الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيار الكفاح العمالى - مصر : مصر.بيان :الحزب الاشتراكى المصرى هدم -شركة الحديد والصلب المصرية- هدم لأحد أعمدة الأمن الوطني المصري القاهره
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر بعد مؤامرات ومناورات ممتدة استمرت لسنوات طويلة، اتخذت الجمعية غير العادية لـ "شركة الحديد والصلب المصرية"، يوم 11 يناير الماضي، قراراً كارثياً بتصفية هذا الصرح الصناعي العملاق، وأحد أعمدة الأمن الوطني المصري، والذي كان تشييده منذ 67 عاماً، والدور الذي تولاه، عنواناً لمرحلة مجيدة من النضال الوطني من أجل الاستقلال السياسي والاقتصادي، والسعي للتحرُّر من الاستغلال والتبعيّة، قبل تكالب الطامعين عليه، ونجاحهم في إحكام الحصار حوله، استجابةً لإملاءات "صندوق النقد الدولي"، وشروط المؤسسات المالية الأخرى، وكنتيجة مُتوقَّعة لاستفحال سياسات الاقتراض الخارجي الفادحة، التي كبَّلت مصر بالديون، وفرضت على الحكومة التخلِّي عن أحد أهم وأرسخ المؤسسات الصناعية الاستراتيجية المصرية.يجيئ هذا التطور الخطر، بعد سلسلة مُمنهجة من الإجراءات، حاصرت هذا المشروع العظيم، وتعمدت إفشاله وتخسيره، عبر إسناد إدارته إلي قيادات غير كفؤة، أو فاسدة ولا تريد له النجاح، فضلاً عن تقليص حجم عمالته الماهرة، ورفع أسعار الطاقة ومدخلاته الإنتاجية إلي مستويات غير منطقية، كما دفعته إلي سباق غير عادل مع شركات خاصة منافسة، ومُدللة، تعمل في شروط أفضل، ورفضت كل عروض إعادة تأهيله التي تقدَّمت بها العديد من الشركات الأجنبية: وبعضها كان ذو مزايا واضحة، ويُحقق فائدة مؤكدة لمصر، ويعيد هذا الصرح إلي سابق عهده دون تحميل الاقتصاد المصري تكاليف وأعباء هذه العملية!وما يؤكد أن هذه النهاية كانت نتاج تخطيط مُتعمَّد، أن هذا الإعلان جاء مواكباً للشروع في تصفية مجموعة مُهمة أخرى من الشركات الإنتاجية، منها "مصنع سماد طلخا"، و"شركة مصر للغزل والنسيج" بكفر الدوار، و"شركة مصر للغزل والنسيج" بالمحلة الكبرى، وهناك قائمة مُعلنة لشركات وبنوك أخرى قيد التصفية، وقد أعلن "هشام توفيق"، وزير قطاع الأعمال العام، الاتجاه "إلي العودة لطرح أراضي شركات وزارته وأصولها، (غير المُستَغلَّة)، عقب هدوء الموجة الثانية من فيروس كوفيد ـ 19"، مُوَضِّحاً أن "غالبية الأصول لن تُباع مصانع، وكذا الحال بالنسبة للمحالج، فقد تم هدم محلجي السيوف والأهلية، على محور المحمودية، ويجري عليها تطوير عقاري حالياً"!، (المصري اليوم، 13/12/2020).ومن نافل القول التذكير بأن هذه التطورات الأخيرة، جميعها، جرت في سياق سياسي ـ اقتصادي ـ اجتماعي، بدأ مع انتهاج الدولة لسياسات "الانفتاح الاقتصادي"، عام 1974، وتعمَّق علي مراحل مُتتابعة، وتأثر في سرعة التطبيق، أو تباطؤه، بظروف المجتمع، وحجم المقاومة الشعبية له، وانطلق هذا المسار بقوة، بعد الإطاحة بالنظام الإخواني، وعقد "المؤتمر الاقتصادي الدولي" عام 2015، والاتفاق مع "صندوق النقد الدولي" عام 2016، والذي تم بمقتضاه إقراض مصر 12 مليار دولار، مقابل تخفيض قيمة الجنيه المصري والتعويم الكامل له، مما عني تعريض حياة ملايين المواطنين للإفقار والتردي!إن التفريط في هذا الصرح الكبير جريمة حقيقية سيدفع ثمنها الباهظ شعبنا ووطننا، ولنتذكر أن لولا وجود هذا المُجَمَّع الصناعي، ما كان مُمكناً لقواتنا المُسلَّحة بناء السد العالي، ولا حائط الصواريخ الأسطوري إبّان حرب الاستنزاف، أو توفير الإمدادات التقنية والعسكرية التي ساهمت في العبور الناجح وتدمير خط "بارليف" عام 1973، فضلاً عن أن غيابه سيهز ركائز الاقتصاد المصري، نظراً لمساهمته المشهودة في "التنمية الشاملة للصناعات الأخرى المُرتبطة به، كصناعات التشييد والبناء والصناعات الثقيلة والخفيفة، ولتخصصه في إنتاج 32 نوعاً من الحديد"، على حد تأكيد بيان "الاتحاد العام ل ......
#مصر.بيان
#:الحزب
#الاشتراكى
#المصرى
#-شركة
#الحديد
#والصلب
#المصرية-
#لأحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706204
أمينة النقاش : البحث عن الاتجاه الاشتراكى
#الحوار_المتمدن
#أمينة_النقاش لم يكن قد مضى وقت طويل بعد تولى الرئيس السادات السلطة، عقب وفاة الزعيم جمال عبد الناصر، حتى تجمعت قوى اليمن الرجعى فى كل موقع ومكان ، لكى تعيد عجلة ثورة يوليو إلى الوراء، وتنقض على المكاسب الاجتماعية والاقتصادية ،التى شكلها على مدار 18 عاما ،الانحياز الطبقى للرئيس عبد الناصر لغالبية الشعب المصرى ممن سماهم الميثاق الوطنى “بقوى الشعب العامل”وتقديره الدائم لتضحياته عبر العصور، لبناء دولة الاستقلال الوطنى ، التى وضع لها شعار” الحرية والاشتراكية والوحدة “.وكانت جبهة الثقافة والإعلام هى من اوائل ساحات المواجهة للقوى اليمينية، لإدركها الصحيح ،أنها جبهة بناء الوعى للجماهير الغفيرة التى يمكن بهدمها، السيطرة عليها وعلى توجهاتها ورغباتها وحتى على تشكيل أرائها و أذواقها .فى ماسبيرو، تمت إحالة الكوادر الإعلامية المؤهلة والمدربة فى الداخل والخارج ،على مدار عقود، والتى تتسم بالمعرفة والكفاءة والانتماء الوطنى، إلى التقاعد ، مما دفع أعدادا كبيرة منها للهجرة خارج الوطن، للمساهمة فى تأسيس مؤسسات إعلامية صحفية وتليفزيونية فى البلاد العربية . وفى الإعلام الورقى أسندت قيادة المؤسسات الصحفية الكبرى ، للمعادين للتجربة الناصرية ، والذين دأبوا على وصف كل موقف عقلانى بالشيوعية، ووصف قائله بالشيوعى ، على اعتبار أن الانتماء الفكرى والسياسى لليسار تهمة تستحق المطاردة والمساءلة والإقصاء.ومن الطرائف التى اتذكرها فى هذا السياق ، أن صاحب المنزل الذى كان يقطنه أخى “رجاء النقاش”رفع دعوى قضائية بعد أيام قليلة من رئاسة “السادات” لطرده من مسكنه، ولما بدأت المداولة فى المحكمة، قال له القاضى : القانون لا يسمح لك بطرده . فرد عليه المالك وقال بثقة وفخر كأنه القى القبض على متهم : “ده شيوعي يا سيادة القاضي” ..فرد القاضى قائلا ” شيوعي يعنى إيه، ما يسكنش يقعد فى الشارع “؟! ..وخسر المالك القضية، بعد أن هيأت له الأجواء السائدة ، أن الشيوعية تهمة تطرد المستأجرين من مساكنهم !وعلى صعيد الثقافة الجماهيرية التى بنيت على أكتاف قوافل من الكتاب والفنانين والمثقفين من مختلف التخصصات، بجهود تكاد أن تكن تطوعية، لإيمانهم بأهدافها السامية وبدورها الخلاق فى تشكيل العقل والوجدان ، تحولت البيوت التابعة لها، والتى كانت منارات لنشر الوعى السياسى والثقافى والفنى والجمالى ، وتخريج المواهب وتدريبها، فى كل الأنشطة الثقافية فى قرى وريف مصر، تحولت إلى منابر للدعوة الدينية المتطرفة، بعد أن سمح السادات بعودة جماعة الإخوان للنشاط العلنى، وعودة إصدار الصحف والمجلات التابعة لهم، وأطلقهم على مؤسسات الدولة ، فلعبوا دورا محوريا وكارثيا كما هو معروف، فى قيادة المجتمع وإعادة تشكيله بجهل وتفان فى تغيير هويته.فى ذلك العهد اعترض كثيرون على هذه التوجهات التخربيبة التى تحطم المصريين . وفى تلك الأثناء كتب المحرر الفنى لصحيفة الأخبار معترضا على الاعتراض قائلا : المؤسسات الثقافية فى العهد الناصرى كانت مثل ” أنجر الفتة “أكله اليسار فى عهد عبد الناصر , آن لليمين أن يأكل نصيبه”!ومع أن كل القوى المحافظة كانت موجودة ولم تعزل فى عهد عبد الناصر، وكانت مسارح الدولة تعرض أعمالهم ، وهيئات النشر تنشر أشعارهم ورواياتهم وكتبهم، ومتواجدون دوما فى أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة ، فقد روج هؤلاء لأكذوبة سيطرة اليسار على المؤسسات الثقافية والإعلامية .ولو أن الأمر كان كذلك ، فكيف تجمعوا وظهروا بسرعة فائقة بعد رحيل عبد الناصر ، ليهدموا الأساس الذى أرسى به دعائم دولته. تذكرت بعض تلك الوقائع حين تلقيت بفرح بالغ ، كتاب الزميل ......
#البحث
#الاتجاه
#الاشتراكى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741539