الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : السيد عبد المجيد تبون، أليس من الأولى والأجدر أن تهتم بمطالب الشعب الجزائري الأبي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي السيد الرئيس، نصيحة أخوية لوجه الله (من مواطن مغربي يحب الخير لبلاده كما يحبه لجيرانه) أن تهتم بمشاكل الشعب الجزائري الشقيق، التي لا تعد ولا تحصى؛ وأنصحك أن تقرأ جيدا تاريخ المغرب الأقصى وتتمعن في دروسه لعلك تدرك الخطأ الذي ارتكبه من سبقوك في حق هذا البلد العريق. كما أنصحك باستحضار المتغيرات الجيو-سياسية على مستوى القارة والعالم لعلك تدرك أنك لا زلت تعيش في فترة الحرب الباردة البائدة. السيد الرئيس،تأكد أن عداءك للمغرب لن يثني الشعب الجزائري الشقيق عن موقفه ولن يغتر بعنترياتك التي لا طعم لها ولا لون في السياق الحالي. وتأكد أيضا أن هذه العنتريات لن تنفع في تحويل الأنظار عن المشاكل الحقيقية التي تعيشها الجزائر. ودائما في إطار النصيحة الأخوية، فكر، إن كنت مؤهلا لذلك، في طرق حل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية الخانقة التي تمر منها بلادك، بدل أن تشغل نفسك بالمغرب. فكر في المواطن الجزائري الذي يقضي ساعات طوال من الانتظار منذ الصباح الباكر لعل الحظ يسعفه في الظفر بكيس حليب. أليس هذا من العار؟ ألا يكفي هذا كدليل على الوضعية المزرية التي يعيشها الشعب، بينما أنتم مشغولون بمعاكسة مصالح جيرانكم؟ أليس هذا سبة في حق هذا الشعب الأبي، شعب المليون شهيد، وصاحب الأرض الغنية بالنفط والغاز؟ أين ذهبت العائدات الكبيرة (مئات المليارات من الدولار) من هذه الثروة الطبيعية الهائلة؟ السيد تبون، ليست هذه المرة الأولى التي أخاطبكم فيها بواسطة رسالة مفتوحة. فقد سبق لي أن تساءلت، في عنوان رسالتي السابقة، إن كان في دولتكم (ولا أقول بلدكم) رجل رشيد. وتأبى الأيام والأحداث والمواقف إلا أن تؤكد أن الجواب لن يكون إلا بالسلب: فلا رشد ولا حِلم ولا حكمة فيما يصدر عنكم وعن باقي عناصر النظام. ولستم الوحيد الذي خاطبته بنفس الوسيلة. فقد سبق لي أن خاطبت النظام الجزائري في شخص جنرالاته "المدنيين" (ومن بينهم القائمين على إعلام الزيف والافتراء التابع لكم) والعسكريين. كما أنني خاطبت الشعب الجزائري الشقيق بواسطة رسالة محبة وإخاء (وعلي أن أفكر في رسالة تضامن مع الحراك الشعبي والطلابي).السيد الرئيس،ألا تخشون أن تصبحوا أضحوكة أمام العالم بسبب إعلامكم القائم على الافتراء والزيف المكشوف؟ أتعتقدون أن لخطابكم المتجاوز صدى ما في الرأي العام، سواء الوطني (الذي تريدون تحويل أنظاره عن المشاكل الحقيقية التي تتخبط فيها بلادكم)، أو الإقليمي والدولي؟ أتظنون أن الهروب إلى الأمام والتصعيد من العدوانية على المغرب سيوقف الحراك الشعبي العارم في بلادكم، أو سيأثر على الرأي العام الإفريقي والدولي للنيل من السمعة الجيدة التي تتمتع بها بلادنا؟ ألم تعطوا الدليل للأفارقة، في الاجتماع الأخير لمجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي، بأنكم غير أهل بالثقة وغير جديرين بالاحترام بسبب اعتماد تزوير الحقائق منهاجا وأسلوبا؟...فيا لها من فضيحة مدوية أمام الرأي العام الإفريقي!!! السيد تبون،أين سنضع مقارنتكم المغرب بـ"الأبرتهايد" والاستعمار؟ هل في خانة الوقاحة، أم العدوانية، أم الصبيانية، أم...أم...؟ وفي أية خانة سنضع شخصكم؟ هل نصنفكم مع الجهلة بالتاريخ والجغرافيا، أم نعتبركم من شهود الزور وناكري المعروف؟ كيفما كان التصنيف، فنحن لم نختلقه ولم نتعسف على أقوالكم لاستخراجه من ثناياها. فهو يفرض نفسه على القارئ والسامع. وليس من الصعب تحديد نوعية شخصيتكم والحكم على مستواكم الفكري والسياسي والأخلاقي، والذي، في المحصلة، لا يليق برئيس دولة، وبالأحرى إن كانت دولة جارة. من سوء حظ بلادنا أن يكون لها جار (وأق ......
#السيد
#المجيد
#تبون،
#أليس
#الأولى
#والأجدر
#تهتم
#بمطالب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712169
محمود الصباغ : مسائل التاريخ: لماذا علينا الاعتراف بمطالب الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة محمود الصباغ لطالما شاركت في الجدل الدائر حول الصراع الإسرائيلي الفلسطينيـ لاسيما حين يركّز هذا الجدل على تاريخ هذا الصراع، وكنت أرى أن ما يحفز المدافع عن السلوك الإسرائيلي الحالي، في العادة، التقدير العالي والهام لما مرت به إسرائيل، وكذلك سبب وجودها في المقام الأول، ويكون ردّي، في العادة أيضاً، عبر مراجعة خطوات نزع ملكية [الفلسطينيين] والاستحواذ على ممتلكاتهم في العام 1948، وكذلك الهجمات الإرهابية على القرى العربية في الخمسينيات، فضلاً عن الاستفزازات الإسرائيلية على المنطقة المنزوعة السلاح في مرتفعات الجولان في فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وما بعدها. غير أن المدافع عن السلوك الإسرائيلي يصرّ، في نهاية المطاف وبشكل ثابت، على عدم تشتيت انتباهنا بالالتفات للتاريخ، بل نحن بحاجة، بزعمه، إلى التركيز على حل الصراع الحالي، وليس إلى تكرار الحديث عن الماضي. وبالتالي، سوف نصطدم بسؤال أكبر: هل تاريخ العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية مهم في محاولاتنا لحل المشكلة الحالية؟ وسوف أجيب بالإيجاب، بكل تأكيد.. نعم هو أمر بالغ الأهمية، ليس بجميع تفاصيله بلا شك، ولكن في موضوعاته الرئيسية، التي ليس من الصعب تحديد عناصرها في السرديتين المتعارضتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وفي الواقع، تبلورت، بعد ستين عاماً من تأسيس إسرائيل، وجهتا النظر تلك في الردود المتنافسة على تفسير الحدث: الاحتفالات بيوم الاستقلال الإسرائيلي من جهة، وإحياء ذكرى النكبة من جهة أخرى.يُنظر إلى دولة إسرائيل في السردية الصهيونية السائدة -والتي تشمل أيضاً نظرة المؤيدين الليبراليين لها- على أنها تحقيق لقومية يهودية مشروعة. وقد رفض العالم العربي هذا المشروع، بعد أن أقره المجتمع الدولي من خلال كل من انتداب عصبة الأمم لفلسطين (الذي مُنح لبريطانيا العظمى على أساس أن البريطانيين سوف ينفذون التزامهم الموصوف في وعد بلفور الشهير) وقرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة. وتتابع السردية الصهيونية القول أن إسرائيل اضطرت، بسبب من الرفض العربي العنيف هذا لمشروعها القومي المشروع، إلى الحفاظ على جيش قوي وخوض العديد من الحروب، وكذلك البقاء على أهبة الاستعداد ضد الهجمات الإرهابية المتواصلة من أعدائها. وسوف تقر النسخة الليبرالية من هذه السردية، هنا، بأن المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية وغزة كان خطأ، وأن الحكومة الإسرائيلية غالباً ما تتصرف بشكل غير حكيم وظالم. لكن المعايير الأساسية للسردية تبقى كما هي دون تغيير. أما على الجانب الفلسطيني (والذي يضم، من بين ما يضم، العديد من اليهود الذين يقعون خارج المعسكر الصهيوني السائد)، تتمحور الفكرة الأساسية في سرديته في النظر إلى الاستيطان الصهيوني في فلسطين كمشروع استعماري ازدهر بفضل بنادق وحراب قوة عالمية كبرى، أي بريطانيا، لم يكن لها الحق في التصرف في البلد، التي قام الصهاينة -ومن أجل إقامة دولة يهودية حصرية، بمجرد حصولهم على القوة الكافية- بطرد معظم السكان الأصليين وعاملوا من بقي منهم كمواطنين من الدرجة الثانية، وتنظر هذه السردية إلى المشروع الصهيوني على أنه مشروع مشابه للاستعمار الأوروبي لأمريكا الشمالية وأستراليا إلى حد كبير. ومن الواضح أن هذه أوصاف فضفاضة، لكنها مناسبة في الوقت الحالي. وثمة ملاحظتين تحتاجان إلى التوضيح، فيما يتعلق بهذه الروايات التاريخية المتضاربة: الدقة النسبية للحقاق وأهميتها في المقام الأول. غالباً ما يمنح الصهاينة الليبراليون درجة معينة من الشرعية للرواية الفلسطينية، لكنهم يضعونها بعد ذلك إلى جانب الرواية الصهيونية ويبدون أس ......
#مسائل
#التاريخ:
#لماذا
#علينا
#الاعتراف
#بمطالب
#الفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734965
حبيب الزموري : المتاجرة بالقضية الفلسطينية جزء لا يتجزّأ من المتاجرة بمطالب الثّورة التّونسيّة
#الحوار_المتمدن
#حبيب_الزموري لقد تعامل النظام النوفمبري في تونس مع القضية الفلسطينية كمنصة للخطابات السهلة والمائعة والمواقف المعلبة المعدة للتسويق الدعائي وتلميع صورته. أما على مستوى الممارسة السياسية فقد جعل بن علي من تونس منصة لإطلاق مسار تصفية القضية الفلسطينية والزج بها في نفق المفاوضات والاتفاقيات التي فككت الحق الفلسطيني والأرض الفلسطينية. كما كان النظام النوفمبري من أوائل الأنظمة العربية المطبّعة مع الكيان الصهيوني مباشرة بعد إمضاء اتفاقية أوسلو سنة 1993 بفتح مكتب اتصال بين البلدين وفي الحقيقة فإنّ الائتلاف الطبقي الحاكم في تونس منذ سنة 1956 قد دشن علاقته بالكيان الصهيوني قبل حتى أن يتسلم الحكم من الاستعمار الفرنسي حيث يشير مركز البحوث “الإسرائيلي” Rubin center for recherch in international affairs في تقرير صادر في جوان سنة 2000 بعنوان “إسرائيل والمغرب العربي في أوج الصراع العربي الإسرائيلي 1950 – 1970” إلى لقاء وفد تونسي بقيادة الباهي الأدغم بمقر منظمة الأمم المتحدة بالوفد الصهيوني بقيادة رفائيل بن جدعون سنة 1952 وقد حاول الباهي الأدغم إقناع الديبلوماسي الصهيوني بأنّ الدولة المستقلة القادمة في تونس لا تكنّ العداء “لإسرائيل” ولن تنخرط في أي عمل عدائي ضدها. ولم تنقطع الاتصالات بين الطرفين حيث انعقد لقاء ثان بباريس في فيفري 1956 بين الحبيب بورقيبة وسفير الكيان الصهيوني بفرنسا يعقوب تسور، أكد فيه زعيم الحزب الدستوري على مناهضته للخطاب الناصري المعادي لإسرائيل وللصهيونية. فهل تغيرت هذه المواقف المخزية بعد ثورة 2010 – 2011 بتونس؟ لا سيما أنّ الجماهير الثائرة قد أعادت إنتاج الشعار الذي هز العالم “الشعب يريد إسقاط النظام” أسابيع قليلة بعد سقوط رأس النظام النوفمبري وأهدته للقضية الفلسطينية ليصبح “الشعب يريد تحرير فلسطين” لتصبح فلسطين جزءا لا يتجزأ من استحقاقات الثورة التونسية.كان الموقف من القضية الفلسطينية وتحديدا تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني في الدستور الجديد واجهة من واجهات الصراع بين القوى الثورية والقوى التي ركبت الموجة الثورية للانقضاض على الحكم والالتفاف على مسار الثورة ومطالبها وقيادتها إلى متاهات ظلامية ورجعية. والكل يتذكر صفاقة النائب النهضاوي الصحبي عتيق في حوار على قناة حنبعل في شهر أكتوبر 2012 عندما حاول تبرير معارضة حركته لإدراج مبدأ تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني في الدستور الجديد بتصريحه أنهم عارضوا هذا التمشي بناء على نصيحة قيادات في حركة حماس وذكر بالاسم إسماعيل هنية وخالد مشعل وقد سارعت قيادة حماس بتكذيب تصريحات الصحبي عتيق الذي لم يجد مفرا من الاعتراف بكذبه وتغليفه بلغة خشبية في تصريح أصدره في أواخر شهر أكتوبر من نفس السنة معتبرا أنّ تصريحاته كانت عبارة عن “استنتاجات خاطئة”.كما قام رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي خلال زيارته للعاصمة الأمريكية واشنطن في ديسمبر 2011 بزيارة “معهد سياسات الشرق الأدنى الذي يعتبر المعقل الفكري و الإيديولوجي للمحافظين الجدد وغلاة المتعصبين للحركة الصهيونية. وكشف الباحث في المعهد مارتن كريمر أن الغنوشي عقد معهم جلسة مغلقة اشترط فيها عدم التسجيل تنصل فيها من مواقفه السابقة الداعمة لحماس في غزة وطالبان في أفغانستان. وكشفت مجلة “ويكي ستاندارد” التابعة للمحافظين الجدد أن الغنوشي قدم تعهدات خلال جلسته مع باحثي المعهد بأن الدستور التونسي القادم “لن يتضمن إشارات معادية لإسرائيل أو الصهيونية”.كما سجل راشد الغنوشي حضوره في منتدى دافوس سنة 2012 ولم يكن الممثل الوحيد للإسلام السياسي في المنطقة حيث كان إلى جان ......
#المتاجرة
#بالقضية
#الفلسطينية
#يتجزّأ
#المتاجرة
#بمطالب
#الثّورة
#التّونسيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739591