علي موللا نعسان : ذاب الشوق في الحشا
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان ذابَ الشَّوْقُ في الحشاحاسَ الوجدَ مقلٌ رامتْ عنْكَرْمِ زَيْتونٍ مُسَجَّى بالعَطاءإِذْ طالَ الجُورُ المُسَرْبلُ بالعويل أُمَّهاتٍ ثَكالى دونَ اِعْتِباروَ ظِلّ آباءٍ تَدَلَّتْ عَناقيدُ أَجَلِهِمْ عَلى صَهيلِ زَيْتونٍ مَسْلوبِ النَّدى قُطوفُ العِنَبِ رَعَسَتْ حُزْناًعَلى شِغافِ غُصْنِ التّينِ المُعَنَّىوَ شَجَرُ اللَّوْزِ أَجْفَلَتْهُ بَناتُ الصَّدْرو اللَّيْلُ سادَ يَنْشُرُ في الأَصْقاعِعَلى فَنَنٍ غَضّ قَشيبٍ مُلَوَّى صَواباً رامِقاً تَحْتَ رَمْسِ الوَدىشَوْكُ الظُّلْمِ حلَّ عَلى وَجَناتِ السّنديانْعَلى مَدْعاةِ قَوْمٍ عاثوا الدَّهْرَ فَساداما بَيْنَ طُقوسِ الرَّوْعِ و الخَرابْذُهولٌ عَتِيٌّ عَجّ البِلادَ بِلا هوادةوَ حارسُ البَيْنِ شَمَّرَ عَنْ كاهِلِه شُؤْمَاً وَلَّى في عُصَيَّاتِ العدىطُبولُ الحَرْبِ في عُقْرِ الدّيارِ دَوَتْوَ فَأْرُ الغَدْرِ أَعْتى شَجَرَ الزَّيْتونْوَ رَقَصُ أَفاعٍ سَرَتْ في دُجى اللَّيْلِعَلى تُخومِ غَزْوٍ حاصَرَ الكُرومْوَ عَبْرَ خَيْباتِ الزَمَنِ المُحْتَدَمْ طُيورُ العَزْمِ سَعَتْ في رَأْبِ الرَّدىفَقَدْ ذابَ الشَّوْقُ في الحَشا كَمَداوَ طافَتْ عُيونُ اليَتامى تَلْثُمُ الوَجْدَ وَ تَهَللَّ السَّعْيُّ في نَفْضِ الهَشيمةِوَ تَجَلى الصَّبْرُ المُلْتاعُ يَخْمِدُ وَجَعاًعَلى الترابِ في شَتى الرّياضِ و القِفار في مَشهدٍ تَطْغى فيهِ جَمْرَةُ السُّدىمَعارك شَرَفٍ طَرَقَتْ أَبْوابَ الحِمىوَ عَقْلٌ تَجَرَّعَ لَواعِجَ العَيْشِ اللاهِثوَ قَلْبٌ تاهَ في شَوارِعِ الضَّياعِمَفْجوعاً بِمِزاجِ الطَّبيعةِ بَيْنَ البَشَروَ مِن عَدوى الغُصْنِ العَافنِ عَلى الشَّجَر وَ مِنْ شَظايا الوَعْدِ القَميء في الصَّدىجُموحُ الصّعابِ صَعَّرَتْ خَدَّهاوَ طَوْعُ الهّمَةِ سرَّجَ جَوادَ الحَقِّسَعياً إلى بَقايا حُفْنَةٍ مِنْ تُرابمُتَشَدّقاً عَزيمةً لا تَكِلُّ و لا تَصْدَأوَ أَمَلاً يَنْتَظِرُهُ الياسمينُ الدّمَشْقي بِلهفٍ مُوَشَّى بِزَكْوَة أقانيمِ الهُدىطَيْفُ الذّكرى راحَ يَجوسُ الكُرومعَلى أنغامِ البَلابِلِ و الحَساسينبِلَقْطَةٍ مِنْ مُخلّداتِ الذاكِرةقُبَّرَةٌ تُغَني بِصَوْتٍ يُنْعِشُ الأَلبابوَ حُلمٌ يَجوبُ أثيرَ الطُّهْرِ و النَّقاء تَحْتَ ظِلالِ الحَوْرِ الأَبَيْضِ في المَدىجَمالُ الحُقولِ جاسَ بِلَحْظِهِ وَعْداًوَ نَرْجِسُ السَّعْدِ لاحَ يتوشّى بِطَرْفِهتَغْريدَ الطُّيورِ عَلى أَغْصانِ التينِو عَبْرَ فَيْضِ المَواسمِ وَ غَيْضِ بناتِ الفلاباحَ الشَّجْوُّ مَذهولاً عَلى أَوْتارِ الحَناجِر بِعرسِ زَغاريدٍ تَهلّلتْ عَلى شِفاهِ النِّداسُهولُ الزَّيْتونِ والصَّفصافِ تَرامتْبَيْنَ أَحْضانِ بناتِ الفِكْرِ و النَّوىنُزوحَ القَوْمِ شلَّهُ نُواحُ الوِجْدانوَ بِنْتَ العَيْنِ أَعْتَتْها بَسْمَةُ الدَّقَرِوَ أُمُّ الفَضائلِ تاهَتْ عَنْ شَجْرِ الأرطى تَرْ ......
#الشوق
#الحشا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699540
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان ذابَ الشَّوْقُ في الحشاحاسَ الوجدَ مقلٌ رامتْ عنْكَرْمِ زَيْتونٍ مُسَجَّى بالعَطاءإِذْ طالَ الجُورُ المُسَرْبلُ بالعويل أُمَّهاتٍ ثَكالى دونَ اِعْتِباروَ ظِلّ آباءٍ تَدَلَّتْ عَناقيدُ أَجَلِهِمْ عَلى صَهيلِ زَيْتونٍ مَسْلوبِ النَّدى قُطوفُ العِنَبِ رَعَسَتْ حُزْناًعَلى شِغافِ غُصْنِ التّينِ المُعَنَّىوَ شَجَرُ اللَّوْزِ أَجْفَلَتْهُ بَناتُ الصَّدْرو اللَّيْلُ سادَ يَنْشُرُ في الأَصْقاعِعَلى فَنَنٍ غَضّ قَشيبٍ مُلَوَّى صَواباً رامِقاً تَحْتَ رَمْسِ الوَدىشَوْكُ الظُّلْمِ حلَّ عَلى وَجَناتِ السّنديانْعَلى مَدْعاةِ قَوْمٍ عاثوا الدَّهْرَ فَساداما بَيْنَ طُقوسِ الرَّوْعِ و الخَرابْذُهولٌ عَتِيٌّ عَجّ البِلادَ بِلا هوادةوَ حارسُ البَيْنِ شَمَّرَ عَنْ كاهِلِه شُؤْمَاً وَلَّى في عُصَيَّاتِ العدىطُبولُ الحَرْبِ في عُقْرِ الدّيارِ دَوَتْوَ فَأْرُ الغَدْرِ أَعْتى شَجَرَ الزَّيْتونْوَ رَقَصُ أَفاعٍ سَرَتْ في دُجى اللَّيْلِعَلى تُخومِ غَزْوٍ حاصَرَ الكُرومْوَ عَبْرَ خَيْباتِ الزَمَنِ المُحْتَدَمْ طُيورُ العَزْمِ سَعَتْ في رَأْبِ الرَّدىفَقَدْ ذابَ الشَّوْقُ في الحَشا كَمَداوَ طافَتْ عُيونُ اليَتامى تَلْثُمُ الوَجْدَ وَ تَهَللَّ السَّعْيُّ في نَفْضِ الهَشيمةِوَ تَجَلى الصَّبْرُ المُلْتاعُ يَخْمِدُ وَجَعاًعَلى الترابِ في شَتى الرّياضِ و القِفار في مَشهدٍ تَطْغى فيهِ جَمْرَةُ السُّدىمَعارك شَرَفٍ طَرَقَتْ أَبْوابَ الحِمىوَ عَقْلٌ تَجَرَّعَ لَواعِجَ العَيْشِ اللاهِثوَ قَلْبٌ تاهَ في شَوارِعِ الضَّياعِمَفْجوعاً بِمِزاجِ الطَّبيعةِ بَيْنَ البَشَروَ مِن عَدوى الغُصْنِ العَافنِ عَلى الشَّجَر وَ مِنْ شَظايا الوَعْدِ القَميء في الصَّدىجُموحُ الصّعابِ صَعَّرَتْ خَدَّهاوَ طَوْعُ الهّمَةِ سرَّجَ جَوادَ الحَقِّسَعياً إلى بَقايا حُفْنَةٍ مِنْ تُرابمُتَشَدّقاً عَزيمةً لا تَكِلُّ و لا تَصْدَأوَ أَمَلاً يَنْتَظِرُهُ الياسمينُ الدّمَشْقي بِلهفٍ مُوَشَّى بِزَكْوَة أقانيمِ الهُدىطَيْفُ الذّكرى راحَ يَجوسُ الكُرومعَلى أنغامِ البَلابِلِ و الحَساسينبِلَقْطَةٍ مِنْ مُخلّداتِ الذاكِرةقُبَّرَةٌ تُغَني بِصَوْتٍ يُنْعِشُ الأَلبابوَ حُلمٌ يَجوبُ أثيرَ الطُّهْرِ و النَّقاء تَحْتَ ظِلالِ الحَوْرِ الأَبَيْضِ في المَدىجَمالُ الحُقولِ جاسَ بِلَحْظِهِ وَعْداًوَ نَرْجِسُ السَّعْدِ لاحَ يتوشّى بِطَرْفِهتَغْريدَ الطُّيورِ عَلى أَغْصانِ التينِو عَبْرَ فَيْضِ المَواسمِ وَ غَيْضِ بناتِ الفلاباحَ الشَّجْوُّ مَذهولاً عَلى أَوْتارِ الحَناجِر بِعرسِ زَغاريدٍ تَهلّلتْ عَلى شِفاهِ النِّداسُهولُ الزَّيْتونِ والصَّفصافِ تَرامتْبَيْنَ أَحْضانِ بناتِ الفِكْرِ و النَّوىنُزوحَ القَوْمِ شلَّهُ نُواحُ الوِجْدانوَ بِنْتَ العَيْنِ أَعْتَتْها بَسْمَةُ الدَّقَرِوَ أُمُّ الفَضائلِ تاهَتْ عَنْ شَجْرِ الأرطى تَرْ ......
#الشوق
#الحشا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699540
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - ذاب الشوق في الحشا
علي موللا نعسان : الضمير
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان ضمائرنا تشحذُ متونَ الغاياتإرهاصاتها تجول حائرةو أحاسيسها تصول ثائرةو ألسنتها تتسّاءل عن مصير يمد ذيله نحو الردى و وعكة تقفو قطاراً موعودوصف ينأى في وابل المخيلةو صورة تتقاذفها خفايا الريححياة تلثم الظلمة في النوىوسط أشجان الرؤى المتفاقمة .... و ممرات الآمال الناقمة ... مروراً إلى يراع وعد منشود بين بساتين العشق الأبيةورود الزنابق تتهامسعلى تخوم النرجسو شقائق النعمان ترتعشعبر آلام الربيع المعنى نحو وجوه يعلوها ابتسام الوليد نعمة الآمال تسعى إلى شغف و نوح الجمال يواسيه الشظف في شهيات الرغد و الطموحمع ثمار لا تعبأ بما يخبئ القدرو أوراق لا تسقط بهطول المطر و فلول عطر تنساب في الوجودلا سطوة على أمارات الضميرفهي حبيسة العقل و المقل مذهلة الأحاسيس و العواطف بوحها يرفل بالصبر و العزيمةو طيبها من برعم الوجد يولد في غصن فتي على حجر أملود فكلّما تحلى القلب بالسكينةكانت مشاعره دفقا من أريجبالألحان تزكى و بالنبض تمخرعباب الأنين نحو هزيم الرعدو في طياته عزم همة تجود في رياض الوجدان الموعودو فوق جبين الورى غيمة تعتلجو غيث يسعى إلى تراب متعطشإلى حفيف الشجر الموشى بالأمنيات و عطر الرؤى المستحيلو رقص يلعق ذؤابات الوجد الرؤوم ممتطياً جواد الأمل المعقود20-7-2020 OsloAli Molla Nasan ......
#الضمير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699824
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان ضمائرنا تشحذُ متونَ الغاياتإرهاصاتها تجول حائرةو أحاسيسها تصول ثائرةو ألسنتها تتسّاءل عن مصير يمد ذيله نحو الردى و وعكة تقفو قطاراً موعودوصف ينأى في وابل المخيلةو صورة تتقاذفها خفايا الريححياة تلثم الظلمة في النوىوسط أشجان الرؤى المتفاقمة .... و ممرات الآمال الناقمة ... مروراً إلى يراع وعد منشود بين بساتين العشق الأبيةورود الزنابق تتهامسعلى تخوم النرجسو شقائق النعمان ترتعشعبر آلام الربيع المعنى نحو وجوه يعلوها ابتسام الوليد نعمة الآمال تسعى إلى شغف و نوح الجمال يواسيه الشظف في شهيات الرغد و الطموحمع ثمار لا تعبأ بما يخبئ القدرو أوراق لا تسقط بهطول المطر و فلول عطر تنساب في الوجودلا سطوة على أمارات الضميرفهي حبيسة العقل و المقل مذهلة الأحاسيس و العواطف بوحها يرفل بالصبر و العزيمةو طيبها من برعم الوجد يولد في غصن فتي على حجر أملود فكلّما تحلى القلب بالسكينةكانت مشاعره دفقا من أريجبالألحان تزكى و بالنبض تمخرعباب الأنين نحو هزيم الرعدو في طياته عزم همة تجود في رياض الوجدان الموعودو فوق جبين الورى غيمة تعتلجو غيث يسعى إلى تراب متعطشإلى حفيف الشجر الموشى بالأمنيات و عطر الرؤى المستحيلو رقص يلعق ذؤابات الوجد الرؤوم ممتطياً جواد الأمل المعقود20-7-2020 OsloAli Molla Nasan ......
#الضمير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699824
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - الضمير
علي موللا نعسان : بنادِقُ الفِكْرِ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان بنادقُ الفِكْرِبنادقُ الفكرِ تقفو المشاعرْرصاصُها حائرُ النهىو خرطوشها ثائرُ الموسيقا و السبطانة تتسّاءلْعلى أيَّةِ تلةِ عشقٍ تتواصل و زندُ الشَّجوِ يقفو هدفاً مُتعثرْمسرحٌ في الهواءِ الطلقِ يمضيوسطَ هياكلٍ متكسرة .. و ممرات حيرةٍ متعثرة ...رهامُ الوجدِ ينعي وعدَ أفئدةٍو نهايةٌ لا تجفلْ من محفلٍ جاثمْ شوقاً إلى خفايا برجمٍ مُسْتترْ بين زوارهِ تجوبُ قوافلٌ من بشرْسُمرُ الشفاه تتهافتُ على تخومِ اللقاءْو حمرُ العيونِ تتزاحمُ على رؤى الجمالْنحو عوسجٍ نفسي ملتهبِ الفألْ يتلاعبُ وسطَ أشجان الردى ماراً مع بقايا وسواس لا يندِثرْلا حرجَ مع ذؤاباتِ الأوكارْفهي ترومُ عن مروجِ العقلْ فاقدةَ الحسِّ و الضميرْ عزفُها ينشدُ أطيافاً من الجدلْو ثياباً من زخرفِ اللَّحنِ و الجُمَلْ في ظل غمامةِ الروعِ المُبْتَدَرْ فكلّما حاستِ الخديعةُ أملاًكانت النتيجةُ قفرةَ الينعْ بالخسارةِ ترفل مُزكاةو حبرُ المكرِ تلاعبُهُ ممحاةو الوجدُ تواكبُهُ ريشةٌ و دواة في غرْفِ مرارةِ علقمٍ لا يُعتَقَرْ و حولَ مهاوي الردىيجثمُ بارودٌ متعطشْو نبيذُ فكرٍ موشى بالحبائلْ و رؤى مستحيل يلثمْ مجداً طارقِ الأجواءِ في غوى آمالِ صراعٍ بالهرجِ مكفهرْ20-7-2020 Oslo Ali Molla Nasan ......
#بنادِقُ
#الفِكْرِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699855
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان بنادقُ الفِكْرِبنادقُ الفكرِ تقفو المشاعرْرصاصُها حائرُ النهىو خرطوشها ثائرُ الموسيقا و السبطانة تتسّاءلْعلى أيَّةِ تلةِ عشقٍ تتواصل و زندُ الشَّجوِ يقفو هدفاً مُتعثرْمسرحٌ في الهواءِ الطلقِ يمضيوسطَ هياكلٍ متكسرة .. و ممرات حيرةٍ متعثرة ...رهامُ الوجدِ ينعي وعدَ أفئدةٍو نهايةٌ لا تجفلْ من محفلٍ جاثمْ شوقاً إلى خفايا برجمٍ مُسْتترْ بين زوارهِ تجوبُ قوافلٌ من بشرْسُمرُ الشفاه تتهافتُ على تخومِ اللقاءْو حمرُ العيونِ تتزاحمُ على رؤى الجمالْنحو عوسجٍ نفسي ملتهبِ الفألْ يتلاعبُ وسطَ أشجان الردى ماراً مع بقايا وسواس لا يندِثرْلا حرجَ مع ذؤاباتِ الأوكارْفهي ترومُ عن مروجِ العقلْ فاقدةَ الحسِّ و الضميرْ عزفُها ينشدُ أطيافاً من الجدلْو ثياباً من زخرفِ اللَّحنِ و الجُمَلْ في ظل غمامةِ الروعِ المُبْتَدَرْ فكلّما حاستِ الخديعةُ أملاًكانت النتيجةُ قفرةَ الينعْ بالخسارةِ ترفل مُزكاةو حبرُ المكرِ تلاعبُهُ ممحاةو الوجدُ تواكبُهُ ريشةٌ و دواة في غرْفِ مرارةِ علقمٍ لا يُعتَقَرْ و حولَ مهاوي الردىيجثمُ بارودٌ متعطشْو نبيذُ فكرٍ موشى بالحبائلْ و رؤى مستحيل يلثمْ مجداً طارقِ الأجواءِ في غوى آمالِ صراعٍ بالهرجِ مكفهرْ20-7-2020 Oslo Ali Molla Nasan ......
#بنادِقُ
#الفِكْرِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699855
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - بنادِقُ الفِكْرِ
علي موللا نعسان : دروبُ الشِّعرِ و الفِكْرِ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دروبُ الشِّعْرِ و الفِكْرِ ضاعَتْ طقوسُ الشِّعْرِ بيْنَ مَنابرٍ مِثْلَ الدِّيارِ بدتْ قرى متهجَّره و البُعْدُ عنْ أنْسامِها قَدْ عَجَّهُ مُهَجٌ غدَتْ فيها الدُّروبُ مُقَسْوَره و الفِكْرُ هزَّ تِلالَهُ في خافقٍ حتى يرى الأصقاعَ فيها مَشْجَره و النَّفْسُ عنْ آلامِها قدْ هاجرتْ في عُزْلَةٍ فيها الكُروبُ مُبَعْثَره و الخيلُ في تُرَبِ الثَّقافةِ هاجمتْ أسوارَ سَيْطَرَةِ الوغى المُتَنَمِّره و الزَّوْدُ عَنْها شابَهُ ما يُرْتَجى بِنَجيعِ مَسْألَةٍ تُواجهُ مَجْزره ماذا أقولُ و سَرْجُ أحْصِنةٍ هوتْ والليلُ ينسجُ مكرَهُ ما أغْدَره لُغةُ الجَسارةِ في العُقولِ مَهيبةٌ جُعلتْ لمنْ سرَّجَ فِكْراً بِمِئْزره شغفٌ بِمُعْتَلَجٍ يُوامِقُ خَلْجَةً و لِحاظُ وعْدٍ مِنْ جواكِ مُنَوَّره مرَّتْ جِيادُ الشِّعْرِ بينَ نواهِلٍ في خيبةٍ نحو القنا المُتَوغِّره و الرُّوحُ في هِمَمِ الجموعِ تَعَصْلَجَتْ مِثلَ الجِبالِ شِعابُها مُتَعَثِّره في خافِقي عِطرٌ تَسَرْبلَ بالومى و مَشى على شَجْوِ الرَّوابي المُطْهَره عُقْرُ الدِّيارِ كنَظْرَةٍ عَمِشَتْ قَذىً فيها المَراثي من دُمى مُتَقَهْقِره سَتَظَلُّ روحُ الشَّوْقِ نبضَ جِراحنا في سَفْحِ دمعٍ في القُرى المُتَدَمَّره وَ سَتَضْمَحِلُّ دروبُ وَغرٍ في الورى من قاسيونَ إلى مرافىء مُتَنَوِّره ماذا أرومُ وَ قدْ توالى عَلْقَمٌ في جوفِ ليلٍ روحهُ مُتَغَذْمِره و أنا المولَّعُ في الطُّيوبِ والشَّذى والنَّفْسُ في عَفْقِ الرُّبى مُتَوَتِّره وأنا الموقَّرُ في المَآرِبِ، والرُّؤى تغدو بها أَحْلامَ شِعْري مُتَعَطِّره سَأُجيبُ ساقي الشِّعْرِ مُعْتَدّاً بهِ إن جاسَ منِّي خِصْلةً مُتَغَيِّره يا منْ يَعِزُّ علي مِنْبَركَ الشَّجي ما شئتُ غيرَ مناقبٍ مُتَقَسْوِره أوصدتُ باباً للحرامِ بتربةٍ و أشَحْتُ روحاً في الدُّجى متوقِّره فانْتابَني شَغَفي الذي وَهَبَ النُّهى عِطْرَ النفوسِ شهامةً مُتَحَضِّره إنْ كنتُ أَعْلَمُ أنَّ روحاً عَجَّها مَرَضٌ لغرْبلْتُ الضَّنى في الفَلْتَره و لَرُمْتُ سَعياً طالما قدْ راعَني في خافقٍ يقتادُ صَبْراً أثْمَرَه ماذا أرومُ و قدْ جفاني داعجٌ في طرْفهِ لَبَبٌ سبى ما أَجْدَرَه و مروجُ عُنَّابِ المحبَّةِ تلتقي فتُجيزُ بوحَ الوردِ فيما أزْهره في خاطري لَمَعَتْ سِهامُ بوارقٍ و بِحَقْلها سادتْ وُرودٌ مُطْهَره تَسعى العُقولُ إلى رُقى شَممِ النُّهى لِتُعينَ نُفوساً من مَخاوِفِ مَجْزره و تُهادِنَ العُقبانَ في قممِ الوغى حتى تجوبَ عُرى الصَّدى مُتَشَنْفِره ماذا أقولُ و قدْ جفى خَصَرُ الرَّدى فَوْجَ الفدى في وثبةٍ مُتَغَذْمره أدِمَشْقُ ! إنَّ حُضورَكِ الواشى هفا والظُّلمُ قد أسَرَ الدُّموعَ بِقَمْطَ ......
#دروبُ
#الشِّعرِ
#الفِكْرِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700626
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دروبُ الشِّعْرِ و الفِكْرِ ضاعَتْ طقوسُ الشِّعْرِ بيْنَ مَنابرٍ مِثْلَ الدِّيارِ بدتْ قرى متهجَّره و البُعْدُ عنْ أنْسامِها قَدْ عَجَّهُ مُهَجٌ غدَتْ فيها الدُّروبُ مُقَسْوَره و الفِكْرُ هزَّ تِلالَهُ في خافقٍ حتى يرى الأصقاعَ فيها مَشْجَره و النَّفْسُ عنْ آلامِها قدْ هاجرتْ في عُزْلَةٍ فيها الكُروبُ مُبَعْثَره و الخيلُ في تُرَبِ الثَّقافةِ هاجمتْ أسوارَ سَيْطَرَةِ الوغى المُتَنَمِّره و الزَّوْدُ عَنْها شابَهُ ما يُرْتَجى بِنَجيعِ مَسْألَةٍ تُواجهُ مَجْزره ماذا أقولُ و سَرْجُ أحْصِنةٍ هوتْ والليلُ ينسجُ مكرَهُ ما أغْدَره لُغةُ الجَسارةِ في العُقولِ مَهيبةٌ جُعلتْ لمنْ سرَّجَ فِكْراً بِمِئْزره شغفٌ بِمُعْتَلَجٍ يُوامِقُ خَلْجَةً و لِحاظُ وعْدٍ مِنْ جواكِ مُنَوَّره مرَّتْ جِيادُ الشِّعْرِ بينَ نواهِلٍ في خيبةٍ نحو القنا المُتَوغِّره و الرُّوحُ في هِمَمِ الجموعِ تَعَصْلَجَتْ مِثلَ الجِبالِ شِعابُها مُتَعَثِّره في خافِقي عِطرٌ تَسَرْبلَ بالومى و مَشى على شَجْوِ الرَّوابي المُطْهَره عُقْرُ الدِّيارِ كنَظْرَةٍ عَمِشَتْ قَذىً فيها المَراثي من دُمى مُتَقَهْقِره سَتَظَلُّ روحُ الشَّوْقِ نبضَ جِراحنا في سَفْحِ دمعٍ في القُرى المُتَدَمَّره وَ سَتَضْمَحِلُّ دروبُ وَغرٍ في الورى من قاسيونَ إلى مرافىء مُتَنَوِّره ماذا أرومُ وَ قدْ توالى عَلْقَمٌ في جوفِ ليلٍ روحهُ مُتَغَذْمِره و أنا المولَّعُ في الطُّيوبِ والشَّذى والنَّفْسُ في عَفْقِ الرُّبى مُتَوَتِّره وأنا الموقَّرُ في المَآرِبِ، والرُّؤى تغدو بها أَحْلامَ شِعْري مُتَعَطِّره سَأُجيبُ ساقي الشِّعْرِ مُعْتَدّاً بهِ إن جاسَ منِّي خِصْلةً مُتَغَيِّره يا منْ يَعِزُّ علي مِنْبَركَ الشَّجي ما شئتُ غيرَ مناقبٍ مُتَقَسْوِره أوصدتُ باباً للحرامِ بتربةٍ و أشَحْتُ روحاً في الدُّجى متوقِّره فانْتابَني شَغَفي الذي وَهَبَ النُّهى عِطْرَ النفوسِ شهامةً مُتَحَضِّره إنْ كنتُ أَعْلَمُ أنَّ روحاً عَجَّها مَرَضٌ لغرْبلْتُ الضَّنى في الفَلْتَره و لَرُمْتُ سَعياً طالما قدْ راعَني في خافقٍ يقتادُ صَبْراً أثْمَرَه ماذا أرومُ و قدْ جفاني داعجٌ في طرْفهِ لَبَبٌ سبى ما أَجْدَرَه و مروجُ عُنَّابِ المحبَّةِ تلتقي فتُجيزُ بوحَ الوردِ فيما أزْهره في خاطري لَمَعَتْ سِهامُ بوارقٍ و بِحَقْلها سادتْ وُرودٌ مُطْهَره تَسعى العُقولُ إلى رُقى شَممِ النُّهى لِتُعينَ نُفوساً من مَخاوِفِ مَجْزره و تُهادِنَ العُقبانَ في قممِ الوغى حتى تجوبَ عُرى الصَّدى مُتَشَنْفِره ماذا أقولُ و قدْ جفى خَصَرُ الرَّدى فَوْجَ الفدى في وثبةٍ مُتَغَذْمره أدِمَشْقُ ! إنَّ حُضورَكِ الواشى هفا والظُّلمُ قد أسَرَ الدُّموعَ بِقَمْطَ ......
#دروبُ
#الشِّعرِ
#الفِكْرِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700626
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروبُ الشِّعرِ و الفِكْرِ
علي موللا نعسان : دروبُ الهوى و النُّهى
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الهوى و النُّهى حوارية شعريةالراوي : لَمَعَ السِّراجُ فَضَاءَ فيهِ المَوْكِبُ وَ صَفا البَريقُ فَبَانَ وَجْدٌ يَرْقُبُ وَ زَهَتْ عُيونُ البَدْرِ تَقْتاتُ الهَوى مِغْناجَةً بِسهامِ لَحْظٍ تَجذِبُ وَ عَلى الشِّفاهِ بُخورُ عِطْرٍ تُضْفي روحَ الجَمالِ لِلَهْفِ فِكْرٍ يَعْقُبُالشاب : هَيْفَاءُ هامَ بِهَا الفؤادُ بِلَوعةٍ دُونَ الرُّؤى و ترَنُّمِ الهَوى تَسْتَعْتِبُ تَرْنو بِأنبلَ خافقٍ نَحْو المَدى مِنْ مُهجةٍ تنْسابُ فيما تُعْرِبُ وسَمَتْ عَلى أجْفانِها عبَقَ النُّهى فَتَلَبَّدَتْ أشْواقُ قَلْبٍ لا تَنْضُبُالراوي : جاسَ الوُشاةُ على عَراها المُجْتَبى في مَحْفِلٍ يَحْشو الكلامَ و يَطْنِبُ نَطَقَ اللِّسانُ بِبَوْحِ قَلْبٍ يَرْتَوي فَجَرى الحَديثُ وَ ما هُناكَ الأَطْيَبُالراوي ثم الفتاة : قالَتْ تَمي : نَبْعُ القَصيدِ روى الصَّبا فَاعْزِفْ عَلى القيثارِ لَحْناً يَخْلُبُ لُبَّ الجَوى فالسَّمْعُ و الأَحْداقُ في عِبَرِ الومى تسْعى إِلى ما يُطْرِبُالراوي : فالقَلْبُ بِالإحساسِ يَغْدو مُثْمِراً كالشِّعْرِ للعُشَّاقِ وَرْسٌ يَصْحَبُ و الوجدُ قدْ أذْكى النُّهى في بَوْحِهِ عَبْرَ المَدى صَبْراً رَواهُ المَطْلبُالفتاة : يا شَاعِري شَحَذَ الغَرامُ فُؤادي وَاغْتالَني فَتَهَلَّلتْ روحي تَصْخَبُ نَغَمٌ سَباني عَبْرَ أصقاعِ البرى فَتَخَلَّلَ الآمالَ ماراً يَسْحَبُالراوي : فَتَنَهَّدَ الخَفَّاقُ يُبْدي وَعْيَهُ لِتُرابِ حُبٍّ صارَ عزْماً يَشْهَبُ وَ ترَتَّلَتْ أَلْحانُهُ فَوْقَ الذُّرى حَتَّى حَباها في النَّواصي مَذْهَبُالشاب : الفِكرُ أَصْدَقُ نَفْحَةً مِنْ غادةٍ وَرَقَتْ فَباتَ حُبورُها لا يُطْنَبُ وَ النَّفْسُ أَسْوَغُ أُلْفَةً مِنْ مُهْجَةٍ تضفي رِهامَاً في المُروجِ و تَدْأَبُ وَ الرُّوحُ أَبْلَغُ قِيمَةً مِنْ مَنْظَرٍ ما شِئْتُ يَجْذِبُني بنُورٍ يَسْهُبُ الراوي : لُغَةُ الصَّراحَةِ في العُيونِ بَريئَةٌ جُعِلَتْ لِمَنْ يَصْحو بِطُهْرٍ يَعْقُبُ وَ الَّلحْظُ في جَذْبِ القُلوبِ خَبيرٌ وَ الحُّبُّ أَبْهى السِّحْرَ فيما يَجْلِبُالشاب : يا مَنْ يَعِزُّ عَلَيَّ مَلْمَحُكِ المُوَشَّى ما شَئْتُ غَيْرَ هَواكِ عِزَّاً أَصْحَبُ شَغَفٌ ذَرى بَهْجَتي نَحْوَ الهوى مُتَلَوِّعاً شَوْقَاً إِلَى ما يَجْذِبُ وَ وُرودُ حُسْنِ الوَجْهِ تُزهِرُ بالجنى فَتَفوحُ أَكْداسَاً بِعِطْرٍ يُسْكَبُ وَ شُعاعُ نورٍ مِنْ عُيونِكِ يرتقي سَرْجَ الجوى نَحْوي بَوَمْضٍ يَخْلُبُ إِنْ كُنْتِ مِنّي لا تَشائينَ الهَوى فَتَيَقّني أَنَّ السَّواقي تُلْجَبُ فَنَوالُ وَجْدٍ بِالهُدى عِنْدي يَعي كُلَّ الجَوابِ وَ ما يَدومُ المَرْقَبُ وَ لَئِنْ أَرَدْتِ مَوَدَّتي فَفُؤادي ما فيهِ غَيْرَ هَواكِ عِشْقٌ يَرْأَبُ قولي ......
#دروبُ
#الهوى
#النُّهى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701493
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الهوى و النُّهى حوارية شعريةالراوي : لَمَعَ السِّراجُ فَضَاءَ فيهِ المَوْكِبُ وَ صَفا البَريقُ فَبَانَ وَجْدٌ يَرْقُبُ وَ زَهَتْ عُيونُ البَدْرِ تَقْتاتُ الهَوى مِغْناجَةً بِسهامِ لَحْظٍ تَجذِبُ وَ عَلى الشِّفاهِ بُخورُ عِطْرٍ تُضْفي روحَ الجَمالِ لِلَهْفِ فِكْرٍ يَعْقُبُالشاب : هَيْفَاءُ هامَ بِهَا الفؤادُ بِلَوعةٍ دُونَ الرُّؤى و ترَنُّمِ الهَوى تَسْتَعْتِبُ تَرْنو بِأنبلَ خافقٍ نَحْو المَدى مِنْ مُهجةٍ تنْسابُ فيما تُعْرِبُ وسَمَتْ عَلى أجْفانِها عبَقَ النُّهى فَتَلَبَّدَتْ أشْواقُ قَلْبٍ لا تَنْضُبُالراوي : جاسَ الوُشاةُ على عَراها المُجْتَبى في مَحْفِلٍ يَحْشو الكلامَ و يَطْنِبُ نَطَقَ اللِّسانُ بِبَوْحِ قَلْبٍ يَرْتَوي فَجَرى الحَديثُ وَ ما هُناكَ الأَطْيَبُالراوي ثم الفتاة : قالَتْ تَمي : نَبْعُ القَصيدِ روى الصَّبا فَاعْزِفْ عَلى القيثارِ لَحْناً يَخْلُبُ لُبَّ الجَوى فالسَّمْعُ و الأَحْداقُ في عِبَرِ الومى تسْعى إِلى ما يُطْرِبُالراوي : فالقَلْبُ بِالإحساسِ يَغْدو مُثْمِراً كالشِّعْرِ للعُشَّاقِ وَرْسٌ يَصْحَبُ و الوجدُ قدْ أذْكى النُّهى في بَوْحِهِ عَبْرَ المَدى صَبْراً رَواهُ المَطْلبُالفتاة : يا شَاعِري شَحَذَ الغَرامُ فُؤادي وَاغْتالَني فَتَهَلَّلتْ روحي تَصْخَبُ نَغَمٌ سَباني عَبْرَ أصقاعِ البرى فَتَخَلَّلَ الآمالَ ماراً يَسْحَبُالراوي : فَتَنَهَّدَ الخَفَّاقُ يُبْدي وَعْيَهُ لِتُرابِ حُبٍّ صارَ عزْماً يَشْهَبُ وَ ترَتَّلَتْ أَلْحانُهُ فَوْقَ الذُّرى حَتَّى حَباها في النَّواصي مَذْهَبُالشاب : الفِكرُ أَصْدَقُ نَفْحَةً مِنْ غادةٍ وَرَقَتْ فَباتَ حُبورُها لا يُطْنَبُ وَ النَّفْسُ أَسْوَغُ أُلْفَةً مِنْ مُهْجَةٍ تضفي رِهامَاً في المُروجِ و تَدْأَبُ وَ الرُّوحُ أَبْلَغُ قِيمَةً مِنْ مَنْظَرٍ ما شِئْتُ يَجْذِبُني بنُورٍ يَسْهُبُ الراوي : لُغَةُ الصَّراحَةِ في العُيونِ بَريئَةٌ جُعِلَتْ لِمَنْ يَصْحو بِطُهْرٍ يَعْقُبُ وَ الَّلحْظُ في جَذْبِ القُلوبِ خَبيرٌ وَ الحُّبُّ أَبْهى السِّحْرَ فيما يَجْلِبُالشاب : يا مَنْ يَعِزُّ عَلَيَّ مَلْمَحُكِ المُوَشَّى ما شَئْتُ غَيْرَ هَواكِ عِزَّاً أَصْحَبُ شَغَفٌ ذَرى بَهْجَتي نَحْوَ الهوى مُتَلَوِّعاً شَوْقَاً إِلَى ما يَجْذِبُ وَ وُرودُ حُسْنِ الوَجْهِ تُزهِرُ بالجنى فَتَفوحُ أَكْداسَاً بِعِطْرٍ يُسْكَبُ وَ شُعاعُ نورٍ مِنْ عُيونِكِ يرتقي سَرْجَ الجوى نَحْوي بَوَمْضٍ يَخْلُبُ إِنْ كُنْتِ مِنّي لا تَشائينَ الهَوى فَتَيَقّني أَنَّ السَّواقي تُلْجَبُ فَنَوالُ وَجْدٍ بِالهُدى عِنْدي يَعي كُلَّ الجَوابِ وَ ما يَدومُ المَرْقَبُ وَ لَئِنْ أَرَدْتِ مَوَدَّتي فَفُؤادي ما فيهِ غَيْرَ هَواكِ عِشْقٌ يَرْأَبُ قولي ......
#دروبُ
#الهوى
#النُّهى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701493
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروبُ الهوى و النُّهى
علي موللا نعسان : دروبُ الشُّعور
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الشُّعور أَضْفى الشُّعورُ لَواعِجاً في خافِقٍ فانجابَ منهُ مَوْكِبٌ يُزكي البرى و الوجدُ هبَّ لِمُرْتَجى لَهْفٍ حدا بَسَماتِ عَيْشٍ تَعْتَلي أفُقَ الورى وَ عَلى سُهولِ الفِكْرِ بَاغَتَهُ النُّهى في لَثْمِ نَبْضِ القَلْبِ فيما يُعْترى و الفَجرُ لاسَ سُعوفَ نَخْلٍ بالرِّضى فانْسابَ فيها مبْهَجٌ يُجْلي الكرى وَ لَقَدْ مَضَيْتُ إِلى الكُرومِ أُواسي عِنَباً وَ قَدْ عَجَّ الجنى عَفَرُ الثرى و العَقْلُ رامَ عِيافَةً تُغني السُّوى و الصَّمْتُ سادَ على رُؤىً لا تُنبرى وَ مَشاعِرٌ تَصْحو على سُبُلٍ رَوَتْ جَوْلانَ أَتْرِبةٍ تُساوَمُ في السَّرى فبدتْ دروبُ حصافةٍ عبرَ المدى إِذْ لاكها أفواهُ نَقْدٍ فيما مَرى وَ لقَدْ مَضَتْ في غَيْهَبٍ تَشكو ودىً و الفكرُ راقَ على الطَّلى فيما درى و الصَّبْرُ حاسَ جياشةً في مَدْمَعٍ و العزمُ ارتادَ المواني في الشَّرى هاجتْ ثِمارُ عزيمةٍ في صَدْرِها لتُحيقَ عِشْقَاً في فؤادٍ قد سَرى لَحْظُ المشاعرِ راعَهُ وَعْيُ النُّهى في زَحْمةٍ عَبْرَ الخَفايا في الذَّرى و رُبوعُ شَوْقٍ وامقَتْ فَضلَ الرؤى وَ مُروجُ وَعدٍ ساهَمتْ فيما ترى فَعلى مَشارِفِها مكابدةٌ هوتْ كَأْسَ المذاقِ حِيالَ ما قدْ يقترى يَا كَأْسَ شايِّ العمرِ هَبْني قُبْلَةً أَحْظى بها في خافقٍ يأبى الكرى فالوعدُ باحَ على الدِّيارِ بكُرمى تَجْسو طُيوبَ شُعورها عبر الجرى كَأْسَ المذاقِ هَلُمَّ هَبْني ألفةً فطُيوبُ ذاكرتي تَصي رأبَ الورى لوْ كُنْتَ تدري ما سبى وجعَ النُّهى لاحترتَ من رَوْعِ الحِمى فيما جرى فلقد رأى عقلي بِأن يفيَ الهدى ليجوبَ في شممٍ على أَرضِ البرى ويدومَ نبضٌ في رجاحةِ عزمهِ نحْوَ المُنى في حِكْمةٍ تأسي الشرى و الفِكْرُ صاحَ على تخومِ هواجسٍ تعثو المَشاعرَ إنْ رأتْ شَيئاً سَرى وَطَنُ الشُّعورِ سبى قلوباً في النَّوى تضفي الحنينَ إلى دِيارٍ لنْ تُفْترىAli Molla NasanOslo 27-12-2020 ......
#دروبُ
#الشُّعور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703781
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الشُّعور أَضْفى الشُّعورُ لَواعِجاً في خافِقٍ فانجابَ منهُ مَوْكِبٌ يُزكي البرى و الوجدُ هبَّ لِمُرْتَجى لَهْفٍ حدا بَسَماتِ عَيْشٍ تَعْتَلي أفُقَ الورى وَ عَلى سُهولِ الفِكْرِ بَاغَتَهُ النُّهى في لَثْمِ نَبْضِ القَلْبِ فيما يُعْترى و الفَجرُ لاسَ سُعوفَ نَخْلٍ بالرِّضى فانْسابَ فيها مبْهَجٌ يُجْلي الكرى وَ لَقَدْ مَضَيْتُ إِلى الكُرومِ أُواسي عِنَباً وَ قَدْ عَجَّ الجنى عَفَرُ الثرى و العَقْلُ رامَ عِيافَةً تُغني السُّوى و الصَّمْتُ سادَ على رُؤىً لا تُنبرى وَ مَشاعِرٌ تَصْحو على سُبُلٍ رَوَتْ جَوْلانَ أَتْرِبةٍ تُساوَمُ في السَّرى فبدتْ دروبُ حصافةٍ عبرَ المدى إِذْ لاكها أفواهُ نَقْدٍ فيما مَرى وَ لقَدْ مَضَتْ في غَيْهَبٍ تَشكو ودىً و الفكرُ راقَ على الطَّلى فيما درى و الصَّبْرُ حاسَ جياشةً في مَدْمَعٍ و العزمُ ارتادَ المواني في الشَّرى هاجتْ ثِمارُ عزيمةٍ في صَدْرِها لتُحيقَ عِشْقَاً في فؤادٍ قد سَرى لَحْظُ المشاعرِ راعَهُ وَعْيُ النُّهى في زَحْمةٍ عَبْرَ الخَفايا في الذَّرى و رُبوعُ شَوْقٍ وامقَتْ فَضلَ الرؤى وَ مُروجُ وَعدٍ ساهَمتْ فيما ترى فَعلى مَشارِفِها مكابدةٌ هوتْ كَأْسَ المذاقِ حِيالَ ما قدْ يقترى يَا كَأْسَ شايِّ العمرِ هَبْني قُبْلَةً أَحْظى بها في خافقٍ يأبى الكرى فالوعدُ باحَ على الدِّيارِ بكُرمى تَجْسو طُيوبَ شُعورها عبر الجرى كَأْسَ المذاقِ هَلُمَّ هَبْني ألفةً فطُيوبُ ذاكرتي تَصي رأبَ الورى لوْ كُنْتَ تدري ما سبى وجعَ النُّهى لاحترتَ من رَوْعِ الحِمى فيما جرى فلقد رأى عقلي بِأن يفيَ الهدى ليجوبَ في شممٍ على أَرضِ البرى ويدومَ نبضٌ في رجاحةِ عزمهِ نحْوَ المُنى في حِكْمةٍ تأسي الشرى و الفِكْرُ صاحَ على تخومِ هواجسٍ تعثو المَشاعرَ إنْ رأتْ شَيئاً سَرى وَطَنُ الشُّعورِ سبى قلوباً في النَّوى تضفي الحنينَ إلى دِيارٍ لنْ تُفْترىAli Molla NasanOslo 27-12-2020 ......
#دروبُ
#الشُّعور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703781
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروبُ الشُّعور
علي موللا نعسان : دروب الشُّعور
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الشُّعور أَضْفى الشُّعورُ لَواعِجاً في خافِقٍ فانجابَ منهُ مَوْكِبٌ يُزكي البرى و الوجدُ هبَّ لِمُرْتَجى لَهْفٍ حدا بَسَماتِ عَيْشٍ تَعْتَلي أفُقَ الورى وَ عَلى سُهولِ الفِكْرِ بَاغَتَهُ النُّهى في لَثْمِ نَبْضِ القَلْبِ فيما يُعْترى و الفَجرُ لاسَ سُعوفَ نَخْلٍ بالرِّضى فانْسابَ فيها مبْهَجٌ يُجْلي الكرى وَ لَقَدْ مَضَيْتُ إِلى الكُرومِ أُواسي عِنَباً وَ قَدْ عَجَّ الجنى عَفَرُ الثرى و العَقْلُ رامَ عِيافَةً تُغني السُّوى و الصَّمْتُ سادَ على رُؤىً لا تُنبرى وَ مَشاعِرٌ تَصْحو على سُبُلٍ رَوَتْ جَوْلانَ أَتْرِبةٍ تُساوَمُ في السَّرى فبدتْ دروبُ حصافةٍ عبرَ المدى إِذْ شاكَها أفواهُ رَعْسٍ فيما مَرى وَ لقَدْ مَضَتْ في غَيْهَبٍ تَشكو ودىً و الفكرُ راقَ على الطَّلى فيما درى و الصَّبْرُ حاسَ رجاحةً في مَدْمَعٍ و العزمُ ارتادَ المواني في الشَّرى هاجتْ ثِمارُ عزيمةٍ في صَدْرِها لتُحيقَ عِشْقَاً في فؤادٍ قد سَرى لَحْظُ المشاعرِ راعَهُ وَعْيُ النُّهى في زَحْمةٍ عَبْرَ الخَفايا في الذَّرى و رُبوعُ شَوْقٍ وامقَتْ فَضلَ الرؤى وَ مُروجُ وَعدٍ ساهَمتْ فيما ترى فَعلى مَشارِفِها مكابدةٌ هوتْ كَأْسَ المذاقِ حِيالَ ما قدْ يقترى يَا كَأْسَ شايِّ العمرِ هَبْني قُبْلَةً أَحْظى بها في خافقٍ يأبى الكرى فالوعدُ باحَ على الدِّيارِ بكُرمى تَجْسو طُيوبَ شُعورها عبر الجرى كَأْسَ المذاقِ هلمَّ هَبْني ألفةً فطُيوبُ ذاكرتي تَصي رأبَ الورى لو كنت تدري ما سبى وجعَ النُّهى لاحترتَ منْ غَفْلِ العمى فيما جرى فلقد رأى عقلي بِأن يفيَ الهدى ليجوبَ في شممٍ على أَرضِ البرى ويدومَ نبضٌ في رجاحةِ عزمهِ نحْوَ المُنى في حِكْمةٍ تأسي الشرى و الفِكْرُ صاحَ على تخومِ هواجسٍ تعثو المَشاعرَ إنْ رأتْ شَيئاً سَرى وَطَنُ الشُّعورِ سبى قلوباً في النَّوى تضفي الحنينَ إلى دِيارٍ لنْ تُفْترىAli Molla NasanOslo 27-12-2020 ......
#دروب
#الشُّعور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703783
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الشُّعور أَضْفى الشُّعورُ لَواعِجاً في خافِقٍ فانجابَ منهُ مَوْكِبٌ يُزكي البرى و الوجدُ هبَّ لِمُرْتَجى لَهْفٍ حدا بَسَماتِ عَيْشٍ تَعْتَلي أفُقَ الورى وَ عَلى سُهولِ الفِكْرِ بَاغَتَهُ النُّهى في لَثْمِ نَبْضِ القَلْبِ فيما يُعْترى و الفَجرُ لاسَ سُعوفَ نَخْلٍ بالرِّضى فانْسابَ فيها مبْهَجٌ يُجْلي الكرى وَ لَقَدْ مَضَيْتُ إِلى الكُرومِ أُواسي عِنَباً وَ قَدْ عَجَّ الجنى عَفَرُ الثرى و العَقْلُ رامَ عِيافَةً تُغني السُّوى و الصَّمْتُ سادَ على رُؤىً لا تُنبرى وَ مَشاعِرٌ تَصْحو على سُبُلٍ رَوَتْ جَوْلانَ أَتْرِبةٍ تُساوَمُ في السَّرى فبدتْ دروبُ حصافةٍ عبرَ المدى إِذْ شاكَها أفواهُ رَعْسٍ فيما مَرى وَ لقَدْ مَضَتْ في غَيْهَبٍ تَشكو ودىً و الفكرُ راقَ على الطَّلى فيما درى و الصَّبْرُ حاسَ رجاحةً في مَدْمَعٍ و العزمُ ارتادَ المواني في الشَّرى هاجتْ ثِمارُ عزيمةٍ في صَدْرِها لتُحيقَ عِشْقَاً في فؤادٍ قد سَرى لَحْظُ المشاعرِ راعَهُ وَعْيُ النُّهى في زَحْمةٍ عَبْرَ الخَفايا في الذَّرى و رُبوعُ شَوْقٍ وامقَتْ فَضلَ الرؤى وَ مُروجُ وَعدٍ ساهَمتْ فيما ترى فَعلى مَشارِفِها مكابدةٌ هوتْ كَأْسَ المذاقِ حِيالَ ما قدْ يقترى يَا كَأْسَ شايِّ العمرِ هَبْني قُبْلَةً أَحْظى بها في خافقٍ يأبى الكرى فالوعدُ باحَ على الدِّيارِ بكُرمى تَجْسو طُيوبَ شُعورها عبر الجرى كَأْسَ المذاقِ هلمَّ هَبْني ألفةً فطُيوبُ ذاكرتي تَصي رأبَ الورى لو كنت تدري ما سبى وجعَ النُّهى لاحترتَ منْ غَفْلِ العمى فيما جرى فلقد رأى عقلي بِأن يفيَ الهدى ليجوبَ في شممٍ على أَرضِ البرى ويدومَ نبضٌ في رجاحةِ عزمهِ نحْوَ المُنى في حِكْمةٍ تأسي الشرى و الفِكْرُ صاحَ على تخومِ هواجسٍ تعثو المَشاعرَ إنْ رأتْ شَيئاً سَرى وَطَنُ الشُّعورِ سبى قلوباً في النَّوى تضفي الحنينَ إلى دِيارٍ لنْ تُفْترىAli Molla NasanOslo 27-12-2020 ......
#دروب
#الشُّعور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703783
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروب الشُّعور
علي موللا نعسان : سلوا وجدي
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان سَلو وَجْدي سَلوا وَجْدَ اللَّيالي في البَراياغَداةَ سَرى بِقَلْبي واسْتطابا لَعَلَّ بَرى النُّهى أَغْنى النَّواياوَ أَزْكى الرُّوحَ سَعْدَ رُؤى وَجاباوَ يَسْأَلُ في المَناقِبِ ذو فُؤادٍفَهَلْ سَكَبَ الشُّعورُ لَهُ جَواباوَ في دارِ الضَّميرِ شَذا خَلاقٍ سَبا الدُّنْيا بِرِمَّتِها سحابافَلَوْ ذُرِفَتْ دُموعٌ مِنْ حناياحِيالَ صُراخِ وَجْدٍ قَدْ أَنَابالَصَفَّقَ في الضُّلوعِ وَ راعىجُموحَ القَلْبِ في مُقَلٍ وَ ثَاباتَسَتَّرَ في تَلابيبِ السَّجاياوَ حَدَّدَ في الدُّروبِ هوى عُجابافَمَنْ يَتَهَّيَّبُ العلياءَ يَمْضيعَلى كَدَرٍ وَ لا يَصِلُ الرّحابا وَ مَنْ كانَتْ خُيولُ مُناهُ تَعْدولِمَكْرُمَةٍ فَقَدْ كَسَبَ الثَّوابا وَ كانَ إِذا أَجادَ الصَّبْرَ فيهاتجَلَّى الفِكْرُ في عَقْلٍ وَ طاباوَ إِنْ تَغْنَمْ بِجودِ الفِكْرِ حالٌ فَلَنْ تُغْرى بِما يُثْري المآباوَ مَنْ يَهَبُ السَّماحَةَ خافِقَيْهِفَقَدْ بَلَغَ الهِدايَةَ وَ الصَّوابا فَما نَالَ العَزيمةَ ذو سَخاءٍ إِذا الإِسْهامُ كانَ بِهِ خَراباوَ ما دَرْكُ الحَقيقةِ بالتَّوَخّي إِذا لَمْ يَحْتَمِلْ صَبْراً وَ صاباتَمَطَّتْ في الشُّفوفِ سِهامُ لَحْظٍ كَمَنْ رَغِبتْ لِعاشِقِها الحَبابا رَمَتْ بِالصَّيدِ شاعِرَها وَ ماسَتْتَقودُ الطَّرْفَ في دِعَةٍ تُحابى فَإِنْ غَفِلَتْ لِحاظٌ مِنْ خَفايا لَعاوَدَها الوَمى يُضْفي القُرابا فَإِنَّ الهَجْرَ مَرْتَعَهُ فَلاةٌوَ إِنْ جاسَ الخلائقَ و التُّراباوَ إِنَّ الأُلْفَةَ الجَذلى تُوارىإذا ما الوَجدُ عقَّ هوى و غاباوَ إِنَّ الجُّودَ أَحْسَنُ ما دَهاهافَفيهِ الخير ُيقتاد الشهابا فَلَمْ أَرَ دُونَ عَزْمِ الفِكْرِ أَرْقىوَ لَمْ أَرَ غَيْرَ زادِ العِلْمِ باباوَ إِنَّ حَياةَ خَيْرٍ في كَفافٍ لَأَغْنى عِنْدَ صَاحِبِها ثَوابا دَخَلْتُ عَلى قَوافي الشِّعْرِ أَشْكوإِلى رَبِّي حَديثَ طَوى وَ قَابا وَ في دارِ السَّماءِ أحيطَ رِزْقاًوَ في عَرَصاتِها ماجَ العُبابا وَ رُحْتُ أَشُدُّ جَوْلاً في المَطايا كَمَنْ عَرَكَ الزَّوارِقَ و الضَّبَاباحِيالَ كُسوفِ أَشْرِعَةٍ وَ مَوْجٍكَمَنْ دارى ذُهولاً وَ اضْطِرابا فَما فَأْلُ المَشاعِرِ بالتَّغَنّي وَ لَكِنْ يَحْبِطُ الأَمَلُ الصِّعابا وَ ما اِسْتَعْلَتْ عَلى قَوْمٍ حياةٌ إِذا الإِكْرامُ كانَ لَهمْ ثِيابا سَأَلْتُ اللهَ عَنْ إِنْصافِ دَهْرٍ وَ جُلَّى أَدْمُعٍ سُكِبَتْ فَجَابا فَما للسَّائِلينَ سِواهُ عَوْنٌ إِذا مَا الشَّرُّ داهَمَهُمْ وَ رابا هَوى الرَّحْمنُ قَدْ داراهُ صَمْتي بِرأْبِ سُفوحِ صَدْعٍ أَنْ تُصابا فَمَنْ يَهَبُ القَناعَةَ راحَتَيْهِفَقَدْ أَمِنَ السَّلامَةَ و اسْتَطاباصُروفُ الدَّهْرِ تاهَتْ في فَضاهاتُراقِصُ غَيْمَها وَ العَدْلُ غابا بِما هَتَكَ القلوبَ ع ......
#سلوا
#وجدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706199
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان سَلو وَجْدي سَلوا وَجْدَ اللَّيالي في البَراياغَداةَ سَرى بِقَلْبي واسْتطابا لَعَلَّ بَرى النُّهى أَغْنى النَّواياوَ أَزْكى الرُّوحَ سَعْدَ رُؤى وَجاباوَ يَسْأَلُ في المَناقِبِ ذو فُؤادٍفَهَلْ سَكَبَ الشُّعورُ لَهُ جَواباوَ في دارِ الضَّميرِ شَذا خَلاقٍ سَبا الدُّنْيا بِرِمَّتِها سحابافَلَوْ ذُرِفَتْ دُموعٌ مِنْ حناياحِيالَ صُراخِ وَجْدٍ قَدْ أَنَابالَصَفَّقَ في الضُّلوعِ وَ راعىجُموحَ القَلْبِ في مُقَلٍ وَ ثَاباتَسَتَّرَ في تَلابيبِ السَّجاياوَ حَدَّدَ في الدُّروبِ هوى عُجابافَمَنْ يَتَهَّيَّبُ العلياءَ يَمْضيعَلى كَدَرٍ وَ لا يَصِلُ الرّحابا وَ مَنْ كانَتْ خُيولُ مُناهُ تَعْدولِمَكْرُمَةٍ فَقَدْ كَسَبَ الثَّوابا وَ كانَ إِذا أَجادَ الصَّبْرَ فيهاتجَلَّى الفِكْرُ في عَقْلٍ وَ طاباوَ إِنْ تَغْنَمْ بِجودِ الفِكْرِ حالٌ فَلَنْ تُغْرى بِما يُثْري المآباوَ مَنْ يَهَبُ السَّماحَةَ خافِقَيْهِفَقَدْ بَلَغَ الهِدايَةَ وَ الصَّوابا فَما نَالَ العَزيمةَ ذو سَخاءٍ إِذا الإِسْهامُ كانَ بِهِ خَراباوَ ما دَرْكُ الحَقيقةِ بالتَّوَخّي إِذا لَمْ يَحْتَمِلْ صَبْراً وَ صاباتَمَطَّتْ في الشُّفوفِ سِهامُ لَحْظٍ كَمَنْ رَغِبتْ لِعاشِقِها الحَبابا رَمَتْ بِالصَّيدِ شاعِرَها وَ ماسَتْتَقودُ الطَّرْفَ في دِعَةٍ تُحابى فَإِنْ غَفِلَتْ لِحاظٌ مِنْ خَفايا لَعاوَدَها الوَمى يُضْفي القُرابا فَإِنَّ الهَجْرَ مَرْتَعَهُ فَلاةٌوَ إِنْ جاسَ الخلائقَ و التُّراباوَ إِنَّ الأُلْفَةَ الجَذلى تُوارىإذا ما الوَجدُ عقَّ هوى و غاباوَ إِنَّ الجُّودَ أَحْسَنُ ما دَهاهافَفيهِ الخير ُيقتاد الشهابا فَلَمْ أَرَ دُونَ عَزْمِ الفِكْرِ أَرْقىوَ لَمْ أَرَ غَيْرَ زادِ العِلْمِ باباوَ إِنَّ حَياةَ خَيْرٍ في كَفافٍ لَأَغْنى عِنْدَ صَاحِبِها ثَوابا دَخَلْتُ عَلى قَوافي الشِّعْرِ أَشْكوإِلى رَبِّي حَديثَ طَوى وَ قَابا وَ في دارِ السَّماءِ أحيطَ رِزْقاًوَ في عَرَصاتِها ماجَ العُبابا وَ رُحْتُ أَشُدُّ جَوْلاً في المَطايا كَمَنْ عَرَكَ الزَّوارِقَ و الضَّبَاباحِيالَ كُسوفِ أَشْرِعَةٍ وَ مَوْجٍكَمَنْ دارى ذُهولاً وَ اضْطِرابا فَما فَأْلُ المَشاعِرِ بالتَّغَنّي وَ لَكِنْ يَحْبِطُ الأَمَلُ الصِّعابا وَ ما اِسْتَعْلَتْ عَلى قَوْمٍ حياةٌ إِذا الإِكْرامُ كانَ لَهمْ ثِيابا سَأَلْتُ اللهَ عَنْ إِنْصافِ دَهْرٍ وَ جُلَّى أَدْمُعٍ سُكِبَتْ فَجَابا فَما للسَّائِلينَ سِواهُ عَوْنٌ إِذا مَا الشَّرُّ داهَمَهُمْ وَ رابا هَوى الرَّحْمنُ قَدْ داراهُ صَمْتي بِرأْبِ سُفوحِ صَدْعٍ أَنْ تُصابا فَمَنْ يَهَبُ القَناعَةَ راحَتَيْهِفَقَدْ أَمِنَ السَّلامَةَ و اسْتَطاباصُروفُ الدَّهْرِ تاهَتْ في فَضاهاتُراقِصُ غَيْمَها وَ العَدْلُ غابا بِما هَتَكَ القلوبَ ع ......
#سلوا
#وجدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706199
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - سلوا وجدي
علي موللا نعسان : دروب الجموح و الفؤاد
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان هذه القصيدة على نمط ايقاع الوتد و هي عبارة عن دراما شعرية ذو طابع اجتماعي يتسم بالتخيل الإبداعي لموقف إنساني متخبط تجاه عزيمة التشبث بأرض الوطن و جموح فكر متغطرس و مزاج متحفز للثبات مهما جرى كتبتها على غرار قصيدة للشاعرة ثناء حاج صالح في ايقاع الوتد كتجربة فريدة جديدة في هذا النمط دروبُ الجموح و الفؤادتَعلَّقَ الفؤادُ بالهُدى حيالَ هولِ مُعْتَرَكْ و هام ينشدُ الجموحَ بالرؤى على سُبُلْو قد سبى عزيمَهُعُصْبَةٌ سَطتْ على سَنابلِ الورىو راح يمتطي جَوادَ حِكْمَةٍ تشاطرُ النُّهى إلى خُلاجِ عُروةٍ أصابها تَوَتُّراو سارَ في كرامةٍ على دروبِ شملِ مفترقْ يوامِق المروجَ عبر مركبِ الدعاء ولاحَ في زكاةِ طُهْرهِ مُعاتباً عُرى تآمرَت على ترابِ موطنٍ يواجهُ الضَّرَرْ بخوْضِها رحى الوغى على حَجا البلادِ في حقولها المُبَعْثرهتبَسَّمَ الجُموحُ بِلَوْعةٍ بالسؤالِ قائلاً و سائلاً :منازلٌ تَروقُني و قَدْ تهافَتَ العدى على رُبوعِها !!!؟؟ و تابع الغُرورَ في ظلامِ ساحةِ الردى و سِرْجُ سعيهِ جلا ترابَ صهوةِ القَدَرْ على هضابِ صحوةِ النَّدى و رعْشةٌ سرَت على تلالِ عزمهِ ، إلى جسارةٍ مُغَرّرهسعى الفؤادُ في عزمهِ على حصانهِ لرؤيةِ السُّهامناشداً سراط عِبرةٍ و قولَ ماجدٍ يمي تَوَجُّها و ترسهُ ضميرُ موقفٍ روى مشاهدَ الجدا على فضائلٍ بثوبها القشيبْو حاسَهُ غياهبُ الشُّعورِ في فضائهِ المهيبو دفء موطِنٍ سجى على ذُرى القُرى المُبَعْثره و راحَ ينشدُ الأمانَ في عزيمةٍ على السَّفَرْو خيلُ فِكْرهِ مضتْ على شعابِ جبهة الأملْمحاولاً رؤى معالمٍ تنالُها عريشةُ العِنَبْ و جرأةٌ تميسُ برقصةٍ خلالَ شوقهِ العجيبْإلى مَحَبةٍ تجوبُ في شغافِ مَفْخَره و سِتر غيمةٍ تعالِج الكروبَ في حصافةٍ مؤجَّرههي العقيرةُ التي تقَوَّستْ على أسنة النَّشَب و منْ شعورها الملثَّمِ الأبي سعى الجُموحُ في عرينهِ الموسَّدْ مغامراً إلى سهولِ مرفئٍ يواجهُ التحدّيمثابراً على طريقِ ذودِ الحياضِ عن ترابهِ السليبْ بنشوة تسابقُ الرياحَ في حذاقةٍ مُبَرَّرهولا حتْ حقولُ فكرهِ تسودُ في تلالِ مُعْتَديبِسَجْدةٍ تشوبها دموع قُبْلَةٍ على جباهِ وجدِهاوضوعُ صَبْرِها جلا الغُزاةَ عنْ فجائع الورىكما سرى شعاعُ بسمةٍ على شفاهِ ومضِهاحيالَ سؤددِ الوغى على سهول أرضِها و هاجهُ الهوى برأب صدعِ صَخرها المُغَذْمِراو صار قلبُهُ الشَّقي يجوبُ مرجَهُ سبيلُ أمْزِجه و وحي سعفهِ يواكبُ الأمانَ حيث شاءتِ العَرى محاولاً قيادَ سَفْحِ أدمعٍ تعطلتْتهافتاً على جسور مطلبِ الحياةْ و أطرق وجدهُ الجَسور يستقي ديارَ غربةٍ تصارع اللِّوى على مرامِ وجهةٍ مُقَدَّره فمرَّ بالمدائنِ الجليلةِ العريقه مُناشداً مواسمَ الغناءِ في جِواءِ أديره و صورةٌ تعومُ في خيالهُ الندي عن الحِمى!! و عذب صوتِ نفحةِ المآذنِ الحبيبه !!!! يعيد ذكرياتِ صَحْوةِ الفؤادِ في المدى البعيدْعلى غياب بسمةِ المُنى عن القرى المُهَجَّرهو أطبقَ ابتسامهُ الوديعُ في رؤى تشاجرتْعلى نباهةِ النفوسِ في صنيعةِ الرَّشادْ و غرسِ أفضلِ الغراسِ في أماكنٍ ترنمتْ و حزن أدمع تسربلتْ على ظهورِ الشذىو لمح حنكةٍ تأبطتْ على صرامةٍ، شرى ......
#دروب
#الجموح
#الفؤاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712280
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان هذه القصيدة على نمط ايقاع الوتد و هي عبارة عن دراما شعرية ذو طابع اجتماعي يتسم بالتخيل الإبداعي لموقف إنساني متخبط تجاه عزيمة التشبث بأرض الوطن و جموح فكر متغطرس و مزاج متحفز للثبات مهما جرى كتبتها على غرار قصيدة للشاعرة ثناء حاج صالح في ايقاع الوتد كتجربة فريدة جديدة في هذا النمط دروبُ الجموح و الفؤادتَعلَّقَ الفؤادُ بالهُدى حيالَ هولِ مُعْتَرَكْ و هام ينشدُ الجموحَ بالرؤى على سُبُلْو قد سبى عزيمَهُعُصْبَةٌ سَطتْ على سَنابلِ الورىو راح يمتطي جَوادَ حِكْمَةٍ تشاطرُ النُّهى إلى خُلاجِ عُروةٍ أصابها تَوَتُّراو سارَ في كرامةٍ على دروبِ شملِ مفترقْ يوامِق المروجَ عبر مركبِ الدعاء ولاحَ في زكاةِ طُهْرهِ مُعاتباً عُرى تآمرَت على ترابِ موطنٍ يواجهُ الضَّرَرْ بخوْضِها رحى الوغى على حَجا البلادِ في حقولها المُبَعْثرهتبَسَّمَ الجُموحُ بِلَوْعةٍ بالسؤالِ قائلاً و سائلاً :منازلٌ تَروقُني و قَدْ تهافَتَ العدى على رُبوعِها !!!؟؟ و تابع الغُرورَ في ظلامِ ساحةِ الردى و سِرْجُ سعيهِ جلا ترابَ صهوةِ القَدَرْ على هضابِ صحوةِ النَّدى و رعْشةٌ سرَت على تلالِ عزمهِ ، إلى جسارةٍ مُغَرّرهسعى الفؤادُ في عزمهِ على حصانهِ لرؤيةِ السُّهامناشداً سراط عِبرةٍ و قولَ ماجدٍ يمي تَوَجُّها و ترسهُ ضميرُ موقفٍ روى مشاهدَ الجدا على فضائلٍ بثوبها القشيبْو حاسَهُ غياهبُ الشُّعورِ في فضائهِ المهيبو دفء موطِنٍ سجى على ذُرى القُرى المُبَعْثره و راحَ ينشدُ الأمانَ في عزيمةٍ على السَّفَرْو خيلُ فِكْرهِ مضتْ على شعابِ جبهة الأملْمحاولاً رؤى معالمٍ تنالُها عريشةُ العِنَبْ و جرأةٌ تميسُ برقصةٍ خلالَ شوقهِ العجيبْإلى مَحَبةٍ تجوبُ في شغافِ مَفْخَره و سِتر غيمةٍ تعالِج الكروبَ في حصافةٍ مؤجَّرههي العقيرةُ التي تقَوَّستْ على أسنة النَّشَب و منْ شعورها الملثَّمِ الأبي سعى الجُموحُ في عرينهِ الموسَّدْ مغامراً إلى سهولِ مرفئٍ يواجهُ التحدّيمثابراً على طريقِ ذودِ الحياضِ عن ترابهِ السليبْ بنشوة تسابقُ الرياحَ في حذاقةٍ مُبَرَّرهولا حتْ حقولُ فكرهِ تسودُ في تلالِ مُعْتَديبِسَجْدةٍ تشوبها دموع قُبْلَةٍ على جباهِ وجدِهاوضوعُ صَبْرِها جلا الغُزاةَ عنْ فجائع الورىكما سرى شعاعُ بسمةٍ على شفاهِ ومضِهاحيالَ سؤددِ الوغى على سهول أرضِها و هاجهُ الهوى برأب صدعِ صَخرها المُغَذْمِراو صار قلبُهُ الشَّقي يجوبُ مرجَهُ سبيلُ أمْزِجه و وحي سعفهِ يواكبُ الأمانَ حيث شاءتِ العَرى محاولاً قيادَ سَفْحِ أدمعٍ تعطلتْتهافتاً على جسور مطلبِ الحياةْ و أطرق وجدهُ الجَسور يستقي ديارَ غربةٍ تصارع اللِّوى على مرامِ وجهةٍ مُقَدَّره فمرَّ بالمدائنِ الجليلةِ العريقه مُناشداً مواسمَ الغناءِ في جِواءِ أديره و صورةٌ تعومُ في خيالهُ الندي عن الحِمى!! و عذب صوتِ نفحةِ المآذنِ الحبيبه !!!! يعيد ذكرياتِ صَحْوةِ الفؤادِ في المدى البعيدْعلى غياب بسمةِ المُنى عن القرى المُهَجَّرهو أطبقَ ابتسامهُ الوديعُ في رؤى تشاجرتْعلى نباهةِ النفوسِ في صنيعةِ الرَّشادْ و غرسِ أفضلِ الغراسِ في أماكنٍ ترنمتْ و حزن أدمع تسربلتْ على ظهورِ الشذىو لمح حنكةٍ تأبطتْ على صرامةٍ، شرى ......
#دروب
#الجموح
#الفؤاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712280
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروب الجموح و الفؤاد
علي موللا نعسان : دروب الصبر
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان جَفا البِلادَ عُيونٌ صابَها رَمَدٌ إذ هاجَها شَوْكُ غَدْرٍ حاطَ مَرقَدَها و شَلَّ حَيْصَ الأذى عَنْها قَذى كَدَرٍ قَدْ شاكَهُ لُغْزُ بؤسٍ باتَ يُرْشِدُها و الرُّوحُ هلَّتْ تُعادي وعكةً جَحَدَتْ على عُرىً لَفظَ أَنفاسٍ تُرَدِّدُها وَ النَّفْسُ هامَتْ على طِلاوَةٍ في عُنُقٍ يُسامِرُ الوَجْدَ و الإحساسُ يَمْرُدُها وَ العَيْنُ زاغَتْ عَن الأَوْهامِ في تُرَبٍ تُداعِبُ الوَعْدَ و الأَضفارَ في يَدِها عَيْشٌ تَجَلّى عَلى حُلْمٍ رَوى حِكَماً تُوامِقُ العَقْلَ و المَرْحى لِمُنْجِدِها يَرْقَى إليها جمالٌ في حُضورِ نَدىً يُهامسُ الشَّتْلةَ المُثلى بِسُؤْدُدِها وَ الوجْدُ حَنَّ إلى كياسَةٍ غَمَرَتْ طُيوبَ شوقٍ إلى زُلفى تُخَلِّدُها وَ العقلُ شنَّ على أَوْهامِ مأْرِبِها شرارةً حاصرَتْ أحْلامَ مَوقِدِها تاهتْ صَحارى نُهى فِكْر ٍعلى مَدَرٍ مِثْلَ الجِمالِ رَسَتْ في عُقْرِ مِرْبَدِها تُساحِنُ المَجْدَ و الأنسابَ قاطبةً نَحْو الرَّدى في عُرى زَرْدٍ يُقَيِّدُها و الذُّعْرُ قَدْ هاجَهُ نَبْضُ الشُّعورِ على عُمْقِ المَشاهِدِ في مَنْفى يُشَرِّدُها و الصَّبرُ هَزَّ مَزايا مُرْتجى سَعْدٍ و الفِكْرُ وشَّى على ما بثَّهُ مْقْصَدَها أعتى الوباءُ ديارَ الكَوْنِ في حَزَنٍ و نابَ عنْ زُهْدِ نَفْسٍ ما يُهَدِّدُها و الغَدْرُ حابى مَطايا وَحْشَةٍ جَثَمَتْ و القَبْرُ أغرى عُرى مَشْفى يُضَمِّدُها قد أشْجَبَ القَلَقُ الساري هُدى دِعَةٍ وتاهَ عَنْ حِكْمةٍ ما قد يعي غَدَها ففي المدائِنِ أوجاعٌ رَمَتْ سَقَماً و في القُرى هاجَمَتْ ما كان يَجْحَدُها قدْ قُلْتُ حِينَ توالى الدَّمْعُ في نُقَبٍ مَنْ ذا الذي يَصْنَعُ الحُسْنى فَيُرْشِدُها إذ نابَ عنْ شَجْوِ روحٍ ما يُحَفِّزُها و النَّفْسُ ثارَتْ على بُغْضٍ يُهَدِّدُها سَيَسْعِفُ الخالِقُ الباري قُرى أَملٍَ قد هُجِّرَتْ بِرحْمةِ آياتٍ تُؤَيِّدُها صَبْراً على صَبْوةِ الأَشْجانِ إنَّ لَها عُقْبى على شَجْبِ نُضْجٍ في تأَبْجُدِها فالأَرْضُ في وَسَطِ الآلامِ قَدْ غَمَطَتْ جُرْحَ الحِمى في بَرىً أضْنى تَأَسُّدَها هبَّتْ ذِئابُ دُجى لَيْلٍ عَلى صَخَبٍ إِذْ هاجَها فَجْرُ يومٍ جاسَ مِحْصَدَها فهاجَمَتْ تقْتفي عَبْرَ المَدى زُمَراً مِثْلَ اللُّصوصِ تَمي في ساحِ مَرْصَدِها و قَدْ توانى الضَّنى في ردعِ مِخْلَبِها حيالَ جأشٍ وَعى شَأواً لمَشْهَدِها قَدْ أجْفَلَ الكاهِلَ الراسي عُرى جَلَدٍ يَمْضي ......
#دروب
#الصبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724198
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان جَفا البِلادَ عُيونٌ صابَها رَمَدٌ إذ هاجَها شَوْكُ غَدْرٍ حاطَ مَرقَدَها و شَلَّ حَيْصَ الأذى عَنْها قَذى كَدَرٍ قَدْ شاكَهُ لُغْزُ بؤسٍ باتَ يُرْشِدُها و الرُّوحُ هلَّتْ تُعادي وعكةً جَحَدَتْ على عُرىً لَفظَ أَنفاسٍ تُرَدِّدُها وَ النَّفْسُ هامَتْ على طِلاوَةٍ في عُنُقٍ يُسامِرُ الوَجْدَ و الإحساسُ يَمْرُدُها وَ العَيْنُ زاغَتْ عَن الأَوْهامِ في تُرَبٍ تُداعِبُ الوَعْدَ و الأَضفارَ في يَدِها عَيْشٌ تَجَلّى عَلى حُلْمٍ رَوى حِكَماً تُوامِقُ العَقْلَ و المَرْحى لِمُنْجِدِها يَرْقَى إليها جمالٌ في حُضورِ نَدىً يُهامسُ الشَّتْلةَ المُثلى بِسُؤْدُدِها وَ الوجْدُ حَنَّ إلى كياسَةٍ غَمَرَتْ طُيوبَ شوقٍ إلى زُلفى تُخَلِّدُها وَ العقلُ شنَّ على أَوْهامِ مأْرِبِها شرارةً حاصرَتْ أحْلامَ مَوقِدِها تاهتْ صَحارى نُهى فِكْر ٍعلى مَدَرٍ مِثْلَ الجِمالِ رَسَتْ في عُقْرِ مِرْبَدِها تُساحِنُ المَجْدَ و الأنسابَ قاطبةً نَحْو الرَّدى في عُرى زَرْدٍ يُقَيِّدُها و الذُّعْرُ قَدْ هاجَهُ نَبْضُ الشُّعورِ على عُمْقِ المَشاهِدِ في مَنْفى يُشَرِّدُها و الصَّبرُ هَزَّ مَزايا مُرْتجى سَعْدٍ و الفِكْرُ وشَّى على ما بثَّهُ مْقْصَدَها أعتى الوباءُ ديارَ الكَوْنِ في حَزَنٍ و نابَ عنْ زُهْدِ نَفْسٍ ما يُهَدِّدُها و الغَدْرُ حابى مَطايا وَحْشَةٍ جَثَمَتْ و القَبْرُ أغرى عُرى مَشْفى يُضَمِّدُها قد أشْجَبَ القَلَقُ الساري هُدى دِعَةٍ وتاهَ عَنْ حِكْمةٍ ما قد يعي غَدَها ففي المدائِنِ أوجاعٌ رَمَتْ سَقَماً و في القُرى هاجَمَتْ ما كان يَجْحَدُها قدْ قُلْتُ حِينَ توالى الدَّمْعُ في نُقَبٍ مَنْ ذا الذي يَصْنَعُ الحُسْنى فَيُرْشِدُها إذ نابَ عنْ شَجْوِ روحٍ ما يُحَفِّزُها و النَّفْسُ ثارَتْ على بُغْضٍ يُهَدِّدُها سَيَسْعِفُ الخالِقُ الباري قُرى أَملٍَ قد هُجِّرَتْ بِرحْمةِ آياتٍ تُؤَيِّدُها صَبْراً على صَبْوةِ الأَشْجانِ إنَّ لَها عُقْبى على شَجْبِ نُضْجٍ في تأَبْجُدِها فالأَرْضُ في وَسَطِ الآلامِ قَدْ غَمَطَتْ جُرْحَ الحِمى في بَرىً أضْنى تَأَسُّدَها هبَّتْ ذِئابُ دُجى لَيْلٍ عَلى صَخَبٍ إِذْ هاجَها فَجْرُ يومٍ جاسَ مِحْصَدَها فهاجَمَتْ تقْتفي عَبْرَ المَدى زُمَراً مِثْلَ اللُّصوصِ تَمي في ساحِ مَرْصَدِها و قَدْ توانى الضَّنى في ردعِ مِخْلَبِها حيالَ جأشٍ وَعى شَأواً لمَشْهَدِها قَدْ أجْفَلَ الكاهِلَ الراسي عُرى جَلَدٍ يَمْضي ......
#دروب
#الصبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724198
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروب الصبر
علي موللا نعسان : دُروبُ الرُّوح
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان في هَدْأةِ الليلِ كم أَنْفَضْتُ أجْنِحَةً نَمَتْ بخفرِ عُرى وَجْدي و أنْفاسي و رحتُ بينَ نوايا الفِكْرِ أَرْشُدُها إلى حَنايا الفُؤادِ الوامقِ الراسي فَجالَ طَيْفُ أليفٍ كُنْتُ أرقبُهُ يهتابهُ السَّعْدُ مَفتوناً بِخَلَّاسِ ضوءٌ سبى في الدُّجى عقلاً و طُهْرَ مُنى سبُحانَ من هَذَّبَ الكِرْدانَ بالماسِ شدتْ على نخلةٍ أصواتُ قُبَّرَتي فَأطْرَبَتْ في النُّهى بَوْحَ الصَّدى الآسي و هاجَ وَجْهُ بلادٍ كنتُ أسْكُنُها يَلْتاعُها العَقْلُ مُشْتاقاً بِنِبْراسِ و روحُ مَبْسَمِها قد أغدقَتْ أملاً يُضْفي جمالاً أثار الجَوْسَ في الناسِ هرعتُ في لثمِها عبرَ الدُّجى ولِهاً و رُمتُ بالوَعْسِ أفديها بإحساسي فأومأَتْ لي بغمزِ العينِ راغبةً ترجو الوئامَ و سؤلاً للهوى الجاسي أين الدِّيارُ التي أغْشى النَّوى غدَها و ضامَها من عثا أحلامَ نَوَّاسِ أين اليقينُ الذي قد حاس أفئدَةً تصبو إلى مِنْحَةٍ منْ قَدِّ ميَّاسِ يا لوعة الروحِ إن النفسَّ قَدْ هجرتْ مَشاعِراً زَهِدتْ عن شرِّ خَنّاسِ إذ حاكَ إرهاصَها صَبْرٌ وشى يَدَها تألقاً في الرؤى يسمو بمِرداسِ أينَ ابتسامةُ طفلٍ كان يمْنَحُنا طُهراً يُحيلُ لنا مرحىً بأكداسِ أينَ الترابُ الذي أثْرى عُرى وَطَنٍ حابى تُخومَ الهدى شوقاً لأعْراسِ يا صيحةَ العَقْلِ إن الرُّوحَ قَدْ غَمَرَتْ عواطِفاً وقَرَتْ في عَقْدِ ألْماسِ إلْهامُها قَدْ سبى في سَعْيهِ شَغَفاً وَعى بِفِكرٍ رُؤى حِلْمي و أطراسي أخلاقُها قَدْ مضتْ في رُشْدِها قُدُماً بوَصلِ شوقٍ سبى أطيابَ أغراسي إنْ أَوْعَزَتْ نحو فَضْلٍ لَمَّ حكمتَها زادَتْ على غِبْطَةٍ إصرارَ هَوَّاسِ و ارتادتِ الكونَ عبر الهَجْر ِفي وَرَسٍ ساهى سهامَ الهوى فيها بأقواسِ راحتْ تواسي كحيلَ العينِ في عَتَبٍ يسمو على قيمٍ في جيدِها الماسي و قَدْ تَجَلَّتْ بشَعْرٍ هاجَهُ شممٌ أضحى على جَسَدٍ في العِطْرِ غطَّاسِ يُوامِقُ الروحَ في عزفٍ على وترٍ طلا عُرى بوحِ أشعارٍ بإحساسِ زاغَ عنْ بصري منْ كانَ يُؤْرِقُها عَبْرَ الدُّجى في الورى مِنْ عِطْرِ حِلَّاسِ ورحتُ نحو سياجِ الروضِ أسألُها أين الطريقُ الذي ما خلتُهُ راسي و أرضُها قد بدتْ جولانَ أمزجةٍ تُضفي ميولاً تَوَشَّى في برى السَّاسِ أفضي إليها شعوراً حاسَ أورِدَتي و شلَّ فكراً سبى وجدانهُ أغراسي أرنو إليها و خوضُ الشوقَ يأخذُني إلى مُتون الحِمى في حُزنهِ القاسي عينانِ فيهما طُهْرٌ و خيرُ سُوى سبحانَ منْ هَذَّبَ الأقدارَ في الناسِ تاهَتْ عن القلبِ مَنْ كانت فضائِلُها عبرَ الجنى في برىً تُعطى بأكْداسِ و صارَ جُرْحُ الورى يُضْني النُّهى تَعِباً من العوادي على أجواءِ أغْراسي إنَّ الحياةَ و إنْ أعْتَتْ صُوى تُرَبٍ فالصَّبْرُ ما ......
#دُروبُ
#الرُّوح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727298
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان في هَدْأةِ الليلِ كم أَنْفَضْتُ أجْنِحَةً نَمَتْ بخفرِ عُرى وَجْدي و أنْفاسي و رحتُ بينَ نوايا الفِكْرِ أَرْشُدُها إلى حَنايا الفُؤادِ الوامقِ الراسي فَجالَ طَيْفُ أليفٍ كُنْتُ أرقبُهُ يهتابهُ السَّعْدُ مَفتوناً بِخَلَّاسِ ضوءٌ سبى في الدُّجى عقلاً و طُهْرَ مُنى سبُحانَ من هَذَّبَ الكِرْدانَ بالماسِ شدتْ على نخلةٍ أصواتُ قُبَّرَتي فَأطْرَبَتْ في النُّهى بَوْحَ الصَّدى الآسي و هاجَ وَجْهُ بلادٍ كنتُ أسْكُنُها يَلْتاعُها العَقْلُ مُشْتاقاً بِنِبْراسِ و روحُ مَبْسَمِها قد أغدقَتْ أملاً يُضْفي جمالاً أثار الجَوْسَ في الناسِ هرعتُ في لثمِها عبرَ الدُّجى ولِهاً و رُمتُ بالوَعْسِ أفديها بإحساسي فأومأَتْ لي بغمزِ العينِ راغبةً ترجو الوئامَ و سؤلاً للهوى الجاسي أين الدِّيارُ التي أغْشى النَّوى غدَها و ضامَها من عثا أحلامَ نَوَّاسِ أين اليقينُ الذي قد حاس أفئدَةً تصبو إلى مِنْحَةٍ منْ قَدِّ ميَّاسِ يا لوعة الروحِ إن النفسَّ قَدْ هجرتْ مَشاعِراً زَهِدتْ عن شرِّ خَنّاسِ إذ حاكَ إرهاصَها صَبْرٌ وشى يَدَها تألقاً في الرؤى يسمو بمِرداسِ أينَ ابتسامةُ طفلٍ كان يمْنَحُنا طُهراً يُحيلُ لنا مرحىً بأكداسِ أينَ الترابُ الذي أثْرى عُرى وَطَنٍ حابى تُخومَ الهدى شوقاً لأعْراسِ يا صيحةَ العَقْلِ إن الرُّوحَ قَدْ غَمَرَتْ عواطِفاً وقَرَتْ في عَقْدِ ألْماسِ إلْهامُها قَدْ سبى في سَعْيهِ شَغَفاً وَعى بِفِكرٍ رُؤى حِلْمي و أطراسي أخلاقُها قَدْ مضتْ في رُشْدِها قُدُماً بوَصلِ شوقٍ سبى أطيابَ أغراسي إنْ أَوْعَزَتْ نحو فَضْلٍ لَمَّ حكمتَها زادَتْ على غِبْطَةٍ إصرارَ هَوَّاسِ و ارتادتِ الكونَ عبر الهَجْر ِفي وَرَسٍ ساهى سهامَ الهوى فيها بأقواسِ راحتْ تواسي كحيلَ العينِ في عَتَبٍ يسمو على قيمٍ في جيدِها الماسي و قَدْ تَجَلَّتْ بشَعْرٍ هاجَهُ شممٌ أضحى على جَسَدٍ في العِطْرِ غطَّاسِ يُوامِقُ الروحَ في عزفٍ على وترٍ طلا عُرى بوحِ أشعارٍ بإحساسِ زاغَ عنْ بصري منْ كانَ يُؤْرِقُها عَبْرَ الدُّجى في الورى مِنْ عِطْرِ حِلَّاسِ ورحتُ نحو سياجِ الروضِ أسألُها أين الطريقُ الذي ما خلتُهُ راسي و أرضُها قد بدتْ جولانَ أمزجةٍ تُضفي ميولاً تَوَشَّى في برى السَّاسِ أفضي إليها شعوراً حاسَ أورِدَتي و شلَّ فكراً سبى وجدانهُ أغراسي أرنو إليها و خوضُ الشوقَ يأخذُني إلى مُتون الحِمى في حُزنهِ القاسي عينانِ فيهما طُهْرٌ و خيرُ سُوى سبحانَ منْ هَذَّبَ الأقدارَ في الناسِ تاهَتْ عن القلبِ مَنْ كانت فضائِلُها عبرَ الجنى في برىً تُعطى بأكْداسِ و صارَ جُرْحُ الورى يُضْني النُّهى تَعِباً من العوادي على أجواءِ أغْراسي إنَّ الحياةَ و إنْ أعْتَتْ صُوى تُرَبٍ فالصَّبْرُ ما ......
#دُروبُ
#الرُّوح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727298
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دُروبُ الرُّوح
علي موللا نعسان : دروب الحكمة و الإبداع
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان هذه القصيدة عبارة عن دراما تصويرية شعرية و فانتازيا تشويقية ذات طابع اجتماعي فلسفي مفعم بالتشويق الحسي التاريخي و المستمد من شخصيات دينية ،فلسفية و إنسانية تحظى بالشكيمة الأخلاقية و المعرفية في متون الذاكرة البشرية و التي تتسم بالتخيل الإبداعي لمواقف إنسانية رومانسية، فكرية و فلسفية ذات إرهاصات ترفل بالعزيمة و الصبر تجاه ظروف الحياة و المجتمع الإنساني المتسربل بفكرة التشبث بأرض الوطن و تراث الآباء و الأجداد و جموح الفكر الحضاري العاصف و الممزوج بإحساس النقاء والطهر في استمرار متحفز للثبات على قيم الأخلاق و عبقرية الفكر المبدع و الحكمة الرشيدة في إرساء حقيقة الوجدان و الوجود على ضوء منارة الأخلاق و المعرفة التي نسعى إليها جاهدين في إضفاء غايات نبيلة تحقق السعادة و الأمان و الازدهار دُروبُ الحكمةِ و الابداع في وَهْدةِ الجوِّ الحَصيفِ المُرتَجى نَمَتْ بِعُقرِ الدارِ أقْدارُ السُّوى و قد أطلَّتْ مِنْ حِجا أرضِ الشَّرى و أجحدَتْ في درْبها عَزماً خوى و هاجرتْ في طُهرِ عَقْلٍ ماجِدٍ و أشهدَتْ في سَعْفِها وَعْظاً هوى حَثّّ الخُطى في لهفةٍ عبر الفِدى في دحرِ ظلماتٍ مضتْ عَبْرَ الشَّوى و قَدْ تَجَلَّتْ في وَدىً خافتْهُ قُرىً أضحتْ على جأشٍ وعى ما يُكْتوى فَرُحْتُ نَحْوَ الطُّورِ أجاري ما جرى على تُرابِ الشَّجْبِ فيما يُهتوى و قدْ جَلَتْ روحي عُرىً حابَتْ رؤى حُلْمٍ تراءى يَقْتَفي ما يُقْتَوى و رُمتُ بالفِكْرِ الصَّفيِّ المنتقى كرامةً لاحَتْ عَلى سِفْرِ الصُّوى فاقتادَ وَجْدي شَغَفٌ أهدى النُّهى في حكمةٍ صَبْراً شكا غَدْرَ النَّوى و الشوقُ زكَّى موْطِناً قد حابهُ كما جموحُ الوَعْدِ قدْ لاسَ الهَوى هرعتُ في لثمِ الجدا أعْطي الوفا قوتاً على صِدْقٍ يُساجي ما دوى و قد سَرَتْ روحُ السُّها ملتاعةً تقتادُ وَجْهاً عازِماً في ما نوى تهذِّبُ الأجفانَ في غمزٍ قَنا إرعاسُها وَجْفاً شبا ما قدْ روى فَأوشجتْ صدراً عراهُ رونقٌ قد جادَهُ رعشٌ أصابَ المُلتوى مضيتُ في دربِ الهُدى مذْ شاقني أمْرٌ يُواسي في الضُّحى همَّاً أوى أوامق الإبداعَ في حقلِ الرِّضا إذ شاكني قهرٌ دَهى مسعى القُوى و سِرْتُ نحو الحقِّ أبغي نُصْحَهُ أين ترابُ الرُّشدِ من لحدٍ ثوى ؟ ضوءٌ أعزَّ الشمسَ في أرضِ الحِمى سبحانَ من أعطى البرى إرْثاً غوى و مِنْ جنى شأوٍ رعى ما حاسَهُ عِطْرُ المُنى شوقاً إلى ما يُعْتوى في كَرْمِ عَدْلٍ قد درى ما حاطَهُ من غفلةِ الأذْهانِ عن ساحِ السُّوى إذ أنَّ عينَ اللهِ قد ساقَتْ منىً عبرَ السَّما للقلبِ طُهراً ارتوى فأغْدَقَتْ كُحْلاً على عينٍ هبَتْ جودَ المساعي مُهجَةً لا تُنز ......
#دروب
#الحكمة
#الإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733311
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان هذه القصيدة عبارة عن دراما تصويرية شعرية و فانتازيا تشويقية ذات طابع اجتماعي فلسفي مفعم بالتشويق الحسي التاريخي و المستمد من شخصيات دينية ،فلسفية و إنسانية تحظى بالشكيمة الأخلاقية و المعرفية في متون الذاكرة البشرية و التي تتسم بالتخيل الإبداعي لمواقف إنسانية رومانسية، فكرية و فلسفية ذات إرهاصات ترفل بالعزيمة و الصبر تجاه ظروف الحياة و المجتمع الإنساني المتسربل بفكرة التشبث بأرض الوطن و تراث الآباء و الأجداد و جموح الفكر الحضاري العاصف و الممزوج بإحساس النقاء والطهر في استمرار متحفز للثبات على قيم الأخلاق و عبقرية الفكر المبدع و الحكمة الرشيدة في إرساء حقيقة الوجدان و الوجود على ضوء منارة الأخلاق و المعرفة التي نسعى إليها جاهدين في إضفاء غايات نبيلة تحقق السعادة و الأمان و الازدهار دُروبُ الحكمةِ و الابداع في وَهْدةِ الجوِّ الحَصيفِ المُرتَجى نَمَتْ بِعُقرِ الدارِ أقْدارُ السُّوى و قد أطلَّتْ مِنْ حِجا أرضِ الشَّرى و أجحدَتْ في درْبها عَزماً خوى و هاجرتْ في طُهرِ عَقْلٍ ماجِدٍ و أشهدَتْ في سَعْفِها وَعْظاً هوى حَثّّ الخُطى في لهفةٍ عبر الفِدى في دحرِ ظلماتٍ مضتْ عَبْرَ الشَّوى و قَدْ تَجَلَّتْ في وَدىً خافتْهُ قُرىً أضحتْ على جأشٍ وعى ما يُكْتوى فَرُحْتُ نَحْوَ الطُّورِ أجاري ما جرى على تُرابِ الشَّجْبِ فيما يُهتوى و قدْ جَلَتْ روحي عُرىً حابَتْ رؤى حُلْمٍ تراءى يَقْتَفي ما يُقْتَوى و رُمتُ بالفِكْرِ الصَّفيِّ المنتقى كرامةً لاحَتْ عَلى سِفْرِ الصُّوى فاقتادَ وَجْدي شَغَفٌ أهدى النُّهى في حكمةٍ صَبْراً شكا غَدْرَ النَّوى و الشوقُ زكَّى موْطِناً قد حابهُ كما جموحُ الوَعْدِ قدْ لاسَ الهَوى هرعتُ في لثمِ الجدا أعْطي الوفا قوتاً على صِدْقٍ يُساجي ما دوى و قد سَرَتْ روحُ السُّها ملتاعةً تقتادُ وَجْهاً عازِماً في ما نوى تهذِّبُ الأجفانَ في غمزٍ قَنا إرعاسُها وَجْفاً شبا ما قدْ روى فَأوشجتْ صدراً عراهُ رونقٌ قد جادَهُ رعشٌ أصابَ المُلتوى مضيتُ في دربِ الهُدى مذْ شاقني أمْرٌ يُواسي في الضُّحى همَّاً أوى أوامق الإبداعَ في حقلِ الرِّضا إذ شاكني قهرٌ دَهى مسعى القُوى و سِرْتُ نحو الحقِّ أبغي نُصْحَهُ أين ترابُ الرُّشدِ من لحدٍ ثوى ؟ ضوءٌ أعزَّ الشمسَ في أرضِ الحِمى سبحانَ من أعطى البرى إرْثاً غوى و مِنْ جنى شأوٍ رعى ما حاسَهُ عِطْرُ المُنى شوقاً إلى ما يُعْتوى في كَرْمِ عَدْلٍ قد درى ما حاطَهُ من غفلةِ الأذْهانِ عن ساحِ السُّوى إذ أنَّ عينَ اللهِ قد ساقَتْ منىً عبرَ السَّما للقلبِ طُهراً ارتوى فأغْدَقَتْ كُحْلاً على عينٍ هبَتْ جودَ المساعي مُهجَةً لا تُنز ......
#دروب
#الحكمة
#الإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733311
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروب الحكمة و الإبداع
علي موللا نعسان : انطلاقة كتاب مشترك بعنوان مرايا الروح
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان مع انطلاقة الكتاب المشترك الثاني الذي أعدَّتْهُ مجموعة من الكتاب الشباب بالتعاون مع قامة من قامات الثقافة و الأدب، الشاعر الأستاذ علي موللا نعسان الذي من خلال عزمه على المثابرة في صقل المواهب الشابة و تنميتها في الوصول إلى ملكة الكتابة و الإبداع الأدبي المحكم بضوابط راقية الفكر، ساهم في رفد طاقات شابة مبدعة في رؤية تنموية و توعوية لماهية الثقافة المترعة بأريج ورود الإحساس و رونق الصياغة الجمالية التعبيرية في الاستخدام الدقيق و الأنيق للغة و للصياغة الأدبية المفعمة بالصورة الشعرية الدرامية ، و ذلك بدا من خلال إضفاء قيم جمالية تصويرية متجددة مستمدة من همم الشباب و إبداعاتهم الخاصة عبر الكتاب المشترك الذي تابع فيه دعم الشباب المثقف في كسب دور مهم للثقافة للوصول الى نتائج مرضية . إن الثقافة تنطوي على مضامين حضارية اجتماعية تدعم القيم الإنسانية المثلى و تساعد على نشرها و ترسيخها، و إن الهدف من هذا المشروع الثقافي هو متابعة الدعم الفكري و الإبداعي وفق طرائق منهجية و أساليب ثقافية متعددة، قد تختلف في المسارات و الاتجاهات ، لكنها تصب في دعمها للأفكار الراقية و الإبداعات الجمالية و الحضارية النابعة من مسؤولية الأديب تجاه المجتمع في تطوير المهارات و القدرات الثقافية المتجددة ، ومن المعروف أن المثقف يمضي من خلال فكره و إبداعهِ و نشاطهِ في ميادين متعددة و قد توجَّبَ دحض الأفكار التي تؤكد على أن المثقف إنسانٌ يختلف عن الآخرين في إحساسهِ المتميز بالمسؤولية الملقاة على عاتقه تجاه القضايا الاجتماعية و الإنسانية ، ويعلو بمستواه الفكري في سائر النواحي العلمية و الأدبية في الحياة ، و لذلك كان من الواجب على الأديب الكاتب كما ينبغي على المعلم المساهمة في دور حضاري فعال سواء أكان في المهجر أو في المنفى أو في أرجاء الوطن المفدَّى من خلال تحفيز الشباب على المضي قدماً في رفد الإبداع الأدبي و تطوير الموهبة الفكرية عبر منصة الإبداع بشغف ثقافي يصب نبعه في جرار القدرات الإبداعية التي تسقي معين الأدب في عدة اتجاهات فكرية ، رؤى ثقافية و منارات معرفية .و يدرك معظم الكتاب المشاركين في هذا الكتاب المشترك الذي يقوم بتنسيقه الإداري المتميز الشاب الجامعي الأستاذ لهنك ابراهيم القائم على تنسيق المشروع إداريا و فكرياً بدور متميز في رفد المشروع بمقدراته الإدارية في إعداد الكتاب المشترك و متابعة نصوص المشاركين عبر البريد الالكتروني و المتابعة الجادة بالتنسيق مع فريق إعداد الكتاب https://drive.google.com/file/d/1nlsnDfcJHax1fEJDaUhT7E8V9yU2CAAN/view?usp=drivesdkالتنسيق :لهنك ابراهيمالتدقيق اللغوي و التنقيح :الشاعر علي موللا نعسانالتدقيق الإملائي :حسن شيخ حسن مثال سليمان اللوحة الفنية :الفنانة التشكيلية زيرين عليأسماء الكتَّاب المشاركينرانيا الصبرهمحمد شيخو على موللا نعسان شيرين تزياني شاكو نسرين حاجي محمد شكري خوشناف موسكولا روجيان كمال حسين مثال سليمان راما ركزت زوزان بدرخان لهنك إبراهيم شهرزاد شيخ سيدي مثال سليمانندوي يونسبيان حزّامجيهان كمالعيسى الأحمد هيڤ-;-يدار سامي بركلجيهان عمرمياز يوسفكاميران شمدين لورين الخلفآڤ-;-ين حسن روكان بازيكونوروز عمر ه ......
#انطلاقة
#كتاب
#مشترك
#بعنوان
#مرايا
#الروح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735030
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان مع انطلاقة الكتاب المشترك الثاني الذي أعدَّتْهُ مجموعة من الكتاب الشباب بالتعاون مع قامة من قامات الثقافة و الأدب، الشاعر الأستاذ علي موللا نعسان الذي من خلال عزمه على المثابرة في صقل المواهب الشابة و تنميتها في الوصول إلى ملكة الكتابة و الإبداع الأدبي المحكم بضوابط راقية الفكر، ساهم في رفد طاقات شابة مبدعة في رؤية تنموية و توعوية لماهية الثقافة المترعة بأريج ورود الإحساس و رونق الصياغة الجمالية التعبيرية في الاستخدام الدقيق و الأنيق للغة و للصياغة الأدبية المفعمة بالصورة الشعرية الدرامية ، و ذلك بدا من خلال إضفاء قيم جمالية تصويرية متجددة مستمدة من همم الشباب و إبداعاتهم الخاصة عبر الكتاب المشترك الذي تابع فيه دعم الشباب المثقف في كسب دور مهم للثقافة للوصول الى نتائج مرضية . إن الثقافة تنطوي على مضامين حضارية اجتماعية تدعم القيم الإنسانية المثلى و تساعد على نشرها و ترسيخها، و إن الهدف من هذا المشروع الثقافي هو متابعة الدعم الفكري و الإبداعي وفق طرائق منهجية و أساليب ثقافية متعددة، قد تختلف في المسارات و الاتجاهات ، لكنها تصب في دعمها للأفكار الراقية و الإبداعات الجمالية و الحضارية النابعة من مسؤولية الأديب تجاه المجتمع في تطوير المهارات و القدرات الثقافية المتجددة ، ومن المعروف أن المثقف يمضي من خلال فكره و إبداعهِ و نشاطهِ في ميادين متعددة و قد توجَّبَ دحض الأفكار التي تؤكد على أن المثقف إنسانٌ يختلف عن الآخرين في إحساسهِ المتميز بالمسؤولية الملقاة على عاتقه تجاه القضايا الاجتماعية و الإنسانية ، ويعلو بمستواه الفكري في سائر النواحي العلمية و الأدبية في الحياة ، و لذلك كان من الواجب على الأديب الكاتب كما ينبغي على المعلم المساهمة في دور حضاري فعال سواء أكان في المهجر أو في المنفى أو في أرجاء الوطن المفدَّى من خلال تحفيز الشباب على المضي قدماً في رفد الإبداع الأدبي و تطوير الموهبة الفكرية عبر منصة الإبداع بشغف ثقافي يصب نبعه في جرار القدرات الإبداعية التي تسقي معين الأدب في عدة اتجاهات فكرية ، رؤى ثقافية و منارات معرفية .و يدرك معظم الكتاب المشاركين في هذا الكتاب المشترك الذي يقوم بتنسيقه الإداري المتميز الشاب الجامعي الأستاذ لهنك ابراهيم القائم على تنسيق المشروع إداريا و فكرياً بدور متميز في رفد المشروع بمقدراته الإدارية في إعداد الكتاب المشترك و متابعة نصوص المشاركين عبر البريد الالكتروني و المتابعة الجادة بالتنسيق مع فريق إعداد الكتاب https://drive.google.com/file/d/1nlsnDfcJHax1fEJDaUhT7E8V9yU2CAAN/view?usp=drivesdkالتنسيق :لهنك ابراهيمالتدقيق اللغوي و التنقيح :الشاعر علي موللا نعسانالتدقيق الإملائي :حسن شيخ حسن مثال سليمان اللوحة الفنية :الفنانة التشكيلية زيرين عليأسماء الكتَّاب المشاركينرانيا الصبرهمحمد شيخو على موللا نعسان شيرين تزياني شاكو نسرين حاجي محمد شكري خوشناف موسكولا روجيان كمال حسين مثال سليمان راما ركزت زوزان بدرخان لهنك إبراهيم شهرزاد شيخ سيدي مثال سليمانندوي يونسبيان حزّامجيهان كمالعيسى الأحمد هيڤ-;-يدار سامي بركلجيهان عمرمياز يوسفكاميران شمدين لورين الخلفآڤ-;-ين حسن روكان بازيكونوروز عمر ه ......
#انطلاقة
#كتاب
#مشترك
#بعنوان
#مرايا
#الروح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735030
Google Docs
الكتاب المشترك :مرايا الروح .pdf
علي موللا نعسان : نبضُ الكفاحِ و الشهادةِ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان تتراكم الظروف المستجدة و العقبات في ساحة ضياع الاستقرار و الأمان في بقاع الأرض وتتطور الأحداث مُشَكِّلة ذروة المأساة في دراما الحياة الإنسانية و إذ نلاحظ أن المنظمات الحقوقية و الإنسانية قد عجزت عن مقارعة الاستبداد القابع على عرش سلطة القوة و النزاعات الدائرة بين الحكومات و الدول المتصارعة على السيطرة التي تعرقل كل مسارات الملاحم النضالية المدافعة عن شرف الشعوب المقهورة و بعد أن تداعت ذروة انتشار القمع في ظل الواقع المرير الذي ينهش بأجساد البشر عبر الصولة المستعرة في هجمات الغزو المتفاقمة للدول الاستعمارية و الحركات الاستبدادية من كل صوب و حدب .وهذا الظلم الذي يُجهِدِ كل وسائل الراحة و الأمان في البلاد دون قيد أو احتكام عبر أسئلة و أجوبة يَعْصْفُ المكان و الزمان و الحدث و الأشخاص و كأن مسرحية مأساوية تلوك الكون أمام أنظار الجميع دون وضع حد للمآسي التي تعاني منها الشعوب في شتى أنحاء المعمورة .و هذه المسرحية المأساوية التي أسفرت عنها مقتل صحفية فلسطينية في أحد شوارع مدينة جنين في فلسطين أثناء أداء واجبها المهني و الإنساني جراء إطلاق رصاصة غادرة من قبل السلطات الاسرائيلية و التي تستنكر اتهامها بالحادثة موضحة أن الاشتباكات ربما قد طالتها برصاص عشوائي و بعبارة عاصفة مستفزة حول المسرحية و تتابع الأحداث و الحبكة في أرض الواقع الموبوء بالمواجع ،تمضي الذاكرة القاهرة و المقهورة من روع الأحداث و الانتفاضات على سلالم الحل الدولي الذي لا يسترضي الجميع بقدر ما يطغى الألم المبعثر بأنين الأمان و درع السلام . نبضُ الكفاح و الشهادة جاسَتْ سِهامُ الرَّدى نفساً نَحَتْ أثراً فالتاعَها شَغَفٌ أقرى البَرى غَضِبا و الأرضُ قد مَرَتْ عِطْرَ النُّهى بِرؤى هَوَتْ كرامَةَ وِجْدانٍ وصى التُّرَبا و الجودُ قد حفا روحاً هَبَتْ شيماً راقتْ شهادةَ مجدٍ ساحنتْ شُهُبا إذْ عَجَّها خَفَقاتٌ قَدْ هَفَتْ وَجعاً حبا خيولَ الرضى حين المُنى نَضَبا نبضُ الكفاحِ هبا رَمْسَ الحِمى جسداً أمضى بهِ الرَّدى عزماً رَوى العَجَبا و شوقُ حُرِّيَّةٍ أهدى الرُّبى خبراً أسرى بذكر سُوى ضَرْحٍ حَثى الحَرَبا شيرين يا نبضَ أحداثٍ رَمَتْ أملاً على ترابِ الحِمى حين العِدى حَصَبا إذْ أغْدَرَتْ قِيَمٌ خافِقاً رعى كَبِداً حينَ المَنى شاقَهُ عزمُ الهُدى تَعبا فالجودُ قد حفا نفساً هوتْ قِمَماً راقتْ شهامةَ روحٍ صارعتْ كُرَبا و قد تضافرَ عرسُ النَّصْرِ في مُقَلٍ لاستْ خطى جرأة قد شاطرتُ سُحُبا و الوَعْدُ قد شَمَّهُ عِطْرُ النُّهى شَغِفاً إلى جسارةِ وجدانٍ سقى الأَرَبا أوسلو 31-5-2022 ......
#نبضُ
#الكفاحِ
#الشهادةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757876
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان تتراكم الظروف المستجدة و العقبات في ساحة ضياع الاستقرار و الأمان في بقاع الأرض وتتطور الأحداث مُشَكِّلة ذروة المأساة في دراما الحياة الإنسانية و إذ نلاحظ أن المنظمات الحقوقية و الإنسانية قد عجزت عن مقارعة الاستبداد القابع على عرش سلطة القوة و النزاعات الدائرة بين الحكومات و الدول المتصارعة على السيطرة التي تعرقل كل مسارات الملاحم النضالية المدافعة عن شرف الشعوب المقهورة و بعد أن تداعت ذروة انتشار القمع في ظل الواقع المرير الذي ينهش بأجساد البشر عبر الصولة المستعرة في هجمات الغزو المتفاقمة للدول الاستعمارية و الحركات الاستبدادية من كل صوب و حدب .وهذا الظلم الذي يُجهِدِ كل وسائل الراحة و الأمان في البلاد دون قيد أو احتكام عبر أسئلة و أجوبة يَعْصْفُ المكان و الزمان و الحدث و الأشخاص و كأن مسرحية مأساوية تلوك الكون أمام أنظار الجميع دون وضع حد للمآسي التي تعاني منها الشعوب في شتى أنحاء المعمورة .و هذه المسرحية المأساوية التي أسفرت عنها مقتل صحفية فلسطينية في أحد شوارع مدينة جنين في فلسطين أثناء أداء واجبها المهني و الإنساني جراء إطلاق رصاصة غادرة من قبل السلطات الاسرائيلية و التي تستنكر اتهامها بالحادثة موضحة أن الاشتباكات ربما قد طالتها برصاص عشوائي و بعبارة عاصفة مستفزة حول المسرحية و تتابع الأحداث و الحبكة في أرض الواقع الموبوء بالمواجع ،تمضي الذاكرة القاهرة و المقهورة من روع الأحداث و الانتفاضات على سلالم الحل الدولي الذي لا يسترضي الجميع بقدر ما يطغى الألم المبعثر بأنين الأمان و درع السلام . نبضُ الكفاح و الشهادة جاسَتْ سِهامُ الرَّدى نفساً نَحَتْ أثراً فالتاعَها شَغَفٌ أقرى البَرى غَضِبا و الأرضُ قد مَرَتْ عِطْرَ النُّهى بِرؤى هَوَتْ كرامَةَ وِجْدانٍ وصى التُّرَبا و الجودُ قد حفا روحاً هَبَتْ شيماً راقتْ شهادةَ مجدٍ ساحنتْ شُهُبا إذْ عَجَّها خَفَقاتٌ قَدْ هَفَتْ وَجعاً حبا خيولَ الرضى حين المُنى نَضَبا نبضُ الكفاحِ هبا رَمْسَ الحِمى جسداً أمضى بهِ الرَّدى عزماً رَوى العَجَبا و شوقُ حُرِّيَّةٍ أهدى الرُّبى خبراً أسرى بذكر سُوى ضَرْحٍ حَثى الحَرَبا شيرين يا نبضَ أحداثٍ رَمَتْ أملاً على ترابِ الحِمى حين العِدى حَصَبا إذْ أغْدَرَتْ قِيَمٌ خافِقاً رعى كَبِداً حينَ المَنى شاقَهُ عزمُ الهُدى تَعبا فالجودُ قد حفا نفساً هوتْ قِمَماً راقتْ شهامةَ روحٍ صارعتْ كُرَبا و قد تضافرَ عرسُ النَّصْرِ في مُقَلٍ لاستْ خطى جرأة قد شاطرتُ سُحُبا و الوَعْدُ قد شَمَّهُ عِطْرُ النُّهى شَغِفاً إلى جسارةِ وجدانٍ سقى الأَرَبا أوسلو 31-5-2022 ......
#نبضُ
#الكفاحِ
#الشهادةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757876
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - نبضُ الكفاحِ و الشهادةِ
علي موللا نعسان : دروب الهجر و الوطن
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان قَضَّ النَّوى كَبِدَ الأحلامِ في التُّرَبِ و الهَجرُ راحَ يقي الأنفاسَ في المِحَنِ و الرُّوحُ هلَّتْ على حقل يجوسُ جَنىً كما وَجيبُ البَرى يَهفو إلى اللَّسَنِ طلتْ صُوى رَشَدٍ تحنو إلى وطنٍ أطلالُهُ قد فنَتْ من سَطْوةِ الحزنِ و أرْضُهُ من شَظايا الرَّوْعِ قدْ نَدَهَتْ قلائدَ الذَّوْدِ في الأصْقاعِ و الجُرُنِ إذْ هاجَها عَوْسَجُ الآلامِ في كَمَدٍ يغشى رؤى صَحْوَةٍ ترجو سُوى اللَّبَنِ فاستَمرأ العقلَ سَعْفٌ جادَهُ وَرَعٌ فالرَّبُّ أوعزَ في سُقيا إلى المُزُنِ لينهلَ الجوُّ عِطرًا مِن شذا أرَبٍ يَهدي النُّفوسَ رحيقاً من جنى الزمَنِ فليسَ من حاسَ أهواءً تشي طُنُباً مثل الذي هَجَّهُ مرأى قَذى الشَّجَنِ لَيْسَ الهَيامُ بما في القلبِ مُرْتَكِضُ إِنَّ الهَيامَ فِداءُ الرُّوحِ للوَطَنِ و إنَّ عَيٌشَ الورى يمضي إلى كَدَرٍ إن لاكهُ مطلبٌ يعثو معَ الدُّجُنِ فالرَّبُ يُعطي البرى أمناً يعي دعةً تلوس عزماً حباهُ القلبُ للبَدَنِ و العقلُ يمضي على أمراسِهِ فَرَجٌ و الشرُّ يَرْصُدُهُ مَشْتى أذى الوُجُنِ مَن يدركِ الصبرَ سعياً في جدا أملٍ يأسي لواعِجَ وعدٍ جاسَ في السُّفُنِ و غيمةٍ بايَعَتْ زُلفى رؤى سُحُبٍ يجدْ منىً حافِلاً من مُرْشدِ المُزَنِ طيشٌ تَجَلّى عَلى خوضٍ حثى تُرَباً على مشاهدِ حَرْبٍ في ذُرى العَطَنِ و وعكةٌ خالجتْ آجالَ من عقصوا مسعى حِمى يحتسي من جرعةِ الوهَنِ فالكونُ في رقدة الأوجاعِ هاجمهُ سطوٌ طوى جوهرَ الأفكارِ في العَفَنِ ففي المدائِنِ أمجادٌ حَوَتْ عُصباً و في القُرى قفرَ المرعى دُجى الغَبَنِ دروبُ كارِثةٍ تأسو على خَلَلٍ و فوجُ نصرٍ يُرائيهِ عَرى الفِتَنِ فمن يفضْ برداءِ العدلِ في بَلَدٍ يُخْشى عليْهِ الشَّرى المُهتاجُ في البَدَنِ يَعِشْ كريمَ الذَّرا في سِرْبِهْ شغفاً فالخيرُ يهدي الجَنى فوزاً على الإحَنِ و من يفضْ بعثارِ الرَّوْعْ في كبدٍ يلوسُ لوعَ الضَّنى في كومةِ الأُمُنِ يَشْهَدْ شُدادَ الأذى في كَرْبِهِ تَعِباً فالشَّرُّ يغزو قُرى تعفو عَنِ السَّنَنِ فَدَعْ رزايا حروبٍ لَسْتَ تُدْرِكُها فالرَّبُ يمحقُها بالصَّبْرِ في المَحَنِ و كنْ كريمَ النًَوايا إنْ دهاكَ شجاً فالخيرُ تحملهُ حُسْنى حِسى القَمَنِ و كنْ حليماً على أهوالِ مَهزلةٍ فالحِلْمُ تغلِفُهُ عُقبى سُوى الجُنَنِ إذا الهُمامُ يرومُ الصَّبر في شِيَمٍ تشتاقُ مكرمةً تدعو إلى الحُسُنِ ......
#دروب
#الهجر
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763827
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان قَضَّ النَّوى كَبِدَ الأحلامِ في التُّرَبِ و الهَجرُ راحَ يقي الأنفاسَ في المِحَنِ و الرُّوحُ هلَّتْ على حقل يجوسُ جَنىً كما وَجيبُ البَرى يَهفو إلى اللَّسَنِ طلتْ صُوى رَشَدٍ تحنو إلى وطنٍ أطلالُهُ قد فنَتْ من سَطْوةِ الحزنِ و أرْضُهُ من شَظايا الرَّوْعِ قدْ نَدَهَتْ قلائدَ الذَّوْدِ في الأصْقاعِ و الجُرُنِ إذْ هاجَها عَوْسَجُ الآلامِ في كَمَدٍ يغشى رؤى صَحْوَةٍ ترجو سُوى اللَّبَنِ فاستَمرأ العقلَ سَعْفٌ جادَهُ وَرَعٌ فالرَّبُّ أوعزَ في سُقيا إلى المُزُنِ لينهلَ الجوُّ عِطرًا مِن شذا أرَبٍ يَهدي النُّفوسَ رحيقاً من جنى الزمَنِ فليسَ من حاسَ أهواءً تشي طُنُباً مثل الذي هَجَّهُ مرأى قَذى الشَّجَنِ لَيْسَ الهَيامُ بما في القلبِ مُرْتَكِضُ إِنَّ الهَيامَ فِداءُ الرُّوحِ للوَطَنِ و إنَّ عَيٌشَ الورى يمضي إلى كَدَرٍ إن لاكهُ مطلبٌ يعثو معَ الدُّجُنِ فالرَّبُ يُعطي البرى أمناً يعي دعةً تلوس عزماً حباهُ القلبُ للبَدَنِ و العقلُ يمضي على أمراسِهِ فَرَجٌ و الشرُّ يَرْصُدُهُ مَشْتى أذى الوُجُنِ مَن يدركِ الصبرَ سعياً في جدا أملٍ يأسي لواعِجَ وعدٍ جاسَ في السُّفُنِ و غيمةٍ بايَعَتْ زُلفى رؤى سُحُبٍ يجدْ منىً حافِلاً من مُرْشدِ المُزَنِ طيشٌ تَجَلّى عَلى خوضٍ حثى تُرَباً على مشاهدِ حَرْبٍ في ذُرى العَطَنِ و وعكةٌ خالجتْ آجالَ من عقصوا مسعى حِمى يحتسي من جرعةِ الوهَنِ فالكونُ في رقدة الأوجاعِ هاجمهُ سطوٌ طوى جوهرَ الأفكارِ في العَفَنِ ففي المدائِنِ أمجادٌ حَوَتْ عُصباً و في القُرى قفرَ المرعى دُجى الغَبَنِ دروبُ كارِثةٍ تأسو على خَلَلٍ و فوجُ نصرٍ يُرائيهِ عَرى الفِتَنِ فمن يفضْ برداءِ العدلِ في بَلَدٍ يُخْشى عليْهِ الشَّرى المُهتاجُ في البَدَنِ يَعِشْ كريمَ الذَّرا في سِرْبِهْ شغفاً فالخيرُ يهدي الجَنى فوزاً على الإحَنِ و من يفضْ بعثارِ الرَّوْعْ في كبدٍ يلوسُ لوعَ الضَّنى في كومةِ الأُمُنِ يَشْهَدْ شُدادَ الأذى في كَرْبِهِ تَعِباً فالشَّرُّ يغزو قُرى تعفو عَنِ السَّنَنِ فَدَعْ رزايا حروبٍ لَسْتَ تُدْرِكُها فالرَّبُ يمحقُها بالصَّبْرِ في المَحَنِ و كنْ كريمَ النًَوايا إنْ دهاكَ شجاً فالخيرُ تحملهُ حُسْنى حِسى القَمَنِ و كنْ حليماً على أهوالِ مَهزلةٍ فالحِلْمُ تغلِفُهُ عُقبى سُوى الجُنَنِ إذا الهُمامُ يرومُ الصَّبر في شِيَمٍ تشتاقُ مكرمةً تدعو إلى الحُسُنِ ......
#دروب
#الهجر
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763827
الحوار المتمدن
علي موللا نعسان - دروب الهجر و الوطن