الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نايف عبوش : إخفاق نظام العولمة في التصدي للجائحة.. وإعادة تشكيل عالم مابعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش لقد كشفت جائحة فيروس كورونا عيوب الحضارة الغربية المعاصرة بكل تداعياتها المادية، بعد أن بان تدني فاعلية النظام الصحي في مؤسساتها العلمية والطبية بشكل صارخ، واخفاقه في التصدي للجائحة على النحو المرجو .فالتداعيات السلبية التي يعيشها عالم اليوم، وفي المقدمة منها العالم الصناعي المتطور ،بما فيها الفساد السياسي ،والافلاس القيمي، والأخلاقي، والتلوث البيئي، بالإضافة إلى عجز بلدان تلك المنظومة عن إيجاد الحلول المناسبة للوقاية من فايروس كورونا، وغيره من الأوبئة المستعصية ،كلها تصب في خانة الإساءة إلى الإنسان، والفتك بصحته. ومع أن جائحة كورونا وبكل آثارها المأساوية من الفتك بالإنسان، وشل حركة الحياة ، كانت كارثية حقاً ، فأن النظم الصحية في الدول الرأسمالية، ومنها الولايات المتحدة بدت عاجزة ، في معالجة الجائحة. فقد انهار نظامها الصحي تماما، فلا معدات وقائية طبية، ولا مستشفيات تكفي، وترك الفقراء، ليلاقوا مصيرهم المحتوم. ولا ريب أن ترك العائلات تستعد لفراق احبتها، وما حصل من إهمال لكبار السن ليموتوا، ويواجهوا مصيرهم، وتحويل الاجهزة الانعاشية الى الشباب المصابين، كان إفلاسا مقرفا للقيم الديمقراطية الغربية الزائفة، وامتدادا لفكر اقتصادي مالثوسي بشع، قامت عليه الرأسمالية المتوحشة، التي ما انفكت تتمادى في سعيها المادي الجشع، لتعظيم الأرباح، ومضاعفة العائد على رأس المال، كأسبقية أولى في ترتيب أهدافها، عند ممارسة أي نشاط. أما في دول العالم الثالث فكان الوضع مأساويا ومقرفا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وذلك بسبب ضعف الإمكانات المتاحة، المادية والعلمية معا ، عندما انهار الأمن الصحي بالكامل، وغاب اللقاح، وشح الدواء ، واضطر الناس للحجر البيتي التلقائي، لمواجهة المصير ألمحتوم، أو بانتظار حصول معجزة الفرج الإلهي، بصرف الوباء والبلاء وغلاء الدواء عنهم.ولا ريب أن الإنتشار السريع للفايروس، وغزوه العالم بهذا الشكل المفزع والمروع ، والعجز  التام عن الوقاية منه، أو معالجته بشكل مطمئن، قد هز عروش الديمقراطيات الغربية المهووسة بحقوق الإنسان ، بعد أن مرغ تشدقها بالقيم والمثل الانسانية بصديد تداعيات الكارثة المأساوية، وكشف مدى الإنهيار الأخلاقي، والقيمي، لمعايير مدنيتها المادية الراهنة . وهكذا يبدو أن الأوضاع بعد حقبة جائحة كورونا في العالم كله، قد لا تبقى كما هي عليه الآن . وهذا يعني، أن نظرية نهاية التاريخ، بالتوقف عند تخوم الحضارة الغربية المعاصرة ، كما تم الترويج لها ، ستبقى مجرد أوهام في عقل، وثقافة واقع حضاري معاصر، يعيش تناقضات عميقة، تحمل في طياتها، أسباب انهيار هذه الفرضية. فالسيرورة الحضارية الإنسانية ما برحت مستمرة، وبالتالي فإن التاريخ لن يتوقف عند محطة بذاتها ،ولاسيما بعد جائحة كورونا، وهو ما قد يفضي إلى رؤية أخرى جديدة ومغايرة، ربما تخفف من غلواء، وسلبيات ثقافة سوق المنافسة ،بعد تقييدها بمنعكسات إيجابية على الصحة العامة لشعوب العالم، المتقدم منه، والنامي،على حد سواء.   ولذلك قد تتهاوى نظرية (نهاية التاريخ)،وتتداعى فلسفة (صراع الحضارات )، التي زعمت أن التاريخ قد توقف عند النموذج الرأسمالي الأميركي وحسب ، وأن العقل البشري، قد وصل سقف التطور، بابتداع هذا النظام المتمركز ، الذي هيمن على العالم، وفرض قيمه، وثقافته المادية عليه، في عولمة عصرنة صاخبة، مفتوحة في كل الإتجاهات بلا قيود، مما يبرر متطلبات البحث في تشكيل عالم جديد بديل، رغم كل ما قد يواجه هذا المنحى من صعوبات.ومن هنا فإن الأمر يتوجب أن يأخذ العالم، المتقدم منه، والنا ......
#إخفاق
#نظام
#العولمة
#التصدي
#للجائحة..
#وإعادة
#تشكيل
#عالم
#مابعد
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706996
عبد الرزاق عيد : هل إخفاق الربيع العربي بسبب انتقال الخطاب الإسلاموي الجمعي من جهاد الدفع إلى جهاد الطلب .... د.عبد الرزاق عيد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد باختصار فإن الخطاب الفقهي الإسلاموي يميز بين جهاد الدفع وبين جهاد الطلب، حيث يمكن أن نجد تفاصيل ذلك في كتاب الشيخ يوسف القرضاوي الذي يرأس حتى اليوم دار عقيدة الإسلام كما هو بابا الفتيكان عن (الجهاد ) تفصيلا ـ وهو باختصار شديد يعرف أن جهاد الدفع الأول هو (جهاد فرض عيني) على الأمة المغزوة كلها في أرضها من الخارج للدفاع عن أرض الإسلام ، بينما جهاد الطلب هو جهاد كفاية يقتصر على فئة من الأمة (كالجيش الذي يكلف بحراسة الأمة الإسلامية وذلك من قبل من ولي الأمر )، لغزو دار الكفار بهدف الفتح لنشر راية الإسلام لقد نشرنا فحوى هذا التمييز للشيخ القرضاوي لنقول أن هذا تمييز ثابت ساري المفعول إسلاميا حتى اليوم، ليس من قبل الإسلام السياسي والجهادي الداعشي أو القاعدي فحسب، بل الإسلامي عموما كما يتداول عربيا وإسلاميا وعالميا،وهو معنى تعود مرجعيته الساخنة إلى الحروب الصليبية التي كان يتبناها خلال هذه الحروب في العصور الوسطى الغرب وليس الشرق الإسلامي فقط ، لكن الغرب كمنظومة فكرية وليس فردية راح يسمي حروبه الاستعمارية ضد الشرق بأنها (انتداب حضاري – مدني) وليس صراعا دينيا صليبيا ، بينما ظل الشرق معتصما بمفرداته الدينية المقدسة عن الحروب الصليبية، ومن ثم ظل الفكر الإسلامي يراوح مكانه في تداول مفاهيمه القروسطية عن الحروب بين دار الفكر ودار الإيمان سيما مع انبعاث الإسلام السياسي حتى بشكله البدائي الأخواني ، بل وبشكل أكثر ضراوة مع احتدام المواجهة بين الأخوان والعسكر سيما بعد تنظيرات السيد قطب ، بل وحتى في مرحلة الربيع العربي الذي لا يختلف عليها اثنان من البشر على أنها معركة الحرية للشعوب ضد الاستبداد والديكتاتورية وليست جهادا دينيا بين الكفر والإيمان ، حيث مع نجاح الأخوان في مصر راح الخطاب المشيخي حتى السلطاني يعزف على قيثارة (جهاد الطلب) بل بلغ الهوس الشعاري الجهادي حد أن أحدهم دعا إلى إحيار شعار جهاد الطلب الذي لولاه لما كان للمسلين أن يسودوا الأرض ويرفلوا بنعم الغنائم والترف إلا بفضل أسواق النخاسة لبيع الرقيق والسبايا والعبيد ... مما لاشك فيه أن (جهاد الدفع) لا يختلف مع المسلمين أحد على شرعيته تحت صيغ عديدة لما يسمى في العصور الحديثة مسألة الدفاع عن الوطن أو الأمة أو الهوية أو السيادة مع تهميش استخدام مصطلح الحرب الدينية بوصفها حربا أهلية مقيتة تجر الويلات على الشعوب والحضارة الإنسانية ...لكننا كمسلمين عندما اعتقد الكثيرون منا أن الأخوان بعد نجاحهم في مصر قد تمكنوا، فاعتبروا أننا يجب أن نرفع عقيرتنا برفع شعار (جهاد الطلب )، فقد آن الأوان لنحرر العالم من جاهليته ............،ولهذا أرعبنا العالم بشرقه وغربه فاجتمعا على حربنا على أننا كشعوب أشد خطرا على مستقبل البشرية من طغاتنا الذين تخطوا في ضراوتهم الافتراسية معايير الحياة في الغابات ....لنعد لفترة حكم الأخوان في مصر ونتابع الخطاب الديني (الجهادي السلفي والسلطاني العسكري) الذي يدعو المسلمين إلى تشكيل جيوش الإسلام فقد تجاوزنا جهاد الدفع عن أنفسنا، إلى المبادرة بجهاد الطلب لغزو العالم في عقر داره لتحريره من الجوع والعبودية والإذلال والمهانة البشرية.. ......
#إخفاق
#الربيع
#العربي
#بسبب
#انتقال
#الخطاب
#الإسلاموي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725090
جلبير الأشقر : من المسؤول عن إخفاق التجربة التونسية؟
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر عدا أقلية ضئيلة من أنصار الحكمين المصري والإماراتي، رأت الأغلبية الساحقة من مراقبي الساحة التونسية أن ما قام به قيس سعيّد إنما هو محض انقلاب، ولو أيّده قسمٌ هام من الشعب التونسي. فإن الصفة الانقلابية لتغيير ما في الحكم لا تعتمد على نسبة التأييد الشعبي له، بل تُحيل إلى لجوئه إلى القوة في خرق الدستور وفرض مشيئة الجماعة الانقلابية. وليس من قانوني محترم في تونس أو خارجها إلا ورأى أن أفعال سعيّد خارقة للدستور، وأن ادّعاءه عكس ذلك متحججاً بفقهه للقانون الدستوري، إن دلّ على شيء فعلى أن فقهه هذا من النوع الذي جعله يثني على أفعال زين العابدين بن علي أثناء دكتاتورية هذا الأخير.أما تصريحات سعيّد الشعبوية ضد «الأحزاب» ودعواته إلى حكم الشعب، فقد سبقه عليها معمّر القذّافي وأجاد فيها بما لا يسع أحد المزايدة عليه، والكلّ يعلم أن تلك الادعاءات الخرقاء لم تكن سوى ستار شفّاف لإحدى أشرس الدكتاتوريات وأقربها إلى حكم قراقوش في المنطقة العربية. والحقيقة أن دكتاتورية سعيّد مقارنة بدكتاتورية القذّافي هي كالمسخرة مقارنة بالمأساة، لو استعرنا قول ماركس الشهير في التشبيه بين نابوليون الأول وابن شقيقه الذي أعاد تأسيس الإمبراطورية في فرنسا في منتصف القرن التاسع عشر.طبعاً، شهد التاريخ كثيراً من الانقلابات التي حازت على دعم شعبي، لاسيما في منطقتنا، ومنها الانقلاب الذي نفذّه بن علي في تونس بالذات في عام 1987. وقد عرفت مصر بوجه خاص انقلابين حازا على تأييد شعبي واسع في زمنها المعاصر، ألا وهما انقلاب «الضباط الأحرار» في عام 1952 والانقلاب الذي قاده عبد الفتّاح السيسي في عام 2013. وقد ادّعى الثاني الاعتماد على الدستور بينما لم يلجأ «الضباط الأحرار» إلى مثل هذا النفاق، لكن الإنصاف يفرض علينا الاعتراف بأن السيسي، عند تنفيذ انقلابه «احترم» الدستور والمؤسسات (البرلمان والقضاء) أكثر بكثير مما فعل سعيّد!أما ما يشترك به سعيّد والسيسي فهو أنهما نفّذا انقلاباً على مؤسسات ديمقراطية ناجمة عن ثورة شعبية حقيقية بخلاف حالة انقلاب 1952 الذي كان انقلاباً على حكم ملَكي خاضع للإنكليز وخالٍ من أي شرعية ديمقراطية. وهنا مكمن الخطورة الرئيسي في الانقلاب التونسي الجديد، وقد علّق مراقبون عديدون قائلين إن انقلاب سعيّد إنما هو المسمار الأخير في نعش «الربيع العربي» بل ذهب بعضهم إلى تكرار النغمة «الاستشراقية» المعهودة عن انعدام أهلية العرب أو المسلمين عموماً للديمقراطية.ويذهب «التحليل» على النحو التالي: مصيبة العرب أن الدينَ طاغ عليهم إلى حدّ أن «الإسلامويين» (أو «الإسلام السياسي» وهو تعبير آخر يحبّذه الاستشراقيون) يشكلون قوة أساسية في المشهد السياسي العربي بما يخلق حلقة مفرغة بين ديمقراطية تؤدّي إلى فوز تيارات إسلامية مناقضة للديمقراطية، وتوق الناس إلى الدكتاتورية للتخلصّ من هذه التيارات. ونسجاً على هذا المنوال، نشرت صحيفة «لو موند» الفرنسية يوم الإثنين مقالاً لكاتبة تونسية شرحت فيه «أن الغبطة الشعبية في ليل 25 جويلية (تموز/ يوليو) عنت أن الشعب ضاق ذرعاً بإسلام سياسي حكم طيلة عشر سنوات». يستوقفنا هذا التفسير، لا لعمقه بالطبع، بل لأنه يلخّص رأي معظم مؤيدي الانقلاب السعيّدي، وهم ينتمون إلى صنف عهدناه في المنطقة منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته الجزائر قبل ثلاثين عاماً.بيد أن ثمة فارقاً هاماً بين الحالتين هو أن الانقلاب الجزائري جاء يسدّ الطريق الانتخابي أمام «جبهة الإنقاذ الإسلامية» بينما جاء الانقلاب السعيّدي يطيح بمؤسسات حازت «حركة النهضة» على وزن هام داخلها. ومنه زعمُ الكاتبة ف ......
#المسؤول
#إخفاق
#التجربة
#التونسية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727871
ماهر الشريف : في ظل إخفاق -عملية السلام-، يكثر الحديث عن خيار -الدولة الواحدة-
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف يبدو أن خيار الدولة الواحدة صار يطرح نفسه على الإسرائيليين والفلسطينيين على السواء، ويتداوله بصورة متزايدة في مقالاتهم وتحليلاتهم عدد من الصحافيين والمحللين السياسيين الإسرائيليين، الذين يحذرون من أن هذا الخيار قد يهدد، في نظرهم، "الطابع اليهودي والديمقراطي" لدولة إسرائيل، وخصوصاً في ظل استمرار رفض الأوساط الحاكمة في إسرائيل "حل الدولتين"، وامتناعها عن تنفيذ مشاريع الانفصال عن الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.خيار الدولة الواحدة ليس جديداًوالواقع أن عدداً من الصحافيين والمحللين الأجانب طرح خيار الدولة الواحدة منذ سنوات عديدة. فقبل أن يطرح وزير الخارجية الأميركي جون كيري مبادرته لإحياء "عملية السلام" بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التي أُعلن عن فشلها في سنة 2014، لاحظت الصحافية كريستل بيرنو في مقال نشرته في 3 أيلول/سبتمبر 2012 بعنوان: "إسرائيل / فلسطين: عودة فكرة الدولة الواحدة"، أنه "في مواجهة الجمود في عملية السلام، يطفو حل الدولة الواحدة بين الإسرائيليين والفلسطينيين من جديد"، معتبرة أن هذا الحل يعود إلى بساط البحث من جديد كلما واجهت "عملية السلام" جموداً، وأن دعاة هذا الحل يزكون خيارهم هذا بعدد من الحجج، ومنها المساحة الصغيرة للأرض المتنازع عليها بين الشعبين والواقعة بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط، والتشابك المكاني بين المجتمعين الإسرائيلي والفلسطيني، والعدد الكبير من المستوطنات الإسرائيلية في القدس والضفة الغربية. وإذ بدأ حل "دولة واحدة لشعبين" يتردد صداه بين الإسرائيليين، إلا أن معظمهم –كما تتابع- لا يزال يتخوف من هذا الحل الذي ينطوي على تهديد ديموغرافي للأغلبية اليهودية، وحتى على نهاية إسرائيل كدولة يهودية. وتستشهد الصحافية نفسها بالتحذير الذي أطلقه رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت في مؤتمر أنابوليس الدولي سنة 2007، والذي ورد فيه: "إذا جاء يوم ينهار فيه حل الدولتين، سيكون علينا أن نواجه نموذج جنوب أفريقي من أجل المساواة في الحقوق المدنية، وبمجرد حدوث ذلك، ستنتهي دولة إسرائيل". كما تستشهد بالكتاب الذي أصدره باللغة الفرنسية في آذار/مارس 2012 كلٌ من إيريك حزان وإيال سيفان بعنوان: "دولة مشتركة بين نهر الأردن والبحر"، والذي اعتبرا فيه أن "تقسيم فلسطين التاريخية إلى دولتين ليس حلاً بل مجرد خطاب"، تتبناه إسرائيل والسلطة الفلسطينية والمجتمع الدولي والدول العربية، إذ هو يسمح للقيادة الإسرائيلية "بإضفاء الشرعية على سياسة الاستيطان في الضفة الغربية"، بينما يبرر استمرار وجود السلطة الفلسطينية في رام الله، والتي "ستفقد سبب وجودها إذا اختفى مشروع الدولة الفلسطينية"، خصوصاً وأن المساعدة المالية التي تتلقاها السلطة من المجتمع الدولي "مشروطة بالبحث عن سلام دائم"[1].أما المؤرخ والصحافي الفرنسي دومينيك فيدال، فقد قدّر في مقال نشره في مجلة "أوريان 21" الإلكترونية، في 24 نيسان/أبريل 2017، بعنوان: "إسرائيل-فلسطين: نحو دولة واحدة؟"، أن الأوضاع في إسرائيل-فلسطين قد تتجه نحو الدولة الواحدة، لكن معظم القادة الإسرائيليين يستبعدون "منح عرب الضفة الغربية حقوق التصويت التي يتمتع بها اليهود؛ بعبارة أخرى، هم يتصورون نسخة إسرائيلية من الفصل العنصري في جنوب أفريقيا"، وهذا يعني أن الدولة الواحدة التي قد تلوح في الأفق "لا تشترك في أي شيء مع فلسطين العلمانية والديمقراطية التي نادت بها منظمة التحرير الفلسطينية في بداياتها، ولا مع الاتحاد اليهودي العربي الذي حلم به ثنائيو القومية اليهود في فلسطين في ثلاثينيات القرن الماضي، ولا يمكن للمجتمع الدو ......
#إخفاق
#-عملية
#السلام
#يكثر
#الحديث
#خيار
#-الدولة
#الواحدة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742161