الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد يعقوب الهنداوي : فقاعة الاسلام العصري ومواكبة الحداثة
#الحوار_المتمدن
#محمد_يعقوب_الهنداوي تركيا وماليزيا "تطبيقات اسلامية عصرية" يفخر بها المسلمون!فهل ثمة فرق بين الاسلام العربي وغير العربي؟ولماذا لا تعيش الدول غير العربية ذات الهوية الاسلامية (ماليزيا، تركيا مثلا) ما تعيشه الدول العربية التي تسمي نفسها اسلامية من جهل وتخلف وصراع؟طرح أحد الأصدقاء الكرام هذا السؤال ضمن حواراتنا التي لا تنتهي عن أزمة المجتمعات الإسلامية وفرصها في الخروج من بوتقتها التاريخية والانطلاق الى رحاب العصر الحديث حيث الاندماج الاجتماعي والتشريعات المعارضة للتعصب والعزل المجتمعي هي المعيار لمدى التحاق بلد ما بالتوجه العام للبشرية بعيدا عن الانغلاق الديني والعنصري.وآثرت ان أعرض إجابتي عليكم للمشاركة في الحوار وإغناء الموضوع وخاصة لأن الاسلاميين يباهون بهذين المثالين باعتبارهما "تجارب اسلامية عصرية ناجحة"، فهل هما مثالان ناجحان فعلا؟(1)السؤال مبرر تماما طبعا في ضوء الفوارق الكبيرة التي تعيشها الدول "الإسلامية" سواء على مستوى الرفاهية والظروف الاقتصادية أو على مستوى الانفتاح النسبي أو الصراعات المذهبية التي تمزقها وتتحكم بأوضاعها ومصائرها. لكنه أيضا سؤال تكتنفه الوعورة لأنه يستتبع بالضرورة أسئلة أخرى منها:- هل يصلح الإسلام منهجا للحكم في عصرنا إذا خلطناه ببعض "التوابل" العصرية؟ أو لو توفر حاكم فرد، أو عصبة من الحكام، أقرب الى التفكير الغربي وأكثر استعدادا للانفتاح على العالم المعاصر وقوانينه وتشريعاته وممارساته؟- إذا كنا نقرّ، بصورة أو أخرى، ان الدول العربية التي تسمي نفسها اسلامية تعيش الجهل والتخلف والصراع، فهل يمكن تخفيف غلواء هذا الدين واحكامه وتشريعاته بصورة تجعله أكثر معاصرة وملائمة للحياة والمجتمع وتخفف من عواقبه المدمرة التي شهدناها تطبع واقع المجتمعات والدول الاسلامية؟- وإذا كان ذلك ممكنا فلماذا فشلت تجارب أكثر من 1450 عاما في إرساء الأسس لمجتمعات أكثر إنسانية وانسجاما وحضارية وقدرة على تحقيق أية منجزات على الصعد العلمية والفنية والفكرية والثقافية بصفة عامة، فانتهت الى ما انتهت اليه من جهل وتخلف وصراع، رغم التنوع البشري والإرث الثقافي والمستويات الحضارية التي كانت تلك المجتمعات تعيشها قبل وصول الاسلام اليها؟- كانت المجتمعات التي هيمن عليها الحكم الإسلامي تعيش قبل ذلك مستويات متباينة من التقدم الحضاري والابداعي والفكري وكان بعضها رائدا في مجالات كثيرة، فلماذا انتهت كل تلك المجتمعات الى وضعها البائس المعاصر؟- وهل تختلف تجارب (ماليزيا وتركيا) من حيث الجوهر عن بقية المجتمعات والدول التي تحكمها أنظمة إسلامية وقوانين وتشريعات إسلامية أو تعتبر الإسلام "المصدر الرئيسي للتشريع"، أم ان الاختلافات شكلية وشعاراتية وتبليغية فقط؟- تستند العناصر الأساسية للنظام الإسلامي الى أحكام القرآن والسنة النبوية التي تقع في القلب منها أحكام الجهاد وأفضلية المسلم على غير المسلم وخيارات غير المسلمين في ظل النظام الإسلامي بين التحول الى الإسلام أو دفع الجزية أو القتل، وكذلك جميع ما يتعلق بتشريعات الأحوال الشخصية من حيث حق الرجل الزواج بأربعة، الى جانب أنواع "التسرية" والرق والاستعباد، وقضايا الإرث وشهادة الشهود وغيرها، وتنعكس كل هذه الأحكام والاعتبارات في الممارسات اليومية للمجتمع المسلم، فهل يمكن إلغاء أو تحوير أو تعديل هذه الأحكام لتكون أكثر ملائمة لروح العصر أو للمجتمعات الأكثر إنسانية؟- للحاكم موقع مقدس في الإسلام بوصفه (ولي الامر) وتدعمه المؤسسة الدينية حتى لو أخطأ، فهل يمكن اع ......
#فقاعة
#الاسلام
#العصري
#ومواكبة
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695278
سامي عبد الحميد : المسرح العربي ومواكبة العصر
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد أثارتني المقالة المطوّلة التي نشرها (الدكتور احمد شرجي) في صفحة المسرح بجريدة المدى الغراء، والتي جاءت تحت عنوان (المسرح العربي وتحديات الراهن) وجاءت الإثارة من قيام الكاتب بتفنيد مزاعم كتاب آخرين حول عدم مواكبة مسرحنا لمعطيات عصرنا وحول وجود أزمة في النص المسرحي العربي وحول مسألة تأهيل المسرح العربي. وحول غياب الأنسقة عن النص المسرحي العربي.لا أريد ان اتطرق الى معطيات المسرح في البلدان العربية الأخرى وساقتصر على معطيات مسرحنا العراقي لانها اقرب الي من غيرها. واجد ان مطلب (الدكتور فاضل الجاف) من المسرح العراقي ان يكون مواكباً لعصرنا، غير محق. وكما يبدو فهو لم يتابع عن كثب حركة المسرح العراقي فمن ناحية موضوعات نصوص مسرحنا في السنوات الأخيرة نؤكد انها عكست واقع الحياة العراقية بأزماتها وصراعاتها. ونذكر هنا على سبيل المثال نصوص فلاح شاكر (قصة حب معاصرة) و(الجنة تفتح ابوابها متاخرة) و(في اعالي الحب) ونصوص عادل كاظم (الرجال الجوف) و(النساء الجوف) ونصوص أخرى لكل من (علي عبد النبي) و(قاسم مطرود) و(مثال غازي). ومن ناحية اشكال العرض المسرحي فقد اتجه عدد من المسرحيين الشباب وخصوصاً اولئك الذين لجأوا الى بلدان أوروبا، نحو تقديم ما هو جديد في الشكل المسرحي قريب الشبه بما يشاهدوه من عروض في بلاد المهجر. كما فعل عدد من المخرجين المتمرسين امثال (صلاح القصب) و(عقيل مهدي) و(عواطف نعيم) و(كاظم النصار) و(احمد حسن موسى) و(بستان العزاوي). ولم يكن (الدكتور حميد علاوي) محقاً في نظر (احمد شرجي) ومن وجهة نظري ايضاً حول وجود ازمة نص عربي فقد اصبح لدينا خزين كبير من النصوص التي كتبها مؤلفون عراقيون منذ نهاية القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين ثم منتصفه ونذكر منهم (خالد الشواف) و(صفاء مصطفى) و(عادل كاظم) و(يوسف العاني) و(نور الدين فارس) و(طه سالم) و(جليل القيسي) و(محيي الدين زنكنه) وجميع نصوصهم المسرحية ترقى الى مستوى النص الدرامي القريب من التكامل في عناصره وفي بنيته.. وجميعها مع نصوص الذين ظهروا وبرزوا بعد اولئك ترسم صورة واضحة لهوية المسرح العراقي كما هي نصوص (عز الدين المدني) و(كريم بورشيد) و(محمود ذياب) و(ميخائيل ردمان) و(سعد الدين وهبة) و(نعمان عاشور) و(يوسف ادريس) و(نجيب سرور) و(علي سالم) و(الفريد فرج) و(رياض عصمت) وعلي عقلة عرسان) و(سعد الله ونوس) و(مصطفى الحلاج) و(ممدوح عدوان) وغيرهم. وهكذا فلا حاجة بنا الى البحث عن هوية خاصة للمسرح العربي وذلك في المصادر التراثية فالهوية موجودة في نصوص اولئك والتي عبرت عن واقع الحياة العربية وفي رؤى المخرجين العرب امثال (الطيب الصديقي) و(ابراهيم جلال) و(المنصف السويسي) و(يعقوب الشدراوي) و(ريمون جبارة) و(منير ابو دبس) و(شكيب خوري) و(الجعابي) و(الجبالي) و(جواد الأسدي) وآخرون. وكلهم اسسو لهوية اخراجية متميزة رغم مرجعياتها الاوروبية.اذن ليست هناك ازمة في تدوين تاريخ المسرح العربي وقد صدر العديد من الكتب حول هذا التاريخ وكان آخرها السلسلة التي اصدرتها (الهيئة العربية للمسرح) تحت عنوان (المختصر المفيد في المسرح العربي الجديد) وليست هناك ازمة ارشفة المسرح العربي. فبالاضافة الى الاصدارات العديدة اعدت بحوث علمية عديدة ساهمت في عملية الارشفة. وليست هناك ازمة تنوع حيث هناك متنوع واسع في مضامين العروض المسرحية وتنوع كبير في اشكالها ابتداء من العروض التقليدية ووصولا الى العروض التجريبية ومروراً بعروض المسرح الموسيقي وانتهاء بعروض الرقص الدرامي او الرقص التفسيري. ......
#المسرح
#العربي
#ومواكبة
#العصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736494