الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بولس اسحق : الوَيلُ والثبُور .. لِلدِجاجَةِ التِي كَشَفَتْ المَخفِي والمَستُور
#الحوار_المتمدن
#بولس_اسحق لقد اختلف الجميع في صحة القرآن.. وفيما إذا قد تم تزويره ام لا.. الا ان هناك الكثير من الاثباتات إذا صح التعبير على وجود نقص في القرآن إن لم نقل تزوير.. والحكم يعود لكم يا أصحاب الفكر والتفكير.. وموضوعنا اليوم.. هو عن مصير الدجاجة التي أكلت الآية التي كانت تحت السرير.. بجانب قدح بول الصادق الرسول.. والتي فضحت بعملها هذا اله القران.. الذي لم يقدر على الالتزام بما قاله {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}.. او بالأحرى- الدجاجة التي هزمت اله القرآن!!ولو عدنا الى كتب السيرة والاحاديث.. يتضح لنا ان ام المؤمنين عائشة.. كانت لا تكتفي بما تذكره من حديث نبوي لتبرير فعلتها في إدخال الغلمان اليافعين عليها.. عبر مصّهم لنهود أخواتها وبنات أخوتها واخواتها.. بل تجد للمسألة بعداً قرآنيا.. فتزعم أنه أنزل في القرآن آية تقول{عشر رضعات معلومات}.. فنسخ من ذلك إلى خمس.. وصار إلى خمس رضعات معلومات وكانت مما يتلى قرآنا.. فتوفي رسول الله والأمر على ذلك(أي انها كانت في القران الى ما بعد تعفن محمد).. وبهذا كانت عائشة تفتي وبعض أزواج النبي.. وتقول عائشة: لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها.. وفي نص آخر: لقد أنزلت آية الرجم ورضعات الكبير عشراً، فكانت في ورقة تحت سريري في بيتي، فلمّا اشتكى رسول الله، تشاغلنا بأمره، ودخلت دويبة لنا، فأكلتها.. من ناحية أخرى، يقول ابن حزم: وهذا حديث صحيح، وليس على ما ظنوا، لأن آية الرجم نزلت وحفظت وعرفت وعمل بها رسول الله، إلا أنّه لم يكتبها نسّاخ القرآن في المصاحف، ولا أثبتوا لفظها في القرآن.. من ناحية أخرى، فعمر بن الخطاب في روايات كثيرة.. يدعم ما تقوله عائشة.. حين يتحدّث عن وجود آية الرجم التي أسقطت من القرآن.. والتي يرى أبي بن كعب أنها كانت موجودة في سورة الأحزاب.. فقد قال: كم تعدّون سورة الأحزاب؛ قلت [زر]: ثلاثاً وسبعين آية! قال: فوالذي يحلف به أبي بن كعب، إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول. ولقد قرأنا منها آية الرجم: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم!!ورغم أن الموضوع قد تم التطرق اليه عده مرات.. ولكنه يبقى محفزا للمزيد من الشكوك حول تاريخ الإسلام الرائع.. والذي لفت نظري في احاديث عائشة أعلاه.. هو مساله كتابه الآية او السورة على ورقه أو صحيفه{ لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري}.. { لقد أنزلت آية الرجم ورضعات الكبير عشراً، فكانت في ورقة تحت سريري في بيتي}.. فهل يعني ذلك وجود أوراق في زمن محمد.. فاذا كان الجواب.. بنعم.. فلماذا لم يكتب القران على الورق او الصحيفة.. وظل محفوظا في صدور الرجال او على سعف النخل.. ولولا عمر لما جمع القران في عهد أبا بكر.. ومن ثم في عهد عثمان كما يدعون من صدور الناس وكرب النخيل.. ولا ادري كيف يتسع كرب النخيل لسور أو لآيات.. واذا كان الجواب بالنفي فمن أين جاءت هذه الصحيفة او الورقة اليتيمة.. علما اني لا أزال أتساءل عن السبب الذي جعل رجلا - يدعى انه مرسل - وهو الأمين وخاتم المرسلين أن يتغافل ولا يأمر بحفظ الأمانة وكتابتها على الورق أو جلد الغزال او حتى الحمار.. وهما أمران كانا من الشيوع في ذلك الزمن.. بحيث لايزال العالم يكتشف الكثير من هذه المخطوطات.. والتي تعود الى عصور سبقت عيسى المسيح!!والحقيقة ان ما يهمني في الموضوع.. ليس ان كانت الآيات تحت السرير ام فوق التل.. انما الذي يهمني هو المصير المشؤوم للدجاجة التي اكلت الآية المس ......
#الوَيلُ
#والثبُور
ِلدِجاجَةِ
#التِي
َشَفَتْ
#المَخفِي
#والمَستُور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682401
اخلاص موسى فرنسيس : الويل لأمّة ثقافتها ظلاميّة كافرة بكلّ نور.
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس المظاهر شيء، والمخابر شيء آخر.عندما يكون الإنسان مجرّدًا من إنسانيّته، ويحمل نفساً رخيصة يتّجه دائما إلى الازدواجيّة في التعامل والخطابة والحياة اليوميّة. إنّ الأقنعة التي ترتديها شريحة كبيرة من البشر تحتاج إلى منشار ليس للخشب بل لنشر العقول الجرانيتيّة التي لا بصيص فكر فيها. إنّ الأقنعة التي يرتديها السياسيّ هي تعبير عن ابن الشارع والشحّاذ ومرتادي المقاهي والملاهي والخمّارات، وأندية القمار.أمّا أقنعة معظم رجال الدين فهي عبارة عن عمامة أو ثوب كهنوت أو ما شابه. منذ نهايات القرن العشرين، ودخول عالم الإنترنت والمعلوماتية أصبح من السهل ومن البديهيّ وبكبسة زر أن نحصل على المعلومة التي نريدها، وعلى المصطلحات التي كانت خافية على عامّة الناس، والأميين الذين يتّكلون في عبادتهم على المنابر، حيث جعلوا ثقتهم بلا حدود في هذا الرجل الذي يربّي ويرتّب لحيته، ويمسك الخطاب الدينيّ في يده مهما كان نوعه وملّته، ويتوجّه نحو المنصّة، يشهر خطابه، ويغذّي النفوس الضعيفة التي ترضخ لأيّ خطاب دون فكر، ظنًّا منها أنّها بين يدي ممثّلي الله على الأرض. هنا يأتي دور الراعي الذي حسب مأربه الشخصي ومصلحة القيادة التي ينتمي إليها، فيبدأ في قيادة هذا القطيع مستخدمًا لسانه المنمّق. كتاب الله في يده سلاح فتّاك، يبدأ بقوله تعالى، وقال الكتاب، وقال الله، ومن يجرؤ أن يكذّبه؟ فكلّ مصائب القوم أنّهم ناقشوا، أو شكّوا، أو لم يشكروا ذلك الذي بسوط العدل ينتظرهم عند زاوية دور العبادة، ليجلد بالويل والثبور كلّ من لم يقدّم له الولاء الأعمى لتقديمه بدوره لمن ينادي باسمه، وهنا يأتي دور القطيع بالارتماء والانحناء حيث في التواضع قوة، وفي الانحناء رفعة، وفي السكوت أجر، وفي العذاب ثواب، وفي الضعف إيمان، والويل من يسال تلك المشيئة الخفيّة القويّة، وذلك الجبروت القابع في قبّة دار العبادة، وفي يد رجل الدين الذي يمتلك الأيفون والمرسيدس والفيلا والخدم والحشم والأسهم في الأسواق المالية العالمية، ويحرّم على غيره ما يحلّل لنفسه، متمتمًا بشعائر أكل الدهر عليها وشرب.لا أمل في تقويم ذنب الكلب، بل تقويم ذنبه أسهل من تقويم رجل الدين الذي يتاجر بالمقدّسات دون رادع من ضمير وإيمان. ليس هذا فحسب بل هناك مثيله في عالم الثقافة، فالمثقّف الذي يبيع ضميره، ويعيث الفساد باسم الثقافة، والثقافة براء منه، يقود المجتمع إلى التهلكة. إنّ المثقّف ورجل الدين كلاهما سلاحان في يد السياسة. إذا فسد المثقّف فمن يرفع شأن الأمّة؟ وإذا سقط رجل الدين فمن يحاسبه، ويعيده إلى صوابه غير الثقافيّ. هنا يأخذ السياسيّ راحته في الفساد تحت غطاء الشرعيّة الثقافيّة والدينيّة. القلم هو سيف الحقّ، هو صوت الذين لا صوت لهم، هو البوابة التي تفتح أمام نهضة الأمة، هو النور الذي يتبعه من في ظلام الجهل لبناء مستقبل نيّر. المثقّف إن سقط سقطت معه الأمّة، فالويل لأمّة ثقافتها ظلاميّة كافرة بكلّ نور. ......
#الويل
#لأمّة
#ثقافتها
#ظلاميّة
#كافرة
#بكلّ
#نور.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685552
نوفل شاكر : الويل لثقافةٍ تقودها شخصياتٌ بوفارية
#الحوار_المتمدن
#نوفل_شاكر يقول كاتب عراقي: " الشخصية البوفارية بحسب جول دوغوتيه هي نتاج خلل في الشخصية يدفع صاحبها الى تصور نفسه شخص اخر لا يمت بصله لذاته الحقيقية.. وسبب هذا التصور هو حماسة واعجاب بتلك الشخصية المتخيلة مما يدفع الشخص الى تقليدها تقليد سطحي في الملبس والخطاب والحركات.. مما ينتج شخص قرقوزي.. سطحي.. شخص يمتلك تصورا خاطئا عن ملكاته الحسية وامكانياته الفكرية.. وسبب شيوع الشخصية البوفارية هو انتشار التعليم على نطاق واسع.. وسيادة نظام تعليمي يقدم الكمي على النوعي.. مما ادى الى ان الافكار الفلسفية والادبية والعلمية تصبح مبذولة امام اشخاص لايمتلكون الادوات الذهنية الكافية لهضمها واستيعابها.. والنتيجة هو وهم الفهم.. مما يخلق ظاهرة انصاف المتعلمين.. ما هو تراكم اجيال من النخب الفكرية يصبح مبذولا امام اشخاص يمتلكون ذهنيات محدودة.. وهذه الفجوة بين تعقيد الفكر وسطحية التلقي تخلق شخصيات منتفخة بوهم الفهم.. شخصيات تستهلك فكرة الواقع قبل تجربة الواقع.. تستهلك فكرة الحب قبل تجربة الحب (مدام بوفاري انموذجا).. وعدم قدرتها على تمييز الفكرة عن الواقع يدفعها الى علاقة مَرَضيّة وصِدامية مع الواقع.. وبالتالي علاقة عنيفة مع المجتمع."لو أسقطنا التعريف أعلاه على الواقع الثقافي العراقي السائد الآن، لانطبق على أسماء كثيرة تملأ الساحة الثقافية بالضجيج والصخب... شخصيات مُصابة بوهم المعرفة."شعراء" يرصفون كلمات متقاطعة متخيلينها قصائد نثر."روائيون" يسطّرون حكايات تفتقر إلى المبنى الحكائي، فضلاً عن افتقارها للبناء الفكري."مفكرون" يرددون مقولات جاهزة تنفجر بوجهك كقنابل دخانية مجهولة المصدر...محللون سياسيون تعلموا الجيوبولتيك من برنامج " حصاد الشرقية".مثقفو جملة صنعتهم منصات التواصل الاجتماعي، وأباحت لهم الهجوم على رموز ثقافية كبيرة كعلي الوردي، و الجواهري، والسياب، والتكرلي، و غائب طعمة فرمان، ومظفر النواب... والذريعة هي دوماً " حرية التعبير"! ليس هناك مقدس في الثقافة العراقية!فلتسقط الثوابت والمجد للتحولات.خطابٌ خطير يخفي تحته إشارات تدل على مشروع منظم وموّجه ومؤطر لهدم بنية الثقافة العراقية، ومسخ هويتها، عبر احتقار رموزها، وتسقيطهم معنوياً... الاغتيال الرمزي هو السلاح الأفتك في هذه المعركة، و منصات التواصل الاجتماعي هي الميدان.يوماً ما اشتكى الأديب الإيطالي الشهير إمبرتو إيكو من هذه الظاهرة قائلاً بأنها «تمنح حق الكلام لفيالق من الحمقى، ممن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ، دون أن يتسببوا بأي ضرر للمجتمع، وكان يتم إسكاتهم فوراً. أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل. إنه غزو البلهاء».غزو الحمقى والبلهاء هذا هو المهيمن الآن في الساحة الثقافية. شخصيات معروفة بابتذالها الأدبي، وخوائها المعرفي هي من تصنع الخطاب في عراق اليوم. صفحات " الخوة النظيفة" و " شبكة شكو ماكو" هي من ترسم الهوية الثقافية وتؤطرها، وتنظّر للوطنية وتصنع الرأي العام في العراق. والويل لمن يقول خلاف ذلك!الكوميديا السوداء في الساحة العراقية مهزلة فكرية:مثقف عراقي يدعو لإسقاط مقولة " العراق مهد الحضارات" لأنَّ العراق اليوم يستورد الطماطة من إيران!عواطف الأفلام الهندية لمثقفي الوطن، الداعية إلى إفراغ العراق من رموزه الثقافية، وتجريده من هويته، بحجة الدفاع عن الوطن تذكرني بمقولة اندريه جيد:" العواطف الجميلة تنتج أدب سيء".هذه العواطف أنتجت لنا نمطاً من الحكواتيين والردّاحة ، تضخمّت لديهم ا ......
#الويل
#لثقافةٍ
#تقودها
#شخصياتٌ
#بوفارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692152
حسن خليل غريب : لكم الوَيلُ لا تَزنوا وَلا تَتَصَدَّقوا
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب قيل: (تموت الحرة ولا تأكل بثدييها). ولحسن خلاصهم من تهمة الدعارة السياسية تأكل أحزاب السلطة الطائفية بأثداء الوطن، وذلك لكي لا تُلصق بهم تهمة ممارسة الدعارة مع من يدفع أكثر. يُروى أن مومستين جارتين تراشقتا بتهم الدعارة. فلم تجد إحداهن لأنها لا تستيطع الإنكار سوى أن ترد على جارتها قائلة: إن زبائني تفحُّ منهم رائحة العطر، وهم من علية القوم. وأما رائحة زبائنك فهي منفِّرة تجتاح أدراج البناية. ليس هناك فرق بين ذات الزبائن المعطَّرين، وذات الزبائن الذين تفح منهم الرائحة المنفِّرة. وكلتاهما مومس تقبض الأجر مقابل الزنى، وكلتاهما تأكل بثدييها، وإن تنوَّع الزبائن فالزنى واحد.وكما يُروى أن شاعراً ردَّ على مومس زعمت أنها تمارس البغاء وتتصدق به على اليتامى، قائلاً: كَمطعمَةِ الزهّادِ مِن كَدِّ فَرجِها ... لَها الوَيلُ لا تَزني وَلا تَتَصَدَّقي. إن للبغاء عدة أوجه، منها بغاء المومس التي تمارس الدعارة الجسدية مقابل أجر تقبضه من الزبائن. ومنها بغاء السياسي، الذي يمارس الزنى بدستور بلاده وقوانينه المرعية الإجراء، لقاء أجر يقبضه من جهة خارجية. -الوجه الأول: بغاء المومس يكون لقاء أجر يدفعه المستفيد من خدماتها الجسدية وليس من أجل ما تتبرَّع به للفقراء. -الوجه الثاني: علماً أن أية جهة خارجية لا تدفع لجهة داخلية أجراً لدافع أخلاقي أو دافع إنساني، بل هو ثمن لخدمة حماية مصالحها تقوم بها الجهة المدفوع لها أجراً. وهذا ما نسميه بالبغاء السياسي الذي هو عبارة عن أجر تقبضه تلك الشريحة لحماية مصالح الجهة الخارجية في هذا الوطن.إن الجهة الخارجية التي تدفع لبناء علاقات مأجورة مع شريحة اجتماعية في دولة أخرى، تعرف أنها تخالف الشرائع الدولية، ومنها تشريعاتها الخاصة. فما من دستور دولة من دول العالم إلاَّ وينص على اتهام كل شخص أو حزب بـ(الخيانة العظمى) إذا تلقى مساعدة من دولة خارجية تمس بأمن المصلحة الوطنية. وإنه ما من جهة داخلية تقبض الأموال والمساعدات من الخارج، إلاَّ وتعرف أنها تخالف دستور بلدها، وقوانينه المرعية الإجراء. فإذا كانت تجهل الحقيقة فهي مصيبة، وإذا كانت تدري فالمصيبة أعظم.وإذا كان (الدافع) و(القابض) يدركان أنهما يرتكبانها، فهما يرتكبان جريمة موصوفة. وإذا كان (القانون لا يحمي المغفَّلين) الذين لا يدرون ماذا يفعلون. فإنه لن يحمي أيضاً الذين يخالفون دستور بلادهم وقوانينها عن سابق إدراك وتصميم، لا بل تتضاعف عقوباتهم لأنهم (يدرون ماذا يفعلون). وبين هذا وذاك، يجاهر البعض منهم بارتكابه الجريمة. وأما البعض الآخر فإنه يستر ارتكابها بالصمت والتقية.وأما في مقاربتنا بين بغاء المومسات، والبغاء الذي يمارسه السياسيون، فاستناداً إلى الأسباب التالية:-بغاء المومسات هو فعل يتناقض مع القيم الأخلاقية السائدة في شتى المجتمعات. وهذا الفعل لا يشرعنه القول بأن من تفعله إنما توزع ما تجنيه على الفقراء.-والبغاء السياسي هو فعل يتناقض مع التشريعات الدستورية والقانونية السائدة في كل الدول المعروفة. ولا يشرعنه القول بأن من يقبض من الخارج سيصرفه على محازبيه من الفقراء، أو أنه يصرفه على بناء المؤسسات الاجتماعية التي سيستفيدون منها، أو لبناء قوة ذاتية لمواجهة القوى الطائفية الأخرى. وغير ذلك، سيكون شبيهاً، بما قاله الشاعر: (لَها الوَيلُ لا تَزني وَلا تَتَصَدَّقي).وحيث إنه لبغاء المومسات أجر تقبضه المومس لقاء عمل يتنافى مع القيم الأخلاقية. ولأن لبغاء السياسي أجر يقبضه من جهة خارجية لقاء فعل يتنافى مع قيم بلده الدستورية والقانونية. فكلاهما يرتكبان جريمة م ......
#الوَيلُ
َزنوا
َلا
َتَصَدَّقوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737066