الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم ابراش : حتى لا يتحول التطبيع لحالة عداء للشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش إ خطورة التطبيع العربي الجديد ليس فقط الاعتراف بالكيان الصهيوني الاستعماري وإقامة علاقات دبلوماسية معه، بل في تبني بعض المطبعين للرواية الصهيونية التي تزعم بأن إسرائيل كانت دوما تسعى للسلام وأن المقاطعة العربية والمقاومة الفلسطينية هما العائق أمام تحقيق سلام يعم المنطقة والعالم!!.وللأسف تمكن الصهاينة من زرع هذا الوهم في عقول جيل من الشباب العرب الذين لم يعاصروا تاريخ الصراع في المنطقة ولا يعرفون أنه في كل الحروب العربية-الإسرائيلية كان العرب يدافعون عن حقوقهم وأراضيهم أو يسعون لاستعادتها وإسرائيل كانت دوما معتدية: حرب 1948، العدوان الثلاثي 1956، عدوان حزيران 1967، حرب أكتوبر لاستعادة الأراضي المحتلة 1973، العدوان على لبنان 1982، وفوق كل ذلك كونها دولة احتلال باعتراف الأمم المتحدة وكل دول العالم وترفض الانصياع لقرارات الأمم المتحدة. كما أن الشعب الفلسطيني مد يده للسلام منذ مؤتمر مدريد 1991 ثم في أوسلو 1993 ومنذ ذاك التاريخ وهو يفاوض إسرائيل حتى تقبل تطبيق قرارات الشرعية الدولية، والشرعية الدولية عنوان للسلام.وفي سياق سياسة التضليل وزرع الفتنة نلاحظ أن كل ما يتم تناقله من أخبار عن علاقات سرية بين إسرائيل ودول عربية يأتي من مصادر إسرائيلية وأغلبها مصادر رسمية، وآخرها ما تم ترويجه عبر فضائية رسمية إسرائيلية من مزاعم عن دور الملك الحسن الثاني ملك المغرب في هزيمة يونيو 1967 أو العلاقات السرية مع جهاز الموساد الإسرائيلي ودور هذا الأخير في اغتيال المناضل المهدي بن بركة، وبغض النظر عن صحة أو عدم صحة هذه المزاعم فإن ترويجها في هذا الوقت وبعد أن تم تطبيع العلاقة بين البلدين إنما يهدف لزرع الشقاق بين المغرب والشعب الفلسطيني واستدراج ردود فعل شعبية عربية وفلسطينية غاضبة ضد المغرب. وهنا يجب الحذر من الانزلاق من التطبيع الرسمي إلى حالة عداء بين الشعب الفلسطيني واشقائه العرب وهو ما تريده إسرائيل، فهذه الأخيرة تريد أن تصهين العرب من خلال دفعهم لقطع كل صلة لهم بالفلسطينيين وشيطنتهم وتبني الرواية الصهيونية. يمكن السكوت عن التطبيع الرسمي بغض النظر عن المبررات التي تطرحها الأنظمة المطبعة، ولكن ما لا يمكن قبوله أو السكوت عنه أن يتبنى البعض الرواية الصهيونية وتسمح الصحف والفضائيات العربية لأقلام وأصوات حاقدة إسرائيلية ومحلية أحياناً بتشويه الشعب الفلسطيني والتشكيك بالروابط الإنسانية والأخلاقية والقومية والدينية التي تربط الشعبين، أو يتم التضييق على الجاليات الفلسطينية في الدول العربية وهي جاليات أثبتت أن ولاءها للدول المضيفة لها لا يقل عن ولائها لفلسطين، وفي نفس الوقت تمنع مناصري الحق الفلسطيني من التعبير عن مواقفهم وآراءهم ولو بمقالة أو بمشاركة تلفزيونية أو من خلال مسيرة سلمية . التطبيع سيؤدي مؤقتاً إلى إنهاء الصراع الرسمي مع إسرائيل وقد يضعف حالة العداء معها، إلا أن ذلك لا يعني أن إسرائيل لم تعد تشكل خطراً على العرب والمسلمين أو أن جيرة إسرائيل أفضل من جيرة الدول العربية والإسلامية المجاورة. على الشعب الفلسطيني أن يتعامل مع عالم عربي وإسلامي رسمي وشعبي مختلف عما كان عليه في الستينيات والسبعينيات، الأمر الذي يتطلب مزيداً من الاعتماد على الذات وفي نفس الوقت العمل على استعادة البعد الشعبي للقضية الفلسطيني لأن الجماهير الشعبية في كل بلد هي الجهة الأكثر قدرة على مواجهة التطبيع أو الحد من اخطاره، والخطوة الأهم المطلوبة فلسطينياً تغيير الصورة السلبية عنهم التي طفت أخيرا وصورتهم كشعب تخلى عن مقاومة الاحتلال وتتصارع نخبه السياسية على السلطة والثروة وي ......
#يتحول
#التطبيع
#لحالة
#عداء
#للشعب
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702994
مصطفى منيغ : قبة حديدية لحالة غير عادية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ قد تتم عملية شراء الدولة المغربية القبة الحديدية من دولة إسرائِيل ، بمبلغ من أموال الشعب طائِل ، ولوجاً لتنفيذ مرحلة متقدّمة من التطبيع بينهما عند الحاجة الملحّة ماثِل ، لتكريس ما يليه من تعاون استراتيجي لا يحُول بينه والواقع حائِل ، لتوسيع جدوى علاقة مستقبليةٍ تجعل من المتجمِّد سائِل ، في دُنَا التحولات الكبرى القائمة على إدراك مستلزمات القوة لضمان استقرارٍ متواصِل ، فقد ولَّي عهد قيم التسامح والانشغال بالمنطق إلى آخر لحفظ المصالح العليا مائِل ، طبعاً مردّ قيام المملكة المغربية لتسليح جيشها بمثل الآليات ما قد تتخذه الدولة الجزائرية من قرار تغامر به حرباً دون طائِل ، وقد بلغت حالتها الداخلية ذروة المشاكل ، وبذلك تكون السبب في إلحاق المنطقة المغاربية بالمزيد من القلاقِل ، كأنَّ الجاري من توتّر لا يبشِّر بالخير داخل تونس وليبيا جزءا ممَّا تريده مُلتهباً بالكامل، ولولا ذلك لما اضطرَّ المغرب الرسمي لحمل ثقل يُضاف لكاهله عمَّا هو حامِل ، حينما شعر أن أقاليمه الجنوبية ستظلّ مهددة ما لم يضع لأسباب ذلك الحد الفاصِل ، مهما كانت الوسائل المطبّقة على الأرض تجيب رغبة السائِل ، عما يجعله ملتفتاً لإنجاح مخطَّط يجعل من كيانه قُطباً صناعياً اقتصادياً ليس له في إفريقيا مثِيل ، لولا دولة الجزائر وما أقبلت عليه من تحركات خطيرة تصبُّ في إعلان الحرب على المغرب عند استكمالها ما تظنه تحالفاً مع المستحِيل ، لما رفعت الدولة المغربية من ميزانية الدفاع الوطني الممثل في إيجاد العنصر المادي لتغطية حاجيات القوات المسلحة الملكية وهي تؤدى واجب الذود عن حمى الوطن بما يتطلَّب الفاعِل، كما حصل مع الجيش الشعبي الجزائري المستنفذ جل فصول ميزانية الشعب الجزائري لابتياع أشكال رهيبة من الصواريخ وكأنها مصمّمة على تدمير كل مشيَّد فوق تراب الجارة دون شعور بأي حرج بيتها والإنسانية فاصٍل ، وما اتِّجاه المملكة المغربية لبناء قاعدة جيشها الملكي في الراشيدية سوى الرّد العملي بتحصين الجنوب الشرقي لحدودها مع الجزائر باستعداد العاقل.... على القادة الفلسطينيين أن يقدِّروا الظروف التي حتَّمت على الدولة المغربية التعامل مع إسرائيل (حسب قناعتي الشخصيّة) لسببن أحداهما أن ربع سكان إسرائيل ، من اليهود المغاربة الذين لا زالوا مرتبطين فلباً وقالباً مع أصلهم المغربي الأصيل ، بما أعلنوا ولا زالوا يعلنون عن استعدادهم أتباع المغرب لما هو فاعل ، حماية لوحدة ترابه من طنجة إلى الكويرة ، وثاني الأسباب اتجاهه الواضح البيِّن لمسك ميزانٍ ذي الكفَّتين المقابلة إحداها المملوءة بعنصر الحوار الهادي المفيد المجدي بالكثير من الضوابط الايجابية وليس القلِيل ، لأخراها المستقبلة إكراهات العصر بما يضمن لها البقاء بأقل ضرر نتيجة الأخطاء المرتكبة في ذات الموضوع من زمن طويل ، أن يكفّ البعض من هؤلاء القادة الفلسطينيين عن بث حرائق الفتن بين الاشقاء كما حصل في ندوة نُظّمت داخل الدولة الموريتانية المعروف عن شعبها الذكاء النبيل ، والدهاء السياسي المحافظ على مدّ التواصل الايجابي قابل، والأسلوب المتداوَل مهما كانت الأمور معقدة جميل ، والنَّفَس في الصبر طوِيل ، والتجلُّد عند أي ضائقةٍ جليل ، مهما كان الاستثناء الممثَّل في ذاك المسؤول الحكومي الذي أقحم "الساقية الحمراء " في تصريح غير موفَّق أظهر به نية تتنافي والإرادة الموريتانية المحبَّة للسلام والعيش الكريم في أمان والحياد الصادق الحَالِ والمآلِ في منأَى عن سلبية أقاوِيل . مصطفى منيغسفير السلام العالميaladalamm@yahoo.f ......
#حديدية
#لحالة
#عادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738054