رزاق حمد العوادي : حرية التعبير عن الرائ وحرية الصحافة والطباعة والاعلان والاعلام والنشر ...والاجتماع والتظاهر السلمي ....والموقف من نظرية التعسف في استعمال الحق ... والاطار القانوني الذي يحكم هذة الوقائع ...وتكيفها القانوني ووفق ما يلي
#الحوار_المتمدن
#رزاق_حمد_العوادي حرية التعبير عن الرائ وحرية الصحافة والطباعة والاعلان والاعلام والنشر ...والاجتماع والتظاهر السلمي ....والموقف من نظرية التعسف في استعمال الحق ... والاطار القانوني الذي يحكم هذة الوقائع ...وتكيفها القانوني ووفق ما يلي المقدمة .....المواضيع محل البحث ....اولا ....مفهوم حرية الرائ والتعبير والفكر ......ثانيا...نظرية التعسف في استعمال الخق باعتبارها مرادفة للتطبيقات القانونية لهذة الحريات ....ثالثا ...موقف القضاء العراقي من نظرية التعسف في استعمال الحق....... رابعا ....الضمانات الدستورية والقانونية لهذة الحقوق.......خامسا ...بعض الاتفاقيات االدولية التي صادق عليها العراق بهذا الشان .......سادسا...الاركان القانونية للمسؤلية عن حريات التعبير ......سابعا ....الاسس الدستورية والقانونية التي تحكم دعاوى النشر ......ثامنا ....مصادر البحث ......... مقدمة .......الحريات التي وردت في المادة 38 من الدستور المشار اليها .!!!!!!...هذا لا يعني انها مكفولة لجميع المواطنين بل مشروطة بما لا يخل النظام العام والاداب ومنح السلطة التنفيذية خقوق قد تكون تسلطية اكثر مما يمنح المواطن الحق في الراي والتعبير ..وقد تكون هذة الحريات مهددة بفهوم النظام العام والاداب ومن الذي يحدد هذا المفهوم وتطبيقة .واعتقد ان السلطة التنفيذية ومن التطبيقات على ارض الواقع هي من تحدد ذلك وفقا للمعطيات التي ترتئيها ... اولا .......مفهوم حرية التعبير والرائ والفكر .....!!!!..هو ان يمارس الانسان بالفكر والتروي والتحري بدقائق الامور ...وان يتحرى المعلومات الذي يروم نشرها او التحدث عنها .. اذا رسالتها نقل الحقائق بمصداقية الهدف هو للتقويم والارشاد...فهي للذات وللانسان وللمجتمع ..ووسيلة للاصلاح...وهي وسيلة وليست غاية وكما اشارت اليها المادة 42 من الدستور (((لكل فرد خرية الفكر والضمير والعقيدة)))...والحق يقال ان اكثر الدساتير والقوانين تركت للفرد مطلق الحرية في ان يحدث نفسة بما يشاء ...ولم تقر العقوبة على هذا الراي...بمعنى ......1.....البحث عن الحقائق اولا ...ب...وتوضيح الحقائق والمعلومات للوصول للنتيجة ج....ثم الافصاح عن النتائج التي توصل اليها بكل شجاعة .......((1))اذا التعبير لا ينطلق من رغبة او هوى لانة نقل الحقائق للغير وفقا لحقائق الامور التي اطلع عليها بروحية تطبيقية وهذا مما يؤدي الى تحقق حرية الرا ئ الحقيقية للمجتمع ثانيا .......مفهوم التعسف في استعمال الحقوق الاساسية الواردة في المادة 38 من الدستور .من منظور نظرية التعسف في استعمال الحق ......!!!(2))..1...بدا ان نظرية التعسف في استعمال الحق التي اشار اليها القانون المدني رقم 40 لسنة 1951في المادة 7 ..من استعمل حقة استعمالا غير جائز وجب علية الضمان ..ويصيح استعمال الحق غير جائز في الاحوال الاتية ..((.2))1..اذا لم يقصد بها سوى الاضرار بالغير ب اذا كانت المصالخ التي يرمي اليها ....قليلة ......ج..اذا كانت المصالح التي يرمي اليها ....غير مشروعة .....وعلى ضوء ذلك فان استعمال الحريات المشار اليها خارج ضوابط الاباحة او بقصد الاضرار بالغير او ان تكون المفسدة اكثر من المنفعة فان ذلك يعتبر تعسف في استعمال الحق المادة 7 المشار اليها...وان حرية التعبير عن الرائ هي كما ذكرنا وسيلة للتقويم والاصلاح وان تنقل حرية الرائ حقيقتها رسالتها المعبرة الى المجتمع .... ثالثا ....... موقف ......
#حرية
#التعبير
#الرائ
#وحرية
#الصحافة
#والطباعة
#والاعلان
#والاعلام
#والنشر
#...والاجتماع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719707
#الحوار_المتمدن
#رزاق_حمد_العوادي حرية التعبير عن الرائ وحرية الصحافة والطباعة والاعلان والاعلام والنشر ...والاجتماع والتظاهر السلمي ....والموقف من نظرية التعسف في استعمال الحق ... والاطار القانوني الذي يحكم هذة الوقائع ...وتكيفها القانوني ووفق ما يلي المقدمة .....المواضيع محل البحث ....اولا ....مفهوم حرية الرائ والتعبير والفكر ......ثانيا...نظرية التعسف في استعمال الخق باعتبارها مرادفة للتطبيقات القانونية لهذة الحريات ....ثالثا ...موقف القضاء العراقي من نظرية التعسف في استعمال الحق....... رابعا ....الضمانات الدستورية والقانونية لهذة الحقوق.......خامسا ...بعض الاتفاقيات االدولية التي صادق عليها العراق بهذا الشان .......سادسا...الاركان القانونية للمسؤلية عن حريات التعبير ......سابعا ....الاسس الدستورية والقانونية التي تحكم دعاوى النشر ......ثامنا ....مصادر البحث ......... مقدمة .......الحريات التي وردت في المادة 38 من الدستور المشار اليها .!!!!!!...هذا لا يعني انها مكفولة لجميع المواطنين بل مشروطة بما لا يخل النظام العام والاداب ومنح السلطة التنفيذية خقوق قد تكون تسلطية اكثر مما يمنح المواطن الحق في الراي والتعبير ..وقد تكون هذة الحريات مهددة بفهوم النظام العام والاداب ومن الذي يحدد هذا المفهوم وتطبيقة .واعتقد ان السلطة التنفيذية ومن التطبيقات على ارض الواقع هي من تحدد ذلك وفقا للمعطيات التي ترتئيها ... اولا .......مفهوم حرية التعبير والرائ والفكر .....!!!!..هو ان يمارس الانسان بالفكر والتروي والتحري بدقائق الامور ...وان يتحرى المعلومات الذي يروم نشرها او التحدث عنها .. اذا رسالتها نقل الحقائق بمصداقية الهدف هو للتقويم والارشاد...فهي للذات وللانسان وللمجتمع ..ووسيلة للاصلاح...وهي وسيلة وليست غاية وكما اشارت اليها المادة 42 من الدستور (((لكل فرد خرية الفكر والضمير والعقيدة)))...والحق يقال ان اكثر الدساتير والقوانين تركت للفرد مطلق الحرية في ان يحدث نفسة بما يشاء ...ولم تقر العقوبة على هذا الراي...بمعنى ......1.....البحث عن الحقائق اولا ...ب...وتوضيح الحقائق والمعلومات للوصول للنتيجة ج....ثم الافصاح عن النتائج التي توصل اليها بكل شجاعة .......((1))اذا التعبير لا ينطلق من رغبة او هوى لانة نقل الحقائق للغير وفقا لحقائق الامور التي اطلع عليها بروحية تطبيقية وهذا مما يؤدي الى تحقق حرية الرا ئ الحقيقية للمجتمع ثانيا .......مفهوم التعسف في استعمال الحقوق الاساسية الواردة في المادة 38 من الدستور .من منظور نظرية التعسف في استعمال الحق ......!!!(2))..1...بدا ان نظرية التعسف في استعمال الحق التي اشار اليها القانون المدني رقم 40 لسنة 1951في المادة 7 ..من استعمل حقة استعمالا غير جائز وجب علية الضمان ..ويصيح استعمال الحق غير جائز في الاحوال الاتية ..((.2))1..اذا لم يقصد بها سوى الاضرار بالغير ب اذا كانت المصالخ التي يرمي اليها ....قليلة ......ج..اذا كانت المصالح التي يرمي اليها ....غير مشروعة .....وعلى ضوء ذلك فان استعمال الحريات المشار اليها خارج ضوابط الاباحة او بقصد الاضرار بالغير او ان تكون المفسدة اكثر من المنفعة فان ذلك يعتبر تعسف في استعمال الحق المادة 7 المشار اليها...وان حرية التعبير عن الرائ هي كما ذكرنا وسيلة للتقويم والاصلاح وان تنقل حرية الرائ حقيقتها رسالتها المعبرة الى المجتمع .... ثالثا ....... موقف ......
#حرية
#التعبير
#الرائ
#وحرية
#الصحافة
#والطباعة
#والاعلان
#والاعلام
#والنشر
#...والاجتماع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719707
الحوار المتمدن
رزاق حمد العوادي - حرية التعبير عن الرائ وحرية الصحافة والطباعة والاعلان والاعلام والنشر ...والاجتماع والتظاهر السلمي ....والموقف…
مختار سعد شحاته : من تاريخ النشر والطباعة
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته علامة استفهام أولى:نعجب حين نبحث في تاريخ الطباعة والنشر، إذ لم يعرف العرب هذا المجال كصناعة لها قواعدها وأدواتها إلا متأخرًا، رغم ما قدمته الحضارة العربية من إسهامات في النسخ والكتابة بشكل عام ، وهو ما يشهد به عدد المخطوطات والمنسوخات في مختلف مكتبات ومتاحف العالم. وهو ما أكده باحث الأنثربولوجيا الفرنسي "فرانك ميرمييه" أن العالم العربي لم يعرف تلك الصناعة إلا متأخرًا، وهو ما كان له الأثر بظلال علي تكوين الشخصية العربية، إذ لم يصبح –للأسف- أن تتحول القراءة –باعتبارها مرتبطة بصناعة الكتاب ونشره- إلى سلوك عربي شخصي يومي، ومكون من مكونات بناء الشخصية العربية، ولعل الإحصائية التي تقول بأن العربي لا يقرأ نصف صفحة سنويًا (نسبة تقريبية عامة) تؤكد غياب تلك الثقافة بجدارة، حيث أكدت مؤسسة الفكر العربي في تقريرها الصادر عام 2011م، بأن متوسط قراءة الفرد العربي لا يتعدى ست (6) دقائق سنويًا، في حين تبلغ مائتين (200) ساعة سنويًا للقاربء الأوربي.إرهاصات وبدايات:جاءت سوريا ولبنان سابقتين لمصر في التعرف إلى تلك الصناعة، إذ تأسست أول مطبعة في حلب في العام (1709م) على يد "فناسيوس دباس"، وجاءت مطبعة "الدوماني" لطباعة الكتب الدينية لصاحبها "عبد الله الزاخر الحلبي" كواحدة من أولى التجارب، وذلك قبل أن تعرفها دمشق في 1855م.وكذلك مطبعة الشوير في دير "مار يوحنا" في عام 1734م، بلبنان.وفي مصر؛ ارتبطت معرفة الطباعة والنشر بالحملة الفرنسية (1798 – 1801م) حين اصطحب "نابليون بونابرت" تلك المطبعة معه، وذلك لطباعة ونشر سياسات وبيانات رسمية تصدر من قيادة الحملة إلى المصريين أو لمراسلات الحملة، وهو ما ساهم في ظهور كتاب "أمثال لقمان" كأول مطبوع عربي حقيقي، وعرفت باسم "المطبعة الأهلية" بعد استقرار الحملة في القاهرة، وبعد فترة من طباعة أبجديات العربية والفارسية والتركية في الإسكندرية تحت مسمى "المطبعة الشرقية الفرنسية". وفي عهد "محمد على باشا" قفزت تلك الصناعة قفزة واسعة، إذ أسس في العام 1828 مطبعة بولاق بإدارة السوري "نيقولا مسابكي" والتي عُنيت بنشر وطباعة المترجمات في الهندسة والطب والعلوم العسكرية التي اعتمدها محمد على في تأسيس مصر الحديثة، وأنشأ لأجلها مصنعًا خاصًا للورق.ولا يغفل الباحث في تاريخ الطباعة وبداياتها ما قامت به بيروت من تطوير وانتشار للصناعة، إذ فيما بين العامين (1840م – 1920) عرفت بيروت الطباعة من خلال ثمانين (80) مطبعة مختلفة، في الوقت الذي لم تتجاوز فيه المطابع في دمشق والقاهرة –معًا- أصابع اليدين، وهو ما جعل بيروت قبلة للنشر في العالم العربي كله، وذلك إبان الحقبة الناصرية في مصر. فحتى عام 1982م، كانت بيروت تتصدر ما يزيد عن نصف المطبوعات والمنشورات من المجلات والدوريات والجرائد والكتب في العالم العربي. ولعل الاسم المتميز الذي صنعته لنفسها دور النشر اللبنانية يعكس ذلك بوضوح في العالم العربي كله وللمهتمين بالصناعة بشكل عام وتأريخها في الوطن العربي.من واقع الصناعة الآني:كما قلت في البداية أن القراءة لم تكن ملمحًا مميزًا للسلوك العربي والثقافة العربية، والتي تأصلت على الشفاهية والحكي عبر تاريخ طويل من التراث الشفاهي والخطابة، وهو ما له شجون كثيرة، يمكن قراءتها حين نبحث في إحصائيات النشر والقراءة حول العالم ونصيب الفرد العربي مقارنة بخريطة القراءة العالمية، وهو بدوره يشير إلى حجم المطبوعات في وطننا العربي، بل وإلى الصناعة برمتها، إذ لا يأتي هذا المجال ضمن قائمة مجالات الاستثمار الأولى، وتظل تلك الصناعة مخاطرة كبيرة يجب دراستها قبل الإق ......
#تاريخ
#النشر
#والطباعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739920
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته علامة استفهام أولى:نعجب حين نبحث في تاريخ الطباعة والنشر، إذ لم يعرف العرب هذا المجال كصناعة لها قواعدها وأدواتها إلا متأخرًا، رغم ما قدمته الحضارة العربية من إسهامات في النسخ والكتابة بشكل عام ، وهو ما يشهد به عدد المخطوطات والمنسوخات في مختلف مكتبات ومتاحف العالم. وهو ما أكده باحث الأنثربولوجيا الفرنسي "فرانك ميرمييه" أن العالم العربي لم يعرف تلك الصناعة إلا متأخرًا، وهو ما كان له الأثر بظلال علي تكوين الشخصية العربية، إذ لم يصبح –للأسف- أن تتحول القراءة –باعتبارها مرتبطة بصناعة الكتاب ونشره- إلى سلوك عربي شخصي يومي، ومكون من مكونات بناء الشخصية العربية، ولعل الإحصائية التي تقول بأن العربي لا يقرأ نصف صفحة سنويًا (نسبة تقريبية عامة) تؤكد غياب تلك الثقافة بجدارة، حيث أكدت مؤسسة الفكر العربي في تقريرها الصادر عام 2011م، بأن متوسط قراءة الفرد العربي لا يتعدى ست (6) دقائق سنويًا، في حين تبلغ مائتين (200) ساعة سنويًا للقاربء الأوربي.إرهاصات وبدايات:جاءت سوريا ولبنان سابقتين لمصر في التعرف إلى تلك الصناعة، إذ تأسست أول مطبعة في حلب في العام (1709م) على يد "فناسيوس دباس"، وجاءت مطبعة "الدوماني" لطباعة الكتب الدينية لصاحبها "عبد الله الزاخر الحلبي" كواحدة من أولى التجارب، وذلك قبل أن تعرفها دمشق في 1855م.وكذلك مطبعة الشوير في دير "مار يوحنا" في عام 1734م، بلبنان.وفي مصر؛ ارتبطت معرفة الطباعة والنشر بالحملة الفرنسية (1798 – 1801م) حين اصطحب "نابليون بونابرت" تلك المطبعة معه، وذلك لطباعة ونشر سياسات وبيانات رسمية تصدر من قيادة الحملة إلى المصريين أو لمراسلات الحملة، وهو ما ساهم في ظهور كتاب "أمثال لقمان" كأول مطبوع عربي حقيقي، وعرفت باسم "المطبعة الأهلية" بعد استقرار الحملة في القاهرة، وبعد فترة من طباعة أبجديات العربية والفارسية والتركية في الإسكندرية تحت مسمى "المطبعة الشرقية الفرنسية". وفي عهد "محمد على باشا" قفزت تلك الصناعة قفزة واسعة، إذ أسس في العام 1828 مطبعة بولاق بإدارة السوري "نيقولا مسابكي" والتي عُنيت بنشر وطباعة المترجمات في الهندسة والطب والعلوم العسكرية التي اعتمدها محمد على في تأسيس مصر الحديثة، وأنشأ لأجلها مصنعًا خاصًا للورق.ولا يغفل الباحث في تاريخ الطباعة وبداياتها ما قامت به بيروت من تطوير وانتشار للصناعة، إذ فيما بين العامين (1840م – 1920) عرفت بيروت الطباعة من خلال ثمانين (80) مطبعة مختلفة، في الوقت الذي لم تتجاوز فيه المطابع في دمشق والقاهرة –معًا- أصابع اليدين، وهو ما جعل بيروت قبلة للنشر في العالم العربي كله، وذلك إبان الحقبة الناصرية في مصر. فحتى عام 1982م، كانت بيروت تتصدر ما يزيد عن نصف المطبوعات والمنشورات من المجلات والدوريات والجرائد والكتب في العالم العربي. ولعل الاسم المتميز الذي صنعته لنفسها دور النشر اللبنانية يعكس ذلك بوضوح في العالم العربي كله وللمهتمين بالصناعة بشكل عام وتأريخها في الوطن العربي.من واقع الصناعة الآني:كما قلت في البداية أن القراءة لم تكن ملمحًا مميزًا للسلوك العربي والثقافة العربية، والتي تأصلت على الشفاهية والحكي عبر تاريخ طويل من التراث الشفاهي والخطابة، وهو ما له شجون كثيرة، يمكن قراءتها حين نبحث في إحصائيات النشر والقراءة حول العالم ونصيب الفرد العربي مقارنة بخريطة القراءة العالمية، وهو بدوره يشير إلى حجم المطبوعات في وطننا العربي، بل وإلى الصناعة برمتها، إذ لا يأتي هذا المجال ضمن قائمة مجالات الاستثمار الأولى، وتظل تلك الصناعة مخاطرة كبيرة يجب دراستها قبل الإق ......
#تاريخ
#النشر
#والطباعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739920
الحوار المتمدن
مختار سعد شحاته - من تاريخ النشر والطباعة