الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : الوطنية المتعذرة والطور التكنولوجي؟ ملحق3
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي لعب صعود الغرب الحديث وثورته الالية البرجوازية المصنعية ونموذجه، دورا فاعلا يكاد يكون ماحقا للبنية الازدواجية الرافدينيه، الامر الذي كان سيتسبب باعظم كارثة في التاريخ البشري، وفي وجود الكائن الحي، مع احتمالية اغلاقه للافق التحولي المقدر في العملية المجتمعية، واخضاعه الوجود البشري والحي لمقتضيات الأحادية، السائره حتما بنية وكينونة الى انعدام الأفق، وغلبة عوامل الفناء، وانتهاء الوجود البشري على كوكب الأرض. ومثل هذا الحكم او التقدير للمجريات المعاشة اليوم ومنذ اكثر من قرنين، باسم الحداثة والإصلاح والتقدم المادي أساسا، يتعارض بالطبع كليا لابل ويتصادم الى اقصى حد ممكن، مع الايمانية الأحادية بالمنجز الغربي، باعتباره غاية الممكن والمتاح وجوديا، لابل وغاية المامول والمرتجى بالنسبة للبشر وحياتهم واحتمالات وجودهم، مع كل مايقف وراء ذلك التصور من اغاليط تشمل كل المناحي الأساسية، واولها وفي أساسها ذلك المتاتي من غلبة الأحادية المفروضة بنيويا على العقل البشري، وقدرته، ومامتاح له من الطاقة اللازمة لمقاربة حقيقة وجوهر المجتمعيةـ وماتنم عنه بنيويا وتكوينا من افاق وممكنات. والمفترض الان وبهذه المناسبة، ان نتهيا عقلا ونفسيا على الأقل لتقبل ماهومعروض وما قد يتضمن قلبا تاما لاساس المنظور السائد الشائع والمكرس عن العالم والمجتمعيات كظاهرة، وعن الغرب الحديث باعتباره قمة وارقى اشكال المجتمعية الاحادية، انطلاقا من مبتدأ أساس يقول بان الوجود البشري المجتمعي لم يكن عند بداياته ومفتتح تشكله قد وجد مغلقا على الممكن الارضوي الأحادي لوحده، وان حقيقة الازدواج ( العقل / جسدي)، لم تكن وقتها وعند التاسيس والمنطلق التحولي، قد وجدت واحدة، او هي ذاتها، الا وفقا لما تكرسه وكرسته طويلا الاحادية الطاغية موضوعيا، والموجوده لكي تقطع بإلغاء غيرها وماعداها، فتنفي بداهة كون بنية "الازدواج" الأولى والاساس، تبلورت ابتداء في ارض مابين النهرين، انطلاقا من سومر، باختلاف نوع علاقة العقل بالجسد والارضوية مجتمعيا، بين "عقل محكوم لثقل وحضور الارضوية" وهو العقل الأحادي الخاضع لجملة اعتبارات التمايز والملكية والدولة، وعقل اخر ارضه السماء، ووجهته البحث عن سكن لاارضي. ونحن اليوم ومع هذا الفصل، بصدد محاولة زحزحة وطاة ماقد تراكم على العقل البشري من اثار ومتبقيات الأحادية المهيمنه على مر مئات السنين، بدعم حضورها المعزز والاقي بقوة القصور والنقص في الأداء العقلي الطبيعي، ومامتوفر لهذا من ممكنات الاحاطة، بما قد رسخ فكرة " العقل البشري الواحد الوحيد"، وجعل من العقل، هذا العنصر الرئيسي في العملية الوجودية، خاضعا لحكم الازمان السابقة على انبثاقه كما هي باقية وماثلة في الجسدية، وفي المجتمعية الأحادية المناظرة لها، والموجبة المكرسه لاستمرار فعلها. لابد والحالة هذه من القطع بان المجتمعيه لم توجد بصفتهاحالة بذاتها، او غاية وجودية نهائية، بقدر ما قد وجدت باعتبارهاعامل تحقيق وتصيير لماسواها، ابان لحظة من الوجود الارتقائي العقلي لا الجسدي الذي انتهى اجله، وتوقف مع انبثاق العقل، الامر الذي يضع ظاهرة المجتمعات من يومها، تحت طائلة اليات وفعل قانون خاضع بالدرجة الأولى لتطور ممكنات التصير العقلي بالدرجة الأولى، فما كان للمجتمعية بناء عليه ان توجد وتتطور الا بحصول الثورة الكبرى، لحظة انتقالها من المجتمعية الأحادية السابقة على ظهور مجتمعية الازدواج الرافيدينيه، الى المجتمعية الازدواجية التحولية، حيث يتسنى للعقل من حينه ارتقاء العتبة الأولى البنيوية من عتبات تحوله الانفصالي، مع ظهور المجتمعية اللاارضوية ......
#الوطنية
#المتعذرة
#والطور
#التكنولوجي؟
#ملحق3

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692316
عبدالامير الركابي : الثورة العقلية العظمى ومابعد غرب 18 ملحق3
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي انتظرت البشرية مايزيد على الخمسة الاف سنة، قبل ان يتسنى لها، او تتمكن من وعي ذاتها وحقيقة ومنطويات وجودها كما هي مودعة ومضمره في المجتمعية وبنيتها، وبالذات في البؤرة المجتمعية الازدواجية التحولية الرافدينيه، قبلها والى اللحظة الراهنه، ظلت الأحادية والتابيدية المجتمعية، ومصادرة العقل جسديا، كما مصادرة المجتمعية احاديا، هي الغالبة والمتحكمه بالمقاربة العقلية للظاهرة المجتمعية. وأول ماكان يحول بين العقل وبين الإحاطة اللازمة ببوتقه ارتقائه وتصيّره، الاعتقاد ب"الحضاروية" وبالتتابعية الزمنية التاريخيه، بما يخص المجتمعات، ماقد الغى المخطط البدئي الاستعادي، وجعل الظاهرة التطابقية الأصل، خارج النظرة المتفقه مع قوانين التصيّر التاريخي، ومع تدني القدرة على المقاربة العقلية، لم يخطر على البال كون التحولية واشتراطاتها المجتمعية، هي العتبة اللازمة لاكتمال الظاهرة المجتمعية والتي لامجتمعية من دونها، بعد طوراللقاط والصيد، مايلغي موضوعة وشرط، التجمع وإنتاج الغذاء، هذا مع مايتبع الفكرة الأساس المذكورة المغيبه، من رصد ضروري لاحتمالية التطابق البنيوي التكويني، مع الغاية المضمرة في المجتمعية، وهو ماكانت المجتمعية التحولية الازدواجية الأولى، الرافدينية تتمتع به كخاصية، جعلت منها بؤرة ابتداء وانتهاء، داخل خارطة من التفاعلية وتوزعات الانماط المجتمعية على مستوى المعمورة، مصاغة بما يتوافق والقانون التحولي الأكبر. تفترض الأحادية مخططا للتاريخ مستقيما متتابعا، فلا يخطر لها انه مسار عودة على بدء، وان البدء الأول السومري الرافديني، هو انطلاقة تأسيس أولى بنيوية، غير قابلة للتحقق التحولي المضمر فيها لنقص الوسائل المادية التحولية، برغم توفر الأسباب البنيوية، وان مسارات التاريخ ودوراته وانقطاعاته اللاحقة، هي سيرورة منطوية على انبجاس الأسباب المادية الضرورية للتحول، في الوقت الذي تنتقل فيه اشتراطات التحولية من "خاصة " محدودة بحدود البؤرة التحولية الرافدينيه، الى عامة شاملة للكوكب الأرضي ككل، حين يصير الانقلاب الأكبر الادراكي والانتقال الى مابعد الأحادية المجتمعية وغلبتها، ضرورة انتقالية حاسمه، لاتتحقق الا في الموضع البدئي، المتناسب من حيث البنية المؤجلة لامكان واحتمالية انطلاق العقل، متلائما مع البنيه التي هو منها، ويبقى على مدى ثلاث دورات تاريخيه، قاصرا دون كشف النقاب عن مكنونها. لن تكون الرؤية الكونية التحولية وقتها وفي موضع ( الوطن/ كونيه)، هي الأولى، او المرة التي لاسابق لها من حيث شموليتها وامتداد حضورها على مستوى المعمورة، فالابراهيميه النبوية سبق ان كانت من قبل منظورا عم الكرة الأرضية، دلالة على التحوّل المضمرابان الطور التحولي ماقبل التحققي ودلالة عليه، وعلى الاهم والجوهر المتضمن بين تضاعيفه ومنطواه الدلالي، الذاهب بالكائن الحي الى الاكوان العليا، كمنتهى رحلة، وكمستقر هو بدء ثاني، بعد البدء التحولي الذي هو محطة انتقال العقل الأرضية الختاميه. تشترط النقلة العقليه العظمى، ابتداء النظر الى الصيرورة الحياتيه على كوكب الأرض باعتبارها مؤقته وانتقاليه بين شكلين من الحياتيه، ارضوي مادي جسدي، وعقلي اكواني مافوق ارضي، الوجود على الأرض ضمنه ضرورة انتقالية لازمه، والهدف منها عقلي آيل الى انفصال العقل عن الجسد، وتحرره من ربقته، ومن مصادرته التي تجعل منه ضرورة مكملة وملحقه بالجسد، لازمه لاكتماله، إضافة لبقية الاعضاءالاخرى، فلا يأتي على البال في حينه انتقال الكائن الحي مع انبثاق العقل، من الكينونة الأحادية الحيوانيه، الى أخرى اعلى هي كينونة ازدواج من عنصر ......
#الثورة
#العقلية
#العظمى
#ومابعد
#ملحق3

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702937