الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق إطيمش : رأس الرمح دوماً
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش حينما يتصدر المرء ليس طلباً للظهور او حباً بالوجاهة او طمعاً في القيادة او حتى كدليل لطريق او مرشداً لوِجهة معينة ولا يرجو من كل ذلك جزاءً ولا شكورا ، بل ان كل ما يرجوه تحقيق رغبة ذاتية في عمل الخير وخدمة بني قومه وإرضاء ما يجول في ضميره من فكر انساني وانتماءٍ لقوم لا يرى نفسه إلا واحداً منهم له ما لهم وعليه ما عليهم.موقف الصدارة هذا الذي قد يشار له احياناً برأس الرمح حينما تكون المواجهة الأمامية امراً محتوماً قد يتخلى عنه البعض لسبب ما . إلا ان الذي يشكل رأس الرمح هذا لا طاقة له ولا رغبة بالتفتيش عن التأخر خطوتين الى الوراء ليتجه بخطوة واحدة الى الأمام ، حتى وإن إلتبست خطى الأمام لفترة قد تقصر او تطول .وما ينطبق على الأشخاص ومواقفهم هذه يمكن عكسه ايضاً على مجموعة بشرية تنتظم في اطارها الإجتماعي وتضع كل ما تملكه من خصوصية لكل من يضمه هذا الإطار لتحقيق امر ما عام او امور كثيرة مختلفة اخرى في مواجهات يومية او لفترات زمنية تحددها طبيعة واهمية هذه المواجهات التي تصب في التوجه الإجتماعي العام .وحينما نختصر هذه التنظيمات الإجتماعية على المنظمات السياسية العاملة ضمن إطارات الدولة التي تتشكل فيها ، كالدولة العراقية مثلاً ، فسنجد بما لا يقبل الشك وجود احزاب سياسية مثلت هذا الدور في مواجهة كثيراً من المشاكل التي مر بها البلد سياسية كانت هذه المشاكل او اجتماعية او ثقافية او اقتصادية .لقد كان كثير من الأحزاب الوطنية العراقية التي تشكلت في ادوار مختلفة من نشوء الدولة العراقية راصداً جيداً للمناخ السياسي العراقي وللإجراءات التي رافقت الحكومات المتعاقبة ومدى تأثير هذه الإجراءات ، سلباً او ايجاباً ، على حياة الإنسان العراقي الذي ظل ، ولفترات زمنية طويلة ، يعيش حياة بسيطة يغلب عليها الطابع الريفي وتوجهها العادات والتقاليد التي لم تنسجم وتطورات الحداثة التي نشأت في ظلها الدولة العراقية الجديدة على اعقاب انهيار الدولة العثمانية المتخلفة . واستمرت هذه الأحزاب والتجمعات الوطنية في نشاطاتها هذه بالقدر الذي استطاعت الإستمرار به في هذا المجال ، لتختفي كلاً او جزءً من الساحة السياسية العراقية ولتاخذ مكانها احزاباً او تجمعات مدنية وطنية اخرى لمواصلة النشاط السياسي الذي تفاوت هو الآخر في درجة تفاعله ونشاط فعالياته المراقبة للوضع السياسي العراقي ، وهكذا استمر الأمر منذ قيام الدولة العراقية الحديثة وحتى يومنا هذا.وهنا نستطيع القول ان التوجه الوطني العراقي الشامل قد عاش مراحله المختلفة ضمن نشاطات مختلفة لقوى وطنية عراقية رافقته لحقبة معينة من الزمن لتختفي بعدئذ ولفسح المجال لقوى اخرى وهكذا .إلا ان الملاحظ لكل مراقب سياسي فطِن ومؤرخ منصف ان الحزب الشيوعي العراقي رافق هذه المسيرة منذ بداياتها من خلال التنظيمات الإجتماعية والسياسية التي بدأ بها عمله على الساحة السياسية العراقية الجديدة قبل ان تتطور هذه التنظيمات الى حزب سياسي في الحادي والثلاثين من آذار عام 1934 ، اي بعد اربعة عشر عاماً تقريباً من نشوء الدولة العراقية الحديثة . من الطبيعي ان تشكل هذه الحقيقة مفخرة لكل وطني عراقي يشعر بالسعادة والرضى بوجود قوة سياسية عراقية تتبنى الشان الوطني العراقي ، بالرغم من عدم ادعاءها ، وهذا ما يؤكده تاريخ الدولة العراقية وبرنامج وتوجهات الحزب الشيوعي العراقي ، بانها الجهة الوحيدة التي تعكس واقع المجتمع العراقي وتتبنى طموحات اهله.لقد ظل الحزب الشيوعي العراقي يشكل رأس الرمح حقاً من خلال مرافقته لتاريخ الدولة العراقية الحديثة ليتعامل مع التطور السياسي والإجتماعي وا ......
#الرمح
#دوماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718203
صادق إطيمش : بلاء الولاء
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش الولاء قد يتحول الى بلاء اذا ما التصق بدائرة فكرية تضيق عليه يوماً بعد يوم مستنزفة كل ما فيه من قدرة ، خاصة قدرة التفكير والتأمل بما يعتقد فيه ديناً يمسكه من اطرف مواقعه ، وما هو في الواقع إلا ديدناً تعود عليه وتعلمه اما عبر تاريخ زائف او تربية بيتية واجتماعية لم يتوفر فيها لقاء الأفكار ولا حتى تعدد الروابط بهذا الذي يسميه صاحبه ديناً له ما له من الثوابت وعليه ما عليه من التفاوت .وقد يتحول الولاء الى بلاء اذا ما تحرك ضمن سياج مغلق على ولاء العشيرة او القبيلة الذي سماه الاولون بالعصبية القبلية التي ارادوا التخلص منها فلم يسعفهم لذلك كل جديد حل بحياتهم حتى ذلك الذي جعل هذا الولاء مذموماً بمرسوم من السماء .وقد يتحول الولاء الى بلاء حينما ينطلق من الإنفراد بالحقيقة التي يصر على إطلاقها ولا يمكنه التفكير بنسبيتها مهما تناثرت حوله الأدلة وازدادت لديه البراهين التي تشير الى انه إنما يسير عكس التيار وينشد بين خرسان .حياتنا تخبرنا بكثير من الاحداث التي حولت الولاء الى بلاء ، خاصة في وطننا العراق المُبتلى بمختلف انواع البلاء التي افرزتها ولاءات نعيش مآسيها اليوم . وهذه الإستمرارية في تراكم البلاء عبر سنين طويلة واجيال عديدة رافقت تاريخ شعبنا واثقلت كاهل وطننا، وضعتنا اليوم في قعر هاوية التخلف في كل مجالات الحياة . حياة اهل العراق ،التي ارادت لها احزاب وتنظيمات الإسلام السياسي التي جاء بها الإحتلال لوطننا عام 2003 ليسلمها القيمومة على شؤوون هذا الوطن واهله ، اصبحت تنوء تحت هذه الولاءات التي لم تترك مقدساً دينياً إلا وربطت اسمها به . لقد تجلى تراكم البلاء هذا على اهلنا ، وكاستمرار لبلاء البعثفاشية المقيتة الذي ارتكز على مسانده القومية التي تحولت الى ركائز لعائلة الجرذ المقبور بعد نسف الركائز الحزبية التي كان يستند عليها نظامه الفاشي، بوجود تلك التنظيمات المسلحة بسلاح الإسلام السياسي المقيت الذي برز مدعياً مقاومة الإحتلال ، في الوقت الذي قتلت فيه عصاباته الطائفية الوحشية من العراقيين اكثر مما اصابت به المحتل الذي جاء بها والذي انقلب بعضه عليه مؤخراً ، لكثير من الأسباب التي ادت الى انقلاب الخادم على سيد نعمته .بعبارة اخرى يمكننا القول ان جيوش الإحتلال لم تات بمفردها ، بل جلبت معها وعلى دبابتها جيوشاً لتلعب دور مقاومة المحتل ، إلا ان دورها الأساسي عكسته بشكل واضح تلك الاسماء التي لم تترك ولياً شيعياً ولا وصياً سنياً إلا وربطت اسمها بها لتدل بشكل لا يقبل الشك على مدى ما تضمره للشعب العراقي الذي ظلت تداهمه ليل نهار اينما وجدته وكأنها تريد ان تطبق نصها الديني فعلاً تحت شعار : واقتلوهم حيثما ثقفتموهم .ولم ينجو حتى الرئيس الأعلى ، الله ، من زجه بارسال جيوشاً لحرب اهل العراق ، جيوشاً باسم احزابه وربعه وانصاره لتقتل من تشاء وتعبث بالأرض فساداً طالما انها تحمل الشعار السحري على اعلامها والذي يشير الى مقاومة الإحتلال.وبعد ان حصد التناحر الطائفي آلاف الأرواح من اهلنا ، استعان اصحابه باخوتهم في الجريمة واشدهم طائفية ليعلنوا دولتهم الإسلامية في العراق وليعيثوا فساداً بمساحات واسعة من مدننا ، وكأن الحرب التي اعلنها اقرانهم المذهبيون وغير المذهبيين على الشعب العراقي وآلاف الضحايا التي سقطت دون ذلك لم تشف غليلهم الغاطس في حب الجريمة والإنتقام من اهل العراق .وهنا تبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود حينما تبارى آلاف من الشباب لتلبية نداء الدفاع عن الأرض والعرض ، لم يحملوا معهم غير ايمانهم بانهم انما يلبون واجب الدفاع عن الوطن واهله وحسب ، ولم تخالج اف ......
#بلاء
#الولاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721102
صادق إطيمش : ماجد الخطيب يجسد الصراع بين الخير والشر، بين العلم والجهل، في ثلاثيته - جزاء مينالي -
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش ماجد الخطيب يجسد الصراع بين الخير والشر، بين العلم والجهل، في ثلاثيته" جزاء مينالي " في ثلاثيته المأساوية: "جزاء مينالي" يسلك ماجد الخطيب درباً يلتقي فيه أقران يعيشون مأساة أبطاله كل يوم في خضم حياة أصبح الدجل والعنف والخداع سمة عصرها بكل ما يعكسه من تراث عبَّر عنه الأدب الألماني بمصطلح Krone und Altar الذي يشير الى مدى ارتباط الكنيسة بالتاج بكل ما حققه هذا الإرتباط من حسابات الربح والخسارة للدين والدولة .يوظف ماجد الخطيب في هذه"المأساة" اسطورة"الأسطة مانولة" البلقانية القديمة التي تتحدث عن لعنة تلاحق بناء معبد لا يمكن كسرها إلا ببناء فتاة عذراء في أساساته. يزواج هذه الأسطورة باسطورة"نسر"، معبود حمير في يمن ما قبل الإسلام، ويستخدم عناصر من حكاية"جزاء سنمار"، ليقدم رؤية جديدة معاصرة تتصدى لعنف التحالف بين الدين والبلاط.الدولة التي يصر ملكُها على إنجاز معبد تمارس فيه الأديان معتقدات أساطيرها، بالرغم مما يبديه، وبخجل احياناً، من عدم قناعته بهذه الأساطير، مع خضوعه لرغبات رواتها الكهنة " : لا تقل لي إن المكان ملعون فعلاً أو إن لعنة تطارد بنائيه .. أنا لا أؤمن بهذه الخرافات كما تعلمون" ، تعكس أعلى درجات الإنتهازية التي ينشأ على أساسها ويتحرك ضمن معطياتها حلف الدين والدولة، وإن كلف هذا الحلف التضحية بالإنسان الذي يدعي الكهنة بأنهم انما لا يريدون من انجاز هذا المعبد سوى توفير أجواء العبادة لتابعي كل الأديان .تحالف الكهنة الثلاثة مع الملك، أو قل الحلف المعهود بين التاج والكنيسة، لا يرى في حياة عمال البناء المهددة بالسوء بالنظر لعدم استلام اجورهم ولأسباب لا طاقة لهم عليها ولا ذنب لهم فيها، بل يرى أن انجاز المعبد أهم من هذه الحياة . وما استمرارية هذا الإستهتار بحياة الناس حتى يومنا هذا وطرح السؤال حول تفضيل بناء جامع على إطعام جائع، ومدى توفق ذلك مع معطيات الدين الذي يصفونه رحمة للعالمين.الكهنة يقفون موقف المتفرج الراضي على تلاعب الملك بقوت يوم العاملين، وربط ذلك باستمرار بناء المعبد، بل وانجازه .وهذا ما يفرز لنا توأمة المؤسستين الدينية والسياسية حيث يتكئ كل منهما على الآخر ليبرر وجوده وليشرعن بذلك كل ما يمكن أن يصب في استمرارية التسلط على العقول، وبالتالي على رسم الطريق الوحيد الإتجاه صوب التجهيل ومن ثم الترديد البعيد عن الوعي .قوى الشر هذه التي لا يرى فيها الملك حاشيته إلا بعين تحقيق رغباته التي تدعمها مؤسسة الكهنة التي تزعم الرحمة بالإنسان ، مهما قاسى هذا الإنسان في سبيل ذلك، لم يتركها ماجد الخطيب كسيدة للموقف الذي يبدو موحشاً لا رحمة فيه، بل جعل من محور الخير الذي تجسد في حب"اوتارا ، الإبنة العمياء للمعماري المشهور ومهندس البناء المصري " مينالي " ، للبّناء "جور" الذي يعمل تحت إمرة ابيها في بناء المعبد.قوى الحب، قوى الخير، التي يمثل أحد أطرافها "جور" ، الذي لم ير في قطع أجره عن عمله سوى وقتاً لترسيخ حباً يزداد صلابة لحبيبته " اوتارا " ، يكاد يكون أكثر ثباتاً من البناء الملعون هذا الذي يقف في طريق تحقيق ما يريده العاشقان " : أريد نيل أجري يا حبيبتي . أعمل هنا منذ أكثر من سنة ولم أتلق الأجر الذي وعد به الملك . فقط بهذا المال نستطيع أن نبني مستقبلنا " يخاطب جور حبيبته بكل حنان ورقة .وتزداد الأيام طولاً " : وحبي لك يزداد كل يوم يا جور" ترددها " اوتارا " على مسامعه . والكل ينتظر المعجزة التي ستؤول إلى ثبات هذا المعبد اللعين الذي تأبى جدرانه على الصمود ولا مَن يعرف سبب ذلك، حتى المعماري المتمرس " مينالي ......
#ماجد
#الخطيب
#يجسد
#الصراع
#الخير
#والشر،
#العلم
#والجهل،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722674
صادق إطيمش : فقهاء السياسة الدولية في مدينة الثورة
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش إذا اعتبرنا ثورة الرابع عشر من تموز كأهم حدث تاريخي في مسيرة العراق الحديث ، وذلك من خلال تبني هذه الثورة سياسة عراقية وطنية لا يرقى إليها الشك ، رغم التلكؤات التي طرأت عليها وعرقلت مسيرتها هذه ، فلابد لنا من التطرق الى واحدة من مآثرها التي لا ينافسها عليها أحد ، حتى وإن تعرض هذا الإنجاز التاريخي للسرقة والإبتزاز سواءً من قبل الحكم البعثفاشي أو من قبل أحزاب المحاصصات الطائفية والقومية بعد ذلك .الصرايف ....كان الإسم الشائع لتلك المساحة التي أخذت تتوسع يوماً بعد يوم لتشكل ملجأ ومأوى لآلاف من الفقراء والمعدمين الذين أجبرهم ضنك العيش وتسلط الإقطاع في جنوب العراق في العهد الملكي على الهجرة من مواطنهم والمجيئ الى بغداد التي كان العيش فيها في تلك الأيام يشكل حلماً يصعب تحقيقه لدى هذه الفئات البشرية التي لم تستطع مواصلة الحياة بأبسط مقوماتها الإنسانية تحت ظروف الظلم والجور والفقر والعازة التي تتعرض لها في مناطق سكناها في جنوب العراق . فهاجر " الشرو&#64402-;- " الى بغداد التي كانت تتوفر فيها فرص العمل المأجور او العمل الحر البسيط الذي سيوفر لهؤلاء المعدمين فرصاً للعيش هي بالتأكيد افضل بكثير من البؤس اللامتناهي الذي ظلوا يعانون منه في مناطق تواجدهم سواءً كان ذلك في مناطق الأهوار أو في أرياف محافظة ميسان " لواء العمارة سابقاُ " بشكل خاص أو في مناطق البصرة او الناصرية او الكوت عموماً . لم تكن رغبات هذه الآلاف النازحة سوى الحصول على اي عمل للتغلب على المشاكل الحياتية اليومية . اما السكن فلم يشكل عائقاً كبيراً لدى هؤلاء الذين تعودوا على إفتراش ألأرض والتحاف السماء. وظل هذا الوضع المأساوي يكبر يوماً بعد يوم وتتكاثر معه الأعداد النازحة من جنوب الوطن حتى أصبحت الصرايف تشكل مدينة كاملة من حيث عدد سكانها لا من حيث المؤهلات الخدمية التي توفرها عادة المدينة لسكانها . مدينة تجاور العاصمة التي تعوَّد سكانها على رؤية الجموع الغفيرة التي تجتاح هذه العاصمة نهاراً لتنسحب تدريجياً إلى مواقعها في الصرايف ليلاً ، كي تعاود الكرة في اليوم التالي وهكذا على مر السنين والأعوام التي لم تتغير فيها البنى ألأساسية الخدمية ل " مدينة " الصرا يف هذه ، وكأن هذه الجموع و " مدينتها " لا يقعان ضمن تخطيط وحسابات الدولة العراقية الملكية .وجاءت ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 ، الثورة التي وضع الشعب فيها وفي قادتها آمالآ عظاماً في أن تتبنى سياسة وطنية تتماشى وتطلعات الفقراء والمعدمين الذين ورثتهم هذه الثورة من العهد الملكي الذي كان السند الرئيسي لقوى الإقطاع في ريف العراق والذي تسبب في الهجرة الجماعية التي شكلت الصرايف إحدى مظاهرها في العاضمة بغداد . وبالفعل فإن قيادة الثورة لم تبخل بالعمل المتواصل الذي كان هدفه الأول الوطن والمواطنين وقدمت إنجازات كثيرة لا نريد هنا التطرق إليها جميعاً ، إلا أننا نرغب الإشارة إلى واحد من إنجازاتها الكبيرة التي يكاد أن يغيب عن الإرتباط بثورة الرابع عشر من تموز التي صنعته وذلك بسبب السطو عليه وسرقته وتجييره لحساب فئات لا ناقة لها في هذا الإنجاز العظيم ولا جمل .لقد إلتفت قائد ثورة الرابع عشر من تموز الزعيم الوطني الشهيد عبد الكريم قاسم إلى الحالة المأساوية التي يعيشها أبناء الصرايف وقرر إنهاء هذه المأساة الإنسانية التي يعيشها أهلها واستنفر همم كل من له شأن وخبرة في العمل على التخلص من أزمة كهذه ، وجاء القرار العظيم بتخصيص الأموال الكافية وشحذ الخبرات العراقية المؤهَلة للعمل على التخلص من الصرايف وتخطيط المنطقة على شكل شوارع ومناطق سكنية مقسمة ت ......
#فقهاء
#السياسة
#الدولية
#مدينة
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723575
صادق إطيمش : الإنتخابات بين ارهابين
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش بعض ردود الفعل على قرار الحزب الشيوعي العراقي بمقاطعته الإنتخابات البرلمانية المزمع اجراؤها في اكتوبر القادم ، تناولت موضوعة مشاركة الحزب في الإنتخابات السابقة بالرغم من عدم توفر البيئة الأمنية التي وضعها الحزب كواحد من الشروط التي ينبغي توفرها لمشاركته في الإنتخابات اضافة الى الشروط الاخرى .ما ارغب توضيحه هنا هو طبيعة نظرتنا الى الإرهاب الذي رافق العملية السياسية في العراق بعد سقوط دكتاتورية البعثفاشية ، والمستمر لحد الآن بالرغم من تغير الأساليب واختلاف مصادر الإرهاب .الإرهاب الذي رافق العملية السياسية العراقية بعد انهيار دكتاتورية البعث والذي جرت تحت حرابه انتخابات برلمانية سبقها الإستفتاء على الدستور ، والتي اشترك فيها الحزب الشيوعي العراقي ، رغم عدم توفر البيئة الامنية التي يطالب بها اليوم كشرط للمساهمة في هذه الإنتخابات المبكرة ، إن هذا الإرهاب بالأمس يختلف عن ارهاب اليوم تماماً . فإرهاب الأمس كان يمثل نشاطاً لقوى تظافرت في صفوفها منظمات لقوى الإسلام السياسي وقوى البعث المنهار وبعض الشراذم التي حملت هويات لا علاقة لها بالهوية الوطنية العراقية كالمناطقية والعشائرية والطائفية ، اجتمعت هذه القوى على هدف اسقاط العملية السياسية في العراق واجهاض اي توجه كان يشكل الامل لكثير من اهل العراق ان يكون العهد الجديد بديلاً عن جبروت وطغيان دكتاتورية البعث وجرائمه التي ملأت وفككت المجتمع العراقي . واستناداً الى هذا المنطلق وتحقيقاً لهدف خلق الفوضى ووضع العثرات امام العملية السياسية ، اصبحت التفجيرات اليومية بشتى انواع المتفجرات التي كلفت ارواح الآلاف من الشعب العراقي بكل فئاته وبجميع انتماءاته ، تشكل ظاهرة ملازمة لحياة الإنسان في العراق ، خاصة في المناطق خارج اقليم كوردستان ، ولذلك اسباب كثيرة لا يسع المجال لذكرها الآن . وبعبارة اخرى يمكن القول ان هذا الإرهاب الموجَه للقضاء على العملية السياسية التي كانت تشكل ، خاصة في بداياتها بارقة مستقبل وطني هادف ، كان ارهاباً تظافرت فيه قوى دولية واقليمية ومحلية ايضاً واجهها الشعب العراقي بآلاف الضحايا وكذلك بكل ما استطاع عليه هذا الشعب من صبر على تحمل البلاء الذي ظل يزداد عنفاً وشراسة وتوغلاً في الجريمة . وعلى هذا الأساس كانت مساهمة العراقيين ، والحزب الشيوعي العراقي بينهم ،في الإنتخابات يشكل تحدياً واضحاً لللإرهاب القادم من خارج الحدود ، وإن اشتركت به قوى محلية باسماء دينية او قومية او مناطقية حتى . اي ان القوى العراقية التي ساهمت في الإنتخابات ، بالرغم من كل المخاطر التي رافقتها ، ارادت ايصال رسالة الى العالم بان الشعب العراقي يسعى نحو الديمقراطية باعتبار الإنتخابات احدى وساءلها التي تمارسها انظمة العالم المختلفة . وبان الشعب العراقي يرفض كل تدخل للقوى الإقليمية والدولية التي تدعم الإرهاب وتنشر الجريمة على ارضه . اي ان التحدي للإرهاب ولكل قواه التي تشكل منابعه الأساسية خارج الوطن ولكل المشاركين فيه من مختلف الجنسيات التي جاءت بها الدول الممولة للإرهاب ، كان هو الفيصل في تحديد المشاركة ، بغض النظر عن توفر فرص الفوز او عدمه .اما الإنتخابات المزمع اجراؤها في اكتوبر القادم ، والتي جاءت كاستجابة لواحد من مطاليب ثورة تشرين فقد ارتبط تنفيذها المبكر بهدف التغيير الذي تسير عليه العملية السياسية منذ اكثر من ثمانية عشر عاماً ، والذي اصبحت الطائفية والمحاصصات اللصوصية قاعدته الاساسية التي تستند عليها احزاب الإسلام السياسي الحاكمة وكل القوى الداعمة لها والمتشاركة معها في نهب قوت الشعب العراقي والإستيلاء على خير ......
#الإنتخابات
#ارهابين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726207
صادق إطيمش : جمهور وجمهور
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش توالت في الفترة التي اعقبت قرار الحزب الشيوعي العراقي مقاطعة الإنتخابات البرلمانية المزمع اجراؤها في العاشر من شهر تشرين الأول ( اكتوبر) القادم ، جملة من التصريحات والتكهنات والمزاعم التي سرحت بافكار ناشريها في اجواء لا يحسدون عليها من متاهات الخيال ، وعبرت عن فكر لا يمكن القول عنه في اجواء السياسة العراقية المعقدة ، سوى انه فكر لا يعي ماهية العمل السياسي الذي يدور في وطننا منذ اكثر من ثمانية عشر عاماً ومنذ ان جاء الإحتلال لوطننا باسقاط دكتاتورية البعث وتفويض قوى الإسلام السياسي ورهطها من دعاة القومية العنصرية لتحل محل البعثفاشية المقيتة في ادارة شؤون هذا البلد الذي لم يجن شعبه من الحكام الجدد غير المآسي والتخلف على كل المستويات وزيادة اللصوص الناهبين لخيرات الوطن وقوت اهله ، وذلك من خلال التجارة بالدين والقومية والطائفية والمناطقية ، هذه الهويات التي باعت الهوية العراقية ولم تزل تتاجر بها حتى اليوم في اسواق الدعارة واللصوصية وانتهاك لكل القيم الأخلاقية والمبادئ الإنسانية .وفي اسواق التجارة هذه التي يبدأ نداء الدلالين على البضاعة بالبسملة والحوقلة ، تبلورت بورصة تعامُل جديدة على اسواق التعامل الإقتصادي ألا وهي بورصة الأصوات الإنتخابية التي تزداد مراكزها مع التحضيرات للإنتخابات البرلمانية او البلدية وينشط الوكلاء وتجار هذه البورصة ببذخ الأموال اللازمة لذلك ، ترافقها اجراءات تصحيحية اخرى ، مدفوعة الثمن طبعاً ،في هذا المركز الإنتخابي او ذاك كالحريق المفاجئ لصناديق الإقتراع مثلاً او ضياع بعض هذه الصناديق او احتواء بعضها على اصوات تفوق باعداد كبيرة العدد السكاني المدعو للإنتخاب في هذه المنطقة الإنتخابية او تلك . لا ضير من ذلك ما دام القائمون على اعلان النتائج النهائية لهذه الإنتخابات اناس ممن يوثق بهم لا شائبة في مفوضيتهم المستقلة جداً والتي إتخذت من مبدأ اليد التي تتوضأ لا تسرق منهاجاً لها في ادارة الإنتخابات والتأكد من نتائجها بتلك الحيادية التي تنبثق عن بورصة الأصوات ودلاليها والتي خرجت من ايادي الوضوء .والاصوات التي انطلقت بعد اعلان الحزب الشيوعي العراقي مقاطعته انتخابات اكتوبر المقبل ، بعد ان سبق ذلك بكثير من الطروحات التي اشارت الى العوامل الاساسية التي تعيق مسيرة العملية الإنتحابية ، وما صدر عنه من بيان بشأن ذلك ، فسره البعض على ان هذه المقاطعة ما هي الى مناورة من الحزب للحفاظ على كيانه الحالي الذي لا يسمح له بالحصول على اصوات تؤهله للفوز في الإنتخابات . لنناقش هذه المزاعم بكل جدية وهدوء نرجو ان لا يغيض من يهمهم الامر في هذا النقاش.اولاً : لقد خاض الحزب الشيوعي العراقي جميع الإنتخابات بما في ذلك الإستفتاء على الدستور ولم يحصل على مقاعد برلمانية او في مجالس المحافظات في بعضها ، هذا صحيح ، إلا انه لم يقاطع العملية الإنتخابية بالرغم من النتائج التي حصل عليها في دورتين انتخابيتين قبل انتخابات 2018 وما سبقها من انتخابات المجالس البلدية التي حصل فيها الحزب على بعض المقاعد التي تخلى عنها بعدئذ احتجاتجاً على مسار العملية السياسية وخاصة اعتراض الحزب على اجراءات القمع ضد ثوار تشرين والتنكيل بهم من خلال القتل والإختطاف والهجوم بالأسلحة المختلفة الذي ساهمت به مليشيات الإحزاب الإسلامية ، خاصة الشيعية منها . اي ان مشاركة الحزب الشيوعي العراقي في الإنتخابات لم تكن مرتبطة بما سيحصل عليه من مقاعد او لا ، بل انها مرتبطة بالقناعة التامة بالعملية الديمقراطية التي تشكل الإنتخابات الحرة النزيهة احدى واجهاتها . وحينما تاكد الحزب بأن جميع نداءاته التي اط ......
#جمهور
#وجمهور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726705
صادق إطيمش : خطابنا التنويري وخطابهم الظلامي
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش في اجواء الدعاية الإنتخابية الساعية لتدوير مكونات المحاصصات الطائفية المقيتة والإنتماءت القومية الشوفينية وفرسان المليشيات الإجرامية ليتناوبوا مواقع اللصوصية ويجددوا مواثيق التصرف بخيرات الشعب وسرقة قوت المواطنين وإذلال الفرد العراقي من خلال حرمانه من كل وساءل العيش الكريم في وطنه المستباح منذ عهد البعثفاشية المقيتة واستمرار ذلك حتى بعد سقوطها بالإحتلال الأمريكي الذي وزع نفايات مزابله على ارض هذا الوطن على شكل قمامة تعتلي الساحة السياسية العراقية وتنشر رائحتها الكريهة التي البستها ثوب الدين وما هو إلا ثوب السياسة المتخلفة وفكرها الظلامي المقيت .لقد برز على الساحة السياسية العراقية ومنذ مجيئ احزاب الإسلام السياسي على الدبابة الأمريكية عام 2003، كما جاء البعث الفاشي عام 1963، خطابان ، بالرغم من اختلاف صدى هذين الخطابين الذي تحدده كثير من العوامل المتوفرة للديني منهما بشكل لا يقارن بما عند الآخر العلماني الفقير بالموارد الإعلامية والمالية والمليشياوية وغيرها.خطابان يواجهان بعضهما البعض اليوم على الساحة السياسية العراقية ، الخطاب الديني والخطاب العلماني . كل منهما يدعي العمل للوطن وللشعب ولكن بممارسات وأساليب تختلف عن بعضها البعض لدى كل من القائمين على هذين الخطابين . لا نريد هنا التطرق إلى مصداقية أو إخلاص هذا الخطاب او ذاك فيما يتعلق بالمشاعر الوطنية وما يترتب عليها من المواقف التي يراد منها تقديم افضل الخدمات الرامية إلى النهوض بالعملية السياسية الجارية في العراق اليوم ومنذ اكثر من ثمانية عشر سنة . بل أن جل ما نريد مناقشته هنا هو ذلك الموقف المعادي الذي يتخذه الخطاب الديني المعاصر من الفكر العلماني وتوجهاته في بناء الدولة العراقية الحضارية الجديدة واتهامه له بتنكره للدين وعداءه له ، محاولآ بذلك ، ومن خلال كثير من الممارسات ، إبراز صورة الفكر العلماني أمام المواطنين وكأن هذا الفكر لصيق بالكفر ساعيآ إليه . هذا ما نريد مناقشته هنا بوضع الفرضية التي ينطلق منها الفكر العلماني والقاضية بان العكس هو الصحيح ، اي ان خطاب الفكر العلماني هو في الواقع الأكثر تفهماً للدين من خطاب الفكر الديني السائد اليوم على الساحة السياسية العراقية والأشد إلتصاقاً بالقيم والمبادئ والأخلاق , وليس دين الفقهاء. فكيف يمكننا إثبات هذه الفرضية التي يتبناها خطاب الفكر العلماني على واقع وطننا العراق اليوم...؟الخطاب العلماني يدعو أساساً إلى فصل الدين عن الدولة ، والخطاب الديني يدعو إلى تَدَّين الدولة ، فأيهما اقرب فعلاً إلى تطبيق واحترام القيم الإنسانية ومبادئ العدالة الإجتماعية ؟في البداية يجب تعريف وإيضاح المنطلف الفكري الذي يقوم عليه الخطاب العلماني هذا الذي طالما سعى الخطاب الديني إلى تشويه طرحه إما عمداً أو جهلاً .حينما يدعو الخطاب العلماني إلى فصل الدين عن الدولة فإنه يعني بذلك مؤسسة الدولة بكل ما تضمه ضمن حدود جغرافية ثابتة تشكل الكيان السياسي والإجتماعي لهذه الدولة بين دول العالم المختلفة التي تتعامل مع هذا الكيان . اي ان التوجه العلماني للدولة لا يسعى إلى فصل الدين عن السياسة بالقدر الذي يعمل فيه رجل الدين في الحقل السياسي كسياسي حتى وإن إرتدى اللباس الديني ، وليس كرجل دين في لباس سياسي . إن فصل الدين عن الدولة في الخطاب العلماني يسعى لتحقيق العدالة الإجتماعية التي يجب أن توفرها الدولة لكل رعاياها دون تمييز بينهم بسبب تمايز جنسي او إنتماءٍ إلى دين معين أو قومية أخرى أو أي فرق آخر بين مواطني هذه الدولة . إن المسؤولية عن الرعية كافة هي من واجبات الد ......
#خطابنا
#التنويري
#وخطابهم
#الظلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729482
صادق إطيمش : وا حرَّ قلباه .....
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش إذ ليس هناك من قادر على منع انطواء علم عراقي خفاق ظلل ارض وطننا ونشر عليها بشائر الحياة الحرة الكريمة بكل خفقة من خفقاته التي يشمخ بها الفكر العراقي التحرري وتفخر بها الأرقام التي عجزت عن احتواءها .ونحن ، تلامذته ، ننظر كيف يتوارى نجم دُري يوقد من موجات دجلة ، ويشتعل من هدير الفرات ، لينير الجبال ووديانها والسهول وهضابها والقلوب وشغافها والعقول بكل فضاءاتها، ننظر ولا قدرة لنا على ديمومة هذا النجم السابح في مجرة الفكر الإنساني التحرري والدليل على مسارات النضال الثوري والقائد نحو الغد الذي اشارت له اشعاعات هذا الكوكب الدري بشخص معلم اجيالنا كاظم حبيب.ونحن ، الذين اجتمعنا في محيط فضاءه ، وارتشفنا من رحيق علمه ، واستقينا من ينبوع فكره ، واهتدينا لدرب النضال وهو يقيل عثراتنا نحوه ، لم يسعفنا الدهر ان نكون جميعاً الى جانبه فعلاً في يومه الأخير ، بعد ان كنا معه كل يوم ، نعم كل يوم ، على صفحات اطروحاته وتجليات مجلداته التي جعلت وطنه ، وطننا العراق ، يفخر بابناءه ويزهو متالقاً بما سجلوه له من ملاحم بطولية ثقافة وعلماً ونضالاً على مختلف المستويات وفي كل منعطفات الدهر التي صاغ كاظم حبيب انشودة مسيرتها نحو الوطن الحر والشعب السعيد .ونحن ننتصور قادم ايامنا وقد خلت من ذلك الوحي الذي يثير فينا العزم لنستقبل يومنا بذلك الجد وتلك المثابرة على التواصل دون ان نشعر ونحن امام طود جمع ما حوله في خمس وثمانين عاماً ليصوغ منها فكراً وعلماً واساليب عمل طالما توفرت بمثل ما توفرت في الأجواء التي كان ابو سامر ، فقيدنا الغالي ، فارسها المهاب .عزائي بك سيظل يرافقني متشبثاً بتلابيب الذكريات التي جمعتنا في الوطن والغربة ، وبجمال الأحاديث التي سهرنا في حواراتها ليال طوال ونهارات اطول ، يستزيد فيها علماً من استمع اليك ، وثقافة من حاورك ، وعزماً من عمل معك . ستظل هذه الذكريات فضاءاتنا التي نعيد فيها وجود شخصك امامنا بكل ما ارفدتنا به وعلمتنا اياه .وداعاً صديقي الوفي ورفيقي الغالي وقدوتي في العمل على تحقيق مشتركاتنا الفكريةصادق اطيمش ......
#حرَّ
#قلباه
#.....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729886
صادق إطيمش : وهل تُصلح الأيام ما افسد البعثُ ؟ الشرقية مثالاً
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش سكرتير الحزب الشيوعي العراقي يتحدث عن التضليل الاعلامي في قناة الشرقية ، ومثال ذلك عندما ظهر العنوان التالي اثناء المقابلة التي اجرتها القناة معه : فهمي : لم نغلق الباب نهائيا امام العودة للإنتخاباتوبيَّن فهمي في توضيح صدر عنه: ان من يستمع الى حديثي كاملاً، يجد ان هذه العبارة لم ترد في كلامي مطلقا.هذا ، بإيجاز شديد ، ما قاله سكرتبر اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي رداً على تزوير قناة الشرقية لأقواله التي ادلى بها اثناء المقابلة التي اجرتها معه قناة البعث هذه. ويمكن للمتابعين الإطلاع على تفاصيل هذا الموضوع على موقع الحزب الشيوعي العراقي.ولابد لنا من القول هنا انه منذ أن أسس أحد البعثيين هذه المحطة الفضائية التي أراد لها أن تكون منبراً لأفكاره التي شكلت في وقت ما مصدر المشورة للدكتاتورية البعثفاشية بالعراق ، ترافقها الإهانات الشخصية لهذا المستشار من ازلام النظام البعثفاشي ، وكلنا يعلم ما آلت إليه هذه المشورات التي تبادلها البعثيون فيما بينهم مع جرذهم المقبور بين الحين والحين، من مآسي للشعب العراقي . منذ ذلك الوقت وهذه المحطة الفضائية الـشـــــــريــــــرة تعمل بطاقمها الدائم والثابت تقريباً في مجالات ألأخبار والتعليقات ونشر الدعايات الكاذبة والأقوال الملفقة والريبورتاجات المفُبركة على بث كل ما من شأنه صب الزيت على نار الطائفية التي أشعلتها بعض القوى السياسية التي تطفلت على العملية السياسية والتي وجدت في هذه الفضائية الــشـــــَّر.....قية وفي ممارساتها الجنونية اللامسؤولة أرضاً خصبة للثأر لإنهيار البعثفاشية ونظامها الدكتاتوري الأسود ، وهرب جرذانها وتشتت عصاباتها . قد يقول البعض بأن هذا البعثي المؤسس لهذا الصوت القبيح الفج قد إختلف مع سيده الدكتاتور، بعد ان اشبعه سيده وابن سيده اهانات لم تتوقف عند احطها ، وألف كتاباً يعتبره البعض إنتقاداً لتصرفات سيده الهوجاء ، والمسمى " حرب تلد أخرى " والذي " إضطر " بسببه لمغادرة العراق وممارسة نشاطاته من خارجه . ونقول بأن كل ذلك محض هراء وتجارة سياسية ، إذ أن من يقرأ هذا الكتاب لا يجد في معظم فصوله غير التحايل على طرح موضوع الكتاب ليخرج بالنتيجة التي أرادها له مؤلفه والتي تسعى إلى وضع اللوم على الآخرين الذين أجبروا " قائده " على خوض هذه الحرب " مكرهاً لها وآسفاً .....كذا " على ما جرَّته من خراب وتدمير على الشعب والوطن . إن الذي لا يعرف البعثفاشية العراقية من العرب العاربة والمستعربة التي وقفت إلى جانب الدكتاتورية وضد الشعب العراقي وطموحاته خلال أربعة عقود من الزمن بدءً من الحكومات إلى جامعتهم الهزيلة إلى كثير من مؤسساتهم السياسية والنقابية ، والذي يطلع على كتاب كهذا لا ينطلق من مفاهيم السياسة الدكتاتورية ، بل من الننتائج التي تترتب عليها هذه السياسة الرعناء مع إضفاء نوعاً من مُقبلات القبول بها واستساغة طعمها ، أن مثل هؤلاء قد يصدقون أكاذيب البعثيين وهم الحائزون على قصب السبق بمهارة عالية في هذا المجال . .هذا الصوت الإعلامي القبيح الذي صرف على تأسيسه هذا البعثي الملايين التي لا ندري من أين جمعها وعن أي طريق شرعي إكتسبها ليحملها بكل حرية إلى خارج الوطن وليتصرف بها للدعاية والإعلان والترويج إلى مجرمي البعثفاشية الذين قتلوا الشعب العراقي بكل ألوانه وقومياته وتوجهاته السياسية . هذا الصوت الفج ينشط اليوم ليزور الحقائق ويقلب الموازين بكل ما لديه ولدى العاملين معه ولدى سيدهم وممولهم المُهان. لاشك في ان مثل هذه المنابر الظلامية ستستمربممارسة اللعب على ورق الطائفية المقيتة والعداء للقوى ......
ُصلح
#الأيام
#افسد
#البعثُ
#الشرقية
#مثالاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730041
صادق إطيمش : ديمقراطية للگِشر
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش اجواء الإنتخابات العراقية المزعومة في دولة الإنفلات المليشياوي افرزت بعض المعطيات التي يتناسب تفسيرها والفوضى التي تعم هذه الأجواء بكل ما تقدمه هذه الفوضى من مساحات للتزوير والتهديد وشراء الذمم ولعلعة السلاح وحرية العبث في وساءل الدعاية الإنتخابية والكثير الكثير مما يضعه البعض في مفهوم الحرية والديمقراطية التي يضمنها الدستور العراقي الأعرج . ومما يجري تبريره استناداً الى هذا الدستور ايضاً ومحتواه الديمقراطي للگِشر ظاهرة الموقف من المقاطعين لمسرحية " تريد ارنب اخذ ارنب .... تريد غزال اخذ ارنب " ، وعلى الأخص الموقف من الحزب الشيوعي العراقي الذي يشكل رأس الرمح ، كما معروف عنه في كل المواقف الوطنية الحاسمة ، حيث تجلت هذه المواقف العدائية، وليس النقدية الموضوعية ، على مستويين .المستوى الأول الذي تقوده فصائل يقال عنها انها تمثل الداعين للإنتخابات والمؤيدين لإجراءها تحت هذه الأجواء التي لا تتوفر فيها ابسط مقومات انتخابات حيادية ونزيهة وفي ظروف سلام اجتماعي لا يتحكم فيه السلاح المليشياوي المنفلت . ولا ندري إن كانت العصابات التي هددت نشطاء الحزب الشيوعي العراقي حينما حاولوا التعبير عن نشر مبرراتهم لمقاطعة الإنتخابات وهم لم يحملوا معهم غير الحرف الناطق بهذه المبررات التي ، على ما يبدو ، ارعبت المُهًدِدِين ، لا ندري ان كانت هذه العصابات حكومية بحتة ، اي تنظيمات لأحزاب حاكمة ذات اذرع مسلحة ، ام انها خليط من كل الأحزاب المشاركة في الإنتخابات حتى تلك التي تقف الآن على ابواب الإسلام السياسي يحدوها الأمل بان تجد في نهاية المطاف ما يبرر اشتراكها في هذه المهزلة الإنتخابية .اما المستوى الثاني فقد ظهر فرسانه وبعضهم معبئ بحقد الماضي ، وربما من مواقع منافسة الحزب على السباق في رفع الشعارات ونشر الأقاويل التي يراد لها ان تعكس القناعة بالديمقراطية والتنافس السلمي في هذه الأجواء التي اصبح السلام الإجتماعي فيها مفردة غريبة على اسماع المواطنين القابعين تحت اجواء الإسلام السياسي وحكوماته التي نشرت الفقر والبطالة والتشرد والمرض وشحة الخدمات وانتشار الجريمة وزيادة لصوص المال العام وكل ما يرافق التلاعب في هذه الإنتخابات التي لا يراد منها إلا تدوير نفايات النهج السياسي المحاصصاتي الطائفي السائد منذ سقوط دكتاتورية البعث على ايدي محتلي وطننا وما جاء به هذا المحتل من الذين وضعهم على قمة مواقع النهب والسلب واللصوصية .ربما يمكننا ان نفهم مواقف وغضب وحقد العصابات المسلحة ومليشيات الأحزاب الحاكمة على الحزب الشيوعي العراقي ونشاطاته التي تشكل دوماً شوكة في عيون هذه الأحزاب . إلا اننا لا نفهم بعض المواقف الحاقدة من حملة الفكر الديمقراطي والتوجه المدني ، تلك المواقف المشوبة بالتجريح بتاريخ الحزب والسخط على مواقفه السياسية في مراحل مختلفة من تاريخ نضاله الذي قد لا يستوعبه كثير منهم لأنهم لم يعيشوا اجواء العمل السياسي آنذاك . ان توجه بعض الديمقراطيين هذا لا يصب في الأهداف التي يتبنونها في عملهم السياسي والساعية الى تحقيق وحدة القوى الديمقراطية للوقوف بوجه وحدة قوى الإسلام السياسي الحاقدة على كل ما يمت للديمقراطية والدولة المدنية بصلة . اي انهم يصبون الزيت على تلك المواقد التي يشعلها الإسلاميون لحرق القوى الديمقراطية جميعاً. فهل ينسجم هذا مع ما يدعونه من تبني للفكر المدني الديمقراطي وهم ينكلون باقدم قوة ديمقراطية في وطننا المسلوب .من الطبيعي ان تشكل ممارسة النقد بين القوى الديمقراطية اساس العمل المشترك . ومن الطبيعي جداً ايضاً في العمل السياسي ذو التوجه الديمقر ......
#ديمقراطية
#للگِشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732537
صادق إطيمش : حينما تتهاوى الشموس وتزداد الحياة ظلاماً
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش مآسينا بفقد الأحبة صارت تُقَدَم لنا على اطباق الوجبات اليومية . فلم نزل نمسح بقايا دمع الأمس حتى تقذفنا مآقينا بسيل جديد لحبيب مضى حتى بلا وداع احياناً . وبلا وداع يليق بشخصه الذي التصقت به القلوب ، حتى تلك التي لم تتعرف عليه عن كثب ، يغادرنا صديق العمر ورفيق الدرب ونديم المسيرة وشريك السجون الشيوعي المقدام والمناضل الباسل والعصامي الأصيل والراسخ على الفكر الإنساني التقدمي اخي وحبيبي صاحب الحكيم ، ابا هادي ، الذي جمعني به تاريخ نضال وطني وعناق لقاءات غربة وذكريات عواصف رمال نكرة السلمان وسجنها الرهيب .لقد غادرنا المناضل الشهم صاحب عبد الجليل الحكيم بعد ان سطر اروع صفحات تاريخ حافل بكل ما هو خير ونبيل ووطني اصيل لا يعترف بغير الوطن مرجعاً ولا بغير اهل الوطن ملجاً ، بوصلته في عشقه الصوفي هذا حزبه ، الحزب الشيوعي العراقي ، الذي انتمى اليه وعمل ناشطاً في صفوفه وهو بعمر الشباب الغض الذي لم تثنه متاهات العمر عن مواصلة المسيرة التي سطر اروع ذكرياتها واهم محطاتها واخطر مواقفها واعمق معانيها في كتابه " النجف الوجه الآخر ... محاولة استذكار " الذي اراد له ان يكون ليس شاهداً على تاريخه المشرف فقط ، بل وشعاعاً ينير درب رفاقه لمواصلة مسيرة الفكر النير والتوجه الإنساني والإنتماء الوطني الذي يسعى البعض اليوم لإبداله بانتماءات اخرى لا تليق بمقام وتاريخ وخصال وطن كالعراق .قليل عليك ان قلت ابكيك يا من لا تطفئ نار الحسرة عليه سيل الدموع ، دموع كل الأحبة ، وهم كثار وكثار جداً ، حينما يبكون فراقك اليوم . كيف لي ان اتصور جلسات الشام بدونك يا ابا هادي ؟ كيف لي ان اجالس الرفاق والأصدقاء في شارع المتنبي ولم اجدك بينهم يا قمر تلك الجلسات ؟ كيف لي ان اهاتف اصحابنا المشتركين ولم يأخذنا الحديث للسؤال عنك والإستفسار عن آخر مَن التقى بك ، بعد ان غادرتنا في رحلة قد يقودنا الم فراقك وفراق احبتنا الكثار الى السير على خطاك واللحاق بك لمواصلة تلك المسيرة التي كنت فيها المرشد والسمير والرفيق .اخي ابا هادي ما اردت ان يكون آخر لقاءنا ذلك الذي جرى عبر الهاتف النقال وآلياته التي اتاحت لي ان اراك ، ولكن كيف ؟ أن اراك وانت جليس الفراش حتى لا تقوى على الكلام الذي استبدلناه بالإشارات التي لم تبخل بدموع الألم على هذه الحالة التي كنت عليها والتي كنت آمل ان تزول ونلتقي على مجالسنا السابقة ، إلا انك أخذت هذا الأمل معك ايها الحبيب .لك السلام الأبدي اخي ابا هادي العزيز ، ولذكراك وذكرياتك البقاء الدائم على الأرض التي ما اردت لها بديلاً وبين رفاق دربك .رفيقك صادق اطيمش ......
#حينما
#تتهاوى
#الشموس
#وتزداد
#الحياة
#ظلاماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732615
صادق إطيمش : مع الزحلاوي ومزة الباجلة بالدهن
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش في مقال كتبه الأستاذ الفاضل كامل عبد الرحيم ، ولا ادري لماذا اراد البعض حذف اسمه عند نشره لهذا المقال تحت اسمه او اعطاه اسماً لكاتب سماه " لكاتبه " ، إذ انني لا اجد مبرراً لهذا الإخفاء ، كما لا اجد ما يُخجل المتبني لإفكار هذا المقال من إعطاء كل ذي حق حقه وإنصاف الرجل الكاتب بنسبة المقال اليه.وبدون ان اناقش السيد الكاتب ، الذي احترم آراءه ، حتى وإن لم اشاركه بعض مضامينها ،عبر متعرجات والتواءات الدبلوماسية ، احاول ان اركز على صلب الموضوع الذي جعله السيد الكاتب المادة الأولى ، بل والأساسية التي انطلقت منها كافة التعليقات التي رافقت مقالته. وصلب الموضوع هذا هو الحزب الشيوعي العراقي .اولاً وقبل كل شيئ فإنني ابدي استغرابي حقيقة للموجة التي اراها اليوم اكثر من اي وقت مضى والمتجهة صوب الحزب الشيوعي العراقبي بالنقد والتجريح والتهميش وحتى بعض الإشارات العدائية احياناً . وانني حينما اتطرق الى مثل هذه الحملة ، فلا اقصد فرسانها من الأعداء الحقيقيين ، نعم الأعداء ، ليس للحزب الشيوعي العراقي فقط ، بل ولكل الأفكار التي تتعامل مع الحضارة والتمدن والفكر التنويري مما ينشره الديمقراطيون على مختلف توجهاتهم الفكرية ، بل اقصد اولئك الذين يشاركون الحزب ولو بهدف واحد يدور حول الوطن وحريته وسعادة شعبه ، ولا اعتقد بان اي من حملة الفكر الديمقراطي لا يشارك القوى الديمقراطية الاخرى هذا الهدف .اشارك السيد الفاضل كاتب المقال الأستاذ كامل عبد الرحيم ما تفضل به من اختلاف الازمنة التي كانت تعمل فيها الطبقة العاملة مهنياً لا سياسياً في سبعينات القرن الماضي. إلا ان هذا العمل الذي صوره وكأنه يتم في اجواء مثالية من الحرية والرفاه آنذاك وتحت مراقبات اجهزة البعث الأمنية وملاحقاته وقمعها حيث وصفه قائلاً "" في السبعينات من القرن الماضي ................( حيث يتطرق السيد الكاتب الى بار ساحة الطيران ) وزواره هم من الطبقة العاملة ، عندما كانت تلك الطبقة بكامل وعيها ، تقرا طريق الشعب العلنية او السرية في اوقات الإستراحة ، وتبني بيوتاً للفقراء ، او مستشفيات ومدارس للقطاع العام ، وليست مثل اليوم ، حيث تذهب الى العمل مترنحة من الصوم ) . ( انتهى الإقتباس ) . حينما يتطرق السيد الكاتب الفاضل الى اختلاف وضع الطبقة العاملة بين الأمس واليوم ، اوليس من المفيد ايضاً ان يتطرق بنفس الوقت الى اسباب هذا الإختالف والمتعلقة بشكل اساسي بالوضع السائد آنذاك ؟ إلا انه ، ومع الأسف الشديد يقفز فوراً الى الحزب الشيوعي العراقي متناولاً اطروحة الأيادي البيضاء التي لا صلة لها إطلاقاً بما تفضل به اعلاه حول الطبقة العاملة واختلاف وضعها بين الأمس واليوم . لا اريد هنا ان اناقش الوضع السائد آنذاك لأنه يتعلق بمفاهيم يرفضها السيد الكاتب ، في حين يلجأ اليها اليوم ليعتبرها مصدراً لما يريد ، واخص بالذكر الوضع السائد في تلك الفترة من سبعينات القرن الماضي التي يتحدث عنها السيد الكاتب والمتعلقة بسمتها الأساسية التي تمثلها الجبهة الوطنية التي تبلورت على الوضع السياسي آنذاك . وبالرغم من كل الإنتقادات والهفوات التي رافقت هذه الجبهة إلا ان سبعينياتها هي التي تجلى فيها هذا الفرق في طبيعة الوضع السياسي السائد آنذاك والذي انجب ما تفضل به السيد الكاتب حول وضع الطبقة العاملة آنذاك . فهل يرى الأستاذ الكاتب ضرورة اللجوء الى التاريخ اولاً قبل اللجوء الى وضع الايادي البيضاء في حالة التسول قبل ان يتبادر الى ذهنه ولو بقليل من الإلتفاتة الى ان هذه الأيادي البيضاء يمكن ان تشير ببياضها هذا الى شدة سواد ايادي الحاكمين ؟، وقد فعلت ......
#الزحلاوي
#ومزة
#الباجلة
#بالدهن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735356
صادق إطيمش : المؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش الإستعدادات التي يبذلها الشيوعيون العراقيون اليوم لعقد المؤتمر الحادي عشر للحزب تجري في ظروف لا يزال الحزب فيها يتعامل مع اطروحات قريبة المدى تتعلق بالإنتخابات البرلمانية الأخيرة ومقاطعة الحزب لها وما افرزته هذه المقاطعة من تعليقات وردود فعل اشارت الى اتفاقها او معارضتها لهذا الموقف الذي ينظر اليه كل من زاويته التي قد تتفق او تختلف مع رأي الحزب في موقفه هذا .لقد كان الجدال الدائر قبل الإنتخابات ينصب بشكل اساسي على المقاطعة او عدمها تحت الأجواء التي رافقت ثورة تشرين وما تخللها من فقدان الامن واستكلاب بعض العصابات المسلحة لتهديد وقتل وخطف وملاحقة التشرينيين وكل من يشد من ازرهم من الإعلاميين والسياسيين والمثقفين وحتى من بعض رجال الدين المتنورين . وتحت انتشار بورصات بيع وشراء البطاقات الإنتخابية والمتاجرة بها في مكاتب داخلية وخارجية . وتحت اجواء استعمال كل مقومات الدولة التي يتحكم بها المتحاصصون من الأحزاب الحاكمة من مال ونفوذ وقوى امنية وحتى بعض فصائل الجيش والحشد الشعبي من اجل تسيير العملية الإنتخابية كما تشتهي انفسهم وتقتنع به عقولهم . وتحت كثير من الاجواء الاخرى الدينية والنشاطات الإجتماعية وحتى الخُلقية التي لم يتماهل الإسلاميون ورهطهم من توظيفها من اجل الفوز الذي كانوا يصفونه مؤَكداً في جولتهم الإنتخابية القادمة .وحينما انطلق المقاطعون جميعاً من هذه الاجواء التي كانت سائدة فعلاً ولم تستطع الماكنة الإعلامية لأحزاب المحاصصات الطائفية والعنصرية من اخفاءها او التقليل من اثرها على الشارع العراقي ، ركز البعض ممن كانوا مقتنعين بالمشاركة في الأنتخابات حملاته على مقاطعة الحزب الشيوعي العراقي بالذات ، مفسرين تبني الحزب للمقاطعة بانه يعبر عن قناعته بعدم استطاعته الحصول على شيئ ما ، فهو لا جمهور له يمنحه بعض المقاعد البرلمانية . ولم يفكر هؤلاء بالإنتخابات السابقة التي ساهم فيها الحزب وحصل ما حصل عليه بالرغم من قلة امكانيات الدعاية الإنتخابية مقارنة بما توفر لدى الطائفيين والعنصريين ، ولم تكن هذه المشاركات السابقة إلا تعبيراً عن الإيمان بالديمقراطية واعتبار الإنتخابات الحرة النزيهة احدى مقوماتها . إلا ان المضحك بالأمر هو ان نفس هذه المجموعة التي ناقشت موقف مقاطعة الحزب بهذا المستوى الفكري والتحليل السياسي ، وبعد ان افرزت الإنتخابات ، بالرغم من كل ما رافقها من عمليات تزوير وانتهاكات قانونية ، فوز بعض المستقلين بما فيهم من التشريننين ،عاد محللو موقف الحزب الشيوعي العراقي الى قدحه معلنين خطأ موقف الحزب من الإنتخابات معبرين عن قناعاتهم بانه لو شارك فيها لأزداد عدد مقاعد القوى الوطنية الرافضة لسياسة المحاصصات . ان هذا الموقف يعكس قلقاً فكرياً لا يعي ما يقول. فهل ان الحزب قاطع لأنه لا يملك شيئاً او انه يملك شيئاً ولم يسعى للحصول عليه عبر الإنتخابات ؟ ولا زال البعض حتى اليوم يردد هذا الأطروحة ولا يعي ما سبقها من اطروحات معاكسة تماماً .وكما سبق ورافق الحملة الإنتخابية وموقف الحزب الشيوعي العراقي منها ، تنطلق اليوم حملات مشابهة تحمل افكاراً وتوجهات مختلفة حول المؤتمر الحادي عشر للحزب . الآراء التي يطرحها اصدقاء الحزب ومناصروه تنطلق من الأمل بنجاح المؤتمر بالتوصل الى ما يعزز استمرار نضاله على الساحة العراقية بكل توجهاتها السياسية والإجتماعية والثقافية ، استمراراً لنضال العقود الثمانية الماضية من عمره الزاخر بالإلتصاق بتربة هذا الوطن واهله وما قدمه هذا الحزب العتيد من تضحيات جسام من اجل ذلك . ومن الجانب الآخر تنطلق افكار النقد البناء المرافقة لمقترحات ......
#المؤتمر
#الحادي
#للحزب
#الشيوعي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738692
صادق إطيمش : تنبهوا واستفيقوا .....
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش النقاش الحاد الذي يدور اليوم حول تصرفات بعض الكرد في اربيل بتمزيق العلم العراقي ورفع العلم الإسرائيلي على ساحة ملعب رياضي في اربيل ، له ابعاد كثيرة وخطيرة لا يمكن السكوت عنها .البعد الأول يتجلى في اضفاء صبغة العمومية على هذا التصرف ، بغض النظر عما سبقه من تصرفات مسؤولين كورد ، وكلنا يعلم ماهية هؤلاء المسؤولين الذين لا يقلون عن اصنافهم من المسؤولين العرب الحاكمين بكل ما تتيح لهم اللصوصية من وساءل النهب والسلب والكذب والإحتيال وانعدام الشرف والضمير . إن التوجه للصق هذا التصرف الشائن والأهوج بالشعب الكوردي وإشعال فتيل صراع قومي داخل وطننا بين قوميتين ناضلتا جنباً الى جنب عقوداً طويلة من تاريخ العراق الحديث من اجل وطن واحد تسوده الديمقراطية ويعمه السلام ، ما هو إلا محاولة اخرى كمن محاولات صرف النظر عن الهدف الأساسي لنضال الشعب العراقي برمته اليوم من اجل دولة مدنية ديمقراطية تسودها العدالة الإجتماعية والسلام وتحقيق مستلزمات الحياة الحرة الكريمة لإنسان القرن الحادي والعشرين . سوف لا نجافي الحقيقة إذا ما قلنا بأن القضية القومية الكوردية لم تنل من إهتمام الرأي العام غير الكوردي في مناطق كوردستان كافة ، مثل ذلك الإهتمام الذي لقيته لدى الرأي العام العراقي سواءً من قبل الأكثرية السكانية العربية أو من القوميات العراقية الأخرى في الوطن المشترك بين كل هذه القوميات ، الوطن العراقي . لقد إنصّب هذا الإهتمام بالدرجة الأولى على التفهم الواضح لما يتعرض له الشعب الكوردي المناضل ضمن ما تعرض له مجموع الشعب العراقي من إضطهاد وتغييب وكبت وحرمان من قبل الأنظمة السياسية التي تسلطت على العراق وشعبه . فإذا ما إستثنينا الحقبة السياسية للزعيم الوطني الراحل عبد الكريم قاسم ، فإن الشعب العراقي برمته وقواه السياسية التي كانت تقود نضالاته في سبيل التحرر الوطني والإستقلال الإقتصادي تعرضت جميعاً إلى شتى أنواع الملاحقات والإضطهاد والسجون والمنافي وحتى الإعدامات التي نالت الشيوعيين والديمقراطيين والضباط الوطنيين منذ العهد الملكي وانتهاءً بالعهد البعثفاشي . وبالرغم من حدوث بعض الإنتكاسات في الموقف الرسمي من القضية الكوردية في عهد الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم ، إلا أن هذه الإنتكاسات لم تكن قد تأثرت بمفاهيم الشوفينية القومية العربية أو بالتنكر للحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي ، كما كان الأمر بالنسبة للعلاقات التي سادت بين الكورد وحركتهم القومية التحررية من جهة والحكومات التي تعاقبت على العراق من جهة أخرى ، بل إنها تأثرت اكثر ما يمكن بتأثير التوجه اليميني لثورة الرابع عشر من تموز الذي أراد من خلاله الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم الحد من التوجه الثوري الذي رافق الثورة منذ بدايتها والذي صورته له القوى اليمينية على أنه الخطر الذي يهدد وجود الثورة وقادتها ، ولم ينتبه الزعيم الوطني إلى أن العكس كان هو الصحيح إلا حينما إنقلب عليه هذا اليمين نفسه الذي كان يقف إلى جانبه فأنهاه وأنهى بذلك التوجه الديمقراطي التقدمي وكافة المكتسبات التي أحرزتها ثورة الرابع عشر من تموز في عمرها القصير .لقد ظلت القضية الكوردية كقضية تحرر قومي موضع إهتمام الشعب العراقي وقواه التقدمية التي حرصت كل الحرص على إستمرار هذا النهج المنطلق من مبدأ حق الأمم والشعوب بتقرير مصيرها ، كبرت هذه الأمم أم صغرت ، إذ أن هذا المبدأ هو مبدأ ينظر إلى الإنسان أولاً وليس إلى عدده أو لون بشرته أو إنحداره او دينه . وعلى هذا الأساس واستناداً إلى هذه القناعة قدم الشعب العراقي في كوردستان العراق وفي المناطق الأخرى من شماله وجنوبه ......
#تنبهوا
#واستفيقوا
#.....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739941
صادق إطيمش : حُكمُ الإسلاميين نقمة ام نعمة ؟
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش قد يبدو هذه العنوان غريباً لسببين . السبب الأول هو ان سمعة الإسلاميين الحاكمين بمفردات اسلامهم السياسي ، بغض النظر عن مناطق تحكمهم بمقدراتها وشعوبها ، قد وصلت الى قاع الحضيض الذي ما بعده منزلة اسفل من ذلك يتبوأونها من حيث سقوطهم الأخلاقي الى اقذر مزابل التاريخ ، وشمول لصوصيتهم لكل ما خَفَ وثَقُلَ حمله من خيرات الشعوب التي تحكموا بمصائرها وامعنوا في فقر فقراءها ، وهول ما اقترفوه من جرائم تتبرأ منها حتى الحيوانات الوحشية منها باخطر صنوفها ، ناهيك عن الإنسان وقيمه في التعامل الإجتماعي التي ركلها الإسلاميون باقدامهم ، وبئس ما وصلت اليه تجارتهم بالدين الذي جعلوه بضاعة يسوقونها في صالات مجونهم وبين سماسرة دعارتهم ، فجعلوا من الدين سموماً يتقيأها البسطاء من الناس كل يوم بل كل ساعة من ساعات حياتهم التي جعلها فقهاء الإسلام السياسي افيون الإنتظار ليوم لقاء الحور العين والولدان المخلدين ، وعصابات تهريب وتجارة المخدرات التي نشروها بين شباب مجتمعنا فساهموا بما بلا يقبل الشك والجدل في وضع هذا المجتمع في صورة مشوهة مضمونها التفسخ الإجتماعي بين مجاميع الشباب خاصة ، واطارها مرتزقة العصابات المسلحة التي جعلت من رموزها الدينية مقترنة باحط الصفات التي يتصف بها مجتمع من المجتمعات في عالم اليوم ، هذه العصابات التي تتحكم بمنافذ الحدود التي اخضعتها للتهريب بكل انواعه وهي ترفع رايات اسلامية الشكل إجرامية المضمون . في الحقيقة يعجز القلم عن تعداد مواقع سقوطهم، ويكفي ان نسترق السمع في اي شارع من شوارع العراق لنسمع حتى من ابسط الناس واقلهم اهتماماً بمثل هذه الأمور وهو يتحدث عن مدى هول الأوصاف الساقطة التي يحملها الناس عنهم وعن احزابهم ومليشياتهم واساليب لصوصيتهم وابعاد مساهماتهم في نشر الفقر والفساد والجريمة . لا اعتقد بان اي انسان يملك مقدار ذرة من العقل وبقايا الغيرة والشرف والضمير يتغافل عن مثل هذه الأوصاف التي الصقها الشارع العراقي بالأحزاب الحاكمة وكل رموزها الدينية والقومية والمناطقية ، وبكل سياساتها التي جاءت لإكمال سياسة دكتاتورية البعثفاشية المقيتة ، وكأن الإثنان لا يشكلان إلا عملة واحدة .والسبب الثاني هو ان يتصدر هذا العنوان مقالاً لشخص اقل ما يعرف عنه بانه لم يتوقف عن مواجهة الإسلاميين وسياساتهم المقيتة ، خاصة وانه يتبنى فكراً لا ينسجم وتطلعات هذه الفئة الباغية التي لا تفتقر الى الفكر المتنور فقط ، بل انها فقدت البصر والبصيرة فيما يتعلق بواقع الحياة الإنسانية اليوم وتطلعات شعوب القرن الحادي والعشرين الى حياة التحضر والمدنية التي توفرها مقومات هذا القرن .ولكنني اعتقد ، بالرغم من ذلك ، ان لهذا العنوان ما يبرره ، خاصة اذا ما تجرد جيلنا الثمانيني او ما يقاربه عن التشبث بالرغبة ، التي لا جدال في شرعيتها ، في ان يحيا التغيير الجذري الذي يوفر له تلك الأجواء التي يتطلع اليها للحياة في وطنه المسلوب المنهوب اليوم من عصابات لصوص الإسلام السياسي ، والمُستَرَد غداً لا محالة .التغيير قادم شاء تجار الدين وسماسرة الرذيلة ام ابوا ، وكنس هذه العصابات اصبح ، خاصة بعد انطلاقة ثورة تشرين الباسلة وبعزم شاباتها وشبابها الشجعان ،قاب قوسين او ادنى وسيعيشه جيلنا ، ولكن ليس بتلك الصورة التي تتطلب زمناً يتناسب وحجم الخراب الذي يعاني منه ويعيشه اهلنا ويرزخ تحته وطننا منذ ان مارست البعثفاشية المقيتة سياساتها الدموية وخاضت حروبها العبثية وحتى يومنا هذا الذي جاء به القطار الأمريكي لوطننا بنفس البضاعة التي جاء بها لتحقيق انقلاب شباط 1963 الأسود .ومن مبررات هذا العنوان هو ان سق ......
ُكمُ
#الإسلاميين
#نقمة
#نعمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743118
صادق إطيمش : ستقراء ونقد الفكر الشيعي للباحث الدكتور فالح مهدي
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش للباحث الدكتور فالح مهديالكتاب من منشورات بيت الياسمين للنشر والتوزيع لعام 2021 ، يقع في 383 صفحة من الحجم المتوسط ، مع مجموعة متنوعة من المصادروالموسوعات والدوريات والكتب العربية والأجنبية .شرفني الصديق العزيز والباحث المتمرس الدكتور فالح مهدي بنسخة من مؤلفه القيم هذا الذي عالج فيه مسالة التشيع من خلال استقراء الفكر الشيعي الذي يشغل حيزاً واسعاً ، ومتميزاً احياناً ، في كثير من المجتمعات الإسلامية ، بغض النظر عن تبنيها لهذا الفكر من عدمه .لقد وجدت في هذا السفر البعيد الأغوار إضافة جادة ونقلة علمية متميزة الى ما تجلى عن هذا الفكر من خلال ما قدمه لنا كثير من الباحثين الذين تناولوا هذا الموضوع ، حتى اولئك الذين لم يتناولوه بحيادية علمية وباصطفاف مذهبي لا يُعتد به في الدراسات العلمية الرصينة للظواهر الإجتماعية .لقد جاء اهداء هذا البحث الرصين موفقاً حينما وضعه صاحبه امام " شرفاء العراق وفي مقدمتهم ابطال الإنتفاضة ، من مات ومن عاش من اجل خلق وطن يليق بهم " . تنعكس اهمية الدقة في هذا الإهداء الجميل الى الإشارة لكثير من منتسبي الفكر المطروح للبحث كجزء من شرفاء العراق المعنيين بالإهداء.سأتجاوز فاتحة الكتاب التي تناولت معظم القادم في فصوله ، وابدا في ملاحظاتي هذه من الفصل الاول الذي ناقش " مقدمات في اللغة والثقافة والفكر " متناولاً اللغة السامية كمرشد الى " مهد الإنسانية في افريقيا " ، هذه القارة التي تجاهل اهميتها التاريخية الفكر الذي لم ير فيها إلا مصدراً من مصادر اثراءه الذي شكل أسس نظامه الرأسمالي الإستغلالي ، تاركاً اهل الوجود الإنساني الأول يشكرون مستغليهم بما يتفضلوا به عليهم من نتاج خيراتهم واسباب استمرار حياتهم اليومية . تأتي اهمية الإشارة في هذا المؤَلَف القيم الى الدور االمتميز لحضارات السومريين والبابليين والآشوريين ولغاتهم من خلال إغناءها العالم بمفردات الحضارة التي انعكست على حياة كثير من شعوب اليوم حتى بعد مرور هذه الآلاف الكثيرة من السنين.والملاحظ هنا ان الباحث تناول الحضارة الساسانية هنا بتقييم تتناقص ايجابياته كلما جرى التوغل كثيراً في التعريف بمفهوم هذه الحضارة . واستناداً الى ذلك والى ما جاء في الفصول القادمة من الكتاب حول هذا الموضوع ، ارتأيت مناقشة هذا الأمر في موضع آخر من هذه الملاحظات .مناقشة الفكر الشيعي واستقراء مكوناته التي عالجها الباحث في بحثه هذا تنطلق من مناقشة البيئة الفكرية التي رافقت مجتمعات نشوء وتطور او انتكاس هذا الفكر . الفكر الشيعي تبلور كنتيجة او نتائج لصراعات داخل المجتمعات الإسلامية ساهمت فيها جميع الأقوام التي تبنت هذا الدين طوعاً او كراهية . وما نعيشه اليوم من تدهور تعيشه الهوية الثقافية للمجتعات العربية والإسلامية ما هو إلا نتيجة لهذه الصراعات .لقد قامت فلسفة الفكر الشيعي العقائدي الاول على اعتباره يتمتع بخصائص ثابتة منذ انطلاقته الأولى التي يربطها مريدوها بحياة رسول الإسلام ومن كان معه من اهل بيته ، وهذا ما اشار اليه محمد حسين كاشف الغطاء في كتابه اصل الشيعة واصولها . لذلك ينظر الشيعة العقائديون الى اصالة المذهب التي لا علاقة لها بما ادخلته عليه الاقوام الاخرى، فهذه العقيدة هي : عربية الأصول اولاً ، وانها تبلورت في الوقت الذي لم تتأثر فيه العقيدة الإسلامية بثقافات اخرى دخيلة غير عربية ثانياً. ما عاشه هذا الفكر وما ترعرع فيه وما تبلور عنه سلباً او ايجاباً بعد مرحلة التأسيس الأولى ، ساهم فيه الى جانب العرب جميع الاقوام الاخرى التي لم تجعل من المذهب ......
#ستقراء
#ونقد
#الفكر
#الشيعي
#للباحث
#الدكتور
#فالح
#مهدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754766