلسطينيين بعد انهيار اتفاقيات أوسلو وبعد الانتفاضة الثانية. يتقدم فيلمه، على عكس فيلم خليفي، بترتيب زمني ويستخدم أسلوب تصوير فردي متسق لكامل الفيلم. ويتضمن، على عكس "نشيد الحجر" أيضاً، عدد قليل جداً من المشاهد العنيفة بصرياً على الرغم من موضوع الفيلم العنيف بطبيعته. يتغلغل عنف الاحتلال في مضمون الفيلم، ولكن على المستوى اللفظي في الغالب، من خلال الحكايات والمناقشات، وليس على المستوى البصري. ويشير " Gana" إلى أن أبو أسعد يستخدم التقاليد السينمائية [...] من أجل التراجع عن مشهد الإرهاب والتعبير عن رواية أكثر دقة وتحدياً عن الدولة الفلسطينية، وهي رواية كانت حتى الآن غير مسموح بها و - أو غير موثوقة بسهولة بالنظام المهيمن للاحتلال الإسرائيلي (2 Gana).لكن من المهم الإشارة إلى أن نوع العنف في فيلم أبو أسعد يختلف عن نوع العنف في فيلم خليفي والذي يمكن أن يفسر على الأقل بعض الاختلافات في معالجة العنف في الأفلام. وكما ذكرنا سابقاً، فإن العنف في فيلم خليفي هو عنف بين المقاومين والجيش الإسرائيلي، بينما العنف المقترح في فيلم أبو أسعد يرتكب ضد المدنيين. ويعتبر نوع العنف في فيلم أبو أسعد مستهجناً من الناحية الأخلاقية من قبل الكثيرين، وخاصة لدى جمهوره الغربي، والذي ربما لعب دوراً في قراره بعدم إظهار التفجير النهائي. كانت الانتفاضة الثانية أكثر عنفاً بكثير من الأولى. حيث بات الفلسطينيون الآن يستخدمون، بانتظام، الأسلحة والبنادق والقنابل، وهو الأمر الذي تجنبوه، عموماً، في الانتفاضة الأولى. ونتيجة لهجوم 11 سبتمبر على مركز التجارة العالمي، تأرجح الرأي العام الأمريكي والأوروبي بسهولة في دعم أي دولة كانت ضحية للهجمات الانتحارية، ووقفوا ضد أي مجموعة تستخدم التفجيرات الانتحارية أو تشجعها -وهو الخلط الذي استغلته إسرائيل لمصلحتها. ويشير " Gana" إلى مشكلة مناقشة التفجيرات الانتحارية بعد 11 سبتمبر ويجادل بأنه إذا حاول المرء "تفسير" الإرهاب، فغالباً ما يتم الخلط بينه وبين التغاضي عنه(22 Gana) ويتجنب الكثيرون مناقشة تعقيد الإرهاب، أو عوامله السياقية، خوفاً من إضفاء الطابع الإنساني على الانتحاريين الذي "يفضح، في النهاية [...] الفائدة من تجريدهم من إنسانيتهم"(25 Gana). نظراً لأن الواقعية المفرطة التي أوجدتها وسائل الإعلام كانت مشبعة بالصور واللقطات الصوتية التي ربطت بين ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733040
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 3
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالقسم الثالث: "سجل اختفاء" و "يد إلهية" للمخرج إيليا سليمانيتخذ إيليا سليمان في فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" نهجاً أسلوبياً مختلفاً عن خليفي أو أبو أسعد. فتظهر أفلامه كأنها مجموعة من المشاهد التي تؤرخ بشكل أو بآخر للوقت الذي تمضيه الشخصية الرئيسية في الفيلمين (إيليا سليمان)، في القدس والناصرة والضفة الغربية، مع القليل من السرد، وتكون مهمة السرد الموجود، فعلاً، شرح وتبرير المشاهد الفنتازية المضمنة، وهي غالباً ما تكون عنيفة في فيلم "يد إلهية"، ونتيجة لذلك، فإن الخيوط السردية في هذا الفيلم أقوى من تلك الموجودة في "سجل اختفاء" الذي تظهر فيه خيوط السرد فضفاضة. ويتم تقديم العديد من المشاهد التي تنتج بدورها صورة ذهنية عن الحياة اليومية في فلسطين، لكن القصة الوحيدة التي ينقلها سليمان هي قصة تتمحور حول البطل (إيليا سليمان) وجهاز الاتصال اللاسلكي walkie-talkie والفتاة التي اسمها عدن، تلعب دورها عُلا طبري، التي تحاول العثور على سكن في القدس ثم تنتقم بطريقة فنتازية عبر جهاز الاتصال المسروق. يُستخدم هذا الشريط السردي لتحديد مواقع المشاهد الفنتازية وشرحها. كما يستخدم لتأكيد المعتقدات المجتمعية الأربعة لروحانا وبار- تال.تم تصوير وإنتاج فيلم "سجل اختفاء"، في منتصف التسعينيات عندما كانت فكرة الفلسطينيين كضحايا لإسرائيل تتضاءل في الرأي العام الغربي، ويحتوي الفيلم على قدر ضئيل من العنف، ولأنه تم تصويره خلال سنوات السلام النسبي بعد اتفاقيات أوسلو، فهو يعزز بشكل ضعيف سردية المحاكاة الفلسطينية والمعتقدات المجتمعية الإيديولوجية. في حين يعمل العنف في فيلم "يد إلهية"(الذي أنتج خلال الانتفاضة الثانية عندما كان الفلسطينيون يعادلون معنى الإرهابيين بشكل عام) على تأكيد بعض المعتقدات المجتمعية الأساسية الأربعة ورفض بعضها الآخر، لكنه يقوم بذلك بطريقة مختلفة عما هو الحال في فيلم ميشيل خليفي، لأن العنف الذي يصوره سليمان في أفلامه يتضمن معنى الخصومة وروح الدعابة. وعندما سُئل، سليمان، عن أسباب استخدامه للعنف في " يد إلهية"، أوضح قائلاً: أنا أفهم الحقائق من حولي. [...] يمكنك القول أن "سجل اختفاء" يصور الهدوء الذي يسبق العاصفة [...] ولكن في هذا الفيلم الأخير [يد إلهية] انهارت الأمور. هناك انهيار كامل في التواصل، والاحتلال أكثر وضوحاً [...] إذا كان "سجل اختفاء" هو الصمت الذي يسبق العاصفة، فإن " يد إلهية" هو بواكير أوليّة للانفجار البركاني، مرحلة ما قبل قذف الحمم البركانية، رغم أنه يمكنك أن ترى الشرر وجميع علامات التحذير التي تدفعك لأن تخلي المكان فوراً"(Suleiman,64-65). ورغم أن فيلم "يد إلهية" يحتوي على مشاهد تتضمن المزيد من العنف البصري/ فإن كلا فيلمه، على عكس "نشيد الحجر" و"الجنة الآن"، من نوع الكوميديا السوداء، والعنف الذي يصوره في "يد إلهية" غريب للغاية لدرجة أنه يعارض أو يستبعد- بدل أن يؤكد-، في الواقع، وجهة النظر القائلة بأن الفلسطينيين يمكن أن يشكلوا أي تهديد حقيقي لأمن إسرائيل، ويستخدم سليمان العنف في هذا الفيلم، ووجود، أو عدم وجود، خيوط سردية لتأكيد المعتقدات بأن الفلسطينيين هم الضحايا، وأن إسرائيل غير شرعية، وأن أهداف حركة المقاومة هي أهداف عادلة ولكنه يرفض القول بأن الفلسطينيين لا يمكنهم أن يخطئوا.أ) سجل اختفاءبدا أن توقيع اتفاقيات أوسلو في العام 1993، أو إعلان المبادئ، سوف يمثل علامة فارقة جديدة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حيث اجتمع كلا الحزبين الحاكمين، حزب العمل الإسرائيلي وحركة فتح التابعة لـ م ت ف، للتوقيع على خطة مرحلية ل ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733147
علي المسعود : الفيلم الكردي -أرضي ذات الفلفل الحلو- يرصد تناقضات المجتمع الكردي بعد عشر سنوات من سقوط نظام صدام حسين
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود My Sweet Pepper landقبل الخوض في تفاصيل فيلم (أرضي ذات الفلفل الحلو) لابد من الحديث عن الهوية الكردية في السينما الكردية أو بمعنى أخر كيف تناولت السينما الكردية القضية الكردية ؟. دخلت القضية الكُردية أطواراً عديدة، منها السياسي والاحتجاجي في البلدان التي يتوزع فيها الكُرد طامحين إلى حلمهم بالهوية التي قد تحققها الدولة الكُردية. والهوية في جانب منها هي الثقافة، ومن قدّم ثقافة شعبه هو من يستطيع نقل رسالة شعبه إلى العالم . عانى الأدب الكردي من الاضطهاد الثقافي ضد لغاتهم وهويتهم الفردية خارج غالبية السكان . حيث تم تهجير الهوية الكردية بشكل أكبر نظرًا لأن العديد من الأكراد يعيشون في الخارج ، وبشكل رئيسي في أوروبا وأمريكا. هذا الشعور بانعدام الأرض والبحث عن هوية وطنية هو أمر أساسي في الأدب والسينما الكردية. أدى التشريد الكبير للشعب الكردي إلى فقدان الكثير من شعرهم. كان على الروايات والشعر والأفلام الكردية في القرن العشرين البحث عن هويتهم الخاصة أيضًا . السينما الى جانب الادب و الفن التشكيلي كانت واحدة من الوسائل للإيصال صوت الشعب الكردي الى العالم . وفي هذا الجانب أنتج االسينمائيون الأكراد عدة أفلام في السنوات الأخيرة والتي إتسمت بالواقعية وتناولت المعاناة الكردية الطويلة، ومن هذه الاسماء يلمع إسم المخرج التركي – الكردي"يلمازغوناي"- (1937– 1984) ويمكننا القول بأنه الأب الروحي للثقافة السينمائية في كردستان الذي حصل فيلمه" القطيع "على جوائز عالمية مثل جائزة فيمينا البلجيكية وجائزة من مهرجان لوكارنو الدولي الثالث والثلاثين، والجائزة الكبرى من مهرجان فالنسيا. أما فيلمه المعنون ب "الطريق" فقد حصل هو الآخر على عدة جوائز عالمية ، منها جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان الدولي الخامس والثلاثين مناصفة مع المخرج اليوناني"كوستا غافراس". يقول غوناي عن القضية الكردية: " هي قضية في غايةالصعوبة والتعقيد، ذات يوم سأحقق فيلماً أحكي فيه حقاً حكاية نضال شعب من أجل ولادته أو بعثه، أما اليوم فالأمر عسير كما إن القضية نفسها عسيرة، ومع هذا على المرء أن يحكي ذات يوم كيف تم تشتيت الشعب الكردي وتقسيمه، وما هي الآفاق المستقبلية المطروحة أمامه. على أي حال اعتقد إن من الأمور الشديدة الصعوبة الحديث عن مثل هذا بموضوعية، فالتاريخ ليس حافلاً بالانتصارات فقط ، بل هو حافلٌ كذلك بالهزائم والأخطاء وخيبات الأمل" . ويقول في حوارٍ أخر معه " لم يكن هدفي من الحياة مزاولة الفن، بل محاولة تحرير شعبي من خلال هذا الفن". أما المخرج الكردي بهمن قبادي، صاحب فيلم" زمن الخيول المخمورة"- تم تناول الفيلم في مقالة نشرت على موقع الحوار المتمدن وبعنوان (أطفال صغار يحملون هموم واثقال الكبار في الفيلم الكردي ( زمن الخيول المخمورة ) -العدد: 6148 - 2019 / 2 / 17 - فقد استطاع أن يحقق نجاحاً عالمياً وخاصة بعد فيلمه المتميز "السلاحف أيضاً تطير"، حيث حصد هذا الفيلم أكثر من سبع وعشرين جائزة عالمية ـ وتجدر الاشارة إلى أن فيلم “ السلاحف أيضاً تطير “، هو أول فيلم يتم تصويره في كردستان العراق منذ ست وعشرين عاما ، أما بالنسبة للمخرج السينمائي هونر سليم، الحاصل على جائزة سان مار ماركو في مهرجان فينيسيا السينمائي لعام 2003، فيمكننا القول بأنه قد نجح في ابراز خصوصيته بنوع من التاريخ النضال الكردي والتأمل لرصد حركة الانسان الكردي الطويل الممتد من الماضي إلى الحاضر. المخرج الكردي هونر سليم (بالكردية: هونه‌ر س&#1749-;-ل&#1740-;-م) مخرج عراقي كردي وهو كاتب سيناريو ومنتج أفلام وملحن وممثل ، يحمل الجنسية الفرنسية، ولد في يوم 9 آ ......
#الفيلم
#الكردي
#-أرضي
#الفلفل
#الحلو-
#يرصد
#تناقضات
#المجتمع
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734430
سمير حنا خمورو : فاز الفيلم الياباني -تخيُل بالصدفة- بالمنطاد الذهبي في مهرجان القارات الثلاث
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو اختتم مهرجان القارات الثلاث السينمائي في دورته 43 يوم الأحد 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2021 في قاعة ستيريولكس Stéréolux بمدينة نانت في فرنسا منطقة والذي استمر لمدة 10، بعرض فيلم وثائقي اليوم الطويل (انتاج 1969/ مدته 40 دقيقة) لمحمد أبازي ودونا وولف، عن المهمشين وخاصة النساء اللواتي يأتين من الريف للعمل بأجرة يومية والكثير منهن يتم استغلالهم جنسياً.شاركت 8 افلام حديثة في المسابقة الدولية : فيلم مسرحية جديدة قديمة "A NEW OLD PLAY" من هونك كونك اخراج جياو ما تانغ هوي، وفيلم ياباني تخيل بالصدفة G&#363zen to s&#333z&#333، وعرض تحت عنوان فرنسي (حكايات الصدفة، وخيالات اخرى)، اخراج ريوسوكي هاماكوتشي، ومن لبنان فيلم بأي اسم كان موت العذراء وخطيئة عدم العيش "By what name was Death of a Virgin and the Sin of Not Living" اخراج جورج بيتر برباري، ومن بوليفيا فيلم الحركة العظيمة "EL GRAN MOVIMIENTO" اخراج كيرو روسو، وثلاثة افلام هندية فيلم بنغالي - هندي ذات مرة في كلكتا "Once Upon a Time in Calcutta"، وفيلم بيدرو للمخرج ناتيش هيجدي وفيلم هندي جنيات شانكر "SHANKAR’S FAIRIES " للمخرجة أرفانا ماجمدار. والفيلم الأندونسي كما الثأر مفقود ، يجب أن تدفع بالكامل (SEPERTI DENDAM, RINDU HARUS DIBAYAR TUNTAS)، اخراج إدوين. تألفت لجنة التحكيم من سعيد بن سعيد ، منتج وموزع فرنسي تونسي، أكاث بونيسير ممثلة فرنسية، كايا جيجي مخرجة سورية، آن فيلاسيك مخرجة فرنسية والمخرج الإيطالي ستيفانو سافونا. وفاز الفيلم الياباني تَخيُل بالصدفة G&#363zen to s&#333z&#333 للمخرج للمخرج ريوسكي هاماجيتي، بجائزة (المنطاد الذهبي)، ومنحت مدينة نانت وإدارة المهرجان مبلغ ستة آلاف يورو لمخرج الفيلم. أما (المنطاد الفضي) فقد فاز به مناصفة فيلم الهندي بيدرو Pedro للمخرج ناتيش هيجدي و فيلم هندي اخر هو جنيات شانكر SHANKAR’S FAIRIES للمخرجة أرفانا ماجومادار وهو اول فيلم روائي طويل لها، وتم منح المخرجين لكل منهما مبلغ أربعة آلاف يورو من قبل مجلس مقاطعة "لوار أتلانتيك" والمهرجان. بينما اختارت لجنة تحكيم الشباب ، المكونة من ثلاثة شابات وشابين تتراوح أعمارهم بين 18 و 23 عامًا منح جائزتها لفيلم مسرحية جديدة قديمة A NEW OLD PLAY للمخرج الصيني وفنان الافلام الوثائقية كوي جينوجونك، الذي يحتفل بهذا الفيلم بقوة المسرح الصيني التقليدي والسينما، وهو اول فيلم روائي طويل للمخرج. ومنحت مؤسسة "لو داميه" التابعة لمجموعة بريمو Brémond Group ، مبلغ ثلاثة آلاف يورو للمخرج. كما منح المشاهدين جائزتهم الذين صوتوا بعد كل عرض للفيلم الياباني "تخيل بالصدفة"، وقدمت للمخرج مجلة سورتي وراديو فرنسا الدولي مبلغ 1500 يورو .بالإضافة الى افلام المسابقة الرسمية كانت هناك أقسام متعددة منها تكريم استديو شوشيكو Shochiku الياباني بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسه، وعرض 27 فيلماً نادرا لأساتذة الإخراج منهم ياسوجيرو أوزو ، كينجي ميزوغوتشي ، هيديو گوشا ، هيروشي شيميزو ويوشيتارو نومورا. من بين تلك الافلام بين اليوم والأمس "BETWEEN YESTERDAY AND TOMORROW" اخراج يوزو كواشيما اسود وابيض عرض عام 1954، فيلم صيادو الظلام "CHASSEURS DES T&#201N&#200BRES" اخراج هيديو گوشا، بالألوان عرض عام 1979، فيلم سيبوكو "SEPPUKU" اخراج ماساكي كوباياشي، اسود وابيض 1962، فيلم نانيوا تحت الجلد "اNANIWA HIKA" اخراج كينجي ميزوكوچي 1936 اسود وابيضفيلم نساء طوكيو "TOKYO NO ONNA" اخراج ياسوجيرو أوزو ، اسود وابيض عرض عام 1933 (فيلم تلميذ من نيجوشي "NIJ ......
#الفيلم
#الياباني
#-تخيُل
#بالصدفة-
#بالمنطاد
#الذهبي
#مهرجان
#القارات
#الثلاث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739381
علي المسعود : الفيلم الايراني -رجل نزيه - وثيقة سينمائية تدين الحالة السياسية والاجتماعية في إيران اليوم
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود بعض السينمائيين ألايرانيين يسعون إلى المتاعب والاستفزاز وإثارة الجدل وأحد هؤلاء المخرج الأيراني " محمد رسول أوف . بالرغم إنه يعترف بأنه ليس من هذا الصنف ويقول "أريد السينما فحسب. السينما سبب وجودي على هذه الأرض ، "محمد رسول‌ اوف" هو مخرج ومنتج إيراني و يبلغ من العمر 47 عاماً، ويعدّ من بين أشهر المخرجين الإيرانيين في الساحة الدولية إلى جانب "أصغر فرهادي" و"جعفر بَناهي" وتوصف أفلامه بأنها ذات نزعة انتقادية وتحمل مضمون أفلامه سياسي، ولهذا السبب تعّرض خلال حياته المهنية لضغوط كثيرة من قبل الأجهزة الأمنية الإيرانية، حيث تمّ استدعاؤه مراراً إلى المحكمة . في عام 2009 فاز رسول أوف بجائزة التحكيم الخاصة، وجائزة أفضل ممثّل في مهرجان دبي السينمائي الدولي عن فيلم "الحقول البيضاء "، وبعد فترة من الانتخابات الرئاسية الإيرانية التي تلتْها احتجاجات واسعة في البلاد ، وعند استعداده لإنتاج فيلم وثائقي، ألقي القبض على رسول أوف مع زميله المخرج "جعفر بناهي" بعد اتّهامه بترويج "الدعاية ضدّ النظام" و"العمل ضد الأمن القومي"، في مارس -آذار عام 2010 كان جعفر بناهي ومحمد رسول آف، يصوران فيلماً، عندما اقتحمت الشرطة منزل بناهي وتم اعتقالهما. التهمة هي التخطيط لإنجاز فيلم انطلاقاً من حكاية عائلة تورطت في الحوادث التي تلت انتخاب الرئيس الإيراني أحمدي نجاد . عاش رسول آف جحيماً قضائياً طوال عام ونصف العام ولم تنته آخر فصولها بعد. حظيت قضيته بالتدويل وجُمعت من أجلها التواقيع، بعدما باتت نموذجاً لقمع الحريات في بلد أرتأى حكامه أن يحولوه الى سجناً كبيرا ، وحكم على المخرج في عام 2011 بالسجن سنة بعد إدانته بتهمة القيام بـ“نشاطات تهدد الأمن القومي“ و“الدعاية“ ضد النظام في حين حكم على السينمائي جعفر بناهي بالسجن 6 سنوات بناء على التهم نفسها، يومها قال المخرج "النظام الإيراني لا يحب أن يرى تأثيره السيئ ولا يحبذ النظر في واقع الأمور. بعض النقد مقبول، ولكن له سقف معين، فيجب ألا يطال السيستم، ". ورغم ذلك واصل رسول أوف العملَ وأنتج فيلم "إلى اللقاء"، الذي يروي معاناة محامية إيرانية وإحساسها بالغربة في بلدها بعد سحب رخصة العمل منها، ثمّ تقرّر الهجرة إلى خارج البلاد. وفاز الفيلم بجائزة "نظرة ما" لمهرجان كان عام 2011 ، غير أن رسول أوف مُنع من مغادرة البلاد لاستلام جائزته . في عام 2013، صادرت السلطات الإيرانية جواز سفر رسول أوف لدى عودته إلى إيران، بعد فوز فيلمه "المخطوطات لا تُحرق" بجائزة في مهرجان كان السينمائي والذي يتحدث فيه عن عملية القتل المتواصلة للصحفيين والكتّاب في إيران، إستولت الأجهزة الأمنية على جواز سفره عام 2017 ثانية عقب عودته من مهرجان كان السينمائي ، الذي فاز فيلمه "رجل النزاهة" فيه بجائزة مسابقة "نظرة ما"، وتطرّق رسول أوف في هذا الفيلم إلى قضية الفساد في إيران . وتم اعتقاله وسجنه لمدة عام ومُنع من مغادرة إيران وكذالك مُنع من صناعة الأفلام مدى الحياة . وفي تصريحات عديدة قال رسول أوف: "من الغريب أنّهم يتّهمونني بالدعاية ضدّ النظام لأنني أروي قصصًا. أفلامي ليست سياسية. إنّها نقد اجتماعي، له تداعيات سياسية. بدلاً من فهم الأفلام بشكل مغلوط ويؤولونها على أنها تشهير بالدولة" . لم يمنعه ذلك التضيق من العمل و بعد ثلاث سنوات فقط حين قام بعمل كبير في السينما الإيرانية الحديثة. وأخرج فيلم "لا يوجد شر"، صوّر المخرج رسولوف سراً فيلمه المكون من أربع قصص وهي شهادات ضد عقوبة الإعدام وفاز الفيلم بجائزة الدبّ الذهبي في مهرجان برلين لعام 2020 ، الفيلم من كتابة وإنتاج رسولوف إضافة إلى الإخراج ......
#الفيلم
#الايراني
#-رجل
#نزيه
#وثيقة
#سينمائية
#تدين
#الحالة
#السياسية
#والاجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742707
علي المسعود : الفيلم الفرنسي - كل شيء سارعلى ما يرام- محاولة تعطيل الموت في دراما القتل الرحيم
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود الفيلم الفرنسي " كل شيء سارعلى ما يرام" محاولة تعطيل الموت في دراما القتل الرحيم EVERY THING WENT FINEهل يمكن أن يكون الموت الرحيم قرارا شخصيا وحلا لمعضلات عدة ؟ ، أم إنه خوف وضعف ويأئس من صعوبة الحياة . تعرف "مايو كلينيك " أو القتل الرحيم بأنه تدخل يحدث بهدف إنهاء حياة شخص لتخفيف معاناته، كحقنة مميتة يقدمها الطبيب . أما المساعدة على الانتحار، فهي أي فعل يساعد عن قصد شخصا على قتل نفسه، وعادة ما يتم السماح بـ "المساعدة على الموت "في حالة المرضى الميؤوس من شفائهم . عدد من الدول على مستوى العالم تسمح قوانينها بإنهاء الحياة، مثل سويسرا وهولندا وبلجيكا ولوكسمبورغ وبعض الولايات الأميركية بعض هذه الدول تسمح بما يسمى "القتل الرحيم" وبعضها يستخدم مصطلح "المساعدة في الانتحار" والفرق بينهما كبير . يضع سنويا ما يقارب من 800 ألف شخص نهاية لحياتهم، ومقابل كل حالة انتحار هناك الكثير من الناس الذين يحاولون لكن يفشلون، وفق بيانات منظمة الصحة العالمية . والسؤال هنا ، هل يُنهي الموت معاناة الإنسان؟! ، وهل من حق الإنسان إنهاء حياته بوثيقة قانونية؟ ، تلك أسئلة تطرحها فكرة “الموت أو القتل الرحيم” التي أجازتها بعض الدول، ليحق لبعض المرضى التخلص من آلامهم الجسدية والنفسية بإنهاء حياتهم بموافقة رسمية من الدولة، لتلتقط عدسات السينما تلك القضية وتجسدها عبر مجموعة من الأفلام . أفلام متعددة ناقشت “الموت الرحيم”، رصدت من خلالها معاناة وقصص بعض البشر الذين سعوا للتخلص من عذاب الألم بالموت، وما مروا به من مشاعر متباينة حتى يصلوا إلى قرار إنهاء حياتهم؛ بل والدفاع عنه ومواجهة المجتمع في حقهم باختيار الموت بإرادتهم وليكون النجاة لهم والخلاص من المرض وآلامه. فيلم "كل شيء سارعلى ما يرام" للمخرج فرانسوا أوزون ، واحد من هذه الافلام التي أنتجت عام 2021 وأخرجه الفرنسي "فرانسوا أوزون" وهو أحد أكثر المخرجين المعاصرين إنتاجًا في فرنسا . الفيلم دراما عائلية لطيفة ولكنها تثير ألاسى في الروح بشكل مدهش ومن بطولة النجمة الفرنسية "صوفي مارسو ". شارك الفيلم في مهرجان كان السينمائي في المسابقة الرئيسية العام الماضي ، وهو مقتبسًا من مذكرات الكاتبة إيمانويل بيرنهايم التي تحمل الاسم نفسه . إيمانويل بيرنهايم (ديسمبر 1955 - 10 مايو 2017) كاتبة فرنسية وهي إبنة جامع الأعمال الفنية "أندريه بيرنهايم" والنحاتة كلود دي سوريا"، في عام 1993 فازت بجائزة عن كتابها ( زوجته ) ، وهذا الفيلم يروي جانب من سيرة حياتها والتي أخرجها" فرانسوا أوزون " وهو أيضاً أستذكار وتتكريم لطيف للكاتبة التي تعاونت معه في أكثر من عمل وهي صديقة مقربة للمخرج ، إذ شاركته كتابة أربعة من أهم أفلامه، إلا أنها ماتت بالسرطان عام 2017، قبل أن تنهي مشروعهما. وكانت قد استلهمت قصة كتابها، الذي صدر تحت العنوان نفسه عام 2013 لدى دار نشر جاليمار، من تجربتها الذاتية مع والدها في أيامه الأخيرة وحكايتها مع والدها مؤلمة، لكنها تلخص الكثير من الدروس في الحياة . إنّها حكاية عجوز ثمانيني يريد التخلّص من حياة مثقلة سئمها و لم يعد يريدها جملة وتفصيلاً. ويعاني أمراضاً مزمنة جعلته طريح فراش المستشفى ، هو ليس رجلاً عادياً، بل صناعي كبير وجامع أعمال فنية. رصيده كبير مع الكآبة ومنفصل عن زوجته التي لا يطيقها بسبب أهلها. هي الأخرى مريضة وتعاني من الباركنسون. لكن هذا ليس موضوع الفيلم ، لهذا الرجل ابنتان ، إحداهما هي صوفي مارسو، حنونة وملتزمة، تمضي أيامها في المستشفى حيث يرقد والدها تعتني به؛ الرجل عنيد و متشبّث برأيه. يفرّق جيداً بين العيش وا ......
#الفيلم
#الفرنسي
#سارعلى
#يرام-
#محاولة
#تعطيل
#الموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743810
علي المسعود : الفيلم الياباني - قيادة سيارتي - رحلة لاكتشاف الذات
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود الفيلم الياباني " قيادة سيارتي " رحلة لاكتشاف الذات"Drive My Car"عادت السينما اليابانية الى مهرجان (كان) ـ بفيلم ( قيادة سيارتي ) للمخرج" ريوسوكي هاماجوتشي ". تدور أجزاء كبيرة من الفيلم الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات داخل سيارة الفيلم مقتبس من قصة قصيرة للكاتب الياباني هاروكي موراكامي تحمل نفس الاسم و مطعمة بقصتين أخريين من نفس المجموعة القصصية المعنونة “رجال بلا نساء” ، هو واحد من أجمل التجارب السينمائية في 2021 ، في الفيلم نتعرف على يوسوكي كافوكو (هيديتوشي نيشيجيما ). وهو ممثل ومخرج مسرحي يعيش حالة من التناغم الجميل مع زوجته ”أوتو” والتي تعمل كاتبة مسلسلات تلفزيونية وكل تفصيلة بينهما تشي بمحبة صادقة، من خلال مقدمة طويلة (40 دقيقة) نتعرف إلى يوميات الممثل والمخرج المسرحي يوسوكي (هيدتوشي نيشيجيما) وزوجته الكاتبة الدرامية أوتو (ريكا كيريشيما) ونعايش طقوسهما الخاصة؛ إذ تستلهم الكاتبة "أوتو" حكايات نصوصها بعد ممارسة الجنس مع يوسوكي وترويها له كل ليلة ، كما تسجل" أوتو" بصوتها نصوص يوسوكي المسرحية ليستمع إليها ويحفظ حواراته أثناء قيادته للسيارة . وكانا الزوجان قد نجا من كارثة شخصية بعد وفاة ابنتهما الوحيدة قبل 20 عامًا ، بالإضافة إلى مشاكل طبية بسيطة ، بما في ذلك حالة الجلوكوما التي تم تشخيصها مؤخرًا في عينيى كافوكو. تأتي هذه “النقطة العمياء” الحرفية لتخدم غرضًا مجازيًا في السرد عندما يعود كافوكو إلى المنزل بشكل غير متوقع ذات يوم وبعد إلغاء رحلة يوسوكي إلى أحد المهرجانات ، وعودته إلى المنزل بشكل مفاجئ، يكتشف خيانة زوجته" أوتو" مع الممثل الشاب "ماساكي اوكادا". ينسحب كافوكو من المشهد بعيدًا دون أن يلاحظه أحد ويخفي عنها اكتشافه لخيانتها ، نشاهد جسده يخفي الحقيقة التي اكتشفناها معه ونراه يدفن مشاعره بعيدًا داخله ويضع قناعًا على ذاته الحقيقية ، يتألم بشأن ما إذا كان سيثير الموضوع مع زوجته متجنبًا محاولاتها الواضحة لتنقية الهواء . بعد هذه الحادثة يتوضح الشرخ الذي أصاب العلاقة بينهما . فأوتو لا تعلم باكتشاف يوسوكي لخيانتها، وهو لا يتجرأ على مصارحتها بما رآه. لكن زوجته تستشعر ذلك وتطلب منه أن يتحدثا سويًا، وقبل أن يحسم قراره و قبل أن يجد أي حل ممكنًا أو مواجهة بينهما ، وفي عودته الى البيت يعثر على زوجته فاقدة الوعي فجأة وتأخذ أسرارها إلى القبر . بعد عامين من هذا الحادث ، يتم دعوته إلى مسرح هيروشيما لتقديم نسخة تجريبية من مسرحية تشيكوف” الخال فانيا” وضمن أحد مهرجانات المسرح المحلية . ويضم فريق العمل ممثلين يابانيين وصينيين وكوريين يتحدثون لغات متعددة بما في ذلك لغة الإشارة . في سيارته وعلى الطريق إلى هناك تبدأ رحلة كافوكو وهذه الرحلة هي محور الفيلم وحكايته رحلة يحاول خلالها أن يمضي بحياته بعد تراجيديا الفقد المفاجئ لزوجته ، فقدان محمل بشحنة داخلية هائلة من الغضب، الحيرة ومشاعر الذنب. رحلة تتساقط خلالها أقنعة الذات لتواجه حقيقتها ربما للمرة الأولى . رفيقة كافوكو في هذه الرحلة هي فتاة في مطلع عقدها الثاني تدعى ميساكي واتري (توكو ميورا) التي توظفها إدارة المسرح لقيادة سيارته الحمراء خلال فترة عمله على إخراج المسرحية ، ورغم اعتراضه المبدئي على اختراق عزلته لكنه يقبل الأمر على مضض، وبموافقة تخفي امتعاضه عن اقتحام شخص لسيارته التي يعتبر قيادتها طقسا خاصا ومهما في حياته . تتولى ميساكي قيادة سيارة يوسوكي بتمكن كبير، وبذلك الصمت والتحفظ الذي يفضله صاحب السيارة والسائقة. يتم نقله من الفندق إلى المسرح من قبل تلك الشابة ميساكي (توكو ميورا) ، يستمع يوسوكي في الط ......
#الفيلم
#الياباني
#قيادة
#سيارتي
#رحلة
#لاكتشاف
#الذات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745105
عصام الياسري : نسخة جديدة من الفيلم الموسيقي الكلاسيكي -قصة الجانب الغربي-
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري الصراعات بين العصابات على الحياة اليومية في شوارع مدينة نيويورك في خمسينيات القرن الماضي اتسع انتشارها.. في شوارع مدينة الصحوة، تسيطر العادات والتقاليد القاسية على مشهد المدينة في الأحياء المعنية.المنافسات بين السكان المحليين والبورتوريكيين، على وجه الخصوص، تؤدي بشكل متكرر إلى الجدل والمعارك. بين توني (أنسيل إلغورت) المولع بقيادة الطائرات النفاثة، وزعيم عشاق أسماك القرش برناردو (ديفيد ألفاريز) يتكرر التصادم دائما لاظهار تفوقهم. ولكن عندما يقع توني في حب ماريا (راشيل زيجلر)، يقترب الصراع من نقطة تحوله الحاسمة، مدفوعا بالتفكير الإقليمي، ويدخل القتال على ما يبدو مرحلة جديدة: ماريا هي أخت برناردو، الذي لا يتحسس شيئا للارتباط السري بين العاشقين. الوضع يتصاعد وقريبا سوف يندب الضحايا الأوائل من كلا الجانبين. هل يستحق حب شخصين المخاطرة بحياة الآخرين؟، وهل سيبني مسؤول الاتصال السري الجسور - أم أن الكراهية تتصاعد بين العصابات لدرجة أنها في النهاية تكلف أرواح البشر؟قصة الجانب الغربى رائعة من الناحية الروائية والفنيةجوهر قصة West Side Story يعود إلى، إنها مقتبسة من مسرحية شكسبير روميو وجولييت ـ تدور احداثها في الجانب العلوي في غرب نيويورك. التلحين الموسيقي الذي تم وضعه في الخمسينيات من القرن الماضي تمتع بشعبية خالدة، ليس أقلها بفضل الموسيقى الجذابة التي لحنها الموسيقار العالميLeonard Bernstein ليونارد بيرنشتاين، والكلمات الذكية للمغني ستيفن سوندهايم Stephen Sondheim المتوفى مؤخرا: عرضت المسرحية الموسيقية لأول مرة في عام 1957، وحازت على الفور على نجاح كبير بين الجماهير والنقاد. بعد أربع سنوات فقط، تبع تصوير فيلم جيروم روبينز Jerome Robbins و روبرت وايز Robert Wise الذي لم يقتصر على تحقيق نجاح كبير في شباك التذاكر فحسب، بل فاز أيضا بعشرة جوائز أوسكار مثيرة (بما في ذلك جائزة أفضل فيلم). من أجل صنع إصدار جديد على الرغم من أمجاد النسخة الأصلية، فأنت بحاجة إلى الكثير من الشجاعة - وفي أفضل الأحوال، تحتاج أيضا إلى رؤيتك الخاصة. وبالفعل، بعد 60 عاما، حان الوقت أخيرا: لأن يجرؤ كاتب السيناريو توني كوشنر Tony Kushner والمخرج الأسطوري ستيفن سبيلبرغ Steven Spielberg في اصدارها الجديد لـ “قصة الجانب الغربي” على المقارنة. تمتلئ بالذكاء التقني والحرفية والحب والشكل الفني الموسيقي - وقبل كل شيء، كل الاحترام للأصل، على الرغم من انها لا تزال تجد هويتها الخاصة (إن لم تكن الاستمرارية تماما).يقدم المخرج النجم ستيفن سبيلبرغ Spielbergنسخة جديدة من الفيلم الموسيقي “قصة الجانب الغربي” إلى دور السينما. الممثل الذي لعب دور البطولة في أول فيلم «West Side Story» من الستينيات - يمكن رؤيته أيضا في فيلم سبيلبرغ ؟يروي فيلم West Side Story الذي أخرجه الحائز على جائزة الأوسكار ستيفن سبيلبرغ، وسيناريو قدمه توني كوشنر الحائز على جائزة بوليتزر. الحكاية الكلاسيكية للمنافسات الشرسة وحب الشباب في مدينة نيويورك عام 1957. إعادة تخيل نجوم الادوار الموسيقيّة: المحبوب أنسل إلغورت (توني)، راشيل زيجلر (ماريا)، أريانا ديبوس (أنيتا)، ديفيد الفاريز (برناردو)، مايك فيست (ريف)، جوش أندريس ريفيرا (تشينو)، آنا إيزابيل (روزاليا)، كوري ستول (الملازم شرانك)، بريان دارسى جيمس (الضابط كروبكي)، وريتا مورينو (دور فالنتينا، التي تمتلك متجر بالقرب من المكان الذي يعمل فيه توني). مورينو - واحدة من ثلاثة فنانين فقط تم تكريمهم بعدة جوائز منها Academy وGrammy وهي أيضا أحد المنتجين ......
#نسخة
#جديدة
#الفيلم
#الموسيقي
#الكلاسيكي
#-قصة
#الجانب
#الغربي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746004