الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هيفاء اسعد : ما هو اخطر من مشاهد التعري في فيلم - صالون هدى-
#الحوار_المتمدن
#هيفاء_اسعد بقلم: هيفاء اسعدصالون هدى" قدم مشاهد هولويديه عنوانها الإثارة والجرأة، والتي ستستقطب المشاهدين المحليين قبل الاجانب، حتى ولو من باب الاستهجان او الفضول، واذا كان هذا هو الهدف من الفيلم، فسيتحقق الهدف، وسيحظى المخرج بالتصفيق في صالات العرض العالمية، وبالشتم والقدح في العربية والإسلامية والمحلية منها.ولكن ما لن يخدمه الفيلم، الفكرة التي تم انتاجه ليسلط الضوء عليها، الا وهي، "استغلال الاحتلال للفلسطينيين في اقبح ادوات الحروب، لبسط سيطرته وتدمير مكوناته كمجتمع، فكرة استدراج البشر لممارسة العمالة تحت إجبار الخوف من محاسبة مجتمع تحكمه المحرمات وثقافة العيب". فستغيب من الفيلم، الذي فقد المواصفات من جودة الصورة والصوت وعمق التحليل وحتى للإخراج، ستغيب مسؤولية الاحتلال في أعتى انواع الحروب التي استخدمها الاحتلال بحق الفلسطينيين، من نساء ورجاله، فالقضية لا تخص النساء فقط، فكل فئات المجتمع كانت عرضه لذلك الابتزاز. فمشاهد التعري في الفيلم، والتي قدمت بمبالغة وبتصوير وثائقي يخلو من اي استفزاز لأي مشاعر، واستبعدت من اجوائها كل المقومات التي من المفترض ان تصيبنا بالرعب والاشمئزاز لهول ما نشاهد، تلك المشاهد، على قبحها وتجاوزها للخطاب المجتمعي بكل مرجعياته، الا انها ليست اخطر ما يطرحه الفيلم؟ففي الفيلم الذي يحاكم الضحايا الفلسطينيين على انواعهم، من مجتمع ونساء وحتى مقاومه، وبكل سطحيه يبرز الخلل في المبررات والواقع والنتائج، يغفل قبح المحتل ورجل مخابراته، ويأتي وكأنه المنقذ والملجأ للنساء، اللواتي يظهرن وكأن العمالة تمدهن بالقوة وبالقدرة على تحدي ازواج ومجتمع قامعين، وفي الاصل كل المسببات لذلك الحصار الاجتماعي والقهر والذل، الذي يغلف حياة الفرد والمجتمع، هي بالأساس محكومة بوجود ذلك المحتل، في التاريخ والتراكمات. في فيلم، توضع كل المسؤولية على ضحايا الاحتلال، من الزوج للمجتمع وحتى المقاومة، فيظهر رجل المقاومة مترددا غير واثق من خطابه يحمل نفسه مسؤولية استشهاد رفيق طفولته، وهو الطفل، ويضع اسبابا شخصيه ركيكة لتبنيه مقاومة احتلالفي ذلك الفيلم، اتساءل إذا تم وضع تلك المشاهد في المقدمة، لتغطي على التوجه العام لمسار الفيلم، وتحديدا للمشاهد المحلي العادي الذي سينفر من المشهد ولن يتمعن في التفاصيل. فهل انتاج هكذا افلام وبهذه المواصفات والتوجهات، لترضي الممولين والمقيمين، للتمويل او لنيل الجوائز، او حتى لترضي اذواق مشاهد غربي، اتساءل ما هي الإضافة لهكذا فيلم لحقل السينما الفلسطيني؟فلسطين المحتله ......
#اخطر
#مشاهد
#التعري
#فيلم
#صالون
#هدى-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750087
سامي عبد الحميد : ظاهرة التعري على المسرح
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد بالتأكيد كان التعري على المسرح في عروض الدراما محرما حتى في مسارح اوربا واميركا، ولكن الستينات من القرن الماضي شهدت اتجاهاً طاغياً في اللجوء الى الأجساد العارية في العروض المسرحية بل وحتى الى الممارسة الجنسية امام أنظام الجمهور كما حدث في مسرحية (اوه كلكنا) التي شارك في تمثيلها واحد من أبرز نقاد المسرح في بريطانيا ولم تقتصر ظاهرة التعري على العروض المسرحية آنذاك بل تعدها الى الحياة اليومية فكنت ترى في (كوبنهاكن) عاصمة الدنيمارك العاملات في الدكاكين وهن شبه عاريات، ولكن تلك الموجة لم تدم طويلاً، اذ سرعان ما اختفت تدريجياً وربما كان السبب في ظهورها محاولة جذب جمهور أوسع سواء لمشاهدة العروض المسرحية ام للتبضع، ورغم ما حدث في مسرحية (اوه كلكتا) من تعري ومضاجعة ولكنه لم يكن مثيراً للشهوة الجنسية لدى الجمهور على الاطلاق لأن العنصر الدرامي في العرض كان هو الميهمن، وربما لان الاوربيين قد اعتادوا على مثل تلك الظواهر التي تبدو شاذة احيانا واعتيادية احياناً اخرى ولعلنا نذكر مسابح العراة ومستعمراتهم التي انتشرت في الغرب بل وصلت حتى البلد الاسلامي العربي (الجزائر) وكنا قد شاهدنا مثلها في سواحل (الحمامات) وبوقتها سمحت السلطات الجزائرية بتلك المستعمرات لكونها محصورة في نطاق ضيق من جهة ولكونها تزيد من النشاط السياحي من جهة اخرى.نعم ليس من المباح ان يعرض على خشبة المسرح ما يتنافى والعرف الاجتماعي والقيم الخلقية والمحرمات الدينية في بلد مثل بلدنا، ولابد ان يكون المسرح العراقي حذراً في هذا المجال ولماذا يلجأ البعض الى ذلك التوجه وهناك كم هائل من الموضوعات والمشاكل التي لابد من معالجتها مسرحياً وهناك كم هائل من التقنيات التي يمكن أن يلجأ اليها المخرجون لكي يجتذبوا جمهوراً واسعاً غير وسيلة التعري امام الجمهور.أثيرت في الآونة الاخيرة ضجة حول عرض مسرحي قدمته ممثلة شرقية الاصل المانية الجنسية، لم اشاهده انا بنفسي، وقيل انها تعرت امام الجمهور مما اثار حفيظة فئات مختلفة من الجمهور، وظل التساؤل قائماً: هل كان التعري الذي قامت به الممثلة الالمانية بقصد الاثارة الجنسية ام لقصد اخر غيرها، فاذا كان للغرض الاول لابد من تحريمه وادانته، اما اذا كان القصد غير ذلك فلابد ان نتأمل مقاصده ومدى تأثيره في احاسيس ونفوس وأفكار المتفرجين خصوصاً وان التي قامت به ليست من شعبنا ولا من ديننا، وكان على تلك الممثلة ان تدرك خطورة فعلتها في مجتمع كمجتمعنا يختلف عن المجتمع الذي تعيشه في اوربا، وكان بامكان تلك الممثلة لكي لا تثير مثل تلك الضجة ان تستخدم تقنية اخرى للتعبير عن مقاصدها التي لا تستهدف الاثارة الجنسية.وهنا لابد من التنويه بأن عروضاً مسرحية عراقية قدمت على المسرح الوطني ومنها عرض قدم في وقت قصير قبل العرض الحالي احتوى على مشاهد وحركات قامت بها احدى الممثلات واتسمت بطابع الاثارة الجنسية ولم يعترض احد وعرض بعد ذلك في مسرح بابل خلال المهرجان الذي اقيم هناك ولم يحتج أحد ثم ما ذنب المسرح العراقي وهو الملتزم بالقيم الاخلاقية لمجتمعنا والملتزم بقضايا الوطن والشعب ان يتحمل وزر خطأ وقعت فيه هذه الجهة او تلك، سيبقى مسرحنا رافعاً لواء التوعية والتوجيه والقيم النبيلة وعدم الاساءة الى الأعراف والتقاليد وناقداً لكل ما هو سلبي وكل ما هو مسيء لأبناء الشعب والى الوطن ككل. ......
#ظاهرة
#التعري
#المسرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753884
أيهم نور الصباح حسن : التعري و الفرج المُتخيَّل كسلاح احتجاج
#الحوار_المتمدن
#أيهم_نور_الصباح_حسن ينتصر الذكر لذكورته بالنكاح و القتل , و تنتصر الأنثى لأنوثتها بالحب و النسيانيرفض الذكر القوانين فتطفح الأرض بالدماء و القتل و المجازر , ترفض الأنثى القوانين فتتعرى .. هذا ببساطة هو الفارق بين عنصرين أساسيين يشكلان استمرار الحياة البشرية على هذه الكُرة . قد يجد البعض ما يأتي من كلام فجاً أو وقحاً , لذلك أرغب في التنبيه منذ البداية أن هذا المقال مناهض للفرط في الاحتشام إجمالاً و في اللغة خصوصاً .تتعرى ديبورا دي روبارتيس ( فنانة من لوكسيمبورغ ) في الأماكن العامة , ترافقها كاميرا ترصد ردود أفعال الناس على فعلها ذاك , ففي عام 2014 قامت ديبورا بالتعري أمام لوحة الرسام غوستاف كوربيه المسماة " أصل العالم " الموجودة في متحف أورسيه بباريس , و هي لوحة لامرأة شبه عارية يظهر فرجها مغطى بشعر العانة , فتم استدعاء الشرطة و قام متحف أورسيه برفع دعوى قضائية ضدها , و في أواخر عام 2015 قامت ديبورا بالتعري أمام لوحة الرسام الفرنسي مانيه المسماة " أوليمبيا " الموجودة أيضاً في نفس المتحف , و التي تظهر فيها امرأة بيضاء البشرة مستلقية عارية على سرير وأمامها خادمة سوداء تحمل قطة سوداء , و بعد رفض ديبورا طلب أمن المتحف منها ارتداء ملابسها , تم توقيفها احترازياً من قبل الشرطة الفرنسية و رفع المتحف دعوى قضائية ثانية ضدها بتهمة " الاستعراض الجنسي " , و في عام 2017 قامت ديبورا بالتعري أمام لوحة الموناليزا لدافنشي في متحف اللوفر , و تم اعتقالها أيضاً ثم إطلاق سراحها , و في عام 2018 تعرت ديبورا أمام مغارة مزار القديسة برنادات الواقعة في لورد جنوب غرب فرنسا , و التي تستقطب ستة ملايين زائر سنوياً , قبل أن يتدخل أشخاص لستر عريِّها والاتصال بالشرطة , و قد تقدم المزار بشكوى قضائية للتنديد بـ " التعرض غير اللائق الذي أثار صدمة المؤمنين الحاضرين " بحجة " عمل فني مزعوم " , و في عام 2020 حكم القضاء الفرنسي عليها بدفع غرامة قدرها 2000 يورو بينها ألف يورو مع وقف التنفيذ ، بسبب تعريها سنة 2018 أمام مغارة مزار القديسة برنادات .محامو ديبورا يحتجون بأن فعلها ( أو أفعالها ) تندرج تحت بند الأعمال الفنية و هي مجرد تعبير متحرر في أماكن عامة , بينما تختصر ديبورا هدفها من تعريها بقولها " أن رسالتها هي إحياء الشخصيات النسائية الموجودة باللوحات بالمتاحف " , لكن يبدو أن ديبورا تريد أبعد من ذلك , إنها تريد أن ينتبه الناس إلى ردة فعلهم تجاه فعل التعري نفسه , ففي حين يبتسمون و يبتهجون لرؤية العُريّ في لوحات المتحف , يشهقون و يمتعضون و يتذمرون من رؤيتها تتعرى أمام نفس تلك اللوحات , إنها تريد إحياء الأنثى في الناس .تعرت الفنانة الدانماركية يولي سافيري ضمن فعاليات معرض نسوي مخصص للحريات الاقتصادية للنساء في قرغيزستان ( بلد ذو غالبية مسلمة في وسط آسيا ) , مما أثار ( و كالعادة ) ضجيج و هياج شعبي , أدى إلى استقالة راعية تنظيم المعرض مديرة متحف الفنون الجميلة في قرغيزستان ميرا دجانغاراتشيفا , التي نددت بردود الفعل السلبية والعدائية التي طالتها و طالت طواقم العمل في المعرض عبر فيسبوك قائلة : " من المؤسف أن يكون ذلك كله صنيعة أشخاص لم يدخلوا يوماً إلى متحف " , في حين انتقدت وزارة الثقافة في قرغيزستان المتحف و المعرض معتبرة أنه " اعتمد لغة الاستفزاز " !أيضاً تعرت العارضة الأمريكية , ماريسا بابن , العاملة في مجلة بلاي بوي , داخل معبد الكرنك في الأقصر بمصر , و تم سجنها في مصر بسبب ذلك , بعدها قامت باصطحاب مصور لتصويرها عارية في مسجد , آيا صوفيا , في تركيا , الذي كان كاتدرائية ثم أصبح ......
#التعري
#الفرج
#المُتخيَّل
#كسلاح
#احتجاج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759439