الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميثم الجنابي : النقد العقلي للأديان في علم الٍِمَلل والنِحَل 4
#الحوار_المتمدن
#ميثم_الجنابي موقف ابن حزم في نقد الاديان (اليهودية)لم يقف نقد الأديان في الحضارة الإسلامية عند حدود تعريتها اللاهوتية والحكم عليها بمقاييس القبول والرفض. كما تجاوز هذا النقد الحكم عليها بمعايير الوحدانية الإسلامية فقط. وهي عملية كانت تعكس تراكم عناصر التسامح الديني بالقدر المعقول في تراث الواحدية الثقافية الإسلامية. وهو تراكم أخذت معالمه بالبروز فيما يمكن دعوته بالنقد الفلسفي اللاهوتي والدراسة الثقافية للأديان، باعتبارهما تيارين ومستويين في التعامل مع الأديان الأخرى ساهما تدريجيا في وضع الصيغ الأولوية لمنظومة فكرية عن تعايش الأديان ووحدتها. ومن ثم إمكانية تحرير الأديان جميعا من النفسية الجزئية للدين وتحولهم جميعا إلى جزء من الثقافة العامة. ومن الممكن أن نتخذ من ابن حزم نموذجا للتيار الأول ومن الشهرستاني نموذجا للتيار الثاني. يقدم ابن حزم الظاهري لنا في كتابه (الفصل بين الأهواء والملل والنحل) أحد النماذج الرفيعة للرؤية النقدية والمتفحصة في الموقف من الأديان والنصوص. فهو يقدم لنا فيما ينتقده نموذجا للرؤية اللاهوتية العقلية والأسلوب الفلسفي والعلمي التحليلي. وينطلق في انتقاده لليهودية والنصرانية من تحليل مكوناتهما الفكرية وعقائدهما الأساسية وبراهينهما اللاهوتية والفلسفية من اجل كشف تهافتهما المنطقي وتناقضاتهما العديدة. ومن ثم للتدليل على انه لا قدسية في النصوص التي يستندون إليها.فعندما يتناول الاتجاهات اليهودية الخمس الأساسية وهي السامرية والصدوقية والعنانية والربانية والعيسوية، فانه يبرز اختلافاتها العديدة. فالسامرية تعتبر نابلس مدينتها المقدسة، ولها توراتها الخاصة. وهي لا تقر بنبوة ما بعد موسى ويوشع بن نون. بينما الصدوقية، التي كانت بجهة اليمن، تؤكد على أن العزير ابن الله. أما العنانية (جماعة عنان الداوودي)، فانها تتمسك بالتوراة وكتب الأنبياء وترفض ما يقوله الأحبار. في حين أن الربانية هي فرقة أحبار اليهود، وهي فرقة جمهور اليهود وعوامهم. أما العيسوية (أصحاب عيسى الأصفهاني) فإنها تقر، مقارنة بالفرق اليهودية الأخرى، بنبوة عيسى ومحمد. ويعتبرون عيسى نبيا من اليهود، أما محمد فنبي لبني إسماعيل والعرب. ويشير ابن حزم إلى قسمة أخرى لليهود مبنية على أساس من يقر بإمكانية نسخ الشريعة وممن يرفضها. ويعتبر ابن حزم من يرفض فكرة نسخ الشرائع هم اولئك الذين يبنون علمهم وعملهم على التقليد فقط. وذلك لان كل شئ في الوجود عرضة للتغير والتبدل. والشرائع أيضا تخضع للتغير والتبدل. والذين لا يعترفون بنسخ الشريعة المترتب على التغير الطارئ والمتبدل في الوجود، فان التوراة نفسها تحتوي على الكثير منه. فإننا نرى يعقوب يتزوج من لبّا وراحيل ابنتي لابان وهو محرم في شريعة موسى . والتوراة تقول بأنه لا يخدم في بيت المقدس إلا بني لاوي بن يعقوب، بينما يقول اشعيا، ان الفرس يخدمونه أيضا . وفيما لو تتبعنا الحوادث والوقائع، فإننا نراها تؤيد ما نقوله، كما يقول ابن حزم. فعندما دخل المسلمون المقدس كان هناك مختلف الأقوام والشعوب والأديان، بمن فيهم الفرس. ومع أن التوراة وكتب الأنبياء لا تحتوي على فكرة منظومة واضحة المعالم عن النسخ، إلا أن فيها ما هو أشنع من ذلك مثل فكرة البداء، أي الفكرة التي تقول، بان الله يغير رأيه وما قضى به بطلب من الإنسان (النبي). ولم يقف ابن حزم عند إظهار التناقض بصدد الموقف من قضية النسخ عند اليهود، بل وكشف تناقضات التوراة والكتب اليهودية الأخرى. وكتب بهذا الصدد يقول، بان ما يسعى إليه بهذا الصدد هو كشف التناقضات الجلية التي لا مجال للمراوغة النظرية فيها، أي الأشياء الت ......
#النقد
#العقلي
#للأديان
#الٍِمَلل
#والنِحَل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677501
ميثم الجنابي : النقد العقلي للأديان في علم الِملل والنِّحل 5
#الحوار_المتمدن
#ميثم_الجنابي موقف ابن حزم في نقد الأديان (النصرانية)ووضع ابن حزم أسلوبه هذا في انتقاده للنصرانية. ولم يكلف نفسه جهد البرهنة على أن نصوص النصرانية وكتبهم "المقدسة" مكتوبة من قبل ناس وليس بوحي الهي، لأنهم هم أنفسهم يقرون بذلك. ثم أن النصرانية لم تنشأ دفعة واحدة. بل تعرضت إلى صيرورة طويلة في العقائد والعمل والعبادات. كما أنها لم ترتبط منذ البدء بالدولة. وتعرضت في بداية أمرها إلى ما يقارب ثلاثمائة سنة من المطاردة والملاحقة والعذاب، بحيث عرضها إلى تغيير وتبديل وتحوير، شكل أحد أسباب "تحريفها" عن الأصل. وهو تحريف لم يكن معزولا عن تدخل اليهود فيه، لا سيما وأنها نشأت بينهم. إضافة لذلك أثرت في النصرانية الكثير من الأديان مثل المانوية والوثنية أيضا . أما دعوى النصارى بمعجزات حوارييهم فهو كذب كدعوى بعض الفرق الإسلامية مثل الروافض والمتصوفة عن معجزات أئمتهم وأوليائهم . لهذا لم يعتبر ابن حزم وحدانية النصارى وحدانية مجردة، بل توحيدا مقرونا بالتثليث. وبهذا المعنى لا يختلف هو كثيرا عما تقول به الزرادشتية واتباعها القائلين بالاثنين (الثنوية). بل اعتبر الزرادشتية والثنوية اكثر تجريدا من النصرانية. حقيقة أن بن حزم يؤكد على أن ما يقوله هو في الأغلب إيمان وعقائد الأغلبية الساحقة منهم. فهناك فرق اريوس التي تقول بالتوحيد المجرد وان عيسى عبدا مخلوقا وهو مجرد كلمة الله التي بها خلق السماوات والأرض. وهي فكرة اقترب منه بولص الشمشاخي القائل بالتوحيد المجرد وان عيسى عبد الله ورسوله خلقه الله في بطن مريم وانه إنسان لا إلهية فيه. لهذا كان يقول "لا ادري" عندما يسألوه عن الكلمة والروح القدس. كما كان مقدونيوس يقول بالتوحيد المجرد وعبودية عيسى كسائر الرسل وانه روح القدس وكلمة الله وكلاهما مخلوقان. أما الفرق الأساسية الكبرى مثل الملكانية والنسطورية واليعقوية، فإنها تجاذبت تأييد وقبول الأغلبية بين النصارى. فالملكانية هي مذهب جميع الملوك باستثناء الحبشة والنوبة (مصر والسودان)، كما تنتشر بين نصارى أفريقية وصقلية والأندلس والشام. وتقول الملكانية، بان الله عبارة عن ثلاثة وهي الأب والابن والروح القدس، كلها لم تزال ولا تزال وان عيسى اله تام، لم يقتل منه إلا الإنسان، والإله بقي، ومريم ولدت الإله والإنسان وانهما معاني ابن الله. وشاطرت النسطورية عقائد الملكانية، لكنها تميزت عنها بمقالات منها أن مريم لم تلد الإله وإنما ولدت الإنسان، وان الله لم يلد الإنسان وإنما ولد الإله. وهو مذهب منتشر في الموصل والعراق وفارس وخراسان، كما يقول ابن حزم. أما اليعقوبية، فإنها تقول بان المسيح هو الله نفسه، وان الله صلب وقتل، وبقى العالم بدونه ثلاث أيام بلا مدبر، وان الله عاد محدثا، وان المحدث عاد قديما. وهو مذهب منتشر بين أهل مصر والحبشة.وانطلق ابن حزم في معرض انتقاده لعقائد النصرانية من القول بأنه لولا وجود أقوالهم هذه في القرآن لما أوردها بسبب وثنيتها الخالصة. ولولا انه شاهد النصارى "ما صدق أن في العالم عقلا يسع هذا الجنون" . وفيما يتعلق بآراء اليعقوبية، فيكفي المرء الإشارة إلى أن ما تقوله يدخل في باب المحال والممتنع عقلا وحسا. والشيء نفسه يمكن قوله عن فكرة الاقانيم. إذ ماذا يعني أن الثلاثة لم تزل وأنها شئ واحد؟ ولماذا استحق أن يكون أحدهم أبا والآخر ابنا والقول في نف الوقت أن الثلاثة واحد؟ والا تبطل كلمات الإنجيل مثل "سأقعد عن يمين أبي" و"أن القيامة لا يعلمها إلا الأب وحده" هذا الاعتقاد؟ إضافة لذلك ليس هناك أساسا منطقيا في آراء النصرانية القائلة بان الله حي عالم وجب أن تكون له حياة وعلم، وان الحياة هي روح القد ......
#النقد
#العقلي
#للأديان
#الِملل
#والنِّحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677939
سامى لبيب : فوقوا بقى-الأصول الوثنية للأديان-المسيحية 1
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب الأصول الوثنية للمسيحية - الجزء الأول .فوقوا بقى - الجزء السابع .الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت .فى هذه السلسلة من "فوقوا بقى" نبتعد عن النقد الفلسفى والمنطقى للأديان فلم يَعد يُجدى فى فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل والتجحيش حسب قول الأستاذة ماجدة منصور , لذا قد يُجدى النقد الساخر والصفع المباشر لَعل العقول تستفيق . فى الجزأين الأول والثانى ألقينا الضوء على السذاجة المفرطة والتهافت الشديد في الأديان المتلحفة بعقل يفتقد التركيز , فلسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , لنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت والعشوائية فى تصوراتها وأطروحاتها ينتابها حالة من عدم التركيز فتنال من فكرة الإيمان بإله عظيم قدير ليحل مكانها إله ساذج يهذى متخبط .بالطبع لسنا أمام نصوص إلهية كما يَدعون بل أمام فكر بشري خرافى ساذج إرتدى عباءة المقدس ومن هنا جاء الخلل والهذيان لإنسان قديم إمتلك قدر لا بأس به من السذاجة والجهل وعدم التركيز . فى الجزء الثالث والرابع من "فوقوا بقى" تناولت الخرافة والهذيان فى أطروحات الكتب المقدسة فلا يسأل أحد لماذا أقول أن الكتب المقدسة كتابات بشرية .. نعم فنحن أمام رؤي بشرية جاهلة إرتدت حلة إلهية فى طرحها لندرك مدى تهافتها وهذيانها , فلم يعد هناك طفل معاصر يقبل بهكذا خرافات وهذيان .فى الجزء الخامس ألقينا الضوء على بشرية النص الدينى وكيف تم تأليفه وصياغته بفجاجة شديدة .فى الجزء السادس من "فوقوا بقى" عاودنا الحنين للنقد الفكرى والفلسفى لفكرة الإله لنستكمل سلسلة مقالات " خمسمائة حجة تُفند وجود إله" .بدءاً من هذا الجزء سنتعامل مع التاريخ والأصول والجذور للأديان الإبراهيمية لنجد أننا أمام ميثولوجيات وقصص تم إقتباسها بالكامل من المعتقدات والأديان الوثنية القديمة ولا غرابة فى ذلك , فالتراث الإنسانى ممتد ومتناقل عبر العصور والأمكنة لتتناقل القصص الدينية دوماً بكل معتقداتها ومشاهدها وصورها بلا تصرف مع تبديل الشخوص ليبقى جوهر وجذر الإعتقاد والحاضر متواجداً مستمداً أصوله من المعتقدات الوثنية القديمة .كان حرياً أن نتعاطى مع الميثولوجيا المؤسسة أولاً كأسطورة الخلق والثواب والعقاب والجنه والجحيم لنبحث فى جذورها وأصولها .. ولكنى سأنهج فى هذا الجزء من "فوقوا بقى" التنقيب والبحث فى الأصول الوثنية المؤسسة للمسيحية وإقتباسها فكرتها العقائدية الجوهرية من معتقدات قديمة , ويرجع إهتمامي لأن هذا البحث غير متداول بكثرة فى دراسة الأديان علاوة على ثراءه بالصور الكثيرة الغائبة عن العامة .البحث فى الجذور الوثنية للمسيحية شديدة الثراء والتنوع فهناك تأثيرات وإقتباسات عديدة من ميثولوجيا كريشنا وميثرا وبوذا وحورس والفلسفة اليونانية والثقافة الهيلينية ولم تكتفى الإقتباسات على العقيدة المتمثلة فى الإبن الإله المخلص والولادة العذرية والتثليث بل وصل الإقتباس حدا بإستعارة نفس الأقوال والمشاهد .نظراً لضخامة هذا البحث وتعدد مصادره فسنكتفى فى هذا الجزء من "فوقوا بقى" بتناول الإقتباسات والتشابهات بين كريشنا والمسيح مرفقاً ما ورد فى الإنجيل وما يناظره فى الهندوسية .- ولد يسوع من العذراء مريم التي اختارها الله والدة لابنه بسبب طهارتها وعفتها . هذا فى الأناجيل الأربعة .= ولد كرشنة من العذراء ديفاكي التي اختارها الله والدة لابنه كذا بسب طهارتها. كتاب خرافات ......
#فوقوا
#بقى-الأصول
#الوثنية
#للأديان-المسيحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695792
سامى لبيب : فوقوا بقى-الأصول الوثنية للأديان-المسيحية 2
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب الأصول الوثنية للمسيحية - الجزء الثانى .فوقوا بقى - الجزء الثامن .الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت .فى هذه السلسلة من "فوقوا بقى" نبتعد عن النقد الفلسفى والمنطقى للأديان فلم يَعد يُجدى فى فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل والتجحيش حسب قول الأستاذة ماجدة منصور , لذا قد يُجدى النقد الساخر والصفع المباشر لَعل العقول تستفيق . فى الجزأين الأول والثانى ألقينا الضوء على السذاجة المفرطة والتهافت الشديد في الأديان المتلحفة بعقل يفتقد التركيز , فلسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , لنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت والعشوائية فى تصوراتها وأطروحاتها , ينتابها حالة من عدم التركيز فتنال من فكرة الإيمان بإله عظيم قدير ليحل مكانها إله ساذج يهذى متخبط . فى الجزء الثالث والرابع من "فوقوا بقى" تناولت الخرافة والهذيان فى أطروحات الكتب المقدسة فلا يسأل أحد لماذا أقول أن الكتب المقدسة كتابات بشرية .. نعم فنحن أمام رؤي بشرية جاهلة إرتدت حلة إلهية فى طرحها لندرك مدى تهافتها وهذيانها , فلم يعد هناك طفل معاصر يقبل بهكذا خرافات وهذيان .فى الجزء الخامس ألقينا الضوء على بشرية النص الدينى وكيف تم تأليفه وصياغته وديباجته بفجاجة شديدة .فى الجزء السادس من "فوقوا بقى" عاودنا الحنين للنقد الفكرى والفلسفى لفكرة الإله لنستكمل سلسلة مقالات " خمسمائة حجة تُفند وجود إله".فى الجزء السابع تعاملنا مع التاريخ والأصول والجذور للأديان الإبراهيمية لنتخذ المسيحية كبداية الأمثلة , لنجد أننا أمام ميثولوجيات وقصص تم إقتباسها بالكامل من المعتقدات والأديان الوثنية القديمة ولا غرابة فى ذلك , فالتراث الإنسانى ممتد ومتناقل عبر العصور والأمكنة لتتناقل القصص الدينية دوماً بكل معتقداتها ومشاهدها وصورها بلا تصرف مع تبديل الشخوص ليبقى جوهر وجذر الإعتقاد والحاضر متواجداً مستمداً أصوله من المعتقدات الوثنية القديمة .كان حرياً أن نتعاطى مع الميثولوجيا المؤسسة أولاً كأسطورة الخلق والثواب والعقاب والجنه والجحيم لنبحث فى جذورها وأصولها .. ولكنى نهجت فى الجزء السابع من "فوقوا بقى" التنقيب والبحث فى الأصول الوثنية المؤسسة للمسيحية وإقتباسها فكرتها العقائدية الجوهرية من معتقدات قديمة , ويرجع إهتمامي لأن هذا البحث غير متداول بكثرة فى دراسة الأديان علاوة على ثراءه بالصور الكثيرة الغائبة عن العامة .فى الجزء الثامن نستكمل البحث فى الجذور الوثنية للمسيحية شديدة الثراء والتنوع فهناك تأثيرات وإقتباسات عديدة من ميثولوجيا ميثرا وبوذا وحورس والفلسفة اليونانية والثقافة الهيلينية ولم تكتفى الإقتباسات على العقيدة المتمثلة فى الإبن الإله المخلص والولادة العذرية والتثليث بل وصل الإقتباس حدا بإستعارة نفس الأقوال والمشاهد .سأنهج فى الجزء الثامن نهجاً مغايراً فى الأداء فبدلاً من السرد البحثى والمصادر الدراسية والأكاديمية كما إتبعنا فى الجزء السابق , فسيكون الإعتماد على فيديوهات من اليوتيوب لذكر التشابهات بين المسيحية والأديان والمعتقدات القديمة وفى هذا مزايا عديدة أولهما إختصار سلسلة البحث فى الأصول الوثنية للمسيحية فى هذا الجزء الثامن بدلا من ثلاثة أجزء أخرى , كما أن هذا يمنح القارئ متعة التحقق بعد أن صار اليوتيوب لغة ومعرفة ومتعة العصر بدلا من الملل المصاحب للكتابات الدسمة , يضاف لذلك ضحد المشككين فى المصادر الذي ......
#فوقوا
#بقى-الأصول
#الوثنية
#للأديان-المسيحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696644
مصعب قاسم عزاوي : دور البعد الروحي للأديان في المجتمع
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك الدور الذي يلعبه البعد الروحي للأديان في المجتمع؟مصعب قاسم عزاوي: أعتقد أن أي مجتمع أو بنيان اجتماعي يناط به تنظيم حياة وعلاقات الأفراد المتشاركين في حوضه الاجتماعي يجب أن يقوم على عقد اجتماعي دنيوي اتفاقي بين أولئك الأفراد وليس على أساس ديني عقيدي قد يختلف أولئك الأفراد في مستوى اتفاقهم على قدرته أو صلاحيته في أن يكون أساس «التعاقد الاجتماعي» فيما بينهم للتشارك في الحقوق والواجبات في ذلك المجتمع.ومن ناحية أخرى أعتقد بأن البعد الروحي للأديان، الذي يهدف في جوهره لتأصيل أشكال وتنويعات مختلفة عن «الوصايا العشر»، والتي تهدف إلى تشذيب وعي الإنسان العاقل، وتخليق وازعات أخلاقية تمنعه من اقتراف «الخطيئة» بحق إنسان آخر، عنصر مهم في تشكيل كل المجتمعات القديمة و المعاصرة على حد سواء، بالإضافة إلى أنه يقدم للمجموعات البشرية المؤمنة به مفاتيحاً لتحقيق ذلك الوعي الفطري لدى كل إنسان «كحيوان اجتماعي بامتياز» للسعي باتجاه التعاضد والتعاون مع أفراد آخرين في محيطه الحيوي و الاجتماعي، و توطيد أقنية للتواصل والتفاعل والتعبير عن النفس وتحقيق الذات وإيجاد معنى لوجود الإنسان في حياته، وهي مجملها أهداف مهمة في حيوات كل البشر، خاصة وإن بقيت في حيز الاعتقاد الوجداني الأخلاقي ولم تتطفر في سياق انزياح متطفر «يحتكر الحقيقة لنفسه» ويمنعها عن الآخرين بحجة «الصوابية المطلقة» لما يعتقد به، في وأد عامد متعمد «للعقلانية الضرورية» في بنيان أي عقد اجتماعي يراد له الصمود والبقاء بإرادة المتشاركين فيه وليس بقسره عليهم. وذلك هو التوازن المرهف الذي لا بد من اقترانه بأي نموذج لوعي روحي «متعقل» يمكن له أن يكون عنصراً إيجابياً مفيداً ودافعاً في اتجاه ترقية المجتمعات وليس نكوصها الحضاري.فريق دار الأكاديمية: هل تستقي أياً من إقدامك واجتهادك من التقاليد والإرث الإسلامي؟ مصعب قاسم عزاوي: وعي الإنسان وخياراته الأخلاقية بنية معقدة تتداخل في تشكيلها العديد من المعطيات في صيرورة متطبقة قد يصعب الإمساك بمفاتيح آليات عملها الداخلية. وأعتقد بأن التراث الإسلامي «التقدمي» بشقه القائم على المساواة بين البشر الذين «يولدون أحراراً» سواءً كانوا عرباً أو عجماً، وذلك القائم على رفض الخضوع والاستكانة للظلم والظالمين، مشخصاً بمقولة أبي ذر الغفاري: «عجبت لمن لم يجد قوت يومه ولم يخرج شاهراً سيفه»، تشكل جزءاً محورياً من اعتقادي العميق بالحريات الأساسية كحقوق فطرية لكل إنسان لا بد من الدفاع عنها بكل الوسائل المتاحة، والاجتهاد الدائب لاستبطان كل عاقل قيمتها الجوهرية والضرورية في حيوات أي مجتمعات يراد لها البقاء وعدم الاندثار.*****هوامش:للاستماع للتسجيل الصوتي للحوار مع مصعب قاسم عزاوي، يمكن مراجعة الرابط التالي:https://pod.co/academyhouse&#8195-;- ......
#البعد
#الروحي
#للأديان
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721655
حسن مدبولى : كرة القدم ، البديل الغربى للأديان
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى كان كارل ماركس يرى ان الاديان هى أفيون الشعوب الذى يلهيهم ويخدرهم ويكبلهم ويمنعهم من مواجهة مستغليهم ، ويعميهم عن المطالبة بحقوقهم إنتظارا لعقاب الرب فى العالم الآخر ، ورأى ماركس ان الحكومات ترعى الأديان وتقدر وتكافئ رجال الدين لانهم ينفذون هذا الدور التغييبى ببراعة ، لكن يبدو أن مقولة ماركس تلك لم تعد تعكس حقيقة ما يجرى فى الواقع الحالى ، رغم أنها كانت فى فترات زمنية سابقة تقارب الحقيقة العملية إستنادا إلى وقائع وملابسات سيطرة الكنيسة على مقدرات ومصائر الشعوب الغربية ، فالتراجع الحالى لدور الدين كشأن مقدس وإنحساره فى معظم دول العالم الغربى، وكذلك انهيار صورة رجال الدين الذين فقدوا الهيبة والتأثير هناك ، والإنتقال التدريجى لتلك التطورات، الى شعوب ودول العالم الثالث بإختلاف إنتمائاتهم الدينية ، قضى تقريبا على التأثير السحرى للدين ورجاله فى نفوس البشر فى معظم أنحاء العالم خاصة بالدول الغربية ،ومن ثم كان من الضرورى للعصابات صاحبة النفوذ فى هذا الكون ، أن تبحث عن بديل مناسب، يمكن من خلاله السيطرة على وجدان الملايين من البشر ، لتحقيق الكثير من المصالح المشروعة وغير المشروعة ، التى كانت تتحقق بسهولة من خلال التأثير الدينى على الملايين من الأشخاص ، ولم يكن هناك بالطبع أفضل من كرة القدم، فهى لعبة سحرية لها تأثير جهنمى يستلب العقول مهما كانت درجة ثقافة صاحبها ، وتتحكم فى الأمزجة والتوجهات ، وتمنح بعض عشاقها شعورا كاذبا بالسعادة والتفوق والتفرد والعلو فوق الجميع ، وتدشن غيابا وانشغالا كارثيا عن القضايا الحقيقة ذات البعد المصيرى، أو تمهد لقبول ما يتم طرحه دون إكتراث، بعدما إمتلأت الرؤوس بالنشوة أو الحسرة بسبب نتيجة مباراة ؟ ......
#القدم
#البديل
#الغربى
#للأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724961
اسكندر أمبروز : كيف يمكن للأديان أن تقضي على البشرية.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز أخطار الأديان كثيرة , وأهمها والتي نلحظها بشكل دائم في مجتمعاتنا المغيّبة هي الأمراض الاجتماعية والعقلية التي تتسبب بها , سواء أكان المرض مصدره الاسلام أم غيره...وهذه الأمور أدّت الى مقتل الآلاف وتشريد الملايين وتدمير دول بأكملها كما نعلم من مثال سوريا والعراق وأفغانستان وليبيا...الخ.ولكن الخطر المحدق الحقيقي , الذي قد يقضي على البشرية بشكل شبه كامل وخلال أشهر قليلة , والذي سيكون حتماً بسبب الأديان , هو خطر حرب نووية بين باكستان والهند !ففي محاضرة له على منصة Ted قال بروفيسور الطاقة النووية براين تون أن الهند وباكستان دول نووية تمتلك بضعة مئات من القنابل النووية المتوسطة والصغيرة , ومع هذا العدد المحدود من تلك القنابل , فإن اندلعت حرب نووية بين باكستان والهند فإن الغبار النووي الناتج عن تلك القنابل سيغطي 90% من الكرة الأرضية , قاضياً على مليارات البشر خلال أسابيع وأشهر معدودة !وهذا كلّه منطقي وممكن , حيث أن إدارة كل من باكستان والهند اليوم هي ادارات وحكومات دينيّة متزمّتة تنتظر بفارغ الصبر القضاء على الطرف الآخر , ومع أن الشعب الهندي والباكستاني يشتركون بأمور عديدة كالثقافة والعرق واللغة...وكأنهم شعب واحد... إلّا أن الدين يفرّقهم بصورة بشعة وحيوانيّة فظيعة.حيث اندلعت حروب سابقة بين البلدين , وهي التجربة التي اذا تكررت في ظل الأسلحة النووية , ستؤدي الى خراب العالم بأسره. فالتزمت الديني والتعصب في إدارة مودي في الهند , والادارة الداعشية في باكستان , هي تربة خصبة مليئة بالمواد المشتعلة الدينية المشبعة بالكراهية والحقد , والتي تنتظر أي شرارة لتشتعل , ناسفة لمليارات البشر في الهند وباكستان , وقاضية على البشرية بأكملها كنتيجة حتمية لتلك النار الفاسدة.وعلى عكس الصورة في الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفييتي , واللذان امتلكا ادارتين رزينتين من حيث المسؤولية العالمية النووية (وهذا بعد الجنون الستاليني لدى السوفييت طبعاً) , تمكنت كل من هاتين الإدارتين من الخروج من الأزمات بعقلانيّة وحكمة نوعاً ما , حيث وبعد أخطر أحداث الحرب الباردة (وهي أزمة الصواريخ الكوبية) تم وضع خط هاتفي مباشر بين الرئيس الأمريكي والأمين العام للحزب الشيوعي لمنع تكرار تلك التجربة المدمرة للأعصاب.وحتى الولايات المتحدة التي استعملت القنابل النووية في الحرب العالمية الثانية , اختارت أكثر المدن أهميّة للصناعة الحربية والبحرية اليابانية , وقبيل القصف قامت الطائرات الأمريكية بنشر المناشير لتحذير المدنيين (وهو ما كانت تفعله قبل كل طلعة جويّة ضد أي مدينة يابانية) , ولكن ما أحال دون خروج المدنيين من الطريق هو الحكومة اليابانية الفاشية آنذاك , والتي أجبرت السكّان على البقاء لاستعمالهم كدروع بشرية وعدم الخضوع للتهديد الأمريكي.فحتى في زمن الحرب المشتعلة والضروس , كانت الإدارة الأمريكية على أعلى مستويات المسؤولية والحكمة والإنسانية...وهي الصورة التي تتناقض مع ادارة كل من الهند وباكستان اليوم , حيث ينتظر كل منهما الفرصة بفارغ الصبر لنسف الآخر والقضاء عليه , بحكم الخلافات الدينية المحرّكة لدول وحكومات بهيمية لا يمكن وصفها سوى بالعبثية.ولهذا عندما نتحدث عن خطر الأديان فإننا لا نحصر الأمر في مشاكل مجتمعية , وفي حروب أهليّة في دولنا (المتخلفة بسبب الأديان في المقام الأوّل) , وإنما نتحدث عن أخطار ومصائب أعمق بكثير من هذا , والتي إن أتيحت الفرصة لها , لقضت على الجنس البشري بأكمله.----------------------------------------- ......
#يمكن
#للأديان
#تقضي
#البشرية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738470
سنان سامي الجادر : الأستعمال السياسي للأديان التبشيريّة
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد كانت الحروب الإستعمارية مُنذ الأزل هي المُحرّك والمُسبب لنشوء الممالك والإمبراطوريات الكبيرة, وكانت السُلطة التي تُعطيها هذه الممالك لقادتها منوطة بمدى تمتعهم بالشعبيّة بين أوساط الجماهير والجيش.أنَّ حصول الملك أو الحاكم على الشعبيّة وعلى حُب رعيّته كان يعتمد على عاملين أساسييَن وهُما 1. مقدار الأموال التي يدفعها للجيش ومقدار الضرائب التي يفرضها على الرعيّة.2. تمتُع الحاكم بصفات القائد الحقيقي مثل الشجاعة والوفاء والإخلاص لشعبه وغيرها من الصفات البطوليّة العالية.ولكن كانَ هُنالك عامل آخر وأعطيت له أهميّة أكبر من كُل ماعداه, وهذا كان تمتُّع الحاكم بالقُدسيّة الدينية وكأن يكون مُمثّلا للإله ومُعيّناً من قِبَله أو في حالات أُخرى يكون هو الإله نفسه. وعندها فسوف يَخضع لهُ الشعب ويدفع أي ضريبة يفرُضها, وكذلك فسوف يكون الجنود مستعدّين للتضحية بحياتهم في سبيل مَلِكَهُم وإلههُم.ولهذا فقد حَرَصَ الحُكام ومُنذُ القِدَم على التمتُّع بصفة دينية ولأنها سوف تكون الحصانة القصوى لهم من أي تقصير وتُعطي لهم الشعبية الطاغية مهما كانت الظروف. ولكن في زَمَن الآلهة المُتعددة كان لكُل مدينة آلهتها الخاصّة, وبالتالي فغزوات المُدن فيما بينها كانت تتأثر بسُمعة آلهة تلك المدينة, ولكنهم لم يكونوا معنيين بتحويل سُكان المُدن المُحتلّة إلى ديانة آلهتهم ولأنهم يعتبرونها ميزة خاصّة بهم وبمدينتهم الأم. أو أنّ البعض من تلك الديانات كانت تخص قوميّة مُعيّنة وبعضها كانت ديانات نخبويّة تخص فئات وطبقات مُعيّنة من المُجتمع مثل طبقة الكَهَنة السومريين والبابليين ومنهم كهنة بارو وأشيبو (كتاب الصابئة المندائيون , دراور ص29) وهؤلاء كانوا يتبعون الأساس الذي نشأت منه الناصورائيّة, والبعض الآخر كانت دياناتهم لا تقبل سوى الأشخاص الذي يبدون إيماناً بها وينجحون بالإختبارات قبل أن يتم قبولهم, أي أن تلك الديانات القديمة كانت غير تبشيريّة ولا تسعى إلى كسب الناس بالترغيب والترهيب.وفيما بعد وعند ظهور الديانات التبشيريّة الشاملة, قامت بمزج العبادة بالسياسة وأصبَحَت مثل الرِباط الوثيق الذي يتم به تقييد جميع السُكّان وجميع أجزاء المملكة بما فيها المُدن المُستَعمَرة إلى سُلطة الحاكم, وكان عِقاب الخروج عن سُلطته أو عِصيان أمره يؤدي إلى العقوبة القصوى ولأنها سوف تُعتَبر خروجاً عن السُلطة الإلهية الممنوحة بواسطة الديانة الشاملة والتي أعترف بها الجميع طوعاً أو قسراً. وهو كان سبب الوحشيّة القصوى التي أستخدمتها الإمبراطوريات التي استندت على المؤسسات الدينية التبشيرية, لتصفية كُل من لا يعترف بالدين الرسمي أو يُحاول حتى الإجتهاد أو التفسير فيه, فكان كثير من المُفكّرين والفلاسفة والعُلماء ينتهون في السجون أو يكون القتل مَصيرهم, ولأنه سوف يُنظر لهم على أنهم يسعون لعَمَل تحريف ديني قد يؤدي إلى إضعاف السُلطة المُطلَقَة للحُكام والمُعطاة لهم بواسطة المؤسسة الدينية الحاكمة.وكانت المسيحيّة هي أكثر الديانات التبشيرية التي أستُغلّت من قبل الحُكام لبسط نفوذهم وتوسيع سُلطانهم, وتعاملت بعُنف , وكانت سُلطتها الدينيّة تُلاحق كُل من يدين بديانة أخرى وكُل من يمتلك كتاباً دينياً غير مُجاز من الكنيسة, وفقط في عام 1834 تمَّ إلغاء محاكم التفتيش الكاثوليكية التي كانت مسؤولة عن تنفيذ تلك الأوامر. ويتحدّث كتاب العصر المظلم: الدمار المسيحي للعالم الكلاسيكي للكاتبة كاثرين نيكسي, عن الفظائع التي أرتكبتها المسيحيّة في بداياتها خلال سيطرتها على العالم القديم, من تحويل الناس من دينهم بالقوّة وال ......
#الأستعمال
#السياسي
#للأديان
#التبشيريّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756375