ابراهيم الحمدان : رسالة.. برأس صاروخ متفجر
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الحمدان ................................................................. لم تكن المنشٱت الإسرائيلية الثابتة بيوم من الأيام ومنذ عشرات السنين، خارج نطاق إحداثيات صواريخ تحالف تيار المقاومة إن كان في إيران او سورية او جنوب لبنان، وتلك الأهداف الثابتة، لا تعد ولا تحصى، وكل هدف قد يكون بمثابة قنبلة نووية. والسؤال: لماذا لم يتم استهداف كل تلك المنشٱت من قبل سورية أو إيران ، رغم كل ما تعرضت له سورية من تدمير بشع !!! ورغم كل الاعتداءت الإسرائيلية التي باتت شبه أسبوعية على القوات السورية والإيرانيةالمتواجدة في سورية !! ؟؟هذا السؤال يقود بالمنطق إلى نتيجة مفادها إن تيار المقاومة ( سورية وإيران) لا يضعون الحرب العسكرية ضمن خططهم للتعامل مع العد الإسرائيلي ،لا للدفاع عن النفس ولا للهجوم وتحرير الأراضي المحتلة..على الأقل في المدى المنظور. تيار المقاومة يسعى إلى خلق توازن الرعب، وخلق حالة ردع للعدو الإسرائيلي... بمعنى ردع إسرائيل من الاعتداء علينا ، ومن يدقق بالبرنامج السياسي للمقاومة يرى أن شعارات المقاومة تكتفي بشعارين ( الصمود ، والتصدي ) ولم ترفع بيوم من الأيام شعار الهجوم على إسرائيل وشن حرب تحريرية . بينما نرى إسرائيل تقف خلف كل ما حدث من حرب على سورية و تحاول جر المنطقة ( كل المنطقة) إلى حرب، وتحرض أمريكا وأوروبا وتشكل تحالفات مع دول عربية وعلى رأسهم دول الخليج لمحاولة ضرب . إيران ونشوب حرب عسكرية في المنطقة من هنا علينا أن ندرك أن الصاروخ الذي سقط على بعد ثلاث كيلو مترات عن مفاعل ديمونا الإسرائيلي، بالتأكيد لم يخطيء هدفه، ولم يكن هدفه لا مفاعل ديمونا ، ولا فتح حرب عسكرية مع إسرائيل ، بل نستطيع أن نفهم أن الصاروخ ، اطلق من الدفاعات الجوية لصد هجوم من قبل الطيران الإسرائيلي، وبغض النظر إن كان أطلق خلف الطائرات الإسرائيلية، أم أطلق بشكل مباشر، فالرسالة واحدة، والهدف منه، تذكير الشعب الإسرائيلي أننا نستطيع الوصول إلى أخطر المواقع الإسرائيلية، لخلق حالة رعب وتذمر وضغط من قبل الشعب الإسرائيلي على حكومة بنيامين نتنياهو واليمين المتطرف في كيان إسرائيل الغاصب، ليرضخ لشروط السلام، كما أنها أيضا رسالة إلى صناع القرار في أمريكا، وهذه ليست إلا رسالة سورية تتوافق مع العديد من الرسائل الروسية الإقتصادية والسياسية الموجهة من موسكو إلى إسرائيل وامريكا ، بأن خيوط اللعبة وادارتها مازالت بيد روسيا، ،وعليكم أن تعودوا للتموضع الذي كان سائد مجيء بايدن للبيت الأبيض. هذه الرسالة الصاروخية في هذه المرحلة لن تكون الوحيدة والأخيرة بل تترافق مع رسائل اقتصادية بأن روسية قادرة على ٱفشال الحظر الاقتصادي على سورية، وقادرة على إبطال مفعول قانون قيصر إن لم تفعله ، أيضا تستطيع فتح النار على الشمال السوري وإحراق ما تبقى من إرهابيين وتحريرها ، والرسالة الأهم في هذه المرحلة هي دعم روسيا للاستحقاق الانتخابي للانتخابات الرئاسية في سورية، والرسالة واضحة المعالم حيث تقول (أن الرئيس بشار الأسد قائد للدولةوالجيش والشعب في المرحلة القادمة) . وأتوقع قريبا جدا سنجد التغيير في لهجة بايدن اتجاه كل من روسيا وإيران وسورية، وسنرى أيضا في إسرائيل تقهقر لشعبية اليمين المتطرف وانتقادات حادة لجهة بنيامين نتنياهو، أو تغيير في لهجة الحكومة الإسرائيلية الحالية ، تحت ضغط الشارع الإسرائيلي ، أو التوجه نحو حكومة إسرائيلية تتموضع كما تريد روسيا والقبول بإعادة هضبة الجولان، وما تبقى من مزارع شبعا، والقبول بعملية سلام بين سورية وإسرائيل، وإعادة ال ......
#رسالة..
#برأس
#صاروخ
#متفجر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716644
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الحمدان ................................................................. لم تكن المنشٱت الإسرائيلية الثابتة بيوم من الأيام ومنذ عشرات السنين، خارج نطاق إحداثيات صواريخ تحالف تيار المقاومة إن كان في إيران او سورية او جنوب لبنان، وتلك الأهداف الثابتة، لا تعد ولا تحصى، وكل هدف قد يكون بمثابة قنبلة نووية. والسؤال: لماذا لم يتم استهداف كل تلك المنشٱت من قبل سورية أو إيران ، رغم كل ما تعرضت له سورية من تدمير بشع !!! ورغم كل الاعتداءت الإسرائيلية التي باتت شبه أسبوعية على القوات السورية والإيرانيةالمتواجدة في سورية !! ؟؟هذا السؤال يقود بالمنطق إلى نتيجة مفادها إن تيار المقاومة ( سورية وإيران) لا يضعون الحرب العسكرية ضمن خططهم للتعامل مع العد الإسرائيلي ،لا للدفاع عن النفس ولا للهجوم وتحرير الأراضي المحتلة..على الأقل في المدى المنظور. تيار المقاومة يسعى إلى خلق توازن الرعب، وخلق حالة ردع للعدو الإسرائيلي... بمعنى ردع إسرائيل من الاعتداء علينا ، ومن يدقق بالبرنامج السياسي للمقاومة يرى أن شعارات المقاومة تكتفي بشعارين ( الصمود ، والتصدي ) ولم ترفع بيوم من الأيام شعار الهجوم على إسرائيل وشن حرب تحريرية . بينما نرى إسرائيل تقف خلف كل ما حدث من حرب على سورية و تحاول جر المنطقة ( كل المنطقة) إلى حرب، وتحرض أمريكا وأوروبا وتشكل تحالفات مع دول عربية وعلى رأسهم دول الخليج لمحاولة ضرب . إيران ونشوب حرب عسكرية في المنطقة من هنا علينا أن ندرك أن الصاروخ الذي سقط على بعد ثلاث كيلو مترات عن مفاعل ديمونا الإسرائيلي، بالتأكيد لم يخطيء هدفه، ولم يكن هدفه لا مفاعل ديمونا ، ولا فتح حرب عسكرية مع إسرائيل ، بل نستطيع أن نفهم أن الصاروخ ، اطلق من الدفاعات الجوية لصد هجوم من قبل الطيران الإسرائيلي، وبغض النظر إن كان أطلق خلف الطائرات الإسرائيلية، أم أطلق بشكل مباشر، فالرسالة واحدة، والهدف منه، تذكير الشعب الإسرائيلي أننا نستطيع الوصول إلى أخطر المواقع الإسرائيلية، لخلق حالة رعب وتذمر وضغط من قبل الشعب الإسرائيلي على حكومة بنيامين نتنياهو واليمين المتطرف في كيان إسرائيل الغاصب، ليرضخ لشروط السلام، كما أنها أيضا رسالة إلى صناع القرار في أمريكا، وهذه ليست إلا رسالة سورية تتوافق مع العديد من الرسائل الروسية الإقتصادية والسياسية الموجهة من موسكو إلى إسرائيل وامريكا ، بأن خيوط اللعبة وادارتها مازالت بيد روسيا، ،وعليكم أن تعودوا للتموضع الذي كان سائد مجيء بايدن للبيت الأبيض. هذه الرسالة الصاروخية في هذه المرحلة لن تكون الوحيدة والأخيرة بل تترافق مع رسائل اقتصادية بأن روسية قادرة على ٱفشال الحظر الاقتصادي على سورية، وقادرة على إبطال مفعول قانون قيصر إن لم تفعله ، أيضا تستطيع فتح النار على الشمال السوري وإحراق ما تبقى من إرهابيين وتحريرها ، والرسالة الأهم في هذه المرحلة هي دعم روسيا للاستحقاق الانتخابي للانتخابات الرئاسية في سورية، والرسالة واضحة المعالم حيث تقول (أن الرئيس بشار الأسد قائد للدولةوالجيش والشعب في المرحلة القادمة) . وأتوقع قريبا جدا سنجد التغيير في لهجة بايدن اتجاه كل من روسيا وإيران وسورية، وسنرى أيضا في إسرائيل تقهقر لشعبية اليمين المتطرف وانتقادات حادة لجهة بنيامين نتنياهو، أو تغيير في لهجة الحكومة الإسرائيلية الحالية ، تحت ضغط الشارع الإسرائيلي ، أو التوجه نحو حكومة إسرائيلية تتموضع كما تريد روسيا والقبول بإعادة هضبة الجولان، وما تبقى من مزارع شبعا، والقبول بعملية سلام بين سورية وإسرائيل، وإعادة ال ......
#رسالة..
#برأس
#صاروخ
#متفجر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716644
الحوار المتمدن
ابراهيم الحمدان - رسالة.. برأس صاروخ متفجر
ابراهيم الحمدان : رسالة... برأس صاروخ متفجر
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الحمدان لم تكن المنشٱ-;-ت الإسرائيلية الثابتة بيوم من الأيام ومنذ عشرات السنين، خارج نطاق إحداثيات صواريخ تحالف تيار المقاومة إن كان في إيران او سورية او جنوب لبنان، وتلك الأهداف الثابتة، لا تعد ولا تحصى، وكل هدف قد يكون بمثابة قنبلة نووية. والسؤال: لماذا لم يتم استهداف كل تلك المنشٱ-;-ت من قبل سورية أو إيران ، رغم كل ما تعرضت له سورية من تدمير بشع !!! ورغم كل الاعتداءت الإسرائيلية التي باتت شبه أسبوعية على القوات السورية والإيرانيةالمتواجدة في سورية !! ؟؟هذا السؤال يقود بالمنطق إلى نتيجة مفادها إن تيار المقاومة ( سورية وإيران) لا يضعون الحرب العسكرية ضمن خططهم للتعامل مع العد الإسرائيلي ،لا للدفاع عن النفس ولا للهجوم وتحرير الأراضي المحتلة..على الأقل في المدى المنظور. تيار المقاومة يسعى إلى خلق توازن الرعب، وخلق حالة ردع للعدو الإسرائيلي... بمعنى ردع إسرائيل من الاعتداء علينا ، ومن يدقق بالبرنامج السياسي للمقاومة يرى أن شعارات المقاومة تكتفي بشعارين ( الصمود ، والتصدي ) ولم ترفع بيوم من الأيام شعار الهجوم على إسرائيل وشن حرب تحريرية . بينما نرى إسرائيل تقف خلف كل ما حدث من حرب على سورية و تحاول جر المنطقة ( كل المنطقة) إلى حرب، وتحرض أمريكا وأوروبا وتشكل تحالفات مع دول عربية وعلى رأسهم دول الخليج لمحاولة ضرب . إيران ونشوب حرب عسكرية في المنطقة من هنا علينا أن ندرك أن الصاروخ الذي سقط على بعد ثلاث كيلو مترات عن مفاعل ديمونا الإسرائيلي، بالتأكيد لم يخطيء هدفه، ولم يكن هدفه لا مفاعل ديمونا ، ولا فتح حرب عسكرية مع إسرائيل ، بل نستطيع أن نفهم أن الصاروخ ، اطلق من الدفاعات الجوية لصد هجوم من قبل الطيران الإسرائيلي، وبغض النظر إن كان أطلق خلف الطائرات الإسرائيلية، أم أطلق بشكل مباشر، فالرسالة واحدة، والهدف منه، تذكير الشعب الإسرائيلي أننا نستطيع الوصول إلى أخطر المواقع الإسرائيلية، لخلق حالة رعب وتذمر وضغط من قبل الشعب الإسرائيلي على حكومة بنيامين نتنياهو واليمين المتطرف في كيان إسرائيل الغاصب، ليرضخ لشروط السلام، كما أنها أيضا رسالة إلى صناع القرار في أمريكا، وهذه ليست إلا رسالة عسكرية تترافق مع العديد من الرسائل الروسية الإقتصادية والسياسية الموجهة من موسكو إلى جميع الأطراف ، بأن خيوط اللعبة مازالت بيد روسيا،وعليكم أن تعودوا للتموضع الذي كان سائد قبل مجيء بايدن للبيت الأبيض. هذه الرسالة الصاروخية في هذه المرحلة لن تكون الوحيدة والأخيرة بل تترافق مع رسائل اقتصادية بأن روسية قادرة على ٱ-;-فشال الحظر الاقتصادي على سورية، وقادرة على إبطال مفعول قانون قيصر إن لم تفعله ، أيضا تستطيع فتح النار على الشمال السوري وإحراق ما تبقى من إرهابيين وتحريرها ، والرسالة الأهم في هذه المرحلة هي دعم روسيا للاستحقاق الانتخابي للانتخابات الرئاسية في سورية، والرسالة واضحة المعالم حيث تقول (أن الرئيس بشار الأسد قائد للدولةوالجيش والشعب في المرحلة القادمة) . وأتوقع قريبا جدا سنجد التغيير في لهجة بايدن اتجاه كل من روسيا وإيران وسورية، وسنرى أيضا في إسرائيل تقهقر لشعبية اليمين المتطرف وانتقادات حادة لجهة بنيامين نتنياهو، أو تغيير في لهجة الحكومة الإسرائيلية الحالية ، تحت ضغط الشارع الإسرائيلي ، أو التوجه نحو حكومة إسرائيلية تتموضع كما تريد روسيا والقبول بإعادة هضبة الجولان، وما تبقى من مزارع شبعا، والقبول بعملية سلام بين سورية وإسرائيل، وإعادة الاتفاق النووي الأمريكي الإيراني من طرف أمريكا، فكل هذه الملفات في سلة واحدة وكلها مرس ......
#رسالة...
#برأس
#صاروخ
#متفجر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716661
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الحمدان لم تكن المنشٱ-;-ت الإسرائيلية الثابتة بيوم من الأيام ومنذ عشرات السنين، خارج نطاق إحداثيات صواريخ تحالف تيار المقاومة إن كان في إيران او سورية او جنوب لبنان، وتلك الأهداف الثابتة، لا تعد ولا تحصى، وكل هدف قد يكون بمثابة قنبلة نووية. والسؤال: لماذا لم يتم استهداف كل تلك المنشٱ-;-ت من قبل سورية أو إيران ، رغم كل ما تعرضت له سورية من تدمير بشع !!! ورغم كل الاعتداءت الإسرائيلية التي باتت شبه أسبوعية على القوات السورية والإيرانيةالمتواجدة في سورية !! ؟؟هذا السؤال يقود بالمنطق إلى نتيجة مفادها إن تيار المقاومة ( سورية وإيران) لا يضعون الحرب العسكرية ضمن خططهم للتعامل مع العد الإسرائيلي ،لا للدفاع عن النفس ولا للهجوم وتحرير الأراضي المحتلة..على الأقل في المدى المنظور. تيار المقاومة يسعى إلى خلق توازن الرعب، وخلق حالة ردع للعدو الإسرائيلي... بمعنى ردع إسرائيل من الاعتداء علينا ، ومن يدقق بالبرنامج السياسي للمقاومة يرى أن شعارات المقاومة تكتفي بشعارين ( الصمود ، والتصدي ) ولم ترفع بيوم من الأيام شعار الهجوم على إسرائيل وشن حرب تحريرية . بينما نرى إسرائيل تقف خلف كل ما حدث من حرب على سورية و تحاول جر المنطقة ( كل المنطقة) إلى حرب، وتحرض أمريكا وأوروبا وتشكل تحالفات مع دول عربية وعلى رأسهم دول الخليج لمحاولة ضرب . إيران ونشوب حرب عسكرية في المنطقة من هنا علينا أن ندرك أن الصاروخ الذي سقط على بعد ثلاث كيلو مترات عن مفاعل ديمونا الإسرائيلي، بالتأكيد لم يخطيء هدفه، ولم يكن هدفه لا مفاعل ديمونا ، ولا فتح حرب عسكرية مع إسرائيل ، بل نستطيع أن نفهم أن الصاروخ ، اطلق من الدفاعات الجوية لصد هجوم من قبل الطيران الإسرائيلي، وبغض النظر إن كان أطلق خلف الطائرات الإسرائيلية، أم أطلق بشكل مباشر، فالرسالة واحدة، والهدف منه، تذكير الشعب الإسرائيلي أننا نستطيع الوصول إلى أخطر المواقع الإسرائيلية، لخلق حالة رعب وتذمر وضغط من قبل الشعب الإسرائيلي على حكومة بنيامين نتنياهو واليمين المتطرف في كيان إسرائيل الغاصب، ليرضخ لشروط السلام، كما أنها أيضا رسالة إلى صناع القرار في أمريكا، وهذه ليست إلا رسالة عسكرية تترافق مع العديد من الرسائل الروسية الإقتصادية والسياسية الموجهة من موسكو إلى جميع الأطراف ، بأن خيوط اللعبة مازالت بيد روسيا،وعليكم أن تعودوا للتموضع الذي كان سائد قبل مجيء بايدن للبيت الأبيض. هذه الرسالة الصاروخية في هذه المرحلة لن تكون الوحيدة والأخيرة بل تترافق مع رسائل اقتصادية بأن روسية قادرة على ٱ-;-فشال الحظر الاقتصادي على سورية، وقادرة على إبطال مفعول قانون قيصر إن لم تفعله ، أيضا تستطيع فتح النار على الشمال السوري وإحراق ما تبقى من إرهابيين وتحريرها ، والرسالة الأهم في هذه المرحلة هي دعم روسيا للاستحقاق الانتخابي للانتخابات الرئاسية في سورية، والرسالة واضحة المعالم حيث تقول (أن الرئيس بشار الأسد قائد للدولةوالجيش والشعب في المرحلة القادمة) . وأتوقع قريبا جدا سنجد التغيير في لهجة بايدن اتجاه كل من روسيا وإيران وسورية، وسنرى أيضا في إسرائيل تقهقر لشعبية اليمين المتطرف وانتقادات حادة لجهة بنيامين نتنياهو، أو تغيير في لهجة الحكومة الإسرائيلية الحالية ، تحت ضغط الشارع الإسرائيلي ، أو التوجه نحو حكومة إسرائيلية تتموضع كما تريد روسيا والقبول بإعادة هضبة الجولان، وما تبقى من مزارع شبعا، والقبول بعملية سلام بين سورية وإسرائيل، وإعادة الاتفاق النووي الأمريكي الإيراني من طرف أمريكا، فكل هذه الملفات في سلة واحدة وكلها مرس ......
#رسالة...
#برأس
#صاروخ
#متفجر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716661
الحوار المتمدن
ابراهيم الحمدان - رسالة... برأس صاروخ متفجر