الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرزاق عيد : الجذور الابستمية المعرفية لغنوصية الشيعة العرفانية وعقلانية البيانية البديهية لفكر اهل السنة والجماعة مابين عقلانية عمربن الخطاب وغنوصية علي بن ابي طالب واحتضار الإسلام على يد إيران...
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد هذه التمييزات المعرفية بين أنساق القكر الإسلامي (بيان_ عرفان _ برهان) التي أسس لها العلامة المغربي الراحل محمد عابد الجابري، اشتغل عليها الراحل تحليلا وتفكيكا في مجال الأنساق الفلسفية الإسلامية ،حيث شغلت الفكر العربي في الربع الخير من القرن العشرين بين مؤيد ومعارض، أثبتت انها قيمة نطرية مضافة للفكر العربي الذي شغلته على مستوى الساحة العربية كليا سيما أنها ولدت في سياقات الحرب الإيرانية _العراقية، حيث وجد البعض في منطومة الجابري استجابة ايديولجية للوقوف إلى جانب بيانية الخطاب العروبي العراقي الأقرب إلى البرهان، في مواجهة باطنية الخطاب الإيراني الشيعية الأقرب إلى غنوصية العرفان، ولعل هذه القراءة الوطيفية النقدية لخطاب الجابري أتت في خماسية (الأجزاءالخمسة ) لكتاب الراحل جورج طرابيشي (نقد نقد العقل العربي ) في تناوله لخماسية الجابري عن (بنية العقل العربي) ....طبعا والنقد الثاني لمصفوفة الجابري هذه أتى من ادونيس الذي كانت سكرات أوهامه الشعرية قد خيلت لنرجسيته أن الجابري أراد في كتابه الرد على ثلاثيته (الثابت والمتحول )الذي كانت اطروحته الفكرية الأساسية القائلة أن الإبداع والتجديد عبر التاريخ الأدبي العربي كان مأثرة الأقليات الطائفية الشيعية، بينما الثبات والجمود كان من نصيب الأكثرية السنية الحاكمة، وبذلك يكون ادونيس أول معترض على تاريخ ديموقراطية الأكثرية الممثلة للضمير الجمعي للأمة لصالح الأقليات النخبوية العسكرية والإدارية والثقافية الأعجمية الفارسية وممن ثم التركية الذين قادوا الحضارة الإسلامية بعد القرن الرابع الهجري إلى كل هذا الحطام بدءامن هولاكو مرورا بتيمورلنك ألأعرج الذي لم تنتج سلالته نموذجا على غراره إلا الحيوان بشار الأسد ابن أبيه التنين من آل الوحش، وهؤلاء جميعا وحدتهم وحشيتهم عبر تاريخهم بإعلانهم الحرب على معاوية بوصفه خارجا عن الدين بينما المغول هم حماته على حد اعاءات الأقليات المنشقة ، وذلك بعد أن نقل معاوية الحروب الإسلامية من حروب اهلية بين المسلمين كما أسس لهذه الحروب الأهلية الإمام علي بن أبي طالب، إلى حروب من أجل الفتح والغزو الحضاري كما أسست له حروب التحديات والصراعات الحضارية الرومانية والفارسية.فهزمها وفق توجهات الفلسفة العقلانية لجده عمر بن الخطاب مؤسس الخط السياسي البياني العقلاني في سياسات الأسلام ...إن المناسبة للمقارنة بين هذين الخطين (العقلاني البياني للفاروق عمر والعرفاني الغنوصي لعلي بن أبي طالب) هو دعم تاريخي للمصفوفة الثلاثية الفلسفية للجابري، بالإضافة إلى أن العالم الإسلامي اليوم يعيش زمن الحج إلى بيت الله الكعبة، وهو زمن تقبيل الحجر الأسود الذي اختلف حول جدوى تقبيله عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب، حيث قال عمر مخاطبا الحجر بأنه يعرفه أنه لايضر ولا ينفع ولكنه يقبله لأنه شاهد النبي يقبله ....فالأمر أمر (إيمان) برسالة النبي، وليست قناعة عقلانية بقدسية الحجربوصفه (برهان) ، بينما كان رد علي على عمر بن الخطاب بل إن هذا الحجر يضر وينفع لأن الله وضع عهده لعباده منذ أدم في فم الحجر الأسود كأمانة وشهادة على عباده، إذ كان للحجر الأسود حينها فم ويدان وعينان و ....عندها سنجد أن الفاروق عمر يأخذ عليا الشاب الصغير على قدر مستواه العقلي الأسطوري والخرافي ..فيقول متهكما تهكما مضمرا بأنه لا يتمنى أن يعيش في إي أرض ليس فيها أبو الحسن ..أي علي بن أب طالب وذلك بعد أن سمع منه هذه السردية الميثولوجية التي على الأغلب استوحاها من ابن عمه ابن عباس (منجم الميثولوجيا الإسلامية)، وهذا التعبير عن ابن عباس سبق لنا أن استخدمناه في ......
#الجذور
#الابستمية
#المعرفية
#لغنوصية
#الشيعة
#العرفانية
#وعقلانية
#البيانية
#البديهية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686854
حسين عبدالله نورالدين : عدنان أبو عودة: بين عاطفة الوطن وعقلانية الموقف
#الحوار_المتمدن
#حسين_عبدالله_نورالدين هذا المقال كتب عندما ثارت مواقف مناهضة لكتاب ابو عودة (الاردنيون والفلطسينيون والمملكة الهاشمية) ومقابلنته على الزيرة قبل سنوات ولم ينشر المقال في حينه وربما يكون الوقت الان بعد وفاة ابو عودة مناسبا لنشره. لم يكن عدنان أبو عودة الوحيد بين الأردنيين من اصل فلسطيني الذي يفكر بصوت مسموع في قضايا تعتبر أحيانا من المحرمات. كما انه لم يكن الوحيد من بين هؤلاء الذي يتولى مناصب عليا أو مناصب على الإطلاق. هناك الكثيرون مثله، لهم تاريخ مثله، ووصلوا وتركوا وفكروا بصوت عال. لكن أبو السعيد، وهو الاسم الذي يكنى به، الوحيد بين هؤلاء الذي يضع إصبعه على الجرح مشخصا المرض بوضوح شديد وبدقة عالية. وان حاول أحيانا الالتفاف عليه. كان أبو عودة ضيفا في برنامج زيارة خاصة على الجزيرة ولحلقتين متتالتين. ماذا قال أبو السعيد؟ لم يقل شيئا زيادة عما قاله في كتابه الأخير: الأردنيون والفلسطينيون والمملكة الهاشمية وهو الكتاب الصادر باللغة الإنجليزية عام تسعة وتسعين عن معهد الولايات المتحدة للسلام في واشنطن. والكتاب متداول في المكتبات الأردنية ولم يمنع أبدا. بكل بساطة يتلخص موقف أبو عودة بان في الأردن شعبين شقيقين ليس لهما سوى أن يتعايشا معا في وطن واحد. وبناء على ذلك فلا بد أن تكون هناك عدالة في هذا العيش. فالوطن للجميع وبالتالي فان جميع أبناء هذا الوطن يستحقون فرصا متساوية في هذا العيش المشترك. أي أن يكون للجميع الفرصة ذاتها لدخول الجيش والأمن والوظائف الحكومية والوظائف العليا والخاصة. بالإضافة إلى حق الجميع في فرص متساوية للمشاركة السياسية في صنع القرار الذي يؤثر على حياة الجميع. ومن هنا كان رأيه بالنسبة لتمثيل النواب في البرلمان حيث أن هذا التمثيل لا يشمل حقا جميع المواطنين الأردنيين. فعدد نواب مدينة عمان الذي يزيد عدد سكانها عن اربعة ملايين نسمة ونصفهم من اصل فلسطيني غير ممثلين في المجلس بنسبة عددهم قياسا إلى مدينة أردنية أخرى مثل الكرك على سبيل المثال. خلاصة ما يطالب به عدنان أبو عودة هو تكافؤ الفرص لجميع المواطنين بغض النظر عن المنابت والأصول. فمنذ عام السبعين هناك سياسة معتمدة في الدولة الأردنية بعدم تجنيد الأردنيين من اصل فلسطيني في الجيش والأجهزة الأمنية إلا في أضيق الحدود وحيث تكون هناك حاجة ملحة. وكذلك في الحكومة والدوائر الرسمية، فان توظيف الأردنيين من اصل فلسطيني يتم في أضيق الحدود وعند الحاجة الماسة. كما أن هناك سياسة تطفيش في الدوائر الحكومية لكل أردني من اصل فلسطيني. وكما قال أبو عودة نفسه، كم سفير أردني من اصل فلسطيني؟ كم مدير عام؟ كم أمين عام وزارة؟ حتى كم مدير دائرة ومدير ناحية ومتصرف. هنا مكمن المشكلة: هل هي مشكلة ثقة بالأردنيين من اصل فلسطيني؟ اعتقد، وربما أن أبو عودة نفسه يعتقد مثلي، والكثيرون أيضا، أن الأردنيين من أصل فلسطيني مخلصين اشد الإخلاص للعرش الهاشمي وللدولة الأردنية. ولا مجال للتشكيك في ذلك. صحيح أن هؤلاء الأردنيين من اصل فلسطيني لهم عواطف جياشة تجاه فلسطين، وعدنان أبو عودة واحد منهم بلا شك، لكنهم بالتأكيد مخلصين للقيادة الهاشمية. ولن أزيد أكثر في هذا الشأن. وبالعودة إلى صلب القضية المثارة الآن، ولنسمها قضية أبو عودة، فلا يجوز أن يكثر الذباحون فالرجل لم يقع بعد ولن يقع. ولكن في تحليل مواقفه وأرائه فانه بالتأكيد منسجم مع نفسه. ولا يجب أن نلومه لأنه الآن يتخذ مواقف لم يتخذها عندما كان في مواقعه الوظيفية المعروفة. هو لم يكن في الحكم ولم يكن حاكما بل كان وزيرا ومستشارا وقبل ذلك ضابطا في المخابرات. وتغي ......
#عدنان
#عودة:
#عاطفة
#الوطن
#وعقلانية
#الموقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746295