أدهم الكربلائي : قَدّاوي يذكرنا بِصْدَيِّم والصوادرة يذكروننا بالصوادمة
#الحوار_المتمدن
#أدهم_الكربلائي أنزل مكتب الحنانة أغنية تمجيد بمقتدى تذكرنا بالأغنيات والأناشيد التي كانت تمجد صدام وتتغزل به وتؤلهه، فما أشبه قداوي بصديم، وما أشبه ربع الله الصوادرة بربع صدام البعثية.سجلت بعض عبارات هذه الأغنية المهزلة، التي جعلت مقتدى موضع السخرية، وإن كان هو كان بالأساس سخرية القدر السيئ على العراق. الأغنية بعبارة «وصدر الحنانة الصدرية» تتضمن وصفين، وصفا لمقتدى بأنه «صدر الحنانة»، ووصفا للحنانة بأنها «الحنانة الصدرية»؛ الحنانة التي شهدت الجريمة الأولى لمقتدى في العاشر من نيسان عام 2003، عندما أمر بقتل عبد المجيد الخوئي وحيدر الكليدار وماهر الياسري شر قتلة، والتمثيل بجثثهم، وكان قد أخبرني أحد الصدريين مستبشرا بأنه سيتبع قتل الخوئي قتل كل من محمد باقر الحكيم وعبد العزيز الحكيم وعلي السيستاني ومحمد رضا السيستاني.ثم تصف الأغنية مقتدى بـ «مقتدى بلادي»، وتصف من يخالفه بأنه «خاين دينه وخای-;-ن گاعه»، ثم توجه تهديداتها لمن يتعرض لربهم الأعلى بأن «متنام عيونه ليتعدى حدنه، كون اعرفه شلونه لی-;-ريد يصدنه، أريد اشوفن وين اصله ووين گاعه، صدري ويلوي الدنيا ذراعه». إذن الصدريون يدعون أنهم قادرون على ليّ ذراع الدنيا كلها، من أجل عيون ربهم الأعلى معبودهم ومعتوههم وقاتل شبابنا.ثم تتحدث الأغنية عن لسان حال قداوي بقول «وحدة حچايتي ورايي اگوله مرة وحدة وما عيده». وتعبر الأغنية عن جبروت الصدريين بأنهم لا يلوون فقط ذراع الدنيا كما مر ذكره، بل إن الهواء يأتمر بأمرهم، كما سُخِّر الهواء والجن لسليمان حسب رواية القرآن، فتقول «شوكت ماريدن شراعي ارفعه والهوى بكيفي».لا تكتفي الأغنية بتأليه مقتدى الصدر، ولا بتهديد مخالفيه بقطع أيديهم، بل تعلن بشكل صريح وواضح عداءها للمتظاهرين التشرينيين، وتصف المتظاهر بأنه «ماخذ مالاته ويتاجر باسم الحرية»، وأثناء هذا المقطع وتأكيدا على أنهم يعنون بذلك الثوار التشرينيين يظهرون مقطعا لمتظاهر.وتعبر الأغنية عن قسوة القائد بقول «قائدنا مشمر ذرعانه»، ثم تشبهه بأبيه محمد الصدر بقول «مْنِ مْحمّد صورة وشخصية»، وذلك إشارة إلى ما تسرب إن مقتدى الخبل يخطط في الوقت المناسب أن يعلن سريان مبدأ ولاية الفقيه، ويعلن نفسه الولي الفقيه صاحب الولاية على العراق، ويقال إنه ينتظر وفاة كل من خامنئي والسياستاني ليعلن ذلك.لا أدري أنضحك، أم نندب زماننا.نهايتك قادمة يا مقتدى المجرمين والمخبولين.12/02/2021 ......
#قَدّاوي
#يذكرنا
#بِصْدَيِّم
#والصوادرة
#يذكروننا
#بالصوادمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708931
#الحوار_المتمدن
#أدهم_الكربلائي أنزل مكتب الحنانة أغنية تمجيد بمقتدى تذكرنا بالأغنيات والأناشيد التي كانت تمجد صدام وتتغزل به وتؤلهه، فما أشبه قداوي بصديم، وما أشبه ربع الله الصوادرة بربع صدام البعثية.سجلت بعض عبارات هذه الأغنية المهزلة، التي جعلت مقتدى موضع السخرية، وإن كان هو كان بالأساس سخرية القدر السيئ على العراق. الأغنية بعبارة «وصدر الحنانة الصدرية» تتضمن وصفين، وصفا لمقتدى بأنه «صدر الحنانة»، ووصفا للحنانة بأنها «الحنانة الصدرية»؛ الحنانة التي شهدت الجريمة الأولى لمقتدى في العاشر من نيسان عام 2003، عندما أمر بقتل عبد المجيد الخوئي وحيدر الكليدار وماهر الياسري شر قتلة، والتمثيل بجثثهم، وكان قد أخبرني أحد الصدريين مستبشرا بأنه سيتبع قتل الخوئي قتل كل من محمد باقر الحكيم وعبد العزيز الحكيم وعلي السيستاني ومحمد رضا السيستاني.ثم تصف الأغنية مقتدى بـ «مقتدى بلادي»، وتصف من يخالفه بأنه «خاين دينه وخای-;-ن گاعه»، ثم توجه تهديداتها لمن يتعرض لربهم الأعلى بأن «متنام عيونه ليتعدى حدنه، كون اعرفه شلونه لی-;-ريد يصدنه، أريد اشوفن وين اصله ووين گاعه، صدري ويلوي الدنيا ذراعه». إذن الصدريون يدعون أنهم قادرون على ليّ ذراع الدنيا كلها، من أجل عيون ربهم الأعلى معبودهم ومعتوههم وقاتل شبابنا.ثم تتحدث الأغنية عن لسان حال قداوي بقول «وحدة حچايتي ورايي اگوله مرة وحدة وما عيده». وتعبر الأغنية عن جبروت الصدريين بأنهم لا يلوون فقط ذراع الدنيا كما مر ذكره، بل إن الهواء يأتمر بأمرهم، كما سُخِّر الهواء والجن لسليمان حسب رواية القرآن، فتقول «شوكت ماريدن شراعي ارفعه والهوى بكيفي».لا تكتفي الأغنية بتأليه مقتدى الصدر، ولا بتهديد مخالفيه بقطع أيديهم، بل تعلن بشكل صريح وواضح عداءها للمتظاهرين التشرينيين، وتصف المتظاهر بأنه «ماخذ مالاته ويتاجر باسم الحرية»، وأثناء هذا المقطع وتأكيدا على أنهم يعنون بذلك الثوار التشرينيين يظهرون مقطعا لمتظاهر.وتعبر الأغنية عن قسوة القائد بقول «قائدنا مشمر ذرعانه»، ثم تشبهه بأبيه محمد الصدر بقول «مْنِ مْحمّد صورة وشخصية»، وذلك إشارة إلى ما تسرب إن مقتدى الخبل يخطط في الوقت المناسب أن يعلن سريان مبدأ ولاية الفقيه، ويعلن نفسه الولي الفقيه صاحب الولاية على العراق، ويقال إنه ينتظر وفاة كل من خامنئي والسياستاني ليعلن ذلك.لا أدري أنضحك، أم نندب زماننا.نهايتك قادمة يا مقتدى المجرمين والمخبولين.12/02/2021 ......
#قَدّاوي
#يذكرنا
#بِصْدَيِّم
#والصوادرة
#يذكروننا
#بالصوادمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708931
إبراهيم ابراش : العدو يذكرنا إن نسينا أو تناسينا
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش لا يمر يوم إلا ونسمع عن شهيد، فخلال الشهرين الماضيين فقط قتل جيش الاحتلال سبعة مواطنين في الضفة الغربية وآخرهم الشهيد خالد ماهر نوفل وجرح العشرات، بالإضافة إلى هدم المنازل وتجريفها ومصادرة أرض وإقامة مستوطنة واعتقالات هذا ناهيك عن استمرار معاناة خمسة آلاف أسير، يجري كل ذلك فيما الطبقة السياسية الفلسطينية منشغلة وتُشغل معها الشعب بالصراع على السلطة وقضية الرواتب والمساعدات، وأخيراً الانشغال بالانتخابات التي تحولت لملهاة جديدة غابت عنها القضية المركزية الوطنية وكأننا في دولة مستقلة تتصارع فيها النخب السياسية على المواقع والمناصب!!!.هل لنا أن نشكر العدو الصهيوني بأنه من خلال جرائمه المتواصلة يُذكِرنا ويُذَكر العالم بأننا شعب تحت الاحتلال وأن مشكلتنا الرئيسة تكمن في الاحتلال وليس في الأوضاع الاقتصادية أو في المجلس التشريعي ولا حتى في الانقسام ، وأن كل ما يعانيه شعبنا والنظام السياسي برمته سببه الاحتلال ؟!!!.العدو الصهيوني يواصل عدوانه وجرائمه في كل ربوع وطننا المحتل من غزة إلى الضفة والقدس إلى أراضي 48 حيث ينتفض أهلنا في أم الفحم والجليل ضد عنصرية الاحتلال ونشره الفوضى والجريمة المنظمة في المجتمع الفلسطيني في الداخل ، ومحكمة الجنايات الدولية تقرر فتح تحقيق في الجرائم التي يتم ارتكابها في الاراضي الفلسطينية، ولكن وفي نفس الوقت يغيب عند المتصارعين على السلطة والمتنافسين للفوز في الانتخابات أي حديث عن المقاومة والأسرى واستراتيجية مواجهة الاحتلال!!!.ماذا يقول الشهداء وما يشعرون به وماذا يقول الأسرى ويشعرون به وماذا يقول الجرحى ويشعرون به وماذا يقول أبناء وعائلات كل هؤلاء وهم يشاهدون القادة والنخب السياسية يتصارعون على السلطة وتقاسم مغانمها؟ بل ماذا سيقول العالم وكيف سيحترمنا ويقتنع بأننا شعب تحت الاحتلال ويستحق أن تكون لنا دولة مستقلة وهو يشاهد ما يجري في مناطق السلطة الفلسطينية؟ قد يقول قائل إن ما تقوم به الطبقة السياسية من خلال الانتخابات إنما لتمكين الشعب من الصمود في وجه الاحتلال وإنهاء الانقسام، ونحن نقول إن تمكين الشعب من مقومات الصمود ليس من خلال تحسين وضعه الاقتصادي فقط، بل بتمكينه من عناصر القوة لمقاومة الاحتلال وردع المستوطنين، وخصوصاً أن تحسين الوضع الاقتصادي الذي يحدث محدود كما أنه لا يتم من خلال بناء اقتصاد وطني مستقل ومقاوم، بل من خلال أموال خارجية مشروطة وفي سياق ما يفرضه بروتوكول باريس الاقتصادي الذي هو جزء من اتفاقية أوسلو، مما يضع مسألة تحسين الوضع الاقتصادي سواء في غزة أو الضفة في شبهة تسوية الحل الاقتصادي التي قالت بها الإدارة الامريكية. كما أن الفصائل المشاركة بالانتخابات تعترف بأن الانتخابات لن تنهي الانقسام !!!. الكيان الصهيوني يجري انتخاباته دورياً وفي السنتين الأخيرتين قام بثلاثة انتخابات ولكنه لم يتوقف خلال ذلك عن ممارساته وسياساته الاستيطانية والإرهابية ضد شعبنا، بينما يُطلب من شعبنا، حتى تنجح انتخاباته وحتى يتم تمكين الحكومة المنبثقة عن الانتخابات ممارسة عملها، أن يتوقف عن المقاومة !! أي مطلوب منه أن يتخلى عن حق المقاومة وهو حق منحته له كل الشرائع الدينية والوضعية، ولا أحد يطلب من الكيان الصهيوني أن يتوقف عن عدوانه واحتلاله فيما هو يجري انتخاباته !!!. (استراتيجية الضعيف أو المسالم) التي تبنتها القيادة الفلسطينية بداية ثم وكما يبدو أن حركة حماس وبقية الفصائل تنحو لتبنيها لا تنفع مع كيان عنصري احتلالي كالكيان الصهيوني، والاعتقاد بأن إجراء الانتخابات ووقف المقاومة رسالة حسن نية للعالم بأن الشعب الفلسطيني ......
#العدو
#يذكرنا
#نسينا
#تناسينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711345
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش لا يمر يوم إلا ونسمع عن شهيد، فخلال الشهرين الماضيين فقط قتل جيش الاحتلال سبعة مواطنين في الضفة الغربية وآخرهم الشهيد خالد ماهر نوفل وجرح العشرات، بالإضافة إلى هدم المنازل وتجريفها ومصادرة أرض وإقامة مستوطنة واعتقالات هذا ناهيك عن استمرار معاناة خمسة آلاف أسير، يجري كل ذلك فيما الطبقة السياسية الفلسطينية منشغلة وتُشغل معها الشعب بالصراع على السلطة وقضية الرواتب والمساعدات، وأخيراً الانشغال بالانتخابات التي تحولت لملهاة جديدة غابت عنها القضية المركزية الوطنية وكأننا في دولة مستقلة تتصارع فيها النخب السياسية على المواقع والمناصب!!!.هل لنا أن نشكر العدو الصهيوني بأنه من خلال جرائمه المتواصلة يُذكِرنا ويُذَكر العالم بأننا شعب تحت الاحتلال وأن مشكلتنا الرئيسة تكمن في الاحتلال وليس في الأوضاع الاقتصادية أو في المجلس التشريعي ولا حتى في الانقسام ، وأن كل ما يعانيه شعبنا والنظام السياسي برمته سببه الاحتلال ؟!!!.العدو الصهيوني يواصل عدوانه وجرائمه في كل ربوع وطننا المحتل من غزة إلى الضفة والقدس إلى أراضي 48 حيث ينتفض أهلنا في أم الفحم والجليل ضد عنصرية الاحتلال ونشره الفوضى والجريمة المنظمة في المجتمع الفلسطيني في الداخل ، ومحكمة الجنايات الدولية تقرر فتح تحقيق في الجرائم التي يتم ارتكابها في الاراضي الفلسطينية، ولكن وفي نفس الوقت يغيب عند المتصارعين على السلطة والمتنافسين للفوز في الانتخابات أي حديث عن المقاومة والأسرى واستراتيجية مواجهة الاحتلال!!!.ماذا يقول الشهداء وما يشعرون به وماذا يقول الأسرى ويشعرون به وماذا يقول الجرحى ويشعرون به وماذا يقول أبناء وعائلات كل هؤلاء وهم يشاهدون القادة والنخب السياسية يتصارعون على السلطة وتقاسم مغانمها؟ بل ماذا سيقول العالم وكيف سيحترمنا ويقتنع بأننا شعب تحت الاحتلال ويستحق أن تكون لنا دولة مستقلة وهو يشاهد ما يجري في مناطق السلطة الفلسطينية؟ قد يقول قائل إن ما تقوم به الطبقة السياسية من خلال الانتخابات إنما لتمكين الشعب من الصمود في وجه الاحتلال وإنهاء الانقسام، ونحن نقول إن تمكين الشعب من مقومات الصمود ليس من خلال تحسين وضعه الاقتصادي فقط، بل بتمكينه من عناصر القوة لمقاومة الاحتلال وردع المستوطنين، وخصوصاً أن تحسين الوضع الاقتصادي الذي يحدث محدود كما أنه لا يتم من خلال بناء اقتصاد وطني مستقل ومقاوم، بل من خلال أموال خارجية مشروطة وفي سياق ما يفرضه بروتوكول باريس الاقتصادي الذي هو جزء من اتفاقية أوسلو، مما يضع مسألة تحسين الوضع الاقتصادي سواء في غزة أو الضفة في شبهة تسوية الحل الاقتصادي التي قالت بها الإدارة الامريكية. كما أن الفصائل المشاركة بالانتخابات تعترف بأن الانتخابات لن تنهي الانقسام !!!. الكيان الصهيوني يجري انتخاباته دورياً وفي السنتين الأخيرتين قام بثلاثة انتخابات ولكنه لم يتوقف خلال ذلك عن ممارساته وسياساته الاستيطانية والإرهابية ضد شعبنا، بينما يُطلب من شعبنا، حتى تنجح انتخاباته وحتى يتم تمكين الحكومة المنبثقة عن الانتخابات ممارسة عملها، أن يتوقف عن المقاومة !! أي مطلوب منه أن يتخلى عن حق المقاومة وهو حق منحته له كل الشرائع الدينية والوضعية، ولا أحد يطلب من الكيان الصهيوني أن يتوقف عن عدوانه واحتلاله فيما هو يجري انتخاباته !!!. (استراتيجية الضعيف أو المسالم) التي تبنتها القيادة الفلسطينية بداية ثم وكما يبدو أن حركة حماس وبقية الفصائل تنحو لتبنيها لا تنفع مع كيان عنصري احتلالي كالكيان الصهيوني، والاعتقاد بأن إجراء الانتخابات ووقف المقاومة رسالة حسن نية للعالم بأن الشعب الفلسطيني ......
#العدو
#يذكرنا
#نسينا
#تناسينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711345
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - العدو يذكرنا إن نسينا أو تناسينا