أياد الزهيري : الأحزاب هُبل عصرنا
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري من أخطر المشاكل في عالمنا العربي وحتى الأسلامي أن يرى المتحزبون في أحزابهم بأنها كيانات مقدسة ، فتراهم يستقتلون من أجل أحزابهم ،ويدافعون عن قياداتهم الحزبية ،وينظرون اليهم وكأنهم معصومون من الخطأ ، وربما ينظرون أليهم آلهه أو أشباه آلهه، وهذا ينطبق على كل أو جُل أتباع الأحزاب وبكل الوانها ومشاربها ، في حين أن الحزب ليس أكثر من أداة لتحقيق أهداف يتفق عليها مجموعة من الناس ، الذين ينضمون تحت لافتة هذا الحزب أو ذاك . لقد وقع الكثير في صنمية الأحزاب حتى بات التعصب لها أشبه ما يكون في التعصب للقبلية وربما أكثر ، فالتعصب للأحزاب في المجتمعات الشرق أوسطية هو أقل ما يوصف بأنه تعصب أعمى . أن الهدف الأسمى للأحزاب ، هو الأهداف المراد تحقيقها ، وأن قيمة ومكانة الحزب السياسي تُقيم من خلال رفعة وسمو أهدافه ، لذا تكون الأولوية للأهداف النبيلة التي رُسمت وَحَلِم المنتسبون للحزب بتحقيقها ، وليس للحزب بأعتباره أداة لا غير، لذا ينبغي عندما تتطور الأدوات ويتقدم الزمن ويأتي بنماذج تنظيمية أكثر واقعية وأشد فعالية واتقن في التعبئة الجماهيرية للدفع في تحقيق الأهداف العليا ، أن لا تتورع قيادات الأحزاب من تغير برامجهم الحزبيه وأن أقتضى الأمر تغير حتى الأسم والعنوان للحزب المعني على أعتبار أن المهم الهدف وليس كيان أو أسم الحزب . طبعاً هذه الديناميكية الحزبية لم تتمتع بها أحزاب منطقة الشرق الأوسط بالخصوص والسبب بسيط الا وهو مقدار كثافة التعصب في نفوس هذه الشعوب وعدم قدرتها على التغير السريع وأرتباطها الوثيق بكل ما هو ماضوي، لذلك فأن خطوات الحداثة في مجتمعاتنا تسير ببطيء شديد، وبحركة دودية تقترب بها من السكون ، وهذا أحد أهم أسباب ركود مجتمعاتنا وجعلها عصية على التغير ، وتبدي الممانعة الشديدة في السير الى الأمام ، في حين يقول رسول الله ص (من تساوى يوماه فهو مغبون). ومن المضحك المبكي كشاهد على التعصب والصنمية عند البعض ، تراهم يتقاتلون ويتشاجرون مع آخرين دفاعاً عن أسم الحزب وهم لا يعرفون شيء عن الحزب ولا عن فلسفة أهدافة ويمكن لا يعرفون حتى مؤسسه، وهذه حالة قد لمسناها خلال معايشتنا لبعض هذه الأحزاب، حتى أن بعض منتسبي هذه الأحزاب يتحولون بعد وصول الحزب الى السلطة الى وحوش كاسرة ،لا يسمحون بالأنتقاد ولا حتى بالاشارة والتعليق على مسيرة وسلوكية الحزب ، أما رئيس الحزب فيتحول الى شخصية مقدسة لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وكلنا يتذكر ما قاله شاعر البعث شفيق الكمالي بمدح القيادي البعثي صدام حسين ، حيث ألهه في أبيات من الشعر وهي؛رأيت الله في عينيك والعرباوفي قصيدة (لولاك)؛ لولاك ما طلع القمر ، لولاك ما نزل المطر، ولولاك ما أخضر الشجر……ولولاك ما كان العراقيون معدودون من جنس البشر . هذه هي الأحزاب وسايكولوجية المنتمين أليها ، حيث يتعبدون للحزب ولقادته ولا تعنيهم كثيراً أهدافه، ولا مدى فائدة الشعب منه ، وهذه هي الطامة الكبرى التي حلت في بلداننا وخاصة بلدنا العراق والذي مزقته الأحزاب وشتت نسيجه الأجتماعي وتكاد أن تعصف به كبلد ، وقد شتت شعبه الى كل أنحاء العالم ، والمؤسف لا زال الكثير لم يستوعب التجربة ولم يتحول في نظرته الى الحزب كأداة ووسيلة بل يعتبره غايةً في ذاته ، وعلى هذا النسق من التفكير تستمر الدماء بالنزف والأرواح تُزهق والبلد يُدمر ، وأصبح ماضينا يهدده الضياع ومستقبلنا يلفه المجهول. من كل ما تقدم لا نبغي تجريم الأحزاب أو الدعوة الى لعنها أو البراءة منها ،فالاحزاب ليست أمراً سيئاً في ذاتها ،وأن تقيمها سلباً أو أيجاباً يعتمد على ما يترشح منها من مخرجات ، لأن ال ......
#الأحزاب
#هُبل
#عصرنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754605
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري من أخطر المشاكل في عالمنا العربي وحتى الأسلامي أن يرى المتحزبون في أحزابهم بأنها كيانات مقدسة ، فتراهم يستقتلون من أجل أحزابهم ،ويدافعون عن قياداتهم الحزبية ،وينظرون اليهم وكأنهم معصومون من الخطأ ، وربما ينظرون أليهم آلهه أو أشباه آلهه، وهذا ينطبق على كل أو جُل أتباع الأحزاب وبكل الوانها ومشاربها ، في حين أن الحزب ليس أكثر من أداة لتحقيق أهداف يتفق عليها مجموعة من الناس ، الذين ينضمون تحت لافتة هذا الحزب أو ذاك . لقد وقع الكثير في صنمية الأحزاب حتى بات التعصب لها أشبه ما يكون في التعصب للقبلية وربما أكثر ، فالتعصب للأحزاب في المجتمعات الشرق أوسطية هو أقل ما يوصف بأنه تعصب أعمى . أن الهدف الأسمى للأحزاب ، هو الأهداف المراد تحقيقها ، وأن قيمة ومكانة الحزب السياسي تُقيم من خلال رفعة وسمو أهدافه ، لذا تكون الأولوية للأهداف النبيلة التي رُسمت وَحَلِم المنتسبون للحزب بتحقيقها ، وليس للحزب بأعتباره أداة لا غير، لذا ينبغي عندما تتطور الأدوات ويتقدم الزمن ويأتي بنماذج تنظيمية أكثر واقعية وأشد فعالية واتقن في التعبئة الجماهيرية للدفع في تحقيق الأهداف العليا ، أن لا تتورع قيادات الأحزاب من تغير برامجهم الحزبيه وأن أقتضى الأمر تغير حتى الأسم والعنوان للحزب المعني على أعتبار أن المهم الهدف وليس كيان أو أسم الحزب . طبعاً هذه الديناميكية الحزبية لم تتمتع بها أحزاب منطقة الشرق الأوسط بالخصوص والسبب بسيط الا وهو مقدار كثافة التعصب في نفوس هذه الشعوب وعدم قدرتها على التغير السريع وأرتباطها الوثيق بكل ما هو ماضوي، لذلك فأن خطوات الحداثة في مجتمعاتنا تسير ببطيء شديد، وبحركة دودية تقترب بها من السكون ، وهذا أحد أهم أسباب ركود مجتمعاتنا وجعلها عصية على التغير ، وتبدي الممانعة الشديدة في السير الى الأمام ، في حين يقول رسول الله ص (من تساوى يوماه فهو مغبون). ومن المضحك المبكي كشاهد على التعصب والصنمية عند البعض ، تراهم يتقاتلون ويتشاجرون مع آخرين دفاعاً عن أسم الحزب وهم لا يعرفون شيء عن الحزب ولا عن فلسفة أهدافة ويمكن لا يعرفون حتى مؤسسه، وهذه حالة قد لمسناها خلال معايشتنا لبعض هذه الأحزاب، حتى أن بعض منتسبي هذه الأحزاب يتحولون بعد وصول الحزب الى السلطة الى وحوش كاسرة ،لا يسمحون بالأنتقاد ولا حتى بالاشارة والتعليق على مسيرة وسلوكية الحزب ، أما رئيس الحزب فيتحول الى شخصية مقدسة لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وكلنا يتذكر ما قاله شاعر البعث شفيق الكمالي بمدح القيادي البعثي صدام حسين ، حيث ألهه في أبيات من الشعر وهي؛رأيت الله في عينيك والعرباوفي قصيدة (لولاك)؛ لولاك ما طلع القمر ، لولاك ما نزل المطر، ولولاك ما أخضر الشجر……ولولاك ما كان العراقيون معدودون من جنس البشر . هذه هي الأحزاب وسايكولوجية المنتمين أليها ، حيث يتعبدون للحزب ولقادته ولا تعنيهم كثيراً أهدافه، ولا مدى فائدة الشعب منه ، وهذه هي الطامة الكبرى التي حلت في بلداننا وخاصة بلدنا العراق والذي مزقته الأحزاب وشتت نسيجه الأجتماعي وتكاد أن تعصف به كبلد ، وقد شتت شعبه الى كل أنحاء العالم ، والمؤسف لا زال الكثير لم يستوعب التجربة ولم يتحول في نظرته الى الحزب كأداة ووسيلة بل يعتبره غايةً في ذاته ، وعلى هذا النسق من التفكير تستمر الدماء بالنزف والأرواح تُزهق والبلد يُدمر ، وأصبح ماضينا يهدده الضياع ومستقبلنا يلفه المجهول. من كل ما تقدم لا نبغي تجريم الأحزاب أو الدعوة الى لعنها أو البراءة منها ،فالاحزاب ليست أمراً سيئاً في ذاتها ،وأن تقيمها سلباً أو أيجاباً يعتمد على ما يترشح منها من مخرجات ، لأن ال ......
#الأحزاب
#هُبل
#عصرنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754605
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - (الأحزاب هُبل عصرنا)
صلاح بدرالدين : في تشخيص إخفاقات الأحزاب الكردية السورية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تاريخيا لم تشهد سوريا منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي أية حياة سياسية طبيعية ، بل طبقت الاحكام العرفية ، فيي ظل قيادة البعث للدولة والمجتمع ، وغياب الرقابة ، وحرية الفكر ، والنشر ، وكان شرط وجود أي حزب ان يكون تابعا للحزب الحاكم ، ويسبح بحمده في اطار جبهته ( الوطنية التقدمية ! ) ، وحتى ان وجدت أحزاب خارج اطار الجبهة ، وتمارس نشاطها علنا كانت بتفاهمات معينة مع أجهزة السلطة ، يستثنى من ذلك عددا قليلا من الأحزاب السرية المعارضة للنظام ، والتي لاقت ابشع أنواع القمع ، والملاحقة . مجموعة من الأحزاب الكردية المعروفة بتواصلها مع النظام ، وتاليا وفي مرحلتي تواجد – اوجلان – بسوريا ، ومرحلة مابعد اندلاع الثورة السورية حزب – ب ي د – الفرع السوري ل – ب ك ك - لاقت رعاية خاصة من جانب السلطات الحاكمة ولكنها لم تحقق شيئا للكرد . لقد أخفقت الأحزاب الكردية بغض النظر عن التفاوت في درجات المسؤولية ، ودوي الإخفاق ، والدوافع ، وذلك للأسباب التالية : أولا – لن نعود كثيرا الى الوراء ، ولن ندخل بتفاصيل تعاون ( مجموع الأحزاب الكردية ) مع خلية الازمة لجنرالات مخابرات النظام بالقامشلي للحيلولة دون ان تتحول هبة ٢٠٠٤ الى انتفاضة شاملة ، بل نبدأ بعام ٢٠١١ ، واندلاع الانتفاضة الوطنية السلمية السورية ، ثم تحولت كما نعلم الى ثورة دفاعية بعد التحاق مجاميع من المنشقين عن جيش النظام بصفوف الشعب ، والتلاحم بينهم وبين الحراك الوطني الثوري العام والتي لم تدم طويلا ، امام ذلك الحدث ، وفي تلك الفترة الزمنية الأكثر أهمية بحياة السوريين وبينهم الكرد ، لم تفهم الأحزاب قيمة اللحظة التاريخية ، ولم تستطع استثمارها لصالح الكرد ، واتخذت الموقف ليس بناء على قرارها المستقل بل نفذت ما املي عليها من خارج الحدود ، با الانخراط في مشروع نظام الاستبداد ، او التردد ، والوقوف في المنطقة الرمادية المحايدة ، ثم تصديها بالجملة ، والتفصيل لحراك تنسيقيات الشباب الكرد في مختلف المناطق ، والمدن ، والبلدات الكردية ، وبذلك التقت عمليا مع مخططات النظام في وأد ، الحراك الشبابي العفوي ، المفجر الحقيقي للانتفاضة . ثانيا – عجزت عن بناء الحزب الحقيقي المدني المنظم بحسب المواصفات الحضارية ، في تمثيل مصالح عامة الشعب ، وطبقاته ، وفئاته الاجتماعية ، كما فشلت في تقديم المشروع القومي والوطني الكردي للسلام ، بل نشرت ثقافة الخنوع ، والخوف ، والترهيب ، والتخوين ، وعززت منهجية تلقي المال السياسي ، والتبعية المطلقة للجهات الداعمة ، كما دشنت الخطاب الآيديولوجي ، والتقليد الاعمى ، وعبادة الفرد ( ليس الفرد الكردي السوري بل الفرد خارج الحدود ) ، ودشنت مبدأ – الحرب بالوكالة – لقاء الثمن المادي ، والجاه ، والنفوذ ، كما دفعت باتجاه الانشقاقات الحزبية ، واستقبال المواليد الجديدة لزيادة العضوية في طرفي الاستقطاب ، وتفعيل الصراع الثنائي ، وخاصة من جانب التنظيمين المحظيين ( ب ي د و ب د ك ، س ) . ثالثا – مارست الازدواجية بشأن الفكر القومي ، فالمعلوم ان الحركة الكردية السورية نشأت في الفضاء القومي التحرري مثل كل الحركات القومية ، وناضلت على هدى مبدأ حق تقرير مصير الشعوب ، وفي الخصوصية الكردية السورية في اطار سوريا التعددية الديموقراطية الموحدة ، فيي حين انحرفت الأحزاب ، وتخلت عن المبدئي ، وابتعدت عن الأصلي ، والمرجعي ، في مسار حركتنا منذ حركة خويبون وحتى الان ، مرورا بتجربة الرواد الأوائل ، والتنظيم السياسي الأول ، ومرحلة تصحيح المسار عام ١٩٦ ......
#تشخيص
#إخفاقات
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755096
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تاريخيا لم تشهد سوريا منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي أية حياة سياسية طبيعية ، بل طبقت الاحكام العرفية ، فيي ظل قيادة البعث للدولة والمجتمع ، وغياب الرقابة ، وحرية الفكر ، والنشر ، وكان شرط وجود أي حزب ان يكون تابعا للحزب الحاكم ، ويسبح بحمده في اطار جبهته ( الوطنية التقدمية ! ) ، وحتى ان وجدت أحزاب خارج اطار الجبهة ، وتمارس نشاطها علنا كانت بتفاهمات معينة مع أجهزة السلطة ، يستثنى من ذلك عددا قليلا من الأحزاب السرية المعارضة للنظام ، والتي لاقت ابشع أنواع القمع ، والملاحقة . مجموعة من الأحزاب الكردية المعروفة بتواصلها مع النظام ، وتاليا وفي مرحلتي تواجد – اوجلان – بسوريا ، ومرحلة مابعد اندلاع الثورة السورية حزب – ب ي د – الفرع السوري ل – ب ك ك - لاقت رعاية خاصة من جانب السلطات الحاكمة ولكنها لم تحقق شيئا للكرد . لقد أخفقت الأحزاب الكردية بغض النظر عن التفاوت في درجات المسؤولية ، ودوي الإخفاق ، والدوافع ، وذلك للأسباب التالية : أولا – لن نعود كثيرا الى الوراء ، ولن ندخل بتفاصيل تعاون ( مجموع الأحزاب الكردية ) مع خلية الازمة لجنرالات مخابرات النظام بالقامشلي للحيلولة دون ان تتحول هبة ٢٠٠٤ الى انتفاضة شاملة ، بل نبدأ بعام ٢٠١١ ، واندلاع الانتفاضة الوطنية السلمية السورية ، ثم تحولت كما نعلم الى ثورة دفاعية بعد التحاق مجاميع من المنشقين عن جيش النظام بصفوف الشعب ، والتلاحم بينهم وبين الحراك الوطني الثوري العام والتي لم تدم طويلا ، امام ذلك الحدث ، وفي تلك الفترة الزمنية الأكثر أهمية بحياة السوريين وبينهم الكرد ، لم تفهم الأحزاب قيمة اللحظة التاريخية ، ولم تستطع استثمارها لصالح الكرد ، واتخذت الموقف ليس بناء على قرارها المستقل بل نفذت ما املي عليها من خارج الحدود ، با الانخراط في مشروع نظام الاستبداد ، او التردد ، والوقوف في المنطقة الرمادية المحايدة ، ثم تصديها بالجملة ، والتفصيل لحراك تنسيقيات الشباب الكرد في مختلف المناطق ، والمدن ، والبلدات الكردية ، وبذلك التقت عمليا مع مخططات النظام في وأد ، الحراك الشبابي العفوي ، المفجر الحقيقي للانتفاضة . ثانيا – عجزت عن بناء الحزب الحقيقي المدني المنظم بحسب المواصفات الحضارية ، في تمثيل مصالح عامة الشعب ، وطبقاته ، وفئاته الاجتماعية ، كما فشلت في تقديم المشروع القومي والوطني الكردي للسلام ، بل نشرت ثقافة الخنوع ، والخوف ، والترهيب ، والتخوين ، وعززت منهجية تلقي المال السياسي ، والتبعية المطلقة للجهات الداعمة ، كما دشنت الخطاب الآيديولوجي ، والتقليد الاعمى ، وعبادة الفرد ( ليس الفرد الكردي السوري بل الفرد خارج الحدود ) ، ودشنت مبدأ – الحرب بالوكالة – لقاء الثمن المادي ، والجاه ، والنفوذ ، كما دفعت باتجاه الانشقاقات الحزبية ، واستقبال المواليد الجديدة لزيادة العضوية في طرفي الاستقطاب ، وتفعيل الصراع الثنائي ، وخاصة من جانب التنظيمين المحظيين ( ب ي د و ب د ك ، س ) . ثالثا – مارست الازدواجية بشأن الفكر القومي ، فالمعلوم ان الحركة الكردية السورية نشأت في الفضاء القومي التحرري مثل كل الحركات القومية ، وناضلت على هدى مبدأ حق تقرير مصير الشعوب ، وفي الخصوصية الكردية السورية في اطار سوريا التعددية الديموقراطية الموحدة ، فيي حين انحرفت الأحزاب ، وتخلت عن المبدئي ، وابتعدت عن الأصلي ، والمرجعي ، في مسار حركتنا منذ حركة خويبون وحتى الان ، مرورا بتجربة الرواد الأوائل ، والتنظيم السياسي الأول ، ومرحلة تصحيح المسار عام ١٩٦ ......
#تشخيص
#إخفاقات
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755096
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - في تشخيص إخفاقات الأحزاب الكردية السورية
إبراهيم ابراش : انتصارات الأحزاب وانتصار الوطن
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش انتصارات حزبية عسكرية وسياسية تتوالى وما يصاحبها من احتفالات ومهرجانات وتبذير أموال بدون حساب وما يرافقها أيضا من حملات تحريض تصل لدرجة التخوين والتكفير. كل حرب تخوضها حركة حماس وفصائل المقاومة على جبهة غزة تنتهي بانتصار مؤزر لحماس دون اعتبار للشهداء والجرحى والدمار والخراب الذي يلحق بغزة ، وكل قرار أممي أو مؤتمر دولي مساند لفلسطين تعتبره السلطة وحركة فتح انتصارا لهما فيما إسرائيل تواصل احتلالها وعدوانها في الضفة والقدس. كل انتخابات مهما كانت محدودة تنتهي بانتصار لهذا الطرف أو ذاك على خصمه الوطني، هللت فتح عند فوزها بنقابة المحامين وهللت حماس عند فوزها بجامعة بير زيت.تحدث كل هذه الانتصارات فيما الأرض تضيع والمقدسات تدنس والانقسام يترسخ وحلم الدولة يتبخر.هنيئا للأحزاب بانتصاراتها، ولكن متى تنتصر فلسطين؟ ......
#انتصارات
#الأحزاب
#وانتصار
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756675
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش انتصارات حزبية عسكرية وسياسية تتوالى وما يصاحبها من احتفالات ومهرجانات وتبذير أموال بدون حساب وما يرافقها أيضا من حملات تحريض تصل لدرجة التخوين والتكفير. كل حرب تخوضها حركة حماس وفصائل المقاومة على جبهة غزة تنتهي بانتصار مؤزر لحماس دون اعتبار للشهداء والجرحى والدمار والخراب الذي يلحق بغزة ، وكل قرار أممي أو مؤتمر دولي مساند لفلسطين تعتبره السلطة وحركة فتح انتصارا لهما فيما إسرائيل تواصل احتلالها وعدوانها في الضفة والقدس. كل انتخابات مهما كانت محدودة تنتهي بانتصار لهذا الطرف أو ذاك على خصمه الوطني، هللت فتح عند فوزها بنقابة المحامين وهللت حماس عند فوزها بجامعة بير زيت.تحدث كل هذه الانتصارات فيما الأرض تضيع والمقدسات تدنس والانقسام يترسخ وحلم الدولة يتبخر.هنيئا للأحزاب بانتصاراتها، ولكن متى تنتصر فلسطين؟ ......
#انتصارات
#الأحزاب
#وانتصار
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756675
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - انتصارات الأحزاب وانتصار الوطن
طاهر مسلم البكاء : الأنتخابات العراقية واللبنانية ونتائج الأحزاب الحاكمة
#الحوار_المتمدن
#طاهر_مسلم_البكاء تبدو الصورة متشابهة في كلا البلدين ،رغم اختلاف موارد كل منهم ، فأن الحالة الأقتصادية والأمنية المتردية ،جعلت الغضب الشعبي تجاه ساسة الطبقة الحاكمة في كليهما متشابه الى حد بعيد .- الفساد الذي وصم الطبقات الحاكمة .- غياب الأنجازات على صعيد الواقع الحياتي والخدمي .- انتشار البطالة والفقر وأهمال الشباب .- غياب العدالة .- اصرار الحكام على انتهاج نفس السيرة المشبوهة،والتمسك برجالاتهم رغم فسادهم البائن وتفضيل مصالحهم الشخصية على المصلحة العامة .كل هذا وغيره خَلق َ نفور وكره لدى عامة الناس لهذه الطبقات الحاكمة ،وجعل الناس تبحث عن بدائل حتى ولو لم تكن موثوقة أو غير معروفة التوجه والدعم .تشابه نظم الدولة ولد نفس الأمراض المجتمعية :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ماحصل للعراق بعد العام 2003 من أحتلال وتدمير للبنى التحتية ،جعلت أمره بيد المحتل الذي كان ينشد تنفيذ أغراضه وأجنداته وتثبيت مصالحه على حساب مصالح شعب العراق ،لذا فأن ماوضع من دستور هش وملغوم كان الشريحة التي حملت نتائج استشراء الفساد وبروز الطفيليين وتغييب الكفاءات وأهمال طبقات المجتمع المهمة كالشباب والمثقفين وأصحاب الكفاءات وحملت الشهادات الرصينة ،وحلت محل كل ذلك طبقات كان كل همها الربح المادي الشخصي أو الحزبي ،بحيث ان الثروات الهائلة التي تحصل عليها العراق خلال الفترات بين 2003 والأعوام الأخيرة الحالية ،قد ضاعت هباء وسرقت في جيوب المتنفذين وأصبح جل مايحلم به ابن البلد هو وظيفة يعيش منها هو وعائلته ،بعد ان دمر القطاعين العام والخاص .- لقد قدم فرسان العملية السياسية العراقية الحالية الذين سيطروا على مقاليد الامور بعد عام 2003، اسوأ مثل الحكم لدولة في التاريخ الحديث،واسائوا استخدام الموارد العراقية الهائلة ،المعروفة على مستوى العالم ؟- فقد رتبوا مرتبات وأمتيازات لأنفسهم غير موجود مثيل لها في العالم ،فعندما يُقال او يستقيل الوزير ،يعود نائبا في البرلمان،او يحول الى مناصب مهمة أخرى وقد يصبح ممثلا ً للعراق في الخارج ،وبالمقابل تفننوا في ايذاء الناس فالموظف يحال في سن الستين على التقاعد لكي يكون راتبه منقوصا ً!- اهملت الزراعة والصناعة والسياحة وكل موارد العراق الأخرى ،واصبح البلد يعتمد على مورد النفط فقط ،ويشتري كل حاجاته من الخارج .- يوظف البرلماني لاربعة سنوات أو أقل ،وبعدها يستلم راتب تقاعدي مدى الحياة ومابعد الممات ،كما انه يستقر خارج العراق ولايسمع عنه شيئا يزعج فؤاده . - غابت الثقة بين الشعب والحكومات،فالسياسي ورجل الدين, استمروا يضحكون على الشعب بوعود معسولة بينمايسرقونه في وضح النهار .- دعوات الأنفصال قائمة على قدم وساق رغم ان دعاة الأنفصال يعيشون على خيرات الشعب المنهوبة ،وتمتلئ بطونهم بها الى حد التخمة .المظاهرات كانت مستمرة دون فائدة :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكانت المظاهرات التي شرعت بأسم الديمقراطية مستمرة بسبب الفقر وغياب العدالة واختفاء الخدمات العامة وغياب المنطق ،غير ان لا أحد من الساسة كان يلتفت الى مايدور في أروقة الحياة العامة للناس ،وكان الساسة منشغلين بقوة في التسابق بالمغانم والمكاسب المالية وسرقة الأموال العامة وتخريب المؤسسات والتوقف بالحياة عند أرباحهم ومغانم تجارتهم ،فقد تنافسوا على الأستيلاء على الأملاك العامة وبناء المولات والبانزينخانات ومراكز التجارة والصيرفات والمدارس والمستشفيات الأهلية ،دون ان يرى الناس معلما ً معماريا ً أو خدميا ً ع ......
#الأنتخابات
#العراقية
#واللبنانية
#ونتائج
#الأحزاب
#الحاكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757014
#الحوار_المتمدن
#طاهر_مسلم_البكاء تبدو الصورة متشابهة في كلا البلدين ،رغم اختلاف موارد كل منهم ، فأن الحالة الأقتصادية والأمنية المتردية ،جعلت الغضب الشعبي تجاه ساسة الطبقة الحاكمة في كليهما متشابه الى حد بعيد .- الفساد الذي وصم الطبقات الحاكمة .- غياب الأنجازات على صعيد الواقع الحياتي والخدمي .- انتشار البطالة والفقر وأهمال الشباب .- غياب العدالة .- اصرار الحكام على انتهاج نفس السيرة المشبوهة،والتمسك برجالاتهم رغم فسادهم البائن وتفضيل مصالحهم الشخصية على المصلحة العامة .كل هذا وغيره خَلق َ نفور وكره لدى عامة الناس لهذه الطبقات الحاكمة ،وجعل الناس تبحث عن بدائل حتى ولو لم تكن موثوقة أو غير معروفة التوجه والدعم .تشابه نظم الدولة ولد نفس الأمراض المجتمعية :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ماحصل للعراق بعد العام 2003 من أحتلال وتدمير للبنى التحتية ،جعلت أمره بيد المحتل الذي كان ينشد تنفيذ أغراضه وأجنداته وتثبيت مصالحه على حساب مصالح شعب العراق ،لذا فأن ماوضع من دستور هش وملغوم كان الشريحة التي حملت نتائج استشراء الفساد وبروز الطفيليين وتغييب الكفاءات وأهمال طبقات المجتمع المهمة كالشباب والمثقفين وأصحاب الكفاءات وحملت الشهادات الرصينة ،وحلت محل كل ذلك طبقات كان كل همها الربح المادي الشخصي أو الحزبي ،بحيث ان الثروات الهائلة التي تحصل عليها العراق خلال الفترات بين 2003 والأعوام الأخيرة الحالية ،قد ضاعت هباء وسرقت في جيوب المتنفذين وأصبح جل مايحلم به ابن البلد هو وظيفة يعيش منها هو وعائلته ،بعد ان دمر القطاعين العام والخاص .- لقد قدم فرسان العملية السياسية العراقية الحالية الذين سيطروا على مقاليد الامور بعد عام 2003، اسوأ مثل الحكم لدولة في التاريخ الحديث،واسائوا استخدام الموارد العراقية الهائلة ،المعروفة على مستوى العالم ؟- فقد رتبوا مرتبات وأمتيازات لأنفسهم غير موجود مثيل لها في العالم ،فعندما يُقال او يستقيل الوزير ،يعود نائبا في البرلمان،او يحول الى مناصب مهمة أخرى وقد يصبح ممثلا ً للعراق في الخارج ،وبالمقابل تفننوا في ايذاء الناس فالموظف يحال في سن الستين على التقاعد لكي يكون راتبه منقوصا ً!- اهملت الزراعة والصناعة والسياحة وكل موارد العراق الأخرى ،واصبح البلد يعتمد على مورد النفط فقط ،ويشتري كل حاجاته من الخارج .- يوظف البرلماني لاربعة سنوات أو أقل ،وبعدها يستلم راتب تقاعدي مدى الحياة ومابعد الممات ،كما انه يستقر خارج العراق ولايسمع عنه شيئا يزعج فؤاده . - غابت الثقة بين الشعب والحكومات،فالسياسي ورجل الدين, استمروا يضحكون على الشعب بوعود معسولة بينمايسرقونه في وضح النهار .- دعوات الأنفصال قائمة على قدم وساق رغم ان دعاة الأنفصال يعيشون على خيرات الشعب المنهوبة ،وتمتلئ بطونهم بها الى حد التخمة .المظاهرات كانت مستمرة دون فائدة :ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكانت المظاهرات التي شرعت بأسم الديمقراطية مستمرة بسبب الفقر وغياب العدالة واختفاء الخدمات العامة وغياب المنطق ،غير ان لا أحد من الساسة كان يلتفت الى مايدور في أروقة الحياة العامة للناس ،وكان الساسة منشغلين بقوة في التسابق بالمغانم والمكاسب المالية وسرقة الأموال العامة وتخريب المؤسسات والتوقف بالحياة عند أرباحهم ومغانم تجارتهم ،فقد تنافسوا على الأستيلاء على الأملاك العامة وبناء المولات والبانزينخانات ومراكز التجارة والصيرفات والمدارس والمستشفيات الأهلية ،دون ان يرى الناس معلما ً معماريا ً أو خدميا ً ع ......
#الأنتخابات
#العراقية
#واللبنانية
#ونتائج
#الأحزاب
#الحاكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757014
الحوار المتمدن
طاهر مسلم البكاء - الأنتخابات العراقية واللبنانية ونتائج الأحزاب الحاكمة
صلاح بدرالدين : في شرعية التمثيل الشعبي .. الأحزاب الكردية السورية مثالا
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين إزاء ظاهرة تكاثر الأحزاب الكردية السورية ، ( تجاوزت المائة ) والشقاق المستمر بصفوفها ، وتبديل الولاءات لطرفي الاستقطاب ( ب ي د و. ب د ك ،س ) ، يتساءل المواطن الكردي العادي : ماذا تمثل هذه الأحزاب ؟ وهل ظهرت بارادتنا ؟ وهل تعبر عن طموحاتنا ؟ . هذا مانسمعه في الوسط الكردي بشكل دائم وفي السنوات العشرة الأخيرة بصوت أعلى ، ويتردد صداه ، انه تساؤل شديد العمق ، غني المعاني ، نابع من خيبات الامل ، وخسارة الرهان ، يحتاج الى إجابة موضوعية ، من موقع المسؤولية الوطنية ، والأخلاقية ، حتى لو كانت جارحة للبعض ، ومفاجئة لبعض آخر ، فالموضوع يتعلق بالشأن العام ، وبتاريخ حركة شعب ، ويجب ان لايخضع البت فيه للاعتبارات الشخصية ، أو المواقف الفكرية ، والسياسية ، وسيكون ومهما كانت الإجابة قابلا للنقاش ، والاخذ والرد . بداية لابد من التأكيد أن أي شعب في عصرنا الراهن وبينهم الكرد ، وفي كل المراحل ، بامس الحاجة الى أدوات تنظم الحياة السياسية ، والاجتماعية ، وتحقق الأهداف الكبرى، والمطالب الحياتية، بالطرق المناسبة المتاحة ، هذا من حيث المبدأ ، ومن جهة أخرى فان قيام ، ونمو ، ونضال الأحزاب ، في سبيل الحرية ، والديموقراطية ، والتقدم لن يستقيم الا في ظل النظام الديموقراطي الذي يكفل حرية الرأي ، وهذا ما كان يعوزه السورييون عموما ، والكرد على وجه الخصوص ، منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي ، لم تشهد البلاد أي تطور وطني ديموقراطي ، وطبقت الاحكام العرفية ، وتم تكميم الافواه ، وقمع المعارضة ، وزج المناضلين بالسجون ، والمعتقلات . جرت محاولات عديدة في غضون العقود الماضية لتشكيل أحزاب ، وتنظيمات سياسية ، في السر ، وفي العلن ، وباستثناء عهود شبه ديموقراطية مابعد الاستقلال ، لم تكن بالمستوى المطلوب بعد سيطرة البعث ، رغم ظهور قيادات فردية ثورية ، ولم تظهر عبر التخويل الشعبي ، كما لم تكن تمثل مصالح الطبقات الاجتماعية بصورة علمية ، وموضوعية ، كما تحصل في المجتمعات الديموقراطية ببعض البلدان الغربية ، الراسمالية ، كانت في بلادنا غالبا فئوية ، مناطقية ، عصبوية ، بالإضافة الى انكشافها امام السلطات ، واختراقها ، وإمكانية شقها في أي وقت من جانب الأجهزة الأمنية . في الحالة الكردية ظهر الحزب الكردي السوري الأول ( الحزب الديموقراطي الكردستاني – سوريا ) عام ١٩٥٧ ، كحاجة موضوعية استجابة لامرين متكاملين ، الأول : لتنظيم الصف الكردي ، وقيادة نضاله السلمي المدنيي ، من اجل المساهمة في الحياة الوطنية ، وانتزاع الديموقراطية ، وتحقيق الحقوق القومية المشروعة ، وذلك لملئ الفراغ الحاصل حيث امتنعت الأحزاب السورية القومية ، والشيوعية ، والإسلامية عن تبني القضية الكردية في برامجها ، او طرح المظلومية الكردية ، والامر الثاني : انبثق في خضم موجة تشكل وتاثير الأحزاب الديموقراطية على المستوى القومي في المنطقة فقد سبقه اعلان كل من : ( حزبي ديموقراطي كردستان ايران ١٩٤٣ – ١٩٤٤ ، والحزب الديموقراطي الكردستاني – العراق ١٩٤٦ ، ولاحقا الحزب الديموقراطي الكردستاني – تركيا ) ، جميع هذه الأحزاب ، بمافيه السوري ، كانت استجابة لارادة النخب الكردية في أزمنتها المختلفة ، حتى من دون تخويل شعبي ، او تنظيم استفتاء ، وانتخابات ديموقراطية عامة ، لان الظروف المحيطة لم تكن تسمح بذلك ، اما الى اية درجة مثلت هذه الأحزاب أهداف ، وطموحات ، ومصالح الشعب ، وهل كانت سياسات قادتها وأداؤها بالمستوى المطلوب وعلى طريق الصواب فقد يحتا ......
#شرعية
#التمثيل
#الشعبي
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
#مثالا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757897
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين إزاء ظاهرة تكاثر الأحزاب الكردية السورية ، ( تجاوزت المائة ) والشقاق المستمر بصفوفها ، وتبديل الولاءات لطرفي الاستقطاب ( ب ي د و. ب د ك ،س ) ، يتساءل المواطن الكردي العادي : ماذا تمثل هذه الأحزاب ؟ وهل ظهرت بارادتنا ؟ وهل تعبر عن طموحاتنا ؟ . هذا مانسمعه في الوسط الكردي بشكل دائم وفي السنوات العشرة الأخيرة بصوت أعلى ، ويتردد صداه ، انه تساؤل شديد العمق ، غني المعاني ، نابع من خيبات الامل ، وخسارة الرهان ، يحتاج الى إجابة موضوعية ، من موقع المسؤولية الوطنية ، والأخلاقية ، حتى لو كانت جارحة للبعض ، ومفاجئة لبعض آخر ، فالموضوع يتعلق بالشأن العام ، وبتاريخ حركة شعب ، ويجب ان لايخضع البت فيه للاعتبارات الشخصية ، أو المواقف الفكرية ، والسياسية ، وسيكون ومهما كانت الإجابة قابلا للنقاش ، والاخذ والرد . بداية لابد من التأكيد أن أي شعب في عصرنا الراهن وبينهم الكرد ، وفي كل المراحل ، بامس الحاجة الى أدوات تنظم الحياة السياسية ، والاجتماعية ، وتحقق الأهداف الكبرى، والمطالب الحياتية، بالطرق المناسبة المتاحة ، هذا من حيث المبدأ ، ومن جهة أخرى فان قيام ، ونمو ، ونضال الأحزاب ، في سبيل الحرية ، والديموقراطية ، والتقدم لن يستقيم الا في ظل النظام الديموقراطي الذي يكفل حرية الرأي ، وهذا ما كان يعوزه السورييون عموما ، والكرد على وجه الخصوص ، منذ انقلاب البعث بداية ستينات القرن الماضي ، لم تشهد البلاد أي تطور وطني ديموقراطي ، وطبقت الاحكام العرفية ، وتم تكميم الافواه ، وقمع المعارضة ، وزج المناضلين بالسجون ، والمعتقلات . جرت محاولات عديدة في غضون العقود الماضية لتشكيل أحزاب ، وتنظيمات سياسية ، في السر ، وفي العلن ، وباستثناء عهود شبه ديموقراطية مابعد الاستقلال ، لم تكن بالمستوى المطلوب بعد سيطرة البعث ، رغم ظهور قيادات فردية ثورية ، ولم تظهر عبر التخويل الشعبي ، كما لم تكن تمثل مصالح الطبقات الاجتماعية بصورة علمية ، وموضوعية ، كما تحصل في المجتمعات الديموقراطية ببعض البلدان الغربية ، الراسمالية ، كانت في بلادنا غالبا فئوية ، مناطقية ، عصبوية ، بالإضافة الى انكشافها امام السلطات ، واختراقها ، وإمكانية شقها في أي وقت من جانب الأجهزة الأمنية . في الحالة الكردية ظهر الحزب الكردي السوري الأول ( الحزب الديموقراطي الكردستاني – سوريا ) عام ١٩٥٧ ، كحاجة موضوعية استجابة لامرين متكاملين ، الأول : لتنظيم الصف الكردي ، وقيادة نضاله السلمي المدنيي ، من اجل المساهمة في الحياة الوطنية ، وانتزاع الديموقراطية ، وتحقيق الحقوق القومية المشروعة ، وذلك لملئ الفراغ الحاصل حيث امتنعت الأحزاب السورية القومية ، والشيوعية ، والإسلامية عن تبني القضية الكردية في برامجها ، او طرح المظلومية الكردية ، والامر الثاني : انبثق في خضم موجة تشكل وتاثير الأحزاب الديموقراطية على المستوى القومي في المنطقة فقد سبقه اعلان كل من : ( حزبي ديموقراطي كردستان ايران ١٩٤٣ – ١٩٤٤ ، والحزب الديموقراطي الكردستاني – العراق ١٩٤٦ ، ولاحقا الحزب الديموقراطي الكردستاني – تركيا ) ، جميع هذه الأحزاب ، بمافيه السوري ، كانت استجابة لارادة النخب الكردية في أزمنتها المختلفة ، حتى من دون تخويل شعبي ، او تنظيم استفتاء ، وانتخابات ديموقراطية عامة ، لان الظروف المحيطة لم تكن تسمح بذلك ، اما الى اية درجة مثلت هذه الأحزاب أهداف ، وطموحات ، ومصالح الشعب ، وهل كانت سياسات قادتها وأداؤها بالمستوى المطلوب وعلى طريق الصواب فقد يحتا ......
#شرعية
#التمثيل
#الشعبي
#الأحزاب
#الكردية
#السورية
#مثالا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757897
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - في شرعية التمثيل الشعبي .. الأحزاب الكردية السورية مثالا
ائتلاف الاحزاب القومية واليسارية : بيان صادر عن ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية 1 6 2022
#الحوار_المتمدن
#ائتلاف_الاحزاب_القومية_واليسارية عقد ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية اجتماعه الدوري في مقر الحزب الشيوعي الأردني واستعرض الأوضاع المحلية والإقليمية والدولية، وخلص الى ما يلي:محلياً: يؤكد الائتلاف ان تفاقم معاناة الجماهير الشعبية الواسعة جراء الارتفاعات الكبيرة في اسعار السلع، بما فيها الاساسية لا تعود فقط لعوامل خارجية، بل تستمد جذورها من العوامل الداخلية. ويعتبر الائتلاف ان اكتفاء السلطة بالقول ان اسبابا خارجية لها علاقة برفع اسعار السلع والخدمات، غير مقبول من حيث المبدأ. فنحن نتساءل عن دور الدولة في حماية المواطنين، من ارتفاع الاسعار، وتفاقم معدلات البطالة والفقر وبشكل غير مسبوق منذ ثلاثة عقود، صحيح ان هناك اسباب خارجية لها علاقة بارتفاع اسعار بعض السلع. ولكن، لا يمكن تجاهل تراجع دور اﻟ-;-ﺪ-;-وﻟ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- اﻟ-;-ﻨ-;-ﺸ-;-ﺎ-;-ط اﻻ-;-ﻗ-;-ﺘ-;-ـﺼ-;-ـﺎ-;-دي، وتقليص ﻣ-;-ﻌ-;-ﺪ-;-ل اﻹ-;-ﻧ-;-ﻔ-;-ﺎ-;-ق الحكومي على الخدمات اﻻ-;-ﺟ-;-ـﺘ-;-ـﻤ-;-ـﺎ-;-ﻋ-;-ـﻴ-;-ـﺔ-;- اﻟ-;-ﻀ-;-ﺮ-;-ورﻳ-;-ﺔ-;- والنفقات التنموية، وتحرير اسواق المال واسعار التجارة الداخلية والخارجية، اضافة الى زﻳ-;-ﺎ-;-دة اﻟ-;-ﻀ-;-ﺮ-;-اﺋ-;-ﺐ-;- ﻏ-;-ﻴ-;-ﺮ-;- المباشرة (ضريبة المبيعات والضريبة الخاصة على المحروقات وبعض السلع والخدمات) وهي ضرائب انكماشية أثّرت بشكل مباشر على أصحاب الدخل المحدود، وأضعفت قدراتهم الشرائية، إذ اقتطعت هذه الضرائب من غذاء ونفقات الأسر الفقيرة. وقد أفضت هذه السياسات إلى حرمان الشعب الأردني حتى من المفهوم الاجتماعي للسياسات الضريبية (اعادة توزيع الدخل) التي تشكل نحو 75% من الايرادات. وقد اسفرت هذه السياسات عن ثراء الفئات الطفيلية وعجز الاقتصاد الوطني عن القيام بدوره الاجتماعي.وعلى صعيد التطورات المتلاحقة التي تشهدها الحياة السياسية والحزبية يعبر الائتلاف عن استيائه الشديد من تضارب المعلومات الصادرة عن مسؤولين في الهيئة المستقلة للانتخابات والأحزاب، وخاصة فيما يتعلق بالإجراءات التي يتوجب على الأحزاب القائمة قبل نفاذ قانون الأحزاب الجديد تنفيذها، والتي تتجاوز المتطلبات المنصوص عليها في الفقرة (أ) من المادة (11) من قانون الأحزاب.وفي هذا السياق تؤكد الأحزاب على ضرورة واهمية أن تلتزم الهيئة المستقلة بأحكام القانون وان لا تعمد الى الاجتهاد في موضع النص وتفسيره بما يرتب قيوداً واشتراطات لا يتضمنها القانون نفسه. علماً أن أحزاب الائتلاف لا زالت عند رأيها القاضي برفض شمول الأحزاب القائمة بأحكام قانون الأحزاب الجديد.ومما يلفت الانتباه أيضاً، أن تعدد المبادرات بتشكيل أحزاب سياسية جديدة لا يعبر عن تطور طبيعي لمجرى الحياة السياسية والحزبية ولا يعد مؤشراً على تنامي ميل الجماهير الشعبية لتأطير وتنظيم نفسها ضمن أطر حزبية، بل يعكس حرص بعض الأوساط (بما فيها أوساط قريبة من السلطة لتوظيف قانون الأحزاب والانتخابات من اجل تعظيم فرصها وحظوظها للبقاء او الوصول للمجلس النيابي عبر القائمة الوطنية التي نص عليها قانون الأحزاب).واستخلص الاجتماع الدلالات الخطيرة الناجمة عن امعان السلطات الرسمية في التفريط بالسيادة الأردنية والتوسع في تقديم مساحات من أراضي البلاد للقواعد العسكرية الأجنبية، وخاصة الأمريكية التي باتت تتموضع على الحدود الشمالية والشرقية للبلاد. ويؤكد الائتلاف أن أمن واستقرار بلدنا يتطلب النأي بالنفس عن سياسة المحاور الاقليمية و ......
#بيان
#صادر
#ائتلاف
#الأحزاب
#القومية
#واليسارية
#2022
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757900
#الحوار_المتمدن
#ائتلاف_الاحزاب_القومية_واليسارية عقد ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية اجتماعه الدوري في مقر الحزب الشيوعي الأردني واستعرض الأوضاع المحلية والإقليمية والدولية، وخلص الى ما يلي:محلياً: يؤكد الائتلاف ان تفاقم معاناة الجماهير الشعبية الواسعة جراء الارتفاعات الكبيرة في اسعار السلع، بما فيها الاساسية لا تعود فقط لعوامل خارجية، بل تستمد جذورها من العوامل الداخلية. ويعتبر الائتلاف ان اكتفاء السلطة بالقول ان اسبابا خارجية لها علاقة برفع اسعار السلع والخدمات، غير مقبول من حيث المبدأ. فنحن نتساءل عن دور الدولة في حماية المواطنين، من ارتفاع الاسعار، وتفاقم معدلات البطالة والفقر وبشكل غير مسبوق منذ ثلاثة عقود، صحيح ان هناك اسباب خارجية لها علاقة بارتفاع اسعار بعض السلع. ولكن، لا يمكن تجاهل تراجع دور اﻟ-;-ﺪ-;-وﻟ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- اﻟ-;-ﻨ-;-ﺸ-;-ﺎ-;-ط اﻻ-;-ﻗ-;-ﺘ-;-ـﺼ-;-ـﺎ-;-دي، وتقليص ﻣ-;-ﻌ-;-ﺪ-;-ل اﻹ-;-ﻧ-;-ﻔ-;-ﺎ-;-ق الحكومي على الخدمات اﻻ-;-ﺟ-;-ـﺘ-;-ـﻤ-;-ـﺎ-;-ﻋ-;-ـﻴ-;-ـﺔ-;- اﻟ-;-ﻀ-;-ﺮ-;-ورﻳ-;-ﺔ-;- والنفقات التنموية، وتحرير اسواق المال واسعار التجارة الداخلية والخارجية، اضافة الى زﻳ-;-ﺎ-;-دة اﻟ-;-ﻀ-;-ﺮ-;-اﺋ-;-ﺐ-;- ﻏ-;-ﻴ-;-ﺮ-;- المباشرة (ضريبة المبيعات والضريبة الخاصة على المحروقات وبعض السلع والخدمات) وهي ضرائب انكماشية أثّرت بشكل مباشر على أصحاب الدخل المحدود، وأضعفت قدراتهم الشرائية، إذ اقتطعت هذه الضرائب من غذاء ونفقات الأسر الفقيرة. وقد أفضت هذه السياسات إلى حرمان الشعب الأردني حتى من المفهوم الاجتماعي للسياسات الضريبية (اعادة توزيع الدخل) التي تشكل نحو 75% من الايرادات. وقد اسفرت هذه السياسات عن ثراء الفئات الطفيلية وعجز الاقتصاد الوطني عن القيام بدوره الاجتماعي.وعلى صعيد التطورات المتلاحقة التي تشهدها الحياة السياسية والحزبية يعبر الائتلاف عن استيائه الشديد من تضارب المعلومات الصادرة عن مسؤولين في الهيئة المستقلة للانتخابات والأحزاب، وخاصة فيما يتعلق بالإجراءات التي يتوجب على الأحزاب القائمة قبل نفاذ قانون الأحزاب الجديد تنفيذها، والتي تتجاوز المتطلبات المنصوص عليها في الفقرة (أ) من المادة (11) من قانون الأحزاب.وفي هذا السياق تؤكد الأحزاب على ضرورة واهمية أن تلتزم الهيئة المستقلة بأحكام القانون وان لا تعمد الى الاجتهاد في موضع النص وتفسيره بما يرتب قيوداً واشتراطات لا يتضمنها القانون نفسه. علماً أن أحزاب الائتلاف لا زالت عند رأيها القاضي برفض شمول الأحزاب القائمة بأحكام قانون الأحزاب الجديد.ومما يلفت الانتباه أيضاً، أن تعدد المبادرات بتشكيل أحزاب سياسية جديدة لا يعبر عن تطور طبيعي لمجرى الحياة السياسية والحزبية ولا يعد مؤشراً على تنامي ميل الجماهير الشعبية لتأطير وتنظيم نفسها ضمن أطر حزبية، بل يعكس حرص بعض الأوساط (بما فيها أوساط قريبة من السلطة لتوظيف قانون الأحزاب والانتخابات من اجل تعظيم فرصها وحظوظها للبقاء او الوصول للمجلس النيابي عبر القائمة الوطنية التي نص عليها قانون الأحزاب).واستخلص الاجتماع الدلالات الخطيرة الناجمة عن امعان السلطات الرسمية في التفريط بالسيادة الأردنية والتوسع في تقديم مساحات من أراضي البلاد للقواعد العسكرية الأجنبية، وخاصة الأمريكية التي باتت تتموضع على الحدود الشمالية والشرقية للبلاد. ويؤكد الائتلاف أن أمن واستقرار بلدنا يتطلب النأي بالنفس عن سياسة المحاور الاقليمية و ......
#بيان
#صادر
#ائتلاف
#الأحزاب
#القومية
#واليسارية
#2022
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757900
الحوار المتمدن
ائتلاف الاحزاب القومية واليسارية - بيان صادر عن ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية 1/6/2022
عزيز الخزرجي : العراق منهوب لسوء إدارة الأحزاب المتحاصصة:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي اننا البلد الذي يدفع فيه الساسة جزية صريحة، لإقليم كردستان راضخين خانعين، والشعب لا يقوى على وقفها رغم الاحتجاج، بل لا يقوى حتى على وقف تزايدها كل عام! حتى بلغت أن يأخذ لصوص الإقليم ثروة نفطه لأنفسهم، وتتكفل بغداد بدفع رواتب موظفيه!شعب تأكل كردستان ثلث أمواله وتطالبه بديون، رغم انها مدينة له بأكثر من 42 مليار دولار، من الديون الرسمية فقط، وقبل تمكنها من تنصيب تابعها المطيع عبد المهدي على الحكم. اما الآن فقط ضاع الحساب لكثرة ما تضخم!ونحن شعب يجبر ان يدفع جزية أخرى للأردن الأفضل حالاً منا، وهي التي لم تقدم للعراق الا الإهانات والمؤامرات، منذ زمن صدام، ومازالت الجزية مستمرة منذ ذلك الزمن أيضا!نحن شعب البلد الذي لا نعلم لأية جهة يخضع مصرفنا المركزي، ولا كيف نسيطر عليه او نمنعه من بيع العملة كما يشاء، على سبيل المثال، مبذرا اموالنا وناشرا الثراء للفاسدين. معظم الناس لا يعلمون أن موظفيه، ويا للعجب، محميون من سلطة القضاء، بقانون وضعه بريمر ولا يجرؤ أحد ان يغيره! بل ان التحرش برئيس البنك المركزي، يستدعي قدوم مستشار للقوم الأمني الأمريكي وتطمينه من قبل الرئاسات الثلاثة!أما البنك التجاري العراقي فملزم بموجب قانونه بعدم التعامل مع اية جهة أخرى عدا بنك جي بي موركان في كل تحويلاته الخارجية التي تزيد عن بضعة ملايين من الدولارات. وبالتالي فأن أي جهة يمتنع بنك جي بي موركان عن التعامل معها، سيكون البنك التجاري العراقي مجبر على مقاطعتها!لقد تمكن هذا الاحتلال حتى اليوم من منع شعب العراق من استعمال مئات مليارات الدولارات من نفطه، لبناء أية طابوقة في بلاده ولأكثر من 16 عشر عاماً، بل العكس، تم تحطيم ما كان له من صناعة وزراعة ودمر القطاع العام وباعه مجاناً للصوص الأثرياء وأغرقه بالديون المتزايدة عاماً بعد عام واختتم كوارثه باتفاق حرية تجارة يكفي للقضاء على بلد صناعي، فكيف ببلد يحبو في تصنيع نفسه كالعراق؟خلاصة القول: العراق بلد منهوب بسبب الأحزاب التي تهدي أموال الشعب العراقي المسكين للشرق و الغرب و حكومات العربان و الترك و الكرد و الأعاجم .. ليثبتوا أمام الناس بأنهم ألأفضل في إدارة البلاد ..فهل رأيتم أظلم و أنفق من هؤلاء الخائنيين بإستثناء صدام!؟ألعارف الحكيم ......
#العراق
#منهوب
#لسوء
#إدارة
#الأحزاب
#المتحاصصة:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759203
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي اننا البلد الذي يدفع فيه الساسة جزية صريحة، لإقليم كردستان راضخين خانعين، والشعب لا يقوى على وقفها رغم الاحتجاج، بل لا يقوى حتى على وقف تزايدها كل عام! حتى بلغت أن يأخذ لصوص الإقليم ثروة نفطه لأنفسهم، وتتكفل بغداد بدفع رواتب موظفيه!شعب تأكل كردستان ثلث أمواله وتطالبه بديون، رغم انها مدينة له بأكثر من 42 مليار دولار، من الديون الرسمية فقط، وقبل تمكنها من تنصيب تابعها المطيع عبد المهدي على الحكم. اما الآن فقط ضاع الحساب لكثرة ما تضخم!ونحن شعب يجبر ان يدفع جزية أخرى للأردن الأفضل حالاً منا، وهي التي لم تقدم للعراق الا الإهانات والمؤامرات، منذ زمن صدام، ومازالت الجزية مستمرة منذ ذلك الزمن أيضا!نحن شعب البلد الذي لا نعلم لأية جهة يخضع مصرفنا المركزي، ولا كيف نسيطر عليه او نمنعه من بيع العملة كما يشاء، على سبيل المثال، مبذرا اموالنا وناشرا الثراء للفاسدين. معظم الناس لا يعلمون أن موظفيه، ويا للعجب، محميون من سلطة القضاء، بقانون وضعه بريمر ولا يجرؤ أحد ان يغيره! بل ان التحرش برئيس البنك المركزي، يستدعي قدوم مستشار للقوم الأمني الأمريكي وتطمينه من قبل الرئاسات الثلاثة!أما البنك التجاري العراقي فملزم بموجب قانونه بعدم التعامل مع اية جهة أخرى عدا بنك جي بي موركان في كل تحويلاته الخارجية التي تزيد عن بضعة ملايين من الدولارات. وبالتالي فأن أي جهة يمتنع بنك جي بي موركان عن التعامل معها، سيكون البنك التجاري العراقي مجبر على مقاطعتها!لقد تمكن هذا الاحتلال حتى اليوم من منع شعب العراق من استعمال مئات مليارات الدولارات من نفطه، لبناء أية طابوقة في بلاده ولأكثر من 16 عشر عاماً، بل العكس، تم تحطيم ما كان له من صناعة وزراعة ودمر القطاع العام وباعه مجاناً للصوص الأثرياء وأغرقه بالديون المتزايدة عاماً بعد عام واختتم كوارثه باتفاق حرية تجارة يكفي للقضاء على بلد صناعي، فكيف ببلد يحبو في تصنيع نفسه كالعراق؟خلاصة القول: العراق بلد منهوب بسبب الأحزاب التي تهدي أموال الشعب العراقي المسكين للشرق و الغرب و حكومات العربان و الترك و الكرد و الأعاجم .. ليثبتوا أمام الناس بأنهم ألأفضل في إدارة البلاد ..فهل رأيتم أظلم و أنفق من هؤلاء الخائنيين بإستثناء صدام!؟ألعارف الحكيم ......
#العراق
#منهوب
#لسوء
#إدارة
#الأحزاب
#المتحاصصة:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759203
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - العراق منهوب لسوء إدارة الأحزاب المتحاصصة:
أحمد شيخو : الأحزاب السياسية بين الانتهاء و الريادة الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو هل الأحزاب السياسية أدوات مرحلية ظهرت وستموت تحت تأثير وتداعيات ومستلزمات أنظمة الهيمنة العالمية الرأسمالية منذ ثلاثة قرون ومنظريهم و خاصة أفكارهم الاستشراقية التي كانت لها التأثير الواضح في نشوء مختلف التيارات والتوجهات من اليمينية إلى اليسارية والليبرالية في منطقتنا وحول العالم؟هل تحتاج المجتمعات والشعوب والدول دائماً إلى الأحزاب السياسية في مراحل نضالها و حياتها، ومتى يقل دور الأحزاب ولماذا، وما هو المشهد الحزبي القائم في المنطقة؟هل هناك تشابه بين الأحزاب والأديان؟ كيف يمكن تطوير الأداة الحزبية لخدمة المجتمعات والشعوب، وماهي الأدوار الممكنة والمفيدة والضرورية التي تستطيع أن تقوم بها الأحزاب في مرحلتنا الحالية، وما هي الشخصية الحزبية الريادية أو الكادر الأكاديمي المطلوب بنائه ليكون نواة المجتمع الديمقراطي؟ماذا يعني حل القضية الكردية للمنطقة وللشرق الأوسط؟كانت الشخصيات الحكيمة والكهنة والأطراف السياسية والمذاهب الدينية في مجتمعات العصور القديمة تلعب دور الأحزاب المعاصرة. كما كانت السلالات المتحاربة في الساحة والأفرع العسكرية وعلماء الطبقة البيروقراطية المتنازعة تستميل عدداً كبيراً من الحلفاء لمصافّها، في سعي منها لإحراز التفوق وبسط النفوذ. وتزامناً مع ولادة القضايا الاجتماعية، تظهر أيضاً الأحزاب المتميزة بمختلف مقترحات وسبل وأدوات الحلّ. ولطالما تواجدت الأحزاب على مرّ العصور، علنيةً كانت أم سرية. فاللجوء إلى قوة الحزب هو السبيل المنطقيّ الأفضل، في حال عدم كفاية القوة الشخصية للتدخل في أية قضية اجتماعية، أو للتصدي لأية إدارة داخلية أو خارجية. فلكلّ مواجهة حزبها. حتى الأديان والمذاهب التي تشتمل عليها والطرائق الدينية أيضاً تلعب دور الحزب في انطلاقتها. فكلّ واحد منها في نهاية المآل حزب قائم بذاته، أياً كانت الهوية التي يسمّي بها نفسه أيديولوجياً وسياسياً وأخلاقياً. وفي عهد الهيمنة العالمية و الحداثة الرأسمالية، اتّخذت هذه التقاليد التاريخية أشكالاً جديدة، متحولةً بذلك تدريجياً إلى الأحزاب المعروفة بمعناها الراهن من قواعد و أفرع ومكاتب ومجالس مركزية وهيئات قيادية ورئيس.تؤدي الأحزاب أدواراً مهمةً من قبيل: إبراز الشرائح الاجتماعية التي تعتمد عليها أو تهدف إليها، وتمثيلها، واستبيان أحقيتها، وإعادة صقل معالمها حسب المعايير العصرية. كلّ هذه الحجج تبرهن استحالة التخلي بسهولة عن دور الحقيقة الحزبية داخل المجتمعات. والزعم بعدم جدوى الأحزاب ليس بالأمر اليسير لأجل مجتمع يطمح إلى صون نفسه والرقيّ بذاته. لكنّ هذه الأوضاع لا تعني أنه لا يمكن الاستغناء بتاتاً عن الأحزاب. فكلما تطور مجتمع ما، وتقاسم شؤونه مع كافة أعضائه ومنسوبيه؛ كلما خسر التحزب أو المحازبة معناه وجدواه. كما ولا يشعر مجتمع ما بالحاجة إلى المحازبة، عندما يكون في مستوى كلانات بدائية أو يعيش على شكل أنساب قبليّة. فجميع الكلانات أو القبائل هي في الواقع بمنزلة أحزاب. ونشوء الأحزاب دليل على وجود طبقات ومصالح مضادة لها ضمن المجتمع. بالتالي، تفقد التحزبات المختلفة معناها، كلما زالت الفوارق الطبقية وتقاطعت المصالح. وأحياناً تؤسّس عدة أحزاب لأداء نفس الوظيفة الاجتماعية. لكنّ أمثال تلك الأحزاب لن تنأى بنفسها عن الفناء في وجه حزب أثبت جدارته من حيث الثبات والقيام بدوره المأمول. كلّ السرود الآنفة تسرد أسباب استحالة تخلينا عن الأحزاب الاجتماعية. بل وحتى إنّ امتلاك كينونة الدولة أيضاً لن يكفي تماماً لتغطية الحاجة إلى التحزب.المشهد السياسي:لكن لو نظرنا لواقع ال ......
#الأحزاب
#السياسية
#الانتهاء
#الريادة
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759708
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو هل الأحزاب السياسية أدوات مرحلية ظهرت وستموت تحت تأثير وتداعيات ومستلزمات أنظمة الهيمنة العالمية الرأسمالية منذ ثلاثة قرون ومنظريهم و خاصة أفكارهم الاستشراقية التي كانت لها التأثير الواضح في نشوء مختلف التيارات والتوجهات من اليمينية إلى اليسارية والليبرالية في منطقتنا وحول العالم؟هل تحتاج المجتمعات والشعوب والدول دائماً إلى الأحزاب السياسية في مراحل نضالها و حياتها، ومتى يقل دور الأحزاب ولماذا، وما هو المشهد الحزبي القائم في المنطقة؟هل هناك تشابه بين الأحزاب والأديان؟ كيف يمكن تطوير الأداة الحزبية لخدمة المجتمعات والشعوب، وماهي الأدوار الممكنة والمفيدة والضرورية التي تستطيع أن تقوم بها الأحزاب في مرحلتنا الحالية، وما هي الشخصية الحزبية الريادية أو الكادر الأكاديمي المطلوب بنائه ليكون نواة المجتمع الديمقراطي؟ماذا يعني حل القضية الكردية للمنطقة وللشرق الأوسط؟كانت الشخصيات الحكيمة والكهنة والأطراف السياسية والمذاهب الدينية في مجتمعات العصور القديمة تلعب دور الأحزاب المعاصرة. كما كانت السلالات المتحاربة في الساحة والأفرع العسكرية وعلماء الطبقة البيروقراطية المتنازعة تستميل عدداً كبيراً من الحلفاء لمصافّها، في سعي منها لإحراز التفوق وبسط النفوذ. وتزامناً مع ولادة القضايا الاجتماعية، تظهر أيضاً الأحزاب المتميزة بمختلف مقترحات وسبل وأدوات الحلّ. ولطالما تواجدت الأحزاب على مرّ العصور، علنيةً كانت أم سرية. فاللجوء إلى قوة الحزب هو السبيل المنطقيّ الأفضل، في حال عدم كفاية القوة الشخصية للتدخل في أية قضية اجتماعية، أو للتصدي لأية إدارة داخلية أو خارجية. فلكلّ مواجهة حزبها. حتى الأديان والمذاهب التي تشتمل عليها والطرائق الدينية أيضاً تلعب دور الحزب في انطلاقتها. فكلّ واحد منها في نهاية المآل حزب قائم بذاته، أياً كانت الهوية التي يسمّي بها نفسه أيديولوجياً وسياسياً وأخلاقياً. وفي عهد الهيمنة العالمية و الحداثة الرأسمالية، اتّخذت هذه التقاليد التاريخية أشكالاً جديدة، متحولةً بذلك تدريجياً إلى الأحزاب المعروفة بمعناها الراهن من قواعد و أفرع ومكاتب ومجالس مركزية وهيئات قيادية ورئيس.تؤدي الأحزاب أدواراً مهمةً من قبيل: إبراز الشرائح الاجتماعية التي تعتمد عليها أو تهدف إليها، وتمثيلها، واستبيان أحقيتها، وإعادة صقل معالمها حسب المعايير العصرية. كلّ هذه الحجج تبرهن استحالة التخلي بسهولة عن دور الحقيقة الحزبية داخل المجتمعات. والزعم بعدم جدوى الأحزاب ليس بالأمر اليسير لأجل مجتمع يطمح إلى صون نفسه والرقيّ بذاته. لكنّ هذه الأوضاع لا تعني أنه لا يمكن الاستغناء بتاتاً عن الأحزاب. فكلما تطور مجتمع ما، وتقاسم شؤونه مع كافة أعضائه ومنسوبيه؛ كلما خسر التحزب أو المحازبة معناه وجدواه. كما ولا يشعر مجتمع ما بالحاجة إلى المحازبة، عندما يكون في مستوى كلانات بدائية أو يعيش على شكل أنساب قبليّة. فجميع الكلانات أو القبائل هي في الواقع بمنزلة أحزاب. ونشوء الأحزاب دليل على وجود طبقات ومصالح مضادة لها ضمن المجتمع. بالتالي، تفقد التحزبات المختلفة معناها، كلما زالت الفوارق الطبقية وتقاطعت المصالح. وأحياناً تؤسّس عدة أحزاب لأداء نفس الوظيفة الاجتماعية. لكنّ أمثال تلك الأحزاب لن تنأى بنفسها عن الفناء في وجه حزب أثبت جدارته من حيث الثبات والقيام بدوره المأمول. كلّ السرود الآنفة تسرد أسباب استحالة تخلينا عن الأحزاب الاجتماعية. بل وحتى إنّ امتلاك كينونة الدولة أيضاً لن يكفي تماماً لتغطية الحاجة إلى التحزب.المشهد السياسي:لكن لو نظرنا لواقع ال ......
#الأحزاب
#السياسية
#الانتهاء
#الريادة
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759708
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - الأحزاب السياسية بين الانتهاء و الريادة الديمقراطية
عباس النوري : الأحزاب العراقية حكم أموي وعباسي وإنتهازي الثالوث المشئوم - المقال الرابع
#الحوار_المتمدن
#عباس_النوري المقال الرابعطالما هذا الثلاثي له وجود سياسي يتحكم بمصير الشعب فلا تقوم قائمة للعراق ولا ينعم شعبه بالخيرات وعينا أن لا نتحدث عن حياة كريمة ولا أمن ولا أمان وأن نستسلم للواقع المر العقيمأن التجربة المريرة منذ عام 2003 ولحد اليوم قد أثبتت أن التقسيمات لمغانم السلطة لا تؤدي لدولة مدنية ولا يمكن تطبيق القانون إلا ما ندر على البسطاء والفقراء.و الدولة المدنية التي يكرم فيه المواطن ويعيش برفاهية مبنية على أسس وقواعد دستورية رصينة تحفظ حقوق الإنسان والحيوان ولا تهين المواطن المالك الحقيقي لثروات بلده وبالمعنى المدني الحكام هم موظفون برواتب عليهم خدمة المواطن بعقلية وروح إنسانية خرج العراقي وتظاهر مطالباً حقوقه الخاصة والعامة، ولكن دون جدوى وحتى تظاهرات تشرين والعشرات من الشهداء ومئات الجرحى لم تعطي النتيجة المرجوة فقد إستغلها البعض لمصالح خاصة ضيقة وضاعت الدماء ولحد الآن لم يعرف القتلة ولم ينالوا جزائهم والتهم تتراشق بين هذا وذاك وضيعوا على الشعب الحقيقة...لكنني أجزم بأن القتلة سينالون عقابهم ولو بعد حين حقوق الإنســــــان متأصلة في جميع البشر’ مهما كانت جنسيتهم، أو أصلهم الوطني أو العرقي أو لونهم، أو دينهم، أ, لعتهم، أو أي وضع اخرهذا وفق الاعلان العالمي لحقوق الإنســــان – ولا منه لأحد على أحد هذه الحقوقفالإنســــان يولد حراً ولا يمكن لأي أحد أن يستعبد إنسان والحرية قد يفسرها البعض بطرق مختلفة ولكن أهم أمر أن الحرية لا تتطاول أو تتجاوز على حريات الآخرينالشعب العراقي لا يعيش بكرامة وهذا خرق واضح لحقوق الإنســــان وأهم أسباب الظلم الذي يعيشه الشعب العراقي التقسيمات السياسية للثالوث المشؤوم ولقد أنهيت المقال الثالث بـــالمستقبل ...والحللا مستقبل للعراق في ضل بقاء التقسيمات – البيت الشيعي والبيت السني والبيت الكردي وأتصور بأن العالم المتفرج حالياً لا يرضى بما يحدث في العراق والكل يحاول إيجاد طرق لتغيير الوضع لما يناسب مصالحهم أولاً وإن كان الحديث المتواتر أنهم يعملون من أجل مصلحة الشعب العراقي. و أن العالم المتحضر ليس من مصلحته بقاء الوضع كما هو دون إيجاد طرق للتغيير فأن الدول العظمى ودول الدوار ودول قريبة وبعيدة تتدخل بالشأن العراقي إن أعلنوا أو عملوا في الخفاء مصالحهم توجب عليهم ومن ناحية أخرى ليس هناك مصلحة شعب دون أن يكون له آثار إيجابية أو سلبية على بقية شعوب العالم ومصالح البشر اقتصادية كانت أم صحية وأقرب مثال وباء كورونا أو أي وباء آخر إن صاب شعب فأن انتشاره عالمياً وارد وحتمي، وكذلك الوضع السياسي والاجتماعي لأن تدخلات الدول الكبيرة والصغيرة في رسم سياسة دولة ما يأخذون بنظر الاعتبار الآثار السلبية والإيجابية على شعوبهم أجلاً أو عاجلا….وجميع الثورات والانقلابات كانت للدول الكبيرة (الصناعية) يد من قريب أو من بعيد بصورة مباشرة أو من خلال عملاء لهم. وهنا يكون احتمال تدخل دول في الشأن العراقي بعد تجارب ثمانية عشر عاماً بات أمراً ضرورياً وملحاً ...لأهمية العراق من نواحي عديدة جو سياسي اقتصادي اجتماعي تاريخي عدد ولا حرج...العراق قلب الشرق الأوسط النابض وشريان الاقتصاد العالمي لأجيال وهذا يعني بدوره أن المستقبل واعد بالتغيير الجذري رغماً عن جميع الأحزاب المتسلطة والدول التى تتدخل بالشأن العراقيأهم عمل يقوم به العراقي المتحزب أو المتحيز لأحزاب السلطة الفاشلين عليهم التخلي والتحلي بالصبر وبيان مطالبهم المشروعة في حياة كرة كريمة وهذا بحد ذاته نصرةً للحق وللشعب بأن الجميع يكونوا في خندق ا ......
#الأحزاب
#العراقية
#أموي
#وعباسي
#وإنتهازي
#الثالوث
#المشئوم
#المقال
#الرابع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761393
#الحوار_المتمدن
#عباس_النوري المقال الرابعطالما هذا الثلاثي له وجود سياسي يتحكم بمصير الشعب فلا تقوم قائمة للعراق ولا ينعم شعبه بالخيرات وعينا أن لا نتحدث عن حياة كريمة ولا أمن ولا أمان وأن نستسلم للواقع المر العقيمأن التجربة المريرة منذ عام 2003 ولحد اليوم قد أثبتت أن التقسيمات لمغانم السلطة لا تؤدي لدولة مدنية ولا يمكن تطبيق القانون إلا ما ندر على البسطاء والفقراء.و الدولة المدنية التي يكرم فيه المواطن ويعيش برفاهية مبنية على أسس وقواعد دستورية رصينة تحفظ حقوق الإنسان والحيوان ولا تهين المواطن المالك الحقيقي لثروات بلده وبالمعنى المدني الحكام هم موظفون برواتب عليهم خدمة المواطن بعقلية وروح إنسانية خرج العراقي وتظاهر مطالباً حقوقه الخاصة والعامة، ولكن دون جدوى وحتى تظاهرات تشرين والعشرات من الشهداء ومئات الجرحى لم تعطي النتيجة المرجوة فقد إستغلها البعض لمصالح خاصة ضيقة وضاعت الدماء ولحد الآن لم يعرف القتلة ولم ينالوا جزائهم والتهم تتراشق بين هذا وذاك وضيعوا على الشعب الحقيقة...لكنني أجزم بأن القتلة سينالون عقابهم ولو بعد حين حقوق الإنســــــان متأصلة في جميع البشر’ مهما كانت جنسيتهم، أو أصلهم الوطني أو العرقي أو لونهم، أو دينهم، أ, لعتهم، أو أي وضع اخرهذا وفق الاعلان العالمي لحقوق الإنســــان – ولا منه لأحد على أحد هذه الحقوقفالإنســــان يولد حراً ولا يمكن لأي أحد أن يستعبد إنسان والحرية قد يفسرها البعض بطرق مختلفة ولكن أهم أمر أن الحرية لا تتطاول أو تتجاوز على حريات الآخرينالشعب العراقي لا يعيش بكرامة وهذا خرق واضح لحقوق الإنســــان وأهم أسباب الظلم الذي يعيشه الشعب العراقي التقسيمات السياسية للثالوث المشؤوم ولقد أنهيت المقال الثالث بـــالمستقبل ...والحللا مستقبل للعراق في ضل بقاء التقسيمات – البيت الشيعي والبيت السني والبيت الكردي وأتصور بأن العالم المتفرج حالياً لا يرضى بما يحدث في العراق والكل يحاول إيجاد طرق لتغيير الوضع لما يناسب مصالحهم أولاً وإن كان الحديث المتواتر أنهم يعملون من أجل مصلحة الشعب العراقي. و أن العالم المتحضر ليس من مصلحته بقاء الوضع كما هو دون إيجاد طرق للتغيير فأن الدول العظمى ودول الدوار ودول قريبة وبعيدة تتدخل بالشأن العراقي إن أعلنوا أو عملوا في الخفاء مصالحهم توجب عليهم ومن ناحية أخرى ليس هناك مصلحة شعب دون أن يكون له آثار إيجابية أو سلبية على بقية شعوب العالم ومصالح البشر اقتصادية كانت أم صحية وأقرب مثال وباء كورونا أو أي وباء آخر إن صاب شعب فأن انتشاره عالمياً وارد وحتمي، وكذلك الوضع السياسي والاجتماعي لأن تدخلات الدول الكبيرة والصغيرة في رسم سياسة دولة ما يأخذون بنظر الاعتبار الآثار السلبية والإيجابية على شعوبهم أجلاً أو عاجلا….وجميع الثورات والانقلابات كانت للدول الكبيرة (الصناعية) يد من قريب أو من بعيد بصورة مباشرة أو من خلال عملاء لهم. وهنا يكون احتمال تدخل دول في الشأن العراقي بعد تجارب ثمانية عشر عاماً بات أمراً ضرورياً وملحاً ...لأهمية العراق من نواحي عديدة جو سياسي اقتصادي اجتماعي تاريخي عدد ولا حرج...العراق قلب الشرق الأوسط النابض وشريان الاقتصاد العالمي لأجيال وهذا يعني بدوره أن المستقبل واعد بالتغيير الجذري رغماً عن جميع الأحزاب المتسلطة والدول التى تتدخل بالشأن العراقيأهم عمل يقوم به العراقي المتحزب أو المتحيز لأحزاب السلطة الفاشلين عليهم التخلي والتحلي بالصبر وبيان مطالبهم المشروعة في حياة كرة كريمة وهذا بحد ذاته نصرةً للحق وللشعب بأن الجميع يكونوا في خندق ا ......
#الأحزاب
#العراقية
#أموي
#وعباسي
#وإنتهازي
#الثالوث
#المشئوم
#المقال
#الرابع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761393
الحوار المتمدن
عباس النوري - الأحزاب العراقية حكم أموي وعباسي وإنتهازي الثالوث المشئوم - المقال الرابع
حزب اليسار الشيوعي العراقي : خيانة الأحزاب الحاكمة وحوار الكواليس
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_الشيوعي_العراقي مازالَ خونةُ العراق؛ من كومبرادور وأحزابٍ ضالعةٍ في العمليةِ السياسية الإستعمارية متوارين عن أنظارِ الشعبِ العراقي بعربِهِ وأكرادِهِ، يدبّرون خططَهم خلفَ الكواليسِ، ويتآمرون على مصالحِ العراقِ ووحدتِهِ ووحدةِ شعبِهِ من زاخو إلى الفاو، يحكمُ تحركاتهِم الوضيعةِ تهافتُهم على كراسي الحكمِ التي توفّرُ لهم فرصَ السطوِ والاستحواذِ على أموالِ الشعبِ العراقيِ وثروتِهِ الوطنيةِ. بينما يصمتونَ جميعاً، ودونما استثناء، أحزاباً وحكومةً عميلةً عن التجاوزاتِ والاعتداءاتِ المسلّحة للقوات التركيّة المعتدية التي تدنّسُ أراضينا، وتقتلُ أبناء شعبنا من المدنيين المسالمين في مدنِنا وقُرانا في الشمال. ويصمّون آذانَهُم عن شكوى الشعبِ من تدخلاتِ الأجنبي المحتلِ، وتدخّل دولِ الجوارِ في الشؤونِ العراقيةِ على كلِّ المستويات.يصمتون عن، بل ويعملون وفقَ التدخّلات المستمرّة للسفارة الأمريكية وواشنطن في الشؤون العراقية، وتمرير ما تتطلبه مصالحها على الرغم من الخراب الذي تلحقه بمصالح العراقِ وشعبهِ، مع رعايتِها المعلنةِ للوجودِ الصهيوني السرّي في بغدادَ والمحافظات، والعلني في أربيل. والعمل على تمريرِ سياسةِ واشنطن التخريبيةِ في المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي. ناهيكم عن تراجع الحكومةِ وأحزابِها وصمتهم جميعاً عن تدخّل دولِ الجوارِ الأخرى في الشؤون السياسية العراقية وحتى الإدارية منها، مثل التدخّل المريبِ للكويت واعتراضِها على تعيين أحد القادة العسكريين العراقيين في إدارة ملفّ البصرة الأمني، لمعرفتها أنّه لنْ يخدمَ خططَها. فضلاً عن السكوتِ حيالَ التدخّل الإيراني الواسع في الشأنِ العراقيِ، ورعاية إيران لأحزابٍ وكتلٍ شيعيةٍ تمحَضَها ولاءَها المطلقَ، مع تخطيطِها لكلِّ نشاطاتِ هذه الأحزاب المسلحة وجرائمها داخلَ العراق. وهي التي عملتْ ومازالت تعملُ على تحكيمِ السلاحِ في دماءِ الأبرياء من شعبنا، وتصفيةِ خلافاتِها مع الآخرين بالطرق الدمويّة. أضف إلى ذلك الصمتَ المريبَ عن التدخلاتِ السعوديةِ والأماراتيةِ والقطريةِ، التي ينظّمها الحلفُ الأمريكيُ الصهيوني الخليجيُ في شؤون العراق السياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة والأمنيّةِ.ومن أمثلة الخيانات الكبرى؛ الحلفُ المريبُ الخياني الذي تقيمه حكومةُ بغدادَ مع المُطبِعَيْن الأردنِ ومصر، اللّذين باعا قضيّة الشعبِ الفلسطيني المقاومِ، وتنصّلا من دماءِ الأبرياءِ في غزة وفي عمومِ الأرضِ الفلسطينيةِ المحتلّةِ، إضافة إلى تهافت حكومة بغداد في خدمة هذا الحلف الذي تصبُ نتائجُه السياسية والاقتصادية في نهايةِ الأمرِ في صالحِ العدو الصهيوني الغاصبِ، كما في المشروعِ المريبِ "خطُ أنابيبَ نفطِ البصرة- العقبة" الذي يؤكّدُ الخيانةَ الوطنيةَ. ولا تفوتنا الإشارة إلى أنّ انسحاب أعضاء كتلة التيّار الصدري من البرلمان يثبتُ أنّ البرلمانَ مجرّدُ إضحوكةٍ وسخريةٍ مريرةٍ وسوداءَ، وإهانةٍ كبيرةٍ للعمليةِ السياسية التي لمْ تحظَ بالاحترامِ يوماً. وما الانسحاب بذاتهِ إلاّ خيانةً للذين كانوا يوالون هؤلاءَ النواب الذين تصرّفوا بلا إرادة، وقد أثبتوا أنّهم لا يستحقون تمثيلَ الناسِ حتى الذين يوالونهم. فضلاً عنْ أنّه تسليمٌ بعجزِ التيّارِ عن تحقيقِ ما ادعاه بشأنِ محاربةِ الفسادِ الماليِ والاداريِ والقضاءِ عليهما، فالانسحاب هذا أعطى صورةً واضحةً عن محاربةِ التيارِ طواحينِ الهواءِ، وهو في حقيققتِهِ تسليمُ العراق إلى الّذين ادعى هذا التيار محاربتهم بوصفِهم الفاسدين. ومن اللّازم إطلاع الشعب على خفايا تحالفِ (إنقاذ وطن) الذي أثبتت الحوادث المتأخرة انطواءه على خيانة لايمكن ......
#خيانة
#الأحزاب
#الحاكمة
#وحوار
#الكواليس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761435
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_الشيوعي_العراقي مازالَ خونةُ العراق؛ من كومبرادور وأحزابٍ ضالعةٍ في العمليةِ السياسية الإستعمارية متوارين عن أنظارِ الشعبِ العراقي بعربِهِ وأكرادِهِ، يدبّرون خططَهم خلفَ الكواليسِ، ويتآمرون على مصالحِ العراقِ ووحدتِهِ ووحدةِ شعبِهِ من زاخو إلى الفاو، يحكمُ تحركاتهِم الوضيعةِ تهافتُهم على كراسي الحكمِ التي توفّرُ لهم فرصَ السطوِ والاستحواذِ على أموالِ الشعبِ العراقيِ وثروتِهِ الوطنيةِ. بينما يصمتونَ جميعاً، ودونما استثناء، أحزاباً وحكومةً عميلةً عن التجاوزاتِ والاعتداءاتِ المسلّحة للقوات التركيّة المعتدية التي تدنّسُ أراضينا، وتقتلُ أبناء شعبنا من المدنيين المسالمين في مدنِنا وقُرانا في الشمال. ويصمّون آذانَهُم عن شكوى الشعبِ من تدخلاتِ الأجنبي المحتلِ، وتدخّل دولِ الجوارِ في الشؤونِ العراقيةِ على كلِّ المستويات.يصمتون عن، بل ويعملون وفقَ التدخّلات المستمرّة للسفارة الأمريكية وواشنطن في الشؤون العراقية، وتمرير ما تتطلبه مصالحها على الرغم من الخراب الذي تلحقه بمصالح العراقِ وشعبهِ، مع رعايتِها المعلنةِ للوجودِ الصهيوني السرّي في بغدادَ والمحافظات، والعلني في أربيل. والعمل على تمريرِ سياسةِ واشنطن التخريبيةِ في المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي. ناهيكم عن تراجع الحكومةِ وأحزابِها وصمتهم جميعاً عن تدخّل دولِ الجوارِ الأخرى في الشؤون السياسية العراقية وحتى الإدارية منها، مثل التدخّل المريبِ للكويت واعتراضِها على تعيين أحد القادة العسكريين العراقيين في إدارة ملفّ البصرة الأمني، لمعرفتها أنّه لنْ يخدمَ خططَها. فضلاً عن السكوتِ حيالَ التدخّل الإيراني الواسع في الشأنِ العراقيِ، ورعاية إيران لأحزابٍ وكتلٍ شيعيةٍ تمحَضَها ولاءَها المطلقَ، مع تخطيطِها لكلِّ نشاطاتِ هذه الأحزاب المسلحة وجرائمها داخلَ العراق. وهي التي عملتْ ومازالت تعملُ على تحكيمِ السلاحِ في دماءِ الأبرياء من شعبنا، وتصفيةِ خلافاتِها مع الآخرين بالطرق الدمويّة. أضف إلى ذلك الصمتَ المريبَ عن التدخلاتِ السعوديةِ والأماراتيةِ والقطريةِ، التي ينظّمها الحلفُ الأمريكيُ الصهيوني الخليجيُ في شؤون العراق السياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة والأمنيّةِ.ومن أمثلة الخيانات الكبرى؛ الحلفُ المريبُ الخياني الذي تقيمه حكومةُ بغدادَ مع المُطبِعَيْن الأردنِ ومصر، اللّذين باعا قضيّة الشعبِ الفلسطيني المقاومِ، وتنصّلا من دماءِ الأبرياءِ في غزة وفي عمومِ الأرضِ الفلسطينيةِ المحتلّةِ، إضافة إلى تهافت حكومة بغداد في خدمة هذا الحلف الذي تصبُ نتائجُه السياسية والاقتصادية في نهايةِ الأمرِ في صالحِ العدو الصهيوني الغاصبِ، كما في المشروعِ المريبِ "خطُ أنابيبَ نفطِ البصرة- العقبة" الذي يؤكّدُ الخيانةَ الوطنيةَ. ولا تفوتنا الإشارة إلى أنّ انسحاب أعضاء كتلة التيّار الصدري من البرلمان يثبتُ أنّ البرلمانَ مجرّدُ إضحوكةٍ وسخريةٍ مريرةٍ وسوداءَ، وإهانةٍ كبيرةٍ للعمليةِ السياسية التي لمْ تحظَ بالاحترامِ يوماً. وما الانسحاب بذاتهِ إلاّ خيانةً للذين كانوا يوالون هؤلاءَ النواب الذين تصرّفوا بلا إرادة، وقد أثبتوا أنّهم لا يستحقون تمثيلَ الناسِ حتى الذين يوالونهم. فضلاً عنْ أنّه تسليمٌ بعجزِ التيّارِ عن تحقيقِ ما ادعاه بشأنِ محاربةِ الفسادِ الماليِ والاداريِ والقضاءِ عليهما، فالانسحاب هذا أعطى صورةً واضحةً عن محاربةِ التيارِ طواحينِ الهواءِ، وهو في حقيققتِهِ تسليمُ العراق إلى الّذين ادعى هذا التيار محاربتهم بوصفِهم الفاسدين. ومن اللّازم إطلاع الشعب على خفايا تحالفِ (إنقاذ وطن) الذي أثبتت الحوادث المتأخرة انطواءه على خيانة لايمكن ......
#خيانة
#الأحزاب
#الحاكمة
#وحوار
#الكواليس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761435
الحوار المتمدن
حزب اليسار الشيوعي العراقي - خيانة الأحزاب الحاكمة وحوار الكواليس