الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم نزال : هل نشهد ميلاد الحداثة العربية
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال لم تولد الحداثة فى الغرب الا عبر سلسلة من الثورات و الاصلاحات تم فيها تقليص سلطة الاستبداد الملكى و سلطة الكنيسة .كانت الحداثة الاوروبية المولود الطبيعى لعصر التنوير الذى اطاح بكل هياكل النظام القديم .تم تحرير الانسان من كافة اشكال العبودية و من الاساطير الدينية و تم اعلاء شان العقل التى بات الفيصل فى الحكم على الاشياء .فى كتابات اخرى ساتعرض لازمة الحداثة الغربية لكنى هنا ساركز على عنوان المقالة .حيث شهدت المنطقة العربية فى الماضى حداثة لم تطل سوى القشرة . انظمة حكم تستند الى قبائل و عائلات و طوائف بادوات حداثة من اسلحة و تقنيات الخ لكن بلا عقل حداثوى .اما فى الاعماق فقد ظل الجسم الاساسى للمجتمع قبليا و قابل لكل الترهات الدينية الامر الذى سهل كثيرا مهمةانتشار فكر الاقصاء و الالغاء و التطرف و القتل بلا رحمه .و من يراقب المستوى الوحشى الذى وصله الاسلام السياسى يدرك حقا عمق الازمة التى وصلنا اليها .و من يتامل حالة الانظمة فى بلادنا سيجدها فى العمق انظمة تنتمى فى العمق للمرحلة السلطانية اى مرحلة ان الشعب ليسوا سوى عبيدا للسلطان .و من يراقب مستوى الاحاديث التى تقال فى التلفزيونات الدينية الاسلامية السنية و الشيعية يدرك مستوى الانحطاط الحضارى الذى وصلنا اليه .بالفعل وصلنا لمرحلة لو كان هناك باروميتير حضارى ليسجل حالتنا الان لسجل اننا وصلنا دون الصفر.و هذا الوصف لا يجب ان يكون محبطا.لانه لا يوجد مرحلة اسوا مما وصلنا اليه .و لم يعد امامنا سوى التقدم باتجاه الحداثة .لان مرحلة الانظمة الاستبدادية بانواعها و الاسلام السياسى قد انتهت صلاحيتها .و مسالة التغيير باتت مسالة وقت .انا اعتقد ان المجتمع العربى بهذه النسبة او ذات بدا يتغير و هو مخاض قد ياخذ بعض الوقت بالطبع .و الحداثة العربية ستاتى كرد طبيعى على الحقبة السوداء التى نعيشها .و انا اقرا بين الحين و الاخر كتابات شبان و شابات اجد وعيا كبيرا فى هذا الصدد.لا شك ان الامر ياخذ وقتا نحو الاتجاه الى الحداثة, لكنه سيكون اسرع من الوقت الذى اخذته اوروبا نظرا للعولمة التى تسهل انتقال الفكر بسرعة.لا شك ان بقايا الفكر الدينى المتخلف سيقاوم الحداثة التى بدات تنتشر فى المنطقة العربية .لكنى على ثقة ان قطار الحداثة العربية قد انطلق و ان ببطا و لن يتوقف ......
#نشهد
#ميلاد
#الحداثة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689631
رقية محمد محمود : نشهد بناء مؤسسات سياسية فاعلة في العراق
#الحوار_المتمدن
#رقية_محمد_محمود لا يستند نظام الحكم في العراق على أسس دستورية أقرت نظاماً ديمقراطياً فحسب، بل تشهد هذه الدولة انتخابات رئاسية وبرلمانية دورية ، تتنافس فيها أحزاب سياسية عدة، ولكن الإشكالية ماتزال تكمن في استمرار حالة عدم الاستقرار وانعكاسها على الإطار البنيوي لمؤسسات الدولة، وعلى وجه الخصوص المؤسستين التنفيذية والتشريعية ، مما أفضى إلى تدني أدائهما، لذا فإن إعادة بناء تلكما المؤسستين على أسس وطنية سليمة، يسهم في تصحيح الخلل البنيوي، ومن ثم يفضي ذلك – بلا أدنى شك – إلى تطوير أدائهما.ويستدعي ذلك تنظيم نشاط الأحزاب السياسية على أسس وطنية، على أن تركز على العمل على وفق الدستور والقانون، وتسعى لتحقيق مصالح الشرائح التي تمثلها من دون الإضرار بمصالح القوى والأحزاب والشرائح الأخرى، بل ويفترض أن تتعاون كل الأحزاب السياسية في العراق من أجل تحقيق المصلحة العامة للدولة والمجتمع معاً. وتأتي عملية تشكيل المؤسسة التنفيذية في ظل إجراءات وأجواء حرة ونزيهة وعادلة تضمن حقوق الجميع، وتكون مخرجاتها مرضية لكل الأطراف، ويجسد ذلك من خلال الشروع بتنفيذ البرنامج الانتخابي، وهو بمثابة إيفاء للوعود التي يتمخض عنها تحقيق الاستقرار والتنمية الشاملة.وبالتوازي مع ذلك تتألف المؤسسة التشريعية بما فيها مجلس النواب موزع مقاعده على الاحزاب المشتركة في الانتخابات بشكل عادل، وهذا مما سيفضي إلى إصدار قوانين من قبل ذلك المجلس لخدمة المجتمع، وبذلك سيتحقق الاستقرار السياسي الذي سينعكس على الامن في البلاد. وإذا ما كانت مخرجات الانتخابات عادلة ونزيهة وتجسد إرادة الشعب بكل انتماءاته وتوجهاته ، مع ضرورة تفعيل الدستور والقوانين النافذة ، وتشريع قوانين جديدة والعمل على اتخاذ اجراءات عديدة تسهم في تصحيح مسار تلكما المؤسستين ، بما يفضي إلى أن يكون أداؤهما للصالح العام، من خلال العمل على تنفيذ البرامج الانتخابية التي دفعت الناخبين لاختيار القائمين عليهما ، مع التأكيد على إيجاد قنوات وآليات للرقابة البرلمانية والحكومية والقضائية والشعبية على أداء تلكما المؤسستين، وبالتوازي مع كل ذلك لابد من تعزيز العلاقة بين المؤسسة التشريعية والمؤسسة التنفيذية على أساس التعاون والتكامل في كل المجالات وفي كل الظروف والأحوال بما يسهم في صناعة سياسة عامة راشدة في كافة المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية. ......
#نشهد
#بناء
#مؤسسات
#سياسية
#فاعلة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738274
عباس علي العلي : هل نشهد إعلان موت الدين كمعرفة أيلة للسقوط التاريحي؟. ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في القضية الدينية عموما وبعيدا عن التخصيص والتنصيص نجد أن الخلاصة التي يستنتجها العقل الراشد منها والذي يدرك ويفهم حقيقة أن الوجود العام محكوم بطبيعته، ووفقا للقوانين المادية الحاكمة والضابطة بمبدأ الأبدية المطلقة، لكن هذه الأبدية تتركز في الإطار العام الشمولي الكلي تحديدا ولكن لا تنزل فيما دون المطلق الكلي، هذا ما يفسر لنا أن في داخل هذه الأبدية هناك حركة نهائية للأشياء تمثل في حقيقة التغير والتبديل المستمر، أي أن الحركة الجزئية الجوهرية تناقض الحركة الجوهرية الكلية، ولكنها حتى تكون الأخيرة ثابتة لا بد أن تكون الأولى بالضرورة متحركة، هذا التناقض الظاهري هو سر الديمومة التي تحفظ الوجود وتحافظ على أنتظام مطلق له من خلال الحاجة الفعلية للحركة ضمن إطار ثبوت الأبدية المطلقة.لماذا حددنا القضية الدينية دون غيرها من القضايا التي تشغل وجود الإنسان عقليا نظريا وعمليا واقعيا، الجواب لأن في الدين خاصة في منابعه الأولى الكثير من العقلانية العلمية إذا ما نظرنا للأمر من الزاوية المنطقية، لكن هذا لا يعني أن الدين كلا يمكن أن يكون بنفس الحال، فالجانب الأكبر منه والمصنف كمنظومة معرفية أو أخلاقية وفيه الشيء من المثالية الكثير من الرؤية الحالمة والرومانسية التأملية، لا ينتمي لهذا الجزء الذي نتكلم عنه، وهو الجزء العلمي الوجودي الذي يضع نفسه دوما تحت معيارية القانون العلمي والمعجلات المحكمة.هذا التنوع في المتضاد وأحيانا المتناقض بتركيبات المسألة الدينية كونها من محمولات المعرفة الإنسانيةـ يضعه في موضع الشك والأهتزاز في يقينيتنا أننا أمام بناء واحد أو ضمن نسيج واحد في الرؤية وفي الأساس الذي ينطلق منه، هناك مثلا مواضيع تطرقنا لها في البحوث السابقة لا تتماهى مثلا مع دعوة الدين الدائمة للتعقل والتدبر ومحاولة مس العمق المعرفي للوجود، "ألم ينظروا إلى الإبل كيف خلقت" هذا السؤال النص يحتوي مفتاح مهم من مفاتيح الوغول في حقائق الأشياء، ثم يأت نص أخر بنفس السياق "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه" هذه إشارة حادة وقوية تعيد العقل البشري إلى طاولة الأسئلة المفتاحية التي إن بدأت سلسلتها لا تنتهي عند حدود الرؤية الدينية ذاتها، والكثير من النصوص التي تحوي فتحات في جدار المثالية الرومانسية الحالمة بعالم مصنوع ومقدر على أنه يجري وفقا لإرادة ومشيئة مرتبطة بذات لا مرتبطة بقوانين ومعادلات لا تفهم معنى الإشاءة ولا تدرك معنى الإرادة حين تقرر.الدين بالعموم وفق ما بينته الدراسات الأصولية التي تعتني ببنية الأفكار تناسبا مع أرتباطها بالواقع المادي كون الفكرة أساسا لا يمكن أن تولد وتتحقق بدون الوجود المادي للمفكر، بمعنى أن ضروريات الفكر وحتى المثالي منه لا يمكن أن تخرج من عدم مادي، ولا يمكن أن تتوجه لمعدوم لا واقعي، فالأفكار جميعا سواء ما كان منها شديد الأرتباط بالواقع الحسي والمدرك أو تلك التي تتعلق بمثالية تأملية أو مثالية ذهنية لا بد لها من وجود أولي هو وجود المفكر "أنا أفكر إذا أنا موجود" المعادلة هنا ثنائية الوجه وليس أحادية كما يطرحها البعض أو يفهمها، أنا أفكر لا يمكن أن تكون حقيقية قبل أن أكون موجود أساسا وقادرا على الفكر أولا، وأنا موجود لسبق كوني موجود قبل أن أفكر لأدرك وجودي الخاص كوني مفكر.إذا الدين لا يمكن أن يخرج من هذه القاعدة "أنا متدين إذا أنا موجود" فالدين متعلق بوجود المتدين أولا، ووجود المتدين مسبقا بعطي للدين فرصة أن يكون واقعا في حياة هذا الموجود بشكل أو بأخر، هذه الفكرة الوجودية موجودة أصى حتى في أشد النصوص مثالية في الدين، "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" بعيدا عن ......
#نشهد
#إعلان
#الدين
#كمعرفة
#أيلة
#للسقوط
#التاريحي؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767187
عباس علي العلي : هل نشهد إعلان موت الدين كمعرفة أيلة للسقوط التاريحي؟. ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إذا هو تدبير ظني أحتمالي متغير حسب ما تفرضه العقلية التي تتطور ذاتيا وموضوعيا، فتكون بذلك أن العملية التدبيرية طارئة وليست بتلك الأصالة التي يتمتع بها ما يعرف بمنظومة العمل الوجودي وقوانين الإنشاء والديمومة، لأن الدين أصلا فكر بشري وفي أحسن أحواله هو إنعكاس لما يظنه الإنسان أنه قريبا من فكرة الله ومشروعه الوجودي، وإنه بهذا يمكن وصفه بأنه جاء من رحم المتحرك داخل الثابت الإطاري، ووضع لنفسه إطارا مستحدثا كليا ثابتا وأبديا يظن أنه بهذا الوصف هو حقيقي ربما، فتقوقع داخل هذا الإطار وبدأ مرحلة التراجع التي ستنتهي بإعلان بشري عام بأن الدين مجرد خديعة، لكنها خديعة ذكي تهيأت له ظروف موضوعية وذاتية تكشف أن من صدق به كان أما ساذجا أو خائفا أو مترقبا، لا يملك القدرة على الفحص والنقد لأنه توهم أن الله يراقبه ينتظر منه أي خطأ ليمسخه قردا أو خنزيرا وبذلك يفقد إنسانيته التي هي كل وجوده في وجوده.إذا الفكرة الدينية لا تسير تماما مثل الفكرة الوجودية من هذا المنحنى القانوني اللا شرطي، من ضمن قوانين الوجود مثلا قوانين الفيزياء أو الكيمياء التي تقوم وتنفعل بتحقق موجودات معادلاتها دون تعليق عملها على ظرف خارجي أو فاعل طارئ، الماء النقي تحت درجة الضغط الطبيعية في الأرض يتجمد عندما يفقد حرارته دون الصفر المئوي كقاعدة عامة غير مشروطة إلا بالظرف الطبيعي، القاعدة الدينية مثلا في تحقيق حكم ما علينا أن نتبع مورج الحكم من النص شرط أول "لا تقتل النفس التي حرم الله"، هذا منطق عام لا غبار عليه ولكن حين يلحق بشرط غبر عام عندها يفقد الحكم قانونيته الحاكمة "إلا بالحق"، هذا الشرط لا يمكن أن بحفظ للقاعدة تجردها حينما يكون هو معيار الحكم، فكلمة الحق نسبية للفهم البشري، وإن كانت في فكر الدين غير نسبية للوهلة الأولى عندما نتتبع معنى الكلمة، فالحق وفق هذا الفهم هو كل شيء صحيح ومباح ومطالق للغرض الأصلي الذي وجد من أجله.إذا الحق متعلق بعامل خارجي قد يدرك وقد لا يدرك، خاصة عندما لا يكون هناك معيار مثلا للمباح أو للصحة أو للغرض الذي صار من أجله، إذا علينا أن نعود لخارج الدين لنفهم هذه المفردات التي لو دققنا بغائيات الإشارة إليها لا نجدها متوفرة خارج قوانين الوجود الشمولية، فمثلا الصح هو كل أمر توافق مع حركة الوجود سيرورة وصيرورة، والمباح هو كل ما كان ضمن هذه الحركة دون معاكسة أو تعارض أو أنتهاك، أما مطابقة المطلوب للغرض الذي أنشيء من أجله فهو أن يكون الموضوع محل الأهتمام مستوعبا كاملا لدوره أو حتمية وجوده في الوجود، إذا الفكرة الدينية بالرغم من أخلاقياتها مثلا تحتاج إلى عنصرها الوجودي الذي يكون دوما في أصل قانون الوجود ومعادلاته حتى تفهم وتدرك بأبعادها الحقيقية.إن الخلاصة التي تنتهي لها فكرة الدين وإن كانت في عرض النصوص الدينية لها تتجه منحى غير واقعي في تصوراته وشكلياته، لكنه في المضمر العميق يخالف النص في ظاهرة، خلاصة غائية الوجود تنتهي كما يرد في الدين عند القيامة أو بداية العالم الأخر، بمعنى أن الوجود المادي لا ينتهي بتكويناته الأساسية ولا بقوانينه الأولى، فالوجود باقي إن قبلنا تغير الشكل النمطي فيه، فلا فناء ولا عدم في النهاية، هذا يؤكد أن تصور الدين لا يعارض الحقيقية الوجودية بل لا يقر أصلا بنقيضها، مثلا لا وجود لفكرة أنتهاء الشكل المادي للوجود بل أنه أيضا عبر عنها بالخلود الذي يعني أن المادة لا تفنى مطلقا، وبما أنها لا تفنى فإنها لا تستحدث أصلا وهو ما يطابق واحدا من أهم القوانين المادية التي هي جزء من فكرة الخالق بوجهيها المادي الوجودي والمثالي القيمي الديني.من هنا يكون ا ......
#نشهد
#إعلان
#الدين
#كمعرفة
#أيلة
#للسقوط
#التاريحي؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767220