الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : عن ال نجم الراحل والوعى العفوى للشعب
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى عن ال نجم الراحل والوعى الغفوى للشعبلم يكن الشاعر الراحل احمد فؤاد نجم شاعرا ضد الاخوان فقط كما يحاول اعلام السلطة ان يصوره ويوظفه كما لم يكن ذيلا للعسكر ولا لأى من الأنظمة السابقة -- رغم بعض تقديراته الجزئية السياسية الخاطئة . لقد عبر عفويا عن نقد ظاهرة الحكم السلطوى الديماجوجى من منظور " صعاليك " المصريين وقد كان لسان حالهم الشعرى حتى فى مستوى وعيه السياسي - كما يقول كاتب سيرته فى شاعر تكدير الأمن العام . يريد اعلام السلطة الآن ببرامجه التافهة المبتذلة تعزية المضطهدين والمستغلين والكادحين والثوريين بالحديث عنه وتحويله لأيقونة لاضرر منها ومصادرته لحساب النظام القائم بعد ان اضطهد طوال حياته من نظم الحكم المتلاحقة حتى ان اغانية واشعاره لم تذع على اى من القنوات التى تذرف الآن دمعا كاذبا على رحيله .انظروا الى كامل انتاجه الفنى وتاريخه فى ظل النظم المختلفة وارصدوا الى اين تصب محصلة حياة هذا الانسان الفنان الشاعر - بلاجدال فى نهر الثورة الهادر العظيم - ان اخطأ هنا او هناك فلايؤثر هذا فى المحصلة النهائية الثورية لكامل حياته -- وبالأحرى ان صادق ساويرس اوغيره - وتأملوا وقارنوا علاقة لينين بجوركى ومدى الرحابة والمرونة التى عامل بها الاول الثانى الذى كان اديب الثورة ومؤلف رواية الام التى تركت اثرا عالميا حين تعرض لهزات سياسية مزلزلة - اسهمت اشعار نجم فى ترويج مواقف ثورية جذرية فى مصر والعالم العربى , و عدة اجيال غنت اشعاره , وستظل تغنيها اجيال مقبلة كلما كانت هناك ثورة - كان لجوركى اخطاءه الفادحة ولكن ماذا بقى من اخطاءه ؟ لانذكر سوى عظمة ادبه . ومن هنا سيظل شعر نجم حيا حاضرا متفاعلا فى ثورتنا المستمرة المتواصلة رغم غيابه . وان كان علينا ان نحمى حضوره من اسر السلطة ومصادرته لحسابها . ......
#الراحل
#والوعى
#العفوى
#للشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705218
محمد فُتوح : ثقافة الحجاب والوعى الزائف للمرأة
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح ثقافة الحجاب .. والوعى الزائف للمرأة --------------------------------------------- تتميز فترات التحول التاريخى التى تمر بها المجتمعات ( مثل الفترة التى نعاصرها الآن ) بتزايد الأزمات السياسية والاقتصادية ، وتصارع التيارات الثقافية متعددة الاتجاهات . بعض هذه التيارات يستمد أطروحاته من الماضى والتراث ، فى مقابل تيارات أخرى ، تتخذ من العقل الناقد المبدع ، أداة ومنهجاً ، ينقى الحاضر من تشوهاته ، ويدعم المستقبل بآليات التقدم والرقى الإنسانى .فى ظل هذه الصراعات وتلك الأزمات ، يدفع المجتمع بأسره – رجاله ونسائه – الثمن . ولكن المرأة ، ولأسباب تاريخية جعلتها الجنس الأضعف اجتماعياً وسياسياً تدفع الثمن مضاعفاً . وكما هو معروف تاريخياً ، أن فى وقت الأزمات والصراعات ، يكون النساء والفقراء والأقليات ، والمهمشون أول الضحايا .وبالنسبة للمرأة فهى تتلقى الضربات تلو الضربات ، فتتحول إلى كبش الفداء لدى أصحاب الفكر المتزمت المتأسلم ، الذين يستخدمون أو يختارون أكثر التفسيرات رجعية ، وعنصرية ، للنصوص الدينية . الأمر الذى أدى إلى تغييب وعى المرأة المصرية ، وعدم إدراكها للأسباب والدوافع الحقيقية وراء ما تسلكه من تصرفات . وخير مثال على ذلك هو ارتداء المرأة المصرية للحجاب ، الذى انتشر انتشاراً واسعاً فى الآنة الأخيرة ، منذ منتصف السبعينيات للقرن الماضى وحتى الآن .إن المرأة المصرية تتوهم أن إرتدائها للحجاب هو بمثابة " الاختيار الحر " ، فنجد أن كثيرا من المحجبات يرددن ، أن إرتدائهم له ، هو قناعة شخصية ، ومن قبيل اختيار نابع من إرادتهن الحرة .إن إرتداء المرأة للحجاب ، ليس اختياراً شخصياً كما تزعم ، بل أرغمت على إرتدائه ، وهى فى حالة من التخدير الفكرى ، وفى حالة من غياب للوعى الحقيقى ، بالعوامل والأسباب الجوهرية التى تكمن وراء هذه الظاهرة .إنه بنظرة فاحصة ومتأملة لفترة السبعينيات – من القرن الماضى – وحتى الآن ، سنجد أن هناك عدة عوامل سياسية واقتصادية واجتماعية ، قد ساهمت بقدر كبير فى ولادة هذه الظاهرة ، ثم انتشارها بهذا الشكل الذى نراه الآن .وأهم هذه العوامل هو العامل السياسى ، لقد أراد السادات التخلص من خصومه – والتى يمثلها التيار الشيوعى والاشتراكى – فأطلق العنان للتيار الإسلامى كى يقوم بهذه المهمة . وأشاع مناخاً إسلامياً شكلياً ، فأطلق على نفسه الرئيس المؤمن ، وأفرد للإسلاميين مساحات عريضة فى وسائل الاعلام ، خاصة المرئية . وكان التليفزيون هو الوسيلة السحرية والفعالة لتشكيل العقل المصرى ، وصبغه بصبغة دينية شكلية ، ومن ثم قولبته وتزييف وعيه ، بحيث ينصرف عن الاهتمام بالقضايا الجوهرية إلى القضايا الشكلية . فكان التركيز على تحجب المرأة ، وكانت ظاهرة " الشيخ الشعراوى " ، وبدأت بعض الفنانات بإرتداء الحجاب واعتزال الفن ، وظهرت شركات توظيف الأموال . فى ظل هذا المناخ انتعشت التيارات الإسلامية الأصولية المتطرفة ، وخاصة فى الأحياء الفقيرة والعشوائية ، وأصبح شغلها الشاغل ، الدعوة لإرتداء المرأة للحجاب . بل تجاوزت ذلك الدعوة لإرتداء النقاب ، والقعود فى البيت ، الا للضرورة القصوى .إن هذه التيارات تتبنى شكلاً من أشكال الوصاية على المرأة ، فهى ترسم لها خطواتها ، وتتدخل فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتها من الميلاد وحتى الموت . إنها تنظر إلى المرأة كجسد يثير الفتنة ، ويلهب الغرائز. المرأة فى نظرهم كائن من الدرجة الثانية ، فهى ناقصة عقلاً وديناً ، نجسة الجسد ، والروح ، ولا ترقى إلى مرتبة الرجل ، الطاهر ، والذى يتميز برجاحة العقل وحسن التمييز.إن هذ ......
#ثقافة
#الحجاب
#والوعى
#الزائف
#للمرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734959