الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسين الحاج صالح : الخلاص العسير: مقدمة الترجمة اليبانية لكتاب بالخلاص يا شباب
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح في تقرير حديث لها قدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن نحو 1,2 مليون سوري مروا بــ"تجربة الاعتقال" منذ بداية الثورة السورية في آذار 2011، ومن المحتمل أن 130 ألف منهم لا يزال قيد الاحتجاز: http://sn4hr.org/public_html/wp-content/pdf/arabic/Documentation_of_72_Torture_Methods_the_Syrian_Regime_Continues_to_Practice_in_Its_Detention_Centers_and_Military_Hospitals.pdf (120 ألفاً بحسب آن برنار في نيويورك تايمز: https://www.nytimes.com/2019/05/11/world/middleeast/syria-torture-prisons.html?fbclid=IwAR3z3r3WP4OOmG_VG8Rs1kmNWx-22CNJkSZ3rdl537Um9mn1keRwYIJ10KE). تقدر الشبكة أيضاً أنه قتل في المقرات الأمنية نحو 14 ألفاً (13 ألف حتى آخر 2016 بحسب منظمة العفو الدولية https://www.amnesty.org/en/documents/mde24/5415/2017/en/). الباقون ممن مروا بـ"تجربة الاعتقال" اعتقلوا لأسابيع أو أشهر أو سنوات قبل أن يفرج عنهم، أو هم ممن لا يُعلَم مصيرهم. هذه المعطيات، وبخاصة ما يخص عدد من مروا بـ"تجربة الاعتقال" مهمة، لأنها تعطي فكرة عن جهد النظام الكبير لإعادة بناء "جدار الخوف" الذي كان أهم ما تغلب عليه السوريين في الثورة. وكذلك لأن "تجربة الاعتقال"، هي مؤشر أهم على "حكم العنف" من عدد المعتقلين الراهن وحتى من المجازر، وقد تكلمت عليهما سلوى اسماعيل من جامعة SOAS في كتاب لها عن سورية صدر عام 2018 بعنوان حكم العنف https://www.cambridge.org/core/books/rule-of-violence/36D072750CF7996E58330B7E997B9564. لكن حتى عدد من خبروا "تجربة الاعتقال" لا يغطي كل من مروا بما أسميه "تجربة أمنية"، إذ يغيب من العدد، رغم ضخامته، من استُدعيوا إلى أجهزة المخابرات فهُدِّدوا وخُوِّفوا، أو من تم تشغليهم كمخبرين، أو من تداركتهم أسرهم الميسورة بالمال الكثير فور اعتقالهم. وهو يكاد يشمل جميع السوريين البالغين. تعطي هذه المعطيات شرعية كافية للكلام على نظام لقتل السياسة أو للإبادة السياسية politicide. ولم يكن هناك خلال نصف قرن من حكم السلالة الأسدية اعتقال من دون تعذيب، بما يُشرِّع كذلك الكلام على "سورية الأسد" كدولة تعذيب، وعلى التعذيب كمنهج حكم. هذا ليس مستمراً إلى اليوم فقط، ولكنه يعود معززاً بحماية من دولتين لم تُعرفا بالتسامح مع المعارضين فيهما: روسيا وإيران. لقد ضاعت السيادة الوطنية، لكن بقيت السلالة الأسدية. وبقدر ما إننا حيال نظام يقوم (فضلاً عن التعذيب والخوف) على التمييز الطائفي، أي التمييز وفق الهوية الموروثة، فإنه يتطور تلقائياً في مواجهة الاعتراض عليه إلى نظام قتل على الهوية، وفق للتعبير العربي الذي يصلح تعريفا للإبادة، أو الجينوسايد. ليست الإبادة السورية أكبر من الجينوسايدات الكبرى في رواندا وكمبوديا وقبلهما الهولوكوست، لكن لها خاصية مشؤومة تضعها ف ......
#الخلاص
#العسير:
#مقدمة
#الترجمة
#اليبانية
#لكتاب
#بالخلاص
#شباب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681758