الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين سالم مرجين : التعليم الإلكتروني في الجامعات الليبية الحكومية والحاجة إلى إزاحة الإكراهات والتحديات.
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين عُقد يوم الأربعاء الموافق 12 أغسطس 2020م، ورشة عمل تفكير بعنوان " آليات الانتقال من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني "، والتي نظّمتها الجمعية الليبية للجودة والتميّز في التعليم بالتعاون مع الجامعة الليبية الدولية للعلوم الطبية، واتحاد الجامعات العربية، وتأتي هذه الورشة في إطار سعي الجمعية الحثيث نحو دعم ومساندة برامج وأنشطة الجودة وضمانها في الجامعات الليبية خاصةً في ظل تداعيات جائحة كورونا. حيث تمّ استهداف خبراء من الجمعية الليبية للجودة والتميّز في التعليم، والجامعة الليبية الدولية للعلوم الطبية، وعدد من مديري مكاتب ضمان الجودة وتقييم الأداء بالجامعات الليبية الحكومية، إضافةً إلى عدد من المهتمين والخبراء في الجودة وضمانها بمؤسّسات التعليم العالي بليبيا، وقد كانت هناك مداخلة متميزة للدكتور / عبدالرحيم الحنيطي – الأمين المساعد لاتحاد الجامعات العربية، الذي سعى من خلالها الإجابة عن سؤال الورشة المحوري وهو " ماهي آليات الانتقال من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني؟ "، حيث استعرض مع المشاركين " الدّليل العملي لجودة التعلّم عن بُعد "، موضحًا فوائد التعلّم عن بُعد في عدة نقاط أهمها :• ملاءمة ومرونة جدولة أوقات الدراسة ومكانها.• إمكانية الوصول إلى عدد كبير من أفراد المجتمع المتباعدين جغرافياً.• سرعة ومرونة عمليات تطوير البرامج، والحصول الفوري على أحدث التعديلات المدخلة عليها.• الابتعاد عن التلقين وتطوير مهارات التعلّم الذاتي عند الطلبة.• حلّ مناسب لمشكلة التعليم وقت الأزمات، والإغلاق القسري للمؤسّسات التعليمية. كما تطرق سيادة الدكتور الحنيطي إلى عدد من المؤشرات النوعية للتعلّم عن بُعد، أهمها مؤشرات تصميم وتطوير المواد الدراسيّة لبرامج التعلّم عن بُعد، ومؤشرات البنية التكنولوجية المناسبة لتقديم البرامج والاعتماد، وكذلك مؤشرات الخدمات والمساندة الطلابية، ومؤشرات جودة أعضاء هيئة التدريس، ومؤشرات تقييم فاعلية العملية التعلّمية والتعليمية. وهذا يعني أن جُلّ ما تمّ طرحه في المداخلة يتحدث عن بيئة تعليمية وتعلّمية تتوفر فيها الركائز الأساسية لتنفيذ التعليم الإلكتروني، في ظل مؤسّسات دولة لا تتخبّط في دياجير الحيرة والاضطراب، كما تضمّن جزء من المداخلة الإشارة إلى تجارب بعض الجامعات التي اعتمدت التعليم الإلكتروني، وما حققته من نتائج إيجابية في هذا المجال يُمكن للجامعات الليبية الحكومية أن تستفيد منها، خاصةً وأن هذه الجامعات لا تزال تعيش حالةً من الغموض وانتظار المجهول؛ فهي كل يومٍ في شأن، وذلك في ظل استمرار الانقسام الحكومي، إضافةً إلى انعدام وجود أيّ خطط واضحة تبيّن آليات تجاوز تداعيات فيروس كورونا، فجِراح الجامعات أصبحت تتسع وليس لها من راقٍ . عمومـاً فإن ما تجدر الإشارة إليه في هذا الخصوص، وما لفت الانتباه هو تهافت التساؤلات على الدكتور الحنيطي وكأنه المسؤول عن الجامعات الليبية، وعما تعانيه، وبدأ المشاركون يتساءلون عن كيفية تنفيذ التعليم الإلكتروني في الجامعات الليبية في ظل انعدام الإرادة السياسية، والافتقار إلى وجود تشريعات ولوائح منظّمة للتعليم الإلكتروني، وغياب التحفيز ...إلخ، وأكاد أجزم بأن البصيرةٌ النافِذة للدكتور الحنيطي قد تفطّنت إلى كل ذلك، كما أنه انتبه إلى نقطة مهمة وهي أن الكلمات قد تُؤلم إن ظلت محبوسة، والمشاعر قد تخنق إن ظلت دفينة، وبدأ الأمر وكأن المشاركين بحاجة إلى أكتاف يسندون عليها رؤوسهم، وإلى أمل ينبثق من تحت كثبان اليأس، فتأتي إجابات الدكتور الحنيطي لتضخّ ينابيعاً من الأمل في نفوس وعقول ......
#التعليم
#الإلكتروني
#الجامعات
#الليبية
#الحكومية
#والحاجة
#إزاحة
#الإكراهات
#والتحديات.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688573
هشام بريطل : المشاركة النسائية في الانتخابات الجماعية بمدينة -قرية با محمد- بين الإكراهات والآفاق...
#الحوار_المتمدن
#هشام_بريطل ونحن نحاول سبر أغوار هذا الموضوع نخلص إلى أن المرأة بقرية با محمد تعيش التهميش والإقصاء السياسي بشتى أنواعه وحرمانها من إبراز إمكانياتها ومقدراتها السياسية فقد اعتاد البعض على رؤيتها إما في البيت أو في نشاط جمعوي على أبعد تقدير ، إن هذا الحجر على المشاركة السياسية يتجلى بوضوح في نتائج الانتخابات الجماعية للرابع من شتنبر 2015 التي أفرزت فوز أربعة نساء من أصل 27 عضو يكون المجلس الجماعي لقرية با محمد ، هذا في الوقت الذي كانت تضم المجالس السابقة أي لسنة 2009 و 2003 عضوتين فقط مما نعتبر ذلك إجحافا في حق المرأة القروية التي لا يرونها سوى عنصر مساهم ومشارك في الحملات الانتخابية وحشد النساء لحضور التجمعات الخطابية ليبقى دورها ثانويا لا يرقى وطموحاتها ومستواها الثقافي أو الأكاديمي والمهني، وفي ذلك ضرب صارخ لما يتضمنه الدستورالجديد لسنة 2011 الذي يؤكد على المشاركة النسوية في الإنتخابات بصفة عامة جماعية كانت أو تشريعية ،كل هذا يتناقض ومبدأي مقاربة النوع والمناصفة على أساس أن المرأة شريكة الرجل في كل شيء .- كيف يمكننا التحدث عن الرفع من مستوى المشهد السياسي بقرية ابا محمد والرجل يحاول جاهدا إقبار الطموحات السياسية للمرأة ؟؟؟- كيف بالإمكان الحديث عن الدفاع عن حقوق المرأة بصفة عامة وهي تعاني الأمرين وقطع الطريق عليها بشتى الطرق ؟؟؟؟. كأبناء قرية با محمد نفتخر بوجود نساء من هذه المنطقة يتمتعن بمستوى ثقافي ، أكاديمي ومهني في المستوى المطلوب ، والذي ينقص هو فسح باب المشاركة السياسية والانتخابية والمنافسة مع شريكها الرجل خصوصا إذا ما علمنا أن المرأة القروية تحتاج بالفعل إلى أصوات نسائية تدافع عن قضاياها التي لا تعد ولا تحصى . إن تجسيد الرهان الحقيقي المتمثل في النموذج التنموي والعدالة الاجتماعية والمجالية والجهوية المتقدمة لن يتأتى إلا بتحقيق المساواة بين الرجل والمرأة لى شتى الأصعدة ومن بينها المجال السياسي ، أظن أنه حان الوقت من أجل منح المرأة القروية الفرصة من أجل المشاركة في تدبير الشأن العام المحلي لتبرز مقدراتها ومقترحاتها وبدائلها والدفاع عن قراراتها بكل ثقة وشموخ ، من أجل تحقيق هاته الغاية وجب على الأحزاب السياسية أن تحاول التنقيب عن الكفاءات النسوية داخل وخارج المنطقة وإقناعهن بالدخول في غمار الإنتخابات . ......
#المشاركة
#النسائية
#الانتخابات
#الجماعية
#بمدينة
#-قرية
#محمد-
#الإكراهات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695338