الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بهاء الدين محمد الصالحى : محمد الديب والتاريخ السرى لدويدة
#الحوار_المتمدن
#بهاء_الدين_محمد_الصالحى تلك البهجة قراءة فى رواية تلك البهجة / للمبدع محمد الديب تقرأ الروايات من عناوينها أم من تفاصيل أحداثها وماهى العلاقة بين العنوان والمضمون هنا تكون سيميائية العنوان كمدخل ودالة لقراءة النص الإبداعي ، ذلك أمر بدهي فى قراءة رواية تلك البهجة لمحمد الديب ، حيث يحتار القارئ فى تصنيفها هل هي ترجمة لمثقف ريفى أراد التمايز عن واقعه فلم يجد منه سوى الجحود أم أنها تاريخ للمدينة من نظرة مغاير قادر على تجاوز الواقع ، هنا تكون الجغرافيا هي البطل ويكون الواقع الخارجي قادر على تشكيل وعى البطل بكل قسوة ، أم هي ترجمة سردية لعصر من خلال سرد معاناة البطل ، أم هي دراما إجتماعية ذات بعد نفسي يسعى البطل لإثبات ذاته ، وبالتالى تصبح الرواية صرخة وجودية فى وجه هذا العالم ، ولعل التباين بين العنوان وأحداث الرواية تلك المفارقة التى تعكس كمية الخيبة من هذا العالم . ملامح أزمة البطل الوجودية البناء السردي للرواية حرصا على الوضوح فى سرد الأحداث دون تعقيد ولكن اللغة الشاعرية والمكثفة التى أتى بها القاص فتح باب التأويل من خلال الحرص على التجريد فى الوصف مما يفتح باب المشترك مع المتلقي من خلال طرح سردية المظلومية البشرية وقدرية الأحزان .ففي الفصل الأول للرواية وصف لتلك الحرائق التى اجتاحت قريته دويدة والقرية المجاورة ، وقد اهتزت لها الشرقية فى بداية سبعينيات القرن الماضي ، وهنا تأتى قيمة العمل فى أنه تمهيد لشرح البرجوازية المصرية الصغيرة ومدى معاناتها من خلال تباين مستوى الطموحات التى تم تدجينها بفعل الواقع وقسوة الحياة .نأتي هنا لطبيعة اللغة السردية وكذلك نسبة التداخل النفسى مابين داخل البطل من هزيمة وكذلك قسوة وقهرية الأحداث التى جاءت بفعل عصر الانفتاح ، تلك التعبيرات التى تناول بها القاص طبيعة ماحصل تعكس مساحة من التداخل مابين الذات والواقع وكذلك نوع من رد الفعل النفسى تجاه الحدث : الحرائق – اشتعال الروح بنار الفجيعة والثأر والرماد – الحرائق نيران من الأسى تجلد ناس دويدة بلا رحمه .تداعيات الحدث وتواتره داخل النفوس وهو رصد اجتماعي إنساني لما تداعى وبقى من أثار ثقافية تجاه الحدث ، وهنا الخلط فقد حققت الحرائق حاجة نفسية للبطل فقد أحس البطل بنوع من العدالة – لأنه لم يكن متوافقا مع الواقع الذى ذهبت أمه منه بالموت وتركته مع زوجة أب مسافر للخارج وهى قاسية ، فالنار تدفع الناس لدائرة الفزع إلا هو ، ثم يأتي لصيغة التساؤل ليكسب الحدث معناه الاشمل :من أيقظ النار من غفوتها ؟ من أبرز الاتفاق سواي ، من قرأ الطلاسم سواى ؟يقدم وصفا دقيقا لدراما الحدث وكأنه يقدم رصدا تاريخيا عائد لمرحلته الأولى ، وهنا رصد لبداية تاريخ الرعب ولدادة التعامل مع الحياة ، ففي حالات قهر الطبيعة كان لابد أن يحدث نوع من التوافق مع قسوة الأحداث والتعايش مع مالا يطيقه الانسان ويعزز فيه درجة من درجات التسامح .وتشترك بداية الرواية مع نهايتها بفقد الأم سواء بموتها فى الحريق التاريخي الذى يؤرخون به لبلدهم ، وكذلك تنتهي الرواية باستجداء العطف الامومي لطفلته وكأن نساء دويدة قد ضنن على ابنته برضعه .ومابين دفتي الكتاب يعاني البطل أزمة الصدر الحاني عليه حتى يجد من تفريغ كمية همومه ليستريح منها :كل الأمهات أنكرنني ، من يحمل عنى .من يبادلني ياأمهات دويدة ....من ؟ جرعة لبن بنصف عمري ، وجرعة حنان بكل عمري ، وجرعة نوم مقابل موتى .ونحن نتعامل مع العنوان على أنه نوع من الإرداف الخلفي بمعنى السخرية من قسوة الأحداث وكأن الأمر تنشيط فوري لشعور المتلقي وتحفيزه للموا ......
#محمد
#الديب
#والتاريخ
#السرى
#لدويدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686827
سعيد العليمى : حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة البوليسية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى مزيد من الخبرة : حول المراقبة البوليسية " إن سرية العمل هى توفير ظروف الحياة للتنظيم" .. لينينإن اتباع قواعد السرية في مجمل نشاطات الحزب الشيوعي من جانب منظماته الحزبية بأعضاءه وكوادره هي السلاح الثوري الذي يمكن من المحافظة على طليعة الثورة من بطش أجهزة القمع البوليسي ويؤمن استمرارية هذه الطليعة . فقضية الأمن تتعلق بحماية الحزب الشيوعي وهو يخوض نضاله ضد ضربات السلطة ، فالحزب هو فصيلة الطليعة ، أي الكتيبة الصدامية للطبقة العاملة التي تخوض مع الجماهير النضالات الطبقية ضد الدولة الرأسمالية ، بهدف الإطاحة بها ، وتأسيس دكتاتورية البروليتاريا ، وهذه النضالات ليست نزهة رقيقة أو تطريز ثوب، فبعض الرفاق والمنظمات الحزبية يقعون في أيدي العدو الطبقي أثناء هذه النضالات ومهمة الأمن أي اتباع قواعد السرية هي تفادي الضربات التي يوجهها العدو الطبقي أو تقليص آثارها إلى أقصى حد .والحزب الشيوعي بمقدار ما يتحلى بعقلية علمية منهجية ، ويتسلح بالحذر وباليقظة الثورية ، ويتابع تعميم خبراته وتدريب كوادره وأعضاءه، فإنه يستطيع أن يتفادى الضربات القاتلة الموجهة إلى "قلبه الداخلي" وكوادره السرية من المحترفين الثوريين ، ويقلص إلى أقصى حد من تأثير الضربات الأخرى – التي تقويه – فالحزب الثوري لا يتعلم خارج الممارسة بل عبر نضاله الطويل المتراكم ويدفع ثمنا للخبرة ، من حياة كوادره ، وأعضاءه، أعواما يقضونها محتجزين خلف أسوار السجون والمعتقلات .وبادئ ذي بدء نود أن نشير إلى أن كل الأجهزة التقنية التي تمتلكها أجهزة القمع ، ليست كائنا خرافيا لا يمكن مجابهته ، فالقضية تكمن فيمن يستخدمون هذه الأجهزة ، ووفقا لأي منهج ولأي خطة . لذلك فإن المناضل الثوري ، وخبراته ، ويقظته ، وابتكاره الخلاق ، وأولا وأخيرا منهجه العلمي المخطط في مواجهة هذه الأجهزة هو العامل الرئيسي والحاسم في عملية الصراع ضد الشرطة ، والمخابرات ومجمل الأجهزة القمعية ، والانتصار في هذا الصراع سواء على الصعيد التكتيكي ، أو الصعيد الاستراتيجي مشروط ببذل الجهد الدؤوب في تجميع الخبرة ، ودراسة أجهزة العدو الطبقي ، وخاصة أكفأ هذه الأجهزة في الفترة الراهنة ، أي المخابرات حتى نتمكن من إدراك مخططاتها ، ومتابعة نشاطاتها المعادية للثورة ، واكتشاف ثغرات ضعفها وتوجيه الضربات المؤثرة لها في سياق سياستنا إزاء مجمل جهاز الدولة .إن الأوضاع السياسية التي تحيط بالنظام الحاكم ، وانتهاجه أكثر فأكثر سياسة معادية للشعب وللحركة الثورية خاصة طليعتها الشيوعية يقتضي أن نكون يقظين ، وأن نحافظ على أمن التنظيم وسريته ، ازاء اى تحرك بوليسى وتتبع كل نشاط معاد للحركة الثورية . وإذا كان على قضية السرية أن توضع في المكان الأول من قائمة اهتماماتنا ، فليس هذا واجب مستوى قيادي معين ، أو منظمة حزبية بعينها ، بل هذا واجب كل الرفاق في العمل الحزبي حتى نساهم جميعا في تحديد الأسس التي تقوم عليها سرية التنظيم ، وفي استيعاب كافة خبرات النضال ، وتعميقها من أجل الوصول إلى إدراك أرقى يشكل مجابهتنا للأجهزة القمعية . ولا شك أن الأمن الحقيقي لأي عمل حزبي يتوفر بقدر ما تزداد قواعده الجماهيرية فهي التمركز الأول لمجمل نشاطاته ، والدرع الواقي لأي محاولات من جانب السلطة لتصفية التنظيم بأسلوب قمعي بوليسي .لقد توفرت لنا خلال عملنا الحزبي خبرات ثمينة مدفوعة الثمن . هذه الخبرات التي لا يجب أن تظل حبيسة التكرار الشفوي في المناسبات ، لذلك ستتابع اللجنة المركزية من خلال أجهزتها طرح خبراتها ، ودروسها المستفادة في هذا المجال ، وهي تطالب كافة الرفاق دون استثناء ب ......
#العمال
#الشيوعى
#المصرى
#وقواعد
#العمل
#السرى
#الدولة
#البوليسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737750
سعيد العليمى : حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة البوليسية تحت حكم السادات النص كاملا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى مزيد من الخبرة : حول المراقبة البوليسية" إن سرية العمل هى توفير ظروف الحياة للتنظيم" .. لينينإن اتباع قواعد السرية في مجمل نشاطات الحزب الشيوعي من جانب منظماته الحزبية بأعضاءه وكوادره هي السلاح الثوري الذي يمكن من المحافظة على طليعة الثورة من بطش أجهزة القمع البوليسي ويؤمن استمرارية هذه الطليعة . فقضية الأمن تتعلق بحماية الحزب الشيوعي وهو يخوض نضاله ضد ضربات السلطة ، فالحزب هو فصيلة الطليعة ، أي الكتيبة الصدامية للطبقة العاملة التي تخوض مع الجماهير النضالات الطبقية ضد الدولة الرأسمالية ، بهدف الإطاحة بها ، وتأسيس دكتاتورية البروليتاريا ، وهذه النضالات ليست نزهة رقيقة أو تطريز ثوب، فبعض الرفاق والمنظمات الحزبية يقعون في أيدي العدو الطبقي أثناء هذه النضالات ومهمة الأمن أي اتباع قواعد السرية هي تفادي الضربات التي يوجهها العدو الطبقي أو تقليص آثارها إلى أقصى حد .والحزب الشيوعي بمقدار ما يتحلى بعقلية علمية منهجية ، ويتسلح بالحذر وباليقظة الثورية ، ويتابع تعميم خبراته وتدريب كوادره وأعضاءه، فإنه يستطيع أن يتفادى الضربات القاتلة الموجهة إلى "قلبه الداخلي" وكوادره السرية من المحترفين الثوريين ، ويقلص إلى أقصى حد من تأثير الضربات الأخرى – التي تقويه – فالحزب الثوري لا يتعلم خارج الممارسة بل عبر نضاله الطويل المتراكم ويدفع ثمنا للخبرة ، من حياة كوادره ، وأعضاءه، أعواما يقضونها محتجزين خلف أسوار السجون والمعتقلات .وبادئ ذي بدء نود أن نشير إلى أن كل الأجهزة التقنية التي تمتلكها أجهزة القمع ، ليست كائنا خرافيا لا يمكن مجابهته ، فالقضية تكمن فيمن يستخدمون هذه الأجهزة ، ووفقا لأي منهج ولأي خطة . لذلك فإن المناضل الثوري ، وخبراته ، ويقظته ، وابتكاره الخلاق ، وأولا وأخيرا منهجه العلمي المخطط في مواجهة هذه الأجهزة هو العامل الرئيسي والحاسم في عملية الصراع ضد الشرطة ، والمخابرات ومجمل الأجهزة القمعية ، والانتصار في هذا الصراع سواء على الصعيد التكتيكي ، أو الصعيد الاستراتيجي مشروط ببذل الجهد الدؤوب في تجميع الخبرة ، ودراسة أجهزة العدو الطبقي ، وخاصة أكفأ هذه الأجهزة في الفترة الراهنة ، أي المخابرات حتى نتمكن من إدراك مخططاتها ، ومتابعة نشاطاتها المعادية للثورة ، واكتشاف ثغرات ضعفها وتوجيه الضربات المؤثرة لها في سياق سياستنا إزاء مجمل جهاز الدولة .إن الأوضاع السياسية التي تحيط بالنظام الحاكم ، وانتهاجه أكثر فأكثر سياسة معادية للشعب وللحركة الثورية خاصة طليعتها الشيوعية يقتضي أن نكون يقظين ، وأن نحافظ على أمن التنظيم وسريته ، ازاء اى تحرك بوليسى وتتبع كل نشاط معاد للحركة الثورية . وإذا كان على قضية السرية أن توضع في المكان الأول من قائمة اهتماماتنا ، فليس هذا واجب مستوى قيادي معين ، أو منظمة حزبية بعينها ، بل هذا واجب كل الرفاق في العمل الحزبي حتى نساهم جميعا في تحديد الأسس التي تقوم عليها سرية التنظيم ، وفي استيعاب كافة خبرات النضال ، وتعميقها من أجل الوصول إلى إدراك أرقى يشكل مجابهتنا للأجهزة القمعية . ولا شك أن الأمن الحقيقي لأي عمل حزبي يتوفر بقدر ما تزداد قواعده الجماهيرية فهي التمركز الأول لمجمل نشاطاته ، والدرع الواقي لأي محاولات من جانب السلطة لتصفية التنظيم بأسلوب قمعي بوليسي .لقد توفرت لنا خلال عملنا الحزبي خبرات ثمينة مدفوعة الثمن . هذه الخبرات التي لا يجب أن تظل حبيسة التكرار الشفوي في المناسبات ، لذلك ستتابع اللجنة المركزية من خلال أجهزتها طرح خبراتها ، ودروسها المستفادة في هذا المجال ، وهي تطالب كافة الرفاق دون استثناء بتقديم خبرا ......
#العمال
#الشيوعى
#المصرى
#وقواعد
#العمل
#السرى
#الدولة
#البوليسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740605