الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد اللطيف الكابر : قصيدة: الرّجاء العَالمي بالدّارجَة
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_الكابر نسر اخضر ما مثلو نْسُورفمارس هادي مُدّة و شْهُورمن درب السّلطان شعّ النّورسمّاه الرّجَاء جِيكَُو مشكُورحلّقْ فسْماه يمرح و يدُورصيتُو عالِي تعدّى لبحورألقاب و تاريخ بزّاف سْطُوريا رَجَا لِيك فالقلب جدُورفنون و بْيُوت بهجة و سرورالفيران من خوف دخلو لجحورفرحتك يا خضرا دخلت ديورلقلوب العالم بنات جسُورلعب و نِضال ليُومَا مشهُوربنادي الشّعب رانا مسحورفرقة زوينة أحلى جمهور. ......
#قصيدة:
#الرّجاء
#العَالمي
#بالدّارجَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677963
كريم الوائلي : دور التبشير والارساليات التبشيرية في التعليم في العراق ، مدرسة الرجاء العالي في البصرة انموذجا
#الحوار_المتمدن
#كريم_الوائلي يمكن تصنيف الأديان إلى نمطين : أديان مغلقة، وأديان منفتحة، والمقصود بالأديان المغلقة تلك التي لا تبشر الآخرين بمبادئها ولا تدعوهم إلى اعتناقها؛ لأنّ الدين ينتقل وراثيّاً ؛إذ لا يجوز أن ينتمي لهذا الدين إلا من كان والداه من الدين نفسه، كالصابئة المندائية واليهودية، وهما دينان مغلقان على نفسيهما، وأما الأديان المنفتحة فهي تلك الأديان التي تبشر بعقائدها وأفكارها وتدعو الآخرين إلى اعتناقها، كالمسيحية والإسلام، فهما دينان منفتحان ويسعى المؤمنون بهما إلى التبشير بهذين الدينين، ويتخذون لذلك وسائل متعددة ومتنوعة .فالتبشير بوصفه مصطلحاً مسيحيّاً يقصد به " نشر الإنجيل وتعاليم يسوع بين مجموعة من البشر لدعوتهم إلى التحول إلى المسيحية "وتعرفه الكنيسة الكاثوليكية بأنه "عمل رعوي موجه إلى الذين لا يعرفون رسالة المسيح، طبقاً لوصايا العهد الجديد، فإنَّ المسيح قد أوصى تلاميذه ومن خلالهم جميع المسيحيين أن ينشروا الديانة إلى كافة أصقاع الأرض " ويقترن التبشير لدى مصطفى خالدي وعمر فرّوخ بالاستعمار، ارتباط المعلول بعلته؛ إذ يريان أنّ الاستعمار الرسمي هو الذي غادر البلاد العربية، وبقي الاستعمار الفعلي الذي" يتبدى في التعليم والتطبيب والإذاعات والصحف والمجلات " وهذا يعني أن " التبشير وسيلة إلى الاستعمار " وأنّ هناك صلة وثيق بين التبشيري في صوره المختلفة وبين التمهيد للنفوذ الأجنبي " .ولا يختلف أغلب الباحثين المسلمين عن تصورات "خالدي" و"فرّوخ"، ولكنهم ازدادوا تفصيلاً؛ إذ يذهب كركور إلى تعريف التبشير " التنصير " من خلال أهدافه، بأنه " هجوم المسيحية على الديانات المستوطنة في البلاد التي يتوجه إليها المبشرون للتبشير خصوصاً الإسلام " أو هو " حركة سياسية استعماريه بدأت بالظهور إثر فشل الحروب الصليبية في مهمتها بغية نشر النصرانية في الأمم المختلفة في دول العالم الثالث عامة والمسلمين خاصة، بهدف السيطرة على هذه الشعوب " .ويمثل الإسلام عقبة أمام الحملات التبشيرية سواء أكان ذلك في المنطقة العربية ام غيرها، ففي أفريقيا يشير المبشرون إلى صعوبات تواجههم أمام تحويل المسلمين إلى المسيحية ويعترف المبشرون بذلك ويؤكدون أن التبشير بين المسلمين لم يكن سهلاً على الإطلاق، ولم يكن له أي تأثير يذكر بين المسلمين .ولم تكن مهمة المرسلين في العراق ــــ بحسب حارث يوسف غنيمة ـــ في أول عهدهم سهلة الأداء؛ إذ لاقوا معارضة شديدة من الآهلين ومقاومة عنيفة من قبل السلطات التركية . ويؤكد المبشرون البروتستانت بخاصة على العلاقة الوثيقة بين التعليم والنشاط الديني، إذاً لا توجد حضارة تتبنى كتاباً مقدساً إن لم ترافقه مؤسسات دينية، ولذلك يقع التعليم في مقدمة الأدوات والوسائل التبشيرية لدى جميع الإرساليات التبشيرية ؛ إذ لا غنى عنه لتحقيق الأهداف المنشودة .وفي ضوء هذا فإنَّ المدارس الأجنبية والجامعات والمستشفيات التابعة للإرساليات التبشيرية ليست سوى وسائل تهدف إلى غاية واحدة هي السيطرة على الشرق، ثقافيّاً ودينيّاً وسياسيّاً، ومن أدلة ذلك أن أمريكا وفرنسا وغيرهما دول علمانية يهمها البترول والذهب والحديد ولكنها غطت نصف الأرض بمبشرين تزعم أنهم يدعون إلى حياة روحية وسلام ديني . ولقد حظيت المدارس الداخلية برعاية خاصة، وكانت رعاية المبشرين أكثر لمدارس البنات الداخلية؛ لأن التبشير يكون أتم " لما يكون فيها من الأحوال المؤاتية والفرص السانحة، ... ويفرح المبشرون إذا اجتمع في مدارسهم بنات من أسر معروفة " .الإرسالية الأمريكية العربية : هي إرسالية بروتستانتية تأسست في المعهد ......
#التبشير
#والارساليات
#التبشيرية
#التعليم
#العراق
#مدرسة
#الرجاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715728
نصير عواد : دور الرجاء في صناعة المزارات الوهميّة
#الحوار_المتمدن
#نصير_عواد كل شيء عند المتديّن ينطوي على سر، على قدرة ربانيّة تجعل الحجر مزارا والحيوان شفيعا، فمن يؤمن بالغيب لا حدود لمخيّلته في إنتاج طقوس ورموز وشعائر تعمّق إيمانه، وتعينه في تحمّل صعوبات الحياة اليوميّة. وهو، المتديّن، لن يعاني كثيرا في استحضار الشواهد والحوادث من المصادر التاريخيّة التي تؤكد طقوسه ورموزه، فمنذ القِدم كان لظواهر الطبيعة ومفرداتها قداسة بدائيّة، تُشفي وتُطهّر وتُخلّد الأرواح، استلهم منها الأوائل اساطيرهم وحكايّاتهم، ثم ارتبطت تلك الظواهر بالأديان، وبعدئذ ارتبطت بالطوائف، وهي في طريقها إلى ان تكون مهزلة يتنكر لها حتى اصحابها. فالطقوس والرموز والمزارات كغيرها من نشاطات الإنسان، تارة تتعقلن وتارة أخرى تتعفن وتغيب، لتحل محلها مزارات أخرى تداوي علل أخرى.على العموم بالإمكان النظر إلى كل الموجودات على ان لها أصلا مقدسا، يتماشى مع طقوس وشعائر تختلف من بلد إلى آخر ومن دين إلى آخر، بل تختلف تفاصيلها أحيانا في الملة الواحدة، وهو ما أدى إلى تنوّع صور المقدس، فتارة يتجلى بالنبات وتارة أخرى بالحيوان وثالثة بعالم الأموات والقبور. وهناك الكثير من الأضرحة والمزارات الوهمية بالعراق انتجتها مبادرات فردية، بسبب حلم او نداء او مخيّلة ناشطة، حوّلتها الزيارات اليوميّة إلى ممارسة عباديّة جماعيّة؛ مزار لعلاج الأمراض وآخر للرزق وثالث للنجاح ورابع.. وخامس، فالمزار الوهمي تنتعش مكانته في تراجع اعمال العقل وفي تأزم حاجات الناس وانسداد أبواب الأمل. والمتتبع لظاهرة المزارات الوهميّة بالعراق سيجد ان عامة الفقراء والمحتاجين هم الذين اشادوها وعلقوا عليها نذورهم ورجائهم، وأحاطوها بالقصص والكرامات، وما يتفق عليه العامة يكون مقبولا حتى لو انتجته مخيّلة فرد معزول سمع صوتا مناديا في المنام. ولا ندلي بجديد في القول ان ظاهرة المزارات الوهميّة انتشرت في أماكن معيّنة، بين تجمعات مذهبيّة في وسط وجنوب العراق، تعاني أشد أنواع الفقر والاهمال. ومن ينتمون لبيئة واحدة، ويعانون ذات المعاناة، تنتشر الاوهام بينهم كالعدوى. اغلب هذه المزارات تناثرت على الطرق الخارجيّة والارياف البعيدة، اتخذت لها أسماء مذهبيّة وقبب شيدها أصحابها على عجل، تجاوزت فيها مزارات بنات "الحسن" فقط العشرات، مع انه لا توجد وثائق او مصادر تؤكد ان للــ"الحسن بن علي" كل هذه الذرية. الشائع عن هذه المزارات انها دكاكين للتكسب، من مهامها صنع الرجاء والوهم عند المساكين بعد ان نشفت في البيت والشارع؛ مزار متخصص بالعقم وآخر بمرض السرطان وثالث بجمع المال.. أما المواطن العراقي فهو بطبيعته طيب القلب وسريع التصديق، وما ان يتم الحديث بخشوع عن المزار، واستحضار بضعة أسماء واحداث من الماضي البعيد تثير الحزن في المخيّلة، حتى يُهدم جدار الشك عنده، وتتفتح اسارير وجهه. وبمرور الأيام ومع تزايد النذور والخيوط الخضر "العلگ" سيكتسب المزار غموضا وقوة، إلى جانب حكايات عن العاقر التي حملت وعن المريض الذي شُفيّ وعن الغائب الذي عاد. واللافت ان انتشار المزارات الوهمية هو في حالة تكاثر وتحوّل مرتبط بحاجات الناس اليوميّة، قد يتراجع فيه دور مزار لإفساح المجال لمزار آخر يلبي حاجات أخرى، الأمر الذي أدى إلى غياب إحصائية نهائيّة لعدد هذه المزارات. ولو عاينا حجم المزارات الوهميّة بالعراق فسوف نصاب بالعجب، بعد ان تجاوزت اعدادها (3000) مزار، لم توافق فيها الأمانة العامة للمزارات الشيعيّة سوى على (170) مزار. ذلك يشير إلى ان وجود أضرحة أئمة آل البيت في كربلاء والنجف وبغداد وسامراء، وما تمارسه من دور مهيمن من الناحية التاريخيّة والعاطفيّة على الشارع العراقي، ......
#الرجاء
#صناعة
#المزارات
#الوهميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742220
راتب شعبو : جورج حوش، يأس نصير الرجاء
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو الحدث الذي شهدته مدينة اللاذقية مساء السادس من هذا الشهر (أبريل/نيسان)، والذي يقول المهتمون بتاريخ الكنيسة المشرقية إنه لم يسبق له مثيل في تاريخ الكنيسة، يوشك أن يكون المشهد الأكثر تعبيراً عن مستوى التعاسة التي بلغتها حياة السوريين. تمثل هذا الحدث في انتحار الخوري جورج حوش (66 عاماً) في كنيسته في وقت الصلاة. في المكان الذي يقصده المؤمنون لصد اليأس عن نفوسهم، يصل اليأس بالرجل الذي من وظيفته إراحة قلق الناس والتخفيف عن ضمائرهم ومساندة رجاءهم، إلى درجة الانتحار. الإحباط أو اليأس أو اسوداد العيش أو الضغوط أو التقييدات أو الدفع به إلى خيانة الضمير، أو ربما الحاجة وضيق ذات اليد أو أي شيء من هذا الكثير الوفرة في سورية اليوم، تجعل الرجل يختار الموت في المكان والتوقيت الذي يُطلب فيهما الرجاء. في هذا نوع قاس وحاد من انقطاع الأمل. لنا أن نتخيل انعكاس مثل هذا الحدث على نفوس المؤمنين، آخذين في الحسبان مكانة الرجل وما يشاع عنه من ميل إلى الوقوف بجانب الناس ومساعدتهم وإحساسه بهم.لا يغير ما سبق من قول أن يكون الأب حوش قد انتحر فعلاً، أو أجبر على الانتحار تحت ضغوط ما، أو تعرض للقتل. في كل الحالات، فإن في هذا الحدث تعبير عن مستوى من التعاسة وانحطاط الحياة في سورية، قل أن وصل إليه مجتمع في العصر الحديث. إذا كان الأب حوش قد انتحر فعلاً، وهو أمر حوله شكوك وتساؤلات منطقية، تتعلق، إذا صحت الأخبار، بمكان الانتحار (كاتدرائية القديس جورجيوس للروم الارثوذوكس)، وتوقيته (وقت الصلاة) أي أمام المصلين أو أمام الجوقة على الأقل، ووجود مسدس بحوزة الأب وهو يستعد لتأدية الطقوس، وإطلاق الرصاصة على الصدر وليس على الرأس كما هو شائع في حالات الانتحار المشابهة، وبقاء الأب على كرسيه دون أن يتدخل أحد من الحاضرين لمحاولة إنقاذه، والاتصال بالشرطة قبل الاتصال بالإسعاف، ووجود ورقة بحوزته مكتوبة بخط يده تؤكد انتحاره بسب ضغوطات نفسية واجتماعية، والحال إن من ينتحر بحضور الناس لا يحتاج إلى ورقة يؤكد فيها انتحاره. نقول إذا كان الأب حوش قد انتحر فعلاً، فإن في هذا ما يدل على مستوى من التعاسة واليأس قادر على جعل الخوري الذي يتلقى الاعترافات، أي الذي يشكل حليفاً خارجياً لضمائر المؤمنين الممتحنين المعذبين، ينهي حياته يأساً. أكان يأسه بفعل عجزه عن تأمين المتطلبات الأساسية لأسرته، أو بفعل عجزه أمام حالة البؤس العام التي يشهدها، ولاسيما أنه، كما يقول كثيرون عنه، من الآباء الذين يندفعون لتقديم العون للناس، ويقال إنه ساعد كثيرين على الخروج من البلد أو إنه كان يتدخل لدى السلطات، بما له من اعتبار أو من تأثير في لجنة المصالحة التي كان عضوا فيها، لحماية بعض المطلوبين من الشباب. وسط غرابة الحدث وبرود البيان الصادر عن الأبرشية، البيان الذي عرض بتقريرية لافتة، الدافعَ على الانتحار "قد أتى هذا التصرف المستغرب، نتيجة ضغوطات نفسية واجتماعية متراكمة"، دون أن ينسب القول (دافع الانتحار) إلى الراحل الذي قالت وزارة الداخلية إنه كان قد كتب دافعه للانتحار على ورقة وجدت بحوزته تتحدث عن "ضغوطات نفسية واجتماعية"، فإن للحدث، كما يبدو، خلفيات تتجاوز حادثة انتحار، لصالح أن يكون الرجل ضحية تحالف صارم بين سلطات دينية وسلطات أمنية لا يتحمل أي خروج عليه، ولاسيما من قبل أشخاص لهم اعتبار أو وزن شعبي. كما أن تقديم التفسير من جانب الأبرشية ومن جانب وزارة الداخلية بالعبارات نفسها، إنما يشير إلى ميل مشترك للختم على الحدث واغلاق الباب علي أي تفسير آخر محتمل. ويمكن الإشارة أيضاً إلى أن تقديم التفسير، كما يفعل بيان الأبرشية، يسقط ع ......
#جورج
#حوش،
#نصير
#الرجاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752710
سامي الذيب : قريبًا جدًا مخطوطات صنعاء تحت تصرف كل الباحثين - الرجاء التعميم
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ما هي مخطوطات صنعاء----------------مخطوطات صنعاء هي مجموعة من المخطوطات والرقائق القرآنية تبلغ حوالي 4500 مخطوطة، كتبت بالخط الكوفي والحجازي وغيرها من الخطوط غير المنقوطة، تعد بعضها من أقدم النصوص القرآنية الموجودة تعود للعصور الأولى للإسلام ويُعتقد أن بعضها كتبت بخط علي بن أبي طالب. وقد اكتُشفت تحت سقف الجامع الكبير بصنعاء القديمة عام 1972. والنص الظاهر من المخطوطة يتطابق مع مصحف عثمان، بينما النص السفلي (الخلفي الممحي غير الظاهر) يحوي العديد من الاختلافات عن مصحف عثمان.وقد مولت المانيا ترميم هذه المخطوطات وصيانتها وقد تكلف المشروع 2.2 مليون مارك ألماني استمر من عام 1981 إلى عام 1996. وكان القائم على المشروع الأستاذ Gerd R. Puin من جامعة Saarland حتى عام 1985. ثم قام Hans-Caspar Graf von Bothmer (وكان يعمل كمساعد في معهد Kunstgeschichte) عام 1997 بعمل 35000 صورة ميكروفيلم ترك نسخة منها في دار المخطوطات في صنعاء وجلب نسخة أخرى إلى المانيا. وقد اصدرت اليونيسكو قرصا يتضمن فقط 651 صورة. ولكن ماذا عن الميكروفيلم الذي جلبه Von Bothmer معه إلى المانيا؟ فلا أحد يتكلم عنه ولا أحد يعرف مصيره.البحث عن ميكروفيلم مخطوطات صنعاء------------------------وكنت قد كتبت للأستاذ Puin مستفسرا حول مصير هذا الميكروفيلم. فلم يجب على رسالتي. واغتنمت فرصة اتصالي مع استاذ من جامعة Saarland مطلع على خفايا الأمور لا حاجة لذكره هنا ودار بين وبينه الحديث التالي بالعربية انقله بتصرف:سامي الذيب: ما هو مصير ميكروفيلم مخطوطات صنعاء؟الأستاذ: للأسف زميل لي (ويعني Hans-Caspar Graf von Bothmer) أخذه معه وحرمنا من الإطلاع عليه. وهذه فضيحة.سامي الذيب: والآن أين هذا الميكروفيلم؟الأستاذ: أخبرك ما حصل. سألت يوما الأستاذ Puin عن كيفية كتابة كلمة قرآن في مخطوطات صنعاء. فأجابني كما هو في طبعة القاهرة. فسألته هل عملتم أفلام عن هذه المخطوطات فأجاب لا. فأستغربت وسألته: ماذا إذن كنت تعمل لمدة أربع سنين في صنعاء؟ هل كنت فقط تلزق أوراق؟ فأجابني نعم هذا كل ما كنا نعمله. فطلبت منه أن يتصل بوزارة الخارجية الألمانية التي مولت المشروع حتى تمول تصوير هذه المخطوطات من قبل زميله Hans-Caspar Graf von Bothmer. فأجابت الوزارة بأن المشورع قد انتهى ولم يعد هناك فلوس. فشددت عليه لكي يكتب مجددا للوزارة حتى تعطي 50 الف مارك للأبحاث العلمية. فوافقت الوزارة على هذا المبلغ. فذهب Von Bothmer وعمل الأفلام وأراني بعضها في مكتبة الجامعة بعد رجوعه. كنت اريد التحقق من كيفية كتابة عبارة "أمه هاوية" (سورة القارعة 9) فاراني تقريبا 15 فيلم. وقد تم عرض بعض صور المخطوطات في مؤتمر في الجامعة. وبعد أن تحول Von Bothmer للتقاعد أخذ الأفلام معه. فأعترضت على الأمر فأجاب الأستاذ Karl-Heinz Ohlig: "ما بدنا نبهدل حالنا اسكتوا احسن". فاستغربت. كيف نسكت؟ وقام الأستاذ Puin بالدفاع عن Von Bothmer بحجة أن هذا الأخير هو الذي عمل الأفلام. فاعترضت على كلامه: ولكن من مول الأفلام؟ هذه أفلام للجامعة. فكيف يأخذها معه للبيت؟ فدافعوا عنه وسكتونا وتركوا Von Bothmer يأخذ الأفلام لبيته. هذه فضيحة. كان من المفروض إني اروح عند رئيس الجامعة لأنه هو المسؤول. فقال لي الأستاذ Ohlig بأن Von Bothmer ذهب إلى مكتبة الجامعة التي سألته ماذا تعمل بالأفلام، فهي ليست مسجلة في المكتبة ولا حاجة لنا بها. فأخذ Von Bothmer الأفلام إلى بيته. فأعترضت عليه: ما دخل المكتبة في الموضوع؟ هذه أفلام معمولة للجامعة. فسكتونا.سامي الذي ......
#قريبًا
#جدًا
#مخطوطات
#صنعاء
#تصرف
#الباحثين
#الرجاء
#التعميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756200