الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إدريس غازي : الفلسفة الرشدية: تقديم بحث -مدخل لقراءة الخطاب الفلسفي لابن رشد- لمؤلفه جمال الدين العلوي
#الحوار_المتمدن
#إدريس_غازي رغبة منا في تقريب فكر الفيلسوف ابن رشد (1126-1198)، إلى القراء والمهتمين بالفكر والفلسفة عموما والدراسات الرشدية على وجه الخصوص، فقد وقع اختياري على جزء من مشروع كبير حول فلسفة ابن رشد الحفيد، للراحل جمال الدين العلوي (1945-1992) الذي أثرى المكتبة العربية بشكل ملفت للنظر بسبر أغوار المتن الرشدي تأليفا وتحقيقا وتجديدا بغية طرح أسئلته المنهجية الفلسفية في كيفية التنقيب عن خبايا الخطاب الفلسفي الرشدي الذي تأثر بشكل مباشر بالتصور الارسطي من خلال شرح رسائله ومقالاته الفلسفية والمنطقية.ولعل المقالة التي بين أيدينا والموسومة ب "مدخل لقراءة الخطاب الفلسفي لابن رشد"، والتي نشرها الراحل الأستاذ جمال الدين العلوي، سنة 1981،على صفحات مجلة " آفاق " التي كان يصدرها " اتحاد كتاب المغرب"، عبارة عن تلخيص لهموم وهواجس صاحبها وهو المشروع الذي اشتغل عليه طيلة حياته، وقد خبر شؤون الرشديات المتشعبة والغائرة، منهجا وفلسفة ومعرفة، ووجد نفسه مضطرا في هذه المقالة التي هي في الواقع بحث كبير يحتاج إلى دقة كبيرة وعميقة، إلا أن يجعلها "مدخلا منهجيا" لقراءة الخطاب الرشدي. فكانت هيكلتها وتصميمها العام إسهاما للإجابة عن أهم الاشكالات التي شغلت بال الرجل جمال الدين العلوي. توطئة المقال، هي عبارة عن أرضية منهجية جديدة نحت فيها إشكالات جديدة وإشارات لاهم عناصر رؤية الباحث المتمثلة أولا: في الجدة التي تناول بها موضوع الفلسفة والمشروع الرشدي... وثانيا: باستخدام منهجية فعالة في تحقيق النصوص والمخطوطات التي تتميز وجب التعامل معها بشكل دقيق وممنهج... ونود بهذه المناسبة، أن نبسط المعالجة المعرفية والتأريخية للأستاذ جمال الدين العلوي، الذي نعتبره أحد أهم اقطاب الرشديات في المغرب والعالم العربي والاسلامي، إلى جانب الفيلسوف المغربي محمد المصباحي، ومحمد عابد الجابري وآخرون ..وهكذا نجد الأستاذ جمال الدين العلوي يركز في ثنايا البحث على طرحه الإشكالي الكبير والذي بات يؤرق أغلب الباحثين الذين تعمقوا في الفلسفة الرشدية لحد الآن، أو حتى الذين انصرفوا عنها بدعوى أنها تكرار للفكر الأرسطي، لكن المشروع الرشدي الكبير الذي جمع فيه بين المختصرات والتلاخيص المتوسطة، ثم الكبرى، هو في حقيقة أمره، ربط بين المنطق وعلوم التعاليم وعلوم الطبيعة والميتافيزيقا وعلم الكلام والفقهيات التي تميز فيها أكثر عن باقي المباحث الفلسفية الاخرى، كما لاحظ الباحث.لنقف هنا، ونتأمل قليلا، صميم طرح جمال الدين: وهو " وعلى فرض أن هذا التقسيم السائد لمؤلفات ابن رشد تقسيم سليم فهل يصح أن ننظر إلى شروحه على أفلاطون وأرسطو وجالينوس وفورفوريوس وابن سينا على أنها مجرد اجترار لمذاهب هؤلاء ؟ وكيف تتفق.. على أن ابن رشد هو الشارح الأكبر للفلسفة الأرسطية دون منازع، ولكن التقسيم في أساسه تقسيم غير سلييم... هل يمكن أن نقرأ الواحد منها في ضوء الأخر؟ بالتالي هل يمكن اعتبار هذه القراءة، قراءة مشروعة والحكم من خلالها ضمنيا"، ثم "هل يمكن...الحكم ..بأن العمل الضخم الذي قام به ابن رشد، في جوامعه، وتلاخيصه، وشروحه كان عملا مكرورا لا غنى فيه؟" وإذا كان الأمر كذلك، "لماذا كلف الرجل نفسه عناء القيام بشرح جديد للفلسفة الأرسطية، وهي الفلسفة التي أشبعت في اعتقاد هؤلاء، تلخيصا وشرحا من طرف الفارابي وابن سينا وابن باجة وغيرهم من الشراح المشائيين؟" ثم "ما القول في الكتابة الفقهية لابن رشد؟ أو على الاقل ما القول في كتاب " بداية المجتهد "، ما دام هو الكتاب الفقهي الوحيد الذي وصل إلينا"...لقد كان ابن رشد الفيلسوف الوحيد الذي ألف كتابا في الفقه، وهو ......
#الفلسفة
#الرشدية:
#تقديم
#-مدخل
#لقراءة
#الخطاب
#الفلسفي
#لابن
#رشد-
#لمؤلفه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678610
بوناب كمال : عَرْضٌ مُلخّص لكتاب -بن خلدون وماكيافيلي- لمؤلّفه عبد الله العروي ـ الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال ينتمي بن خلدون وماكيافيلي إلى حضارتيْن مُتمايزتيْن ،وأحياناً مُتعاكستيْن، رغم ذلك فهما يتوصّلانِ ،في كثير من الأحيان، إلى استنتاجاتٍ متماثلة؛ فإلى ما تُعْزى هذه المصادفات؟؛ يتساءلُ مؤلّف الكتاب عبد الله العروي. تتشابهُ سيرةُ المفكّريْن في الإحباطات التي لحقتْ بهما نتيجة إبعادهما عن دواليب السلطة، وكذا الوَهن الذي عاشتهُ إيطاليا والمنطقة المغاربية (شمال أفريقيا)؛ قادَ هذا الإحباط الرّجلان إلى الانتقال من الفعل إلى التّأمل، من السياسة إلى التاريخ، ما جعلهما يكتشفان ميدانًا معرفيا بِكْرًا؛ يقول الفلورنسي "عزمتُ على فتح طريق جديد"، ويقول المغاربي "كشفَ الله لي [هذا العلم] دون عوْن أرسطو أو أيّ حكيمٍ أعجمي". على الرغم من اعتناءِ ماكيافيلي بالتفريق بين الممارسة البابوية والروح المسيحية، فإنه يرى ،في تحاليله السياسية، أنّ الدين طريقةٌ جيّدة لتربية الناس وتعليمهم ضبط غرائزهم، في ما يعتقد بن خلدون أنّ البدو لا ينالون السلطة السياسية إلا إذا اتّحدوا في نطاقِ حركةٍ ذات أساسٍ ديني، لأن الإيمان [الديني] وحده يُذهبُ من قلوبهم الغلظة والأَنفة والتحاسد والتنافس. مثل ما يربط ماكيافيلي بين الفقر والفضيلة، الحضارة والانحطاط الأخلاقي، الرّفاه والانحطاط السياسي، يكون المُحرّك الرئيسي للتاريخ ،في نَظرِ بن خلدون، هو جدلُ الوحشية والأخلاق والتكافل والسلطة، والتمدن والفساد والفردية والعبودية. يُذكّرُ ماكيافيلي الأمير بأنّ السلطة ليست شيئا آخر غير احتكار السلطان، وأنّ أكثر سلوكٍ يجعله مكروهًا عند رعيّته هو أن يحرمهم من مصلحة وفائدة، أمّا صاحب المقدّمة فيرى بأنّ الأمير عندما يتعاطى التجارة بنفسه فإنه يوجّهُ ضربة قاصمة لازدهار التّجار. الحربُ ،في نظرِ ماكيافيلي، هي منشّطُ الأمير، الذي إذا تخلّى عنها فإنه يُعدّ العدّة لدمار دولته ونهاية شخصه، ويصفُ بن خلدون الدولة في مرحلتها الثالثة من تطوّرها، مرحلة تدرّجها المحتوم نحو الانحطاط، "تسقط العصبية بالجملة، وينسون الحماية والمدافعة والمطالبة....وهم في الأكثر أجبنُ من النّسوان". اكتفى العروي بالإجابة عن سؤال: عمّا إذا كانت رؤى ماكيافيلي تساعد في فهم التاريخ المغاربي؟؛ انتقد ماكيافيلي بشدّة استخدام الدول الإيطالية للمرتزقة وعدم تزوّدهم بجيش وطني، فالحرب بين المرتزقة تُديم الفوضى واختلال الأمن، ليفاجئنا العروي بأنه كان أحْرى بـ بن خلدون أن يصف حروب المنطقة ،بين المرينيين والحفصيين وبني عبد الواد، بحروبِ المرتزقة، أوَ ليس مرتزقة ماكيافيلي هم أولئك الهلاليون الذين كانوا يحاربون تارة مع هؤلاء وتارة أخرى مع أولئك حسب الظروف الآنية؟؛ يُحمّل بن خلدون الهلاليين مسؤولية دمار وخراب المنطقة المغاربية، لكنّه يَدينهم بوصفهم بدوًا؛ ألا يتعيّنُ تجريمهم بوصفهم مرتزقة؟يُتْبع..... ......
َرْضٌ
ُلخّص
#لكتاب
#خلدون
#وماكيافيلي-
#لمؤلّفه
#الله
#العروي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696544
بوناب كمال : عَرْضٌ مُلخّص لكتاب -بن خلدون وماكيافيلي- لمؤلّفه عبد الله العروي الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال ما كانَ لـ بن خلدون وماكيافيلي أن يكتسبا نُبوغهُما لوْ لم يكتشفا السياسة انطلاقًا من الأخلاق؛ نشأ الاثنان على الأرسطوطاليسية، كلاهما أتى من مجتمعات مختلفة ذات نُظمٍ متباينة، ومع ذلك توصّلا إلى نفس الاستنتاجات، لأنهما كان يستعينان بطريقة منهجية واحدة. في المقام الأول كان بن خلدون سُنيًا مالكيًا، وشُغله كان من شُغل الباقلاني والماوردي والغزالي: التوفيق بين نموذج الخلافة وحقائق الدكتاتورية العسكرية، عكس ماكيافيلي الذي كانت مفاهيم الحرية والدستور والقانون واضحة له لأنّ روما ورثتها عن المدينة اليونانية. يكتفي بن خلدون بوصفِ المسار الطبيعي للسلطة، ولا يهتمّ إطلاقًا بوسائلِ إصلاح ما بقيَ منها، فالدولة إذا بلغت مرحلة الشيخوخة لن يكون في مقدورها أبدا استعادة بداياتها، لذلك يهتمّ بن خلدون حصرًا بالأسباب الناجمة عن طبيعة الأمور، ولا يطرح إرشادات ويقدّم توجيهات، بل يذهب إلى حدّ انتقاد أولئك الذين يعتقدون في إمكان إصلاح دولة فاسدة؛ أما مع ماكيافيلي فإننا ندخلُ في عالم حركة وطاقة ومجد، فإذا كانت الدولة محكومٌ عليها بالانحلال والانحطاط، فإنه ،ومع صعوبة الأمر، لا يعتقد ببطلان مسعى ومحاولة الإصلاح. يدور فكر بن خلدون حول أربعة مفاهيم رئيسية؛ الطبيعة، العمران، العصبية والملك، ويدور فكر ماكيافيلي حول أربعة مفاهيم أخرى؛ الثروة، السياسة، القوة، الحرية؛ وكلٌّ من هذين المجموعيْن يستندُ إلى عالمٍ خاص. نظرية الأدوار هي مجرّدُ راسبٍ لا يؤدّي دورا محوريا في العقيدة الماكيافيلية، التي تحتفظ ،بدونها، بكامل قوتها وتناغمها، والأمرُ مختلفٌ عند بن خلدون، فنظرية الأدوار أساسية في عقيدته، بل هي أكثر تنوّعًا من النظرية الموروثة عن التراث اليوناني ـ اللاتيني. إنّ الخطوة الحاسمة التي خطاها بن خلدون وماكيافيلي ،كلٌّ في إطار تراثه الخاص، هي الرّفض الشامل والمطلق للطّوبى (اليوتوبيا)؛ يقول بن خلدون "عندما تَحدّث الفلاسفة عن مدينة فاضلة وسياسة مدنية إنما عَرضوا الظروف التي يمكنها أن تَجعل كل حُكم باطلا"، ويقول ماكيافيلي "هذا الذي يَترك ما يحدث ويقعُ لصالح ذلك الذي ينبغي أن يَقع، إنما يتعلّمُ تدميرَ ذاته بدلًا من صوْنها". يكشفُ المفكّران أنّ السياسة ،في جوهرها، عملية قهرٍ وإكراهٍ واحتكارٍ للقوة والسلطان، ويلاحظ بن خلدون أن السلطان الطّيب جدّا يخسرُ سمعته وامتيازه ومنْ ثمّ يخسر عرشه، بينما يذهب ماكيافيلي إلى أنّ الأمير من الأضمنِ له أن يكون مرهوبًا من أن يكون محبوبًا؛ فالسياسة لديهما هي فنّ الإيهام وجعل الآخرين يعتقدون في الظاهر والأوهام، فالسلطة امتلاكٌ وتخويفٌ وأبّهةٌ، وهنا يكمنُ التعبير العقلاني عن مُعطى طبيعي، فالسلطة تجريدٌ، ليس مضمونها الحقيقي شيءٌ آخر سوى الغريزة الحيوانية. يختمُ العروي بأنّ تمسّك بن خلدون وماكيافيلي بالواقع قد جعلهما عُرضةً لانتقام الطوبى التي هي جزءٌ من هذا الواقع؛ هذه الطوبى التي جعلت منهما أستاذيْن نُصغي إليهما دون شكرهما، نستفيدُ منهما دون الاعتراف بهما. ......
َرْضٌ
ُلخّص
#لكتاب
#خلدون
#وماكيافيلي-
#لمؤلّفه
#الله
#العروي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696559
عزيز باكوش : الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش صدر مؤخرا كتاب " الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية – لمؤلفه الدكتور محمد أوراغ . الإصدار جاء في 152 صفحة من القطع المتوسط يعتبر الرابع في ريبيرتوار المؤلف الذي رأت عيناه النور سنة 1961 بأيت بنموسى، بولمان حاصل على الدكتوراه من كلية الآداب والعلوم الانسانية ظهر المهراز، تخصص في الدراسات الأدبية، جامعة سيدي محمد بن عبدالله فاس. و يشغل حاليا رئيسا للمركز الجهوي للتوثيق والتنشيط والإنتاج التربوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة فاس- مكناس. في مقدمة الكتاب نقرأ: تكمن أهمية موضوع الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط - خصوصيات جمالية- في كونه من المتن الشعري المغربي المرتبط بالذات المغربية هاجسا وتجربة ذلك أن معظم الدارسين الذين خاضوا في هذا الباب أكدوا عمق علاقة الشعر والشعراء الأمازيغ بتجربة الإبداع الإنساني الملتصقة بالشخصية المغربية التي ارتبطت وجوديا بقيمها وخصوصياتها في أحضان مجال خصب وفوق رقعة جغرافية متنوعة إثنيا وغنية حضاريا . وتناول المؤلف في كتابه المراحل التاريخية التي مر منها الشعر الأمازيغي، وبين ما تتميز به كل مرحلة، مع الإشارة إلى أهم المؤثرات التاريخية. تم استعرض خصوص&#1740-;-ات الشعر الأمازيغي الشفاهي، مع الإشارة إلى مرتكزاته الإبداعية والفنية، وكذا الوقوف عند عوائق التعريف بالشعر الشفاهي الأمازيغي، هذا المفرد المتعدد. في هذا الكتاب أيضا، بين المؤلف موقف الشاعر الأمازيغي من الشعر، و كشف عن نظرته لعملية الإبداع الشعري، وكذلك بين وظيفته الاجتماعية، وذلك من خلال ما صدر عنه من أشعار توضح موقفه وتجليه . وهذه الأشعار هي التي يتحدث فيها الشاعر عن الشعر، وهي التي ركبناها مطية لتوصلنا إلى محاولة تجلية مفهوم العملية الإبداعية لديه. وتجدر الإشارة إلى أن المؤلف بادر منذ البداية بالقول " إن كل ما جمعناه من أشعار، لا يتضمن قصائد متخصصة بذاتها من أولها إلى آخرها في مفهومه للشعر، وموقفه منه. فكل ما وقفنا عليه عبارة عن نظرات مبثوثة في ثنايا قصائده ومقطوعاته، وما دفعنا إلى البحث عن المفاهيم الشعرية المساعدة على دراسة الشعر الأمازيغي هو محاولة رصد معالم الشعرية الأمازيغية في خطوطها الكبرى باعتبارها خير معين على كتابة تاريخ الأدب الأمازيغي، الذي ما يزال في بداية تكونه، فإنه من المستغرب مثلا أن نحاول كتابة تاريخ الشعر الأمازيغي ونحن ما نزال نجهل الكثير من الأصول التي تشرع لكتابة (قول) هذا الشعر. وعلى ظهر الغلاف نقرا: فجرت مواجهة الذات الأمازيغية للحياة لدى الشعراء ينابيع مختلفة من الأحاسيس وردود الأفعال، تتراوح بين الفرح البسيط والخوف من دخول التجربة، وبين التمرد العنيف على معادلة الحياة، وأصبح الرهان على الظاهرة الشعرية من أجل خلق عالم أكثر صدقا ونقاء، عالم ينفلت من محاولات طمس هوية قاومت كل عوامل المحو ونجت عبر الزمن من قوة التنميط. وإذا كان الخطاب الشعري القديم عند الأمازيغ قد تعامل مع الواقع بنبرة تمرد أحيانا، وبنبرة تصالحية أحيانا أخرى، فإن الرؤية الشعرية الأمازيغية المعاصرة للحياة قد امتزجت بنظريات جمالية إنسانية متنوعة، ليصبح الخطاب الشعري الأمازيغي، محاولة دؤوبة في البحث عن جواب مقنع للسؤال الكبير الذي صاغه البشر عن تجربة الإبداع. ......
#الشعر
#الأمازيغي
#بالأطلس
#المتوسط
#خصوصيات
#جمالية
#لمؤلفه
#الدكتور
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697741
بوناب كمال : مُقتطفاتٌ من كتاب: في عِلمية الفكر الخلدوني - لمؤلّفه مهدي عامل
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال I ـ مفهوميْن للتاريخيتساءل مهدي عامل؛ هل البحث في العمران ضروري للبحث في التاريخ؟، ويوظّفُ مقولة بن خلدون في تعريف التاريخ على أنه "فنٌّ في ظاهره لا يزيدُ على أخبارٍ عن الأيام والدّول، والسوابق من القرون الأوّل، تنمو فيها الأقوال، وتُضرب فيها الأمثال، وتُطرف بها الأندية إذا غصّها الاحتفال، وفي باطنه نظرٌ وتحقيق، وتعليلٌ للكائنات ومبادئها دقيق، وعلمٌ بكيفيات الوقائع وأسبابها عميق".يحيلُ هذا التعريف إلى مفهوميْن للتاريخ؛ مفهومٌ يقفُ عند ما هو من التاريخ ظاهره، ومفهومٌ يخترق الظاهر إلى الباطن في بحثٍ عن حقيقة التاريخ، ليجعلَ منها موضوعًا لعلم؛ المفهوم الأول تجريبي، يتماثلُ فيه الواقع التاريخي مع ظاهره، هو مفهوم إخباري حَدثي ولا يمكن أن يكون علميًا؛ أما المفهوم الثاني (الخلدوني) ليس سردًا للأخبار، فالعلم يقتضي نقضَ هذا الظاهر للوصول إلى الباطن الذي هو الواقع، فالنّقضُ هنا هو عملية استخراجٍ للواقع من ظاهرٍ يحجبُه، فعلم التاريخ نظرٌ وتحقيق، وفي هذا رفضٌ لأن يكون التاريخ سردا أو نقلا إخباريًا، وفيه إظهارٌ لضرورة البناء النظري في عملية البناء العلمي للتاريخ.إذًا؛ العمران هو موضوع علم التاريخ، والبحث في شروط وقوانين الاجتماع هو موضوع التاريخ، وذلك لأنّ التاريخ ليس حركة الأحداث بل حركة الواقع، أيْ الكلّ الاجتماعي.II ـ السّببية التاريخيةالسّببُ في إطار مفهوم بن خلدون لا يمكن أن يكون حدثًا، هو علاقة اجتماعية محدّدة بها تتولّدُ الأحداث، وهذه العلاقة ليست متاحة للرؤية بالعين التجريبية (الإخبارية)، فلا بدّ من استخراجها بأدواتٍ قادرة على تملّكها معرفيًا، وهذه الأدوات لا يجدها المؤرّخ جاهزة، بل عليه أن يُنتجها في شكل مفاهيم نظرية (العصبية، المُلك، التّغلّب..) ليستخرجَ بها ما هو خفيٌ في الواقع الاجتماعي من علاقاتٍ لا يقوم الواقع إلا بها ولا يتحرّكُ إلا بتحرّكها، فالسبب في التاريخ ليس الحدث بل هو قانون الحركة الاجتماعية.III ـ علمية الفكر الخلدونيمنطقُ الفكر الخلدوني في المقدّمة منطقٌ مادّي، يتفاعلُ مع الحركة التاريخية المادية التي شهدتها المنطقة المغاربية في القرن الرّابع عشر، فهو يحاول تفسير الأزمات التي منعت المنطقة من أنْ تصلَ إلى نوع من الاستقرار تنطلقُ فيه في حركة تطوّر دائم ومتصاعد بدلًا من أن تكون أسيرةَ حركةٍ دائرية متكرّرة، ما إنْ تبلغ فيها الدولة ذروة تطوّرها حتى تبدأ بالانهيار، وكأنها محكومةٌ بلعنة.لا يدخل في دائرة العقل ، في الفكر الخلدوني، إلا ما هو ضروري بضرورته لا بضرورة غيره؛ إنه عقلٌ علمي وليس فقهي، ينظرُ في الاجتماع البشري لذاته وبمقتضى طبعه، فيجعلُ من هذا الاجتماع موضوعَ علمٍ قائمٍ بنفسه، مستقلّ عمّا سبقه من معارف؛ وتكمنُ علمية المقاربة الخلدونية ، بوجه خاص، في رؤيته للتاريخ على أنه هو بالضبط حركة العمران البشري، والذي يخضعُ في حركته لقوانين موضوعية باكتشافها يبتدىُ تاريخ علم التاريخ؛ هذا الرّبط للتاريخ بالعمران هو التّربة المادية التي يمكن فيها للتاريخ أن يتكوّن في علم، وهذا الرّبط هو الثورة المعرفية التي حقّقها بن خلدون في تاريخ الفكر العربي، فقفزَ بهذا الفكر إلى علميته، فالتاريخ من حيث هو علم هو تاريخ هذا العمران الذي في صيرورته لذاته يصبح موضوعا لعلم التاريخ؛ وإنّ استيفاء الكلام في موضوع العمران لا يكون إلا ببناء نظرية العمران.IV ـ تحليلُ مثالاختار مهدي عامل مثال نكبة الرّشيد للبرامكة لشرح المنهج الخلدوني في التحليل التاريخي، وهي نكبةٌ يُرجعها المؤرخون إلى مُواقعةٍ محرّمة بين العبّاسة أخت الرشيد وجعفر ا ......
ُقتطفاتٌ
#كتاب:
ِلمية
#الفكر
#الخلدوني
#لمؤلّفه
#مهدي
#عامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700775
عزيز العصا : في كتاب -ترتيبات الوضع القائم في كنيسة القيامة-، لمؤلفه سايمون أزازيان ومراجِعِهِ د. يوسف النتشة: القدس مدينة لم تنَمْ.. وبعض الدول الحاكمة عبثت في مقدساتها
#الحوار_المتمدن
#عزيز_العصا في كتاب "ترتيبات الوضع القائم في كنيسة القيامة"، لمؤلفه سايمون أزازيان ومراجِعِهِ د. يوسف النتشة:القدس مدينة لم تنَمْ.. وبعض الدول الحاكمة عبثت في مقدساتهامعهد القدس للدراسات والأبحاث/ جامعة القدسaziz.alassa@yahoo.comhttp://alassaaziz.blogspot.com/صدر للباحث المَقْدِسِيِّ "أ. سايمون كيفورك أزازيان" كتابٌ بعنوان "ترتيبات الوضع القائم في كنيسة القيامة: النزاع القبطي الإثيوبي على دير السلطان أنوذجًا"، عن مؤسسة أمرزيان للطباعة في القدس، عام (2020م)، ويقع في (235) صفحةً من القِطَعِ المتوسط، يتوزَّع عليها أربعة فصول، أُتبعت بملاحق مهمّة وداعمة للمحتوى العلمي للكتاب، تشكل (46%) من حجم الكتاب. لقد جاء الكتاب نَتاجَ برنامجِ "دراسات مقدسية" للدراسات العليا، يقوم عليه "مركز دراسات القدس" الذي أنشأته جامعة القدس منذ عام 1998. وأما الفكرة-البذرة فقد جاءت من خلال حُلم كان يراود د. يوسف النتشة؛ خبير الآثار المقدسي والمدرّس في البرنامج المذكور، للبحث في موضوع "الوضع القائم" الخاص بكنيسة القيامة، والذي يشغل باله كباحث حريص على المدينة وحمايتها من الرياح الحارقة التي تشوي الوجوه وتستهدف عروبتها؛ بإسلاميتها ومسيحيتها. يبدأ الكتابُ بغلافٍ لا يمكنك المرور عنه قبل أن تتفحَّص تفاصيله المعمارية المدهشة؛ لما يحمله من هوية معمارية متعددة الأنماط والعصور، وفنّ رصين لا يخلو من التعقيد والجهد الكبير المبذول في إتقانه. أحاط "أزازيان" بتاريخ "كنيسة القيامة" التي يُطلق عليها باللغات الأخرى: "كنيسة الراحة الأبدية" أو "كنيسة القبر المقدس". كما يتسلسل في رحلة بنائها، في مكانها الحالي –الجلجلة أو الجلجثة- منذ عام (326م). ثم يستعرض ما تعرضت له كنيسة من تدمير عام (614م) على يد الفرس، بالتعاون مع اليهود، ثم إعادة إعمارها بمرسوم من الكسرى الفارسي عام (622م). ثم جاء الإسلام، على يد الخليفة عمر بن الخطاب (عام 638م) برسالة سمحة بحق المسيحيين وكنائسهم، وعندما احتل الصليبيون القدس، حاولوا جعل القدس محطة مركزية للمسيحية وقاموا بتنصيب أرنولف أول بطريريرك غير أرثوذكسي لمدينة القدس، وأضافوا الجرس لبنائها. وفي عام (1187م) حرّر صلاح الدين الأيوبي القدس، فلم يصغ للأصوات التي نادت بهدم "كنيسة القيامة"، وإنما فتحها أمام آلاف الحجاج المسيحيين، وأعاد السيطرة عليها للأرثوذكس اليونان، وأعاد المفتاح لعائلة جودة المسلمة، وهنا تجلت الأسس الأولى لاتفاقية "الوضع القائم". وشهدت فترة حكم المماليك توترًا آخر بين الطوائف الشرقية والغربية؛ نتيجة إسناد البابا عام (1342م) رعاية الأرض المقدسة للرهبان الفرنسيسكان. وإبان الحكم العثماني تعرضت كنيسة القيامة عام (1545م) لزلزال أصاب برج الجرس بضرر، تم ترميمه عام 1555م. وخلال الفترة وبين الأعوام 1630-1637 للميلاد انتقلت السيطرة على عدة أجزاء من كنيسة القيامة من طائفة إلى أخرى أكثر من ست مرت؛ وكان ذلك مرتبطًا بالسلطة والمال. وبشأن التركيبة الطائفية المتعلقة بكنيسة القيامة، يرى المؤلف "أزازيان" بأن "الأهمية الروحية لكنيسة القيامة تحولت إلى صراع على السلطة والسيطرة، بين ست طوائف، هي: الروم الأرثوذكس، واللاتين، والأرمن، والأقباط، والإثيوبيين، والسريان. وفي موضع آخر يضيف طائفة سابعة، هي: "عائلات بروتستانتية". فلكل طائفة من هذه الطوائف سيطرة تامة على قسم من أقسام الكنيسة، بموجب مرسوم تركي أصدره السلط ......
#كتاب
#-ترتيبات
#الوضع
#القائم
#كنيسة
#القيامة
#لمؤلفه
#سايمون
#أزازيان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704687
مهدي شاكر العبيدي : كتاب التاريخ الإسلامي لمؤلفه ليوني كايتاني في رسائل التعليقات لمعروف الرصافي
#الحوار_المتمدن
#مهدي_شاكر_العبيدي أسمى الراحل جمال الدين الألوسي طريقته في كتابة السيرة لمن يمحضهم إعجابه من المشاهير بالطريقة الوثائقية. حيث يجيء مؤلفه عمن تركوا في مجتمعاتهم دوياً ، مستوفياً غاية ما يبتغيه القراء من كتابات كهذه من دقائق الأخبار وصحائح الأنباء والمعلومات ومالايكاد يعثر به في مصنف آخر ، ففي سائر مؤلفاته نلحظ الاقتباسات الوفيرة من نتاجات من يترجم له على شاكلة توهم بامتزاجه هو وصاحب الأثر ، ويسوق ما ينقله من الشواهد عنه دون أن يفطن القارئ إلى أيما فجوة أو يلفي ذاته في حاجة إلى توقف وانقطاع عن القراءة ، وقد يجد نفسه في غنية عن مراجعة عموم نتاجاته إبان هذا الظرف الذي كثرت فيه المشاكل وتشعبت الاهتمامات ولا محيص له من أن يلم بصورة كافية أو يحيط علماً بماجريات الثقافة الإنسانية ودواعي الفكر.ولعل مصنفه عن الفهامة (محمد كرد علي) مؤسس المجمع العلمي العربي في سورية والذي حيي حياة طويلة وعريضة معاً ، فقد حفيت بالدالات والمفاخر بحيث لا يدانيه آخر في إيثاره ودأبه وإخلاصه وتناهيه في خدمة العرب وتبيان أفضالهم وعوارفهم على الإنسانية ، مع انتهاجه سبلاً وطرائق قد لا يقره آخرون أو يسلمون له بصوابها ومشروعيتها ، وذلك في طور من حياة هذه الأمة التي رزحت عقوداً من السنين في أغلال الترك وطال رقودها في دياجير عسفهم واستبدادهم ، حتى اختلطت الأوراق وتباينت وسائل ذوي الرأي للانفلات من ربقتهم ولو في أدنى حد من التحسس بالحرية والإنعتاق. وكذا توزعوا بين المواجهة والصدام المباشر مهما استتبع ذلك من الأضرار والنكد أو اللجوء للمسايرة والملاينة وتأجيل نيل مناهم وبلوغ قصدهم شوطاً آخر ، قلت لعل هذا السفر النفيس بما توافر له من منهجية وحسن استقصاء وغوص وراء الحقائق والوقائع وخوافي الأسرار ، هو الأدل والأميز من بين سائر كتبه بالاتسام بتلك الصفة ، اعني صفة الوثائقية المجملة للشؤون والحوادث والمشكلات بدلاً من الإطناب في شرحها وتفسيرها. مما أسهب في سرده وتفصيله عن مسيرته العلمية وتوقه لإعداد كتابه عن خطط الشام ، وبيان صلته وعلاقته بالمستشرق الايطالي الأمير ليوني كايتاني ، الذي تمتنت أواصره بنخبة من جهابذة العرب المعنيين بتحقيق المخطوطات من التراث العربي أمثال العلامة احمد تيمور ، وصنوه شيخ العروبة احمد زكي الذي يعود إليه الفضل في اتصال محمد كرد علي وغشيانه مكتبة هذا المستشرق الفذ الذي زهد بلقب الإمارة المتوارث وتدانت قيمة الثروة والوجاهة في عينه ، واعتقد أن لا شيء يستحق الفخر به من اسباب الحياة ولباناتها غير ما يسلفه لبني النوع من آثار أدبية وفكرية ، وكذا حذق ما تيسر له من اللغات الايطالية والفرنسية والألمانية واللاتينية والفارسية والعربية ، وطاف في أنحاء وجنبات شتى من بلاد الشرق دارساً عاداتها وتقاليدها ، منقباً وراء تاريخها وكنوز تراثها ، حتى تحصلت لديه وفي حوزته خزانة تحتوي نفائس الكتب وغوالي المصنفات ، ولا سيما في التاريخ الإسلامي الذي انقطع لتملي مصادره وتمحيص مظانه ومراجعه ، وذلك قبل الحرب العظمى الماضية فكان مصنفه ذو المجلدات العشرة بعد ترجمته من الايطالية إلى اللغة التركية على يد الكاتب التركي المشهور أيامذاك حسين جاهد ، ثمرة هذا النصب المغني عن كثير من المؤلفات والكفيل بتنوير افهام قومه الايطاليين بقضايا تاريخ المسلمين وما حاق به من شؤون وشجون ، وحف به من مشكلات مستعصية ومسائل تدق على النظر والتفسير ، كما خيل للعلامة محمد كرد علي وخلص له نتيجة تفرسه وتنقيبه. قلت ان كتاب التاريخ الإسلامي بديباجته التركية متداول بين ايدي المتعلمين والمثقفين الأتراك ، فأولاء الجماعة يهمهم الاطلاع على ......
#كتاب
#التاريخ
#الإسلامي
#لمؤلفه
#ليوني
#كايتاني
#رسائل
#التعليقات
#لمعروف
#الرصافي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730106
محمد جواد فارس : نقد العقل الديني لمؤلفه الفقيه أحمد الحسني البغدادي
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس نقد العقل الديني لمؤلفه الفقيه أحمد الحسني البغدادي .القرآن جامع مشترك وفيصل لكل الطوائف الأديان تؤدي وظيفة مزدوجة فهي تعوض الفقراء عن فقرهم بالمعنى الروحي ،بينما تعطي الشرعية اللازمة لطيف الأغنياء . كارل ماركسصدر الكتاب عن دار آحياء تراث الامام البغدادي – العراق – النجف يتضمن الكتاب في البداية سورة التوبة من القران الكريم ، ومدخل إلى منظومة التخلف المجتمعي ، القسم الاول الخطاب السلفي و الخطاب الحداثوي بين المقدس و المدنس ، القسم الثاني – فكر وتخلف ...رؤية مغايرة ، القسم الثالث العملية السياسية إفتراع و استشمار في الأصل و الفرع ،القسم الرابع وسائل ناعمة للتاثير على العقول . في مجال نقد العقل الديني كتب الكثير من الباحثين والاكادميين منهم على سبيل المثال الكاتب السوري صادق جلال العظم كتابه أثار ضجة في الاوساط الدينية ، بحجة ان البحث يمس المقدس وهذا يعتبرونه تجاوز للخطوط الحمر الغير مسموح بها . و قبل فترة قصيرة كتب الاكاديمي المفكر عبد الحسين شعبان كتابه الموسوم ( دين العقل وفقه الواقع ) وهو يتضمن نقاش وسجال مع آية الله السيد الحسني البغدادي ، هذا لكتاب أصبح مرجعا للكثير من المثقفين والمتابعين لهذا الموضوع ، وكتب عنه الكثير من المقالات لأهمية الفكر التنويري لدى الطرفين في هذا السجال .و جرى مؤخرا مناقشته في منتدى الفكر العربي بحضور نخبة من المثقفين . . وقبل البدء بعرض الكتاب أريد ان أذكر بما كتبه أبن سينا حول الدين يقول:يدعون الناس إلى الجنة وهم عاجزون عن دعوة يتيم إلى مائدة ، يدعون الناس إلى الجنة وأوطانهم مليئة بالمتسولين و ماسحي الاحذية ، حمقى البلاد و قطاع الطرق أخذوا مال الأرض و ورثوا بيت السماء ،أي رب ربكم أي دين دينكم . يتحدث المؤلف حول منظومة التخلف المجتمعي كاتبا : أن عقل الانسان الاسلامي يرحب دائما وبإستجابة مطلقة بمن يبرر له تفكيره ،وبمن يجوز له ما لديه من أيديولوجيات فكرية وعقيدية وسسياسية و أخلاقية ، بمن يفسر له أبشع ما في جعبته أحسن و أرقى التفاسير . ان أسوء الاعداء في تقديره هو الذي يفند آراؤه و افكاره ويصر في سلوكه صياغة ممتازة ، او يحميها من لصوص العقول و فريقي العقائد وباعي الارباب . و يذهب المؤلف أبعد : أما الحمعيات و المجتمعات الاسلامية فأنها لاترى فرق بين النقد و التآمر . فعقل الانسان الاسلامي صفد ظاهرة اسلامية شاذة يعد ضالا ومضلا و جاحد بالله و الرسل و التراث و التاريخ . انتهى الاقتباس وهنا تكمن حقيقة وصحة هذا الوصف في ما نشاهده اليوم لدى من يدعون انهم يحافظون على رسالة الخالق و دعوة رسوله في تعاليم و فتاوى بعيدة كل البعد عن الاسلام المحمدي . المؤلف السيد البغدادي في كتابه هذا ، ومن خلال القرأة بين السطور ، نجد انه المتطلع خوصا بكثير من الامور الاسلامية خاصة في مجتمعنا العراقي ، وكذلك المجتمع الاسلامي على مستوى العالم ، وهذا ناتج في الحقيقة عن مطالعا ته و دراساته لتاريخ الاديان و حركة التاريخ وتطوره اليوم .و ينقلنا الباحث ليسلط الضوء على التشويه والخزعبلات في تاريخ الطائفة الشيعية التي أوردوها في كتب بعظهم و تتحدث بها بعض منابر الحسينية ، ومنها " عرس القاسم ، وفاطمة الصغرى ، و حكاية الفتاة اليهودية ، وحكاية ظهور ليلى في كر ......
#العقل
#الديني
#لمؤلفه
#الفقيه
#أحمد
#الحسني
#البغدادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765023