الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دانيال شمعون : الاخلاق والسلوك
#الحوار_المتمدن
#دانيال_شمعون يقول الحكيم: ان لم ترفعك اخلاقك فلن يرفعك منصبك، وان لم تزينك أفعالك فلن تزينك ملابسك. فالحياة اخلاق ومبادئ.رُبَّ سائل يسأل: لكن، ما هي هذه الاخلاق التي ترفع الانسان وتلك الافعال التي تزين حياته يا تُرى؟ هذا هو بالضبط موضوع مقالنا.الاخلاق، هي مجموعة الافعال والتصرفات التي يقوم بها الانسان والتي تحدد سلوكه.لكن هل كل الافعال التي يقوم بها الانسان هي افعال اخلاقية وتعبر عن سلوكه؟ الجواب هو كلا. بل هناك افعال لا اخلاقية والتي لا تعبر عن سلوكه. اذاً متى يكون الفعل اخلاقياً ومتى يكون لا اخلاقياً او بعبارة اخرى ما هو الفعل الاخلاقي والفعل اللاخلاقي؟ وهل كل الافعال الاخلاقية جيدة وصالحة والافعال اللاخلاقية سيئة؟ الفعل الاخلاقي: هو كل فعل يقوم به الانسان بمعرفة ووعي وبارادة حرة. اي ان الفعل كي يكون اخلاقياً يجب ان تتوفر فيه هذه العناصر الثلاث: المعرفة والارادة والحرية، اي يجب ان يخضع الفعل للعقل والارادة وان تكون هذه الارادة حرة وغير مقيدة. اي ان تكون للانسان السيطرة الكاملة عليه. وهذه الافعال هي التي تحدد سلوك الانسان وتجعله جيداً او سيئاً. وهي التي يكون الانسان مسؤولاً عنها ويمكن ان يُحاسب عليها. وتُسمى ايضاً بالافعال الانسانية لان الانسان وحده من بين كل الكائنات الحية يملك مقومات تلك السيطرة.اما الفعل اللا اخلاقي, هو كل فعل ينقصه عنصر او اكثر من هذه العناصر اي لا يكون للعقل والارادة سيطرة عليه. وهذه الافعال لا يكون الانسان مسؤولاً عنها لذا لا يمكن ان يُحاسب عليها. وهي تنقسم الى قسمين:الاول: الافعال الطبيعية: وهي التي تجري في جسم الانسان بمعزل عن ارادته مثل التغذية والهضم والتمثيل والتنفس والتغوط وغيرها. وتُسمى بافعال انسان لا افعال انسانية, لانْ ليس الانسان وحده الذي يقوم بها بل هناك كائنات اخرى تقوم بها مثل الحيوان والنبات .الثاني: الافعال الاجبارية: وهي التي يُغصب او يُجبر الانسان على القيام بها اي لا يكون حراً في القيام بها او الامتناع عنها بارادته. واساليب الغصب والجبر هي كثيرة ومتعددة منها العنيف مثل التهديد بالقتل والايذاء الجسمي والنفسي ومنها الناعم مثل التوهيم والخداع والاغراء.مما تقدم نفهم ان سلوك الانسان تحدده تلك الافعال التي يقوم بها بارادته الحرة وبمعرفته التامة. فهذه انْ كانت صالحة سلوكه يكون صالحاُ وإن كانت سيئىة فسلوكه بالنتيجة يكون سيئاً.لكن ذلك يثير تسألات مهمة هي: أ: هل يملك الانسان القدرة على معرفة طبيعة الافعال والاشياء بحيث يمكنه التيمييز بينها وتصنيفها الى ما هو جيد وما هو سيء؟ ب: ما هي المصادر التي يمكن للانسان ان يستمد منها هذه المعرفة؟ ج: ما هي المعايير التي يمكن له ان يستخدمها للحكم على فعل ما ووضعه في خانة الجودة او السوء؟اما بخصوص قدرة الانسان على معرفة طبيعة الافعال والتمييز بينها فتبينه لنا كتب الفلاسفة والحكماء منذ القدم . امثال احيقار الحكيم وافلاطون وارسطو وسقراط وغيرهم. واما المصادر التي يعتمد عليها الانسان للحكم على الافعال فهي الاتية:اولاً: الدين والتراث:لا يخفى على احد ان الكثير من الاديان التي وُجدت على سطح الارض على مر العصور ارا دت تعليم الانسان امرين اساسيين هما:العقيدة والاخلاق.وما يهمنا هنا هو الامر الثاني الا وهو الاخلاق. فجميع الاديان قامت من خلال تعاليمها بإطلاع الانسان على الاعمال الجيدة والاعمال السيئة. وقامت بحثه وتشجيعه وارشاده للقيام بالجيدة والصالحة منها والامتناع عن الشريرة والسيئة والابتعاد عنها. ولكن ول ......
#الاخلاق
#والسلوك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708845
حيدر ماضي : الشخصية السايكوباثية.. والسلوك الإنساني
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ماضي يعيش الأنسان طوال حياته محاطا بالبشر من حوله ( أسرته ، أصدقاءه ، مجتمعه ) ، هذه العلاقة التي يحتاجها الأنسان وفقا لفطرته البشرية منذ ان خلق الله الكون للتعايش والتواصل مع الاخرين من اقرانه في الخلق. مايميز كل شخص عن الاخر , هو الشخصية التي يكتسبها من البيئة التي يعيش بها ، وهذه الشخصية تتغير تبعا للمؤثرات الخارجية التي تعمل على انحارف انماط السلوك الانساني ، او تصحيح المسار الاخلاقي نتيجة لفعل متقصد اوغيرمتقصد ، وبالتالي يكون تأثيرها ليس على الفرد نفسه بل على مفاصل المجتمع التي تختلف فيه الشخصيات والعادات والديانات والتوجهات .إننا نعيش في بيئة مليئة بالمؤثرات السلبية والضغوطات النفسية والعقد المجتمعية التي جعلت الفرد العراقي ذو شخصة سايكوباثية وفقا لما تعرضنا له من حروب وازمات متتالية منذ الطفولة والى يومنا هذا ، السايكوباثية بأختصار شديد هي اضطراب في الشخصية يتميز صاحبه بالعديد من الصفات السيئة ، أهمها سلوك المنحرف ضد المجتمع، والغطرسة والخيانة والتلاعب بالآخرين، مع افتقاد الشعور بالتعاطف مع ضحاياه، وعدم الشعور بالذنب أو الندم على أفعاله الخاطئة، وهو أمر غالبا ما يقود إلى سلوك إجرامي.ويرجح المختصين في علم النفس الإنساني ، هذا الاضطراب الى سببين ، الأول البيئة التي لايجد فيها الانسان حقوقه ، مع عدم الانصاف او الفارق الطبقي بين البشر التي تتسبب في خلق الفوضى الداخلية للفرد ، التي تجعل منه انسانا اخر في السلوك ، والسبب الثاني ما تعرض له في طفولته من ايذاء جسدي وعنف لفضي ، وتهميش ، لكنها تتشابه في نتيجة واحدة وهي " انعدام الضمير " .وتكمن خطورة هذه الشخصية في كونها قادرة على كسب ود الاخرين بسهولة ومن ثمّ توظف تلك الثقة من أجل تحقيق مصالحها الخاصة ، لانها لا تظهر حقيقتها من أول مرة، إلا بعد أن تؤسس لعلاقة وطيدة مع الاخر .ووفقا للمعطيات الصحية فأنه يمكن أن تعد السايكوباثية مرضا قابل للعلاج ، كما أن أغلبية الاشخاص لا يطلبون المساعدة النفسية إلا بأمر قضائي ، كما أن البعض الآخر يرى إن من الخطأ أن نبرر السلوك المنحرف بحق الاخرين تحت ذريعه المرض ، بعدما أثبتت الدراسات أن الوراثة تلعب دوراً في أنماط السلوك الإنساني .وفي حقيقة الأمر إننا نعاني جميعنا من اضطراب الشخصية هذا، بعدما تعرضنا له من عنف واستبداد وضياع للحقوق وانعدام الثقة بالاخر واسباب كثيرة جعلتنا نفكر بذواتنا لكسب القضايا لصالحنا من دون التفكير بمن يحيطون بنا ، وهنا لا اجد قولا اقرب من الواقع سوى ان سلوكنا هو نتيجة للبيئة التي نعيش بها . ......
#الشخصية
#السايكوباثية..
#والسلوك
#الإنساني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720758
اسعد الامارة : فلسفة التدين والسلوك اليومي؟؟
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة الدين إنساني النزعة كما هو متعارف عليه، أي دين كان، الدين السماوي له كتاب منزل به تعاليمه ومنهجه، أو دين وضعي دنيوي مثل الكونفوشية والهندوسية والبوذية والزرادشتيه وغيرها من الفلسفات التي تحولت إلى دين آمن به ملايين الناس في الكرة الأرضية، هؤلاء الناس لهم عقل آمن وتم مصادرته إذا تطرف أو سَلم أمره لمن يقلده أو يتبعه، أو يمكن أن نطلق عليه سلوك القطيع، وهو سلوك جمعي ، أعني مصادرة العقل الجمعي، من المتعذر على وجه التقريب أن لا تثير قراءة هذه السطور مساس لدى البعض من التابعين الذي سلموا أمرهم واستسلموا ، لأن الدين أي دين يدعو للعقل وتشغيله، للتفكير والتفكر، للأخلاق ويؤكد على الشعور بالأثم حينما يقوم المؤمن بفعل شيء مخالف لدينه، مثلما يشتط غضبًا حينما يستهدف نبيه "النبي" أو المقدس – مرجعه الديني ، أو مذهبه أو دينه أو معتقده، أو يمس في مركزية إيمانه وهو الاعتقاد، لذا فعلماء النفس الإجتماعي يقولون أن التأثير على الرأي سهل جدًا، وتغيير الإتجاه يمكن أن يتغير ، إلا أن المعتقد من الصعب تغييره أو زحزحة الإيمان بما يعتقد الفرد، والكثير من الشواهد ظلت شاخصة بقتل الالاف من المسيحيين المؤمنين في بداية ظهور المسيحية وكانوا كبش الفداء لإيمانهم بما يعتقدون، وكذلك الحال مع اليهود المتمسكين بعقيدتهم والذين رفضوا زيف السياسة والتجارة وحب الاستيلاء وكره الشعوب ودمجها مع المعتقد اليهودي، والأمر سيان ولا يقل أهمية عند المسلمين ممن استشهدوا في سبيل معتقدهم الديني والمذهب وراحوا ضحايا التصفيات الدينية في بلداننا العربية بالذات. إذن الدين معتقد يرتبط بالله أو بالفلسفة التي يؤمن بها الفرد ، والموت في سبيله هو شهادة تستحق التضحية، وحتى لدى الهندوس المتزمتين، أو البوذيين أو غيرهم من الديانات الأخرى، أما التدين فهو شيء آخر، فهو سلوك يظهره الفرد . أن ما يهمنا في هذا الطرح هو التدين والسلوك ، والسلوك في علم النفس هو نشاط الإنسان في تفاعله مع بيئته وعناصرها تعديلا لها حتى تصبح أكثر ملائمة له، أو تكيفًا ذاتيًا معها حتى يحقق لنفسه أكبر قدر من التوافق معها، هذا ما اوردته موسوعة علم النفس والتحليل النفسي "فرج طه وآخرون". أما الدين في رأي "جيمس فرايزر" هو عبارة عن إسترضاء أو إستمالة قوى تفوق الإنسان يعتقد أنها توجه وتتحكم بسير أمور الطبيعة والحياة البشرية. ويطرح "فرايزر" في كتابه الغصن الذهبي يتشكل الدين من عنصرين هما: العنصر النظري وهو الإيمان بالقوى العليا، والعنصر العملي وهو محاولة إرضاء تلك القوى، ويضيف"فرايزر" من الواضح أن الأول يأتي أولا لوجوب الإيمان بوجود الكائن الإلهي قبل محاولة استرضائه، ويبقى الإيمان محض نظرية مالم يؤد إلى الممارسة المتساوقة معه، وهو السلوك بمعنى أدق. لهذا السبب كان الدين والتدين مرتبط بالسلوك ارتباطًا وثيقًا، لا تدين بدون سلوك ، ولكن يمكن أن يكون السلوك بلا دين، وهو ما يؤمن فيه البعض من فلسفات أخرى وأحزاب سياسية قدمت لشعوبها الرفاهية والعدالة والمساواة بدون دين، ويكون الرابط بينهما هو ما يصدر عن فاعله من سلوك مثل الخدمة وتقديم التوجيه، وهو يعكس ما يؤمن به الفرد. إذن السلوك المؤثر يكون جذاب للعقل البشري وشكلًا دافعًا قويا للبحث عن تحقيق المصلحة الذاتية لدى الفرد الذي يقدم التوجيه، أو ربما وظيفة أمتهنها البعض مقابل ثمن مادي "راتب شهري مثلا". نجح التدين من خلال السلوك التلاعب بالنفس الإنسانية وقوة التأثير على العقل من خلال العاطفة وإخضاع أحداث الحياة للقانون الإلهي الوهمي غير الواقعي وبقوة تأثير شخصية البعض وهناك العديد من الأدلة عبر التاري ......
#فلسفة
#التدين
#والسلوك
#اليومي؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726552
مصطفى كاظم الزيدي : حسن السيرة والسلوك في تولي المنصب القيادية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كاظم_الزيدي كثيرا مانجد في نصوص تولي الوظيفة العامة ان يكون من احد شروط تولي الوظيفة حسن السيرة والسلوك وان لايكون محكوما عليه بجناية اوجنحة مخلة بالشرف سواءكان ذلك في الوظائف الحكومية او في المجالس النيابية وقد ورد فيشروط تولي منصب رئيس جمهورية العراق في المادة (68) من دستور جمهورية العراق لعام 2005 يشترط في المرشح لرئاسة الجمهورية ان يكون ذا سمعة حسنة وخبرة سياسية ومشهودا له بالنزاهة والاستقامة والعدالة والاخلاص للوطن وغير محكوم بجريمة مخلة بالشرف وان المصطلحات التي اوردهاالمشرع الدستوري بخصوص السمعة الحسنة انها جاءت مطلقة خصوصا ان من المبادى الاساسية في الدستور ان المتهم برىءحتى تثبت ادانته بمحاكمة عادلة في حين لم يتطلب هذا الشرط في المادة (77) من الدستور بخصوص رئيس الوزراءحيث يشترط في رئيس ملجس مايشترط في رئيس الجمهورية اما بخصوص العضوية في مجلس النوابالنواب حيث ا لغى قانون انتخابات مجلس النواب رقم (9) لسنة 2020 شرط حسن السيرة والسلوك بالنسبة للمرشحين ......
#السيرة
#والسلوك
#تولي
#المنصب
#القيادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746536
ماجد احمد الزاملي : العادات والسلوك الاجتماعي داخل الجماعة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي العادات الاجتماعية هي صورة من صور السلوك الاجتماعي استمرت فترة طو&#1740لة من الزمن واستقرت في مجتمع مع&#1740ن واصبحت تقل&#1740د&#1740ة وھي اسال&#1740ب للفكر والعمل ترتبط بجماعة فرع&#1740ة او بمجتمع بأسره .وتتصف ھذه العادات بأنھا طرق للتصرف تأخذ في الظھور بأسال&#1740ب مختلفة منھا المصادفة والمحاولة والخطأ والتجربة وعند اصطناعھا لا &#1740بقى إلا إتباعھا وقبولھا. العادات الاجتماع&#1740ة بما ورائھا من قوة إكتسبتھا بحكم التقاال&#1740د تُنَظِّم كل مناسبة في ح&#1740اة الجماعة وترسم لكل عضو من أعضائھا حقوقه وواجباته كما تعمل على التوف&#1740ق ب&#1740ن مطالبه ومصالحه من جھة ، وب&#1740ن مطالب الجماعة ومصالحھا من جھة أخرى. لا تقوم العادات الاجتماع&#1740ة إلاّ كعلاقة اجتماع&#1740ة ، فإذا كنتُ تذھب لحضور مناسبة عرس لأن ھذا واجب ولأن الجماعة التي تنتسب أل&#1740ھا تفعل ذلك أنك إذا تخلفت عن أداء ھذا الواجب تعرَّضت للإستھجان من الجماعة او إذا كان الذھاب لحضور العرس &#1740مھد إلى إنجاز بعض الأعمال النافعة أو &#1740مكن من بعض الإتصالات الاجتماع&#1740ة ، ففي جم&#1740ع ھذه الحالات &#1740كون سلوكك مطابقا للعادات الاجتماع&#1740ة . العادات الاجتماع&#1740ة مُنتشرة في جم&#1740ع المجتمعات فلا&#1740مكن تصور مجتمع بدون عادات اجتماع&#1740ة ،لان العادات تُعتَبر ضرورة اجتماع&#1740ة وعاملاً أساس&#1740ا من أقوى عوامل ضبط العلاقات ب&#1740ن الأفراد ، فھي تتضمن الأوامر والنواھي والواجب والجائز والمحلَّل والمحرَّم والمستحسن والمستهجن. تتم&#1740ز العادات الاجتماع&#1740ة كظاھرة اجتماع&#1740ة بالنسب&#1740ة ، فھي تختلف من مجتمع إلى آخر ، كما أنھا تتغ&#1740ر بالنسبة لنفس المجتمع من زمن إلى آخر . كما أن أفراد المجتمع &#1740عتقدون أن عاداتھم الاجتماع&#1740ة ھي الأفضل والأھم من عادات غ&#1740رھم في المجتمعات الأخرى وأن عاداتھم جد&#1740رة بالتقد&#1740ر والتقد&#1740س . وتوجد العد&#1740د من الجزاءات الاجتماع&#1740ة التي تدعم العادات الاجتماع&#1740ة المختلفة ، فھي جزاءات اجتماع&#1740ة ، فخروج أي فرد أو إنحرافه عن عادات الجماعة &#1740ستوجب أنواع الجزاءات الاجتماع&#1740ة ،فھذه الجزاءات أما إ&#1740جاب&#1740ة وتأخذ مكافأة أو استحسان عام……..وغيرها ، أو سلب&#1740ة تأخذ شكل الإستھجان أو النبذ أو السخر&#1740ة أو التوب&#1740خ ….وغيرها ، والجزاء الذي تفرضه العادات الاجتماع&#1740ة بالنسبة للفرد باعتبارھا أسلوب من سلوك الجماعة نفسھا من ح&#1740ث كونھا جماعة. فمفهوم الضبط الاجتماعي وضرورته ونظرياته ، وأساليبه المستخدمة قديماً وحديثاً ، ودور التربية في الضبط الاجتماعي. الضبط الاجتماعي هو العملية التي يستطيع المجتمع بواسطتها السيطرة على أفراده وتنظيم سلوكهم من خلال مجموعة من الوسائل بالشكل الذي يؤدي إلى اتساق هذا السلوك مع التوقعات الاجتماعية، والتي تعمل للمحافظة على استمرارية المجتمع ونموه في الأوضاع الاعتيادية وتلافي التخلف الذي يحدث في بعض مؤسساته خلال عمليات التطور التدريجي أو التغير المفاجيء لا سيما أثناء الأزمات الاقتصادية والانقلابات السياسية والحروب والثورات والكوارث الطبيعية .. وغيرها.الحاجة المستمرة لضبط السلوك فأن معظم التنظيمات الاجتماعية الرسمية الحديثة تلجأ إلى وضع تعليمات مكتوبة لحفظ النظام العام داخلها لما في ذلك من فائدة في تقرير القيم والأعراف والمعايير من خلال ما تحتويه هذه التعليمات من جزاءات اجتماعية واسعة وفي هذا الأخطار لقد بين عالم الاجتماع الألماني ......
#العادات
#والسلوك
#الاجتماعي
#داخل
#الجماعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765800