الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ناظم الماوي : تخريجات نظريّة دغمائيّة تحريفيّة لحزب - الوطد الثوري - المنتحل لصفة الماركسي – اللينيني - الفصل السادس من كتاب - في تعرية تحريفيّة الحزب الوطني الديمقراطي الثوري الوطد الثوريّ الماركسيّ – اللينينيّ و إصلاحيّته - لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية
#الحوار_المتمدن
#ناظم_الماوي تخريجات نظريّة دغمائيّة تحريفيّة لحزب " الوطد الثوري " المنتحل لصفة الماركسي – اللينيني - الفصل السادس من كتاب " في تعرية تحريفيّة الحزب الوطني الديمقراطي الثوري ( الوطد الثوريّ ) الماركسيّ – اللينينيّ و إصلاحيّته "لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !و الروح الثوريّة للماوية المطوَّرة اليوم هي الشيوعيّة الجديدة ( عدد 48 - 49 / ماي 2021 )حفريّات في الخطّ الإيديولوجي والسياسي التحريفي و الإصلاحي للوطنيّين الديمقراطيّين - الوطد - و تفرّعاتهم ( الكتاب الثالث ) في تعرية تحريفيّة الحزب الوطني الديمقراطي الثوري ( الوطد الثوريّ ) الماركسيّ – اللينينيّ و إصلاحيّته ناظم الماويو فضلا عن مقدّمته ، يتناول الكتاب الثالث بالنقاش نقاطا جوهريّة في الخطّ الإيديولوجي والسياسي ل " الوطد الثوري " :-I دوس حزب " الوطد الثوريّ " لمستلزمات البحث العلمي :1- الإستهانة بالمراجع و المصادر 2- تهرّب من الخوض في جميع تجارب الحركة الشيوعيّة العالميّة عدا التجربة السوفياتيّة 3- تداخل رهيب في المفاهيم II- تشويه حزب " الوطد الثوريّ " للينين و اللينينيّة :1- تشويه تنظيرات لينين و ممارساته 2- تنكّر حزب " الوطد الثوري" لتطوير لينين للماركسيّة إلى مرحلة جديدة ، ثانية و أرقى 3- نظرة إحادية الجانب للينين – نظرة مناهضة للمادية الجدليّة 4- تشويه صلة ستالين بلينين III- تشويه حزب " الوطد الثوريّ " لستالين :1- غياب التقييم العلمي المادي الجدلي من منظور شيوعي ثوريّ لدى حزب " الوطد الثوريّ " 2- من الأخطاء البيّنة المرتكبة في ظلّ قيادة ستالين 3- حزب " الوطد الثوري " لم يفقه شيئا من الإنقلاب التحريفي على التجربة الإشتراكية السوفياتيّة و دروسه 4- كيف ننجز أفضل من التجربة السوفياتيّة ؟IV- تلاعب حزب " الوطد الثوري " بإرث الأمميّة الثالثة :1- هل يتبنّى هذا الحزب فعلا تعاليم الأمميّة الثالثة ؟2- هل قيّم حزب " الوطد الثوريّ " تنظيرات و ممارسات الأمميّة الثالثة كما هو مطلوب ماركسيّا – لينينيّا ؟V- كمونة باريس و الفهم الدغمائيّ التحرفيّ لحزب " الوطد الثوري " :1- تصحيح معلومات تاريخيّة 2- اليوم لا يجب تحويل كمونة باريس إلى" نموذج لدولة الطبقة العاملة البديل التاريخي المستقبلي لدولة البرجوازية " VI- تخريجات نظريّة دغمائيّة تحريفيّة لحزب " الوطد الثوري " المنتحل لصفة الماركسي – اللينيني :1- بلشفيّة " الوطد الثوري " تشوّه الماركسيّة - اللينينيّة 2- الشيوعيّة و ليس الإشتراكية العلميّة 3- عن الفهم الدغمائي التحريفي للأممية البروليتاريّة لدي حزب " الوطد الثوريّ " 4- ما هذه " الماركسيّة – اللينينيّة غير المشبوهة بالتحريفيّة " ؟-VII دغمائيّة و تحريفيّة حزب " الوطد الثوري " تتجلّى في معالجته لقضايا شيوعيّة حيويّة أخرى :1- الصراع الطبقي و المنهج المادي الجدلي 2- عدم فهم حزب " الوطد الثوري " لدكتاتوريّة البروليتاريا و إنفصال الحركة الشيوعية عن الحكة العمّاليّة 3 - الديمقراطيّة في الفهم الدغمائي التحريفي لحزب " الوطد الثوري " 4– حزب " الوطد الثوري " و إنكار و تاجيل ضرورة النضال في سبيل تحرير المرأة من الآن إلى بلوغ الشيوعيّةVIII- ملاحظات بشأن المنهج المثالي الميتافيزيقي لحزب " الوطد الثوري " :1- تجليّات المثاليّة الميتافيزيقيّة المناهضة للماديّة الجدليّة 2- الحتميّة معادية للمادية الجدليّة 3- الأداتيّة لدي حزب " الوطد الثوري " - خاتمة <br ......
#تخريجات
#نظريّة
#دغمائيّة
#تحريفيّة
#لحزب
#الوطد
#الثوري
#المنتحل
#لصفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735076
موفق نيسكو : فشل وحدة كنيسة المشرق بسبب اسم آشور المُنتحل
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو قبل عدة أيام وبتاريخ 30/5/ 2022م أعلنت الكنيسة الشرقية القديمة على لسان المتحدث باسمها وسكرتير مجمعها أسقف شيكاغو وشرق أمريكا كوركيس يونان فشل مفاوضات الوحدة مع كنيسة المشرق الآشورية التي جرت في شيكاغو، وتم على عجل وفي غضون ثلاثة أيام انتخاب بطريرك جديد للكنيسة الشرقية القديمة، وأول وأهم سبب لفشل المفاوضات هو مطالبة الكنيسة الشرقية القديمة بحذف كلمة الآشورية من اسم كنيسة المشرق الآشورية الذي أضيف زوراً سنة 1976م، وهو ما يثبت صحة كلامي، وأوضح ذلك وأقول:ذكرتُ مراراً وتكراراً أن الآشوريين والكلدان الحاليين لا علاقة لهما بالآشوريين والكلدان القدماء مطلقاً، إنما هم سريان آراميون انشقوا عن كنيسة أنطاكية السريانية الأرثوذكسية سنة 497م واتبعوا المذهب النسطوري الذي يختلف عن مذهب الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت والأنكليكان، ثم انقسموا فيما بينهم سنة 1553م حيث تكثلك قسم كبير منهم وتبعوا روما، وأن الاسمين الآشوري والكلداني الحاليين، هما اسمان منتحلان اخترعهما الغرب للسريان الشرقيين النساطرة لأغراض طائفية وسياسية وعبرية، حيث اختارت روما اسم الكلدان للقسم المتكثلك الذي خضع لها، وثبت اسم الكلدان على كنيستهم في 5 تموز 1830م، ثم اختار الإنكليز الأنكليكان سنة 1876م اسم الآشوريين للقسم الذي بقي نسطورياً، وثبت الاسم الآشوري على كنيستهم في 17 تشرين أول 1976م.منذ سنة 1553م استمر القسم النسطوري إلى سنة 1964م حيث كان في هذه السنة برئاسة البطريرك إيشاي المولود سنة 1908م، والذي أصبح بطريركاً سنة 1920م وهو بعمر 12 سنة، وهذا البطريرك كان يقيم في أمريكا منذ أن نفته الحكومة العراقية سنة 1933م بسبب قيادته أحداث سميل عندما نَكرَ النساطرة معروف العراق الذي آواهم من دول الجوار بسبب الحرب العالمية الأولى، فقاموا بالتمرد على العراق حينها. (ملاحظة البطريرك إيشاي هو المقصود في البيان الأول لعبد السلام عارف في 14 تموز 1958م). والمهم إن هذه الكنيسة اسمها في التاريخ كنيسة المشرق أو الشرقية السريانية، ولم تكن يوماً ما ولم تذكر مرة واحدة، لا آشورية ولا كلدانية مطلقاً، وقد سُمِّيت بالكنيسة النسطورية لأنها اتبعت مذهب نسطور، وسُميت أيضاً بالكنيسة الفارسية، لأنها تأسست سنة 310م في مدينة ساليق وقطسيفون (المدائن) التي كانت عاصمة الفرس، وكانت تتبع التقويم الشرقي (اليولياني) في الأعياد ومنها عيد ميلاد السيد المسيح الذي يصادف في 7 كانون الثاني أسوةً بالروس والأقباط واليونان وغيرهم، وفي سنة 1964م قرر البطريرك إيشاي اعتماد عيد الميلاد يوم 25 كانون الأول حسب التقويم الغربي (الغريغوري)، بدل 7 كانون الثاني التقويم الشرقي اليولياني، فأحدث ضجة كبيرة حيث رفض قسم كبير من رجال الدين والرعية ذلك، وهددوا البطريرك إيشاي بالانفصال إن لم يتراجع عن قراره، وأصبح كل طرف يستهزئ بالآخر، فالمتمسكون بالتقويم الشرقي 7 كانون2، يُسمُّون المتمسكين بيوم 25 كانون1 (جماعة لحم بعجين)، وبدورهم جماعة 25 بالشهر يُسمُّون المتمسكين بيوم 7 بالشهر (جماعة سفن آب)، واستمر الخلاف إلى سنة 1968م، حيث قام المتمسكون بالتقويم الشرقي 7 بالشهر، بتعيين مطران الهند توما درمو بطريركاً لهم بدل إيشاي، ومقره الدائم في بغداد، وقاموا بتسمية كنيستهم باسم: (الكنيسة الشرقية القديمة، أي بإضافة كلمة القديمة) تميزاً لها عن كنيسة إيشاي، وتوفي البطريرك توما درمو بعد حوالي سنتين، وتم تعيين البطريرك أدي الثاني خلفاً له سنة 1970م، وهذه صورة المطران توما درمو عند قدومه من الهند إلى بغداد لاستلام مهامه البطريركية.<a href="https://i.to ......
#وحدة
#كنيسة
#المشرق
#بسبب
#آشور
#المُنتحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758878