الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : السنوار
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف في &#1633-;-&#1634-;- إبريل &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1633-;-، أي بعد أقل من شهر، سيكون قد مضى عام على مقالي " حماس ستتلاشى بعد عامين" ، هذا المقال الذي هاجمني الحمساويون بطريقتهم المعهودة بشدة في حينه، أذكر هنا من خلاصة المقال والملاحظة التي وددت فيها كتابة المقال الثاني حينها والذي لم أكتبه بسبب الموقف المتشنج من غالبية حماس، أقتبس هنا نهاية المقال""حماس بعد أكثر من عشرين عام على إنطلاقتها وتماسكها الخادع، لم تكسب دولة غربية أو لاتينية أو أفريقية أو آسيوية، أو أي منظمة دولية "غير دول الإخوان" وتسقط من خارجها، وعليها بحث طرق البقاء والتغيير الجذري خلال عامين من الآن، وإلا ستكون في خبر كان، والعالم يتغير بعد كورونا، ولكن أيضا ليس لصالح الأحزاب والحركات والدولة الدينية المنغلقة ، بل لصالح الأحزاب والحركات والدولة الوطنية المنفتحة على العالم،، فهل من منتصح؟؟ملاحظة:لماذا بعد عامين ستتلاشى حماس هو مقال جديد آخر يتعلق بحركة الجديد في المنطقة ما بعد كورونا وتشكل اسرائيل الجديدة بعد جولات 3 للإنتخابات، وغياب عباس عن الساحة، وتحولات المنطقة الأكثر وضوحا، وإنتهاءاً بحروب العامين القادمين."" .... إنتهى الاقتباسنعود لعنوان المقال وهو السنوار لم ألتق بهذا الرجل في أي حوار، بل شاهدته مرة في احتفال بقميص أبيض وعيون يمكن قراءتها عن بعد المترين التي فصلت بيني وبينه دون معرفة في الأصل ودون كلام، وقبل أن تشتهر سمعته ومواقفه بين الجمهور ، وكانت تلك الدقائق التي استمعت حينها لكلمته الموجزة التي تحدث فيها لجمهور الحضور الذي غلب عليه سياسيبن ومثقفين ورجال أعمال بعدد ليس بالكبير، وبالرغم من حداثة انتخابه والتي يغلب عليها بشكل عام لأي قائد كبير جديد على موقع القيادة أن يكون خطابه ناريا ومتزمتاً لإرضاء من منحوه الثقة، إلا أنني أذكر أن الرجل كان يتحدث بهدوء ودون شعبوية، ولا أتذكر كلماته بالضبط لأذكرها هنا، لكن حدث لدي إنطباع أن لا هو صقر كما صور البعض ذلك، ولا هو من الحمائم، بل هو نموذج جديد حتى في هيئته المختلفة عن غالبية قادة حماس تربيعة الوجه وإمتلاء الجسم، حتى خلته في تلك اللحظات أنه أقرب شكلا وهيأة وحديثا لعناصر وقادة حركة الجهاد الاسلامي، وخرجت بانطباع لا أدري كيف، أننا في غزة أمام قائد أقرب للوطنيين من الإسلاميين وأنه سياسي أكثر منه عسكري، ولهذا كنت مرتاحا بشعور أن غزة قد لا تتعرض لحرب قادمة.في فترة قيادته الأولى وتماشيا مع حدسي الأول، فعلا لم تتعرض غزة للحر،ب وهذا ليس ليس انطباعا عن ضعف في الرجل، لقناعتي بألا يصل لهذا المنصب رجل من الحمائم، بل أراها كانت عنصر قوة لحكمة الرجل قد لا يشعر بها غالبية الحمساويين ولم يستنتجوها، بأن هذا النموذج للقائد قد أنقذ حماس من التلاشي كما كتبت في مقالي، لأنه أدار القيادة بوعي سابق لوعي الآخرين، رغم ما يدور لدى تنظيم حماس من تحكم مجلس الشورى في قرار الحرب والسلام، لقناعتي أيضا أن حنكة القائد هي الأكثر أثرا من مجلس الشورى وعليه، بعكس ما تردد في شباط &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1639-;- بعد انتخاب السنوار قائدا لحماس في قطاع غزة، كان يرى كثيرون في اختيار السنوار تزايدا لسلطة الجناح المسلح للحركة على حساب الجناح السياسي، بحكم تاريخه العسكري وعلاقاته منذ شكل جهاز "مجد" الأمني.مضى عام على توقعي بتلاشي حماس، وبقي عام آخر، أدار قائد حماس في ساحة المواجهة مع الاحتلال في قطاع غزة بجدارة من حيث تفويت فرص للحرب، جنب فيها غزة وحماس حتى الآن من حرب شرسة كما يهدد بها الاحتلال، وبأنها حرب ستقرر مصير حماس، وها هو ......
#السنوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712135
وجيه مسعود : يحيى السنوار وشموخ الثوار
#الحوار_المتمدن
#وجيه_مسعود شاهدت المؤتمر الصحفي الذي عقده بالامس في غزه يحيى السنوار ، وقد كان علنيا ومفتوحا ، وتحدي لقوى الفاشيه والارهاب ، والصهيونيه، الرجل كان متزنا اشد الاتزان ،( ميزة الثوار العظام، الواثقين من انتصارهم ، والواثقين برسالتهم في الحياه) : محاربة العسف ، العنصريه ، سيادة العرق او المعتقد حتى وان كان مغرق في الظلاميه، كالتوراه والتلمود، ايمائات الرجل العفويه كانت مثيره ومفرحه ، كلما ذُكر اسم الفاشي (شتنياهو) كان ، السنوار ، يفتح صدره ،يضع ساعده الايمن زاويه قائمه ، يسترخي ، ويستمتع باللحظه ، ويسخر من بذائات الفاشيه، كانه نسر ينظر الى جموع الافاعي من علياء الملتصق بصف الصواب والاخلاق والانسانيه ، فيرى شرورهم ومدى انحطاطها ، مدى تساقطها الاخلاقي، ويرى من عليائه الانساني، مدى رقي مقاومة غزه، ومدى جمال ارضيتهم الانسانيه الفاعله ضد الشر الصهيوني ، وريث اقذر فكر عنصري مريض اخرجته من مزابلها البشريه، من المريض كاليجولا ونيرون والنتن ياهو مرورآ بالنازيه والفاشيه. شموخ السنوار هو ذاته شموخ المنتصر للانسانيه، المتجاوز ضغط المذهب والمعتقد الى رحابة التحالف الوطني، من ابو عمار، الوطني الفلسطيني، لابو علي مصطفى كماركسي لينيني ، والشقاقي .والرجل لم يتعرض لاية مثالب للسلطه الفلسطينيه ، ولا حتى للمحايدين في دول الجوار ، رقي في الطرح ، استعلاء على الجرح واستعلاء على التخاذل ، تعرض للعمليه المشهوره :كارين ايه ، الباخره التي حاول بها ياسر عرفات تهريب اسلحه متوسطه وصواريخ جراد ، بمساعدة حزب الله ، ومساعدة ايران ، الرجل تباهى محقا في ان انجازات مقاومة غزه ، بصواريخ مدياتها وصلت 250 كيلو .السنوار اوضح للطائفيين والمصطفين مذهبيا ، ان السني ، والشيعي والماركسي ، يتحدون ويتحالفون ويترافقون في واحده من ابهى وقفات العز الانسانيه، اثلج قلوب جميع احرار الامه السوريه والعالم العربي واحرار العالم، مؤمنين وعلمانيين وملحدين ، واعلى الارض فوق المذهب... ......
#يحيى
#السنوار
#وشموخ
#الثوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720161
عائد زقوت : السِّنوار بين الإرادة والإدارة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت ممّا يسعد النفس أن تجد بين قيادات الشعب من يتماهى وَإحساس الجماهير، ويلامس ما في وجدانهم ويعبّر عن آمالهم وأحلامهم، وأن يجسّد فكرة القائد الرمز الذي تلتفّ حوله الجماهير، فكان لأداء السِّنوار وتصريحاته أثرًا على إحساس الجماهير ومشاعرها ليس في فلسطين وحسب، بل في أصقاعٍ مختلفةٍ حول العالم، والذين منّوا النفس بالانتقال من مرحلة الاستضعاف والفرقة إلى مرحلة تجسيد الصمود الفلسطيني الممتد واقعًا حقيقيًا ينعكس إيجابًا على حياتهم، وقد نجح قائد حركة حماس في غزة في ملء الفراغ القيادي المعنوي الذي يستطيع إشعال عواطف الجماهير والتي أطلقت لأنفسها العنان لتعيش هذه اللحظات الجميلة، ولكن الأكثر سعادة وجمالًا أن يملك هذا القائد إرادةَ وإدارةَ التغيير، وحيث أنَّ الإرادة بلا إدارة لا تجني سوى المزيد من الخلافات والاختلافات، فالسِّنوار القائد القديم الجديد الذي نبت من تراب هذه الأرض وترعرع فيها وشُرّف بأن يكون من أوائل من بادروا لحمل السلاح دفاعًا عنها، لهو قادر على المبادرة لإدارة الإرادة ليكون أنموذجًا للقائد الذي يبني ولايهدم ويجمع ولا يُفرّق ويعمل على تفريغ الأزمات الداخلية وتطويقها، ويحافظ على توجيه البوصلة دائمًا وأبدًا نحو العدو الحقيقي الدائم وهو الاحتلال الصهيوني الغاشم، ويُراكم على صمود الشعب وإنجازاته للوصول به إلى الحرية والاستقلال، فشعبنا لا يريد طحينًا ولا سردينًا لِما يُمثّلاه من عنوانٍ للانهزام والانكسار، الشعب لا يريد أن يصحو بعد كل عدوان على انتكاساتٍ داخليّة جديدة، ناتجة عن محاولة قطف ثمار النصر المعنوي وإخراجه من فلسطينيته، وإلباسه ثوب الحزبية لتغيير قواعد اللعبة السياسية الداخلية بإعطاء الحق لحاملي السلاح ولفصائل المقاومة الناشئة لقيادة الشعب، فإذا سلمنا بهذه القاعدة معياراً، فمن يضمن لمن شُرّدوا من بيوتهم، من قُتلوا، من دُمّرت ممتلكاتهم؟، من يضمن للدماء التي سالت والأشلاء التي تناثرت؟، من يضمن للمضحين والصابرين عبر الزمن؟، ومن يضمن لهؤلاء وهؤلاء ولأؤلبك أصحاب النصر الحقيقيين، تمثيل أنفسهم والتقرير عن ذواتهم؟، أم أنَّ كل فرد يحتاج ليحمل سلاحه لضمان تمثيله؟! وحينها أي شريعة ستسود؟ إنَّ الشعب يتطلع لمن يملك القدرة على إدارة الإرادة أن يستثمر كافةّ الإنجازات لتعظيم ما هو قائم من مؤسسات، لا هدمها، فتجريب المُجرَّب لا يجلب إلا خرابًا ودمارًا، ولنا في الأكَمة وثيرانها لعِبرة، وكذلك لا يفوته أن حالة التطويق الجيوسياسي المضروبة علينا لازالت قائمًة ولا بد من التعامل معها بما يخدم مصالح الشعب، فهل لنا أن ننتظر من صاحب الإرادة والإدارة قرارات ثوْريّة لجهة وحدوية التمثيل الفلسطيني متخطيًا مصالح الأحزاب لصالح القضية والشعب؟، لنصعد قطار التاريخ مرفوعي الهامة، فقطار التاريخ حين ينطلق لا ينتظر أحدًا. ......
#السِّنوار
#الإرادة
#والإدارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721840
منار مهدي : السنوارُ وخياراتُ بئرِ يوسف
#الحوار_المتمدن
#منار_مهدي جرتِ العادةُ أن نعودَ للربطِ بين الماضي والحاضرِ والمُستقبلِ، لكي نصلَ للحقيقةِ من التاريخِ الإنسانيِّ المرتبطِ بالقصصِ والأحداث، وبالتطورِ الطبيعيّ لديمومةِ حركةِ التغييرِ في المساراتِ البشرية، السياسية والاجتماعيةِ المُوصلة إلى تحقيق نتائج مُستهدفة من حركة التغيير، بقدرِ ما تلعب فيها دائمًا الأقدارُ الإلهية دورًا عظيمًا في مسيرة التحول وتحديد الأهداف سلفًا، ومن هنا لا بدَّ من التأكيدِ على أن الضرورةَ الحتمية التي لا مجالَ فيها لإنجازاتٍ عشوائيةٍ غيرَ محددةٍ من قبل، على أنها نظريةٌ يمكن تبنيها من قبل أشد الناس إلحادًا وتمسكًا بالقوانين العلمية، ومن قبل أشد الناس إيمانًا وقدرية. وما بين الضرورةِ والأحداث، حتمية قصة سيدنا يوسف عليه السلام، وقدرية مرور المسافرين بعد إلقائه في البئر لإنقاذه، ليصبح فيما بعد عزيز مصر. ونحن نعلم أن التدخل الإلهي كان لديه كلمةُ الفصلِ في عمليةِ التخطيطِ والتنفيذِ من المُقاومةِ الفلسطينيةِ التي نجحتْ في خطفِ الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006م، والتي فرضت واقعًا أجبرت فيه المُقاومةُ الاحتلالَ الصهيوني بعد أربعِ سنواتٍ تقريبًا من المفاوضات غيرَ المُباشرة على قَبول الصفقة الأكبر في تاريخ الصراع والصفقات مع الاحتلال عبر الوساطة المصرية، والمسألةُ ليست هنا، بل هي أكبرُ مما ينبغي، وخاصةً بعدَ حتميةِ الإفراج في صفقة التبادل عن يحيى السنوار مؤسسِ جهازِ الأمن والدعوة "مجدِ" مع روحي مشتهى عام 1985م، تمهيدًا لعودة السنوار من جديد للدور المفقود في حماس، ومن أجل استعادة المشروع الذي انحرفت بوصلتُه بعد الانقلابِ المسلح من القوة التنفيذية التابعة لحماس على السلطة الفلسطينية التابعة لحركة فتح ولمحمود عباس في غزةَ عام 2007م.وبناءً على ذلك يمكن القول أن مرحلة مُختلفة قد بدأت في حركة حماس، وخاصة في مُعالجات تصحيح وتصويب المسار التي يصب في حماية المشروع التحرري داخل حماس بعد تيه الحكم، وهذا يأتي عبرَ الفصل بين تطوير قدراتها القتالية وتقنياتها التضليلية للمُقاومة، وبين احتياجات إدارة الحكم في غزة من جهة، ومن جهة أخرى، بينَ مُواجهةِ جماعاتِ المصالحِ وأصحابِ النفوذِ في حكمٍ بات يرى فيه المُواطنُ بأنّه يعتمد على المحسوبيةِ والرشوة في قطاع غزة الذي لا يزال يعيش معاناةَ الحصارِ والفقرِ والبطالة. والموضوع لم ينتهِ بعد، بل معَ انتخاب السنوار رئيسًا للمكتب السياسي لحركة حماس في غزة مرتين، يمكن لنا القول في هذه المرحلة قد نجحتْ حماسُ مع السنوار في تحقيق تقدم كبير في ملف إعادة بناء الثقة وترميمِ العلاقات الإقليمية، ولا سيما مع الدولةِ الإيرانيَّةِ وحزبِ الله اللبنانيّ في الخارج، وفقًا لبرنامج دعمٍ ومشروعِ تطويرِ أدواتِ ردعِ المُقاومة، كما يستمر سعيها في تحسين علاقاتها مع محور السعودية أيضًا، وفي الداخل الفلسطيني أنجزت حماس تشكيلَ غرفة ِالعملياتِ المشتركةِ أو الموحّدة لفصائل المُقاومة مع بداية عام 2018م، لهدف إدارة المُواجهة مع الاحتلال، كما نجحت في إعادة تنشيط ملف العلاقات الوطنية مع القوى والفصائل الفلسطينية في غزة، مما كان لها الدور مع حماس في برنامج فعاليات مسيرات العودة وكسر الحصار على طول حُدود الاشتباك في قطاع غزة مع قوات الاحتلال الإرهابية، وأيضًا نجح السنوار مع الوقت في الحد من الاعتقال السياسي في غزة، وفي فتح مساحات مقبولة أمام حرية الصحافة، وحرية التعبير والرأي، وقد نجح السنوار في رد الاعتبار السياسي لملف المُصالحة الوطنية مع حركة فتح لفترة من الزمن، من عبر المتابعة والاهتمام باللقاءات والحوارات الو ......
#السنوارُ
#وخياراتُ
#بئرِ
#يوسف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744839
راسم عبيدات : اغتيال السنوار وغيره من قادة الفصائل لن تجلب الأمن والإستقرار لدولةالإحتلال
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات اغتيال السنوار وغيره من قادة الفصائل لن تجلب الأمن والإستقرار لدولة الإحتلالبقلم :- راسم عبيداتتجري عملية شيطنة ممنهجة تقودها دوائر واجهزة وقيادات دولة الإحتلال،بكل مستوياتها الأمنية والعسكرية والسياسية،ويشارك فيها اعلاميين بارزين وصحفيين ومحللين سياسيين وقادة رأي ومراكز دراسات وابحاث،وقيادات أمنية وعسكرية متقاعدة لقائد حركة ح م ا س في قطاع غزة يحيى السنوار بعد خطابه في 30/نيسان الماضي،والذي دعا فيه الى م ق ا و م ة الإحتلال بكل الطرق الممكنة السلاح الناري، السكاكين و"الفؤوس"،هذا الخطاب الذي تطلق عليه الأجهزة العسكرية والأمنية والسياسية الإسرائيلية بخطاب" الفؤوس"،تقول بأنه اوجد البيئة والحاضنة وأجج المشاعر تجاه تنفيذ عملية مستوطنة " العاد" بواسطة الفؤوس من قبل شابين من قرية رمانة - جنين،ما زالا حتى اللحظة طليقين .."الشيطنة" للسنوار والتحريض على قتله،كما جرى في عمليات سابقة اغتالت فيها المخابرات الإسرائيلية العديد من قادة ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية،لم يحقق لها أي استقرار أو أمان او نصر أو تفكيك لبنى تلك الفصائل والقوى،بل شهدت اوضاعها المزيد من تطوير قدراتها وإمكانياتها العسكرية ،وخلف القادة الذين اغتالتهم أجهزة امن دولة الإحتلال ومخابراتها،قادة أكثر بئساً وشدة في تنظيماتهم،ولم يقلوا عنهم إنتماءً وإخلاصاً لا في الجانب العقائدي ولا المبدئي ولا الكفاحي ولا التعبوي التحريضي،وتلك العمليات شكلت حلول موضعية لدولة الإحتلال وجزء منها جاء في اطار محاولة اسرائيل استعادة قوة الردع،وطمئنة المجتمع الإسرائيلي الذي تزداد جبهته تفككاً وعدم ثقة بقياداته الأمنية والعسكرية ..وتجربة اغتيال زعيم ح ز ب ا ل ل ه اللبناني الموسوي في عام 1992،والرد عليها بعملية موجعة ومؤلمة من قبل الحزب في الأرجنتين،قتل وجرح فيها المئات من الإسرائيليين،انتقاماً لإغتيال موسوي،وخلف الحزب في القيادة سماحة السيد ح س ن ن ص ر ا ل ل ه ،وهو الذي يؤرق ويصدع رأس دولة الإحتلال بكل أجهزتها ومستوياتها ليل نهار،بل يراقبون كل تصرفاته وحركات جسده في خطبه ومقابلاته،هم وأمريكا والعديد من دول النظام الرسمي العربي المنهار والمتعفن،نادي التطبيع العربي الرسمي،والذين ينظرون للسيد كنموذج يعري جبنهم وخوفهم وهزائمهم الداخلية،ويشكل تهديداً مباشراً لأنظمة حكمهم،من خلال تحريض شعوبهم للثورة عليهم،وهو من استطاع ان يرسخ ح ز ب ا ل ل ه كقوة اقليمية،يحسب له الف حساب،وخلق معادلات ردع مع دولة الإحتلال في البر والبحر وحتى في الجو،وهو من اسقط مشروع أمريكا لخلق شرق اوسط جديد في الحرب العدوانية التي شنتها اسرائيل بالوكالة عن أمريكا لأول مرة في تموز/2006 ...وكذلك اغتالت اسرائيل قادة من طراز الشيخ احمد ياسين والرنتيسي والجعبري والشقاقي وابو على مصطفى وبهاء ابو العطايا وأبو جهاد وابو اياد ورائد الكرمي وغيرهم من قادة فصائل ا ل م ق ا و م ة ،تلك الإغتيالاات لم تستطع ان توفر الأمن والحماية والهدوء والإستقرار لعدو،يحتل أرض غيره،ولا يريد ان يعترف بوجود الشعب الذي يحتله او حتى التخلي عن جزء من الأرض التاريخية التي س ر ق ه ا واحتلها وشرد نصف سكانها الأصليين، هم يدركون بكل أجهزتهم وقادتهم بأن عملية " العاد" وغيرها من العمليات الفردية " الذئب المنفرد" من الصعب كشفها لا في الإعداد ولا في التخطيط ولا التهيئة او التنفيذ، ولا يحلها لا عمليات "جز عشب" ولا عمليات" كاسر الأمواج"، وكذلك حل معضلة قائد حركة ح م ا س وغيره من قادة فصائل ا ل م ق ا و م ة لن تحل بإغتيال هذا القائد او ذاك ، واعادة احتلال قطاع غزة عبر شن عملية برية واسعة ..مكلفة بشريا ......
#اغتيال
#السنوار
#وغيره
#قادة
#الفصائل
#تجلب
#الأمن
#والإستقرار
#لدولةالإحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755431