الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ايليا أرومي كوكو : التحية و المجد للشرطة السودانية العين الثورة الساهرة و اليد الأمينة
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو التحية للشرطة عين الثورة الساهرة و حراس و حماة الشعب التحية للشرطة السودانية و لهم كل التقدير و العرفان الجميل فقد كان 30 يونيو 2021م يوماً مشهوداً لوفاء الشرطة لثورة الشعب السودانيذات اليوم كان صفعة بيد من حديد علي جبين المرجفين المندسين في المدينة دحراً الي مذبلة التاريخ و الي الابد .و شهد 30 يونيو تلاحم الشرطة و الشعب حماية للثورة و الشهداء و حفظاً لمكتسباته من المأجورين شذاذ الافاق . مرددة هيهات ... هيهات .لقد راهن فلول النظام المباد المحلول علي الشرطة السودانية و سعوا سعياً حثيثاً لأحداث الفوضي و ارباك الوضع في السودان . و عملت فئة صغيرة جداً من بعض ضعاف النفس في الشرطة لأعلان اضراب شامل في الشرطة في الثلاثين من يونيو . فعلوا ذلك و راهنوا علي هذا الخيار البائس مفتكرين بأن الشرطة قطيع يؤل الي تنظيمهم الظلامي و ناسين بأن الشرطة هي شرطة الشعب انتماءاً و فكراً . في الثلاثين من يونيو أثبتت الشرطة السودانية بأنها قوات نظامية ميه الميه و لا انتماء لها الا الانتماء الي الوطن العزيز السودان .و في الثلاثين من يونيو رفعت الشرطة لواء السودان عالياً خفاقاً في كل ربوع السودان بالانضباط و الانخراط في حماية أمن السودان من الفوضويين و الجمتهم بحجر كبير أخرست السنتهم بعد ان كتفت أرجلهم و ايديهم . كانت الشرطة حضوراً مميزاً في كل مدن البلاد في الخرطوم و الولايات . و كانت حاضرة بألتزام صارم تطبيقاً للقانون و منعاً للعبث و الفوضي فأنتشرت في الشوراع الواسعة وفي الساحات الفسيحة تقدم خدماتها و تمنع الفوضي ووقوع الجريمة . كانت تجوب الدهليز و الازقة البعيدة النائه تبسط الامن و الامان و الاطمئنان معلنة بأن الثورة محروسة في أيدي أمينة و أعين لا تغمض لها جفن . ستمضي الثورة السلمية في طريقها شامخة مرفوعة الرأس تشق طريقها في اباء و سؤدد .و من بعد الثلاثين من يونيو ستتقدم الثورة بروح جديدة و أرادة قوية بعد رد لشخصيتها الاعتبار و لن تخيفها مأمرات القوي الظلامية او تثنيها خيوط ايد الغدر التي تحيكها خفافيش الظلام .فقد خاب ظنون من سعوا لأكثر من الثلاثين عاماً الماضية في تسيس القوات النظامية لخدمة أجنداتهم و مصالحهم الشخصية لضيقة جداً .جاءت رد فعل الشرطة و انحيازها للثورة السودانية صادماً عصفاً صاعقاً لآؤلئك الذين ركنوا لنشر الفوضي و التخريب و الجريمة و العبث بمقدرات الثورة و مكتسبات الشعب السوداني . قالت الشرطة السودانية كلمتها الاخيرة انها حليفة الثورة و حارستها و الضامنة لأستمرار سلميتها بعيداً عن كل انواع الاجندات و الايدولوجيات التي لا تخدم الشعب الثورة و تفيد الشعب.و في الثلاثين من يونيو تمكنت القوات النظامية المتمثلة في الشرطة من استعادة زمام المبادرة و تقدمت الصفوف لتعيد مجدها التليد في خدمة هذا الشعب و انتعش في اوردتها و شرايانها الروح الثورية . في الثلاثين من يونيو تم هزيمة الزواحف شر هزيمة ليعودوا الي جحورهم منكسرين خائبي الرجاء مشلولين الارادة مقهورين مذلولين مهانين خجلانيين . و كان الثلاثين من يونيو وبالاً عليهم و خزئ و عار لينكشف أمرهم المكشوف اصلاً انهم لا يريدون الخير ابداً للشعب السوداني . فكلما اشعل شمعة سارعوا الي أطفائها و كلما بان بارقة أمل او لاح شعاع ضوء في نهاية النفق اخمدوها في مهدها . انهم حقاً اعداء الشعب و الثورة .التحية و التجلة و المجد المأزر مجدداً لقوات الشرطة السودانية اليد الامينة و العين الساهرة حراس و حماة الشعب و الثورة لسودانية . ا ......
#التحية
#المجد
#للشرطة
#السودانية
#العين
#الثورة
#الساهرة
#اليد
#الأمينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723790