الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف يوسف : مريم العذراء .. والتقاطع التأريخي للقرآن
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف القرآن دعاها " مريم بنت عمران " ، وقال أنها أم عيسى ، وأخت هارون أخي النبي موسى . وهي وفق الأناجيل " مريم العذراء " أم المسيح - القديسة الدائمة البتولية .. ، هذا ما سأبحثه في هذا البحث المختصر مع محاور أخرى . الموضوع : النص القرآني يسرد آيات حول مريم بنت عمران / البنية النصية مستوحاة من الأناجيل - بشكل أو بأخر ، منها ما ذكر في سورة آل عمران : ( وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ &#1758-;--------- يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ / 42 - 43 ) و( إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِين / 45 ) . وقد خصص القرآن لمريم سورة كاملة بأسمها / سورة مريم - تضم 98 آية / وقد ذكر أسم مريم بالقرآن 34 مرة ، بها تفاصيل حول مريم ، يمكن أن نقول أكثر مما ذكر في الأناجيل بكثير ! : " وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16) فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا (17) قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا (18) قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا (19) قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا (20) قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا (21) فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا (22) فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24)" .التقاطع التاريخي ، المثير للجدل ، هو الذي ورد في الآية التالية ( يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّ / 28 سورة مريم ) ، هذا ما أردت أن أسلط الضوء عليه بالتحديد ! ، مع بعض التفاصيل الأخرى .أضاءات :أولا - المقصود بالآية 28 أعلاه " يا أخت هارون " أي هارون أخي موسى النبي ! ، ولكن النبي موسى تأريخيا ، ظهر في غير حقبة زمنية ، حيث تقول المصادر ( ظهر موسى ما بين أواخر القرن الرابع عشر وبداية الثالث عشر قبل الميلاد ، وتقتصر المعلومات عنه على ما أمدت به المصادر المقدسة / نقل من موقع المعرفة ) - أي هناك أكثر من ثلاثة عشر قرنا بين ظهور النبي موسى ومريم العذراء ! . ثانيا - المدلسون من أهل التفسير يذهبون دوما الى " الأتجاه الترقيعي " ، فيقولون التالي / نقل بأختصار من موقع أسلام ويب - تفسير الطبري ( اختلف أهل التأويل في السبب الذي من أجله قيل لها : يا أخت هارون ، ومن كان هارون هذا الذي ذكره الله ، وأخبر أنهم نسبوا مريم إلى أنها أخته ، فقال بعضهم : قيل لها " يَا أُخْتَ هَارُونَ" نسبة منهم لها إل ......
#مريم
#العذراء
#والتقاطع
#التأريخي
#للقرآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696461
عباس علي العلي : البحث عن يسوع أو عيسى التأريخي
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي بين المسيح الذي جاء ليكون مصلحا للعقيدة اليهودية ومحاولة إخراجها من الدائرة الضيقة المتمثلة بالشخصنة تحت مسمى عقيدة الشعب المختار إلى عالمية الإيمان، المتمثل بأن الله لم يختار من بين خلقه شعبا ليكون رهانه وإرادته التي يسعى من أجلها ولها وحدها، وبين يسوع الرمز الذي تم توظيفه ليكون البديل المحوري عن الشعب المختار في العقيدة اليهو مسيحانية الجديدة، ضاعت الصورة الحقيقية عن شخصية شكلت وتشكل اليوم جزء مهم من الوعي الديني لكثير من الشعوب التي أعتنقت المسيحية أو تأثرت بوجودها فكريا أو حتى في تنازعها معها وصراعها على تسيد الساحة الدينية، وهذا الأمر ليس جديدا تماما فقد سبق وأن شكك الكثير من رجالات الفكر المسيحي من فلاسفة أو حتى رجال دين من أن صورة المسيح التي بين أيدي الناس، لا يمكنها أن هي الصورة الكاملة والتي نقلت لنا تأريخيا بسياق عاطفي وأحيانا حتى بسياق تنازعي يتلمس كسب التأييد والمكاسب والمغانم من خلال كسب الأتباع وجمهور المؤمنين.في البداية لا بد أن نؤسس لقضية هامة وهي أن شخصية المسيح (الماشيح) بالعبرية ليست محل جدل في كونها شخصية من الواقع وحقيقية لا يرتقي الشك لوجودها، هذا على الأقل بنظر الكاتب الذي يؤمن أن عقيدته الدينية الخاصة لا يمكنها نكران وجود هذا الرسول النبي الذي أدى دورا محوريا هاما في تلطيف المادية التوراتية التي صاغت إيمان قاسي وفئوي وأخرج الكثير من المفاهيم الدينية من دائرة الخاص إلى العام، هذه نقطة بداية ترفع التشكيك المسبق الذي يمكن أن يعكسه عنوان الفصل والبحث، لكن مجال الدراسة هنا هو للتفريق بين نموذجين، الأول تاريخي عقائدي يقدم تأريخ العقيدة ممثلة بالسيد المسيح كرسول ونبي مارس دوره الإنساني في حدود رسالته ولم يدع المعجز الأسطوري، والأخر عقائدي تأريخي يعكس تطور العقيدة في رسم الصورة وتقديمها كنوع من الأسطورة اللا واقعية التي تبهر وتدهش القارئ والمؤمن معا أكثر مما تطرح بواقعية صورة شخص خرج ثائرا من أجل الناس وحمل رسالة السلام والحبة ليؤسس بدل الغيتو الديني الفكري ما عرف أيضا بكونية العقيدة والإيمان.وأيضا لا بد أن نشير إلى أن قلة الدراسات الجادة والعلمية التي تناولت صورة السيد المسيح تأريخيا، تعود بالسبب الرئيسي إلى سطوة الكنيسة وقوتها في مواجهة الكشف عن حقيقة العقيدة من خلال الكشف عن حقيقة شخصية السيد المسيح، فهناك من يعترف وأذكر بالتحديد قول أحد باباوات الكنيسة أن الكشف مثلا عن حقيقة قضية الخلاص سوف يهدم أسس العقيدة المسيحية بمجملها، فكيف لها أن تسمح أيضا أن تكشف شخصية المسيح الأسطورية التي رعتها وشجعت عليها وأصلتها الكنيسة، لذلك أنعدمت الدراسات المهمة والعلمية التي تكشف حدود وصفات شخصية اليسوع أو المسيح وفق منظار تحليلي للوقائع، ونقدي في دراسة النصوص المدونة التي تبين الشخصية أو تقدمها في أطار خاص، ليكون هو النموذج السئد والأصيل الممكن القبول به، ورغم أن المؤرخين يشيرون إلى محاولات فردية إلا أن أهم دراسة ممكن البدء بها ومنها هي (نشر د. ستروس1808- 1874 م، تلميذ ف. ك باور، كتاب "حياة المسيح" سنة 1835م، وهو تفسير جدّ متعارض مع الرّوايات الإنجيلية).من القضايا التي أثيرت وعلى مدى قرون خلت ولليوم هي قضية من هو رسول الله الذي ارسل لبني إسرائيل كأخر الرسل، هل هو يسوع أو يشوع أو أيشوع وحسب اللفظ، أم هو المسيح عيسى الممسوح من الرب كما في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، وبالنظر لهذا الأختلاف في الإشارة نشأ جدال لغوي تأريخي يتعلق أولا بالمصادر الأصلية للتسمية وبدلالاتها، وثانيا في كيفية تغيير الاسم وتطوره عبر أنتقاله من أرام ......
#البحث
#يسوع
#عيسى
#التأريخي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718692