الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح بدرالدين : معرفة الماضي ، تنير الحاضر ، وتحصن المستقبل
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين حزب الاتحاد الشعبي وكان فصيلا يساريا ، قوميا ، ديموقراطيا ، من ضمن الحركة الوطنية الكردية ، اتخذ منذ عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1637-;- وحتى تحوله الى حزب – آزادي – موقفا متجددا مميزا تجاه العديد من المسائل القومية للشعب الكردي السوري ، والوطنية ، والكردستانية ، وسياساتها وممارساتها العملية بشأنها كانت واضحة للجميع ، لكرد سوريا ، وللنظام الدكتاتوري ، وشركائنا في المعارضة السورية ، والاشقاء في مختلف أجزاء كردستان ، والأصدقاء في كل من الحركات التقدمية والتحررية العربية بالمنطقة ، وقوى المعسكر الاشتراكي ( سابقا ) . كانت مواقفه السياسية تتشابك ، وتتكامل ، في مختلف تلك الدوائر ( القومية – الوطنية ، الكردستانية – الأممية ) ، انطلاقا بالدرجة الأولى من مصالح شعبنا ، واستنادا الى مفاهيم فكرية ، ثقافية ، ترسخت بعد مخاض دام سنوات ، ومناقشات مستفيضة توجت في كونفرانس الخامس من آب &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1637-;- ، بمنطلقات نظرية شاملة ، وخارطة طريق سياسية ، وقيادة مرحلية مؤقتة لعام ، وبيان ختامي ، وذلك بين جيلين من مناضلي الحزب الام ، الأول من كوكبة من مسؤولي القاعدة الحزبية ، والكوادر المتقدمة المميزة المشهودة لهم بالاستقامة ، والشجاعة ، والحرص اللامحدود على الحركة ، والثاني من الشباب الملتزمين الحزبيين ، من مسؤولي التنظيمات الطلابية ، والفلاحية ، والعمالية . ليس من باب ( تقديس الافراد ) ولكن فقط لتسليط الضوء على ظاهرة جديرة بالإشارة ، ففي مجمل محاولات الانشقاق التي حصلت لاحقا ضمن الاتحاد الشعبي ، من الصعوبة بمكان ان لم يكن من الاستحالة ، أن تجد فردا واحدا من ( الثلاثة والثلاثين ) من المشاركين بكونفرانس آب ، ساهم في أية محاولة انشقاقية طوال تاريخ الحزب ، بالرغم من كل المداخلات ، والضغوط الخارجية المسلطة ،وخصوصا من السلطة بكل وسائلها الترهيبية ، والترغيبية ، أليس ذلك مدعاة الاعتزاز بجميع أولئك المناضلين ؟ نعم قد طلب البعض الاعفاء من العمل لاسباب خاصة ، أو فضل البعض القليل البقاء صديقا ، وكل ذلك أمر طبيعي مشروع . من الواضح كانت الأولوية بالنسبة لنا لموضوع القضية الكوردية السورية ، وكانت نظرتنا الى المشهد السياسي الكردي السوري حينذاك ، وبعد الانقسام الى يسار ، ويمين ، ثم ظهور – البارتي ، عبارة عن مبدأ ( الاتفاق في اطار الاختلاف ) ، وبصدد ذلك طرحنا وثيقة : ( الجبهة الديموقراطية الكردية في سوريا ) ، التي تضمنت ضرورة التعاون حول المشتركات وهي ليست قليلة ، حتى لو كانت هناك قضايا فكرية ، وسياسية ، عديدة مختلفة عليها . كان موقفنا من النظام يختلف جذريا مع ( اليمين ) والى درجة كبيرة مع ( البارتي ) فكان أحد شعاراتنا الرئيسية تغيير النظام ، وإيجاد البديل الديموقراطي ، والتعاون مع المعارضة ( حينذاك ) ، وكنا بذلك نتحمل وزرا مضاعفا ، وهجوما عدائيا مزدوجا ، من جانب سلطة النظام ، لكوننا في الحركة الكردية من جهة ، ومعارضة من الجهة الأخرى ، وظهر ذلك حتى في أشكال الاتهامات التي صدرت من المحاكم ضد مناضلينا من قادة الحزب ، أما الطرفان الكرديان الحزبيان الآخران ، وخصوصا – البارتي – فكانت القضية الكردية في واجهة الاتهامات القضائية عند حدوث الاعتقال ، واطلاق التهم . الملاحقات ، والاعتقالات ، والاحكام القضائية ، ووسائل تعذيب المناضلين الكرد السوريين ، التي حدثت منذ ظهور الحزب الكردي الأول ، يمكن تصنيفها في مرحلتين : الأولي – ترافقت مع محاولات تصفية أو التقليل من الوجود الكردي ، عندما تم تنفيذ مخططات الإحصاء الاستثنائي بالجزيرة ، والحزام العربي ، وتغيير ال ......
#معرفة
#الماضي
#تنير
#الحاضر
#وتحصن
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720590
صادق محمد عبدالكريم الدبش : الشيوعيون مشاعل تنير الدرب للمناضلين والمتنورين .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش الشيوعيين العراقيين مشاعل يستنير بنورهم كل ذي بصر وبصيرة .الشيوعيون بشر يخطؤون ويصيبون !.. ولا يستحون الكشف عن أخطائهم وزلاتهم إن حدثت في مسيرتهم ، ويتعاملون بروح المسؤولية في نقدهم لتلك الأخطاء لتعديل وتقويم ما اعوج أو انثلم ، وهذا ديدنهم أو هكذا يجب أن يكونوا .خلال مسيرتهم الطويلة والحافلة بالمأثر والتضحيات والعبر ، يبقى الشيوعيون الأكثر تميزا واحتراما وثقة الناس بهم ، في الوعي والثقافة والثبات على المبدأ ، والصدق والأمانة والشجاعة والخلق الرفيع ، ونكران الذات والعطاء والتضحية ، والدفاع عن الحقوق والحريات لأبناء وبنات شعبنا ، وإيمانهم المطلق بالمرأة ككائن لا يقل كفاءة ومقدرة وعقل وحكمة عن أخيها الرجل ، إذا لم تتفوق عليه في بعض من الأنشطة الإنسانية والاجتماعية وفي أدائها .دافع الحزب بكل قوة وعبر تأريخه المجيد عن حق المساواة مع أخيها الرجل ، وموقف الحزب ورفاقه مشهود له في المحفل العراقي .كما هو معلوم تصدر الشيوعيين في دفاعهم عن عقائد الناس وخياراتهم ، وعن التعددية الفكرية والسياسية ، وحق الاختلاف في الدين والفكر والسياسة والمعتقد . يبقى الحزب الشيوعي العراقي ، يحظى بثقة واحترام وحب قواعده الجماهيرية وأصدقائه ومؤيديه ، وحتى خصومه السياسيين ومن يتقاطع معه في الرأي والتفكير والمنهج ، كونه الطليعة الواعية بحق ، والمتصدر والقائد لنضالات شعبنا وقواه الخيرة على امتداد تأريخه المجيد ، وسعيه الدائم والمعمد بالتضحيات الجسام ، ولبناء المستقبل الرغيد والسعيد للشعب وكادحيه .أي محاولة للنيل منه ومن رفاقه ونهجه وفلسفته ، وتحت أي ذريعة ومبرر ، فيعني بأننا نقدم خدمة مجانية للقوى المعادية لتطلعات وأماني شعبنا وكادحيه ونساهم بإضعافه والتقليل من شأنه . العداء للحزب وللشيوعية والشيوعيين ، يعني العداء للشعب وللخير وللديمقراطية وللتعددية وللسلام ، وللتعايش والمحبة بين أطياف ومكونات شعبنا المتأخية والمتعايشة عبر قرون خلت .الحياة أثبتت صحة ذلك الاستنتاج ، فحياة بلدنا وشعبنا بخير ورخاء وفرح وأمن وسلام عندما يعمل الشيوعيين وحزبهم في أجواء رحبة وأمنة وفي فضاء الحرية والديمقراطية والتعددية ، وازدهار الثقافة والفنون وتعيش المرأة بحرية كاملة ، وتكون الحياة أجمل وأسعد .والعكس صحيح تماما ، كما نرى ذلك اليوم وبوضوح تام ، وما يمارسه النظام القائم وأجهزته القمعية ، وعدائه المستحكم للشيوعيين والتقدميين ، والعداء لحرية الاختلاف وللديمقراطية ، ومحاولات التضييق على الجماهير المطالبة بالحقوق والعيش الكريم ، وهذا ليس ببعيد عن محاولات تحجيم الحزب ، وما تعرض إليه من هجوم مقر الحزب في الناصرية ، وحملة الاعتقالات للناشطين الشيوعيين وعلى الحريات والحقوق ، ومصادرة حق الاختلاف والتظاهر السلمي ومنع الناس من ممارسة حقهم الطبيعي ، بما فيهم الشيوعيين والتقدميين وجماهير الشعب الذين خرجوا وبصدور عارية للمطالبة في توفير متطلبات العيش الكريم والإصلاح للنظام السياسي وغير ذلك ، هذه صور وحقائق دامغة على تلك الممارسات وسياسة العداء للشيوعيين وما أفرزه هذا النهج المعادي للشعب وللديمقراطية وللحريات والحقوق ، فأمست الحياة مظلمة وحزينة ومؤلمة ، يسودها الظلم والقهر والجوع والفساد والإرهاب والقمع ، وغياب كل مظاهر الابداع والعطاء والتحضر ، وانحسار الثقافة والفنون وإلغاء لأي دور للمرأة ومنعها من الإبداع والعطاء ، وما جرى في الفاتح من أُكتوبر من قتل واعتداء واعتقال للألاف وتغييب لبعض الناشطين ، والهمجية البربرية بحق المحتجين السلميين ، وهذه وغيرها صور العداء للشيوع ......
#الشيوعيون
#مشاعل
#تنير
#الدرب
#للمناضلين
#والمتنورين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734539
محمد الحنفي : وتذكر فإن الذكرى تنير الطريق...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إن الذكريات...الجميلة / القبيحة...تحيي فينا...الأمل...لمواجهة...مستقبلنا...بما يجعلنا نتجنب...كل ما يسيء...إلى أي إنسان...وننتج كل جميل...يحبب لنا...الكون الجميل...وينير الطريق...بكل جمال الحياة...حتى نتذوق...أفق الجمال...جمال الأمل...جمال الحياة...فوق تربتنا...فوق أرض مغربنا...حتى نعيش...الأمل...حتى نتذكر...كل جميل...لأن الذكرى...تنير الطريق...ترشدنا...إلى فعل...ما ينفعنا...ما ينفع الشعب...ما ينفع...العمال الأجراء...ما ينفع...سائر الكادحين...من الشعب...في كل المدن...في كل القرى...°°°°°°يا أيها المتذكر...لا تستعد...إلا الذكريات الجميلة...حتى تنبعث...في كل الأعماق...آيات الجمال...حتى يمتد...منك الجمال...إلى الذكريات...من الماضي...حتى يصير الجمال...من ماضيك...في حاضرك...من أجل...أن يصير الجمال...ممتدا...إلى مستقبلك...حتى تتسامى...والسمو...لا يكون إلا جميلا...لأن الماضي...كان جميلا...ولأن الجمال...صار في حاضرك...حتى يمتد...إلى مستقبلك...°°°°°°يا أيها المتذكر...يا من كان جميلا...يا من صار في حاضره...جميلا...يا من يحن...إلى عيش الجمال...في مستقبله...فهل نستحق...أن يعيش الجمال...ونحن لا نسعى...إلى تحقيق...ما يجعلنا...نعيش الجمال...°°°°°°فكل الذين باعوا...ضمائرهم...وكل سماسرة...أو تجار...ضمائر الناخبين...وكل الذين...بشترون...ضمائر الناخبين...من أجل الصعود...إلى أي مجلس...لا خلاق لهم...ولا يعرفون...أن بيع الضمائر...أن الاتجار...في ضمائر الناخبين...أن شراء الضمائر...يلوث كل الأجواء...يلطخ كل الجدران...بسمات الفساد...بما لا علاقة له...بالآمال العظيمة...بالحب...بالعشق...بجمال الحياة...°°°°°°يا أيها الإنسان...يا عاشقا...في كل الثغور...في كل القرى...في كل المدن...للإنسان...في كل فرد...في كل جماعة...في كل شعب...ليصير الكل...معشوقا...والمعشوق...جميل الفكر...جميل الممارسة...جميل الحياة...°°°°°°والحياة لا تستقيم...إلا بالجمال...في إنتاج الجمال...اللا يكون...إلا بالعقول العظيمة...إلا بالفكر العظيم...إلا بممارسة جميلة...حتى يحيا الجمال...في عالمنا...في كل الحيوات...الماضية...الحاضرة...وفي مستقبلنا...°°°°°°فكيف نلوذ...بالفرار...من عالم الاستعباد...من عالم الاستبداد...من عالم الاستغلال...اليعج...بملامح القبح...اللا علاقة لها...بعشق الجمال...في ميدان التحرير...في ديمقراطية...بكل المضامين...في تحقيق العدالة...بمضامينها...في أفق اشتراكية...علمية...تتحقق فيها...كل الأمنيات...ويشع في أفقها...جمال الإنسان...جمال الحياة... ......
#وتذكر
#الذكرى
#تنير
#الطريق...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737942