الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : لا عيد ولا بهجة وسعادة وسلام ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش لا عيد ولا بهجة وسعادة !.. والفقراء والبؤساء واليتامى والأرامل يقبعون في الحرمان والجوع والجهل والمرض !.. لا أمن ولا أمان ولا نماء .. بغياب العدل والمساواة والحرية وغياب القضاء العادل وحق الإنسان في الحياة !.. لا نور يشرق على وطننا والسلام والتعايش والمحبة !.. بسيادة فلسفة الظلام والتحجر الفكري والمعرفي !.. وسيادة ثقافة الموت والترهيب والقمع والخطف والاعتقال والسجن وتغييب أصحابي الرأي والناشطين ودعات الديمقراطية والتعايش ، الساعين لإعادة بناء دولة المواطنة ، الدولة الديمقراطية العلمانية في عراق واحد موحد !.. لا عيد بمواصلة قمع المرأة وهضم حقوقها وممارسة كل أشكال القمع والإرهاب والتعنيف والمصادرة لأبسط حقوقها المدنية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والقانونية ومساواتها مع أخيها الرجل !.. لا عيد بتغييب الدولة والقانون والدستور ، وسيادة شريعة الغاب ، والفساد والمحاصصة والطائفية السياسية والعرقية والدينية !.. لا عيد بسيادة حكم الطوائف وممارسة الإلغاء والإقصاء ، وهيمنة وتسلط الميليشيات وسلاحهم الذي يقظ مضاجع شعبنا ويهدد أمنهم وسلامتهم وحياتهم !.. لا استقرار ولا أمن وسلام وتنمية ، ولا حريات ولا ديمقراطية ولا استقلال بسيطرة الإسلام السياسي وأحزابه الطائفية العنصرية على مقدرات هذا البلد أبدا ، بوجودهم يستمر التناحر والتشظي والانقسام بأشكاله المختلفة !.. ولن تقوم انتخابات ديمقراطية شفافة وعادلة بوجود هؤلاء الفاسدين والمفسدين والطفيليين ووعاظ السلاطين وسماسرة العهر السياسي وهواة السياسة وخدام الأجنبي من خونة الشعب !.. لا عيد ولا استقرار ، ولا وجود لدولة المواطنة ، بتدخل المؤسسة الدينية ورجال الدين ، في بناء الدولة وفي التشريعات والقوانين والدستور !.. الفصل الكامل للدين عن الدولة ، وعدم السماح للمؤسسة الدينية ولرجال الدين بالتدخل في السياسة ، وفي العمل السياسي ، حفاظا على الدين وقدسيته وسلامته ، كونه خيارا شخصيا بين الفرد وخالقه أو ما يقدسه ويعتقد به !.. وحفاظا على بناء دولة المواطنة كونها تمثل إرادة مجموع الشعب وليس فئة أو مجموعة أو حزب أو قومية أو دين !.. مع كل هذا وغيره نقول !.. نتمنى لشعبنا حياة بدون موت ومن دون جوع ومرض وقمع وإرهاب واضطهاد .حياة رخية سعيدة ، يتعايش الناس بمختلف مكوناتهم وأطيافهم ، ويسود الوئام والحب والتعاون في دولة علمانية ديمقراطية مستقلة .كل الأماني الطيبة لشعبنا ولشعوب المعمورة ، بحياة خالية من الحروب والجوع والمرض والكراهية والعنصرية والتمييز ، ويعم السلام والرخاء ، في ظل بيئة نظيفة خالية من كل أسلحة الدمار الشامل ، وإيقاف عسكرة الفضاء والتكتلات العسكرية ، والمحاور التي تزيد من حدت التوتر والتسلح وعلى حساء التنمية والتعايش بين جميع بني البشر .أملي بأن يكون العام القادم أجمل ، وتشرق شمس الحرية والديمقراطية والسلام ، ويغرب عن سماء العراق ، غراب البين الذي ينعق في سماء هذا البلد العظيم بشعبه وبتأريخه وبتراثه الذي يضرب بأطنابه بأعماق التأريخ ، وتتغرد على أرضه البلابل ونزقزق العصافير ونتأمل بعيدا هديل الحمام ، كما كان ذلك في زمن العراق الجميل ، ويسعد الناس بصباحات فيروز وصوتها الدافئ وبليالي سيدة الغناء العربي في تراث أغانيها البهيجة الساحرة ويسود الفرح والحب والطرب والموسيقى واللحن الجميل . 30/12/2020 م ......
#بهجة
#وسعادة
#وسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704098
فلاح أمين الرهيمي : الأحلام والتمنيات لا تكفي لتحقيق الطموح والرغبات لحرية الوطن وسعادة الشعب
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لقد ناضلت الأجيال السابقة والحالية منذ عهود وأحقاب من السنين من أجل حرية الوطن وسعادة الشعب وقدمت المئات من الشهداء والجرحى والمعوقين من أجل تحقيق ذلك ولكن فشلت بسبب تصدي الحكومات العميلة لها وتارة أخرى تصدي الأفكار والأقدار لهم بينما هذه المهمة النبيلة والشريفة والطاهرة تحتاج إلى مساندة وجهود مشتركة بين الدولة والشعب في التصدي لكل العوائق والمعرقلات والمطبات التي تتصدى لهذه المبادرات الإنسانية التي تصب في مصلحة العراق وطن وشعب. السيد الكاظمي جاء من زيارته للولايات المتحدة الأمريكية يحمل حزمة من الأماني والطموح والرغبات بالاستثمار والمعاهدات والاتفاقيات مع سبعة عشر ألف تحفة أثرية نهبت خلال احتلال الولايات المتحدة الأمريكية للعراق عام/ 2003 من المتحف العراقي في الكرخ ببغداد وإن هذه الأماني والطموح هي نفسها التي ناضل من أجلها الشعب العراقي في انتفاضة تشرين المجيدة وقدم من أجلها خمسمائة شهيد وخمسة وعشرون ألف جريح ولا زال الشعب يقدم الضحايا من خلال الاغتيالات والخطف وإن الشعب لا يتصدى لها لأنه يحمل راية السلام والحرية والديمقراطية وبناء مستقبل حر وسعيد للعراق وطن وشعب وترك الأمر للدولة التي من واجبها حماية الشعب وردع القوى التي تتصدى بالموت والعنف للشعب وحمايته والآن الشعب يتعرض في حريته ونشاطه ونضاله إلى انفلات السلاح والمال السياسي ومهمته التصدي لها ليس من واجب الشعب وإنما من واجب الدولة التي تتمسك بالقانون وتستعين بتطبيقه بواسطة السلاح والقوات الأمنية لردع المعتدين والمتجاوزين على حقوق الشعب وحريته وكذلك يردع كل من يعرقل مشاريع الدولة في إنعاش الاقتصاد العراقي وسعادة ورفاهية واستقرار واطمئنان حياة الشعب. ......
#الأحلام
#والتمنيات
#تكفي
#لتحقيق
#الطموح
#والرغبات
#لحرية
#الوطن
#وسعادة
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727103