الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بولس اسحق : النِساء ناقِصات ... إلا فِي القَصاصِ والعقُوبات
#الحوار_المتمدن
#بولس_اسحق السلام على من اتبع الهوى.. أن المرأة اضعف من الرجل جسمانياً صحيح.. لكن اله القران بجلال قدره ساوى بالعقوبة بينها وبين الرجل.. لماذا.. لكي لا تسول نفس المرأة (الأخضر) أن تسرق وتزني وتغري عباد الله.. واعلم يا بني أنها فتنة الفتن وسبب نشوء المصائب في العالم.. فأول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء.. وأكثر اهل النار من النساء.. لكن يا بني كل هذا من أجل مصلحة المرأة.. فالله العليم الخبير وضع سورة باسمها (النساء) وفيها كرم المرأة كما كرم البقرة والنملة والعنكبوت واستثنى الحمار.. واعلم يا رعاك الله.. أن تلك الشبهات وضعها الملاحدة لعنة الله عليهم وعلى الكفار المنافقين.. ولتعلم يا بني أن النساء مكرمات في ديننا.. كرمناهن بأن جعلنا منهن نصف رجل.. وان اضطرت للخروج من بيتها لزيارة أهلها.. عليها الخروج في ملحفة وتغض طرفها في مشيتها وتنظر إلى الأرض.. لا يميناً ولا شمالاً.. وهي مكرمة لأنها بنصف شهادة.. وعليها أن تقبل بنصف ميراث وبربع رجل.. فهي بذلك عزيزة مكرمة.. ويحق لزوجها ضربها لأن الضرب وجد لحفظ كرامتها.. فاضربها يا بني بشحاطة حمراء اللون.. لتزيد من تكريمها.. ولا تنسى أن تهجرها بالفراش.. من أجل أن تكون جوهرة أغلى.. يا لها من مكرمة.. وأتمنى منك يا رعاك الله ان تسألني عن أي شبهة.. وسأفحمك أكثر إلى أن يصير لونك أسود من كثرة التفحيم.. كانت هذه هي الموعظة واليكم التفاصيل:من المعروف أن الإسلام انتهك العديد من حقوق المرأة.. مثل حقها في الميراث.. وحق الرجل أن يضربها إن عصته.. بالإضافة الى حفل السباب والشتائم من قبل عاهرات الجنة بحقها.. والرجل انتهك حقها في الزواج بأربع.. ولقد فسر ذلك أتباع هبل/ اله القران المحترفون.. في إعطاء التبريرات لخالقهم بأنه هذه اللامساواة هي نتيجة حتمية.. لاختلاف طبيعة الرجل والمرأة.. لذا كان من حق الاله أن يضطهد حق المرأة.. لكننا نرى من جهة أخرى.. أن هذا الاله ساوى بين المرأة والرجل في العقوبات.. فأمر بجلد الزانية والزاني وقطع يد السارق والسارقة.. وقتل القاتل والقاتلة.. ورجم الخائن والخائنة.. وسؤالنا الأول هو: لماذا لم يخفف الله العقوبة عن المرأة ويجعلها أخف من عقوبة الرجل.. ما دامت طبيعتها مختلفة عن طبيعته.. أليس من الظلم أن تتساوى المرأة مع الرجل في عدد الجلدات.. وقدرتها على الاحتمال أضعف من قدرته.. أليس من الظلم أن يقع قطع يد المرأة السارقة ورجم الخائنة.. وقدرة المرأة على الاحتمال أضعف بكثير من قدرة الرجل.. لذا فالتعدي على حقوق المرأة بحجة كونها مختلفة عن الرجل ظلم واضح.. وإلا فلماذا لم يراعي الله اختلاف المرأة عن الرجل في العقوبات.. أم أنه نسي ذلك وقال في احدى تحشيشاته {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ}(النور)!!وسؤالنا الثاني هو.. لماذا لا يكون عقاب الزانية نصف عقاب الزاني.. بما انها ناقصة عقل ودين.. بحسب فتاوي محمد صلى هبل عليه وسلم وهو في علاه.. فالمرأة في الإسلام شهادتها ناقصة ارثها ناقص دينها ناقص.. عقيقتها ناقصة حريتها ناقصة علمها ناقص.. مسؤوليتها ناقصة بينما عقوبتها كاملة.. وان كانت ناقصة عقل فلماذا لا يأخذ هذا بعين الاعتبار على الأقل.. زوجها ينكح ما طاب له وتكون اكثر اهل النار.. الغريب ان المرآة تأخذ نصف نصيب الذكر في كل شيء الا في العقوبة.. والأكثر مدعاة للسخرية ان النساء رضخوا للأمر الواقع.. ولا يشعرن بكم الاه ......
#النِساء
#ناقِصات
#القَصاصِ
#والعقُوبات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700980
مصطفى راشد : كذبة النساء ناقصات عقل ودين
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_راشد ------------------------------------------وصلنى عبر الانترنت سؤال من الأستاذة الدكتورة هدى المراغى تقول فيه هل فعلا النساء فى الإسلام ناقصات عقل ودين كما يقول المشايخ ؟ للإجابة نقول :- بسبب حديث مزور منسوب للرّسول ص مروى عن أبو سعيد الخدري الوارد فى كتاب مزور منقطع السند منسوب للبخاري قوله (يا معشرَ النِّساءِ تصدَّقْنَ فإنِّي أراكنَّ أكثَرَ أهلِ النَّارِ)، فقُلْنَ: ولمَ ذلك يا رسولَ اللهِ؟ قال: (تُكثِرْنَ اللَّعنَ وتكفُرْنَ العشيرَ، ما رأَيْتُ مِن ناقصاتِ عقلٍ ودِينٍ أذهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحازمِ مِن إحداكنَّ يا معشرَ النِّساءِ)، فقُلْنُ له: ما نقصانُ دِينِنا وعقلِنا يا رسولَ اللهِ؟ قال: (أليس شَهادةُ المرأةِ مِثْلَ نصفِ شَهادةِ الرَّجُلِ)، قُلْنَ: بلى، قال: (فذاك نُقصانُ عقلِها أوَليسَتْ إذا حاضتِ المرأةُ لم تُصَلِّ ولم تَصُمْ)؟ قُلْنَ: بلى، قال (فذاك نُقصانُ دِينِها) ومايناقد هذا الحديث ان شهادة المرآة تساوى شهادة الرجل ماعدا الأمور التجارية لما يغلب عليها عمل الرجال ايضا الدورة الشهرية خلقة من الله لإعمار الكون وهو فضل للمرأة لأستمرار البشرية وتحميل المرأة ذلك بالنقصان هو اتهام لله حاش له بنقصان خلقته وللأسف المشايخ بسبب جهلهم شاعوا قصة نقصان النساء وربما صاغ هذا الحديث رجل انكوى من المرأة بكفران العشير وعدم الوفاء وقلة الأصل وهى صفة للأسف تطول غالبية النساء وبعض الرجال لكن فى الحقيقة الناس سواسية بحسب الخلق , وأنه ليس هناك تفاصيل في إنسانيتهم بين رجل وامرأة إلا بما يجري على ذلك من أسس مكتسبة أساسها التقوى والعمل الصالح, لقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً) [النساء:1].فالرجل والمرأة من نفس العنصر, خلقهما الله زوجين متجاذبين حتى يخلق من اجتماعهما نسلا جديدا قال سبحانه: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) [الأعراف:189].وكرم الله عز وجل الرجل والمرأة بالتكليف دون تمييز, وترتيب الثواب والعقاب على الطاعة والمعصية, فهما متساويان في الثواب والجزاء والمؤاخذاة قال تعالى: ( أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) [آل عمران:195].وساوى سبحانه بين الرجل والمرأة على مستوى الحقوق فقال تعالى: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) [البقرة:228].والإسلام الحنيف حرص على عدم التمييز بين الرجل والمرأة، ولم يفضل جنساً على حساب آخر، حيث جعل لكل منهما حقوقاً وواجبات مع مراعاة الاختلافات الجسدية والنفسية والاجتماعية بين الرجل والمرأة. فلا فضل لأحدهما على الآخر بسبب عنصره الإنساني وخلقه الأول، فالناس جميعاً ينحدرون من أب واحد وأم واحدة، ويقرر الإسلام أن جنس الرجال وجنس النساء من جوهر واحد وعنصر واحد وهو التراب. والإسلام منح الرجل والمرأة حقوقاً تناسب طبيعة كل منهما، بل توسعت العقيدة الإسلامية مثل باقى الآديان في هذا الشأن لتقرر مبدأ وحدة الجنس البشري، وأن الاختلاف بين البشر سواء في الأرزاق أو مصادر الدخل أو الأعمار أو الألوان أو الأعراق أو الحقوق أو الواجبات، إنما يهدف إلى إعمار الكون في إطار من التعايش والتعاون والتكامل، وهو ما يتضح بلا لبس أو شك من الآية (&#1633-;- ) من سورة النساء ، ووضوح المساواة في القيمة الإنسانية وشؤون المسؤولية الجزائية في الدنيا والآخرة يقول تعالى: (مَنْ ......
#كذبة
#النساء
#ناقصات
#ودين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702272
عمر بن أعمارة : ناقصات عقل ودين ..ملاحظات وتساؤلات أولية
#الحوار_المتمدن
#عمر_بن_أعمارة سوف لن ندخل من باب القراءات التأويلية للنصوص ولن نخوض في صحة الحديث من عدمها، بل كل ما يهمنا في الأمر هو ذلك الركام من التفاسير والشروح العصرية التقليدية، تلك الترسانة الضخمة من التبريرات حيث يحضر تزكية وتكريس دونية المرأة كهدف استراتيجي مرسوم مسبقا والتي تسعى جاهدة لتثبيت نصوص لم تعد حيّة وذلك عبر إيجاد تفاسير"واقعية"، "منطقية" قابلة للهضم "العقلاني". هدفنا الأساسي في هذا المقال هو مساءلة تلك العقول الترقيعية التي تعمل من أجل تقديم حلولا لمشاكلنا العصرية الحديثة عبر نصوص صيغت لزمن مضى ولم يعد زمننا، مع السعي الحثيث لإيجاد صور وصيغ قابلة للاستعمال العقلي والمنطقي وبالتالي الاستهلاك والاستساغة الحداثية، أي الدفاع والاستدلال بالعقل والمنطق والواقع عمّا هو لا عقلاني ولا منطقي ولا واقعي .إن جوهر وأصل الإشكال الأساسي ليس في النصوص لوحدها رغم ما لها من سلطة تمارسها تحت مظلة العقيدة والمقدس والأصالة، بل أيضا في قيود العادات والمألوف و في عدم استعداد وجاهزية المجتمع للإقلاع والتوجه نحو المستقبل وفي تلك العقول التي تعمل متنكّرة تحت يافطة الأصالة حتى لا تكسد تجارتها ولتجد لها موطئ قدم ومكانة تحت سقف العصر وكي لا تهمش وتقصى وخوفا من أن يلفظها التاريخ.(النساء ناقصات عقل ودين...)، ماذا تبقى بعد ذلك ؟ أي بعد سحب لُبّهن والإقرار لهن بل العمل على إقناعهن تحت راية العقيدة والملّة بالنقص وعدم الاكتمال في عقولهن ودينهن -ما يؤرقنا هو حينما تنتصب نسوة للدفاع عن كل ما يخدش إنسانيتهن تحت مبرر العقيدة وعدم الخروج عن ثوابت الأمة-. لماذا الحديث مع سابق إصرار وترصد عن النقص في العقل والدين عند النساء هكذا في المطلق ؟ ألا توجد نساء أكثر اكتمالا ونضجا ؟ لماذا اختزال الدين في شقّ كمّي من الشعائر (الصلاة والصوم) والعقل في طغيان العاطفة ؟ حينما نتحدث عن النقص وعدم الاكتمال في العقل عند النساء هل بالمقابل هناك عقل غير ناقص ومكتمل ؟ ومن يمتلكه ؟ أليس النقص هو السائد والاكتمال هو الغائب و هو المنشود؟ عندما نقرّ بعقل ناقص ملازم للنساء، أليس قصدنا تبرير وتكريس واقع مقصي ومجحف في حق نصف المجتمع ؟ عندما نحكم عن النقص في العقل ماذا نقصد: هل ضبابية في الرؤيا؟ هل غياب التحليل؟ هل غياب المنهج؟ هل غياب المنطق والحجج ؟ ماذا عن عقل يمتلك المنهج "القويم" وأدوات التحليل لكن تغيب عنه المعطيات والوقائع أو العكس؟ ماذا عن التسرع في اتخاذ القرارات أو عكس ذلك؟. هل هو فعلا ما يدعيه "العقل" الفقهي الدعوي والوعظي من حضور وطغيان العاطفة على "العقل النسوي" ؟ في كلامنا عن النقص يقابل الأمر اكتمال ونضج ما، إذن النقص عند المرأة وأساسا في عقلها ودينها يقابله اكتمال ما، فأين يقع هذا الاكتمال وهذا المرجع والمعيار؟ ومن هو صاحب الاكتمال في العقل والدين ؟ بالضرورة الرجل، لأن لا عنصر ولا جنس ثالث حاضر معنا في هذا العالم-حتى الجن، عادة لا يستحضر كعنصر للمقارنة والقياس والإشهاد وبالتالي لا يصلح لترجيح كفة ما على أخرى-. فهل يجوز لنا أن نجعل هنا الرجل هو المرجع والمعيار ووجهه القبيح والمظلم "الذكورة"، هي الخصم وهي الحكم؟ وإن كان هو كذلك فلما لا يكون العكس وتكون المرأة هي المرجع والمعيار؟ فنحن هنا في حالة "منازعة"، إذ "المرأة" تنازع "الرجل" في ما يدعيه من أحقيته في امتلاك واحتكار المرجعية لوحده، إذن لابد لنا من عنصر ثالث خارج الجنسين كي نحتكم إليه وهذا العنصر يستحيل إحضاره. إذن لماذا نتحدث عن النقص عند المرأة الذي يقابله الاكتمال عند الرجل وليس العكس؟ بل لماذا استعمال لفظ "نقص" ولا شيء آخر ؟ ولماذا لا ......
#ناقصات
#ودين
#..ملاحظات
#وتساؤلات
#أولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725276
وهيب أيوب : - ناقصات عقلٍ ودين -
#الحوار_المتمدن
#وهيب_أيوب لم أجِد في تاريخ الأُمم تزويراً وتلفيقاً وتشويهاً للتاريخ والوقائع كما وجدته في التاريخ الإسلامي.أراد الإسلام منذ نشأته أن يجُبَّ كل ما قبله وما بعده، وأن يُفصّل الأحداث والتاريخ على مقاساته، فأطلق على عصر ما قبل الإسلام بـ "العصر الجاهلي" ومن خلال تلفيقاته الباطلة، وصف أوضاع المرأة في ذاك العصر؛ بأنها كانت مُهانة ومُحتقرة لا قيمة لها ولم تكن تحظى بأي مكانة اجتماعية وأنها لم تنل أي حقوق، وأكثر ما أشاعوه في كُتُبهم عن المرأة في الجاهلية هي مسألة "وأد البنات"، لسبب أن الأنثى كانت تجلب العار لقومها وقبيلتها.ومن محاسن الصدف، أن باحثاً وأكاديمياً وأديباً سعودياً مرموقاً، هو البروفيسور مرزوق بن تنباك، قد أصدر كتاباً بحثياً بعنوان "الوأد عند العرب بين الوهم والحقيقة"، أثبت فيه بشكلٍ قاطع بطلان تلك المسألة، وتحدّى أن يأتي أحدهم بدليلٍ على واقعة واحدة تؤكّد على قصة وشائعة وأد البنات قبل الإسلام.ويدّعي شيوخ الإسلام أن الإسلام كرّم المرأة وأعطاها حقوقها التي لم تكن تتمتع بها قبل الإسلام في "الجاهلية" وأنها كانت مُهانة ومُحتقرة بحسب وصفهم، لكن هذا الافتراء على الحقيقة وتشويه التاريخ؛ يأتي الردّ على بعضه من كتب تاريخ والتراث الإسلامي نفسه، وأن ما فعله الإسلام بحقّ المرأة والأنثى كان العكس تماماً!قبل الإسلام مثلاً؛ خديجة بنت خويلد أولى زوجات محمّد، كانت تاجرة مشهورة ومن أعيان قومها، وهي من استأجرت "محمّد" للعمل بتجارتها بأجرٍ معلوم، وهي من طلبت محمّد للزواج منها وليس العكس، وحتى أن مراسم الزواج "العُرس" كانت على حسابها ومن مالها، وهي من بشّرت محمّد بنبوته لاحقاً، فكيف يكون الادّعاء أنه لم تكن للمرأة مكانة وقيمة قبل الإسلام ؟!الشاعرة الخنساء:وهي تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد المعروفة بالخنساء من قبيلة مُضر، وهي شاعرة قومها ومن أشهر شعراء العرب قبل الإسلام، وأنها كانت ذات رأي حرّ ومستقل وقد رفضت الزواج من دريد ابن الصمة وتزوجت من اختارته هي من قومها، وهذا غير متاح للفتاة المسلمة إلى اليوم في معظم المجتمعات الإسلامية، كما أنه بحسب الشريعة الإسلامية لا يوجد سنّ محدد للزواج، وممكن تزويج الطفلة الصغيرة دون رأيها وإرادتها، ألم يتزوج محمّد عائشة وهي في سن السابعة؟!هند بنت عتبة:أوليست القائلةنحن بنات طارق *** نمشي على النمارقإن تقبلوا نعـانق *** ونفرش النمـارقأو تدبـروا نفارق *** فراق غير وامـقوهي زوجة أبي سفيان وأم الخليفة معاوية، وكانت من أسياد قومها، وقد شاركت في معركة أُحد التي هُزم فيها المسلمون، وشاركن أيضاً نساء قريش بضرب الدفوف وتحميس المقاتلين في تلك المعركة؟ بينما يستخدمهن المسلمون اليوم فيما يُسمى بجهاد النكاح، فأي تكريم للمرأة المسلمة هذا؟!هذي فقط عدة نماذج من مكانة المرأة قبل الإسلام الذي أطلق عليه المسلمون "العصر الجاهلي"!وأول ما فعله المسلمون في إقصاء الأنثى وتحييدها بعد غزو مكة والسيطرة عليها، بأن قاموا بتحطيم رموز الآلهة الأنثى التي كانت قريش تقدّسها، "اللات والعزى ومناة"، واستبدلوهن بإله ذكر واحد، وأنشأوا من يومها المجتمع الذكوري الذي يُخضع المرأة ويعاملها كجارية مُطيعة لزوجها الذكر ويكون قوّاماً عليها وأنها لا تخرج من بيتها أو تُسافر دون محرَم يرافقها، فكيف تكون المرأة الأنثى مُهانة ومُحتقرة قبل الإسلام وهي التي كانت تُعبد كآلهة؟! ما هذي الوقاحة في تزوير الحقائق والوقائع التي تفقأ العيون والادعاء بعكسها!وتذكُر الباحثة المغربية فاطمة المرنيسي في كتابها "سلطانات منسيات" عدد من النساء الم ......
#ناقصات
#عقلٍ
#ودين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732777