الصديق الصادقي العماري : دعوة الباحثين للنشر في مجلة كراسات تربوية العلمية المحكمة، العدد السادس-يناير 2021
#الحوار_المتمدن
#الصديق_الصادقي_العماري تتشرف مجلة كراسات تربوية العلمية المحكمة بدعوة الباحثين، في جميع التخصصات ضمن العلوم الإنسانية وعلوم التربية، لإرسال مقالاتهم العلمية للنشر في العدد المحكم المقبل، على أن يكون المقال خاضع لشروط وقوانين البحث العلمي المتعارف عليها.-;----سياسة النشر:oتنشر المجلة الأعمال العلمية ذات الصلة بالمجال التربوي التعليمي، والتي لم يسبق نشرها أو تقييمها في جهة أخرى.oتنشر المجلة مقالات من جميع التخصصات في العلوم الإنسانية وعلوم التربية التي لها علاقة بالظاهرة التربية، من داخل المغرب أو خارجه.oتعبر الأعمال التي تنشرها المجلة عن آراء كاتبيها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي مجلة كراسات تربوية.oالالتزام بالقواعد العلمية في الإعداد والكتابة من حيث كتابة المراجع وأسماء الباحثين والاقتباس والهوامش، ويفضل وضع مصادر الإحالات أسفل كل صفحة، والمراجع والمصادر الرئيسية في نهاية المقال.oتكون أولوية النشر للأعمال المقدمة حسب أهمية الموضوع، وأسلوب عرضه، وتاريخ التسلم، والالتزام بالتعديلات المطلوبة.oيعرض كل مقال على محكمين اثنين من ذوي الاختصاص، يتم انتقاؤهم بسرية تامة، وذلك لبيان مدى موافقته لشروط النشر المعمول بها في المجلة، وصلاحيتها للنشر، ويتم إشعار الباحث بقبول البحث من عدمه أو تعديله وفقا لتقارير لجنة التحكيم.oلا تعاد الدراسات المقدمة للنشر في المجلة إلى أصحابها، سواء قبلت للنشر أم لم تقبل، كما تحتفظ المجلة بحقها في عدم نشر أي دراسة، دون إبداء الأسباب، وتعد قراراتها نهائية.oتعتذر إدارة المجلة مسبقا عن نشر أي مواد تعبر عن تعصب أو انحياز أعمى لفئة أو دين أو مذهب أو تسيء إليهم أو تؤدي إلى إثارة الخلافات والفتن الطائفية والإقليمية أو تسيء إلى الديانات والكتب السماوية والذات الإلهية أو تتضمن ألفاظاً وصوراً وعبارات منافية للآداب والأخلاق العامة، أو تتضمن أيا من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي.oلا تلتزم إدارة مجلة كراسات تربوية بنشر كل ما يرد إليها، ويخضع توقيت ومكان النشر إلى اعتبارات فنية وتقنية خاصة بها.oتقبل المقالات المكتوبة باللغة العربية وبصيغة word في حدود 10 صفحات بحجم A4، وفق المواصفات التالية:ü متن الكتابة: 16،simplified arabic ، justifierüمصادر الإحالات أسفل كل صفحة بمقدار 12، arial، justifierüالعناوين الرئيسية: 16،simplified arabic، justifierü العناوين الفرعية: 14،simplified arabic، justifierü جوانب الورقة (اليمين واليسار والأعلى والأسفل): 1.8oجميع الجداول والرسومات تثبت في شكل صور.oيحدد الباحث في الصفحة الأولى من المقال:- عنوان المقال.- معلوماته الشخصية: الاسم، التخصص، الدرجة العلمية، الجامعة إن وجدت، رقم الهاتف، بريده الإليكتروني.- ملخص البحث: باللغة العربية(إلزامي)، والفرنسية أو الإنجليزية.- أربع كلمات مفاتيح.oإن ترتيب المقالات والأبحاث والدراسات في المجلة ليس له أي علاقة بمكانة أو مهنة أصحابها.oجميع الحقوق محفوظة لمجلة كراسات تربوية، ولا يجوز إعادة إصدار أي جزء من هذه المجلة أو اختزانه أو نقله بأي شكل من أشكال النشر أو الترجمة بدون إذن كتابي.oأمور ضرورية:-;----ترسل المقالات العلمية والأبحاث المراد نشرها في المجلة إلى البريد الاليكتروني التالي: majala.korasat@gmail.com-;----آخر أجل لاستقبال المقالات هو 10 أكتوبر 2020-;----عدم احترام بنود سياسة النشر يعني إلغاء البحث ......
#دعوة
#الباحثين
#للنشر
#مجلة
#كراسات
#تربوية
#العلمية
#المحكمة،
#العدد
#السادس-يناير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688340
#الحوار_المتمدن
#الصديق_الصادقي_العماري تتشرف مجلة كراسات تربوية العلمية المحكمة بدعوة الباحثين، في جميع التخصصات ضمن العلوم الإنسانية وعلوم التربية، لإرسال مقالاتهم العلمية للنشر في العدد المحكم المقبل، على أن يكون المقال خاضع لشروط وقوانين البحث العلمي المتعارف عليها.-;----سياسة النشر:oتنشر المجلة الأعمال العلمية ذات الصلة بالمجال التربوي التعليمي، والتي لم يسبق نشرها أو تقييمها في جهة أخرى.oتنشر المجلة مقالات من جميع التخصصات في العلوم الإنسانية وعلوم التربية التي لها علاقة بالظاهرة التربية، من داخل المغرب أو خارجه.oتعبر الأعمال التي تنشرها المجلة عن آراء كاتبيها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي مجلة كراسات تربوية.oالالتزام بالقواعد العلمية في الإعداد والكتابة من حيث كتابة المراجع وأسماء الباحثين والاقتباس والهوامش، ويفضل وضع مصادر الإحالات أسفل كل صفحة، والمراجع والمصادر الرئيسية في نهاية المقال.oتكون أولوية النشر للأعمال المقدمة حسب أهمية الموضوع، وأسلوب عرضه، وتاريخ التسلم، والالتزام بالتعديلات المطلوبة.oيعرض كل مقال على محكمين اثنين من ذوي الاختصاص، يتم انتقاؤهم بسرية تامة، وذلك لبيان مدى موافقته لشروط النشر المعمول بها في المجلة، وصلاحيتها للنشر، ويتم إشعار الباحث بقبول البحث من عدمه أو تعديله وفقا لتقارير لجنة التحكيم.oلا تعاد الدراسات المقدمة للنشر في المجلة إلى أصحابها، سواء قبلت للنشر أم لم تقبل، كما تحتفظ المجلة بحقها في عدم نشر أي دراسة، دون إبداء الأسباب، وتعد قراراتها نهائية.oتعتذر إدارة المجلة مسبقا عن نشر أي مواد تعبر عن تعصب أو انحياز أعمى لفئة أو دين أو مذهب أو تسيء إليهم أو تؤدي إلى إثارة الخلافات والفتن الطائفية والإقليمية أو تسيء إلى الديانات والكتب السماوية والذات الإلهية أو تتضمن ألفاظاً وصوراً وعبارات منافية للآداب والأخلاق العامة، أو تتضمن أيا من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي.oلا تلتزم إدارة مجلة كراسات تربوية بنشر كل ما يرد إليها، ويخضع توقيت ومكان النشر إلى اعتبارات فنية وتقنية خاصة بها.oتقبل المقالات المكتوبة باللغة العربية وبصيغة word في حدود 10 صفحات بحجم A4، وفق المواصفات التالية:ü متن الكتابة: 16،simplified arabic ، justifierüمصادر الإحالات أسفل كل صفحة بمقدار 12، arial، justifierüالعناوين الرئيسية: 16،simplified arabic، justifierü العناوين الفرعية: 14،simplified arabic، justifierü جوانب الورقة (اليمين واليسار والأعلى والأسفل): 1.8oجميع الجداول والرسومات تثبت في شكل صور.oيحدد الباحث في الصفحة الأولى من المقال:- عنوان المقال.- معلوماته الشخصية: الاسم، التخصص، الدرجة العلمية، الجامعة إن وجدت، رقم الهاتف، بريده الإليكتروني.- ملخص البحث: باللغة العربية(إلزامي)، والفرنسية أو الإنجليزية.- أربع كلمات مفاتيح.oإن ترتيب المقالات والأبحاث والدراسات في المجلة ليس له أي علاقة بمكانة أو مهنة أصحابها.oجميع الحقوق محفوظة لمجلة كراسات تربوية، ولا يجوز إعادة إصدار أي جزء من هذه المجلة أو اختزانه أو نقله بأي شكل من أشكال النشر أو الترجمة بدون إذن كتابي.oأمور ضرورية:-;----ترسل المقالات العلمية والأبحاث المراد نشرها في المجلة إلى البريد الاليكتروني التالي: majala.korasat@gmail.com-;----آخر أجل لاستقبال المقالات هو 10 أكتوبر 2020-;----عدم احترام بنود سياسة النشر يعني إلغاء البحث ......
#دعوة
#الباحثين
#للنشر
#مجلة
#كراسات
#تربوية
#العلمية
#المحكمة،
#العدد
#السادس-يناير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688340
الحوار المتمدن
الصديق الصادقي العماري - دعوة الباحثين للنشر في مجلة كراسات تربوية العلمية المحكمة، العدد السادس-يناير 2021
احسان عمر الحديثي : نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراق
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراقإحسان عمر الحديثيتُمَثِّلُ السياسية التعليمية عنصرًا مهمًّا من عناصر السياسة العامة للدولة، ومن الأمور الحيوية لتحقيق الأهداف المجتمعية؛ لذا لا يمكن ترك مسؤولية تنمية الموارد البشرية وإعداد الأجيال وبناء الإنسان للصدفة؛ فلابد من وجود سياسة تعليمية ذات أهداف واضحة ومحددة مبنية على أسس علمية سليمة.( )ولا يخفى أنَّ المناهج الدراسية في التعليم تُعَدُّ من بين أهم الأدوات في بناء الانسان، وهي – بعد هذا - قراءة للفلسفة التي يؤمن بها أي بلد، لذا تبذل الدول جهودًا كبيرة في تحسين نوعية التعليم وجودته، وتخصص من موازناتها المالية مبالغ كبيرة من أجل أن تأتي تلك القراءة صحيحة ومن ثَمَّ تأتي المخرجات رافدًا مهمًا للمجتمع عن طريق بناء أفراد يمتلكون المهارات اللازمة لسوق العمل ومتطلباته.إن تقدم البلدان وازدهارها لم يكن يومًا ما ضربًا من الخيال أو ضربًا من ضروب العرافة، بل هو بحث في تراب اليوم عن بذور ستورق يومًا، فحياة المستقبل – عند هذه البلدان - ليست مثل حياة اليوم والتعليم في المستقبل عندهم غير التعليم في الوقتِ الحاضر، فالأهداف، والحاجات، والمتطلبات التنموية، والمعارف، والقيم، والمهارات اللازمة، حلقات تكمل إحداها الحلقات الأخرى، وان المتعلم عندهم نواة عملية التعليم والتعلم ومحورها.إنَّ نظرة ثاقبةً إلى التعليم في الدول المتقدمة توقفنا على أمرٍ مهمٍ يتمثَّلُ في أنَّها تعمل على وفق تخطيط سليم يقود بالنتيجة إلى نتائج سليمة، وهذا التخطيط يكون على وفق معايير ومؤشرات تضمن الشفافية اللازمة للنجاح، لا عشوائية ولا اجتهاد ولا تغريد خارج السرب؛ لأنهم يتعاملون مع بناء الإنسان وليس مع أي شيء آخر .لذلك كله تجد هذه الدول تنتقي من المناهج الدراسية ما يسهم ببناء الإنسان العالمي وتمكنه من مهارات الحياة المختلفة بحيث تجعله قادرًا على التواصل والعطاء الانساني. وفي هذا السياق أثبتت التجارب الدولية ولاسيما الأوروبية منها أو تلك التي تبنّتها دول جنوب آسيا أن تقبل الطلبة بشكل عام للمنهاج الدراسي يتوقف على مدى ارتباط المناهج بالتوجهات العقلية والنفسية والاجتماعية للطلبة من جهة، ومدى مواكبة محتوى المناهج للتوجهات والتغيرات العالمية مثل التغير المناخي وتكنولوجيا المعلومات ووسائل التواصل وغيرها من جهة أخرى. وأكدت تلك التجارب أيضًا أنَّ المنهاج هو إحدى وسائل تعزيز القيم الذاتية والوطنية للطلبة وهو ركيزة البناء المعرفي والمهاراتي والسلوكي بما يعزز المكانة الذاتية للطالب لدى العائلة والمجتمع ويحدد مساره العلمي أو العملي بشكل سليم ( ) . فالنظام التعليمي القوي يعزز قدرة الوصول للفرص ويحسن الصحة، ويعزز من متانة المجتمعات وصلابتها أيضًا ، ويقوم في الوقت نفسه بزيادة النمو الاقتصادي بشكل يعزّز من تلك العمليات ويسرّعها، فالتعليم يوفر المهارات التي يحتاجها الناس من أجل أن ينجحوا في اقتصاد مستدام جديد، وعلى المدارس أن ترعى جيلًا جديدًا من المواطنين الذين يتمتعون بالمعرفة البيئية لدعم التحول من أجل مستقبل مزدهر ومستدام( ) .وفي هذا السياق أيضا أثبتت الكثير من التجارب الدولية أنَّ الهوة آخذة في الاتّساع بين "المحصلة التعليمية" للطالب ومتطلبات عالم اليوم اقتصاديًا واجتماعيًّا وتقنيًّا على الرغم من الجهود الكبيرة والأموال الطائلة التي أُنفقت في هذا المجال (والتي وصلت إلى 2 ترليون دولار عالميا في العام 2006 وإلى حوالي ٣-;- تريليون دولار عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-). لقد دفعت هذه الظاهرة ببعض البلدان (وم ......
#سياسية
#تربوية
#رشيدة
#بناء
#المناهج
#الدراسية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700067
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراقإحسان عمر الحديثيتُمَثِّلُ السياسية التعليمية عنصرًا مهمًّا من عناصر السياسة العامة للدولة، ومن الأمور الحيوية لتحقيق الأهداف المجتمعية؛ لذا لا يمكن ترك مسؤولية تنمية الموارد البشرية وإعداد الأجيال وبناء الإنسان للصدفة؛ فلابد من وجود سياسة تعليمية ذات أهداف واضحة ومحددة مبنية على أسس علمية سليمة.( )ولا يخفى أنَّ المناهج الدراسية في التعليم تُعَدُّ من بين أهم الأدوات في بناء الانسان، وهي – بعد هذا - قراءة للفلسفة التي يؤمن بها أي بلد، لذا تبذل الدول جهودًا كبيرة في تحسين نوعية التعليم وجودته، وتخصص من موازناتها المالية مبالغ كبيرة من أجل أن تأتي تلك القراءة صحيحة ومن ثَمَّ تأتي المخرجات رافدًا مهمًا للمجتمع عن طريق بناء أفراد يمتلكون المهارات اللازمة لسوق العمل ومتطلباته.إن تقدم البلدان وازدهارها لم يكن يومًا ما ضربًا من الخيال أو ضربًا من ضروب العرافة، بل هو بحث في تراب اليوم عن بذور ستورق يومًا، فحياة المستقبل – عند هذه البلدان - ليست مثل حياة اليوم والتعليم في المستقبل عندهم غير التعليم في الوقتِ الحاضر، فالأهداف، والحاجات، والمتطلبات التنموية، والمعارف، والقيم، والمهارات اللازمة، حلقات تكمل إحداها الحلقات الأخرى، وان المتعلم عندهم نواة عملية التعليم والتعلم ومحورها.إنَّ نظرة ثاقبةً إلى التعليم في الدول المتقدمة توقفنا على أمرٍ مهمٍ يتمثَّلُ في أنَّها تعمل على وفق تخطيط سليم يقود بالنتيجة إلى نتائج سليمة، وهذا التخطيط يكون على وفق معايير ومؤشرات تضمن الشفافية اللازمة للنجاح، لا عشوائية ولا اجتهاد ولا تغريد خارج السرب؛ لأنهم يتعاملون مع بناء الإنسان وليس مع أي شيء آخر .لذلك كله تجد هذه الدول تنتقي من المناهج الدراسية ما يسهم ببناء الإنسان العالمي وتمكنه من مهارات الحياة المختلفة بحيث تجعله قادرًا على التواصل والعطاء الانساني. وفي هذا السياق أثبتت التجارب الدولية ولاسيما الأوروبية منها أو تلك التي تبنّتها دول جنوب آسيا أن تقبل الطلبة بشكل عام للمنهاج الدراسي يتوقف على مدى ارتباط المناهج بالتوجهات العقلية والنفسية والاجتماعية للطلبة من جهة، ومدى مواكبة محتوى المناهج للتوجهات والتغيرات العالمية مثل التغير المناخي وتكنولوجيا المعلومات ووسائل التواصل وغيرها من جهة أخرى. وأكدت تلك التجارب أيضًا أنَّ المنهاج هو إحدى وسائل تعزيز القيم الذاتية والوطنية للطلبة وهو ركيزة البناء المعرفي والمهاراتي والسلوكي بما يعزز المكانة الذاتية للطالب لدى العائلة والمجتمع ويحدد مساره العلمي أو العملي بشكل سليم ( ) . فالنظام التعليمي القوي يعزز قدرة الوصول للفرص ويحسن الصحة، ويعزز من متانة المجتمعات وصلابتها أيضًا ، ويقوم في الوقت نفسه بزيادة النمو الاقتصادي بشكل يعزّز من تلك العمليات ويسرّعها، فالتعليم يوفر المهارات التي يحتاجها الناس من أجل أن ينجحوا في اقتصاد مستدام جديد، وعلى المدارس أن ترعى جيلًا جديدًا من المواطنين الذين يتمتعون بالمعرفة البيئية لدعم التحول من أجل مستقبل مزدهر ومستدام( ) .وفي هذا السياق أيضا أثبتت الكثير من التجارب الدولية أنَّ الهوة آخذة في الاتّساع بين "المحصلة التعليمية" للطالب ومتطلبات عالم اليوم اقتصاديًا واجتماعيًّا وتقنيًّا على الرغم من الجهود الكبيرة والأموال الطائلة التي أُنفقت في هذا المجال (والتي وصلت إلى 2 ترليون دولار عالميا في العام 2006 وإلى حوالي ٣-;- تريليون دولار عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-). لقد دفعت هذه الظاهرة ببعض البلدان (وم ......
#سياسية
#تربوية
#رشيدة
#بناء
#المناهج
#الدراسية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700067
الحوار المتمدن
احسان عمر الحديثي - نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراق
محمد علي حسين - البحرين : في خطوة تربوية وأخلاقية.. نادي بحريني يمنع وضع الوشم على أجساد الرياضيين
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين الجهل والتقليد الأعمى من أسباب انتشار ظاهرة الوشم وموضات الشعر والسجود في الملاعب الرياضية، وخصوصاً سجود جماعي للاعبي المنتخب المصري.واللاعب السعودي عبدالله الحمدان يسجد في نهاية المباراة الودية مع منتخب جامايكا (2 – 1) لأنه سجل هدف المنتخب السعودي الوحيد!.كما نلاحظ معظم اللاعبين يقولون "اول شيء بسم الله الرحمن الرحيم" في بداية مقابلتهم مع مراسل القناة الرياضية، بدلاً من يكتفي بقول "بسم الله".فيديو.. سجود جماعي للاعبي المنتخب المصري!؟https://www.youtube.com/watch?v=uPVnRcOL69Iفيديو.. خسارة المنتخب السعودي مع منتخب جامايكا في مباراة ودية 1 - 2 https://www.youtube.com/watch?v=xhBD-7P-B2Iرابط صورة لاعب منتخب جامايكا مع تسريحة "ميكي ماوس" يظهر في ودية السعودية ضد جامايكا!؟https://al-ain.com/article/mickey-mouse-jamaica-saudi-friendlyمحمد علي حسين**********في خطوة تربوية وأخلاقية تستحق التقدير أقدم مجلس إدارة نادي سترة الثقافي والرياضي بتشكيله الجديد على منع وضع الوشم أو "التاتو" على أجساد رياضيي النادي، وذلك تماشيًا مع العادات والتقاليد والأعراف السائدة في المجتمع البحريني بهدف الحد من انتشار هذه الظاهرة الدخيلة. وأصدقكم القول فرحت كثيرًا بهذا القرار ليس لكوني تربويًا وأكاديميًا وإنما لكون هذا المنع ينم عن وعي مجلس إدارة نادي سترة بخطورة هذه الظاهرة السلبية والتي تتزامن بشكل واضح مع انتشار ظاهرة قصات الشعر الغريبة التي تسيء للوسط الرياضي التي في الفترة الأخيرة تجتاح مختلف الألعاب الرياضية، لتكرس واقعًا جديدًا يخالف ربما الأعراف والتقاليد البحرينية ولا تتناسب مع تعاليم الدين الإسلامي. ولا تقتصر هذه الظاهرة على فئة عمرية محددة، أو لعبة رياضية معينة بل تطال مختلف الشرائح العمرية والألعاب الرياضية، حتى باتت هوسًا يزداد الإقبال عليه من كلا الرياضيين كدليلٍ على الحرية ومواكبة الموضة، لكن المجتمع البحريني الأصيل لم- وأتمنى لن- يتقبلها، ومازال يعتبرها من السلوكيات الدخيلة وغير المرغوب فيها.والوشم أو التاتو هو وضع علامات ورسومات وكلمات في الجسم لأغراض عدة، وذلك بغرز الإبرة في الجلد ثم حقنه بصبغ معين عن طريق هذه الفتحات والجروح التي تحدثها الإبر ليبقى الصبغ داخل الجلد ولا يزول، ويتم خلال عملية الوشم، ثقب الجلد بمعدل 80 إلى 150 ثقبًا في الثانية، من أجل حقن الأصباغ التي تلون الوشم. هنا يبقى السؤال الذي يطرح نفسه.. لماذا يقدم بعض الرياضيين على الوشم؟ وما أضراره الصحية؟يعود تاريخ فن الوشم إلى أكثر من خمسة آلاف عام، فقد ارتبط الوشم بالديانات الوثنية التي انتشرت شرقًا وغربًا كحاملٍ لرموزها الدينية وأشكال آلهتها، كما استخدم كتعويذة ضد الموت وضد العين الشريرة وللحماية من السحر، كما عرفته العقائد البدائية كقربان لفداء النفس أمام الآلهة، واستخدمه العرب كوسيلة للزينة وللتجميل بالنسبة للنساء، ورمز للتميز في الانتماء إلى القبيلة، بينما استخدمه المصريون القدماء كعلاج ظنًا منهم أنه يمنع الحسد.ويعتبر علماء النفس الرياضي أن الرياضيين من الشباب الذين يضعون الوشم على أجسادهم، بعد أن كان حكرًا على فئة ينظر إليها على ......
#خطوة
#تربوية
#وأخلاقية..
#نادي
#بحريني
#يمنع
#الوشم
#أجساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701191
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين الجهل والتقليد الأعمى من أسباب انتشار ظاهرة الوشم وموضات الشعر والسجود في الملاعب الرياضية، وخصوصاً سجود جماعي للاعبي المنتخب المصري.واللاعب السعودي عبدالله الحمدان يسجد في نهاية المباراة الودية مع منتخب جامايكا (2 – 1) لأنه سجل هدف المنتخب السعودي الوحيد!.كما نلاحظ معظم اللاعبين يقولون "اول شيء بسم الله الرحمن الرحيم" في بداية مقابلتهم مع مراسل القناة الرياضية، بدلاً من يكتفي بقول "بسم الله".فيديو.. سجود جماعي للاعبي المنتخب المصري!؟https://www.youtube.com/watch?v=uPVnRcOL69Iفيديو.. خسارة المنتخب السعودي مع منتخب جامايكا في مباراة ودية 1 - 2 https://www.youtube.com/watch?v=xhBD-7P-B2Iرابط صورة لاعب منتخب جامايكا مع تسريحة "ميكي ماوس" يظهر في ودية السعودية ضد جامايكا!؟https://al-ain.com/article/mickey-mouse-jamaica-saudi-friendlyمحمد علي حسين**********في خطوة تربوية وأخلاقية تستحق التقدير أقدم مجلس إدارة نادي سترة الثقافي والرياضي بتشكيله الجديد على منع وضع الوشم أو "التاتو" على أجساد رياضيي النادي، وذلك تماشيًا مع العادات والتقاليد والأعراف السائدة في المجتمع البحريني بهدف الحد من انتشار هذه الظاهرة الدخيلة. وأصدقكم القول فرحت كثيرًا بهذا القرار ليس لكوني تربويًا وأكاديميًا وإنما لكون هذا المنع ينم عن وعي مجلس إدارة نادي سترة بخطورة هذه الظاهرة السلبية والتي تتزامن بشكل واضح مع انتشار ظاهرة قصات الشعر الغريبة التي تسيء للوسط الرياضي التي في الفترة الأخيرة تجتاح مختلف الألعاب الرياضية، لتكرس واقعًا جديدًا يخالف ربما الأعراف والتقاليد البحرينية ولا تتناسب مع تعاليم الدين الإسلامي. ولا تقتصر هذه الظاهرة على فئة عمرية محددة، أو لعبة رياضية معينة بل تطال مختلف الشرائح العمرية والألعاب الرياضية، حتى باتت هوسًا يزداد الإقبال عليه من كلا الرياضيين كدليلٍ على الحرية ومواكبة الموضة، لكن المجتمع البحريني الأصيل لم- وأتمنى لن- يتقبلها، ومازال يعتبرها من السلوكيات الدخيلة وغير المرغوب فيها.والوشم أو التاتو هو وضع علامات ورسومات وكلمات في الجسم لأغراض عدة، وذلك بغرز الإبرة في الجلد ثم حقنه بصبغ معين عن طريق هذه الفتحات والجروح التي تحدثها الإبر ليبقى الصبغ داخل الجلد ولا يزول، ويتم خلال عملية الوشم، ثقب الجلد بمعدل 80 إلى 150 ثقبًا في الثانية، من أجل حقن الأصباغ التي تلون الوشم. هنا يبقى السؤال الذي يطرح نفسه.. لماذا يقدم بعض الرياضيين على الوشم؟ وما أضراره الصحية؟يعود تاريخ فن الوشم إلى أكثر من خمسة آلاف عام، فقد ارتبط الوشم بالديانات الوثنية التي انتشرت شرقًا وغربًا كحاملٍ لرموزها الدينية وأشكال آلهتها، كما استخدم كتعويذة ضد الموت وضد العين الشريرة وللحماية من السحر، كما عرفته العقائد البدائية كقربان لفداء النفس أمام الآلهة، واستخدمه العرب كوسيلة للزينة وللتجميل بالنسبة للنساء، ورمز للتميز في الانتماء إلى القبيلة، بينما استخدمه المصريون القدماء كعلاج ظنًا منهم أنه يمنع الحسد.ويعتبر علماء النفس الرياضي أن الرياضيين من الشباب الذين يضعون الوشم على أجسادهم، بعد أن كان حكرًا على فئة ينظر إليها على ......
#خطوة
#تربوية
#وأخلاقية..
#نادي
#بحريني
#يمنع
#الوشم
#أجساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701191
YouTube
سجدة جماعية يعقبها فرحة جنونية من لاعبي منتخب مصر عقب الفوز على غانا
سجدة جماعية يعقبها فرحة جنونية من لاعبي منتخب مصر عقب الفوز على غانا
للاشتراك في قناة «المصري اليوم» على يوتيوب:
http://www.youtube.com/almasryalyoum
يمكنكم متابعتنا على تويتر:
http://www.twitter.com/almasryalyoum
صفحة «المصري اليوم» على فيسبوك:
http://…
للاشتراك في قناة «المصري اليوم» على يوتيوب:
http://www.youtube.com/almasryalyoum
يمكنكم متابعتنا على تويتر:
http://www.twitter.com/almasryalyoum
صفحة «المصري اليوم» على فيسبوك:
http://…
ديمة جمعة السمان : برتقال يافا قصة جميلة تربوية موجهة للأطفال
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان حرصت الكاتبة التربوية د. روز اليوسف شعبان في قصتها برتقال يافا الصادرة عن دار الهدى.ع. زحالقة، على وصف الأسرة الفلسطينية الجميلة المترابطة، التي حرصت أن يكون للجد الدور التربوي والوطني؛ ليكون القدوة الحسنة للأسرة. كانت أسرة وطنية بامتياز، حافظت على تاريخها النضالي والتراثي، وتمسكت بأرضها ووطنها، لم تضعف أمام العدوان الإسرائيلي الذي استهدف الأرض والانسان.كما أن تعلّق الحفيدين بالجد وشعورهما بالحزن على أبيهما؛ لأنه حرم من جده ومن الاستمتاع بصحبته تؤكد على أهمية وجود الجد في حياة الأحفاد، والعكس صحيح.وقد أعجبني رد الوالد الذي يحمل في طياته الأمل، والنظر دوما إلى نصف الكأس الملآن. اعترف أنه خسر الجد، ولكنه أضاف أنه رغم ذلك لا زال محظوظا لان أباه لا زال على قيد الحياة، ولأنهم لا يزالون يعملون في تجارة البرتقال التي ورثوها عن الأجداد، وهذه لفتة جميلة ذكية من الكاتبة.كانت دمعة الجد سليم تحكي ماضيا مريرا مرّ به الشّعب الفلسطيني إثر النكبة عام 1948م. وقد مرّرت الكاتبة عبر صفحات القصّة بعض من أحداث النّكبة ومعاناة الشّعب الفلسطيني وخسارته لبياراته وأملاكه، وإلى تدمير السّفن التي كانت تحمل أجود أنواع البرتقال بهدف التّصدير.وتحدثت عن لجوء العائلة المؤقت لبيروت هربا من العدوان الإسرائيلي، والتسلل من جديد بصعوبة بالغة للعودة إلى مدينتهم يافا بعد بضعة شهور.تناولت القصة بعض الاحصاءات، وتحدثت عن أنواع البرتقال المختلفة: الشموطي وأبو صرة وغيرها. كلها كانت معلومات مفيدة للطّفل، أغنت معرفته ومفرداته.كانت فكرة الدبوس الذّهبي على شكل حبة برتقالة الشّموطي موفقة جدا، فقد كان "الدبوس" رمزا للصمود والبقاء والتحدي، وارتبط بالكوفية، إذ كان الجد الأكبر يضع الدبوس على كوفيته كعلامة تجارية، تعرّف التجار فور وصوله موانىء البلدان المختلفة التي يصدر لها البرتقال بأن البرتقال اليافاوي عالي الجودة قد وصل، وقد تمسك الجد بالدبوس وحافظ عليه، حتى بعد أن فقده أثناء الهروب الى لبنان، وجده أحد العمال وأعاده للجد الأكبر، فقد كان الدبوس معروفا لكل عمال الموانىء.هنا، عودة الدبوس كان إشارة تحمل معنى ودلالة جميلة تحمل الأمل والتفاؤل، مريحة للطفل، تشعره بالأمان، وبأن الوطن سيعود لأهله مهما طال الزمن. كانت معظم أجواء القصة تحمل رائحة البحر بكل ما يحمل من عمق وإباء وكبرياء، إلا أن النّفس كان حزينا جدا يثقل على الأطفال. إذ أنني لاحظت أن الكاتبة أسرفت في جرعات الحزن التي قدّمتها للطفل، ممّا يعكس حالة من القلق وعدم الشعور بالأمان عنده وذلك من خلال التالي:-كان يجلس الجد سليم على الشاطئ حزينا يمسح دموعه، يجتر الماضي وأحداث نكبة عام 1948. مع العلم أن العائلة لا زالت تسكن مدينتهم يافا، فقد عادوا إليها بعد أن وصلوا بيروت، ولم يصبحوا لاجئين كآخرين ممن لم يحالفهم الحظ بالعودة إلى وطنهم! رأيت أن في ذلك مبالغة لا داعي لها. فلو كانوا يجلسون على شاطئ بحر بيروت في الشتات، ربما كانت هذه المشاعر مبررة. - أصيب الجد الأكبر بنوبة قلبية بعد عودته من بيروت عندما خسر تجارته. شعرت أنها كانت قاسية على الطفل ومحبطة، فكان من الممكن أن تكون هناك كلمات مشجعة فيها أمل استرداد ما خسروا من بضائع، فيكفي أنهم عادوا إلى وطنهم أحياء. عليهم أن يجتهدوا من جديد ليعيدوا عز الماضي.- عادت العائلة من شاطئ البحر بعد قضائهم وقتا ممتعا ليجدوا منزل الجد سليم قد تعرض للسرقة، ولم يكترث الجد للفوضى التي عمت المنزل من اللصوص، ولكن كان همه الوحيد الا يفقد الدبوس "الرمز". وتفاجأت حينما خرج ابنه عابس ا ......
#برتقال
#يافا
#جميلة
#تربوية
#موجهة
#للأطفال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734428
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان حرصت الكاتبة التربوية د. روز اليوسف شعبان في قصتها برتقال يافا الصادرة عن دار الهدى.ع. زحالقة، على وصف الأسرة الفلسطينية الجميلة المترابطة، التي حرصت أن يكون للجد الدور التربوي والوطني؛ ليكون القدوة الحسنة للأسرة. كانت أسرة وطنية بامتياز، حافظت على تاريخها النضالي والتراثي، وتمسكت بأرضها ووطنها، لم تضعف أمام العدوان الإسرائيلي الذي استهدف الأرض والانسان.كما أن تعلّق الحفيدين بالجد وشعورهما بالحزن على أبيهما؛ لأنه حرم من جده ومن الاستمتاع بصحبته تؤكد على أهمية وجود الجد في حياة الأحفاد، والعكس صحيح.وقد أعجبني رد الوالد الذي يحمل في طياته الأمل، والنظر دوما إلى نصف الكأس الملآن. اعترف أنه خسر الجد، ولكنه أضاف أنه رغم ذلك لا زال محظوظا لان أباه لا زال على قيد الحياة، ولأنهم لا يزالون يعملون في تجارة البرتقال التي ورثوها عن الأجداد، وهذه لفتة جميلة ذكية من الكاتبة.كانت دمعة الجد سليم تحكي ماضيا مريرا مرّ به الشّعب الفلسطيني إثر النكبة عام 1948م. وقد مرّرت الكاتبة عبر صفحات القصّة بعض من أحداث النّكبة ومعاناة الشّعب الفلسطيني وخسارته لبياراته وأملاكه، وإلى تدمير السّفن التي كانت تحمل أجود أنواع البرتقال بهدف التّصدير.وتحدثت عن لجوء العائلة المؤقت لبيروت هربا من العدوان الإسرائيلي، والتسلل من جديد بصعوبة بالغة للعودة إلى مدينتهم يافا بعد بضعة شهور.تناولت القصة بعض الاحصاءات، وتحدثت عن أنواع البرتقال المختلفة: الشموطي وأبو صرة وغيرها. كلها كانت معلومات مفيدة للطّفل، أغنت معرفته ومفرداته.كانت فكرة الدبوس الذّهبي على شكل حبة برتقالة الشّموطي موفقة جدا، فقد كان "الدبوس" رمزا للصمود والبقاء والتحدي، وارتبط بالكوفية، إذ كان الجد الأكبر يضع الدبوس على كوفيته كعلامة تجارية، تعرّف التجار فور وصوله موانىء البلدان المختلفة التي يصدر لها البرتقال بأن البرتقال اليافاوي عالي الجودة قد وصل، وقد تمسك الجد بالدبوس وحافظ عليه، حتى بعد أن فقده أثناء الهروب الى لبنان، وجده أحد العمال وأعاده للجد الأكبر، فقد كان الدبوس معروفا لكل عمال الموانىء.هنا، عودة الدبوس كان إشارة تحمل معنى ودلالة جميلة تحمل الأمل والتفاؤل، مريحة للطفل، تشعره بالأمان، وبأن الوطن سيعود لأهله مهما طال الزمن. كانت معظم أجواء القصة تحمل رائحة البحر بكل ما يحمل من عمق وإباء وكبرياء، إلا أن النّفس كان حزينا جدا يثقل على الأطفال. إذ أنني لاحظت أن الكاتبة أسرفت في جرعات الحزن التي قدّمتها للطفل، ممّا يعكس حالة من القلق وعدم الشعور بالأمان عنده وذلك من خلال التالي:-كان يجلس الجد سليم على الشاطئ حزينا يمسح دموعه، يجتر الماضي وأحداث نكبة عام 1948. مع العلم أن العائلة لا زالت تسكن مدينتهم يافا، فقد عادوا إليها بعد أن وصلوا بيروت، ولم يصبحوا لاجئين كآخرين ممن لم يحالفهم الحظ بالعودة إلى وطنهم! رأيت أن في ذلك مبالغة لا داعي لها. فلو كانوا يجلسون على شاطئ بحر بيروت في الشتات، ربما كانت هذه المشاعر مبررة. - أصيب الجد الأكبر بنوبة قلبية بعد عودته من بيروت عندما خسر تجارته. شعرت أنها كانت قاسية على الطفل ومحبطة، فكان من الممكن أن تكون هناك كلمات مشجعة فيها أمل استرداد ما خسروا من بضائع، فيكفي أنهم عادوا إلى وطنهم أحياء. عليهم أن يجتهدوا من جديد ليعيدوا عز الماضي.- عادت العائلة من شاطئ البحر بعد قضائهم وقتا ممتعا ليجدوا منزل الجد سليم قد تعرض للسرقة، ولم يكترث الجد للفوضى التي عمت المنزل من اللصوص، ولكن كان همه الوحيد الا يفقد الدبوس "الرمز". وتفاجأت حينما خرج ابنه عابس ا ......
#برتقال
#يافا
#جميلة
#تربوية
#موجهة
#للأطفال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734428
الحوار المتمدن
ديمة جمعة السمان - (برتقال يافا) قصة جميلة تربوية موجهة للأطفال
عبدالجبار الرفاعي : الحق في الخطأ ضرورة تربوية
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي قال أحدُ تلامذتي انه اندهش مما جاء في مقدمة طبعة بغداد لكتاب: "مقدمة في علم الكلام الجديد"، وبخاصة هذا المقطع: "يعترف المؤلفُ بأن كلَّ نصٍّ يكتبُه لا يراه نهائيًا، يكتبُه كمسوّدة، وبعد تحريرٍ وتنقيحٍ ومراجعاتٍ متعدّدة يبعثه لدار النشر، وعند نشره تتحوّل هذه الطبعةُ إلى مسوّدة لطبعةٍ لاحقة، وهكذا تلبث كتاباتُه مسوّداتٍ غير مكتملة،كلُّ طبعة جديدة مسوّدةٌ لطبعة لاحقة، وكأنه يحلم بالكمال الذي يعرفُ أنه لن يدركَه في كلِّ ما يكتبُه". أثار دهشته كما قال: عدم قراءته لمثل ذلك في كتابات اعتاد يقرأها.سألني: ألا يحرجك ذلك أمام القراء، هل تريد حثّ الآخرين على الاعتراف بأخطائهم وهفواتهم في الكتابة؟قلت له: الإنسانُ كائنٌ يصيب ويخطيء، الخطأ طريقُ التطور والتكامل.كلُّ مَنْ يفكر يخطئ، مَنْ لا يفكر لا يخطئ. لا يتحررُ الإنسانُ من الخطأ غالبًا إلا بعد وقوعه فيه، وادراكه له، وارادته وقدرته واصراره على عبوره. مَنْ يمتلكُ شجاعةَ الاعتراف بالخطأ يمتلكُ القدرةَ على تغيير ذاته. الخوفُ من الاعتراف بالخطأ خوفٌ من التغيير، الخوفُ من التغيير خوفٌ من التطور. تبدأ التربية بترسيخ الشعور لدى الطفل بحقه في الخطأ، مَنْ لا يعترف بأخطائه لا يتعلم، المجتمعُ الذي لا يتربى فيه الأفرادُ على الاعتراف بالخطأ منذ الطفولة، يشيعُ فيه الكذبُ والرياءُ والازدواجيةُ والنفاقُ السلوكي. المنطقُ العلمي يفرضُ علينا أن نعترف بأخطائنا، ونعمل باستمرار على كشفها،كي نستطيعَ تقويمها ومعالجتها. لو كان السياسي يمتلكُ شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما انهارت بعضُ الدول ولما ضاعت بعضُ الأوطان، لو كان المثقفُ يمتلكُ شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما طغت النرجسيةُ والعجرفةُ والتملقُ في كتاباتِ مَنْ يزعمون أنهم مثقفون، لو كان الزوجُ والزوجةُ والأبناءُ والأرحام يمتلكون شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما انهارت عوائلُ كثيرة، وتمزقت علاقاُت رحمٍ قريبة، لو كان المعلمون والتلامذةُ يمتلكون شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما تقوّضت العملية التربوية في أوطاننا، لو كان الناس يمتلكون شجاعة الاعتراف بالخطأ لما شهدت كثير من العلاقات الاجتماعية أزومات حادة، ولتراجع الكذب والنفاق والنميمة في علاقاتاتهم، ولعاش كثيرٌ من الناس بسلام. من أخطاء التربية منعُ الأبناء من الوقوع في الخطأ، وإشعارُهم وهم بهذا العمر أن الخطأ عاهة، وتخويفُهم من آثاره الوخيمة عليهم وتعنيفهم أحيانًا. التخويفُ والتعنيفُ يتراكمُ ويترسب بالتدريج في اللاشعور، فيكبّل تفكيرَهم، ويجعلهم مذعورين متردّدين في الإعلان عن أيّ سؤالٍ أو رأي. تربيةُ الطفلِ على أن لكلِّ إنسانٍ الحقَ بالخطأ ضرورةٌ تفرضها حمايةُ شخصيتِه من الانشطار إلى شخصيتين: باطنة لا تشبه الظاهرة، وظاهرة لا تشبه الباطنة. تنشدُ العمليةُ التربوية إيقاظَ عقل التلميذ، وتحريرَ وعيه من الأغلال المبكرة، وتحفيزَه على ابتكارِ الأسئلة، وطرحِها من دون وجلٍ مهما كانت، وتنميةَ قدرته على التفكير بكلِّ شيء. من الخطأ تربية الطفل على الخوف من الخطأ، ومن أسوأ الأخطاء توبيخُه وعقابُه على خطأه. تدجينُ الطفلِ على تحصيلِ اليقين السريع بلا حوار ونقد، يقيّدُ عقلَه ويغلقُ تفكيرَه، ويُضعِف قدرةَ ذهنه على توليد الأسئلة الخلّاقة، ويجعله مولعًا بمحاكاة غيره واستنساخه.كلُّ محاكاةٍ تكرار، وكلُّ تفكيرٍ خلّاق اختلاف. الطفلُ مكتشفٌ يقظ للعالَم، يتطلع لاكتشافِ كلِّ شيء، ينمو ويتسع وعيُه بنموِّ واتساعِ آفاق اكتشافات ......
#الحق
#الخطأ
#ضرورة
#تربوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734772
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي قال أحدُ تلامذتي انه اندهش مما جاء في مقدمة طبعة بغداد لكتاب: "مقدمة في علم الكلام الجديد"، وبخاصة هذا المقطع: "يعترف المؤلفُ بأن كلَّ نصٍّ يكتبُه لا يراه نهائيًا، يكتبُه كمسوّدة، وبعد تحريرٍ وتنقيحٍ ومراجعاتٍ متعدّدة يبعثه لدار النشر، وعند نشره تتحوّل هذه الطبعةُ إلى مسوّدة لطبعةٍ لاحقة، وهكذا تلبث كتاباتُه مسوّداتٍ غير مكتملة،كلُّ طبعة جديدة مسوّدةٌ لطبعة لاحقة، وكأنه يحلم بالكمال الذي يعرفُ أنه لن يدركَه في كلِّ ما يكتبُه". أثار دهشته كما قال: عدم قراءته لمثل ذلك في كتابات اعتاد يقرأها.سألني: ألا يحرجك ذلك أمام القراء، هل تريد حثّ الآخرين على الاعتراف بأخطائهم وهفواتهم في الكتابة؟قلت له: الإنسانُ كائنٌ يصيب ويخطيء، الخطأ طريقُ التطور والتكامل.كلُّ مَنْ يفكر يخطئ، مَنْ لا يفكر لا يخطئ. لا يتحررُ الإنسانُ من الخطأ غالبًا إلا بعد وقوعه فيه، وادراكه له، وارادته وقدرته واصراره على عبوره. مَنْ يمتلكُ شجاعةَ الاعتراف بالخطأ يمتلكُ القدرةَ على تغيير ذاته. الخوفُ من الاعتراف بالخطأ خوفٌ من التغيير، الخوفُ من التغيير خوفٌ من التطور. تبدأ التربية بترسيخ الشعور لدى الطفل بحقه في الخطأ، مَنْ لا يعترف بأخطائه لا يتعلم، المجتمعُ الذي لا يتربى فيه الأفرادُ على الاعتراف بالخطأ منذ الطفولة، يشيعُ فيه الكذبُ والرياءُ والازدواجيةُ والنفاقُ السلوكي. المنطقُ العلمي يفرضُ علينا أن نعترف بأخطائنا، ونعمل باستمرار على كشفها،كي نستطيعَ تقويمها ومعالجتها. لو كان السياسي يمتلكُ شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما انهارت بعضُ الدول ولما ضاعت بعضُ الأوطان، لو كان المثقفُ يمتلكُ شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما طغت النرجسيةُ والعجرفةُ والتملقُ في كتاباتِ مَنْ يزعمون أنهم مثقفون، لو كان الزوجُ والزوجةُ والأبناءُ والأرحام يمتلكون شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما انهارت عوائلُ كثيرة، وتمزقت علاقاُت رحمٍ قريبة، لو كان المعلمون والتلامذةُ يمتلكون شجاعةَ الاعتراف بالخطأ لما تقوّضت العملية التربوية في أوطاننا، لو كان الناس يمتلكون شجاعة الاعتراف بالخطأ لما شهدت كثير من العلاقات الاجتماعية أزومات حادة، ولتراجع الكذب والنفاق والنميمة في علاقاتاتهم، ولعاش كثيرٌ من الناس بسلام. من أخطاء التربية منعُ الأبناء من الوقوع في الخطأ، وإشعارُهم وهم بهذا العمر أن الخطأ عاهة، وتخويفُهم من آثاره الوخيمة عليهم وتعنيفهم أحيانًا. التخويفُ والتعنيفُ يتراكمُ ويترسب بالتدريج في اللاشعور، فيكبّل تفكيرَهم، ويجعلهم مذعورين متردّدين في الإعلان عن أيّ سؤالٍ أو رأي. تربيةُ الطفلِ على أن لكلِّ إنسانٍ الحقَ بالخطأ ضرورةٌ تفرضها حمايةُ شخصيتِه من الانشطار إلى شخصيتين: باطنة لا تشبه الظاهرة، وظاهرة لا تشبه الباطنة. تنشدُ العمليةُ التربوية إيقاظَ عقل التلميذ، وتحريرَ وعيه من الأغلال المبكرة، وتحفيزَه على ابتكارِ الأسئلة، وطرحِها من دون وجلٍ مهما كانت، وتنميةَ قدرته على التفكير بكلِّ شيء. من الخطأ تربية الطفل على الخوف من الخطأ، ومن أسوأ الأخطاء توبيخُه وعقابُه على خطأه. تدجينُ الطفلِ على تحصيلِ اليقين السريع بلا حوار ونقد، يقيّدُ عقلَه ويغلقُ تفكيرَه، ويُضعِف قدرةَ ذهنه على توليد الأسئلة الخلّاقة، ويجعله مولعًا بمحاكاة غيره واستنساخه.كلُّ محاكاةٍ تكرار، وكلُّ تفكيرٍ خلّاق اختلاف. الطفلُ مكتشفٌ يقظ للعالَم، يتطلع لاكتشافِ كلِّ شيء، ينمو ويتسع وعيُه بنموِّ واتساعِ آفاق اكتشافات ......
#الحق
#الخطأ
#ضرورة
#تربوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734772
الحوار المتمدن
عبدالجبار الرفاعي - الحق في الخطأ ضرورة تربوية
محمود عبد الله : همسة اليوم - تأملات تربوية: الحب هو الحل
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله تأملات تربوية: الحب هو الحل!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)للأسف الشديد يختزل الكثير منا الحب كشعور دافئ جميل في ذلك المفهوم الغريزي البيولوجي الذي يشترك فيه الإنسان و الحيوان لتلبية نداء الطبيعة التي تريد استمرار النوع! و قد ساهم إعلامنا الفاسد على مدار عقود في ترسيخ ذلك المفهوم لدى عموم الناس حتى تحول الحب إلى معبود تذبح على أعتاب معبده آلاف القرابين و الذبائح ...وصورت المرأة على أنها ذلك المخلوق الشيطاني المستهتر المنحل الذي يلهث وراءه الرجال في ساحات الخمر و الرذيلة كي ينالوا الرضا و ينعموا بالقرب...وكأن الحياة ما هي إلا سهر و سكر و عربدة و رذيلة! هذه الصورة الفاجرة البغيضة دنست أطهر المشاعر و شوهت صورة المرأة و شجعت الكثير على المجون و الإنحراف مدفوعين بالتقليد الأعمى و غرور الشباب...فالحب يا أحبابي له صور و أشكال عدة قد تسمو بمشاعرنا و تحول حياتنا إلى جنة...فحب الخير و السعي إليه أينما كان هو شكل راق و قيم من أشكال الحب يمكن أن يضم العديد من السلوكيات و المظاهر المرغوبة و المقبولة اجتماعيا و التي ترضي المولى عز و جل...و كذلك فإن حب الطاعات و تجنب المعاصي شكل آخر يريح النفس و يبعث فيها الطمأنينة و السكينة و الإرتياح...و بالمثل فإن حب الحق يبعد النفس عن الهوى و الظلم و البطش...كما أن حب الإيثار و العون و قضاء حوائج الناس قد يولد شعورا بالرضا عن النفس و يقلص فينا الأنانية الفطرية للنفس البشرية...لذا فعندما نقول أن "الحب هو الحل" لكل مآسينا و مشكلاتنا فإنني أعني الحب بكل صوره و أشكاله بما فيها حب الآخرين و حب كل ما هو جميل و طيب...مع خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم
#تأملات
#تربوية:
#الحب
#الحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766399
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله تأملات تربوية: الحب هو الحل!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)للأسف الشديد يختزل الكثير منا الحب كشعور دافئ جميل في ذلك المفهوم الغريزي البيولوجي الذي يشترك فيه الإنسان و الحيوان لتلبية نداء الطبيعة التي تريد استمرار النوع! و قد ساهم إعلامنا الفاسد على مدار عقود في ترسيخ ذلك المفهوم لدى عموم الناس حتى تحول الحب إلى معبود تذبح على أعتاب معبده آلاف القرابين و الذبائح ...وصورت المرأة على أنها ذلك المخلوق الشيطاني المستهتر المنحل الذي يلهث وراءه الرجال في ساحات الخمر و الرذيلة كي ينالوا الرضا و ينعموا بالقرب...وكأن الحياة ما هي إلا سهر و سكر و عربدة و رذيلة! هذه الصورة الفاجرة البغيضة دنست أطهر المشاعر و شوهت صورة المرأة و شجعت الكثير على المجون و الإنحراف مدفوعين بالتقليد الأعمى و غرور الشباب...فالحب يا أحبابي له صور و أشكال عدة قد تسمو بمشاعرنا و تحول حياتنا إلى جنة...فحب الخير و السعي إليه أينما كان هو شكل راق و قيم من أشكال الحب يمكن أن يضم العديد من السلوكيات و المظاهر المرغوبة و المقبولة اجتماعيا و التي ترضي المولى عز و جل...و كذلك فإن حب الطاعات و تجنب المعاصي شكل آخر يريح النفس و يبعث فيها الطمأنينة و السكينة و الإرتياح...و بالمثل فإن حب الحق يبعد النفس عن الهوى و الظلم و البطش...كما أن حب الإيثار و العون و قضاء حوائج الناس قد يولد شعورا بالرضا عن النفس و يقلص فينا الأنانية الفطرية للنفس البشرية...لذا فعندما نقول أن "الحب هو الحل" لكل مآسينا و مشكلاتنا فإنني أعني الحب بكل صوره و أشكاله بما فيها حب الآخرين و حب كل ما هو جميل و طيب...مع خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم
#تأملات
#تربوية:
#الحب
#الحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766399
الحوار المتمدن
محمود عبد الله - همسة اليوم - تأملات تربوية: الحب هو الحل!