الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : أوروبا والذبح الحلال: كيف أصبح الغذاء هدفاً للسياسات المناهضة للإسلام.
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ جون ر. بوين ترجمة محمود الصباغاشتكى وزير الداخلية الفرنسي جيرالد درمانان على شاشة التلفزيون*، في تشرين الأول - أكتوبر الماضي، أثناء الحملة الجديدة التي شنتها الحكومة [ الفرنسية] ضد الأشكال الإسلامية "للنزعة الانفصالية"، من أنه كثيراً ما "صُدم" أثناء دخوله أحد المتاجر ومشاهدته رفّاً من "الطعام الطائفي، cuisine communautaire ".وتوسع درمانان لاحقاً في ملاحظاته هذه، عندما وضّح عدم إنكاره حق الناس في تناول منتجات حلال أو الكوشير (أي "الأطعمة الطائفية - المذهبية" المعنية). رغم شعوره بالأسف، لأن الرأسماليين الذين يلهثون وراء الربح كانوا يعلنون، عموماً، عن أطعمة مخصصة لشريحة واحدة فقط من المجتمع. بل، الأسوأ من ذلك، أنه كان يحدث ذلك في متاجر المواد الغذائية التي يؤمّها الجميع. وزعم -الوزير الفرنسي- أن هذا يضعف الجمهورية لأنه يشجع على "النزعة الانفصالية". وعلى الرغم من الغموض المتعمد لمصطلح" طائفي- مذهبي communalist" لم يكن أحد يعتقد أن الوزير كان يفكر في بيتزا مصنّعة من الكوشير بطبيعة الحال.، بل فُهمَ من حديثه أنه يشير إلى انزعاجه من الطرق العديدة التي تشير إلى تراجع المسلمين العلني في التعبير عن التزامهم بمبادئ الجمهورية -ليس أقلّها ارتداء الحجاب في المدارس وانتشار الأزياء الخاصة برياضة العشاري "الديكاتالون**"-. وملاحظة درمانان هذه ليست سوى نسخة من شكوى أوروبية واسعة من أن الطعام الحلال يقسم المواطنين، وينتهك معايير الرفق بالحيوان، ويُدخل الإسلام، خلسة، في المجتمع الغربي. وهذه الشكوى، والإجراءات المصاحبة التي بدء في اتباعها، تتغير تبعاً للسياسات ما بعد الكولونيالية والمناهضة للإسلام في كل بلد من بلدان القارة الأوروبية. وفي هذه القضية، تظهر السياسات المتبعة بوصفها سياسات محلية وإقليمية وعالمية في آنٍ واحد. ولكن لماذا اكتسب الوصول إلى الطعام " الديني" الملائم مثل هذه الأهمية السياسية في أوروبا قاطبة؟تسليط الضوء على [الأكل] الحلاللم يكن هذا هو الحال دائماً. فعندما وصلت الموجات الأولى من المهاجرين المسلمين إلى أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، لم يكن لديهم سوى سبل قليلة للتأكد من أن طعامهم يخضع لقواعد الحلال. فتجنبوا لحم الخنزير، وربما اشتروا لحومهم من جزار محلي مسلم، وتلوا صلواتهم قبل الأكل. ولكن بحلول الثمانينيات، كان جيل جديد من المسلمين قد بلغ أشده، وكان أقل رغبة واحتمالاً للعيش في دوائر المهاجرين، وكانت تغمر هؤلاء الحماسة لتجربة الأطعمة المختلفة التي يتناولها زملائهم في الدراسة من الهولنديين أو الفرنسيين أو البريطانيين. كان بعضهم يتعلم عن الإسلام، في فضاءات فكرية، من خلال محاضرات يلقيها خطباء مشهورون أو زيارة مواقع إسلامية على الإنترنت، ويسعى بعضهم إلى مزيد من التأكيد على أن الطعام الذي يشترونه قد تم تحضيره وإنتاجه وفقاً لقواعد الحلال. غير أن هذا لايعني أن هذه القواعد محددة بوضوح. وعندما استجاب رجال الأعمال الاقتصاديون والدينيون لهذا المطلب، وجدوا أنفسهم، أحياناً، في منطقة مجهولة غير واضحة. كان لحم الخنزير ممنوعاً. ولكن ماذا لو حدث اتصال بلحم الخنزير دون أن يترك أثراً واضحاً؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان لحم البقر الحلال قد لامس لحم البقر غير الحلال؟ وماذا عن الكائنات المعدلة وراثياً؟ أو الحيوانات التي تربى في ظروف رهيبة؟ وقد خلق هذا عند بعض المسلمين، في نهاية المطاف، تساؤلات عن أنواع أخرى من الأطعمة أيضاً: مثل أنواع الأجبان، والإنزيمات المستخدمة في صنعها. ومع ظهور هيئات تدقيق خاصة جديدة للمصادقة على المواد الغذائية على ......
#أوروبا
#والذبح
#الحلال:
#أصبح
#الغذاء
#هدفاً
#للسياسات
#المناهضة
#للإسلام.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724183
صلاح بدرالدين : الشرق الأوسط هدفا لاسياد - القمتين -
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين في مقالات سابقة تناولت حيثيات انعقاد قمتي جدة وطهران ، والظروف المحيطة بهما محليا ، وإقليميا ، ودوليا ، وماصدر منهما من بيانات إعلامية ، والاحتمالات التي وضعناها كمتابعين ، وفي هذه ( القضية ) سنتابع تداعيات القمتين على قضايا المنطقة ، وبالأخص انعكاساتها المباشرة على ماتعنينا منها بشكل مباشر . اذا كان الطرفان الرئيسييان ، الداعيان الي قمتي – جدة ، وطهران - أمريكا ، وروسيا لم يحققا اهدافهما المنشودة المباشرة فانه يمكن القول ان القمتين لم تنجحا بمنظار الطرفين ، وحسب مصالحهما ، وكما خططا لهما ، وهذا لايعني ابدا انهما لم يقطفا اية ثمار ، او ان المشاركين الاخرين خرجوا خالي الوفاض ، فيبقى الامر نسبيا وطويل المدى ، في حسابات الربح الخسارة لدى الدول ، وفي مباريات لعبة الأمم . قمة جدة كان السقف الأعلى للتوقعات الامريكية الطموحة، ان تختتم القمة بشبه معاهدة ، او وثيقة استراتيجية ، تلتزم فيها الأطراف بامرين اساسيين أولهما الانفتاح العربي الرسمي النهائي على إسرائيل ، واستكمال خطوات معاهدة السلام – الابراهيمي – بين إسرائيل وعدد من الدول ، وثانيهما التزام الدول الخليجية بالاستراتيجية الامريكية ، والغربية عموما تجاه روسيا ، والتعويض عن النفط والغاز الروسيين ، وقطع الطريق على أي تغلغل روسي صيني اقتصادي وعسكري بالمنطقة ، وموقف عربي مساير للسياسة الامريكية المتارجحة حيال ايران ، وكان الاعتقاد الأمريكي ان الجانب العربي سيطالب مقابل ذلك بالضمانات الأمنية لانظمتها خصوصا ، والتعاون العسكري في وجه ايران ، وحماية مصادر الطاقة ، وطرق عبورها . معظم هذه التوقعات ان لم يكن كلها لم يتحقق ، وماجرى هو ابرام اتفاقيات ثنائية او تفاهمات شفهية ، ويقال تم تمرير اتفاقيات مهمة لم يعلن عنها ، فالادارة الامريكية ( الديموقراطية ) كانت قد قررت منذ أعوام خاصة بعهد – أوباما - الانسحاب من الشرق الأوسط ، وعقد صفقة مع جمهورية ايران الإسلامية ، مع انشغالها بالمواجهة مع روسيا وكذلك الصين الان ، والقضايا الداخلية ، خصوصا بعد الحرب الروسية على أوكرانيا ، هذه الإدارة التي أخطأت كثيرا في سياساتها الشرق أوسطية ، وتجاهلت حلفاءها التاريخيين ومن بينهم السعودية ودول الخليج وغيرها ، كما انها تخلت عن تمسكها – ولو النظري – بمسائل الديموقراطية ، ودعم الحركات التغييرية ، وخذلت اصدقاءها في احلك الظروف ، وفي اوج صعود الحركات الإرهابية ، وعدوانية الميليشيات الإيرانية ، وجاء الانسحاب العشوائي من أفغانستان كخاتمة درامية للهيبة الامريكية ، وبالتالي لم تعد تمتلك رؤية سليمة ثاقبة لتطورات الاحداث ، وحلول ناجحة تجاه مشاكل المنطقة ، مما افقدها كل ذلك الصدقية امام دول وشعوب الشرق الأوسط . في هذه الحالة ليس من المستبعد وبعد مواجهة الفشل في قمة جدة ، والحرج الذي اصاب إدارة بايدن الضعيفة أصلا ، ان تقوم بردود فعل سلبية كاطلاق عمليات ، وحبك خطط ، على غرار سياسة ( الفوضى الخلاقة ) التي كانت وراءها إدارات أمريكية سابقة ، فلايمكن تبرئة الامريكان من التوترات الأخيرة في سوريا ، ولايمكن التغاضي عن دور ما للامريكان في مايحدث الان من تدهور للأوضاع في العراق وكردستان ، وهكذا الحال في تعنت الحوثيين باليمن ، وحوادث العنف المتجددة بليبيا ، ومايخبئ القدر للبنان . قمة طهران كانت روسيا تخطط لاخراج تلك القمة الثلاثية بمظهر حلف مواجه لامريكا وحلفائها خاصة وانها احوج ماتكون الى من يؤيد حربها القذرة على أوكرانيا ، خاصة وانها وضعت في حساباتها تقديم تنازلات سخية ( سورية ) لكل من تركيا وايران م ......
#الشرق
#الأوسط
#هدفا
#لاسياد
#القمتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763267