الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جبار فهد : أحفاد هُبل وأبناء العلم..
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبار_فهد حاورت لامؤمنين فتبين لي أنهم يريدون المزاح والسُخرية لا البحث عن الحقيقة..وحاورت مؤمنين فتبين لي أنهم عبدة كتب مثل أجدادهم..ويدورون حول حلقة مفرغة لا حُجّة عليها ولا بُرهان...........الكُلّ عبدة أوثان، لأنّ الكُلّ يبحث عن فكرة تنقذه لا عن حُبّ ينتشله من واقعه السخيف.. (في رأيي الساذج طبعاً)...........الأفضل لكم ألا تتناقشوا وألا تتحاوروا.. احموا عقولكم الجميلة وانشدوا الحُبّ المطلق، ذلك لأنه الحقيقة الحدسية الوحيدة التي ستوجهك الى اللاوجهة وإلى اللامكان...........دعوا الكلمات واختاروا الأحاسيس.. ففينا الحقيقة وفينا الفوانيس.._______________________________________________________”يا ايها العائب كأس الخندريس..انظُرنَ، يا صاح، ما تحوي الكؤوسُ“..محمد إقبال.. ......
#أحفاد
ُبل
#وأبناء
#العلم..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687022
ازهر عبدالله طوالبه : شُهداء الوطن وأبناء الأصالة الوطنيّة.
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه يفتحونَ صُدورهم للموت، ويُقدِمون عليهِ غير آبهينَ للكيفيّة التي سيموتونَ بها، فيُلاقونهُ ساجدينَ، راكعينَ حينما يكون الموت في سبيلِ الدِّفاع عَن الوطَن..هكذا هي مصائر أبناء الوطَن المُحبّينَ لوطَنهم.ولأنَّ أرضهم يبّزغ منها التّأريخ، ولأنّ أرضهم رحِم تولَد منهُ جُغرافيّة العالَم ؛ تجدهم جُنودًا لا يتردّدونَ بالدّفاع عن ولو ذرّة مِن ذرّات تُراب الوطَن . فكُلَّما لمَع الخطر في سمائه توالف "نبض قلبه الكليّ الكبير" مع نبض قُلوب أبنائه الذينَ يحملونَ في صدورهم قُلوبًا تستشّعر دفء الوطن..هؤلاء هُم ملائكة الأرض، مَن لا يحنونَ جباههم لأحدٍ ؛ سوى الوطن.إنَّ جُنود وأبناء الوطن الأُصلاء، الضّاربينَ بعمقِ الأصالة الوطنيّة، لا يموتونَ بسهولة، ولا يموتونَ بأيٍّ مِن مراكِز الوطَن، فهُم دائمًا يموتونَ في أماكنٍ تخلِّدهم، وفي أماكنٍ يكون الموت فيها يحمل رمزيّة وطنيّة تاريخيّة، تخلَّد، ليتوارثها جيلٍ بعد جيل..هؤلاء لا يموتونَ إلّا حيثما يوجَد الشَّرف وحيثما توجَد المهابة . هؤلاء مَن يرفضونَ أن يسّرقهُم الموت دونما أن يحمِلوا بكفوفهم رائحة تُراب الوطَن، ليضعوها على قلوبهم حينما يُكفّنون ؛ ليربّتوا على قلوبهم، التي لَم ولَن تُمُت ما دامَ أنَّه أوتانها تربِطها بالوطَن، أو تربِط الوطن بها، لا خلاف على ذلك ؛ حيث أنّ كُلّ واحدٍ مِنهما يستمدّ حياته مِن الآخر..هؤلاء مَن تعرفهم الأرض، فهُم أهلها وذويها ؛ فالأرض لا تعرف إلّا مَن ولِدوا مِن رحِمها، وتُنكِر كُلّ المارقينَ السّفلَة الأوباش، وأبناء الزّنا، وأحفاد مَن اشتهروا بخسّتهم ودناءتهم..تُنكِرهم ؛ لأنَّهُم تسرَّبوا إليها في لحظة غفلةٍ تاريخيّة.الخضيرات والمشاقبة، لَم يموتا جراء حادث سير، أو في إحدى القُصور نتيجةَ تعاطيهم جُرعة زائدة، كما أنّهُما لَم يموتا وهُم يتجوّلان في أصقاع عمّان التي رفضتّهُم، كثيرًا، تلكَ الأُم التي لا تعتَرف بأبنائها مِن هذه الفئة، وهي فئةٌ لولاها لما كانَت على ما هي عليهِ اليوم مِن أمنٍ واستقرارٍ داخليّ...الخضيرات والمشاقبة، ماتا وهُم يضعان بعيّنهما السّاهرَة أمنَ وطنٍ تبّلُغ مساحته "89931"، وبالنّسبةِ لهُما، كانَت هذه المساحة تساوي قلبَ كُلّ واحدٍ مِنهُما ؛ إذ أنَّهما تنازلا عن قلبيّهما مُقابل هذه القطّعة التي كانا يحملاها في جيوبِ فلدتيّهما، كما كانَا يحملان أطفالهما حينما كانا يعودانِ لبيّتيّهما.من أينَ نأتي بالكلامِ الصّادِق، الشّاهِق، السّامِق، العظيم، الشّمسيّ، لنكتُب عنكُم يا أبناءَ وطنيَ المُخلصين، ويا شُهداء الحِفاظَ على وطنٍ يتقاسمهُ عليّة القومِ، وكأنَّهُ آخر ما تركهُ لهُم آباءهم مِن ترَكَة..مِن أينَ نأتي بزادِ الكلامِ وأرض البلادِ جدّباء، بل هي صحراءٌ حرموها مِن الماء، ومِن المؤكّد، بأنّها لَن تعرِف الماء ؛ إن بقيَ يجّثو عليها مَن يتعالونَ على تضاريسها..لذا، هي صحراء، بل بمعنى أدَق، صحّروها بعدَ أن كانَت يانِعة، وخضارها يمتّع النّاظرين، وماؤها يروي العطّشى والحائرينَ، وتُرابها الأحمَر يحتَضن التّاهينَ، الذينَ بلا أوطان ؛ فها هي اليوم، لا ينبت بها إلّا صبّار الكَلام الكاذِب، المُدّقع بالنّفاقِ والتملُّق والتسلّق، الذي يُبدِع حاشيَة "السياسية والإدارة والاقتصاد" ببذرهِ أينما حلّوا وارتحلوا.لقَد احتضنكُما الأرض يا أبناءنا، وليسَ هُناكَ مَن هو أحقٌّ بكُما ؛ سِواها..لقَد أصابها الظّمأ فقدَّمتُما لها دماءكُما، وأصابتها المخمَصة ؛ فقدَّمتُما لها جسديّكُما، على الرّغم مِن أنّكُما أكثر النّاس علمًا، بتقصيرها تُجاهَ أبناءها، كيفَ لا، وأنتُم مَن كُنتُم ......
ُهداء
#الوطن
#وأبناء
#الأصالة
#الوطنيّة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744292