طلال الشريف : بين دبلوماسية اسرائيل ودبلوماسية عرفات .. حرب أوكرانيا مثالاً
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف لو كان ياسر عرفات حياً لرأيناه يسابق الريح ليضع موطئ قدمه في المحاولة للوساطة ليس لحل النزاع بين روسيا وأوكراينا فقط ولكن لمحاولة مثلا تأمين مخارج للهارببن من الحرب في أوكراينا أو لتشكيل فريق أممي لحل قضايا دعم واغاثة المحاصرين لاتساع علاقاته وصداقاته بغالبية الزعماء والدول على امتداد العالم.ياسر عرفات دبلوماسي تبويس الرؤوس الذي كان البعض يعيبون عليه ذلك، كان يضع فلسطين في كل ما هو مسموح ولو من باب "نحن هنا" والنتائج على الله ..هذه الدبلوماسية العرفاتية التي نفتقدها اليوم كانت جزءا هاما ومنتجاً لكثير من احترام الدول والزعماء لأن عرفات كان يدرك أن الانجاز السياسي هو عملية تراكمية في كل المجالات وأهمها العلاقات الدولية والتواجد ولو بالصورة في كل حدث كبير أو صغير فما بالك وحرب كبيرة في تفاعلاتها العصرية أكبر وأهم وأوسع أثرا بكثير من استخدام السلاح ومعارك العسكر ويلعب فيها الاقتصاد الدور الأبرز.ولأن فلسطين هي الدولة الوحيدة المستقلة تماما عن الصراع الروسي الأوكراني والمؤهلة للوساطة بين الطرفين لأن وضعها هذا يسهل لها الطريق للظهور في الصورة والحديث هنا عن "الرسمية الفلسطينية" وليس إلى حدما عن الفلسطينيين كأفراد أو أحزاب المؤيد أو المعارض لمواقف روسيا أو أوكرانيا طرفي النزاع .كيف تغيب مواقف إمكانية الفعل عن الفلسطينيين جميعا خاصة في الوساطة بين المتحاربين ونحن أمام أكبر نزاع وأخطرها منذ الحرب العالمية الثانية، فالدول لا تقاس بحجمها في عصرنا، بل تقاس بذكاء قادتها وعلاقاتهم المنفتحة على الآخرين للعب دورا ملفتاً وفاعلاً وحتى لو لم يحقق نتائج ..هكذا كان عرفات الذي غاب فغابت معه تلك الكاريزما التي نجح فيها نفتالي بينيت، فكانت اسرائيل في الصورة بقوة لأنهم يدركون أهمية الدبلوماسية المتحركة في كل حدث في العالم، فما بالك بحدث كبير في حرب روسيا وأوكراينا والتغيير الحادث على صعيد العلاقات الدولية وصعود قوى في رسم الخارطة الجديدة للعالم.لماذا الإحساس بدونية العمل الدولي وحل النزاعات والوساطات وعدم القدرة بأننا ليست دولة كبرى، وكان على الفلسطينيين أن يكون لهم موطئ قدم في مثل هذه التحولات حتى لو لم يحرزوا نتائج فهم يكفيهم أنهم قد ظهروا في صورة فعل وكفى لو فعلوها .. الدبلوماسية الرسمية الفلسطينية لم تنتبه بذكاء لما أتحدث عنه فأين حراك دحلان بعلاقاته الدولية وأين حراك حماس المنافسة على الصورة الفلسطينية بقوة وأين الجبهة الشعبية وأين كل السياسيين الفلسطينيين؟ فهل مهمتهم كأي مواطن يتابعون نشرات الأخبار ويحللون المواقف ونسوا أنهم قادة عليهم واجب استغلال كل شيء لرفع وتثبيت وجود فلسطين في كل المجالات والأحداث؟ أم أن إمكانياتهم وحركتهم تقتصر على مناكفاتهم الداخلية الفاشلة؟ أم هي قاصرة عن فهم السياسة الدولية؟.. ألم تتعلموا من ياسر عرفات وعلاقاته وزياراته المستمرة للدول والشخصيات وتبويس الرؤوس الذي كنتم تعيبونه عليه ؟ بيننا وبين اسرائيل مسافة كبيرة في قراءة السياسة بذكاء فهل ننتبه لأهمية ذلك؟ ......
#دبلوماسية
#اسرائيل
#ودبلوماسية
#عرفات
#أوكرانيا
#مثالاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750162
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف لو كان ياسر عرفات حياً لرأيناه يسابق الريح ليضع موطئ قدمه في المحاولة للوساطة ليس لحل النزاع بين روسيا وأوكراينا فقط ولكن لمحاولة مثلا تأمين مخارج للهارببن من الحرب في أوكراينا أو لتشكيل فريق أممي لحل قضايا دعم واغاثة المحاصرين لاتساع علاقاته وصداقاته بغالبية الزعماء والدول على امتداد العالم.ياسر عرفات دبلوماسي تبويس الرؤوس الذي كان البعض يعيبون عليه ذلك، كان يضع فلسطين في كل ما هو مسموح ولو من باب "نحن هنا" والنتائج على الله ..هذه الدبلوماسية العرفاتية التي نفتقدها اليوم كانت جزءا هاما ومنتجاً لكثير من احترام الدول والزعماء لأن عرفات كان يدرك أن الانجاز السياسي هو عملية تراكمية في كل المجالات وأهمها العلاقات الدولية والتواجد ولو بالصورة في كل حدث كبير أو صغير فما بالك وحرب كبيرة في تفاعلاتها العصرية أكبر وأهم وأوسع أثرا بكثير من استخدام السلاح ومعارك العسكر ويلعب فيها الاقتصاد الدور الأبرز.ولأن فلسطين هي الدولة الوحيدة المستقلة تماما عن الصراع الروسي الأوكراني والمؤهلة للوساطة بين الطرفين لأن وضعها هذا يسهل لها الطريق للظهور في الصورة والحديث هنا عن "الرسمية الفلسطينية" وليس إلى حدما عن الفلسطينيين كأفراد أو أحزاب المؤيد أو المعارض لمواقف روسيا أو أوكرانيا طرفي النزاع .كيف تغيب مواقف إمكانية الفعل عن الفلسطينيين جميعا خاصة في الوساطة بين المتحاربين ونحن أمام أكبر نزاع وأخطرها منذ الحرب العالمية الثانية، فالدول لا تقاس بحجمها في عصرنا، بل تقاس بذكاء قادتها وعلاقاتهم المنفتحة على الآخرين للعب دورا ملفتاً وفاعلاً وحتى لو لم يحقق نتائج ..هكذا كان عرفات الذي غاب فغابت معه تلك الكاريزما التي نجح فيها نفتالي بينيت، فكانت اسرائيل في الصورة بقوة لأنهم يدركون أهمية الدبلوماسية المتحركة في كل حدث في العالم، فما بالك بحدث كبير في حرب روسيا وأوكراينا والتغيير الحادث على صعيد العلاقات الدولية وصعود قوى في رسم الخارطة الجديدة للعالم.لماذا الإحساس بدونية العمل الدولي وحل النزاعات والوساطات وعدم القدرة بأننا ليست دولة كبرى، وكان على الفلسطينيين أن يكون لهم موطئ قدم في مثل هذه التحولات حتى لو لم يحرزوا نتائج فهم يكفيهم أنهم قد ظهروا في صورة فعل وكفى لو فعلوها .. الدبلوماسية الرسمية الفلسطينية لم تنتبه بذكاء لما أتحدث عنه فأين حراك دحلان بعلاقاته الدولية وأين حراك حماس المنافسة على الصورة الفلسطينية بقوة وأين الجبهة الشعبية وأين كل السياسيين الفلسطينيين؟ فهل مهمتهم كأي مواطن يتابعون نشرات الأخبار ويحللون المواقف ونسوا أنهم قادة عليهم واجب استغلال كل شيء لرفع وتثبيت وجود فلسطين في كل المجالات والأحداث؟ أم أن إمكانياتهم وحركتهم تقتصر على مناكفاتهم الداخلية الفاشلة؟ أم هي قاصرة عن فهم السياسة الدولية؟.. ألم تتعلموا من ياسر عرفات وعلاقاته وزياراته المستمرة للدول والشخصيات وتبويس الرؤوس الذي كنتم تعيبونه عليه ؟ بيننا وبين اسرائيل مسافة كبيرة في قراءة السياسة بذكاء فهل ننتبه لأهمية ذلك؟ ......
#دبلوماسية
#اسرائيل
#ودبلوماسية
#عرفات
#أوكرانيا
#مثالاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750162
الحوار المتمدن
طلال الشريف - بين دبلوماسية اسرائيل ودبلوماسية عرفات .. حرب أوكرانيا مثالاً
عبدالرحمن مهابادي : النظام الإيراني .. ودبلوماسية الرهائن
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي إختطاف الرهائن من قبل أي مجموعة فعل مشين ومقيت، وخاصة إذا تم ارتكابه من قبل حكومة بعينها فإنه جريمة، ونظرا لتعلقها بنوع وتوقيت وأبعاد فأنها نقطة من أحد أطياف الجرائم، والنظام المتسلط على إيران هو مثال واقعي ملموس على ذلك بالعقود الخمسة الماضية وكذلك هو الأسوأ من نوعه، ذلك لأنه شق توأم لجرائم هذا النظام الأخرى من قتل وإعدام واغتيال وإبادة وتفجير!بدأ النظام الإيراني الحالي حكمه الشرير بإختطاف مواطنين من دول أخرى كرهائن، ولم ينأى بنفسه عن هذا التكتيك الإجرامي بل أضاف إليه أبعاداً أسوأ كل يوم كنهج له! لقد قام هذا النظام زورا وبهتانا (!) بخطف الرهائن تحت شعار الدفاع عن إيران والإسلام والشعب، وسخر مؤسساته الخارجية وخاصة سفاراته للمضي قدما في تنفيذ هذه الجرائم.الإسترضاء مع مصرفيي الإرهاب العالمي! شهدنا على الدوام حالات عديدة من هذا النوع من الجرائم على يد النظام الإيراني خلال الـ 44 سنة الماضية، و المؤسف في الأمر أن الدول والحكومات الغربية قد تعاملت معه وفق سياسة "الإسترضاء والمهادنة"، ولذلك استطاع النظام الإرهابي الحاكم استخدام هذه الوسيلة وبطرق مختلفة لتحقيق أهدافه الشريرة خاصة عند مواجهة التحديات والأزمات، ويأتي في مقدمة ذلك إستخدام هذه الوسيلة على رأس توجهاته لمواجهة البديل الديمقراطي الوحيد ألا وهو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وكانت أحدث حلقات المواجهة هذه هي الصفقة بين الحكومة البلجيكية والنظام الإرهابي المتحكم والمتسلط على إيران، وبموافقتها على مشروع قانون تبادل السجناء فيما بينهما تكون الحكومة البلجيكية قد اختارت أن تلعب على أرض النظام الإيراني وذلك أمرٌ خطيرٌ للغاية!وجدير بالذكر أن أول نتاج لهذه الصفقة المشينة هو نقل الدبلوماسي الإرهابي أسد الله أسدي من سجن بلجيكا إلى إيران في ظل سلطة نظام الإرهابيين هذا أي إلى المكان الذي أعد وهيأ القنبلة وإرسلها إلى أوروبا مستخدما دبلوماسيا كغطاءا لذلك لتنفيذ عملية التفجير في الاجتماع السنوي للمقاومة الإيرانية بباريس عام 2018 وهو الدبلوماسي الذي تم إلقاء القبض عليه فيما بعد!وقد تم إكتشاف هذه المؤامرة الإرهابية الكبرى من قبل الشرطة في الساعات التي سبقت الاجتماع السنوي للمقاومة الإيرانية الذي حضره مئات القادة من قارات العالم الخمس، ومن بين الحاضرين كانت السيدة مريم رجوي الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، وأُلقي القبض على الدبلوماسي الإرهابي أسد الله أسدي على رأس فريق إرهابي من أربعة أشخاص ومن خلال تتابع المراحل القضائية حُكِم عليه بالسجن عشرين عاما، وصدرت أحكاما مماثلة أيضا بحق باقي أعضاء الفريق الآخرين.إختطاف الرهائن ، وسائل للمضي قدما بنشر الإرهاب!قام النظام الإيراني خلال أربعة عقود من حكمه بالتوازي مع الاعتقالات، والتعذيب والإعدامات والإبادة، والاغتيالات والتفجيرات، ومختلف أنواع الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالشعب الإيراني قام بإختطاف الرهائن من مواطني الدول الأخرى (وخاصة المواطنين مزدوجي الجنسية) ونهج النظام هذا جزءا من برامج مُعدةً ومصممة للتقدم في تحقيق أهداف إرهابية وتوسعية. عبر أشكال مختلفة من الخداع والتآمر جر هذا النظام مواطني الدول الأخرى إلى إيران، وهناك بعد صنع ملفات أولية ومناسبة لأهدافه وتحدياته وأزماته يتم سجنهم وإساءة معاملتهم لإساءة استغلالهم والإستفادة منهم على طريق بناء أهداف إرهابية أو تحقيق مكاسب إجرامية سياسية، ومكاسب اقتصادية إذ أنه بحسب وثائق مختلفة فقد أُخِذَت منهم "اعترافات قسرية" بعدة حالات من أجل إضفاء الشرعية على عملية الإختط ......
#النظام
#الإيراني
#ودبلوماسية
#الرهائن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762343
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي إختطاف الرهائن من قبل أي مجموعة فعل مشين ومقيت، وخاصة إذا تم ارتكابه من قبل حكومة بعينها فإنه جريمة، ونظرا لتعلقها بنوع وتوقيت وأبعاد فأنها نقطة من أحد أطياف الجرائم، والنظام المتسلط على إيران هو مثال واقعي ملموس على ذلك بالعقود الخمسة الماضية وكذلك هو الأسوأ من نوعه، ذلك لأنه شق توأم لجرائم هذا النظام الأخرى من قتل وإعدام واغتيال وإبادة وتفجير!بدأ النظام الإيراني الحالي حكمه الشرير بإختطاف مواطنين من دول أخرى كرهائن، ولم ينأى بنفسه عن هذا التكتيك الإجرامي بل أضاف إليه أبعاداً أسوأ كل يوم كنهج له! لقد قام هذا النظام زورا وبهتانا (!) بخطف الرهائن تحت شعار الدفاع عن إيران والإسلام والشعب، وسخر مؤسساته الخارجية وخاصة سفاراته للمضي قدما في تنفيذ هذه الجرائم.الإسترضاء مع مصرفيي الإرهاب العالمي! شهدنا على الدوام حالات عديدة من هذا النوع من الجرائم على يد النظام الإيراني خلال الـ 44 سنة الماضية، و المؤسف في الأمر أن الدول والحكومات الغربية قد تعاملت معه وفق سياسة "الإسترضاء والمهادنة"، ولذلك استطاع النظام الإرهابي الحاكم استخدام هذه الوسيلة وبطرق مختلفة لتحقيق أهدافه الشريرة خاصة عند مواجهة التحديات والأزمات، ويأتي في مقدمة ذلك إستخدام هذه الوسيلة على رأس توجهاته لمواجهة البديل الديمقراطي الوحيد ألا وهو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وكانت أحدث حلقات المواجهة هذه هي الصفقة بين الحكومة البلجيكية والنظام الإرهابي المتحكم والمتسلط على إيران، وبموافقتها على مشروع قانون تبادل السجناء فيما بينهما تكون الحكومة البلجيكية قد اختارت أن تلعب على أرض النظام الإيراني وذلك أمرٌ خطيرٌ للغاية!وجدير بالذكر أن أول نتاج لهذه الصفقة المشينة هو نقل الدبلوماسي الإرهابي أسد الله أسدي من سجن بلجيكا إلى إيران في ظل سلطة نظام الإرهابيين هذا أي إلى المكان الذي أعد وهيأ القنبلة وإرسلها إلى أوروبا مستخدما دبلوماسيا كغطاءا لذلك لتنفيذ عملية التفجير في الاجتماع السنوي للمقاومة الإيرانية بباريس عام 2018 وهو الدبلوماسي الذي تم إلقاء القبض عليه فيما بعد!وقد تم إكتشاف هذه المؤامرة الإرهابية الكبرى من قبل الشرطة في الساعات التي سبقت الاجتماع السنوي للمقاومة الإيرانية الذي حضره مئات القادة من قارات العالم الخمس، ومن بين الحاضرين كانت السيدة مريم رجوي الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، وأُلقي القبض على الدبلوماسي الإرهابي أسد الله أسدي على رأس فريق إرهابي من أربعة أشخاص ومن خلال تتابع المراحل القضائية حُكِم عليه بالسجن عشرين عاما، وصدرت أحكاما مماثلة أيضا بحق باقي أعضاء الفريق الآخرين.إختطاف الرهائن ، وسائل للمضي قدما بنشر الإرهاب!قام النظام الإيراني خلال أربعة عقود من حكمه بالتوازي مع الاعتقالات، والتعذيب والإعدامات والإبادة، والاغتيالات والتفجيرات، ومختلف أنواع الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالشعب الإيراني قام بإختطاف الرهائن من مواطني الدول الأخرى (وخاصة المواطنين مزدوجي الجنسية) ونهج النظام هذا جزءا من برامج مُعدةً ومصممة للتقدم في تحقيق أهداف إرهابية وتوسعية. عبر أشكال مختلفة من الخداع والتآمر جر هذا النظام مواطني الدول الأخرى إلى إيران، وهناك بعد صنع ملفات أولية ومناسبة لأهدافه وتحدياته وأزماته يتم سجنهم وإساءة معاملتهم لإساءة استغلالهم والإستفادة منهم على طريق بناء أهداف إرهابية أو تحقيق مكاسب إجرامية سياسية، ومكاسب اقتصادية إذ أنه بحسب وثائق مختلفة فقد أُخِذَت منهم "اعترافات قسرية" بعدة حالات من أجل إضفاء الشرعية على عملية الإختط ......
#النظام
#الإيراني
#ودبلوماسية
#الرهائن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762343
الحوار المتمدن
عبدالرحمن مهابادي - النظام الإيراني .. ودبلوماسية الرهائن!