حسن كرمش الزيدي : تعليق مقتضب على كتاب صدر عام 2019 للدكتور عادل باكون بعنوان استحالة الدولة العراقية والكود يبحثون عن دولة
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي تعليق مقتضب على احد كتب الزميل الباحث الاجتماعي (الكردي وليس العراقي) دكتور(عادل باكاوان )بعنوان ( استحالة الدولة العراقية والكرد يبحثون عن دولة) في 186 صفحة طبع دار الهرمتان الفرنسية لعام 2019Dr. AL Zaidi Hassan historien et ancien diplomate.1-حضرتك ولدت عام 1971 في قضاء حلبجة في محافظة السليمانية وتقول انك ليس عراقيا بل كرديا وفرنسيا حيث حصلت على الجنسية الفرنسية بعد درست في فرنسة التي صارت لأخوتنا الاكراد امهم الحنون كما هي لأخوتنا موارنة لبنان الكاثوليك. ومثلما يتصور وهابيو ال سعود بان الولايات المتحدة هي ابوهم بعدما علموا بان المملكة المتحدة هي امهم حيث سبقتهم إسرائيل بهذا التصور حيث تعلن بانها تتحالف مع كل يتزوج أمها او من ابيها2-ارجو ان تعلم ب يا عزيزي عادل انني اكتب لك ليس من باب النقد السلبي بل من باب النقد الاخوي البناء باعتبارك باحث اجتماعي وجامعي عن كتابك باللغة الفرنسية المعنون( استحالة الدولة العراقية والكرد يبحثون عن دولة) في 186 صفحة طبع دار الهرمتان الفرنسية لعام 2019 ..الذي عنوانه مثير للتساؤل والشك حيث جعلت من العراق لا وجود له كدولة او لم يشكل دولة لأنه دولة مصطنعة في حين ان اكراده يبحثون عن دولة لهم وتجاهلت عمدا او جهلا بان ظهور العراق سبق بقرون ظهور الاسلام لأنه ( الوريث الشرعي لبلاد الرافدين) التي هي اهم مراكز الحضارات الانسانية القديمة والوسطى فيما اعطيت لأخوتنا (اكراد العراق) خصوصية متميزة وكأنهم ليس لهم صلة به ولا ببقية العراقيين الذين يعيشون معهم في كوردستان وهم الاشوريين واليزيدين والعرب الذين حرروا العراق من الفرس واستعمروه منذ عام 636م لغة ودينا . كما يوجد بيننا اقوام اخرى لها حصة بالعراق بما فيه كوردستان منهم الاشوريين والكلدانيين والا يزيدين والتركمان وغيرهم مثلما يقطن في البصرة عرب وفرس وهنود ومثلما يقطن في النجف عرب وفرس وغيرهم وفي ذي قار اهلنا الصابئة .لان التنوع والتعدد القومي في اية امة هو اغناء وليس ضعفا لها وعليها كما هو حال الصين والهند وبلاد فارس وروسية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا وفرنسة والبرازيل وغيرها من الامم التي تقوم على قيم المواطنة والتوازن النسبي بين الحقوق والواجبات حتى لو هيمنت نسبيا قومية على اخرى حيث لا توجد دولة في التاريخ خالية من التنوع العرقي والديني .3- حاولت عن تعزل تاريخ أهلنا الاكراد عن أهلنا العرب والشريان والكلان واليزيدين وغيرهم وكأنهم امة لوحدهم في حين ان تاريخهم بحسناته الكثيرة ممتزج مع الاقوام التي عاشوا.4- لم تشر عمدا وليس جهلا بان الحكم الذاتي الذي تم تطبيقه في كوردستان في 1974.3.11 افضل ان لم يكن يساوي الحكم الذاتي الذي ينتفع بها إيطالي الكورس والباسك الفرنسيين والاسبان والكتالونية الاسبان وشعوب المارتينيك والغوادلوب والريونيون مع غياب شبه تام لاي حقوق لأكراد ايران واكراد تركية.5- لم تشير الى ان القيادات الكردية البارزاني والطالباني وغيرها مثل القيادات السنية والشيعية قد تعاملت بمراحل مختلفة وحسب مصالحها مع القوى الأجنبية من الفرس والترك والإنكليز والفرنسيين والامريكان وحتى الإسرائيليين واخرها مشاركة جميع ممثلي أحزاب هذه القوى مع الغزاة الامريكان في احتلال العراق في 2003.4.9 ولا يزال العراق يعاني منها. 6- لم تشر الى ان القيادات الكردية التي استلمت منذ عام 2005 رئاسة الجمهورية مع 1/4 من مجلس النواب ووزارات اساسية منها المالية والخارجية يمارسون سياسات عنصرية قومية والعمل على زيادة الخلافات بين اخوتهم ......
#تعليق
#مقتضب
#كتاب
#2019
#للدكتور
#عادل
#باكون
#بعنوان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745977
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي تعليق مقتضب على احد كتب الزميل الباحث الاجتماعي (الكردي وليس العراقي) دكتور(عادل باكاوان )بعنوان ( استحالة الدولة العراقية والكرد يبحثون عن دولة) في 186 صفحة طبع دار الهرمتان الفرنسية لعام 2019Dr. AL Zaidi Hassan historien et ancien diplomate.1-حضرتك ولدت عام 1971 في قضاء حلبجة في محافظة السليمانية وتقول انك ليس عراقيا بل كرديا وفرنسيا حيث حصلت على الجنسية الفرنسية بعد درست في فرنسة التي صارت لأخوتنا الاكراد امهم الحنون كما هي لأخوتنا موارنة لبنان الكاثوليك. ومثلما يتصور وهابيو ال سعود بان الولايات المتحدة هي ابوهم بعدما علموا بان المملكة المتحدة هي امهم حيث سبقتهم إسرائيل بهذا التصور حيث تعلن بانها تتحالف مع كل يتزوج أمها او من ابيها2-ارجو ان تعلم ب يا عزيزي عادل انني اكتب لك ليس من باب النقد السلبي بل من باب النقد الاخوي البناء باعتبارك باحث اجتماعي وجامعي عن كتابك باللغة الفرنسية المعنون( استحالة الدولة العراقية والكرد يبحثون عن دولة) في 186 صفحة طبع دار الهرمتان الفرنسية لعام 2019 ..الذي عنوانه مثير للتساؤل والشك حيث جعلت من العراق لا وجود له كدولة او لم يشكل دولة لأنه دولة مصطنعة في حين ان اكراده يبحثون عن دولة لهم وتجاهلت عمدا او جهلا بان ظهور العراق سبق بقرون ظهور الاسلام لأنه ( الوريث الشرعي لبلاد الرافدين) التي هي اهم مراكز الحضارات الانسانية القديمة والوسطى فيما اعطيت لأخوتنا (اكراد العراق) خصوصية متميزة وكأنهم ليس لهم صلة به ولا ببقية العراقيين الذين يعيشون معهم في كوردستان وهم الاشوريين واليزيدين والعرب الذين حرروا العراق من الفرس واستعمروه منذ عام 636م لغة ودينا . كما يوجد بيننا اقوام اخرى لها حصة بالعراق بما فيه كوردستان منهم الاشوريين والكلدانيين والا يزيدين والتركمان وغيرهم مثلما يقطن في البصرة عرب وفرس وهنود ومثلما يقطن في النجف عرب وفرس وغيرهم وفي ذي قار اهلنا الصابئة .لان التنوع والتعدد القومي في اية امة هو اغناء وليس ضعفا لها وعليها كما هو حال الصين والهند وبلاد فارس وروسية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا وفرنسة والبرازيل وغيرها من الامم التي تقوم على قيم المواطنة والتوازن النسبي بين الحقوق والواجبات حتى لو هيمنت نسبيا قومية على اخرى حيث لا توجد دولة في التاريخ خالية من التنوع العرقي والديني .3- حاولت عن تعزل تاريخ أهلنا الاكراد عن أهلنا العرب والشريان والكلان واليزيدين وغيرهم وكأنهم امة لوحدهم في حين ان تاريخهم بحسناته الكثيرة ممتزج مع الاقوام التي عاشوا.4- لم تشر عمدا وليس جهلا بان الحكم الذاتي الذي تم تطبيقه في كوردستان في 1974.3.11 افضل ان لم يكن يساوي الحكم الذاتي الذي ينتفع بها إيطالي الكورس والباسك الفرنسيين والاسبان والكتالونية الاسبان وشعوب المارتينيك والغوادلوب والريونيون مع غياب شبه تام لاي حقوق لأكراد ايران واكراد تركية.5- لم تشير الى ان القيادات الكردية البارزاني والطالباني وغيرها مثل القيادات السنية والشيعية قد تعاملت بمراحل مختلفة وحسب مصالحها مع القوى الأجنبية من الفرس والترك والإنكليز والفرنسيين والامريكان وحتى الإسرائيليين واخرها مشاركة جميع ممثلي أحزاب هذه القوى مع الغزاة الامريكان في احتلال العراق في 2003.4.9 ولا يزال العراق يعاني منها. 6- لم تشر الى ان القيادات الكردية التي استلمت منذ عام 2005 رئاسة الجمهورية مع 1/4 من مجلس النواب ووزارات اساسية منها المالية والخارجية يمارسون سياسات عنصرية قومية والعمل على زيادة الخلافات بين اخوتهم ......
#تعليق
#مقتضب
#كتاب
#2019
#للدكتور
#عادل
#باكون
#بعنوان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745977
الحوار المتمدن
حسن كرمش الزيدي - تعليق مقتضب على كتاب صدر عام 2019 للدكتور عادل باكون بعنوان استحالة الدولة العراقية والكود يبحثون عن دولة